إِنَّهُ لَيْسَ لَهُ سُلْطَانٌ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ

Gerçek şu ki: İman edip de yalnız Rablerine tevekkül edenler üzerinde onun (şeytanın) bir hakimiyeti yoktur.

• Kur'an Kur'an-ı Kerim Nahl 16/99, /

وحَدَّثَنَاه ابْنُ نُمَيْرٍ عَنِ الْأَعْمَشِ مَعْنَاهُ

• Ahmed b. Hanbel Müsned-i Ahmed Ebu Hureyre 9074, 3/429

أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ الشَّيْبَانِىُّ حَدَّثَنِى أَبِى حَدَّثَنَا أَبُو هَمَّامٍ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ الْعَبْدِىُّ قَالَ سَمِعْتُ سُفْيَانَ بْنَ سَعِيدٍ يَذْكُرُ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ قَالَ حَدَّثَنِى عَطَاءٌ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ {إِلاَّ أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً} قَالَ : وَالتُّقَاةُ التَّكَلُّمُ بِاللِّسَانِ وَالْقَلْبُ مُطْمَئِنٌ بِالإِيمَانِ وَلاَ يَبْسُطُ يَدَهُ فَيَقْتُلَ وَلاَ إِلَى إِثْمٍ فَإِنَّهُ لاَ عُذْرَ لَهُ.

• Beyhakî Sünen-i Kebir Mürted 16983, 17/142

أَخْبَرَنَاهُ أَبُو عَلِىٍّ الرُّوذْبَارِىُّ أَنْبَأَنَا إِسْمَاعِيلُ الصَّفَّارُ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ غَالِبٍ حَدَّثَنَا عُبَيْدُ بْنُ عُبَيْدَةَ حَدَّثَنَا مُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ عَنْ أَبِيهِ فَذَكَرَهُ بِمَعْنَاهُ.

حدثنا محمد بن سلام قال أخبرنا عبدة عن محمد بن عمرو قال حدثنا بن سلمة عن أبي هريرة قالوا : يا رسول الله إنا نجد في أنفسنا شيئا ما نحب أن نتكلم به وأن لنا ما طلعت عليه الشمس قال أو قد وجدتم ذلك قالوا نعم قال ذاك صريح الإيمان

• Buhârî el-Edebü'l-Müfred 1284, /962

وعن حريز عن ليث عن شهر بن حوشب قال : دخلت أنا وخالي على عائشة فقال ان أحدنا يعرض في صدره ما لو تكلم به ذهبت آخرته ولو ظهر لقتل به قال فكبرت ثلاثا ثم قالت سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك فقال إذا كان ذلك من أحدكم فليكبر ثلاثا فإنه لن يحس ذلك إلا مؤمن

• Buhârî el-Edebü'l-Müfred 1285, /964

إِنَّمَا سُلْطَانُهُ عَلَى الَّذِينَ يَتَوَلَّوْنَهُ وَالَّذِينَ هُم بِهِ مُشْرِكُونَ

Onun hakimiyeti, ancak onu dost edinenlere ve onu Allah'a ortak koşanlaradır.

• Kur'an Kur'an-ı Kerim Nahl 16/10, /

حَدَّثَنَا أَسْوَدُ بْنُ عَامِرٍ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ أَنَسٍ أَنَّ رَجُلًا سَأَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَعْطَاهُ غَنَمًا بَيْنَ جَبَلَيْنِ فَأَتَى قَوْمَهُ فَقَالَ يَا قَوْمِ أَسْلِمُوا فَإِنَّ مُحَمَّدًا يُعْطِي عَطَاءَ رَجُلٍ لَا يَخَافُ الْفَاقَةَ وَإِنْ كَانَ الرَّجُلُ لَيَجِيءُ إِلَيْهِ مَا يُرِيدُ إِلَّا الدُّنْيَا فَمَا يُمْسِي حَتَّى يَكُونَ دِينُهُ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ الدُّنْيَا بِمَا فِيهَا

• Ahmed b. Hanbel Müsned-i Ahmed Enes b. Malik 13766, 4/662

أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ : عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ الأَصْبَهَانِىُّ أَنْبَأَنَا أَبُو سَعِيدِ بْنُ الأَعْرَابِىِّ حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الزَّعْفَرَانِىُّ حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ أَنْبَأَنَا هِشَامٌ الدَّسْتُوَائِىُّ عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِى كَثِيرٍ عَنْ يَعِيشَ بْنِ الْوَلِيدِ عَنِ الزُّبَيْرِ بْنِ الْعَوَّامِ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- :« دَبَّ إِلَيْكُمْ دَاءُ الأُمَمِ قَبْلَكُمُ الْحَسَدُ وَالْبَغْضَاءُ هِىَ الْحَالِقَةُ حَالِقَةُ الدِّينِ لاَ حَالِقَةَ الشَّعْرِ وَالَّذِى نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لاَ تُؤْمِنُوا حَتَّى تَحَابُّوا أَفَلاَ أُنَبِّئُكُمْ بِأَمْرٍ إِذَا فَعَلْتُمُوهُ تَحَابَبْتُمْ أَفْشُوا السَّلاَمَ بَيْنَكُمْ ». وَرُوِىَ عَنْ سُلَيْمَانَ التَّيْمِىِّ عَنْ يَحْيَى عَنْ يَعِيشَ عَنْ مَوْلًى لِلزُّبَيْرِ عَنِ الزُّبَيْرِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ

97 - حَدثنا عُبَيْدُ اللهِ بْنُ مُوسَى، عَنْ شَيْبَانَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ، قَالَ: حَدَّثني يَعِيشُ بْنُ الْوَلِيدِ بْنِ هِشَامٍ، قَالَ: حُدِّثْتُ عَنِ الزُّبَيْرِ بْنِ الْعَوَّامِ أَنَّهُ حَدَّثَ عَنْ رَسُولِ اللهِ صَلى الله عَلَيه وسَلم، قَالَ: دَبَّ إِلَيْكُمْ دَاءُ الأُمَمِ قَبْلَكُمْ: الْحَسَدُ، وَالْبَغْضَاءُ، وَالْبَغْضَاءُ هِيَ الْحَالِقَةُ، أَمَا إِنِّي لاَ أَقُولُ تَحْلِقُ الشَّعْرَ، وَلَكِنْ تَحْلِقُ الدِّينَ، ثُمَّ قَالَ: وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لاَ تَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى تُؤْمِنُوا، وَلاَ تُؤْمِنُوا حَتَّى تَحَابُّوا، ثُمَّ قَالَ: أَلاَ أُنَبِّئُكُمْ بِأَمْرٍ إِذَا فَعَلْتُمُوهُ تَحَابَبْتُمْ؟ قَالُوا: مَا هُوَ يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ: أَفْشُوا السَّلاَمَ بَيْنَكُمْ.

• Abd b. Humeyd Müntehab Müsned-i Abd b. Humeyd Zübeyr b. Avvâm 97, 1/156