حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدَةَ حَدَّثَنَا عَبَّادُ بْنُ عَبَّادٍ الْمُهَلَّبِىُّ حَدَّثَنَا عَاصِمٌ الأَحْوَلُ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ نَوْفَلٍ أَنَّ ابْنَ عَبَّاسٍ أَمَرَ الْمُؤَذِّنَ أَنْ يُؤَذِّنَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَذَلِكَ يَوْمٌ مَطِيرٌ فَقَالَ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ . ثُمَّ قَالَ نَادِ فِى النَّاسِ فَلْيُصَلُّوا فِى بُيُوتِهِمْ . فَقَالَ لَهُ النَّاسُ مَا هَذَا الَّذِى صَنَعْتَ قَالَ قَدْ فَعَلَ هَذَا مَنْ هُوَ خَيْرٌ مِنِّى تَأْمُرُنِى أَنْ أُخْرِجَ النَّاسَ مِنْ بُيُوتِهِمْ فَيَأْتُونِى يَدُوسُونَ الطِّينَ إِلَى رُكَبِهِمْ .

• İbn Mâce Sünen-i İbn Mâce İkâmetu's-salât ve's-sünnetü fîhâ 35, /156

- عبد الرزاق عن معمر عن الكلبي قال : كان الرجل إذا كانت له حاجة في جمعة والامام يخطب ، فأراد أن يخرج ، وأعجله شئ وضع يده على أنفه ثم يخرج.

• Abdürrezzak b. Hemmam Musannef Cum'a 5510, 3/243

عبد الرزاق عن معمر قال : سألت يحيى بن أبي كثير هل يخرج الرجل يوم الجمعة ؟ فكرهه ، فجعلت أحدثه بالرخصة فيه فقال لي : قل ما خرج رجل في يوم الجمعة إلا رأى ما كره ولو نظرت في ذلك وجدته كذلك.

• Abdürrezzak b. Hemmam Musannef Cum'a 5541, 3/251

- حدثنا أبو خالد الأحمر عن هشام بن عروة قال كان أبوه عروة يكون بين ثلاثة أميال من المدينة فلا يشهد جمعة ولا جماعة

• İbn Ebî Şeybe Musannef-i İbn Ebû Şeybe Salât 5122, 4/50

أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِىٍّ الرُّوذْبَارِىُّ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَكْرٍ حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ حَدَّثَنَا عَبَّاسُ بْنُ عَبْدِ الْعَظِيمِ حَدَّثَنِى إِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُورٍ حَدَّثَنَا هُرَيْمٌ يَعْنِى ابْنَ سُفْيَانَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْتَشِرِ عَنْ قَيْسِ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ طَارِقِ بْنِ شِهَابٍ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " الْجُمُعَةُ حَقٌّ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ فِي جَمَاعَةٍ إِلَّا أَرْبَعَةً: عَبْدٌ مَمْلُوكٌ، أَوِ امْرَأَةٌ، أَوْ صَبِيٌّ، أَوْ مَرِيضٌ ". قَالَ أَبُو دَاوُدَ: طَارِقُ بْنُ شِهَابٍ قَدْ رَأَى النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَمْ يَسْمَعْ مِنْهُ شَيْئًا. قَالَ الشَّيْخُ: وَرَوَاهُ عُبَيْدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْعِجْلِيُّ عَنِ الْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْعَظِيمِ فَوَصَلَهُ بِذِكْرِ أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ فِيهِ، وَلَيْسَ بِمَحْفُوظٍ، فَقَدْ رَوَاهُ غَيْرُ الْعَبَّاسِ أَيْضًا عَنْ إِسْحَاقَ دُونَ ذِكْرِ أَبِي مُوسَى فِيهِ.

• Beyhakî Sünen-i Kebir Cumu'a 5646, 6/231

وَمِنْهَا مَا أَخْبَرَنَا أَبُو سَعْدٍ الْمَالِينِىُّ أَخْبَرَنَا أَبُو أَحْمَدَ بْنُ عَدِىٍّ حَدَّثَنَا الْبَغَوِىُّ حَدَّثَنَا كَامِلُ بْنُ طَلْحَةَ حَدَّثَنَا ابْنُ لَهِيعَةَ حَدَّثَنَا مُعَاذُ بْنُ مُحَمَّدٍ الأَنْصَارِىُّ عَنْ أَبِى الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ : مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَعَلَيْهِ الْجُمُعَةُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ إِلاَّ عَلَى مَرِيضٍ ، أَوْ مُسَافِرٍ ، أَوْ صَبِىٍّ ، أَوْ مَمْلُوكٍ وَمَنِ اسْتَغْنَى عَنْهَا بِلَهْوٍ أَوْ تِجَارَةٍ اسْتَغْنَى اللَّهُ عَنْهُ وَاللَّهُ غِنَىٌّ حُمَيْدٌ ». وَرَوَاهُ سَعِيدُ بْنُ أَبِى مَرْيَمَ عَنِ ابْنِ لَهِيعَةَ فَزَادَ فِيهِمْ :« أَوِ امْرَأَةٍ ».

• Beyhakî Sünen-i Kebir Cumu'a 5700, 6/259

أخبرنا أبو عبد الله محمد بن يعقوب الحافظ ثنا أحمد بن سهل ثنا محمد بن الصباح ثنا هشيم عن يحيى بن سعيد عن نافع عن ابن عمر أنه : استصرخ في جنازة سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل و هو خارج من المدينة يوم الجمعة فخرج إليه و لم يشهد الجمعة

• Hâkim en-Nîsâbûrî el-Müstedrek Ma'rifetü's- sahâbe 5962, 7/317

عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، " أَنَّهُ كَانَ يُصَلِّي بَعْدَ الْجُمُعَةِ رَكْعَتَيْنِ، ثُمَّ أَرْبَعًا، ثُمَّ يَرْجِعُ فَيَقِيلُ ". قَالَ زَيْدُ بْنُ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: الْأَذَانُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ إِذَا صَعِدَ الْإِمَامُ عَلَى الْمِنْبَرِ، وَإِذَا نَزَلَ أَقَامَ الْمُؤَذِّنُ، قَالَ زَيْدُ بْنُ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: وَيَجْهَرُ الْإِمَامُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ بِالْقِرَاءَةِ، وَلا يَقْنُتْ، وَقَالَ زَيْدُ بْنُ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: لا تَجِبُ الْجُمُعَةُ إِلَّا عَلَى أَهْلِ الْأَمْصَارِ، وَمَنْ كَانَ خَارِجَ الْمِصْرِ لَمْ يَجِبْ عَلَيْهِ الْحُضُورُ، فَإِنْ كَانَ يَسْمَعُ النِّدَاءَ وَجَبَ عَلَيْهِ الْحُضُورُ، وَإِلَّا لَمْ يَجِبْ عَلَيْهِ، قَالَ زَيْدُ بْنُ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: وَلَا تَجِبُ الْجُمُعَةُ عَلَى عَبْدٍ، وَلَا عَلَى مَرِيضٍ، وَلَا عَلَى امْرَأَةٍ، وَلَا عَلَى مَسْأَلَةٍ

• Zeyd b. Ali Müsned-i İmam Zeyd Tahâret 125, /127

حَدَّثَنِى يَحْيَى عَنْ مَالِكٍ أَنَّهُ سَأَلَ ابْنَ شِهَابٍ عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِىَ لِلصَّلاَةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ فَقَالَ ابْنُ شِهَابٍ كَانَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ يَقْرَؤُهَا إِذَا نُودِىَ لِلصَّلاَةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَامْضُوا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ . قَالَ مَالِكٌ وَإِنَّمَا السَّعْىُ فِى كِتَابِ اللَّهِ الْعَمَلُ وَالْفِعْلُ يَقُولُ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِى الأَرْضِ وَقَالَ تَعَالَى وَأَمَّا مَنْ جَاءَكَ يَسْعَى وَهُوَ يَخْشَى وَقَالَ ثُمَّ أَدْبَرَ يَسْعَى وَقَالَ إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى قَالَ مَالِكٌ فَلَيْسَ السَّعْىُ الَّذِى ذَكَرَ اللَّهُ فِى كِتَابِهِ بِالسَّعْىِ عَلَى الأَقْدَامِ وَلاَ الاِشْتِدَادَ وَإِنَّمَا عَنَى الْعَمَلَ وَالْفِعْلَ . *باب ما جاء في الإمام ينزل بقرية يوم الجمعة في السفر قال مالك إذا نزل الإمام بقرية تجب فيها الجمعة و الإمام مسافر فخطب و جمّع بهم فإن أهل تلك القرية و غيرهم يجمّعون معه قال مالك و إن جمّع الإمام و هو مسافر بقرية لا تجب فيها الجمعة فلا جمعة له ولا لأهل تلك القرية ولا لمن جمّع معهم من غيرهم وليُتَمِّمْ أهل تلك القرية و غيرهم ممن ليس بمسافر الصلاة قال مالك ولا جمعة على مسافر.

Açıklama: Rivayet munkatıdır. İbn Şihab ile Hz. Ömer arasında inkıta' vardır.

• İmam Mâlik Muvatta' Cumua 238, 1/36

أخبرنا عبد الرزاق قال : أخبرنا ابن جريج قال : قلت لعطاء : رجل غائب عن امرأته ، ولم تكن استأذنته بالخروج ، أتخرج في طواف ؟ أو عيادة مريض ذي رحم ؟ قال : لا ، أبي إباء شديدا ، فقلت : أبوها يموت ، فأبى أن يرخص لها في أبيها ، قال : وأقول : إنها تأتيه وذا رحم قريب ، قد ترك ابن عمر الجمعة وانطلق إلى ذي رحم دعي إليه.

• Abdürrezzak b. Hemmam Musannef Talak 12538, 7/136