Öneri Formu
Hadis Id, No:
20435, T003464
Hadis:
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ وَغَيْرُ وَاحِدٍ قَالُوا: حَدَّثَنَا رَوْحُ بْنُ عُبَادَةَ عَنْ حَجَّاجٍ الصَّوَّافِ عَنْ أَبِى الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: « مَنْ قَالَ :سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ وَبِحَمْدِهِ . غُرِسَتْ لَهُ نَخْلَةٌ فِى الْجَنَّةِ » . قَالَ أَبُو عِيسَى :هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ غَرِيبٌ لاَ نَعْرِفُهُ إِلاَّ مِنْ حَدِيثِ أَبِى الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ .
Tercemesi:
Bize Ahmed b. Menî' ve daha pek çok râvi, onlara Ravh b. Ubâde, ona Haccâc, ona Ebu Zübeyr, ona da Câbir, Hz. Peygamber'in (sav) şöyle buyurduğunu rivayet etmiştir:
"Yüce olan Allah'ı tüm noksanlıklardan tenzih edip ona hamd ederim" diyen için cennette hurma ağacı dikilir.
Ebu İsa şöyle demiştir: Bu, hasen-sahîh-garîb bir hadis olup onu sadece Ebu Zübeyr'in Câbir'den naklettiği rivayet ile biliyoruz.
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Tirmizî, Sünen-i Tirmizî, Da'vât 59, 5/511
Senetler:
()
Konular:
Sadaka, Tesbih, Allah'ı tesbih etmek sadakadır
Tesbih, parmakla saymak
Zikir, mahlukatın Allah'ı zikretmesi
Öneri Formu
Hadis Id, No:
20450, T003469
Hadis:
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ أَبِى الشَّوَارِبِ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ الْمُخْتَارِ عَنْ سُهَيْلِ بْنِ أَبِى صَالِحٍ عَنْ سُمَىٍّ عَنْ أَبِى صَالِحٍ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ « مَنْ قَالَ حِينَ يُصْبِحُ وَحِينَ يُمْسِى سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ مِائَةَ مَرَّةٍ لَمْ يَأْتِ أَحَدٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِأَفْضَلَ مِمَّا جَاءَ بِهِ إِلاَّ أَحَدٌ قَالَ مِثْلَ مَا قَالَ أَوْ زَادَ عَلَيْهِ » . قَالَ أَبُو عِيسَى: هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ غَرِيبٌ .
Tercemesi:
Bize Muhammed b. Abdülmelik b. Ebu Şevârib, ona Abdülaziz b. Muhtâr, ona Süheyl b. Ebu Sâlih, ona Sümey, ona Ebu Sâlih, ona da Ebu Hureyre, Hz. Peygamber'in (sav) şöyle buyurduğunu rivayet etmiştir:
Sabahladığında ve akşamladığında 100 kere "Allah'ı tesbih edip ona hamd ederim" diyen kimseyi, onun dediği gibi ya da bundan fazlasını söyleyen dışında Kıyamet günü fazilet bakımından kimse geçemez.
Ebu İsa [et-Tirmizî] şöyle demiştir: Bu, hasen-sahih-garîb bir hadistir.
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Tirmizî, Sünen-i Tirmizî, Da'vât 60, 5/513
Senetler:
()
Konular:
Hamd, Allah'a hamdetmek
Hz. Peygamber, tavsiyeleri
Sadaka, Tesbih, Allah'ı tesbih etmek sadakadır
Tesbih, parmakla saymak
حدثنا أحمد بن الحسين النخوي اللأبلي قال ثنا أبو عاصم الضحاك بن مخلد النبيل قال ثنا اسماعيل بن رافع عن محمد بن زياد عن محمدل بن زياد عن محمد بن كعب القرظي عن أبي هريرة قال حدثنا رسولالله صلي الله عليه وسلم وهو في ضانفقة فقال= ان الله عز و جل لما فرغ من خلق السماوات والأرض خلق الصور فأعطاه إسرافيل فهو واضعه على فيه شاخصا بصره الى العرش ينتظر متى يؤمر قلت يا رسول الله وما الصور قال القرن قلت كيف هو قال عظيم والذي بعثني بالحق ان عظم دارة فيه كعرض السماوات والأرض ينفخ فيه ثلاث نفخات النفخة الأولى نفخة الفزع والثانية نفخة الصعق والثالثة نفخة القيام لرب العالمين يأمر الله عز و جل إسرافيل بالنفخة الأولى فيقول انفخ نفخة الفزع فينفخ نفخة الفزع فيفزع أهل السماوات والأرض الا من شاء الله فيأمره فيديمها ويطيلها ولا يفتر وهي التي [ ص 269 ] يقول الله عز و جل وما ينظر هؤلاء الا صيحة واحدة ما لها من فواق فيسير الله عز و جل الجبال فيمر سير مر السحاب فتكون سرايا ثم ترتج الأرض بأهلا رجا فتكون كالسفينة الموبقة في البحر تضربها الامواج تكفأ بأهلها كالقنديل المعلق بالعرش ترجحه الرياح الأرواح وهي هو التي الذي يقول الله يوم ترجف الراجفة تتبعها الرادفة قلوب يومئذ واجفة أبصارها خاشعة فيميد الناس على ظهرها وجهها وتذهل المراضع وتضع الحوامل ويشيب الولدان وتطير الشياطين هاربة من الفزع حتى تأتي الأقطار فتأتيها الملائكة فتضرب وجوهها وترجع ويولي الناس مدبرين ما لهم من الله من عاصم ينادي بعضهم بعضا وهو الذي يقول الله عز و جل يوم التناد فبينا هم على ذلك إذ تصدعت الأرض تصدعين من قطر الى قطر فرأوا أمرا عظيما لم يروا مثله وأخذهم لذلك من الكرب والهول ما الله به عليم ثم تطوى السماء فإذا هي كالمهل ثم انشقت السماء فانتثرت نجومها وخسفت شمسها وقمرها قال رسول الله صلى الله عليه و سلم الأموات لا يعلمون بشيء من ذلك قال أبو هريرة يا رسول الله من استثنى الله عز و جل حين يقول ففزع من في السماوات ومن في الأرض الا من شاء الله قال أولئك الشهداء إنما يصل الفزع الى الاحياء وهم أحياء عند ربهم يرزقون فوقاهم الله فزع ذلك اليوم وأمنهم منه وهو عذاب الله يبعثه على شرار خلقه وهو الذي يقول الله عز و جل { يا أيها الناس اتقوا ربكم ان زلزلة الساعة شيء عظيم يوم ترونها تذهل كل مرضعة عما أرضعت وتضع كل ذات حمل حملها وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ولكن عذاب الله شديد } فيكونون في ذلك البلاء ما شاء الله [ ص 270 ] الا أنه يطول ثم يأمر الله عز و جل إسرافيل بنفخة الصعق فيصعق أهل السماوات والأرض الا من شاء الله فإذا هم قد خمدوا جاء ملك الموت الى الجبار عز و جل فيقول يا رب قد مات أهل السماوات والأرض الا من شئت فيقول الله عز و جل وهو أعلم بمن بقى فمن بقى فيقول يا رب بقيت أنت الحي الذي لا يموت وبقيت حملة عرشك وبقى جبريل وميكائيل وبقيت أنا فيقول الله عز و جل ليمت جبريل وميكائيل فينطق الله العرش فيقول يا رب يموت جبريل وميكائيل فيقول الله اسكت فإني كتبت الموت على كل من كان تحت عرشي فيموتان فيجيء ملك الموت الى الجبار فيقول أي رب قد مات جبريل وميكائيل فيقول الله عز و جل وهو أعلم بمن بقى فيقول بقيت أنت الحي الذي لا يموت وبقيت حملة عرشك وبقيت أنا فيقول الله عز و جل فليمت حملة عرشي فيموتون فيأمر الله عز و جل العرش فيقبض الصور من إسرافيل ثم يأتي ملك الموت عليه السلام الى الجبار فيقول يا رب قد مات حملة عرشك فيقول الله عز و جل وهو أعلم بمن بقي فمن بقى فيقول يا رب بقيت أنت الحي الذي لا يموت وبقيت أنا فيقول الله عز و جل أنت من خلقي خلقتك لما رأيت فمت فيموت فإذا لم يبق الا الله الواحد القهار الأحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد كان آخرا كما كان أولا طوى السماوات والأرض طي السجل للكتاب ثم دحاهما ثم تلقفهما ثلاث مرات ثم يقول أنا الجبار أنا الجبار ثلاثا ثم هتف بصوته لمن الملك اليوم لمن الملك اليوم ثلاث مرات فلا يجيبه أحد ثم يقول لنفسه لله الواحد القهار يقول الله عز و جل يوم تبدل الأرض غير الأرض والسماوات فيبسطها ويسطحها ثم [ ص 271 ] يمدها مد الأديم العكاظي لا ترى فيها عوجا ولا أمتا ثم يزجر الله الخلق زجرة واحدة فإذا هم في مثل هذا المبدلة في مثل ما كانوا فيها من الأول من كان في بطنها كان في بطنها ومن كان على ظهرها كان على ظهرها ثم ينزل الله عز و جل عليهم ماء من تحت العرش ثم يأمر الله عز و جل السماء ان تمطر فتمطر أربعين يوما حتى يكون الماء فوقهم اثني عشر ذراعا ثم يأمر الله عز و جل الأجساد ان تنبت فتنبت كنبات الطراثيث أو كنبات البقل حتى إذا تكاملت أجسادهم فكانت كما كانت قال الله عز و جل لتحيى حملة عرشي فيحيون ويأمر الله عز و جل إسرافيل فيأخذ الصور فيضعه على فيه ثم يقول ليحي جبريل وميكائيل فيحييان ثم يدعو الله عز و جل الأرواح فيؤتي بها توهج أرواح المؤمنين نورا وأرواح الآخرين ظلمة فيقبضها جميعا ثم يلقيها في الصور ثم يأمر إسرافيل أن ينفخ نفخة البعث فتخرج الأرواح كأنها النحل قد ملأت ما بين السماء والأرض فيقول الله تعالى وعزتي وجلالي ليرجعن كل روح الى جسده فيدخل الأرواح في الأرض الى الأجساد فيدخل في الخياشيم ثم تمشي في الأجساد كما يمشي السم في اللديغ ثم تنشق الأرض عنهم وأنا أول من تنشق الأرض عنه فيخرجون منها سراعا وإلى ربكم تنسلون مهطعين إلى الداع يقول الكافرون هذا يوم عسر حفاة عراة غرلا ثم يقفون موقفا واحدا مقداره سبعون عاما لا ينظر إليكم ولا يقضي بينكم فيبكون حتى تنقطع الدموع ثم يدمعون دما وتعرقون حتى يبلغ ذلك منكم أن يلجمكم أو يبلغ الاذقان فتضجون وتقولون من يشفع لنا الى ربنا فيقضي بيننا فيقولون من أحق بذلك من أبيكم آدم عليه السلام خلقه الله بيده [ ص 272 ] ونفخ فيه من روحه وكلمه قبلا فيأتون آدم فيطلبون ذلك إليه فيأتي ويقول ما أنا بصاحب ذلك فيستنصرون الأنبياء نبيا نبيا كلما جاؤوا نبيا أبي عليهم قال رسول الله صلى الله عليه و سلم حتى يأتوني فانطلق حتى آتي الفحص فأخر ساجدا قال أبو هريرة يا رسول الله ما الفحص قال قدام العرش حتى يبعث الله عز و جل الى ملكا فيأخذ بعضدي فيرفعني فيقول لي يا محمد فأقول نعم لبيك يا رب فيقول الله عز و جل ما شأنك وهو أعلم فأقول يا رب وعدتني الشفاعة فشفعني في خلقك فاقضي بينهم فيقول الله عز و جل قد شفعتك أنا آتيكم أقضي بينكم قال رسول الله صلى الله عليه و سلم فأرجع فأقف مع الناس فبينما نحن وقوف إذ سمعنا حسا من السماء شديدا فهالنا فنزل أهل السماء الدنيا بمثل من في الأرض من الجن والإنس حتى إذا دنوا من الأرض أشرقت الأرض بنور ربهم وأخذوا مصافهم قلنا لهم أفيكم ربنا قالوا لا وهو آت ثم ينزلون على قدر ذلك من التضعيف حتى ينزل الجبار تبارك وتعالى في ظل من الغمام والملائكة ويحمل عرشه يومئذ ثمانية وهم اليوم أربعة أقدامهم على تخوم الأرض السفلى والسماوات الى حجرهم والعرش على مناكبهم لهم زجل من تسبيحهم يقولون سبحان ذي العرش القوة والجبروت سبحان ذي الملك والملكوت سبحان الحي الذي لا يموت سبحان الذي يميت الخلائق ولا يموت سبوح قدوس قدوس قدوس سبحان ربنا الأعلى رب الملائكة والروح سبحان الأعلى الذي يميت الخلائق ولا يموت فيضع الله كرسيه حيث [ ص 273 ] شاء من أرضه ثم يهتف بصوته فيقول يا معشر الجن والإنس اني قد انصت لكم منذ خلقتكم الى يومكم هذا اسمع قولكم وأبصر أعمالكم وصحفكم تقرأ عليكم فمن وجد خيرا فليحمد الله ومن وجد غير ذلك فلا يلومن الا نفسه ثم يأمر الله عز و جل جهنم فيخرج منها عين عنق ساطع ثم يقول ألم أعهد إليكم يا بني آدم أن لا تعبدوا الشيطان انه لكم عدو مبين وأن اعبدوني هذا صراط مستقيم ولقد أضل منكم جبلا كثيرا ألم تكونوا تعقلون هذه جهنم التي كنت توعدون أ و بها تكذبون شك عاصم وامتازوا اليوم أيها المجرمون فيميز الله الناس وتجثو الأمم يقول الله عز و جل وترى كل أمر جاثية كل أمة تدعي الى كتابها اليوم تجزون ما كنت تعملون فيقضي الله عز و جل بين خلقه الا الثقلين الجن والإنس فيقضي الله تعالى بين الوحوش والبهائم حتى انه ليقضي للجماء من ذوات القرن فإذا فرغ الله من ذلك لم تبق تبعة عند واحدة لاخرى قال الله عز و جل لها كوني ترابا فعند ذلك يقول الكافر يا ليتني كنت ترابا ثم يقضي الله بين العباد فكان أول ما يقضي فيه الدماء ويأتي كل قتيل في سبيل الله ويأمر الله عز و جل كل من قتل فيحمل رأسه تشخب أوداجه فيقول يا رب فيم قتلني هذا فيقول وهو أعلم فيم قتلتهم فيقول قتلتهم لتكون العزة لك فيقول الله عز و جل له صدقت فيجعل الله عز و جل وجهه مثل نور الشمس ثم تمر به الملائكة الى الجنة ويأتي كل من قتل على غير ذلك فيحمل رأسه تشخب أوداجه فيقول يا رب فيم قتلني هذا فيقول وهو أعلم لم قتلتهم فيقول يا رب قتلتهم لتكون العزة لي فيقول تعست ثم لا تبقى نفس قتلها الا قتل بها ولا مظلمة ظلمتها الا أخذ بها وكان مشيئة الله عز و جل ان شاء عذبه وان شاء رحمه ثم يقضي الله عز و جل بين من شاء بقي من خلقه حتى لا تبقى مظلمة لاحد عند أحد الا أخذ بها للمظلوم من الظالم حتى انه ليكلف شائب اللبن بالماء ثم يبيعه أن يخلص اللبن من الماء فإذا فرغ الله عز و جل من ذلك نادى مناد يسمع الخلائق كلهم ألا ليلحق كل قوم بآلهتهم وما كانوا يعبدون من دون الله فلا يبقى أحد عبد من دون الله الا مثلث له آلهته بين يديه ويجعل يومئذ ملك من الملائكة على صورة عزير ويجعل ملك من الملائكة على صورة عيسى ثم يتبع هذا اليهود وهذا النصارى ثم قادتهم آلهتهم الى النار وهو الذي يقول لو كان هؤلاء آلهة ما وردوها وكل فيها خالدون فإذا لم يبق الا المؤمنون فيهم المنافقون جاءهم الله عز و جل فيما شاء من هيأته فقال يا أيها الناس ذهب الناس فالحقوا بآلهتهم وما كنتم تعبدون فيقولون والله ما لنا إله إلا الله عز و جل وما كنا نعبد غيره فينصرف عنهم وهو الله الذي يأتيهم فيمكث ما شاء الله أن يمكث ثم يأتيهم فيقول يا أيها الناس ذهب الناس فالحقوا بآلهتكم وما كنتم تعبدون فيقولون والله ما لنا إله الا الله وما كنا نعبد غيره فيكشف لهم عن ساقه ويتجلى لهم من عظمته ما يعرفون أنه ربهم فيخرون للأذقان سجدا على وجوههم ويخر كل منافق على قفاه ويجعل الله أصلابهم كصياصي البقر ثم يأذن الله تبارك وتعالى لهم فيرفعون ويضرب الله عز و جل الصراط بين ظهراني جهنم كحد الشفرة أو كحد السيف عليه كلاليب وخطاطيف وحسك كحسك السعدان دونه جسر دحض مزلة فيمرون كطرف العين أو [ ص 275 ] كلمح البصر أو كمر الريح أو كجياد الخيل أو كجياد الركاب أو كجياد الرجال فناج سالم وناج مخدوش ومكدوش على وجهه في جهنم فإذا أفضى أهل الجنة الى الجنة قالوا من يشفع لنا الى ربنا فندخل الجنة فيقولون من أحق بذلك من أبيكم آدم صلى الله عليه و سلم خلقه الله عز و جل بيده ونفخ فيه من روحه وكلمه قبلا فيأتون آدم فيطلبون ذلك إليه فيذكر ذنبا ويقول ما أنا بصاحب ذلك ولكن عليكم بنوح فإنه أول رسل الله فيؤتي نوح فيطلب ذلك إليه فيذكر ذنبا ويقول ما أنا بصاحب ذلك ويقول عليكم بإبراهيم فإن الله عز و جل اتخذه خليلا فيأتون فيؤتى إبراهيم فيطلب ذلك إليه فيذكر ذنبا ويقول ما انا بصاحب ذلك ويقول عليكم بموسى فإن الله عز و جل قربه نجيا وكلمه وأنزل عليه التوراة فيؤتى موسى صلى الله عليه و سلم فيطلب ذلك إليه فيذكر ذنبا ويقول لست بصاحب ذلك ولكن عليكم بروح الله وكلمته عيسى بن مريم عليه السلام فيؤتى عيسى بن مريم فيطلب ذلك إليه فيقول ما أنا بصاحبكم ولكن عليكم بمحمد صلى الله عليه و سلم قال رسول الله صلى الله عليه و سلم فيأتونني ولي عند ربي ثلاث شفاعات وعدنيهن فانطلق فأتي الجنة الى الجنة فآخذ بحلقة الباب فاستفتح فيفتح لي فأحيا ويرحب بي فإذا دخلت الجنة فنظرت ونظرت الى ربي خررت ساجدا فيأذن قد أذن الله عز و جل لي من حمده تحميده وتمجيده بشيء ما أذن به لاحد من خلقه ثم يقول عز و جل ارفع رأسك يا محمد واشفع ارفع يا محمد اشفع تشفع وسل تعطه فإذا رفعت رأسي يقول الله عز و جل وهو أعلم [ ص 276 ] ما شأنك فأقول يا رب وعدتني الشفاعة فشفعني في أهل الجنة فيدخلون الجنة فيقول الله عز و جل قد شفعتك وقد أذنت لهم في دخول الجنة كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول والذي نفسي بيده بعثني بالحق ما أنتم في الدنيا بأعرف بأزواجكم ومساكنكم من أهل الجنة بأزواجهم ومساكنهم فيدخل كل رجل واحد منهم على ثنتين وسبعين زوجة مما ينشئ الله عز و جل وثنتين آدميتين من ولد آدم لهما فضل على من أنشأ الله لعبادتهما بعبادتهما في الدنيا فيدخل على الأولى في غرفة من ياقوته على سرير من ذهب مكلل باللؤلؤ عليها سبعون زوجا من سندس واستبرق ثم انه يضع يده بين كتفيها ثم ينظر الى يده من صدرها ووراء ثيابها وجلدها ولحمها وإنه لينظر الى مخ ساقيها كما ينظر أحدكم الى السلك في قصبة الياقوت كبدها له مرآة كبده لها مرآة فينما فينا هو عندها لا يملها ولا تمله ما يأتيها ولا يأتيها من مرة الا وجدها عذراء ما يفتر ذكره وما يشتكي قبلها فبينما فبينا هو كذلك إذ نودي نودوا انا قد عرفنا انك لا تمل ولا تمل الا انه لا منى ولا منية الا أن لك أزواجا غيرها فيخرج فيأتيهن واحدة واحدة كلما جاء واحدة قالت له والله ما أرى في الجنة شيئا أحسن منك ولا في الجنة شيء أحب إلي منك وإذا وقع أهل النار في النار وقع فيها خلق من خلق ربك أوبقتهم أعمالهم فمنهم من تأخذ النار قدميه لا تجاوز ذلك ومنهم من تأخذه الى انصاف نصف ساقية ساقه [ ص 277 ] ومنهم من تأخذه الى ركبتيه ومنهم من تأخذه الى حقويه ومنهم من تأخذ جسده كله الا وجهه حرم الله صورته عليها قال رسول الله صلى الله عليه و سلم فأقول يا رب شفعني في من وقع في النار فيقول الله عز و جل أخرجوا من عرفتم فيخرج أولئك حتى لا يبقى منهم أحد ثم يأذن الله عز و جل في الشفاعة فلا يبقى نبي ولا شهيد الا شفع فيقول الله عز و جل أخرجوا من وجدتم في قلبه زنة الدينار دينار ايمانا فيخرج أولئك حتى لا يبقى منهم أحد ثم يشفع الله فيقول أخرجوا من وجدتم في قلبه ايمانا ثلثي دينار نصف دينار ثم يقول ثلث دينار ثم يقول ربع دينار ثم يقول قيراط ثم يقول حبة من خردل فيخرج أولئك حتى لا يبقى منهم أحد وحتى لا يبقى في النار من عمل لله خيرا قط ولا يبقى أحد له شفاعة الا شفع حتى ان إبليس يتطاول مما يرى من رحمة الله عز و جل رجاء ان يشفع له ثم يقول بقيت وأنا أرحم الراحمين فيدخل يده في جهنم فيخرج منها ما لا يحصيه غيره كأنهم حمم فيلقون على في نهر يقال له نهر الحيوان فينبتون كما تنبت في حميل السيل فما يلي الشمس منها أخيضر وما يلي الظل منها أصيفر فينبتون كنبات الطراثيث حتى يكونوا مثل أمثال الدر مكتوب في رقابهم الجهنميون عتقاء الرحمن يعرفهم أهل الجنة بذلك الكتاب ما عملوا خيرا قط فيمكثون في الجنة ما شاء الله وذلك الكتاب في رقابهم ثم يقولون امح عنا هذا الكتاب فيمحوا الله عز و جل عنهم
Öneri Formu
Hadis Id, No:
183596, MK22173
Hadis:
حدثنا أحمد بن الحسين النخوي اللأبلي قال ثنا أبو عاصم الضحاك بن مخلد النبيل قال ثنا اسماعيل بن رافع عن محمد بن زياد عن محمدل بن زياد عن محمد بن كعب القرظي عن أبي هريرة قال حدثنا رسولالله صلي الله عليه وسلم وهو في ضانفقة فقال= ان الله عز و جل لما فرغ من خلق السماوات والأرض خلق الصور فأعطاه إسرافيل فهو واضعه على فيه شاخصا بصره الى العرش ينتظر متى يؤمر قلت يا رسول الله وما الصور قال القرن قلت كيف هو قال عظيم والذي بعثني بالحق ان عظم دارة فيه كعرض السماوات والأرض ينفخ فيه ثلاث نفخات النفخة الأولى نفخة الفزع والثانية نفخة الصعق والثالثة نفخة القيام لرب العالمين يأمر الله عز و جل إسرافيل بالنفخة الأولى فيقول انفخ نفخة الفزع فينفخ نفخة الفزع فيفزع أهل السماوات والأرض الا من شاء الله فيأمره فيديمها ويطيلها ولا يفتر وهي التي [ ص 269 ] يقول الله عز و جل وما ينظر هؤلاء الا صيحة واحدة ما لها من فواق فيسير الله عز و جل الجبال فيمر سير مر السحاب فتكون سرايا ثم ترتج الأرض بأهلا رجا فتكون كالسفينة الموبقة في البحر تضربها الامواج تكفأ بأهلها كالقنديل المعلق بالعرش ترجحه الرياح الأرواح وهي هو التي الذي يقول الله يوم ترجف الراجفة تتبعها الرادفة قلوب يومئذ واجفة أبصارها خاشعة فيميد الناس على ظهرها وجهها وتذهل المراضع وتضع الحوامل ويشيب الولدان وتطير الشياطين هاربة من الفزع حتى تأتي الأقطار فتأتيها الملائكة فتضرب وجوهها وترجع ويولي الناس مدبرين ما لهم من الله من عاصم ينادي بعضهم بعضا وهو الذي يقول الله عز و جل يوم التناد فبينا هم على ذلك إذ تصدعت الأرض تصدعين من قطر الى قطر فرأوا أمرا عظيما لم يروا مثله وأخذهم لذلك من الكرب والهول ما الله به عليم ثم تطوى السماء فإذا هي كالمهل ثم انشقت السماء فانتثرت نجومها وخسفت شمسها وقمرها قال رسول الله صلى الله عليه و سلم الأموات لا يعلمون بشيء من ذلك قال أبو هريرة يا رسول الله من استثنى الله عز و جل حين يقول ففزع من في السماوات ومن في الأرض الا من شاء الله قال أولئك الشهداء إنما يصل الفزع الى الاحياء وهم أحياء عند ربهم يرزقون فوقاهم الله فزع ذلك اليوم وأمنهم منه وهو عذاب الله يبعثه على شرار خلقه وهو الذي يقول الله عز و جل { يا أيها الناس اتقوا ربكم ان زلزلة الساعة شيء عظيم يوم ترونها تذهل كل مرضعة عما أرضعت وتضع كل ذات حمل حملها وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ولكن عذاب الله شديد } فيكونون في ذلك البلاء ما شاء الله [ ص 270 ] الا أنه يطول ثم يأمر الله عز و جل إسرافيل بنفخة الصعق فيصعق أهل السماوات والأرض الا من شاء الله فإذا هم قد خمدوا جاء ملك الموت الى الجبار عز و جل فيقول يا رب قد مات أهل السماوات والأرض الا من شئت فيقول الله عز و جل وهو أعلم بمن بقى فمن بقى فيقول يا رب بقيت أنت الحي الذي لا يموت وبقيت حملة عرشك وبقى جبريل وميكائيل وبقيت أنا فيقول الله عز و جل ليمت جبريل وميكائيل فينطق الله العرش فيقول يا رب يموت جبريل وميكائيل فيقول الله اسكت فإني كتبت الموت على كل من كان تحت عرشي فيموتان فيجيء ملك الموت الى الجبار فيقول أي رب قد مات جبريل وميكائيل فيقول الله عز و جل وهو أعلم بمن بقى فيقول بقيت أنت الحي الذي لا يموت وبقيت حملة عرشك وبقيت أنا فيقول الله عز و جل فليمت حملة عرشي فيموتون فيأمر الله عز و جل العرش فيقبض الصور من إسرافيل ثم يأتي ملك الموت عليه السلام الى الجبار فيقول يا رب قد مات حملة عرشك فيقول الله عز و جل وهو أعلم بمن بقي فمن بقى فيقول يا رب بقيت أنت الحي الذي لا يموت وبقيت أنا فيقول الله عز و جل أنت من خلقي خلقتك لما رأيت فمت فيموت فإذا لم يبق الا الله الواحد القهار الأحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد كان آخرا كما كان أولا طوى السماوات والأرض طي السجل للكتاب ثم دحاهما ثم تلقفهما ثلاث مرات ثم يقول أنا الجبار أنا الجبار ثلاثا ثم هتف بصوته لمن الملك اليوم لمن الملك اليوم ثلاث مرات فلا يجيبه أحد ثم يقول لنفسه لله الواحد القهار يقول الله عز و جل يوم تبدل الأرض غير الأرض والسماوات فيبسطها ويسطحها ثم [ ص 271 ] يمدها مد الأديم العكاظي لا ترى فيها عوجا ولا أمتا ثم يزجر الله الخلق زجرة واحدة فإذا هم في مثل هذا المبدلة في مثل ما كانوا فيها من الأول من كان في بطنها كان في بطنها ومن كان على ظهرها كان على ظهرها ثم ينزل الله عز و جل عليهم ماء من تحت العرش ثم يأمر الله عز و جل السماء ان تمطر فتمطر أربعين يوما حتى يكون الماء فوقهم اثني عشر ذراعا ثم يأمر الله عز و جل الأجساد ان تنبت فتنبت كنبات الطراثيث أو كنبات البقل حتى إذا تكاملت أجسادهم فكانت كما كانت قال الله عز و جل لتحيى حملة عرشي فيحيون ويأمر الله عز و جل إسرافيل فيأخذ الصور فيضعه على فيه ثم يقول ليحي جبريل وميكائيل فيحييان ثم يدعو الله عز و جل الأرواح فيؤتي بها توهج أرواح المؤمنين نورا وأرواح الآخرين ظلمة فيقبضها جميعا ثم يلقيها في الصور ثم يأمر إسرافيل أن ينفخ نفخة البعث فتخرج الأرواح كأنها النحل قد ملأت ما بين السماء والأرض فيقول الله تعالى وعزتي وجلالي ليرجعن كل روح الى جسده فيدخل الأرواح في الأرض الى الأجساد فيدخل في الخياشيم ثم تمشي في الأجساد كما يمشي السم في اللديغ ثم تنشق الأرض عنهم وأنا أول من تنشق الأرض عنه فيخرجون منها سراعا وإلى ربكم تنسلون مهطعين إلى الداع يقول الكافرون هذا يوم عسر حفاة عراة غرلا ثم يقفون موقفا واحدا مقداره سبعون عاما لا ينظر إليكم ولا يقضي بينكم فيبكون حتى تنقطع الدموع ثم يدمعون دما وتعرقون حتى يبلغ ذلك منكم أن يلجمكم أو يبلغ الاذقان فتضجون وتقولون من يشفع لنا الى ربنا فيقضي بيننا فيقولون من أحق بذلك من أبيكم آدم عليه السلام خلقه الله بيده [ ص 272 ] ونفخ فيه من روحه وكلمه قبلا فيأتون آدم فيطلبون ذلك إليه فيأتي ويقول ما أنا بصاحب ذلك فيستنصرون الأنبياء نبيا نبيا كلما جاؤوا نبيا أبي عليهم قال رسول الله صلى الله عليه و سلم حتى يأتوني فانطلق حتى آتي الفحص فأخر ساجدا قال أبو هريرة يا رسول الله ما الفحص قال قدام العرش حتى يبعث الله عز و جل الى ملكا فيأخذ بعضدي فيرفعني فيقول لي يا محمد فأقول نعم لبيك يا رب فيقول الله عز و جل ما شأنك وهو أعلم فأقول يا رب وعدتني الشفاعة فشفعني في خلقك فاقضي بينهم فيقول الله عز و جل قد شفعتك أنا آتيكم أقضي بينكم قال رسول الله صلى الله عليه و سلم فأرجع فأقف مع الناس فبينما نحن وقوف إذ سمعنا حسا من السماء شديدا فهالنا فنزل أهل السماء الدنيا بمثل من في الأرض من الجن والإنس حتى إذا دنوا من الأرض أشرقت الأرض بنور ربهم وأخذوا مصافهم قلنا لهم أفيكم ربنا قالوا لا وهو آت ثم ينزلون على قدر ذلك من التضعيف حتى ينزل الجبار تبارك وتعالى في ظل من الغمام والملائكة ويحمل عرشه يومئذ ثمانية وهم اليوم أربعة أقدامهم على تخوم الأرض السفلى والسماوات الى حجرهم والعرش على مناكبهم لهم زجل من تسبيحهم يقولون سبحان ذي العرش القوة والجبروت سبحان ذي الملك والملكوت سبحان الحي الذي لا يموت سبحان الذي يميت الخلائق ولا يموت سبوح قدوس قدوس قدوس سبحان ربنا الأعلى رب الملائكة والروح سبحان الأعلى الذي يميت الخلائق ولا يموت فيضع الله كرسيه حيث [ ص 273 ] شاء من أرضه ثم يهتف بصوته فيقول يا معشر الجن والإنس اني قد انصت لكم منذ خلقتكم الى يومكم هذا اسمع قولكم وأبصر أعمالكم وصحفكم تقرأ عليكم فمن وجد خيرا فليحمد الله ومن وجد غير ذلك فلا يلومن الا نفسه ثم يأمر الله عز و جل جهنم فيخرج منها عين عنق ساطع ثم يقول ألم أعهد إليكم يا بني آدم أن لا تعبدوا الشيطان انه لكم عدو مبين وأن اعبدوني هذا صراط مستقيم ولقد أضل منكم جبلا كثيرا ألم تكونوا تعقلون هذه جهنم التي كنت توعدون أ و بها تكذبون شك عاصم وامتازوا اليوم أيها المجرمون فيميز الله الناس وتجثو الأمم يقول الله عز و جل وترى كل أمر جاثية كل أمة تدعي الى كتابها اليوم تجزون ما كنت تعملون فيقضي الله عز و جل بين خلقه الا الثقلين الجن والإنس فيقضي الله تعالى بين الوحوش والبهائم حتى انه ليقضي للجماء من ذوات القرن فإذا فرغ الله من ذلك لم تبق تبعة عند واحدة لاخرى قال الله عز و جل لها كوني ترابا فعند ذلك يقول الكافر يا ليتني كنت ترابا ثم يقضي الله بين العباد فكان أول ما يقضي فيه الدماء ويأتي كل قتيل في سبيل الله ويأمر الله عز و جل كل من قتل فيحمل رأسه تشخب أوداجه فيقول يا رب فيم قتلني هذا فيقول وهو أعلم فيم قتلتهم فيقول قتلتهم لتكون العزة لك فيقول الله عز و جل له صدقت فيجعل الله عز و جل وجهه مثل نور الشمس ثم تمر به الملائكة الى الجنة ويأتي كل من قتل على غير ذلك فيحمل رأسه تشخب أوداجه فيقول يا رب فيم قتلني هذا فيقول وهو أعلم لم قتلتهم فيقول يا رب قتلتهم لتكون العزة لي فيقول تعست ثم لا تبقى نفس قتلها الا قتل بها ولا مظلمة ظلمتها الا أخذ بها وكان مشيئة الله عز و جل ان شاء عذبه وان شاء رحمه ثم يقضي الله عز و جل بين من شاء بقي من خلقه حتى لا تبقى مظلمة لاحد عند أحد الا أخذ بها للمظلوم من الظالم حتى انه ليكلف شائب اللبن بالماء ثم يبيعه أن يخلص اللبن من الماء فإذا فرغ الله عز و جل من ذلك نادى مناد يسمع الخلائق كلهم ألا ليلحق كل قوم بآلهتهم وما كانوا يعبدون من دون الله فلا يبقى أحد عبد من دون الله الا مثلث له آلهته بين يديه ويجعل يومئذ ملك من الملائكة على صورة عزير ويجعل ملك من الملائكة على صورة عيسى ثم يتبع هذا اليهود وهذا النصارى ثم قادتهم آلهتهم الى النار وهو الذي يقول لو كان هؤلاء آلهة ما وردوها وكل فيها خالدون فإذا لم يبق الا المؤمنون فيهم المنافقون جاءهم الله عز و جل فيما شاء من هيأته فقال يا أيها الناس ذهب الناس فالحقوا بآلهتهم وما كنتم تعبدون فيقولون والله ما لنا إله إلا الله عز و جل وما كنا نعبد غيره فينصرف عنهم وهو الله الذي يأتيهم فيمكث ما شاء الله أن يمكث ثم يأتيهم فيقول يا أيها الناس ذهب الناس فالحقوا بآلهتكم وما كنتم تعبدون فيقولون والله ما لنا إله الا الله وما كنا نعبد غيره فيكشف لهم عن ساقه ويتجلى لهم من عظمته ما يعرفون أنه ربهم فيخرون للأذقان سجدا على وجوههم ويخر كل منافق على قفاه ويجعل الله أصلابهم كصياصي البقر ثم يأذن الله تبارك وتعالى لهم فيرفعون ويضرب الله عز و جل الصراط بين ظهراني جهنم كحد الشفرة أو كحد السيف عليه كلاليب وخطاطيف وحسك كحسك السعدان دونه جسر دحض مزلة فيمرون كطرف العين أو [ ص 275 ] كلمح البصر أو كمر الريح أو كجياد الخيل أو كجياد الركاب أو كجياد الرجال فناج سالم وناج مخدوش ومكدوش على وجهه في جهنم فإذا أفضى أهل الجنة الى الجنة قالوا من يشفع لنا الى ربنا فندخل الجنة فيقولون من أحق بذلك من أبيكم آدم صلى الله عليه و سلم خلقه الله عز و جل بيده ونفخ فيه من روحه وكلمه قبلا فيأتون آدم فيطلبون ذلك إليه فيذكر ذنبا ويقول ما أنا بصاحب ذلك ولكن عليكم بنوح فإنه أول رسل الله فيؤتي نوح فيطلب ذلك إليه فيذكر ذنبا ويقول ما أنا بصاحب ذلك ويقول عليكم بإبراهيم فإن الله عز و جل اتخذه خليلا فيأتون فيؤتى إبراهيم فيطلب ذلك إليه فيذكر ذنبا ويقول ما انا بصاحب ذلك ويقول عليكم بموسى فإن الله عز و جل قربه نجيا وكلمه وأنزل عليه التوراة فيؤتى موسى صلى الله عليه و سلم فيطلب ذلك إليه فيذكر ذنبا ويقول لست بصاحب ذلك ولكن عليكم بروح الله وكلمته عيسى بن مريم عليه السلام فيؤتى عيسى بن مريم فيطلب ذلك إليه فيقول ما أنا بصاحبكم ولكن عليكم بمحمد صلى الله عليه و سلم قال رسول الله صلى الله عليه و سلم فيأتونني ولي عند ربي ثلاث شفاعات وعدنيهن فانطلق فأتي الجنة الى الجنة فآخذ بحلقة الباب فاستفتح فيفتح لي فأحيا ويرحب بي فإذا دخلت الجنة فنظرت ونظرت الى ربي خررت ساجدا فيأذن قد أذن الله عز و جل لي من حمده تحميده وتمجيده بشيء ما أذن به لاحد من خلقه ثم يقول عز و جل ارفع رأسك يا محمد واشفع ارفع يا محمد اشفع تشفع وسل تعطه فإذا رفعت رأسي يقول الله عز و جل وهو أعلم [ ص 276 ] ما شأنك فأقول يا رب وعدتني الشفاعة فشفعني في أهل الجنة فيدخلون الجنة فيقول الله عز و جل قد شفعتك وقد أذنت لهم في دخول الجنة كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول والذي نفسي بيده بعثني بالحق ما أنتم في الدنيا بأعرف بأزواجكم ومساكنكم من أهل الجنة بأزواجهم ومساكنهم فيدخل كل رجل واحد منهم على ثنتين وسبعين زوجة مما ينشئ الله عز و جل وثنتين آدميتين من ولد آدم لهما فضل على من أنشأ الله لعبادتهما بعبادتهما في الدنيا فيدخل على الأولى في غرفة من ياقوته على سرير من ذهب مكلل باللؤلؤ عليها سبعون زوجا من سندس واستبرق ثم انه يضع يده بين كتفيها ثم ينظر الى يده من صدرها ووراء ثيابها وجلدها ولحمها وإنه لينظر الى مخ ساقيها كما ينظر أحدكم الى السلك في قصبة الياقوت كبدها له مرآة كبده لها مرآة فينما فينا هو عندها لا يملها ولا تمله ما يأتيها ولا يأتيها من مرة الا وجدها عذراء ما يفتر ذكره وما يشتكي قبلها فبينما فبينا هو كذلك إذ نودي نودوا انا قد عرفنا انك لا تمل ولا تمل الا انه لا منى ولا منية الا أن لك أزواجا غيرها فيخرج فيأتيهن واحدة واحدة كلما جاء واحدة قالت له والله ما أرى في الجنة شيئا أحسن منك ولا في الجنة شيء أحب إلي منك وإذا وقع أهل النار في النار وقع فيها خلق من خلق ربك أوبقتهم أعمالهم فمنهم من تأخذ النار قدميه لا تجاوز ذلك ومنهم من تأخذه الى انصاف نصف ساقية ساقه [ ص 277 ] ومنهم من تأخذه الى ركبتيه ومنهم من تأخذه الى حقويه ومنهم من تأخذ جسده كله الا وجهه حرم الله صورته عليها قال رسول الله صلى الله عليه و سلم فأقول يا رب شفعني في من وقع في النار فيقول الله عز و جل أخرجوا من عرفتم فيخرج أولئك حتى لا يبقى منهم أحد ثم يأذن الله عز و جل في الشفاعة فلا يبقى نبي ولا شهيد الا شفع فيقول الله عز و جل أخرجوا من وجدتم في قلبه زنة الدينار دينار ايمانا فيخرج أولئك حتى لا يبقى منهم أحد ثم يشفع الله فيقول أخرجوا من وجدتم في قلبه ايمانا ثلثي دينار نصف دينار ثم يقول ثلث دينار ثم يقول ربع دينار ثم يقول قيراط ثم يقول حبة من خردل فيخرج أولئك حتى لا يبقى منهم أحد وحتى لا يبقى في النار من عمل لله خيرا قط ولا يبقى أحد له شفاعة الا شفع حتى ان إبليس يتطاول مما يرى من رحمة الله عز و جل رجاء ان يشفع له ثم يقول بقيت وأنا أرحم الراحمين فيدخل يده في جهنم فيخرج منها ما لا يحصيه غيره كأنهم حمم فيلقون على في نهر يقال له نهر الحيوان فينبتون كما تنبت في حميل السيل فما يلي الشمس منها أخيضر وما يلي الظل منها أصيفر فينبتون كنبات الطراثيث حتى يكونوا مثل أمثال الدر مكتوب في رقابهم الجهنميون عتقاء الرحمن يعرفهم أهل الجنة بذلك الكتاب ما عملوا خيرا قط فيمكثون في الجنة ما شاء الله وذلك الكتاب في رقابهم ثم يقولون امح عنا هذا الكتاب فيمحوا الله عز و جل عنهم
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
Allah İnancı, varlığı ve birliği
Cennet, Cehennem'den çıkarılıp Cennet'e konanlar
Cennet, Cennetlikler, vasfı , sıfatı , yaşamı vs.
Cennet, ilk ve son girecek mü'min
Cennet, Nimetleri
Hesap/Mizan, Hak Sahibine Hakkının Verileceği, Ahirette
İman, Ahirete, mahşer günü
İman, Esasları, Melekler
İman, Esasları: Ahirete iman, diriliş, ba's
İman, Esasları: Kader, Allah'ın dilemesi/meşîet
Kafir, Ahirette kafirin durumu
Kıyamet, kimler üzerine kopacağı
Kıyamet, sıkıntıları
Kıyamet, Sur'un tanımı ve Sur'a üflenmesi
KTB, İMAN
KTB, KADER
Kur'an, Ayet Yorumu
Kur'an, Yasin suresi
Melekler, Azrail
Melekler, Cebrail
Mizan, Ahirette Hesaplaşma
Şefaat, Hz. Peygamber'in
Tesbih, parmakla saymak
Öneri Formu
Hadis Id, No:
11336, İM000926
Hadis:
حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ ابْنُ عُلَيَّةَ وَمُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ وَأَبُو يَحْيَى التَّيْمِىُّ وَابْنُ الأَجْلَحِ عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « خَصْلَتَانِ لاَ يُحْصِيهِمَا رَجُلٌ مُسْلِمٌ إِلاَّ دَخَلَ الْجَنَّةَ وَهُمَا يَسِيرٌ وَمَنْ يَعْمَلُ بِهِمَا قَلِيلٌ يُسَبِّحُ اللَّهَ فِى دُبُرِ كُلِّ صَلاَةٍ عَشْرًا وَيُكَبِّرُ عَشْرًا وَيَحْمَدُهُ عَشْرًا » . فَرَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَعْقِدُهَا بِيَدِهِ « فَذَلِكَ خَمْسُونَ وَمِائَةٌ بِاللِّسَانِ وَأَلْفٌ وَخَمْسُمِائَةٍ فِى الْمِيزَانِ وَإِذَا أَوَى إِلَى فِرَاشِهِ سَبَّحَ وَحَمِدَ وَكَبَّرَ مِائَةً فَتِلْكَ مِائَةٌ بِاللِّسَانِ وَأَلْفٌ فِى الْمِيزَانِ فَأَيُّكُمْ يَعْمَلُ فِى الْيَوْمِ أَلْفَيْنِ وَخَمْسَمِائَةِ سَيِّئَةٍ » . قَالُوا وَكَيْفَ لاَ يُحْصِيهِمَا قَالَ « يَأْتِى أَحَدَكُمُ الشَّيْطَانُ وَهُوَ فِى الصَّلاَةِ فَيَقُولُ اذْكُرْ كَذَا وَكَذَا حَتَّى يَنْفَكَّ الْعَبْدُ لاَ يَعْقِلُ وَيَأْتِيهِ وَهُوَ فِى مَضْجَعِهِ فَلاَ يَزَالُ يُنَوِّمُهُ حَتَّى يَنَامَ » .
Tercemesi:
Bize Ebu Kureyb, ona İsmail b. Uleyye, Muhammed b. Fudayl, Ebu Yahya et-Teymî ve İbn’ül-Eclah, onlara Ata b. es-Sâib, ona babası, o, Abdullah b. Amr’dan şöyle dediğini rivayet etmiştir: Rasulullah (sav): “İki husus vardır ki müslüman bir kimse onları tam olarak yerine getirecek olursa mutlaka cennete girer. Bunlar kolay olmakla birlikte bunların gereklerini yerine getirenler pek azdır. Her bir namazın akabinde on defa Subhanallah, on defa Allahu Ekber, on defa Elhamdulillah, der. Ben Rasulullah’ı (sav) bunları eliyle sayarak gösterdiğini gördüm. Böylelikle bunlar dilde yüz elli defa olmakla birlikte mizanda bin beş yüzdür. Diğeri, kişi yatağına çekildiği vakit, yüzer defa Subhanallah, Elhamdulillah ve Allahu Ekber der. Bunlar dil ile yüz defa söylenmiş olmakla birlikte mizanda bindir. Hanginiz bir gün içerisinde iki bin beş yüz günah işliyor ki?” buyurdu.
Ashab: Peki, bu iki hususu tam olarak nasıl yerine getirmez, diye sordu. Şöyle buyurdu: “ Sizden bir kimseye namazda iken şeytan gelir, ona şunu şunu hatırla, der. Nihayet kul hiçbir şey kavrayamaz hale gelir. Yine o, yatağına çekilmişken şeytan ona gelir, uykusunu getirmek için uğraşır ve sonunda onu uyutur.”
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Mâce, Sünen-i İbn Mâce, İkâmetu's-salât ve's-sünnetü fîhâ 32, /154
Senetler:
1. Ebu Muhammed Abdullah b. Amr es-Sehmî (Abdullah b. Amr b. Âs b. Vail b. Haşim)
2. Ebu Yahya Sâib b. Malik es-Sekafî (Sâib b. Mâlik)
3. Ebu Zeyd Ata b. Saib es-Sekafî (Ata b. Saib b. Malik)
4. Ebu Muhammed Abdullah b. Eclah el-Kindi (Abdullah b. Yahya b. Abdullah)
5. Ebu Küreyb Muhammed b. Alâ el-Hemdânî (Muhammed b. Alâ b. Kureyb)
Konular:
KTB, NAMAZ,
Şeytan, namazda şeytanın vesveseleri
Tesbih
Tesbih, namazdan sonra tesbih çekmek
Tesbih, parmakla saymak
Öneri Formu
Hadis Id, No:
20298, T003410
Hadis:
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ ابْنُ عُلَيَّةَ حَدَّثَنَا عَطَاءُ بْنُ السَّائِبِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو رضى الله عنهما قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « خَلَّتَانِ لاَ يُحْصِيهِمَا رَجُلٌ مُسْلِمٌ إِلاَّ دَخَلَ الْجَنَّةَ أَلاَ وَهُمَا يَسِيرٌ وَمَنْ يَعْمَلُ بِهِمَا قَلِيلٌ يُسَبِّحُ اللَّهَ فِى دُبُرِ كُلِّ صَلاَةٍ عَشْرًا وَيَحْمَدُهُ عَشْرًا وَيُكَبِّرُهُ عَشْرًا » . قَالَ فَأَنَا رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَعْقِدُهَا بِيَدِهِ قَالَ « فَتِلْكَ خَمْسُونَ وَمِائَةٌ بِاللِّسَانِ وَأَلْفٌ وَخَمْسُمِائَةٍ فِى الْمِيزَانِ وَإِذَا أَخَذْتَ مَضْجَعَكَ تُسَبِّحُهُ وَتُكَبِّرُهُ وَتَحْمَدُهُ مِائَةً فَتِلْكَ مِائَةٌ بِاللِّسَانِ وَأَلْفٌ فِى الْمِيزَانِ فَأَيُّكُمْ يَعْمَلُ فِى الْيَوْمِ وَاللَّيْلَةِ أَلْفَيْنِ وَخَمْسَمِائَةِ سَيِّئَةٍ ؟» . قَالُوا وَكَيْفَ لاَ يُحْصِيهَا قَالَ « يَأْتِى أَحَدَكُمُ الشَّيْطَانُ وَهُوَ فِى صَلاَتِهِ فَيَقُولُ اذْكُرْ كَذَا اذْكُرْ كَذَا . حَتَّى يَنْفَتِلَ فَلَعَلَّهُ أَنْ لاَ يَفْعَلَ وَيَأْتِيهِ وَهُوَ فِى مَضْجَعِهِ فَلاَ يَزَالُ يُنَوِّمُهُ حَتَّى يَنَامَ » . قَالَ هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ . وَقَدْ رَوَى شُعْبَةُ وَالثَّوْرِىُّ عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ هَذَا الْحَدِيثَ . وَرَوَى الأَعْمَشُ هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ مُخْتَصَرًا . وَفِى الْبَابِ عَنْ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ وَأَنَسٍ وَابْنِ عَبَّاسٍ رضى الله عنهم .
Tercemesi:
Bize Ahmed b. Menî, ona İsmail b. Uleyye, ona Atâ b. es-Sâib, ona babası es-Sâib, ona Abdullah b. Amr (ra) rivayet ettiğine göre Rasulullah (sav) şöyle buyurmuştur: "İki haslet vardır ki hangi müslüman bunlara devam ederse cennete girer. Dikkat ediniz, o ikisi çok kolaydır. Ama onlarla amel eden çok azdır. Her namazın arkasında on defa sübhanallah, on defa elhamdülillah, on defa allahüekber demek." Rasulullah bunu söylerken eliyle on sayısını gösterdi. Bunlar beş vakit namazda söylendiği zaman yüz elli eder. Terazide ise bin beş yüz eder. Yatağına yattığın zaman yüzer defa sübhanallah, elhamdülillah ve Eallahüekber de. Bu dil ile yüzdür ama terazide bindir. Hanginiz bir günde iki bin beş yüz kötülük yapar?" buyurdu. "Bu işi nasıl yapamaz?" diye sordular. Hz. Peygamber de "Birinize namazdayken şeytan gelir de şöyle de, böyle de diye onu oyalar. Namaz bitince de bunu yapmaz. Yattığında şeytan gelir ve onu hemen uyutuverir." (Tirmizî) şöyle demiştir: Bu hasen-sahih bir hadistir. Şu'be ve Sevrî, Atâ b. es-Sâib'den bu hadisi rivayet etmişlerdir. A'meş bu hadisi Atâ b. Sâib'den muhtasar bir şekilde rivayet etmiştir. Bu konuda Zeyd b. Sâbit, Enes ve İbn Abbas'tan (ra) rivayet edilen hadisler vardır.
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Tirmizî, Sünen-i Tirmizî, Da'vât 25, 5/478
Senetler:
1. Ebu Muhammed Abdullah b. Amr es-Sehmî (Abdullah b. Amr b. Âs b. Vail b. Haşim)
2. Ebu Yahya Sâib b. Malik es-Sekafî (Sâib b. Mâlik)
3. Ebu Zeyd Ata b. Saib es-Sekafî (Ata b. Saib b. Malik)
4. Ebu Bişr İsmail b. Uleyye el-Esedî (İsmail b. İbrahim b. Miksem)
5. Ahmed b. Meni' el-Begavî (Ahmed b. Meni' b. Abdurrahman)
Konular:
Adab, yatma-kalkma adabı
Cennet, Sevkeden İşler, Sözler, Davranışlar
Dua, Namazda ve ardından yapılan
Dua, uyumadan önce okunacak, dua, ayet vs.
Hitabet, beden dili
Hz. Peygamber, duaları
KTB, ADAB
KTB, DUA
Tesbih, parmakla saymak
Öneri Formu
Hadis Id, No:
26077, N001349
Hadis:
1356 - أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ حَبِيبِ بْنِ عَرَبِىٍّ قَالَ حَدَّثَنَا حَمَّادٌ عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « خَلَّتَانِ لاَ يُحْصِيهِمَا رَجُلٌ مُسْلِمٌ إِلاَّ دَخَلَ الْجَنَّةَ وَهُمَا يَسِيرٌ وَمَنْ يَعْمَلُ بِهِمَا قَلِيلٌ » . قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « الصَّلَوَاتُ الْخَمْسُ يُسَبِّحُ أَحَدُكُمْ فِى دُبُرِ كُلِّ صَلاَةٍ عَشْرًا وَيَحْمَدُ عَشْرًا وَيُكَبِّرُ عَشْرًا فَهِىَ خَمْسُونَ وَمِائَةٌ فِى اللِّسَانِ وَأَلْفٌ وَخَمْسُمِائَةٍ فِى الْمِيزَانِ » . وَأَنَا رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَعْقِدُهُنَّ بِيَدِهِ « وَإِذَا أَوَى أَحَدُكُمْ إِلَى فِرَاشِهِ أَوْ مَضْجَعِهِ سَبَّحَ ثَلاَثًا وَثَلاَثِينَ وَحَمِدَ ثَلاَثًا وَثَلاَثِينَ وَكَبَّرَ أَرْبَعًا وَثَلاَثِينَ فَهِىَ مِائَةٌ عَلَى اللِّسَانِ وَأَلْفٌ فِى الْمِيزَانِ » . قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « فَأَيُّكُمْ يَعْمَلُ فِى كُلِّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ أَلْفَيْنِ وَخَمْسَمِائَةِ سَيِّئَةٍ » . قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَكَيْفَ لاَ نُحْصِيهِمَا فَقَالَ « إِنَّ الشَّيْطَانَ يَأْتِى أَحَدَكُمْ وَهُوَ فِى صَلاَتِهِ فَيَقُولُ اذْكُرْ كَذَا اذْكُرْ كَذَا وَيَأْتِيهِ عِنْدَ مَنَامِهِ فَيُنِيمُهُ » .
Tercemesi:
Bize Yahya b. Habîb b. Arabî, ona Hammâd, ona Atâ b. es-Sâib, ona babası es-Sâib, ona Abdullah b. Amr (ra) şöyle rivayet etmiştir: Rasulullah (sav) "İki şey vardır ki müslüman bir kimse onları yerine getirirse cennete girer. Bunlar çok kolay olmasına rağmen yapanı azdır." Hz. Peygamber (sav) şöyle buyurdu: "Beş vakit namazdan sonra on defa sübhanallah, on defa elhamdülillah, on defa allahü ekber derse toplamda yüz elli defa diliyle söylemiş olur, bunun mizanda karşılığı bin beş yüzdür." Hz. Peygamber'i bunları söylerken parmaklarını saydığını gördüm. "Biriniz yatağına yattığında otuz üç defa sübhanallah, otuz üç defa elhamdülillah, otuz dört defa elhamdülillah desin. Bunun toplamı dilde yüz olsa da mizandaki karşılığı bindir. Hz. Peygamber (sav) şöyle buyurdu: "Hanginiz bir gün ve gecede iki bin beş yüz günah işleyebilir?" Ashab-ı kiram "Bunları nasıl yapmayalım" dediler. Bunun üzerine Hz. Peygamber (sav) "Şeytan namazdayken sizden birine gelir ve şunları, şunları hatırla der. Geceleyin yatarken gelir de onu uyutur."
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Nesâî, Sünen-i Nesâî, Sehv 91, /2175
Senetler:
1. Ebu Muhammed Abdullah b. Amr es-Sehmî (Abdullah b. Amr b. Âs b. Vail b. Haşim)
2. Ebu Yahya Sâib b. Malik es-Sekafî (Sâib b. Mâlik)
3. Ebu Zeyd Ata b. Saib es-Sekafî (Ata b. Saib b. Malik)
4. Ebu İsmail Hammad b. Zeyd el-Ezdî (Hammad b. Zeyd b. Dirhem)
5. Yahya b. Habib el-Harisi (Yahya b. Habib b. Arabi)
Konular:
Adab, yatma-kalkma adabı
Dua, Namazda ve ardından yapılan
KTB, ADAB
Tesbih, parmakla saymak
Zikir, zamanı
Öneri Formu
Hadis Id, No:
276249, İM000926-3
Hadis:
حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ ابْنُ عُلَيَّةَ وَمُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ وَأَبُو يَحْيَى التَّيْمِىُّ وَابْنُ الأَجْلَحِ عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « خَصْلَتَانِ لاَ يُحْصِيهِمَا رَجُلٌ مُسْلِمٌ إِلاَّ دَخَلَ الْجَنَّةَ وَهُمَا يَسِيرٌ وَمَنْ يَعْمَلُ بِهِمَا قَلِيلٌ يُسَبِّحُ اللَّهَ فِى دُبُرِ كُلِّ صَلاَةٍ عَشْرًا وَيُكَبِّرُ عَشْرًا وَيَحْمَدُهُ عَشْرًا » . فَرَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَعْقِدُهَا بِيَدِهِ « فَذَلِكَ خَمْسُونَ وَمِائَةٌ بِاللِّسَانِ وَأَلْفٌ وَخَمْسُمِائَةٍ فِى الْمِيزَانِ وَإِذَا أَوَى إِلَى فِرَاشِهِ سَبَّحَ وَحَمِدَ وَكَبَّرَ مِائَةً فَتِلْكَ مِائَةٌ بِاللِّسَانِ وَأَلْفٌ فِى الْمِيزَانِ فَأَيُّكُمْ يَعْمَلُ فِى الْيَوْمِ أَلْفَيْنِ وَخَمْسَمِائَةِ سَيِّئَةٍ » . قَالُوا وَكَيْفَ لاَ يُحْصِيهِمَا قَالَ « يَأْتِى أَحَدَكُمُ الشَّيْطَانُ وَهُوَ فِى الصَّلاَةِ فَيَقُولُ اذْكُرْ كَذَا وَكَذَا حَتَّى يَنْفَكَّ الْعَبْدُ لاَ يَعْقِلُ وَيَأْتِيهِ وَهُوَ فِى مَضْجَعِهِ فَلاَ يَزَالُ يُنَوِّمُهُ حَتَّى يَنَامَ » .
Tercemesi:
Bize Ebu Kureyb, ona İsmail b. Uleyye, Muhammed b. Fudayl, Ebu Yahya et-Teymî ve İbn’ül-Eclah, onlara Ata b. es-Sâib, ona babasının rivayet ettiğine göre Abdullah b. Amr dedi ki: Rasulullah (sav) şöyle buyurdu: “İki husus vardır ki müslüman bir kimse bunları tam olarak yerine getirirse mutlaka cennete girer. Bunlar kolay olmakla birlikte bunları gereğince yerine getirenler de pek azdır. (Bu iki husustan birisi) her bir namazın sonunda on defa Subhanallah, on defa Allahu Ekber, on defa Elhamdulillah der.” Ben Rasulullah’ı (sav) bunları eliyle sayarak gösterdiğini gördüm. “Böylece bunlar dil ile yüz elli, Mizanda ise bin beş yüz olur. Uyumak üzere yatağına çekileceği vakit de, yüz defa Subhanallah, Elhamdulillah ve Allahu Ekber, der. Bunlar dil ile yüz olmakla birlikte mizanda bindirler. Peki, hanginiz bir günde iki bin beş yüz günah işler ki?” Ashab: Peki, bunları tam olarak yerine getirememesi nasıl olur, deyince: “Sizden birinize namazda iken şeytan gelir ve şunu şunu hatırla, der sonunda kul herhangi bir şey fark etmeyerek namazı bitirir. Uyumak üzere yatağına çekilmişken yine şeytan ona gelir ve sonunda uyuyuncaya kadar onun uykusunu getirir.”
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Mâce, Sünen-i İbn Mâce, İkâmetu's-salât ve's-sünnetü fîhâ 32, /154
Senetler:
1. Ebu Muhammed Abdullah b. Amr es-Sehmî (Abdullah b. Amr b. Âs b. Vail b. Haşim)
2. Ebu Yahya Sâib b. Malik es-Sekafî (Sâib b. Mâlik)
3. Ebu Zeyd Ata b. Saib es-Sekafî (Ata b. Saib b. Malik)
4. Ebu Abdurrahman Muhammed b. Fudayl ed-Dabbî (Muhammed b. Fudayl b. Ğazvan b. Cerîr)
5. Ebu Küreyb Muhammed b. Alâ el-Hemdânî (Muhammed b. Alâ b. Kureyb)
Konular:
KTB, NAMAZ,
Şeytan, namazda şeytanın vesveseleri
Tesbih
Tesbih, namazdan sonra tesbih çekmek
Tesbih, parmakla saymak
Öneri Formu
Hadis Id, No:
276250, İM000926-4
Hadis:
حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ ابْنُ عُلَيَّةَ وَمُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ وَأَبُو يَحْيَى التَّيْمِىُّ وَابْنُ الأَجْلَحِ عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « خَصْلَتَانِ لاَ يُحْصِيهِمَا رَجُلٌ مُسْلِمٌ إِلاَّ دَخَلَ الْجَنَّةَ وَهُمَا يَسِيرٌ وَمَنْ يَعْمَلُ بِهِمَا قَلِيلٌ يُسَبِّحُ اللَّهَ فِى دُبُرِ كُلِّ صَلاَةٍ عَشْرًا وَيُكَبِّرُ عَشْرًا وَيَحْمَدُهُ عَشْرًا » . فَرَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَعْقِدُهَا بِيَدِهِ « فَذَلِكَ خَمْسُونَ وَمِائَةٌ بِاللِّسَانِ وَأَلْفٌ وَخَمْسُمِائَةٍ فِى الْمِيزَانِ وَإِذَا أَوَى إِلَى فِرَاشِهِ سَبَّحَ وَحَمِدَ وَكَبَّرَ مِائَةً فَتِلْكَ مِائَةٌ بِاللِّسَانِ وَأَلْفٌ فِى الْمِيزَانِ فَأَيُّكُمْ يَعْمَلُ فِى الْيَوْمِ أَلْفَيْنِ وَخَمْسَمِائَةِ سَيِّئَةٍ » . قَالُوا وَكَيْفَ لاَ يُحْصِيهِمَا قَالَ « يَأْتِى أَحَدَكُمُ الشَّيْطَانُ وَهُوَ فِى الصَّلاَةِ فَيَقُولُ اذْكُرْ كَذَا وَكَذَا حَتَّى يَنْفَكَّ الْعَبْدُ لاَ يَعْقِلُ وَيَأْتِيهِ وَهُوَ فِى مَضْجَعِهِ فَلاَ يَزَالُ يُنَوِّمُهُ حَتَّى يَنَامَ » .
Tercemesi:
Bize Ebu Kureyb, ona İsmail b. Uleyye, Muhammed b. Fudayl, Ebu Yahya et-Teymî ve İbn’ül-Eclah, onlara Ata b. es-Sâib, ona babası, o Abdullah b. Amr’dan şöyle dediğini rivayet etmiştir: Rasulullah (sav) şöyle buyurdu: “İki husus vardır ki müslüman bir adam bunları tam olarak yerine getirecek olursa muhakkak cennete girer. Bu iki husus aslında kolay olmakla birlikte gereğince onları yerine getirenler pek azdır. Her bir namazın akabinde on defa Subhanallah, on defa Allahu Ekber, der ve on defa ona hamd eder.” Ben Rasulullah’ı (sav) bunları eliyle sayarak gösterdiğini gördüm. “Böylelikle bunlar dil ile yüz elli olmakla birlikte Mizanda bin beş yüz olur. İkinci husus da şudur: Kişi uyumak üzere yatağına çekilince yüz defa Subhanallah, Elhamdülillah der ve tekbir getirir. Bunlar da dil ile yüz olmakla birlikte Mizanda bindir. Hem sizden hanginiz bir günde iki bin beş yüz günah işler ki?” Ashab: Peki bunları tam olarak nasıl yerine getirmez deyince, şöyle buyurdu: “Sizden biriniz namazda iken şeytan ona yaklaşır ve: Şunu şunu hatırla der, sonunda kul aklen hiçbir şey idrak etmemiş olarak namazını bitirir. Yine o, yatağında bulunuyorken şeytan onun uyumasını sağlayıncaya kadar uykusunu getirir.”
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Mâce, Sünen-i İbn Mâce, İkâmetu's-salât ve's-sünnetü fîhâ 32, /154
Senetler:
1. Ebu Muhammed Abdullah b. Amr es-Sehmî (Abdullah b. Amr b. Âs b. Vail b. Haşim)
2. Ebu Yahya Sâib b. Malik es-Sekafî (Sâib b. Mâlik)
3. Ebu Zeyd Ata b. Saib es-Sekafî (Ata b. Saib b. Malik)
4. Ebu Bişr İsmail b. Uleyye el-Esedî (İsmail b. İbrahim b. Miksem)
5. Ebu Küreyb Muhammed b. Alâ el-Hemdânî (Muhammed b. Alâ b. Kureyb)
Konular:
KTB, NAMAZ,
Şeytan, namazda şeytanın vesveseleri
Tesbih
Tesbih, namazdan sonra tesbih çekmek
Tesbih, parmakla saymak
Öneri Formu
Hadis Id, No:
20455, T003471
Hadis:
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ وَزِيرٍ الْوَاسِطِىُّ حَدَّثَنَا أَبُو سُفْيَانَ الْحِمْيَرِىُّ هُوَ سَعِيدُ بْنُ يَحْيَى الْوَاسِطِىُّ عَنِ الضَّحَّاكِ بْنِ حُمْرَةَ عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « مَنْ سَبَّحَ اللَّهَ مِائَةً بِالْغَدَاةِ وَمِائَةً بِالْعَشِىِّ كَانَ كَمَنْ حَجَّ مِائَةَ مَرَّةٍ وَمَنْ حَمِدَ اللَّهَ مِائَةً بِالْغَدَاةِ وَمِائَةً بِالْعَشِىِّ كَانَ كَمَنْ حَمَلَ عَلَى مِائَةِ فَرَسٍ فِى سَبِيلِ اللَّهِ أَوْ قَالَ غَزَا مِائَةَ غَزْوَةٍ وَمَنْ هَلَّلَ اللَّهَ مِائَةً بِالْغَدَاةِ وَمِائَةً بِالْعَشِىِّ كَانَ كَمَنْ أَعْتَقَ مِائَةَ رَقَبَةٍ مِنْ وَلَدِ إِسْمَاعِيلَ وَمَنْ كَبَّرَ اللَّهَ مِائَةً بِالْغَدَاةِ وَمِائَةً بِالْعَشِىِّ لَمْ يَأْتِ فِى ذَلِكَ الْيَوْمِ أَحَدٌ بِأَكْثَرَ مِمَّا أَتَى بِهِ إِلاَّ مَنْ قَالَ مِثْلَ مَا قَالَ أَوْ زَادَ عَلَى مَا قَالَ » . قَالَ أَبُو عِيسَى: هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ غَرِيبٌ .
Tercemesi:
Amr b. Şuayb (r.a.)’ın dedesinden rivâyete göre, Rasûlullah (s.a.v.) şöyle buyurdu: “Her kim Allah’ı sabahleyin yüz kere akşamleyin yüz kere tesbih ederse yüz kere hac yapmış sevâbı kazanır. Her kim de günde yüz kere sabah akşam Allah’ı hamdederse Allah yolunda cihâd için yüz at hazırlamış gibidir veya yüz kere savaşa katılmış kimse gibi sevap kazanır. Kim de yüz kere sabahleyin yüz kere de akşamleyin lailahe illallah derse İsmailoğullarından yüz köle azâd eden kişinin sevâbını kazanır, kim de yüz kere sabahleyin yüz kere de akşamleyin Allahuekber derse onun söylediği kadar söyleyen veya onun söylediği kadarı geçen kimseden başka hiçbir kimse onun kazandığı sevâbı kazanamaz.” (Tirmizî rivâyet etmiştir.)Tirmizî: Bu hadis hasen garibtir.
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Tirmizî, Sünen-i Tirmizî, Da'vât 61, 5/513
Senetler:
()
Konular:
Hamd, Allah'a hamdetmek
KTB, TEVHİD
Tekbir
Tesbih, parmakla saymak
Tevhid, Kelime-i tevhidin fazileti
Zikir, mahlukatın Allah'ı zikretmesi