5414 - وحَدَّثناه عُمَر بن الخطاب، حَدَّثنا يَحْيَى الوحاظي، حَدَّثنا عَبد اللَّهِ بْنُ زَيْدٍ، عَن أَبِيه، عَن ابْنِ عُمَر، عَن النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وَسَلَّم قَالَ: إِذَا رَأَيْتمُ الْمَدَّاحِينَ فَاحْثُوا فِي وُجُوهِهِمُ التُّرَابَ. وَهَذَا الْحَدِيثُ رَوَاهُ زَيْدُ بْنُ أَسْلَمَ، عَن ابْنِ عُمَر وَرَوَاهُ عَطَاءُ بْنُ أَبِي رَبَاحٍ، عَن ابْنِ عُمَر، ولاَ نَعلم يُرْوَى عَن ابْنِ عُمَر إلاَّ مِن هَذَيْنِ الطريقين. حَدَّثنا أَبُو عَبد الله: أَخْبَرَنَا مُحَمد بْنُ أَيُّوبَ قَالَ: أَمْلَى عَلَيَّ أَبُو بَكْرٍ قَالَ: وَأَحَادِيثُ نَافِعٍ، عَن ابْنِ عُمَر هَذِهِ رَوَاهَا عُبَيد اللَّهِ بْنُ عُمَر وَقَدْ تَابَعَ عُبَيد اللَّهِ غَيْرَ وَاحِدٍ فِي رِوَايَتِهِ هَذِهِ، عَن نافعٍ فَذَكَرْنَا بَعْضَ مَنْ تَابَعَهُ عَلَى رِوَايَتِهِ عَنْ نَافِعٍ لأَنَّهُ كَانَ أَكْثَرَ مَنْ رَوَى عَنْ نَافِعٍ صَرْدًا فَبَدَأْنَا بِهِ، ثُمَّ ذَكَرْنَا مَا لَمْ يَرْوِهِ عُبَيد اللَّهِ وَمَا رَوَاهُ غَيْرُهُ بَعْدُ. Öneri Formu Hadis Id, No: 219235, BM005414 Hadis: 5414 - وحَدَّثناه عُمَر بن الخطاب، حَدَّثنا يَحْيَى الوحاظي، حَدَّثنا عَبد اللَّهِ بْنُ زَيْدٍ، عَن أَبِيه، عَن ابْنِ عُمَر، عَن النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وَسَلَّم قَالَ: إِذَا رَأَيْتمُ الْمَدَّاحِينَ فَاحْثُوا فِي وُجُوهِهِمُ التُّرَابَ. وَهَذَا الْحَدِيثُ رَوَاهُ زَيْدُ بْنُ أَسْلَمَ، عَن ابْنِ عُمَر وَرَوَاهُ عَطَاءُ بْنُ أَبِي رَبَاحٍ، عَن ابْنِ عُمَر، ولاَ نَعلم يُرْوَى عَن ابْنِ عُمَر إلاَّ مِن هَذَيْنِ الطريقين. حَدَّثنا أَبُو عَبد الله: أَخْبَرَنَا مُحَمد بْنُ أَيُّوبَ قَالَ: أَمْلَى عَلَيَّ أَبُو بَكْرٍ قَالَ: وَأَحَادِيثُ نَافِعٍ، عَن ابْنِ عُمَر هَذِهِ رَوَاهَا عُبَيد اللَّهِ بْنُ عُمَر وَقَدْ تَابَعَ عُبَيد اللَّهِ غَيْرَ وَاحِدٍ فِي رِوَايَتِهِ هَذِهِ، عَن نافعٍ فَذَكَرْنَا بَعْضَ مَنْ تَابَعَهُ عَلَى رِوَايَتِهِ عَنْ نَافِعٍ لأَنَّهُ كَانَ أَكْثَرَ مَنْ رَوَى عَنْ نَافِعٍ صَرْدًا فَبَدَأْنَا بِهِ، ثُمَّ ذَكَرْنَا مَا لَمْ يَرْوِهِ عُبَيد اللَّهِ وَمَا رَوَاهُ غَيْرُهُ بَعْدُ. Tercemesi: Açıklama: Yazar, Kitap, Bölüm: Bezzâr, Müsned-i Bezzâr, İbn Abbas 5414, 12/34 Senetler: () Konular: 219235 BM005414 Bezzâr Müsned-i Bezzâr İbn Abbas 5414, 12/34 Senedi ve Konuları