حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى حَدَّثَنَا يَحْيَى حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ وَهْبٍ قَالَ كُنَّا عِنْدَ حُذَيْفَةَ فَقَالَ مَا بَقِىَ مِنْ أَصْحَابِ هَذِهِ الآيَةِ إِلاَّ ثَلاَثَةٌ ، وَلاَ مِنَ الْمُنَافِقِينَ إِلاَّ أَرْبَعَةٌ . فَقَالَ أَعْرَابِىٌّ إِنَّكُمْ أَصْحَابَ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم تُخْبِرُونَا فَلاَ نَدْرِى فَمَا بَالُ هَؤُلاَءِ الَّذِينَ يَبْقُرُونَ بُيُوتَنَا وَيَسْرِقُونَ أَعْلاَقَنَا . قَالَ أُولَئِكَ الْفُسَّاقُ ، أَجَلْ لَمْ يَبْقَ مِنْهُمْ إِلاَّ أَرْبَعَةٌ . أَحَدُهُمْ شَيْخٌ كَبِيرٌ لَوْ شَرِبَ الْمَاءَ الْبَارِدَ لَمَا وَجَدَ بَرْدَهُ .

• Buhârî Sahîh-i Buhârî Tefsîr 5, 2/192

وَقَالَ أَحْمَدُ بْنُ شَبِيبِ بْنِ سَعِيدٍ حَدَّثَنَا أَبِى عَنْ يُونُسَ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ خَالِدِ بْنِ أَسْلَمَ قَالَ خَرَجْنَا مَعَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ فَقَالَ هَذَا قَبْلَ أَنْ تُنْزَلَ الزَّكَاةُ ، فَلَمَّا أُنْزِلَتْ جَعَلَهَا اللَّهُ طُهْرًا لِلأَمْوَالِ .

• Buhârî Sahîh-i Buhârî Tefsîr 7, 2/192

حَدَّثَنَا أَبُو الْيَمَانِ أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ عَنِ الزُّهْرِىِّ قَالَ أَخْبَرَنِى سَعِيدُ بْنُ الْمُسَيَّبِ عَنْ أَبِيهِ قَالَ لَمَّا حَضَرَتْ أَبَا طَالِبٍ الْوَفَاةُ جَاءَهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَوَجَدَ عِنْدَهِ أَبَا جَهْلٍ وَعَبْدَ اللَّهِ بْنَ أَبِى أُمَيَّةَ بْنِ الْمُغِيرَةِ ، فَقَالَ « أَىْ عَمِّ قُلْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ ، كَلِمَةً أُحَاجُّ لَكَ بِهَا عِنْدَ اللَّهِ » . فَقَالَ أَبُو جَهْلٍ وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِى أُمَيَّةَ أَتَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ فَلَمْ يَزَلْ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَعْرِضُهَا عَلَيْهِ ، وَيُعِيدَانِهِ بِتِلْكَ الْمَقَالَةِ حَتَّى قَالَ أَبُو طَالِبٍ آخِرَ مَا كَلَّمَهُمْ عَلَى مِلَّةِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ ، وَأَبَى أَنْ يَقُولُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ . قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « وَاللَّهِ لأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ مَا لَمْ أُنْهَ عَنْكَ » . فَأَنْزَلَ اللَّهُ ( مَا كَانَ لِلنَّبِىِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ ) وَأَنْزَلَ اللَّهُ فِى أَبِى طَالِبٍ ، فَقَالَ لِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ( إِنَّكَ لاَ تَهْدِى مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِى مَنْ يَشَاءُ ) . قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ ( أُولِى الْقُوَّةِ ) لاَ يَرْفَعُهَا الْعُصْبَةُ مِنَ الرِّجَالِ . ( لَتَنُوءُ ) لَتُثْقِلُ . ( فَارِغًا ) إِلاَّ مِنْ ذِكْرِ مُوسَى . ( الْفَرِحِينَ ) الْمَرِحِينَ . ( قُصِّيهِ ) اتَّبِعِى أَثَرَهُ ، وَقَدْ يَكُونُ أَنْ يَقُصَّ الْكَلاَمَ ( نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ ) . ( عَنْ جُنُبٍ ) عَنْ بُعْدٍ عَنْ جَنَابَةٍ وَاحِدٌ ، وَعَنِ اجْتِنَابٍ أَيْضًا ، يَبْطِشُ وَيَبْطُشُ . ( يَأْتَمِرُونَ ) يَتَشَاوَرُونَ . الْعُدْوَانُ وَالْعَدَاءُ وَالتَّعَدِّى وَاحِدٌ . ( آنَسَ ) أَبْصَرَ . الْجِذْوَةُ قِطْعَةٌ غَلِيظَةٌ مِنَ الْخَشَبِ ، لَيْسَ فِيهَا لَهَبٌ ، وَالشِّهَابُ فِيهِ لَهَبٌ . وَالْحَيَّاتُ أَجْنَاسٌ الْجَانُّ وَالأَفَاعِى وَالأَسَاوِدُ . ( رِدْءًا ) مُعِينًا . قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ ( يُصَدِّقُنِى ) وَقَالَ غَيْرُهُ ( سَنَشُدُّ ) سَنُعِينُكَ كُلَّمَا عَزَّزْتَ شَيْئًا فَقَدْ جَعَلْتَ لَهُ عَضُدًا . مَقْبُوحِينَ مُهْلَكِينَ . ( وَصَّلْنَا ) بَيَّنَّاهُ وَأَتْمَمْنَاهُ . ( يُجْبَى ) يُجْلَبُ . ( بَطِرَتْ ) أَشِرَتْ . ( فِى أُمِّهَا رَسُولاً ) أُمُّ الْقُرَى مَكَّةُ وَمَا حَوْلَهَا . ( تُكِنُّ ) تُخْفِى . أَكْنَنْتُ الشَّىْءَ أَخْفَيْتُهُ ، وَكَنَنْتُهُ أَخْفَيْتُهُ وَأَظْهَرْتُهُ . ( وَيْكَأَنَّ اللَّهَ ) مِثْلُ أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ ( يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ ) يُوَسِّعُ عَلَيْهِ وَيُضَيِّقُ عَلَيْهِ .

• Buhârî Sahîh-i Buhârî Tefsîr 1, 2/239

حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِىُّ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ حَدَّثَنَا عَمْرٌو عَنْ عَطَاءٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ - رضى الله عنهما ( الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَةَ اللَّهِ كُفْرًا ) قَالَ هُمْ وَاللَّهِ كُفَّارُ قُرَيْشٍ . قَالَ عَمْرٌو هُمْ قُرَيْشٌ وَمُحَمَّدٌ صلى الله عليه وسلم نِعْمَةُ اللَّهِ ( وَأَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دَارَ الْبَوَارِ ) قَالَ النَّارَ يَوْمَ بَدْرٍ .

Bize Humeydî, ona Sufyân, ona Amr, ona Atâ, ona da İbn Abbas (r.anhuma) "Allah'ın nimetine nankörlükle karşılık verenleri görmedin mi?" ayeti hakkında şöyle demiştir: Nimeti küfre değiştirenler vallahi Kureyş kâfirleridirler. Amr der ki: Onlar Kureyş'tir, Muhammed (sav) ise Allah'ın nimetidir. "Sonunda onlar kavimlerini helâk yurduna sürüklediler" yani Bedir günü cehenneme soktular.

• Buhârî Sahîh-i Buhârî Meğâzî 8, 2/45

حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُنِيرٍ سَمِعَ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ بَكْرٍ حَدَّثَنَا حُمَيْدٌ عَنْ أَنَسٍ قَالَ سَمِعَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَلاَمٍ بِقُدُومِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَهْوَ فِى أَرْضٍ يَخْتَرِفُ ، فَأَتَى النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ إِنِّى سَائِلُكَ عَنْ ثَلاَثٍ لاَ يَعْلَمُهُنَّ إِلاَّ نَبِىٌّ فَمَا أَوَّلُ أَشْرَاطِ السَّاعَةِ وَمَا أَوَّلُ طَعَامِ أَهْلِ الْجَنَّةِ وَمَا يَنْزِعُ الْوَلَدُ إِلَى أَبِيهِ أَوْ إِلَى أُمِّهِ قَالَ « أَخْبَرَنِى بِهِنَّ جِبْرِيلُ آنِفًا » . قَالَ جِبْرِيلُ قَالَ « نَعَمْ » . قَالَ ذَاكَ عَدُوُّ الْيَهُودِ مِنَ الْمَلاَئِكَةِ . فَقَرَأَ هَذِهِ الآيَةَ ( مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ ) أَمَّا أَوَّلُ أَشْرَاطِ السَّاعَةِ فَنَارٌ تَحْشُرُ النَّاسَ مِنَ الْمَشْرِقِ إِلَى الْمَغْرِبِ ، وَأَمَّا أَوَّلُ طَعَامِ أَهْلِ الْجَنَّةِ فَزِيَادَةُ كَبِدِ حُوتٍ ، وَإِذَا سَبَقَ مَاءُ الرَّجُلِ مَاءَ الْمَرْأَةِ نَزَعَ الْوَلَدَ ، وَإِذَا سَبَقَ مَاءُ الْمَرْأَةِ نَزَعَتْ » . قَالَ أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ رَسُولُ اللَّهِ . يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ الْيَهُودَ قَوْمٌ بُهُتٌ ، وَإِنَّهُمْ إِنْ يَعْلَمُوا بِإِسْلاَمِى قَبْلَ أَنْ تَسْأَلَهُمْ يَبْهَتُونِى . فَجَاءَتِ الْيَهُودُ فَقَالَ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم « أَىُّ رَجُلٍ عَبْدُ اللَّهِ فِيكُمْ » . قَالُوا خَيْرُنَا وَابْنُ خَيْرِنَا ، وَسَيِّدُنَا وَابْنُ سَيِّدِنَا . قَالَ « أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَسْلَمَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَلاَمٍ » . فَقَالُوا أَعَاذَهُ اللَّهُ مِنْ ذَلِكَ . فَخَرَجَ عَبْدُ اللَّهِ فَقَالَ أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ . فَقَالُوا شَرُّنَا وَابْنُ شَرِّنَا . وَانْتَقَصُوهُ . قَالَ فَهَذَا الَّذِى كُنْتُ أَخَافُ يَا رَسُولَ اللَّهِ .

Abdullah b. Münir, ona Abdullah b. Bekir, ona Humeyd, ona da Enes şöyle demiştir: Abdullah b. Selâm bir arazide hurma toplarken Rasulullah'ın (sav) Medine'ye geldiğini duyunca Hz. Peygamber'in yanına gelip “sana cevabını sadece peygamber olan kimsenin bilebileceği üç soru soracağım; 1. Kıyamet alâmetlerinin ilki nedir? 2. Cennet ehlinin ilk yemeği nedir? 3. Çocuğun babasına yahut anasına ben­zemesine yol açan şey nedir?” dedi. Hz. Peygamber (sav) "Bunları, az önce, Cibril bana bildirdi" dedi. Abdullah b. Selâm “Cibril mi?” dedi. Hz. Peygamber "Evet" dedi. Abdullah “Cibril, melekler içinde Yahudilerin düşmanıdır” dedi. Bunun üzerine Peygamber (sav) ya da Râvî "Cebrâil’e kim düşmansa şunu iyi bilsin ki, daha önce gönderilen kitapları doğrulayan, Müminlere bir doğru yol rehberi ve müjdeci olan Kur’an’ı Allah’ın izniyle senin kalbine o indirmiştir." (Bakara, 97) ayetini okudu. Sonra Hz. Peygamber (sav) "Kıyamet alâmetlerinin ilki, insanları doğudan batıya süre­cek bir ateştir. Cennet ehlinin ilk yemeği balık ciğerinin (sarkmış olan) fazlasıdır. Çocuğun baba ve ana soylarına çekmesine gelince; cinsel münasebet sırasında erkeğin spermi, kadının sperminin önüne geçtiğinde, ço­cuk erkeğe, kadının spermi erkeğin sperminin önüne geçtiği zaman çocuk kadına çeker" buyurdu. Bunun üzerine Abdullah b. Selâm “Ben şehadet ederim ki Allah'tan başka ilah yoktur. Ben yine şehadet ederim ki sen Allah'ın rasulüsün” dedi ve “ey Allah'ın Rasulü, Yahudiler insanı hayrette bırakacak kadar yalan söyleyen, asılsız iftiralarda bulunan bir topluluktur. Eğer sen beni, onlardan sormadan önce, Müslüman olduğumu bilirlerse, muhakkak bana iftira ederler” diye ekledi. Ardından Yahudiler geldi. Peygamber (sav) "İçinizde Abdullah nasıl adamdır?" diye sor­du. Yahudiler “o bizim hayırlımız ve hayırlımızın oğludur. Seyyidimiz ve seyyidimizin oğludur” dediler. Hz. Peygamber (sav) "Abdullah b. Selâm İslâm 'a girerse ne düşünürsünüz?" diye sordu. Yahudiler “Allah böyle şeyden onu korusun” dediler. Abdullah, Yahudilerin karşısına çıktı ve kelime-i şehadet getirip Müslüman oldu. Bunun üzerine Yahudiler “o bizim en kötümüz ve en kötümüzün oğludur” dediler ve Ab­dullah b. Selam'ın değerini düşürmeye çalıştılar. Abdullah “ey Allah'ın Rasulü, işte korkmakta olduğum şey budur” dedi.

• Buhârî Sahîh-i Buhârî Tefsîr 6, 2/146

حَدَّثَنِى يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ أَخْبَرَنَا أَبُو بِشْرٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضى الله عنهما ( الَّذِينَ جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ ) قَالَ هُمْ أَهْلُ الْكِتَابِ ، جَزَّءُوهُ أَجْزَاءً ، فَآمَنُوا بِبَعْضِهِ وَكَفَرُوا بِبَعْضِهِ .

Bana Yakub b. İbrahim, ona Hüşeym, ona Ebu Bişr, ona Saîd b. Cübeyr, ona da İbn Abbas (r.anhuma) şöyle demiştir: İbn Abbâs "Kurân'ı parça parça ayıranlar" (Hicr, 91) hakkında “onlar ehl-i kitaptır. Kitâb'ı parça parça kısımlara ayırarak, bir kısmına iman edip bir kısmını inkar ettiler” demiştir.

• Buhârî Sahîh-i Buhârî Tefsîr 4, 2/209

حَدَّثَنَا عَلِىُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ عَمْرٍو عَنْ عِكْرِمَةَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ - رضى الله عنه - ( وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِى أَرَيْنَاكَ إِلاَّ فِتْنَةً لِلنَّاسِ ) قَالَ هِىَ رُؤْيَا عَيْنٍ أُرِيَهَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لَيْلَةَ أُسْرِىَ بِهِ ( وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ ) شَجَرَةُ الزَّقُّومِ .

Bize Ali b. Abdullah, ona Süfyân, ona Amr, ona İkrime, ona d İbn Abbas (r.anhuma) şöyle rivayet etmiştir: "Sana gösterdiğimiz o rüyayı da, Kur’an’da lânetlenmiş bulunan o ağacı da sırf insanları sınamak için vesile yaptık" ayetindeki rüya, Rasulullah'ın (sav) İsra gecesinde, kendisine uyanıkken gösterilendir. Lanetlenen ağaç zakkum ağa­cıdır.

• Buhârî Sahîh-i Buhârî Tefsîr 9, 2/213

حَدَّثَنِى مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدٍ الطَّنَافِسِىُّ عَنِ الْعَوَّامِ قَالَ سَأَلْتُ مُجَاهِدًا عَنْ سَجْدَةِ ص فَقَالَ سَأَلْتُ ابْنَ عَبَّاسٍ مِنْ أَيْنَ سَجَدْتَ فَقَالَ أَوَمَا تَقْرَأُ ( وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِ دَاوُدَ وَسُلَيْمَانَ ) ( أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ ) فَكَانَ دَاوُدُ مِمَّنْ أُمِرَ نَبِيُّكُمْ صلى الله عليه وسلم أَنْ يَقْتَدِىَ بِهِ ، فَسَجَدَهَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم . ( عُجَابٌ ) عَجِيبٌ . الْقِطُّ الصَّحِيفَةُ هُوَ هَا هُنَا صَحِيفَةُ الْحَسَنَاتِ . وَقَالَ مُجَاهِدٌ ( فِى عِزَّةٍ ) مُعَازِّينَ . ( الْمِلَّةِ الآخِرَةِ ) مِلَّةُ قُرَيْشٍ . الاِخْتِلاَقُ الْكَذِبُ . الأَسْبَابُ طُرُقُ السَّمَاءِ فِى أَبْوَابِهَا ( جُنْدٌ مَا هُنَالِكَ مَهْزُومٌ ) يَعْنِى قُرَيْشًا ( أُولَئِكَ الأَحْزَابُ ) الْقُرُونُ الْمَاضِيَةُ . ( فَوَاقٍ ) رُجُوعٍ . ( قِطَّنَا ) عَذَابَنَا ( اتَّخَذْنَاهُمْ سُخْرِيًّا ) أَحَطْنَا بِهِمْ أَتْرَابٌ أَمْثَالٌ . وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ الأَيْدُ الْقُوَّةُ فِى الْعِبَادَةِ الأَبْصَارُ الْبَصَرُ فِى أَمْرِ اللَّهِ ، ( حُبَّ الْخَيْرِ عَنْ ذِكْرِ رَبِّى ) مِنْ ذِكْرٍ . ( طَفِقَ مَسْحًا ) يَمْسَحُ أَعْرَافَ الْخَيْلِ وَعَرَاقِيبَهَا . ( الأَصْفَادِ ) الْوَثَاقِ .

Bana Muhammed b. Abdullah, ona Muhammedb. Ubeyd et-Tenâfisî, ona da Avvâm şöyle de­miştir: Ben Mücahid'e Sâd Suresi'ndeki secdenin mahiyetini sordum, şöyle dedi: Ben İbn Abbâs'a “hangi delilden dolayı secde ediyorsun?” dedim. İbn Abbâs da bana “Sen "Biz ona İshak'ı ve torunu Yâkub’u ihsan ettik. Her birini doğru yola erdirdik. Daha önce Nuh'u ve zürriyetinden Davud'u, Süleyman’ı, Eyyub’u, Yusuf'u, Mûsâ’yı ve Harun'u da doğru yola erdirmiştik. Biz, iyilik ve ihsan sahiplerini böyle mükâfatlandırırız" (En'âm, 84) ayetini okumuyor musun? İşte Davud da, kendisine uyulması, Peygamberinize (sav) emredilen kimselerdendir. Bu­nun için Rasulullah (sav) da (Davud'un secde ettiği) bu yerde secde etti” dedi. “عُجَابٌ” şaşılacak şey manasındadır. “الْقِطُّ”, sahife demek olup burada, iyiliklerin yazıldığı sahife demektir. Mucâhid der ki: “فِى عِزَّةٍ” izzet, cahiliye hamaset ve kibri anlamına gelmektedir. “الْمِلَّةِ الآخِرَةِ ” Kureyş'in dinidir. “الاِخْتِلاَقُ” yalan ve uydurma manasındadır. “الأَسْبَابُ” sema kapılarındaki yollardır. “جُنْدٌ مَا هُنَالِكَ مَهْزُومٌ” burada kast edilen ordu, Kureyş ordusudur. “أُولَئِكَ الأَحْزَابُ” geçmiş topluluklardır. “فَوَاقٍ” rucû, dönmek demektir. “قِطَّنَا” azabımız manasındadır. “اتَّخَذْنَاهُمْ سُخْرِيًّا” biz onları kuşatmıştık manasındadır. “أَتْرَابٌ” emsal, yaşıt anlamındadır. İbn Abbâs der ki: “الأَيْدُ” ibadet kuvveti, “الأَبْصَارُ” ise Allah'ın emrini görmek anlamındadır. “حُبَّ الْخَيْرِ عَنْ ذِكْرِ رَبِّى” ayetinde geçen "an" harfi ceri "min" yerine kullanılmıştır. “طَفِقَ مَسْحًا” atların boyunlarına ve ayaklarına eliyle dokunuyordu demektir. “الأَصْفَادِ” bağlar, bukağılar manasındadır.

• Buhârî Sahîh-i Buhârî Tefsîr 1, 2/252

عبد الرزاق عن معمر عن قتادة أن عبيد بن عمير ، وسعيد ابن جبير ، وعطاء بن أبي رباح اختلفوا في الملامسة قال سعيد وعطاء : هو اللمس والغمز ، وقال عبيد بن عمير : هو النكاح ، فخرج عليهم ابن عباس وهم كذلك ، فسألوه وأخبروه بما قالوا فقال : أخطأ الموليان واصاب العربي ، وهو الجماع ، ولكن الله يعف ويكنى.

• Abdürrezzak b. Hemmam Musannef Tahâret 506, 1/134

حَدَّثَنَا حَجَّاجُ بْنُ مِنْهَالٍ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ عَنْ عَمْرٍو عَنْ عَطَاءٍ عَنْ صَفْوَانَ بْنِ يَعْلَى عَنْ أَبِيهِ قَالَ سَمِعْتُ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم يَقْرَأُ عَلَى الْمِنْبَرِ ( وَنَادَوْا يَا مَالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنَا رَبُّكَ ) وَقَالَ قَتَادَةُ مَثَلاً لِلآخِرِينَ عِظَةً . وَقَالَ غَيْرُهُ ( مُقْرِنِينَ ) ضَابِطِينَ يُقَالُ فُلاَنٌ مُقْرِنٌ لِفُلاَنٍ ضَابِطٌ لَهُ وَالأَكْوَابُ الأَبَارِيقُ الَّتِى لاَ خَرَاطِيمَ لَهَا ( أَوَّلُ الْعَابِدِينَ ) أَىْ مَا كَانَ فَأَنَا أَوَّلُ الأَنِفِينَ وَهُمَا لُغَتَانِ رَجُلٌ عَابِدٌ وَعَبِدٌ وَقَرَأَ عَبْدُ اللَّهِ ( وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ ) وَيُقَالُ أَوَّلُ الْعَابِدِينَ الْجَاحِدِينَ مِنْ عَبِدَ يَعْبَدُ . وَقَالَ قَتَادَةُ ( فِى أُمِّ الْكِتَابِ ) جُمْلَةِ الْكِتَابِ أَصْلِ الْكِتَابِ

• Buhârî Sahîh-i Buhârî Tefsîr 1, 2/258