حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَوْفٍ حَدَّثَنَا أَبُو الْيَمَانِ حَدَّثَنَا شُعَيْبٌ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِى حُسَيْنٍ حَدَّثَنَا نَوْفَلُ بْنُ مُسَاحِقٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ زَيْدٍ عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ:
"إِنَّ مِنْ أَرْبَى الرِّبَا الاِسْتِطَالَةَ فِى عِرْضِ الْمُسْلِمِ بِغَيْرِ حَقٍّ."
Öneri Formu
Hadis Id, No:
33910, D004876
Hadis:
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَوْفٍ حَدَّثَنَا أَبُو الْيَمَانِ حَدَّثَنَا شُعَيْبٌ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِى حُسَيْنٍ حَدَّثَنَا نَوْفَلُ بْنُ مُسَاحِقٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ زَيْدٍ عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ:
"إِنَّ مِنْ أَرْبَى الرِّبَا الاِسْتِطَالَةَ فِى عِرْضِ الْمُسْلِمِ بِغَيْرِ حَقٍّ."
Tercemesi:
Bize Muhammed b. Avf, ona Ebu Yeman, ona Şuayb, ona Abdullah b. Ebu Hüseyin, ona Nevfel b. Müsâhik, ona Said b. Zeyd, Hz. Peygamber'in (sav) şöyle buyurduğunu söylemiştir:
"Muhakkak ki, ribanın en kötüsü haksız yere bir Müslümanın onuruna (dil) uzatmaktır."
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Ebû Davud, Sünen-i Ebu Davud, Edeb 40, /1108
Senetler:
1. Said b. Zeyd el-Kuraşî (Said b. Zeyd b. Amr b. Nüfeyl b. Abdüluzza)
2. Nevfel b. Müsâhik (Nevfel b. Müsâhik b. Abdullah b. Mahreme)
3. Abdullah b. Abdurrahman en-Nevfelî (Abdullah b. Abdurrahman b. Ebu Hüseyin b. Haris)
4. Şuayb b. Ebu Hamza el-Ümevi (Şuayb b. Dinar)
5. Ebu Yeman Hakem b. Nafi' el-Behrânî (Hakem b. Nafi')
6. Muhammed b. Avf et-Tâî (Muhammed b. Avf b. Süfyan et-Tâî)
Konular:
Günah, Müslümanın şerefine dil uzatılması büyük günahtır
Öneri Formu
Hadis Id, No:
33911, D004877
Hadis:
حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُسَافِرٍ حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ أَبِى سَلَمَةَ قَالَ حَدَّثَنَا زُهَيْرٌ عَنِ الْعَلاَءِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم
"إِنَّ مِنْ أَكْبَرِ الْكَبَائِرِ اسْتِطَالَةَ الْمَرْءِ فِى عِرْضِ رَجُلٍ مُسْلِمٍ بِغَيْرِ حَقٍّ وَمِنَ الْكَبَائِرِ السَّبَّتَانِ بِالسَّبَّةِ."
Tercemesi:
Bize Cafer b. Müsafir, ona Amr b. Ebu Seleme, ona Züheyr, ona Alâ b. Abdurrahman, ona babası, ona Ebu Hureyre, Rasulullah'ın (sav) şöyle buyurduğunu söyledi:
"Kişinin haksız yere bir Müslümanın onuruna dil uzatması büyük günahların en büyüklerindendir. Bir sövmeye karşılık iki defa sövmek de büyük günahlardandır."
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Ebû Davud, Sünen-i Ebu Davud, Edeb 40, /1108
Senetler:
1. Ebu Hureyre ed-Devsî (Abdurrahman b. Sahr)
2. Ebu Alâ Abdurrahman b. Yakub el-Cühenî (Abdurrahman b. Yakub)
3. Alâ b. Abdurrahman el-Hırakî (Alâ b. Abdurrahman b. Yakub)
4. Ebu Münzir Züheyr b. Muhammed et-Temimî (Züheyr b. Muhammed)
5. Amr b. Ebu Seleme et-Tinnîsî (Amr b. Ebu Seleme)
6. Cafer b. Müsafir et-Tennîsî (Cafer b. Müsafir b. İbrahim b. Râşid)
Konular:
Günah, Müslümanın şerefine dil uzatılması büyük günahtır
أخبرنا أبو بكر بن فورك ، أخبرنا عبد الله بن جعفر ، حدثنا يونس بن حبيب ، حدثنا أبو داود ، حدثنا إبراهيم بن سعد ، عن الزهري ، عن أبي بكر ، عن مروان ، عن عبد الرحمن بن الأسود عن أبي بن كعب ، عن النبي صلى الله عليه وسلم موصولا ، ورواه أيضا شعيب بن أبي حمزة عن الزهري ، موصولا ، ومن ذلك الوجه أخرجه البخاري في الصحيح وأما الحديث الثابت عن أبي هريرة ، وغيره ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : « لأن يمتلئ جوف الرجل قيحا حتى يريه خير من أن يمتلئ شعرا » ، فقد قال أبو عبيد : وجهه عندي أن يمتلئ قلبه حتى يغلب عليه فيشغله عن القرآن وعن ذكر الله ، فيكون الغالب عليه ، من أي الشعر كان قال أحمد : وروينا عن سعيد بن زيد ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : « من أربى الربا الاستطالة في عرض المسلم بغير حق » وروينا عن عبد الله بن مسعود ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : « ليس المؤمن بالطعان ، ولا اللعان ، ولا الفاحش البذيء » ، ومن حديث عبادة بن الصامت فيما أخذ عليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم : « ولا يعضه بعضنا بعضا » وعن عبد الله بن مسعود ، أن محمدا صلى الله عليه وسلم قال : « ألا أنبئكم ما العضة ؟ هي النميمة القالة بين الناس » وأن محمدا صلى الله عليه وسلم قال : « إن الرجل ليصدق حتى يكتب عند الله صديقا ، وإن الرجل ليكذب حتى يكتب عند الله كذابا » قال الشافعي : والمزاح لا ترد به الشهادة ما لم يخرج في المزاح إلى عضة النسب ، أو عضة لحد ، أو فاحشة ، فإذا خرج إلى هذا وأظهره كان به مردود الشهادة قال أحمد : روينا عن سعيد المقبري ، عن أبي هريرة قال : قيل يا رسول الله : إنك تداعبنا ؟ قال : « إني لا أقول إلا حقا » قال الشافعي : وتجوز شهادة ولد الزنا على رجل في الزنا . قال أحمد : قد روينا عن أنس بن مالك ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : « المؤمنون شهداء الله في الأرض » وروينا عن الحسن ، أنه قال في ولد الزنا : لا يفضله ولد الرشدة إلا بالتقوى وعن عطاء ، والشعبي ، تجوز شهادة ولد الزنا وفيما حكى أبو الزناد ، عن أصحابه الذين ينتهى إلى قولهم من أهل المدينة في ولد الزنا : إن أصله لأصل سوء ، فإذا حسنت حالته ، ومروءته جازت شهادته قال : وكانوا يرون عتقه حسنا قال أحمد : قد روينا في إعتاق ولد الزنا ، عن ابن عباس ، وابن عمر ، وأبي هريرة ، وعائشة وأما حديث أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم : « ولد الزنا شر الثلاثة » روينا عن السفر بن نسير الأسدي ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم إنما قال : « ولد الزنا شر الثلاثة : إن أبويه أسلما ، ولم يسلم هو » وروينا عن الحسن ، أنه قال : إنما سمي ولد الزانية شر الثلاثة لأن أمه قالت له : لست لأبيك الذي تدعى به فقتلها ، فسمي شر الثلاثة وروينا عن سفيان الثوري ، أنه قال : يعني إذا عمل بعمل والديه وروي ذلك في حديث عائشة وابن عباس مرفوعا ، ورفعه ضعيف وروى سلمة بن الفضل ، عن محمد بن إسحاق ، عن الزهري ، عن عروة بن الزبير قال : بلغ عائشة أن أبا هريرة يقول : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « ولد الزنا شر الثلاثة ، لأن أمنع بسوط في سبيل الله أحب إلي من أن أعتق ولد الزنا » ، وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « ولد الزنا شر الثلاثة ، وإن الميت يعذب ببكاء الحي » قالت عائشة : رحم الله أبا هريرة أساء سمعا فأساء إصابة ، لأن أمتع بسوط في سبيل الله أحب إلي من أن أعتق ولد الزنا إنها نزلت {فلا اقتحم العقبة وما أدراك ما العقبة ، فك رقبة} قيل : يا رسول الله ما عندنا ما نعتق إلا أن أحدنا له الجارية السوداء تخدمه وتسعى عليه ، فلو أمرناهن فزنين ، فجئن بالأولاد فأعتقناهم ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « لأن أمتع بسوط في سبيل الله أحب إلي من أن آمر بالزنا ، ثم أعتق الولد » ، وأما قوله : « ولد الزنا شر الثلاثة » ، فلم يكن الحديث على هذا ، إنما كان رجل من المنافقين يؤذي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : « من يعذرني من فلان ؟ » ، قيل يا رسول الله ، مع ما به ولد الزنا ، فقال : « هو شر الثلاثة » ، والله تعالى يقول{ولا تزر وازرة وزر أخرى} وأما قوله : « وإن الميت ليعذب ببكاء الحي » ، فلم يكن الحديث على هذا ، ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر بدار رجل من اليهود قد مات ، وأهله يبكون عليه ، فقال : « إنهم ليبكون عليه ، وإنه ليعذب » ، والله جل وعز يقول {لا يكلف الله نفسا إلا وسعها}
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203335, BMS005974
Hadis:
أخبرنا أبو بكر بن فورك ، أخبرنا عبد الله بن جعفر ، حدثنا يونس بن حبيب ، حدثنا أبو داود ، حدثنا إبراهيم بن سعد ، عن الزهري ، عن أبي بكر ، عن مروان ، عن عبد الرحمن بن الأسود عن أبي بن كعب ، عن النبي صلى الله عليه وسلم موصولا ، ورواه أيضا شعيب بن أبي حمزة عن الزهري ، موصولا ، ومن ذلك الوجه أخرجه البخاري في الصحيح وأما الحديث الثابت عن أبي هريرة ، وغيره ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : « لأن يمتلئ جوف الرجل قيحا حتى يريه خير من أن يمتلئ شعرا » ، فقد قال أبو عبيد : وجهه عندي أن يمتلئ قلبه حتى يغلب عليه فيشغله عن القرآن وعن ذكر الله ، فيكون الغالب عليه ، من أي الشعر كان قال أحمد : وروينا عن سعيد بن زيد ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : « من أربى الربا الاستطالة في عرض المسلم بغير حق » وروينا عن عبد الله بن مسعود ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : « ليس المؤمن بالطعان ، ولا اللعان ، ولا الفاحش البذيء » ، ومن حديث عبادة بن الصامت فيما أخذ عليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم : « ولا يعضه بعضنا بعضا » وعن عبد الله بن مسعود ، أن محمدا صلى الله عليه وسلم قال : « ألا أنبئكم ما العضة ؟ هي النميمة القالة بين الناس » وأن محمدا صلى الله عليه وسلم قال : « إن الرجل ليصدق حتى يكتب عند الله صديقا ، وإن الرجل ليكذب حتى يكتب عند الله كذابا » قال الشافعي : والمزاح لا ترد به الشهادة ما لم يخرج في المزاح إلى عضة النسب ، أو عضة لحد ، أو فاحشة ، فإذا خرج إلى هذا وأظهره كان به مردود الشهادة قال أحمد : روينا عن سعيد المقبري ، عن أبي هريرة قال : قيل يا رسول الله : إنك تداعبنا ؟ قال : « إني لا أقول إلا حقا » قال الشافعي : وتجوز شهادة ولد الزنا على رجل في الزنا . قال أحمد : قد روينا عن أنس بن مالك ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : « المؤمنون شهداء الله في الأرض » وروينا عن الحسن ، أنه قال في ولد الزنا : لا يفضله ولد الرشدة إلا بالتقوى وعن عطاء ، والشعبي ، تجوز شهادة ولد الزنا وفيما حكى أبو الزناد ، عن أصحابه الذين ينتهى إلى قولهم من أهل المدينة في ولد الزنا : إن أصله لأصل سوء ، فإذا حسنت حالته ، ومروءته جازت شهادته قال : وكانوا يرون عتقه حسنا قال أحمد : قد روينا في إعتاق ولد الزنا ، عن ابن عباس ، وابن عمر ، وأبي هريرة ، وعائشة وأما حديث أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم : « ولد الزنا شر الثلاثة » روينا عن السفر بن نسير الأسدي ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم إنما قال : « ولد الزنا شر الثلاثة : إن أبويه أسلما ، ولم يسلم هو » وروينا عن الحسن ، أنه قال : إنما سمي ولد الزانية شر الثلاثة لأن أمه قالت له : لست لأبيك الذي تدعى به فقتلها ، فسمي شر الثلاثة وروينا عن سفيان الثوري ، أنه قال : يعني إذا عمل بعمل والديه وروي ذلك في حديث عائشة وابن عباس مرفوعا ، ورفعه ضعيف وروى سلمة بن الفضل ، عن محمد بن إسحاق ، عن الزهري ، عن عروة بن الزبير قال : بلغ عائشة أن أبا هريرة يقول : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « ولد الزنا شر الثلاثة ، لأن أمنع بسوط في سبيل الله أحب إلي من أن أعتق ولد الزنا » ، وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « ولد الزنا شر الثلاثة ، وإن الميت يعذب ببكاء الحي » قالت عائشة : رحم الله أبا هريرة أساء سمعا فأساء إصابة ، لأن أمتع بسوط في سبيل الله أحب إلي من أن أعتق ولد الزنا إنها نزلت {فلا اقتحم العقبة وما أدراك ما العقبة ، فك رقبة} قيل : يا رسول الله ما عندنا ما نعتق إلا أن أحدنا له الجارية السوداء تخدمه وتسعى عليه ، فلو أمرناهن فزنين ، فجئن بالأولاد فأعتقناهم ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « لأن أمتع بسوط في سبيل الله أحب إلي من أن آمر بالزنا ، ثم أعتق الولد » ، وأما قوله : « ولد الزنا شر الثلاثة » ، فلم يكن الحديث على هذا ، إنما كان رجل من المنافقين يؤذي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : « من يعذرني من فلان ؟ » ، قيل يا رسول الله ، مع ما به ولد الزنا ، فقال : « هو شر الثلاثة » ، والله تعالى يقول{ولا تزر وازرة وزر أخرى} وأما قوله : « وإن الميت ليعذب ببكاء الحي » ، فلم يكن الحديث على هذا ، ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر بدار رجل من اليهود قد مات ، وأهله يبكون عليه ، فقال : « إنهم ليبكون عليه ، وإنه ليعذب » ، والله جل وعز يقول {لا يكلف الله نفسا إلا وسعها}
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Şehâdât 5974, 7/446
Senetler:
()
Konular:
Günah, Müslümanın şerefine dil uzatılması büyük günahtır