Öneri Formu
Hadis Id, No:
239033, İHS005537
Hadis:
5537 - أَخْبَرَنَا أَبُو يَعْلَى، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ، قَالَ: حَدَّثَنَا جَرِيرٌ، عَنْ سُهَيْلٍ، قَالَ: كَانَ أَبُو صَالِحٍ، يَأْمُرُنَا إِذَا أَرَادَ أَحَدُنَا أَنْ يَنَامَ أَنْ يَضْطَجِعَ عَلَى شِقِّهِ الْأَيْمَنِ ثُمَّ، يَقُولُ: «اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَاوَاتِ وَرَبَّ الْأَرْضِ وَرَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ، رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شَيْءٍ، فَالِقَ الْحَبِّ وَالنَّوَى، مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْفُرْقَانِ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ كُلِّ شَيْءٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهِ، أَنْتَ الْأَوَّلُ فَلَيْسَ قَبْلَكَ شَيْءٌ، وَأَنْتَ الْآخِرُ فَلَيْسَ بَعْدَكَ شَيْءٌ، وَأَنْتَ الظَّاهِرُ فَلَيْسَ فَوْقَكَ شَيْءٌ، اقْضِ عَنَّا الدَّيْنَ وَاغْنِنَا مِنَ الْفَقْرِ» وَكَانَ يَرْوِي ذَلِكَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
Tercemesi:
Bize Ebu Ya‘lâ, ona Ebu Hayseme, ona Cerir, ona Süheyl, ona Ebu Süheyl şöyle rivayet etmiştir: Allah’ım! Ey göklerin ve yerin rabbi! Ey arş-i azimin rabbi! Ey bizim ve her şeyin rabbi! Taneyi, çekirdeği yaran, Tevrat’ı, İncil’i ve Furkân’ı indiren! Sahibi olduğun her şeyin şerrinden sana sığınırım. Allah’ım! Sen Evvel’sin! Senden önce hiçbir şey yoktur. Sen Âhir’sin. Senden sonra hiçbir şey yoktur. Sen Zâhir’sin! Senin üstüne hiçbir şey yoktur. Sen Bâtın’sın! Senin altında hiçbir şey yoktur. Bizim için borcumuzu öde ve bizi fakirliğe düşürme!” Ebu Salih, bunu Ebu Hüreyre’den (ra) o da Hz. Peygamber’den (sav) rivayet ediyordu.
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Hibban, Sahih-i İbn Hibban, Zîneti ve't-Tatyîb 5537, 12/348
Senetler:
1. Ebu Hureyre ed-Devsî (Abdurrahman b. Sahr)
2. Ebû Salih es-Semmân (Ebû Sâlih Zekvân b. Abdillâh et-Teymî)
3. Ebu Yezid Süheyl b. Ebu Salih es-Semmân (Süheyl b. Zekvan)
4. Ebu Abdullah Cerir b. Abdulhamid ed-Dabbî (Cerir b. Abdülhamid b. Cerir b. Kurt b. Hilal b. Ekyes)
5. Ebu Hayseme Züheyr b. Harb el-Haraşî (Züheyr b. Harb b. Eştâl)
6. Ebu Ya'lâ el-Mevsılî (Ahmed b. Ali b. Müsenna b. Yahya b. İsa)
Konular:
Adab, yatma-kalkma adabı
Kavramlar, furkan
Uyku, sağ tarafa yönelerek uyumak
Öneri Formu
Hadis Id, No:
13365, Buhari, Savm, 39(bab başlığı)
Hadis:
باب ( وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ ) . قَالَ ابْنُ عُمَرَ وَسَلَمَةُ بْنُ الأَكْوَعِ نَسَخَتْهَا ( شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِى أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ، يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ) . وَقَالَ ابْنُ نُمَيْرٍ حَدَّثَنَا الأَعْمَشُ حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ مُرَّةَ حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِى لَيْلَى حَدَّثَنَا أَصْحَابُ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم نَزَلَ رَمَضَانُ فَشَقَّ عَلَيْهِمْ ، فَكَانَ مَنْ أَطْعَمَ كُلَّ يَوْمٍ مِسْكِينًا تَرَكَ الصَّوْمَ مِمَّنْ يُطِيقُهُ ، وَرُخِّصَ لَهُمْ فِى ذَلِكَ فَنَسَخَتْهَا ( وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ ) فَأُمِرُوا بِالصَّوْمِ
Tercemesi:
"Oruca Takat Getirenler Üzerine (Eğer Oruç Tutmazlarsa) Bir Fidye Vardır" (Bakara: 183)
İbn Umer ile Seleme ibnu'1-Ekva': Bu fidye âyetini, bundan bir âyet sonra gelen şu âyet nesh etti, demişlerdir
"0 ramazân ayı ki insanları irşâd için hakk furkaanı, hidayet delili beyyineler hâlinde, Kur'ân onda indirildi. Onun için sizden her kim bu ay hazarda ise onda oruç tutsun, kim de hasta yâhud seferde ise tutamadığı günler sayısınca diğer günlerden kaza etsin. Allah size kolaylık diliyor, zorluk istemiyor. Hem buyuruyor ki, sayıyı ikmâl eyleyesiniz de size hidâyet buyurduğu vech üzere Allah yı tekbir ile ululayasınız ve gerek ki (el-Bakara: 185)
İbn Ebî Leylâ tahdîs edip şöyle dedi: Bize Muhammed'in sahâbîleri şöyle tahdîs ettiler: Ramazân orucu nazil oldu. Bu onlara ağır geldi. Oruç tutmaya takat getirenlerden kimisi oruç tutmayı bıraktı da hergün bir fakîri doyurur oldu. Çünkü bu hususta kendilerine ruhsat verilmişti. Müteakiben oruç tutmaya gücü yetenlerin bu fidye verme ruhsatını "Oruç tutmanız sizin hakkınızda (yemenizden ve fidye vermenizden) daha hayırlıdır, eğer bilirseniz" (el-Bakara: 184) âyeti nesh edip kaldırdı da (mukîm ve kuvvetlilerin) hepsi oruç tutmakla emro-lundular
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
Kavramlar, furkan
Nesh
Nesh, mensuh ayetler
Oruç, kaza ve keffareti
Oruç, seferde
حدثنا أبو زكريا يحيى بن محمد العنبري ثنا إبراهيم بن أبي طالب ثنا يحيى بن حليم ثنا معاوية بن هشام حدثني أبي عن قتادة عن خثيمة بن أبي سبرة الجعفي قال : أتيت المدينة فسألت الله أن ييسر لي جليسا صالحا فيسر لي أبا هريرة فقال لي : ممن أنت ؟ فقلت من أرض الكوفة جئت التمس العلم و الخير فقال : أليس فيكم سعد بن مالك مجاب الدعوة و عبد الله بن مسعود صاحب طهور رسول الله صلى الله عليه و سلم و نعليه و حذيفة بن اليمان سر رسول الله صلى الله عليه و سلم و عمار بن ياسر الذي أجاره الله من الشيطان على لسان نبيه صلى الله عليه وسلم و سلمان صاحب الكتابين قال قتادة : و الكتابان الإنجيل و الفرقان
صحيح الإسناد و لم يخرجاه
Öneri Formu
Hadis Id, No:
193987, NM005783
Hadis:
حدثنا أبو زكريا يحيى بن محمد العنبري ثنا إبراهيم بن أبي طالب ثنا يحيى بن حليم ثنا معاوية بن هشام حدثني أبي عن قتادة عن خثيمة بن أبي سبرة الجعفي قال : أتيت المدينة فسألت الله أن ييسر لي جليسا صالحا فيسر لي أبا هريرة فقال لي : ممن أنت ؟ فقلت من أرض الكوفة جئت التمس العلم و الخير فقال : أليس فيكم سعد بن مالك مجاب الدعوة و عبد الله بن مسعود صاحب طهور رسول الله صلى الله عليه و سلم و نعليه و حذيفة بن اليمان سر رسول الله صلى الله عليه و سلم و عمار بن ياسر الذي أجاره الله من الشيطان على لسان نبيه صلى الله عليه وسلم و سلمان صاحب الكتابين قال قتادة : و الكتابان الإنجيل و الفرقان
صحيح الإسناد و لم يخرجاه
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Hâkim en-Nîsâbûrî, el-Müstedrek, Ma'rifetü's- sahâbe 5783, 7/216
Senetler:
()
Konular:
Kavramlar, furkan
حدثنا أبو النضر الفقيه ثنا عثمان بن سعيد الدارمي و علي بن عبد العزيز قالا : ثنا عبد الله بن رجاء أنبأ عمران القطان عن عبيد الله بن معقل بن يسار المزني عن أبيه رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : اعملوا بكتاب الله و لا تكذبوا بشيء منه فما اشتبه عليكم منه فاسألوا عنه أهل العلم يخبروكم آمنوا بالتوراة و الإنجيل و آمنوا بالفرقان فإن فيه البيان و هو الشافع و هو المشفع و الماحل و المصدق
Öneri Formu
Hadis Id, No:
194782, NM006614
Hadis:
حدثنا أبو النضر الفقيه ثنا عثمان بن سعيد الدارمي و علي بن عبد العزيز قالا : ثنا عبد الله بن رجاء أنبأ عمران القطان عن عبيد الله بن معقل بن يسار المزني عن أبيه رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : اعملوا بكتاب الله و لا تكذبوا بشيء منه فما اشتبه عليكم منه فاسألوا عنه أهل العلم يخبروكم آمنوا بالتوراة و الإنجيل و آمنوا بالفرقان فإن فيه البيان و هو الشافع و هو المشفع و الماحل و المصدق
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Hâkim en-Nîsâbûrî, el-Müstedrek, Ma'rifetü's- sahâbe 6614, 8/151
Senetler:
()
Konular:
Kavramlar, furkan
أخبرنا أبو سعيد ، حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع قال : قال الشافعي رحمه الله : « انتوت قبائل من العرب قبل أن يبعث الله رسوله محمدا صلى الله عليه وسلم وينزل عليه الفرقان فدانت دين أهل الكتاب » ثم ساق الكلام إلى أن قال : فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم الجزية من أكيدر دومة ، وهو رجل يقال من غسان أو كندة وأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم الجزية من أهل ذمة اليمن ، وعامتهم عرب ، ومن أهل نجران وفيهم عرب وفي هذا دليل على أن الجزية ليست على النسب إنما هي على الدين وكان أهل الكتاب المشهور عند العامة : أهل التوراة من اليهود ، والإنجيل من النصارى ، وكانوا من بني إسرائيل ، وأحطنا بأن الله نزل كتبا غير التوراة والإنجيل قال عز وجل {أم لم ينبأ بما في صحف موسى وإبراهم الذي وفى} فأخبر أن لإبراهيم صحفا وقال : {وإنه لفي زبر الأولين}
Öneri Formu
Hadis Id, No:
202873, BM5509
Hadis:
أخبرنا أبو سعيد ، حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع قال : قال الشافعي رحمه الله : « انتوت قبائل من العرب قبل أن يبعث الله رسوله محمدا صلى الله عليه وسلم وينزل عليه الفرقان فدانت دين أهل الكتاب » ثم ساق الكلام إلى أن قال : فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم الجزية من أكيدر دومة ، وهو رجل يقال من غسان أو كندة وأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم الجزية من أهل ذمة اليمن ، وعامتهم عرب ، ومن أهل نجران وفيهم عرب وفي هذا دليل على أن الجزية ليست على النسب إنما هي على الدين وكان أهل الكتاب المشهور عند العامة : أهل التوراة من اليهود ، والإنجيل من النصارى ، وكانوا من بني إسرائيل ، وأحطنا بأن الله نزل كتبا غير التوراة والإنجيل قال عز وجل {أم لم ينبأ بما في صحف موسى وإبراهم الذي وفى} فأخبر أن لإبراهيم صحفا وقال : {وإنه لفي زبر الأولين}
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Cizye 5509, 7/112
Senetler:
()
Konular:
Kavramlar, furkan
) وقيل سؤال للهداية إلى الجنة في الآخرة وقوله عز وجل : { وإن كانت لكبيرة إلا على الذين هدى الله } فإنه يعني به من هداه بالتوفيق المذكور في قوله عز وجل { والذين اهتدوا زادهم هدى } .
والهدى والهداية في موضع اللغة واحد لكن قد خص الله عز وجل لفظة الهدى بما تولاه وأعطاه واختص هو به دون ما هو إلى الإنسان نحو { هدى للمتقين } - { أولئك على هدى من ربهم } - { وهدى للناس } - { فإما يأتينكم مني هدى فمن تبع هداي } - { قل إن هدى الله هو الهدى } - { وهدى وموعظة للمتقين } - { ولو شاء الله لجمعهم على الهدى } - { إن تحرص على هداهم فإن الله لا يهدي من يضل } - { أولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى } .
والاهتداء يختص بما يتحراه الإنسان على طريق الاختيار إما في الأمور الدنيوية أو الأخروية قال تعالى : { وهو الذي جعل لكم النجوم لتهتدوا بها } وقال { إلا المستضعفين من الرجال والنساء والولدان لا يستطيعون حيلة ولا يهتدون سبيلا } ويقال ذلك لطلب الهداية نحو { وإذ آتينا موسى الكتاب والفرقان لعلكم تهتدون } وقال : { فلا تخشوهم واخشوني ولأتم نعمتي عليكم ولعلكم تهتدون } - { فإن أسلموا فقد اهتدوا } - { فإن آمنوا بمثل ما آمنتم به فقد اهتدوا } .
ويقال المهتدي لمن يقتدي بعالم نحو { أولو كان آباؤهم لا يعقلون شيئا ولا يهتدون } تنبيها أنهم لا يعلمون بأنفسهم ولا يقتدون بعالم وقوله { فمن اهتدى فإنما يهتدي لنفسه ومن ضل فإنما يضل عليها } فإن الاهتداء ههنا يتناول وجوه الاهتداء من طلب الهداية ومن الاقتداء ومن تحريها ، وكذا قوله { وزين لهم الشيطان أعمالهم فصدهم عن السبيل فهم لا يهتدون } وقوله { وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى } فمعناه ثم أدام طلب الهداية ولم يفتر عن تحريه ولم يرجع إلى المعصية . وقوله { الذين إذا أصابتهم مصيبة } إلى قوله { وأولئك هم المهتدون } أي الذين تحروا هدايته وقبلوها وعملوا بها ، وقال مخبرا عنهم { وقالوا يا أيها الساحر ادع لنا ربك بما عهد عندك إننا لمهتدون } .
والهدي مختص بما يهدى إلى البيت . قال الأخفش والواحدة هدية ، قال : ويقال للأنثى هدي كأنه مصدر وصف به ، قال الله تعالى : { فإن أحصرتم فما استيسر من الهدي } - { هديا بالغ الكعبة } - { والهدي والقلائد } - { والهدي معكوفا } .
والهدية مختصة باللطف الذي يهدي بعضنا إلى بعض ، قال تعالى : { وإني مرسلة إليهم بهدية } - { بل أنتم بهديتكم تفرحون } والمهدى الطبق الذي يهدى عليه ، والمهداء
Öneri Formu
Hadis Id, No:
204544, RT2
Hadis:
) وقيل سؤال للهداية إلى الجنة في الآخرة وقوله عز وجل : { وإن كانت لكبيرة إلا على الذين هدى الله } فإنه يعني به من هداه بالتوفيق المذكور في قوله عز وجل { والذين اهتدوا زادهم هدى } .
والهدى والهداية في موضع اللغة واحد لكن قد خص الله عز وجل لفظة الهدى بما تولاه وأعطاه واختص هو به دون ما هو إلى الإنسان نحو { هدى للمتقين } - { أولئك على هدى من ربهم } - { وهدى للناس } - { فإما يأتينكم مني هدى فمن تبع هداي } - { قل إن هدى الله هو الهدى } - { وهدى وموعظة للمتقين } - { ولو شاء الله لجمعهم على الهدى } - { إن تحرص على هداهم فإن الله لا يهدي من يضل } - { أولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى } .
والاهتداء يختص بما يتحراه الإنسان على طريق الاختيار إما في الأمور الدنيوية أو الأخروية قال تعالى : { وهو الذي جعل لكم النجوم لتهتدوا بها } وقال { إلا المستضعفين من الرجال والنساء والولدان لا يستطيعون حيلة ولا يهتدون سبيلا } ويقال ذلك لطلب الهداية نحو { وإذ آتينا موسى الكتاب والفرقان لعلكم تهتدون } وقال : { فلا تخشوهم واخشوني ولأتم نعمتي عليكم ولعلكم تهتدون } - { فإن أسلموا فقد اهتدوا } - { فإن آمنوا بمثل ما آمنتم به فقد اهتدوا } .
ويقال المهتدي لمن يقتدي بعالم نحو { أولو كان آباؤهم لا يعقلون شيئا ولا يهتدون } تنبيها أنهم لا يعلمون بأنفسهم ولا يقتدون بعالم وقوله { فمن اهتدى فإنما يهتدي لنفسه ومن ضل فإنما يضل عليها } فإن الاهتداء ههنا يتناول وجوه الاهتداء من طلب الهداية ومن الاقتداء ومن تحريها ، وكذا قوله { وزين لهم الشيطان أعمالهم فصدهم عن السبيل فهم لا يهتدون } وقوله { وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى } فمعناه ثم أدام طلب الهداية ولم يفتر عن تحريه ولم يرجع إلى المعصية . وقوله { الذين إذا أصابتهم مصيبة } إلى قوله { وأولئك هم المهتدون } أي الذين تحروا هدايته وقبلوها وعملوا بها ، وقال مخبرا عنهم { وقالوا يا أيها الساحر ادع لنا ربك بما عهد عندك إننا لمهتدون } .
والهدي مختص بما يهدى إلى البيت . قال الأخفش والواحدة هدية ، قال : ويقال للأنثى هدي كأنه مصدر وصف به ، قال الله تعالى : { فإن أحصرتم فما استيسر من الهدي } - { هديا بالغ الكعبة } - { والهدي والقلائد } - { والهدي معكوفا } .
والهدية مختصة باللطف الذي يهدي بعضنا إلى بعض ، قال تعالى : { وإني مرسلة إليهم بهدية } - { بل أنتم بهديتكم تفرحون } والمهدى الطبق الذي يهدى عليه ، والمهداء
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
Kavramlar, furkan