حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ عَنْ سُفْيَانَ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ حَدَّثَنِي بَعْضُ أَصْحَابِنَا عَنْ حُذَيْفَةَ أَنَّ الْمُشْرِكِينَ أَخَذُوهُ وَأَبَاهُ فَأَخَذُوا عَلَيْهِمْ أَنْ لَا يُقَاتِلُوهُمْ يَوْمَ بَدْرٍ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَوَالِهِمْ وَنَسْتَعِينُ اللَّهَ عَلَيْهِمْ

Açıklama: Hadis mütabileriyle birlikte hasendir.

• Ahmed b. Hanbel Müsned-i Ahmed Huzeyfe b. Yeman 23764, 7/729

أخبرنا عبد الرزاق قال : أخبرنا ابن التيمي عن محمد بن السائب عن الاصبغ بن نباتة عن علي بن أبي طالب قال : شهدت رسول الله صلى الله عليه وسلم حين صالح نصارى بني تغلب على أن لا ينصروا الابناء ، فإن فعلوا فلا عهد لهم ، قال : وقال علي : لو فرغت لقاتلتهم .

• Abdürrezzak b. Hemmam Musannef Ehl-i Kitap 9975, 6/50

عبد الرزاق عن معمر عن ابن طاووس عن أبيه قال : العهد يمين.

• Abdürrezzak b. Hemmam Musannef el-Eymân ve'n-Nuzûr 15981, 8/481

(أخبرنا عبد الرزاق عن الثوري عن فراس عن الشعبي قال : العهد يمين).

• Abdürrezzak b. Hemmam Musannef el-Eymân ve'n-Nuzûr 15982, 8/481

أخبرنا عبد الرزاق عن ابن جريج قال : أخبرت أن ابن عباس قال : لما توفي أبو بكر أخذ حليف له سدس ماله ، قال له ابن عباس : وكان يؤمر بذلك ، قال : فسألت أنا عن ذلك ، فلم أجد أحدا يعرف ذلك .

• Abdürrezzak b. Hemmam Musannef Ferâiz 19196, 10/305

أخبرنا عبد الرزاق عن معمر عن قتادة في قوله : (ولكل جعلنا موالي) قال : هم الاولياء ، قال : (والذين عاقدت أيمانكم) قال : كان الرجل في الجاهلية يعاقد الرجل فيقول : دمي دمك ، وهدمي هدمك ، وترثني وأرثك ، وتطلب بدمي وأطلب بدمك ، فلما جاء الاسلام بقي منهم ناس فأمروا أن يؤتوهم نصيبهم من الميراث وهو السدس ، ثم نسخ ذلك بالميراث بعد ، فقال : (وأولوا الارحام بعضهم اولى ببعض) .

• Abdürrezzak b. Hemmam Musannef Ferâiz 19197, 10/305

أخبرنا عبد الرزاق قال : أخبرنا الثوري عن منصور عن مجاهد في قوله : (ولكل جعلنا موالي) ، قال : هم الاولياء (والذين عاقدت أيمانكم) قال : كان هذا حلفا في الجاهلية ، فلما جاء الاسلام أمروا أن يؤتوهم نصيبهم من النصر ، والولاء ، والمشورة ، ولا ميراث .

• Abdürrezzak b. Hemmam Musannef Ferâiz 19198, 10/306

أخبرنا عبد الرزاق عن ابن جريج عن عمرو بن شعيب قال : قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه من كان حليفا في الجاهلية فهو على حلفه ، وله نصيبه من العقل والنصر ، يعقل عنه من حالف ، وميراثه لعصبته من كانوا ، وقالوا : لا حلف في الاسلام ، وتمسكوا بحلف الجاهلية ، فإن الله لم يزده في الاسلام إلا شدة . قال عمرو : وقضى عمر بن الخطاب أنه من كان حليفا أو عديدا في قوم قد عقلوا عنه ونصروه ، فميراثه لهم إذا لم يكن وارث يعلم .

• Abdürrezzak b. Hemmam Musannef Ferâiz 19200, 10/307

قال معمر : وقال لي عمرو بن ميمون بن مهران وسألته عن ذلك فقال : إنما صالحوا على دينهم ، يقول لا تهدم .

• Abdürrezzak b. Hemmam Musannef Ehl-i Kitabeyn 19232, 10/320

عبد الرزاق عن ابن عيينة قال : حدثنا محمد بن سوقة قال : سمعت رجلا قال عطاء قال : رجل أسره الديلم فقالوا : نرسلك وتعطيان عهدا وميثاقا على أن تبعث إلينا كذا وكذا ، فإن لم يفعل أتاهم بنفسه ، وإنه لا يجد ، فكيف تأمره ؟ قال : يذهب إليهم ، قال : إنهم أهل شرك. قال : يفي بالعهد ، قال : إنهم أهل شرك ، قال : يفي بالعهد لهم * (إن العهد كان مسئولا) * .

• Abdürrezzak b. Hemmam Musannef Cihâd 9714, 5/309