حدثنا هشيم أخبرنا داود بن عمرو عن بشر بن عبيد الله الحضرمي عن أبي إدريس الخولاني حدثنا عوف بن مالك الأشجعي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر بالمسح على الخفين في غزوة تبوك ثلاثة أيام ولياليهن للمسافر ويوما وليلة للمقيم
Öneri Formu
Hadis Id, No:
128552, MŞ38166
Hadis:
حدثنا هشيم أخبرنا داود بن عمرو عن بشر بن عبيد الله الحضرمي عن أبي إدريس الخولاني حدثنا عوف بن مالك الأشجعي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر بالمسح على الخفين في غزوة تبوك ثلاثة أيام ولياليهن للمسافر ويوما وليلة للمقيم
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Ebî Şeybe, Musannef-i İbn Ebû Şeybe, Meğâzî 38166, 20/552
Senetler:
1. Ebu Amr Avf b. Malik el-Eşcaî (Avf b. Malik)
2. Ebu İdris el-Havlanî (Aizullah b. Abdullah b. Amr)
3. Büsr b. Ubeydullah el-Hadramî (Büsr b. Ubeydullah)
4. Davud b. Amr el-Evdi (Davud b. Amr)
5. Ebu Muaviye Hüşeym b. Beşir es-Sülemî (Hüşeym b. Beşir b. el-Kasım b. Dinar)
Konular:
Abdest, Mesh, ayakkabı veya çizme üzerine
حدثنا عفان حدثنا وهيب حدثنا عمرو بن يحيى عن عباد بن تميم عن عبد الله بن زيد قال لما أفاء الله على رسوله يوم حنين ما أفاء قسم في الناس في المؤلفة قلوبهم ولم يقسم ولم يعط الأنصار شيئا فكأنهم وجدوا إذ لم يصيبهم ما أصاب الناس فخطبهم فقال يا معشر الأنصار ألم أجدكم ضلالا فهداكم الله بي وكنتم متفرقين فجمعكم الله بي وعالة فأغناكم الله بي قال كلما قال شيئا قالوا الله ورسوله آمن قال فما يمنعكم أن تجيبوا قالوا الله ورسوله آمن قال لو شئتم قلتم جئتنا كذا وكذا أما ترضون أن يذهب الناس بالشاة والبعير وتذهبون برسول الله إلى رحالكم لولا الهجرة لكنت امرءا من الأنصار لو سلك الناس واديا أو شعبا لسلكت وادي الأنصار وشعبهم الأنصار شعار والناس دثار وإنكم ستلقون بعدي إثرة فاصبروا حتى تلقوني على الحوض
Öneri Formu
Hadis Id, No:
128542, MŞ38156
Hadis:
حدثنا عفان حدثنا وهيب حدثنا عمرو بن يحيى عن عباد بن تميم عن عبد الله بن زيد قال لما أفاء الله على رسوله يوم حنين ما أفاء قسم في الناس في المؤلفة قلوبهم ولم يقسم ولم يعط الأنصار شيئا فكأنهم وجدوا إذ لم يصيبهم ما أصاب الناس فخطبهم فقال يا معشر الأنصار ألم أجدكم ضلالا فهداكم الله بي وكنتم متفرقين فجمعكم الله بي وعالة فأغناكم الله بي قال كلما قال شيئا قالوا الله ورسوله آمن قال فما يمنعكم أن تجيبوا قالوا الله ورسوله آمن قال لو شئتم قلتم جئتنا كذا وكذا أما ترضون أن يذهب الناس بالشاة والبعير وتذهبون برسول الله إلى رحالكم لولا الهجرة لكنت امرءا من الأنصار لو سلك الناس واديا أو شعبا لسلكت وادي الأنصار وشعبهم الأنصار شعار والناس دثار وإنكم ستلقون بعدي إثرة فاصبروا حتى تلقوني على الحوض
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Ebî Şeybe, Musannef-i İbn Ebû Şeybe, Meğâzî 38156, 20/533
Senetler:
()
Konular:
حدثنا وكيع حدثنا سفيان عن أبي بكر بن أبي الجهم بن صخير العدوي عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن بن عباس قال صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الخوف بذي قرد أرض من أرض بني سليم فصف الناس خلفه صفين صف خلفه وصف موازي العدو فصلى بالصف الذي يليه ركعة ثم نهض هؤلاء إلى مصاف هؤلاء وهؤلاء إلى مصاف هؤلاء فصلى بهم ركعة
Öneri Formu
Hadis Id, No:
128544, MŞ38158
Hadis:
حدثنا وكيع حدثنا سفيان عن أبي بكر بن أبي الجهم بن صخير العدوي عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن بن عباس قال صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الخوف بذي قرد أرض من أرض بني سليم فصف الناس خلفه صفين صف خلفه وصف موازي العدو فصلى بالصف الذي يليه ركعة ثم نهض هؤلاء إلى مصاف هؤلاء وهؤلاء إلى مصاف هؤلاء فصلى بهم ركعة
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Ebî Şeybe, Musannef-i İbn Ebû Şeybe, Meğâzî 38158, 20/540
Senetler:
1. İbn Abbas Abdullah b. Abbas el-Kuraşî (Abdullah b. Abbas b. Abdülmuttalib b. Haşim b. Abdümenaf)
2. Ebu Abdullah Ubeydullah b. Abdullah el-Hüzeli (Ubeydullah b. Abdullah b. Utbe b. Mesud b. Gâfil)
Konular:
حدثنا وكيع حدثنا سفيان عن الركين الفزاري عن القاسم بن حسان عن زيد بن ثابت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى صلاة الخوف فذكر مثل حديث بن عباس
Öneri Formu
Hadis Id, No:
128545, MŞ38159
Hadis:
حدثنا وكيع حدثنا سفيان عن الركين الفزاري عن القاسم بن حسان عن زيد بن ثابت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى صلاة الخوف فذكر مثل حديث بن عباس
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Ebî Şeybe, Musannef-i İbn Ebû Şeybe, Meğâzî 38159, 20/540
Senetler:
()
Konular:
حدثنا خالد بن مخلد حدثنا عبد الرحمن بن عبد العزيز الأنصاري قال حدثني بن شهاب قال حدثني عبد الرحمن بن عبد الله بن كعب بن مالك قال حدثني عبد الله بن كعب بن مالك عن أبيه كعب قال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما هم ببني الأصفر أن يغزوهم جلى للناس أمرهم وكان قل ما أراد غزوة إلا ورى عنها بغيرها حتى كانت الغزوة فاستقبل حرا شديدا وسفرا وعدوا جديدا فكشف للناس الوجه الذي يخرج بهم إليه ليتأهبوا أهبة عدوهم فتجهز رسول الله صلى الله عليه وسلم وتجهز الناس معه وطفقت أغدو لأتجهز فأرجع ولم أقض شيئا حتى فرغ الناس وقيل إن رسول الله صلى الله عليه وسلم غاد وخارج إلى وجهه فقلت أتجهز بعده بيوم أو يومين ثم أدركهم وعندي راحلتان ما اجتمعت عندي راحلتان قط قبلهما فأنا قادر في نفسي قوى بعدتي فما زلت أغدو بعده وأرجع ولم أقض شيئا حتى أمعن القوم وأسرعوا وطفقت أغدو للحديث وشغلني الرحال فأجمعت القعود حتى سبقني القوم وطفقت أغدو فلا أرى إلا سيء لا أرى إلا رجلا ممن عذر الله أو رجلا مغموضا عليه في النفاق فيحزنني ذلك فطفقت أعد العذر لرسول الله صلى الله عليه وسلم إذا جاء وأهيئ الكلام وقدر رسول الله صلى الله عليه وسلم أن لا يذكرني حتى نزل تبوك فقال في الناس بتبوك وهو جالس ما فعل كعب بن مالك فقام إليه رجل من قومي فقال شغله برداه والنظر في عطفيه قال فتكلم رجل آخر فقال والله يا رسول الله إن علمنا عليه إلا خيرا فصمت رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما قيل إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أظل قادما زاح عني الباطل وما كنت أجمع من الكذب والعذر وعرفت أنه لن ينجيني منه إلا الصدق فأجمعت صدقه وصبح رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة فقدم فغدوت إليه فإذا هو في الناس جالس في المسجد وكان إذا قدم من سفر دخل المسجد فركع فيه ركعتين ثم دخل على أهله فوجدته جالسا في المسجد فلما نظر إلي دعاني فقال هلم يا كعب ما خلفك عني وتبسم تبسم المغضب قال قلت يا رسول الله لا عذر لي ما كنت قط أقوى ولا أيسر مني حين تخلفت عنك وقد جاءه المتخلفون يحلفون فيقبل منهم ويستغفر لهم ويكل سرائرهم في ذلك إلى الله عز وجل فلما صدقته قال أما هذا فقد صدق فقم حتى يقضي الله فيك ما هو قاض فقمت فقام إلى رجال من بني سلمة فقالوا والله ما صنعت شيئا والله إن كان لكافيك من ذنبك الذي أذنبت استغفار رسول الله صلى الله عليه وسلم لك كما صنع ذلك لغيرك فقد قبل منهم عذرهم واستغفر لهم فما زالوا يلومونني حتى هممت أن أرجع فأكذب نفسي ثم قلت لهم هل قال هذه المقالة أحد أو اعتذر بمثل ما اعتذرت به قالوا نعم قلت من قالوا هلال بن أمية الواقفي وسرارة بن ربيعة العامري وذكروا لي رجلين صالحين قد شهدا بدرا قد اعتذرا بمثل الذي اعتذرت به وقيل لهما مثل الذي قيل لك قال ونهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن كلامنا فطفقنا نغدو في الناس لا يكلمنا أحد ولا يسلم علينا أحد ولا يرد علينا سلاما حتى إذا مضت أربعون ليلة جاءنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن اعتزلوا نساءكم فأما هلال بن أمية فجاءت امرأته إلى رسول الله فقالت له إنه شيخ قد ضعف بصره فهل تكره أن أصنع له طعامه قال لا ولكن لا يقربنك قالت إنه والله ما به حركة إلى شيء والله ما زال يبكي منذ كان من أمره ما كان إلى يوم هذا قال فقال لي بعض أهلي لو استأذنت رسول الله صلى الله عليه وسلم في امرأتك كما استأذنت امرأة هلال بن أمية فقد أذن لها أن تخدمه قال فقلت والله لا أستأذنه فيها وما أدري ما يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم إن استأذنته وهو شيخ كبير وأنا رجل شاب فقلت لامرأتي الحقي بأهلك حتى يقضي الله ما هو قاض وطفقنا نمشي في الناس ولا يكلمنا أحد ولا يرد علينا سلاما قال فأقبلت حتى تسورت جدارا لابن عم لي في حائطه فسلمت فما حرك شفتيه يرد علي السلام فقلت أنشدك بالله أتعلم أني أحب الله ورسوله فما كلمني كلمة ثم عدت فلم يكلمني حتى إذا كان في الثالثة أو الرابعة قال الله ورسوله أعلم فخرجت فإني لأمشي في السوق إذا الناس يشيرون إلي بأيديهم وإذا نبطي من نبط الشام يسأل عني فطفقوا يشيرون له إلي حتى جاءني فدفع إلي كتابا من بعض قومي بالشام أنه قد بلغنا ما صنع بك صاحبك وجفوته عنك فالحق بنا فإن الله لم يجعلك بدار هوان ولا دار مضيعة نواسك في أموالنا قال قلت إنا لله وإنا إليه راجعون قد طمع في أهل الكفر فيممت به تنورا فسجرته به فوالله إني لعلى تلك الحال التي قد ذكر الله قد ضاقت علينا الأرض بما رحبت وضاقت علينا أنفسنا صاحبة خمسين ليلة من نهي عن كلامنا أنزلت التوبة على رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم أذن رسول الله صلى الله عليه وسلم بتوبة الله علينا حين صلى الفجر فذهب الناس يبشروننا وركض رجل إلي فرسا وسعى ساع من أسلم فأوفى على الجبل وكان الصوت أسرع من الفرس فنادى يا كعب بن مالك أبشر فخررت ساجدا وعرفت أن قد جاء الفرج فلما جاءني الذي سمعت صوته حصصت له ثوبين ببشراه والله ما أملك يومئذ ثوبين غيرهما واستعرت ثوبين فخرجت قبل رسول الله صلى الله عليه وسلم فلقيني الناس فوجا فوجا يهنئونني بتوبة الله علي حتى دخلت المسجد فقام إلي طلحة بن عبيد الله يهرول حتى صافحني وهنأني ما قام إلي من المهاجرين غيره فكان كعب لا ينساها لطلحة ثم أقبلت حتى وقفت على رسول الله صلى الله عليه وسلم كأن وجهه قطعة قمر كان إذا سر استنار وجهه كذلك فناداني هلم يا كعب أبشر بخير يوم مر عليك منذ ولدتك أمك قال فقلت أمن عند الله أم من عندك قال لا بل من عند الله إنكم صدقتم الله فصدقكم قال فقلت إن من توبتي اليوم أن أخرج من مالي صدقة إلى الله وإلى رسوله قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أمسك عليك بعض مالك قلت أمسك سهمي بخيبر قال كعب فوالله ما أبلى الله رجلا في صدق الحديث ما أبلاني
Öneri Formu
Hadis Id, No:
128548, MŞ38162
Hadis:
حدثنا خالد بن مخلد حدثنا عبد الرحمن بن عبد العزيز الأنصاري قال حدثني بن شهاب قال حدثني عبد الرحمن بن عبد الله بن كعب بن مالك قال حدثني عبد الله بن كعب بن مالك عن أبيه كعب قال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما هم ببني الأصفر أن يغزوهم جلى للناس أمرهم وكان قل ما أراد غزوة إلا ورى عنها بغيرها حتى كانت الغزوة فاستقبل حرا شديدا وسفرا وعدوا جديدا فكشف للناس الوجه الذي يخرج بهم إليه ليتأهبوا أهبة عدوهم فتجهز رسول الله صلى الله عليه وسلم وتجهز الناس معه وطفقت أغدو لأتجهز فأرجع ولم أقض شيئا حتى فرغ الناس وقيل إن رسول الله صلى الله عليه وسلم غاد وخارج إلى وجهه فقلت أتجهز بعده بيوم أو يومين ثم أدركهم وعندي راحلتان ما اجتمعت عندي راحلتان قط قبلهما فأنا قادر في نفسي قوى بعدتي فما زلت أغدو بعده وأرجع ولم أقض شيئا حتى أمعن القوم وأسرعوا وطفقت أغدو للحديث وشغلني الرحال فأجمعت القعود حتى سبقني القوم وطفقت أغدو فلا أرى إلا سيء لا أرى إلا رجلا ممن عذر الله أو رجلا مغموضا عليه في النفاق فيحزنني ذلك فطفقت أعد العذر لرسول الله صلى الله عليه وسلم إذا جاء وأهيئ الكلام وقدر رسول الله صلى الله عليه وسلم أن لا يذكرني حتى نزل تبوك فقال في الناس بتبوك وهو جالس ما فعل كعب بن مالك فقام إليه رجل من قومي فقال شغله برداه والنظر في عطفيه قال فتكلم رجل آخر فقال والله يا رسول الله إن علمنا عليه إلا خيرا فصمت رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما قيل إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أظل قادما زاح عني الباطل وما كنت أجمع من الكذب والعذر وعرفت أنه لن ينجيني منه إلا الصدق فأجمعت صدقه وصبح رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة فقدم فغدوت إليه فإذا هو في الناس جالس في المسجد وكان إذا قدم من سفر دخل المسجد فركع فيه ركعتين ثم دخل على أهله فوجدته جالسا في المسجد فلما نظر إلي دعاني فقال هلم يا كعب ما خلفك عني وتبسم تبسم المغضب قال قلت يا رسول الله لا عذر لي ما كنت قط أقوى ولا أيسر مني حين تخلفت عنك وقد جاءه المتخلفون يحلفون فيقبل منهم ويستغفر لهم ويكل سرائرهم في ذلك إلى الله عز وجل فلما صدقته قال أما هذا فقد صدق فقم حتى يقضي الله فيك ما هو قاض فقمت فقام إلى رجال من بني سلمة فقالوا والله ما صنعت شيئا والله إن كان لكافيك من ذنبك الذي أذنبت استغفار رسول الله صلى الله عليه وسلم لك كما صنع ذلك لغيرك فقد قبل منهم عذرهم واستغفر لهم فما زالوا يلومونني حتى هممت أن أرجع فأكذب نفسي ثم قلت لهم هل قال هذه المقالة أحد أو اعتذر بمثل ما اعتذرت به قالوا نعم قلت من قالوا هلال بن أمية الواقفي وسرارة بن ربيعة العامري وذكروا لي رجلين صالحين قد شهدا بدرا قد اعتذرا بمثل الذي اعتذرت به وقيل لهما مثل الذي قيل لك قال ونهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن كلامنا فطفقنا نغدو في الناس لا يكلمنا أحد ولا يسلم علينا أحد ولا يرد علينا سلاما حتى إذا مضت أربعون ليلة جاءنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن اعتزلوا نساءكم فأما هلال بن أمية فجاءت امرأته إلى رسول الله فقالت له إنه شيخ قد ضعف بصره فهل تكره أن أصنع له طعامه قال لا ولكن لا يقربنك قالت إنه والله ما به حركة إلى شيء والله ما زال يبكي منذ كان من أمره ما كان إلى يوم هذا قال فقال لي بعض أهلي لو استأذنت رسول الله صلى الله عليه وسلم في امرأتك كما استأذنت امرأة هلال بن أمية فقد أذن لها أن تخدمه قال فقلت والله لا أستأذنه فيها وما أدري ما يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم إن استأذنته وهو شيخ كبير وأنا رجل شاب فقلت لامرأتي الحقي بأهلك حتى يقضي الله ما هو قاض وطفقنا نمشي في الناس ولا يكلمنا أحد ولا يرد علينا سلاما قال فأقبلت حتى تسورت جدارا لابن عم لي في حائطه فسلمت فما حرك شفتيه يرد علي السلام فقلت أنشدك بالله أتعلم أني أحب الله ورسوله فما كلمني كلمة ثم عدت فلم يكلمني حتى إذا كان في الثالثة أو الرابعة قال الله ورسوله أعلم فخرجت فإني لأمشي في السوق إذا الناس يشيرون إلي بأيديهم وإذا نبطي من نبط الشام يسأل عني فطفقوا يشيرون له إلي حتى جاءني فدفع إلي كتابا من بعض قومي بالشام أنه قد بلغنا ما صنع بك صاحبك وجفوته عنك فالحق بنا فإن الله لم يجعلك بدار هوان ولا دار مضيعة نواسك في أموالنا قال قلت إنا لله وإنا إليه راجعون قد طمع في أهل الكفر فيممت به تنورا فسجرته به فوالله إني لعلى تلك الحال التي قد ذكر الله قد ضاقت علينا الأرض بما رحبت وضاقت علينا أنفسنا صاحبة خمسين ليلة من نهي عن كلامنا أنزلت التوبة على رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم أذن رسول الله صلى الله عليه وسلم بتوبة الله علينا حين صلى الفجر فذهب الناس يبشروننا وركض رجل إلي فرسا وسعى ساع من أسلم فأوفى على الجبل وكان الصوت أسرع من الفرس فنادى يا كعب بن مالك أبشر فخررت ساجدا وعرفت أن قد جاء الفرج فلما جاءني الذي سمعت صوته حصصت له ثوبين ببشراه والله ما أملك يومئذ ثوبين غيرهما واستعرت ثوبين فخرجت قبل رسول الله صلى الله عليه وسلم فلقيني الناس فوجا فوجا يهنئونني بتوبة الله علي حتى دخلت المسجد فقام إلي طلحة بن عبيد الله يهرول حتى صافحني وهنأني ما قام إلي من المهاجرين غيره فكان كعب لا ينساها لطلحة ثم أقبلت حتى وقفت على رسول الله صلى الله عليه وسلم كأن وجهه قطعة قمر كان إذا سر استنار وجهه كذلك فناداني هلم يا كعب أبشر بخير يوم مر عليك منذ ولدتك أمك قال فقلت أمن عند الله أم من عندك قال لا بل من عند الله إنكم صدقتم الله فصدقكم قال فقلت إن من توبتي اليوم أن أخرج من مالي صدقة إلى الله وإلى رسوله قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أمسك عليك بعض مالك قلت أمسك سهمي بخيبر قال كعب فوالله ما أبلى الله رجلا في صدق الحديث ما أبلاني
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Ebî Şeybe, Musannef-i İbn Ebû Şeybe, Meğâzî 38162, 20/544
Senetler:
()
Konular:
حدثنا عبد الله بن المبارك عن معمر عن الزهري عن عبد الرحمن بن كعب عن أبيه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أراد غزوة ورى بغيرها حتى كان غزوة تبوك سافر رسول الله صلى الله عليه وسلم في حر شديد واستقبل سفرا بعيدا فجلى للمسلمين عن أمرهم وأخبرهم بذلك ليتأهبوا أهبة عدوهم وأخبرهم بالوجه الذي يريد
Öneri Formu
Hadis Id, No:
128546, MŞ38160
Hadis:
حدثنا عبد الله بن المبارك عن معمر عن الزهري عن عبد الرحمن بن كعب عن أبيه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أراد غزوة ورى بغيرها حتى كان غزوة تبوك سافر رسول الله صلى الله عليه وسلم في حر شديد واستقبل سفرا بعيدا فجلى للمسلمين عن أمرهم وأخبرهم بذلك ليتأهبوا أهبة عدوهم وأخبرهم بالوجه الذي يريد
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Ebî Şeybe, Musannef-i İbn Ebû Şeybe, Meğâzî 38160, 20/541
Senetler:
()
Konular:
حدثنا عفان حدثنا وهيب حدثنا عمرو بن يحيى عن العباس بن سهل بن سعد الساعدي عن أبي حميد الساعدي قال خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام تبوك حتى جئنا وادي القرى وإذا امرأة في حديقة لها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم اخرصوا قال فخرص القوم وخرص رسول الله صلى الله عليه وسلم عشرة أوسق وقال للمرأة أحصي ما يخرج منها حتى أرجع إليك إن شاء الله قال فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى قدم تبوك فقال إنها ستهب عليكم الليلة ريح شديدة فلا يقومن رجل فيها فمن كان له بعير فليوثق عقاله قال قال أبو حميد فعقلناها فلما كان من الليل هبت ريح شديدة فقام فيها رجل فألقته في جبل طيء ثم جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى ملك أيلة فأهدى إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بغلة بيضاء فكساه رسول الله صلى الله عليه وسلم بردا وكتب له رسول الله صلى الله عليه وسلم ببحرهم قال ثم أقبل وأقبلنا معه حتى جئنا وادي القرى فقال للمرأة كم حديقتك قالت عشرة أوسق خرص رسول الله صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إني متعجل فمن أحب منكم أن يتعجل فليفعل قال فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم وخرجنا معه حتى إذا أوفى على المدينة قال هذه طابة فلما رأى أحدا قال هذا جبل يحبنا ونحبه
Öneri Formu
Hadis Id, No:
128547, MŞ38161
Hadis:
حدثنا عفان حدثنا وهيب حدثنا عمرو بن يحيى عن العباس بن سهل بن سعد الساعدي عن أبي حميد الساعدي قال خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام تبوك حتى جئنا وادي القرى وإذا امرأة في حديقة لها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم اخرصوا قال فخرص القوم وخرص رسول الله صلى الله عليه وسلم عشرة أوسق وقال للمرأة أحصي ما يخرج منها حتى أرجع إليك إن شاء الله قال فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى قدم تبوك فقال إنها ستهب عليكم الليلة ريح شديدة فلا يقومن رجل فيها فمن كان له بعير فليوثق عقاله قال قال أبو حميد فعقلناها فلما كان من الليل هبت ريح شديدة فقام فيها رجل فألقته في جبل طيء ثم جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى ملك أيلة فأهدى إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بغلة بيضاء فكساه رسول الله صلى الله عليه وسلم بردا وكتب له رسول الله صلى الله عليه وسلم ببحرهم قال ثم أقبل وأقبلنا معه حتى جئنا وادي القرى فقال للمرأة كم حديقتك قالت عشرة أوسق خرص رسول الله صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إني متعجل فمن أحب منكم أن يتعجل فليفعل قال فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم وخرجنا معه حتى إذا أوفى على المدينة قال هذه طابة فلما رأى أحدا قال هذا جبل يحبنا ونحبه
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Ebî Şeybe, Musannef-i İbn Ebû Şeybe, Meğâzî 38161, 20/543
Senetler:
()
Konular:
حدثنا غندر عن شعبة عن الحكم عن مصعب بن سعد عن سعد قال لما خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة تبوك خلف عليا في النساء والصبيان فقال يا رسول الله تخلفني في النساء والصبيان فقال أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي
Öneri Formu
Hadis Id, No:
128549, MŞ38163
Hadis:
حدثنا غندر عن شعبة عن الحكم عن مصعب بن سعد عن سعد قال لما خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة تبوك خلف عليا في النساء والصبيان فقال يا رسول الله تخلفني في النساء والصبيان فقال أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Ebî Şeybe, Musannef-i İbn Ebû Şeybe, Meğâzî 38163, 20/549
Senetler:
()
Konular:
حدثنا يزيد بن هارون أخبرنا سعيد بن أبي عروبة عن موسى عن الحسن أن عثمان أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم بدنانير في غزوة تبوك فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يقلبها في حجره ويقول ما على عثمان بن عفان ما عمل بعد هذا
Öneri Formu
Hadis Id, No:
128550, MŞ38164
Hadis:
حدثنا يزيد بن هارون أخبرنا سعيد بن أبي عروبة عن موسى عن الحسن أن عثمان أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم بدنانير في غزوة تبوك فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يقلبها في حجره ويقول ما على عثمان بن عفان ما عمل بعد هذا
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Ebî Şeybe, Musannef-i İbn Ebû Şeybe, Meğâzî 38164, 20/550
Senetler:
()
Konular:
حدثنا جعفر بن عون أخبرنا المسعودي عن إسماعيل بن أوسط عن محمد بن أبي كبشة الأنماري عن أبيه قال لما كان في غزوة تبوك سارع ناس إلى أصحاب الحجر فدخلوا عليهم فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فأمر فنودي إن الصلاة جامعة قال فأتيته وهو ممسك ببعيره وهو يقول علام تدخلون على قوم غضب الله عليهم قال فناداه رجل تعجبا منهم يا رسول الله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أفلا أنبئكم بما هو أعجب من ذلك رجل من أنفسكم يحدثكم بما كان قبلكم وبما يكون بعدكم استقيموا وسددوا فإن الله لا يعبأ بعذابكم شيئا وسيأتي الله بقوم لا يدفعون عن أنفسهم بشيء
Öneri Formu
Hadis Id, No:
128553, MŞ38167
Hadis:
حدثنا جعفر بن عون أخبرنا المسعودي عن إسماعيل بن أوسط عن محمد بن أبي كبشة الأنماري عن أبيه قال لما كان في غزوة تبوك سارع ناس إلى أصحاب الحجر فدخلوا عليهم فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فأمر فنودي إن الصلاة جامعة قال فأتيته وهو ممسك ببعيره وهو يقول علام تدخلون على قوم غضب الله عليهم قال فناداه رجل تعجبا منهم يا رسول الله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أفلا أنبئكم بما هو أعجب من ذلك رجل من أنفسكم يحدثكم بما كان قبلكم وبما يكون بعدكم استقيموا وسددوا فإن الله لا يعبأ بعذابكم شيئا وسيأتي الله بقوم لا يدفعون عن أنفسهم بشيء
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Ebî Şeybe, Musannef-i İbn Ebû Şeybe, Meğâzî 38167, 20/552
Senetler:
()
Konular: