حدثنا موسى بن إسماعيل قال حدثنا عبد الواحد قال حدثتنا عجوز من أهل الكوفة جدة علي بن غراب قالت حدثتني أم المهاجر قالت : سبيت في جواري من الروم فعرض علينا عثمان الإسلام فلم يسلم منا غيري وغير أخرى فقال عثمان اذهبوا فاخفضوهما وطهروهما
Öneri Formu
Hadis Id, No:
166403, EM001245
Hadis:
حدثنا موسى بن إسماعيل قال حدثنا عبد الواحد قال حدثتنا عجوز من أهل الكوفة جدة علي بن غراب قالت حدثتني أم المهاجر قالت : سبيت في جواري من الروم فعرض علينا عثمان الإسلام فلم يسلم منا غيري وغير أخرى فقال عثمان اذهبوا فاخفضوهما وطهروهما
Tercemesi:
Ümmü'l-Muhacir anlatarak şöyle demiştir :
— Rûm cariyeleri arasında esir edildim de, Hz. Osman (FLadiyallahu anh) İslâm'ı bize arz "tti. İçimizden benden ve diğer bir hanımdan başkası müslüman olmadı. Bunun üzerine Hz. Osman şöyle buyurdu : «Götürünüz de bu ikisini sünneti ediniz ve bunları temizleyiniz.»[1224]
Rivayet edilen bir Hadîs-i Şerifte :
«Erkeklerin sünnet edilişi bir sünnettir. Kadınlar İçin ise bir iyilik sebebidir.»
"Buyurulduğuna göre, sünnetin kadınlarda uygulanması erkekler gibi önemli değildir. Bazı bölgeler ve bazı bünyeler İçin uygulanması, İyİlİk sebebi olur. Her yere ve her bünyeye tatbiki gerekmez. Ancak kadınlar için de sünnetin bahis konusu olduğuna bu^haber delil olmaktadır. Bu haber İçin başka bir kaynak bulunamamıştır. Haberi anlatan Ümmü'l-Muhacir künyesindeki hanım Rûm asdlı olup, adı Ukayle'dİr, Savaşta esir alındıktan sonra müslüman olmuş ve Hz. Osman'ın hizmetinde bulunmuştur.[1225]
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Buhârî, el-Edebü'l-Müfred, 1245, /939
Senetler:
()
Konular:
Gusül, yeni müslüman olanın
Savaş, esirlere muamele
Sünnet etmek, çocukları, İslam'a girenleri vs.
Tebliğ, dine davet ve tebliğde metot
Tebliğ, İslam'a Davet
حدثنا موسى قال حدثنا عبد الواحد بن زياد قال حدثتنا عجوز من أهل الكوفة جدة علي بن غراب قالت حدثتني أم المهاجر قالت : سبيت وجواري من الروم فعرض علينا عثمان الإسلام فلم يسلم منا غيري وغير أخرى فقال اخفضوهما وطهروهما فكنت أخدم عثمان
Öneri Formu
Hadis Id, No:
166414, EM001249
Hadis:
حدثنا موسى قال حدثنا عبد الواحد بن زياد قال حدثتنا عجوز من أهل الكوفة جدة علي بن غراب قالت حدثتني أم المهاجر قالت : سبيت وجواري من الروم فعرض علينا عثمان الإسلام فلم يسلم منا غيري وغير أخرى فقال اخفضوهما وطهروهما فكنت أخدم عثمان
Tercemesi:
Ümmü'l-Muhacir anlatarak şöyle demişti)' :
Rûm'lardan ibaret cariyelerle ben de esir edildim de, Hazreti Osman (RadİyaUahu anh) bize İslâm'ı arzetti. İçimizden benden ve diğer bir hanımdan başkası müslüman olmadı. Bunun üzerine Hazreti Osman şöyle buyurdu:
«Bu ikisini sünnet ediniz ve bunları temizleyiniz.»
Ben de, Hazreti Osman'a hizmet eder oldum.[1232]
Cariye, köle olan hanımlara deniür. Sünnet hususunda hür ve köle olan hanımlar arasında bir fark olmadığına İşaret edilmektedir. Zira mutlak olarak bu Hadîs-i Şerifin zikri 1245 sayıda geçmiştir. Oraya müracaat edilsin.[1233]
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Buhârî, el-Edebü'l-Müfred, 1249, /942
Senetler:
()
Konular:
Gusül, yeni müslüman olanın
Savaş, esirlere muamele
Sünnet etmek, çocukları, İslam'a girenleri vs.
Tebliğ, İslam'a Davet
نا محمد بن أحمد بن صالح نا أحمد بن بديل نا يوسف بن يعقوب الحضرمي نا عبد الملك بن عمير قال : شهدت عليا رضي الله عنه وأتى بأخي بني عجل المستورد بن قبيصة تنصر بعد إسلامه فقال له علي ما حدثت عنك قال ما حدثت عني قال حدثت عنك أنك تنصرت فقال أنا على دين المسيح فقال له علي وأنا على دين المسيح فقال له علي ما تقول فيه فتكلم بكلام خفي على فقال علي طؤوه فوطيء حتى مات فقلت للذي يليني ما قال قال المسيح ربه
Öneri Formu
Hadis Id, No:
186436, DK003193
Hadis:
نا محمد بن أحمد بن صالح نا أحمد بن بديل نا يوسف بن يعقوب الحضرمي نا عبد الملك بن عمير قال : شهدت عليا رضي الله عنه وأتى بأخي بني عجل المستورد بن قبيصة تنصر بعد إسلامه فقال له علي ما حدثت عنك قال ما حدثت عني قال حدثت عنك أنك تنصرت فقال أنا على دين المسيح فقال له علي وأنا على دين المسيح فقال له علي ما تقول فيه فتكلم بكلام خفي على فقال علي طؤوه فوطيء حتى مات فقلت للذي يليني ما قال قال المسيح ربه
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Darekutni, Sünen-i Darekutni, Hudud ve Diyat ve Ğayruhu 3193, 4/115
Senetler:
()
Konular:
Ehl-i Beyt, Hz. Ali
Ehl-i Kitap, Hristiyanlıkta Tanrı inancı
Ehl-i kitap, inançları
İrtidat,İslam Cemaati önemi, mürtedin öldürülmesi
Tebliğ, İslam'a Davet
تكفه عنا أو ننازله وإياك في ذلك حتى يهلك أحد الفريقين أوو كما قالوا له ثم انصرفوا عنه فعظم على أبي طالب فراق قومه وعداوتهم ولم يطب نفسا بإسلام رسول الله صلى الله عليه وسلم لهم ولا خذلانه
ما دار بين الرسول صلى الله عليه وسلم وأبي طالب قال ابن اسحاق وحدثني يعقوب بن عتبة بن المغيرة بن الأخنس أنه حدث أن قريشا حين قالوا لأبي طالب هذه المقالة بعث الى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال له يا بن أخي إن قومك قد جاءوني فقالوا لي كذا وكذا الذي كانوا قالوا له فابق علي وعلى نفسك ولا تحملني من الأمر ما لا أطيق قال فظن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قد بدا لعمه فيه بداء أنه خاذله ومسلمة وأنه قد ضعف عن نصرته والقيام معه قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا عم والله لو وضعوا الشمس في يميني و القمر في يساري على ان أترك هذا الأمر حتى يظهره الله أو أهلك فيه ما تركته قال ثم استعبر رسول الله صلى الله عليه وسلم فبكى ثم قام فلما ولى ناداه أبو طالب فقال أقبل يا بن أخي قال فأقبل عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال اذهب يا بن أخي فقل ما أحببت فوالله لا اسلمك لشيء أبدا
قريش تعرض عمارة بن الوليد على أبي طالب قال ابن اسحاق ثم إن قريشا حين عرفوا أن أبا طالب قد أبى خذلان رسول
Öneri Formu
Hadis Id, No:
205173, HS2/101
Hadis:
تكفه عنا أو ننازله وإياك في ذلك حتى يهلك أحد الفريقين أوو كما قالوا له ثم انصرفوا عنه فعظم على أبي طالب فراق قومه وعداوتهم ولم يطب نفسا بإسلام رسول الله صلى الله عليه وسلم لهم ولا خذلانه
ما دار بين الرسول صلى الله عليه وسلم وأبي طالب قال ابن اسحاق وحدثني يعقوب بن عتبة بن المغيرة بن الأخنس أنه حدث أن قريشا حين قالوا لأبي طالب هذه المقالة بعث الى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال له يا بن أخي إن قومك قد جاءوني فقالوا لي كذا وكذا الذي كانوا قالوا له فابق علي وعلى نفسك ولا تحملني من الأمر ما لا أطيق قال فظن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قد بدا لعمه فيه بداء أنه خاذله ومسلمة وأنه قد ضعف عن نصرته والقيام معه قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا عم والله لو وضعوا الشمس في يميني و القمر في يساري على ان أترك هذا الأمر حتى يظهره الله أو أهلك فيه ما تركته قال ثم استعبر رسول الله صلى الله عليه وسلم فبكى ثم قام فلما ولى ناداه أبو طالب فقال أقبل يا بن أخي قال فأقبل عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال اذهب يا بن أخي فقل ما أحببت فوالله لا اسلمك لشيء أبدا
قريش تعرض عمارة بن الوليد على أبي طالب قال ابن اسحاق ثم إن قريشا حين عرفوا أن أبا طالب قد أبى خذلان رسول
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
İtaat, Allah'a ve Rasûlüne itaat
Tebliğ, İslam'a Davet
تعالى عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من اتقى الله وقاه كل شيء
فكان صلى الله عليه وسلم وأصحابه يقيمون الصلاة بدار الأرقم ويعبدون الله تعالى فيها إلى أن أمره الله تعالى بإظهار الدين
أي وهذا السياق يدل على أنه صلى الله عليه وسلم استمر مستخفيا هو وأصحابه في دار الأرقم إلى أن أظهر الدعوة وأعلن صلى الله عليه وسلم في السنة الرابعة أي وقيل مدة استخفائه صلى الله عليه وسلم أربع سنين وأعلن في الخامسة وقيل أقاموا في تلك الدار شهرا وهم تسعة وثلاثون وقد يقال الإقامة شهرا مخصوصة بالعدد المذكور فلا منافاة وإعلانه صلى الله عليه وسلم كان في الرابعة أو الخامسة بقوله تعالى { فاصدع بما تؤمر وأعرض عن المشركين } وبقوله تعالى { وأنذر عشيرتك الأقربين واخفض جناحك لمن اتبعك من المؤمنين } أي أظهر ما تؤمر به من الشرائع وادع إلى الله تعالى ولا تبال بالمشركين وخوف بالعقوبة عشيرتك الأقربين وهم بنو هاشم وبنو المطلب أي وبنو عبد شمس وبنو نوفل أولاد عبد المطلب بدليل ما يأتي قال بعضهم آية { فاصدع بما تؤمر } اشتملت على شرائط الرسالة وشرائعها وأحكامها وحلالها وحرامها
وقال بعضهم إنما أمر بالصدع لغلبة الرحمة عليه صلى الله عليه وسلم قال ذكر بعضهم أنه لما نزل عليه صلى الله عليه وسلم قوله تعالى { وأنذر عشيرتك الأقربين } اشتد ذلك على النبي صلى الله عليه وسلم وضاق به ذرعا أي عجز عن إحتماله فمكث شهرا أو نحوه جالسا في بيته حتى ظن عماته أن شاك أي مريض فدخلن عليه عائدات فقال صلى الله عليه وسلم ما اشتكيت شيئا لكن الله أمرني بقوله { وأنذر عشيرتك الأقربين } فأريد أن اجمع بني عبدالمطلب لأدعوهم إلى الله تعالى قلن فادعهم ولا تجعل عبدالعزى فيهم يعنين عمه أبا لهب فإنه غير مجيبك إلى ما تدعوه إليه وخرجن من عنده صلى الله عليه وسلم أي وكنى عبد العزى بأبي لهب لجمال وجهه ونضاره لونه كأنه وجهه وجبينه ووجنتيه لهب النار أي خلافا لما زعمه بعضهم أن ولده عقير الأسد أو ولد آخر غيره كان اسمه لهبا
قال وفي الإتقان ليس في القرآن من الكنى غير أبي لهب ولم يذكر اسمه وهو عبدالعزى أي الصنم لأنه حرام شرعا هذا كلامه وفيه أن الحرام وضع ذلك لا إستعماله
وفي كلام بعضهم ما يفيد أن الإستعمال حرام أيضا إلا أن يشتهر بذلك كما في الأوصاف المنقصة كالأعمش
Öneri Formu
Hadis Id, No:
205204, BH1/457
Hadis:
تعالى عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من اتقى الله وقاه كل شيء
فكان صلى الله عليه وسلم وأصحابه يقيمون الصلاة بدار الأرقم ويعبدون الله تعالى فيها إلى أن أمره الله تعالى بإظهار الدين
أي وهذا السياق يدل على أنه صلى الله عليه وسلم استمر مستخفيا هو وأصحابه في دار الأرقم إلى أن أظهر الدعوة وأعلن صلى الله عليه وسلم في السنة الرابعة أي وقيل مدة استخفائه صلى الله عليه وسلم أربع سنين وأعلن في الخامسة وقيل أقاموا في تلك الدار شهرا وهم تسعة وثلاثون وقد يقال الإقامة شهرا مخصوصة بالعدد المذكور فلا منافاة وإعلانه صلى الله عليه وسلم كان في الرابعة أو الخامسة بقوله تعالى { فاصدع بما تؤمر وأعرض عن المشركين } وبقوله تعالى { وأنذر عشيرتك الأقربين واخفض جناحك لمن اتبعك من المؤمنين } أي أظهر ما تؤمر به من الشرائع وادع إلى الله تعالى ولا تبال بالمشركين وخوف بالعقوبة عشيرتك الأقربين وهم بنو هاشم وبنو المطلب أي وبنو عبد شمس وبنو نوفل أولاد عبد المطلب بدليل ما يأتي قال بعضهم آية { فاصدع بما تؤمر } اشتملت على شرائط الرسالة وشرائعها وأحكامها وحلالها وحرامها
وقال بعضهم إنما أمر بالصدع لغلبة الرحمة عليه صلى الله عليه وسلم قال ذكر بعضهم أنه لما نزل عليه صلى الله عليه وسلم قوله تعالى { وأنذر عشيرتك الأقربين } اشتد ذلك على النبي صلى الله عليه وسلم وضاق به ذرعا أي عجز عن إحتماله فمكث شهرا أو نحوه جالسا في بيته حتى ظن عماته أن شاك أي مريض فدخلن عليه عائدات فقال صلى الله عليه وسلم ما اشتكيت شيئا لكن الله أمرني بقوله { وأنذر عشيرتك الأقربين } فأريد أن اجمع بني عبدالمطلب لأدعوهم إلى الله تعالى قلن فادعهم ولا تجعل عبدالعزى فيهم يعنين عمه أبا لهب فإنه غير مجيبك إلى ما تدعوه إليه وخرجن من عنده صلى الله عليه وسلم أي وكنى عبد العزى بأبي لهب لجمال وجهه ونضاره لونه كأنه وجهه وجبينه ووجنتيه لهب النار أي خلافا لما زعمه بعضهم أن ولده عقير الأسد أو ولد آخر غيره كان اسمه لهبا
قال وفي الإتقان ليس في القرآن من الكنى غير أبي لهب ولم يذكر اسمه وهو عبدالعزى أي الصنم لأنه حرام شرعا هذا كلامه وفيه أن الحرام وضع ذلك لا إستعماله
وفي كلام بعضهم ما يفيد أن الإستعمال حرام أيضا إلا أن يشتهر بذلك كما في الأوصاف المنقصة كالأعمش
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
İslam Daveti, Hz. Peygamber'in Kureyş'i İslam'a daveti
Tebliğ, İslam'a Davet