298 - حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ هَانِي النَّيْسَابُورِيُّ، قَالَ: نا عَبْدُ الْغَفَّارِ بْنُ دَاؤُدَ قَالَ: نا ابْنُ لَهِيعَةَ، عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ، عَنْ عُمَرَ، قَالَ: إِنَّ أَوَّلَ مُخْتَلِعَةٍ فِي الْإِسْلَامِ حَبِيبَةُ بِنْتُ سَهْلٍ كَانَتْ تَحْتَ ثَابِتِ بْنِ قَيْسِ بْنِ شَمَّاسٍ فَأَتَتِ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ لَا أَنَا وَلَا ثَابِتٌ، فَقَالَ لَهَا: " أَتَرُدِّينَ عَلَيْهِ مَا أَخَذْتِ مِنْهُ؟ قَالَتْ: نَعَمْ، وَكَانَ تَزَوَّجَهَا عَلَى حَدِيقَةِ نَخْلٍ فَقَالَ ثَابِتٌ: أَيَطِيبُ ذَلِكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: «نَعَمْ» وَلَمْ يَجْعَلْ لَهَا نَفَقَةً وَلَا سُكْنَى " وَهَذَا الْحَدِيثُ بِهَذَا اللَّفْظِ لَا نَعْلَمُ رُوِيَ عَنْ عُمَرَ إِلَّا بِهَذَا الْإِسْنَادِ، وَقَدْ رُوِيَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ وَغَيْرِهِ فِي قِصَّةِ ثَابِتِ بْنِ قَيْسٍ وَمُخَالَعَتِهِ امْرَأَتَهُ بِأَلْفَاظٍ مُخْتَلِفَةٍ Öneri Formu Hadis Id, No: 208129, BM000298 Hadis: 298 - حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ هَانِي النَّيْسَابُورِيُّ، قَالَ: نا عَبْدُ الْغَفَّارِ بْنُ دَاؤُدَ قَالَ: نا ابْنُ لَهِيعَةَ، عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ، عَنْ عُمَرَ، قَالَ: إِنَّ أَوَّلَ مُخْتَلِعَةٍ فِي الْإِسْلَامِ حَبِيبَةُ بِنْتُ سَهْلٍ كَانَتْ تَحْتَ ثَابِتِ بْنِ قَيْسِ بْنِ شَمَّاسٍ فَأَتَتِ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ لَا أَنَا وَلَا ثَابِتٌ، فَقَالَ لَهَا: " أَتَرُدِّينَ عَلَيْهِ مَا أَخَذْتِ مِنْهُ؟ قَالَتْ: نَعَمْ، وَكَانَ تَزَوَّجَهَا عَلَى حَدِيقَةِ نَخْلٍ فَقَالَ ثَابِتٌ: أَيَطِيبُ ذَلِكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: «نَعَمْ» وَلَمْ يَجْعَلْ لَهَا نَفَقَةً وَلَا سُكْنَى " وَهَذَا الْحَدِيثُ بِهَذَا اللَّفْظِ لَا نَعْلَمُ رُوِيَ عَنْ عُمَرَ إِلَّا بِهَذَا الْإِسْنَادِ، وَقَدْ رُوِيَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ وَغَيْرِهِ فِي قِصَّةِ ثَابِتِ بْنِ قَيْسٍ وَمُخَالَعَتِهِ امْرَأَتَهُ بِأَلْفَاظٍ مُخْتَلِفَةٍ Tercemesi: Açıklama: Yazar, Kitap, Bölüm: Bezzâr, Müsned-i Bezzâr, Ömer İbnü'l-Hattab 298, 1/422 Senetler: () Konular: 208129 BM000298 Bezzâr Müsned-i Bezzâr Ömer İbnü'l-Hattab 298, 1/422 Senedi ve Konuları