حدثنا وكيع عن سفيان عن خالد عن عمار مولى بني هاشم عن بن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث وهو بن أربعين وأقام بمكة خمس عشرة وبالمدينة عشرا فقبض وهو بن خمس وستين
Öneri Formu
Hadis Id, No:
128090, M037704
Hadis:
حدثنا وكيع عن سفيان عن خالد عن عمار مولى بني هاشم عن بن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث وهو بن أربعين وأقام بمكة خمس عشرة وبالمدينة عشرا فقبض وهو بن خمس وستين
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Ebî Şeybe, Musannef-i İbn Ebû Şeybe, Meğâzî 37704, 20/229
Senetler:
1. İbn Abbas Abdullah b. Abbas el-Kuraşî (Abdullah b. Abbas b. Abdülmuttalib b. Haşim b. Abdümenaf)
2. Ammar b. Ebu Ammar el-Hâşimî (Ammar b. Ebu Ammar)
Konular:
حدثنا سليمان بن حرب قال حدثنا حماد بن زيد عن أيوب عن عكرمة قال لما وادع رسول الله صلى الله عليه وسلم أهل مكة وكانت خزاعة حلفاء رسول الله صلى الله عليه وسلم في الجاهلية وكانت بنو بكر حلفاء قريش فدخلت خزاعة في صلح رسول الله صلى الله عليه وسلم ودخلت بنو بكر في صلح قريش فكان بين خزاعة وبين بني بكر قتال فأمدتهم قريش بسلاح وطعام وظللوا عليهم فظهرت بنو بكر على خزاعة وقتلوا منهم فخافت قريش أن يكونوا نقضوا فقالوا لأبي سفيان اذهب إلى محمد فأجر الحلف وأصلح بين الناس فانطلق أبو سفيان حتى قدم المدينة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم قد جاءكم أبو سفيان وسيرجع راضيا بغير حاجته فأتى أبا بكر فقال يا أبا بكر أجر الحلف وأصلح بين الناس أو قال بين قومك قال ليس الأمر لي الأمر إلى الله وإلي ورسوله قال وقد قال له فيما قال ليس من قوم ظللوا على قوم وأمدوهم بسلاح وطعام أن يكونوا نقضوا فقال أبو بكر الأمر إلى الله وإلى رسوله ثم أتى عمر بن الخطاب فقال له نحوا مما قال لأبي بكر قال فقال له عمر أنقضتم فما كان منه جديدا فأبلاه الله وما كان منه شديدا أو متينا فقطعه الله فقال أبو سفيان ما رأيت كاليوم شاهد عشيرة ثم أتى فاطمة فقال يا فاطمة هل لك في أمر تسودين فيه نساء قومك ثم ذكر لها نحوا مما ذكر لأبي بكر فقالت ليس الأمر لي الأمر إلى الله وإلى رسوله ثم أتى عليا فقال له نحوا مما قال لأبي بكر فقال له علي ما رأيت كاليوم رجلا أضل أنت سيد الناس فأجر الحلف وأصلح بين الناس قال فضرب أحدى يديه على الأخرى وقال قد أجرت الناس بعضهم من بعض ثم ذهب حتى قدم على مكة فأخبرهم بما صنع فقالوا والله ما رأينا كاليوم وافد قوم والله ما أتيتنا بحرب فنحدر ولا أتيتنا بصلح فنأمن ارجع قال وقدم وافد خزاعة على رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبره بما صنع القوم ودعا إلى النصرة وأنشده في ذلك شعرا لا هم إني ناشد محمدا حلف أبينا وأبيه الأتلدا ووالدا كنت وكنا ولدا إن قريشا أخلفوك الموعدا ونقضوا ميثاقك المؤكدا وجعلوا لي بكداء مرصدا وزعمت أن لست أدعو أحدا فهم أذل وأقل عددا وهم أتونا بالوتير هجدا تتلو القرآن ركعا وسجدا ثمت أسلمنا ولم ننزع يدا فانصر رسول الله نصرا أعتدا وابعث جنود الله تأتي مددا في فيلق كالبحر يأتي مزبدا فيهم رسول الله قد تجردا إن سيم خسفا وجهه تربدا قال حماد هذا الشعر بعضه عن أيوب وبعضه عن يزيد بن حازم وأكثره عن محمد بن إسحاق ثم رجع إلى حديث أيوب عن عكرمة قال قال حسان بن ثابت أتاني ولم أشهد ببطحاء مكة رحال بني كعب تحز رقابها وصفوان عود حز من ودق استه فذاك أوان الحرب شد عصابها فلا تجزعن يا بن أم مجالد فقد صرحت صرفا وعصل نابها فياليت شعري هل ينالن مرة سهيل بن عمرو حوبها وعقابها قال فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بالرحيل فارتحلوا فساروا حتى نزلوا مرا قال وجاء أبو سفيان حتى نزل مرا ليلا قال فرأى العسكر والنيران فقال من هؤلاء فقيل هذه تميم محلت بلادها وانتجعت بلادكم قال والله لهؤلاء أكثر من أهل منى فلما علم أنه النبي صلى الله عليه وسلم قال دلوني على العباس فأتى العباس فأخبره الخبر وذهب به إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ورسول الله صلى الله عليه وسلم في قبة له فقال له يا أبا سفيان أسلم تسلم فقال كيف أصنع باللات والعزى قال أيوب فحدثني أبو الخير عن سعيد بن جبير قال قال له عمر بن الخطاب وهو خارج من القبة في عنقه السيف أخر عليها أما والله أن لو كنت خارجا من القبة ما قلتها أبدا قال قال أبو سفيان من هذا قالوا عمر بن الخطاب ثم رجع إلى حديث أيوب عن عكرمة فأسلم أبو سفيان وذهب به العباس إلى منزله فلما أصبحوا ثار الناس لطهورهم قال فقال أبو سفيان يا أبا الفضل ما للناس أمروا بشيء قال لا ولكنهم قاموا إلى الصلاة قال فأمره العباس فتوضأ ثم ذهب به إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم الصلاة كبر فكبر الناس ثم ركع فركعوا ثم رفع فرفعوا فقال أبو سفيان ما رأيت كاليوم طاعة قوم جمعهم من ها هنا وههنا ولا فارس ولا الروم وذات القرون بأطوع منهم له قال حماد وزعم يزيد بن حازم عن عكرمة أن أبا سفيان قال يا أبا الفضل أصبح بن أخيك والله عظيم الملك قال فقال له العباس إنه ليس بملك ولكنها النبوة قال أو ذاك أو ذاك ثم رجع إلى حديث أيوب عن عكرمة قال قال أبو سفيان واصباح قريش قال فقال العباس يا رسول الله لو أذنت لي فتأتيتهم فدعوتهم فأمنتهم وجعلت لأبي سفيان شيئا يذكر به فانطلق العباس فركب بغلة رسول الله صلى الله عليه وسلم الشهباء وانطلق فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ردوا علي أبي ردوا علي أبي فإن عم الرجل صنو أبيه إني أخاف أن تفعل به قريش ما فعلت ثقيف بعروة بن مسعود دعاهم إلى الله فقتلوه أما والله لئن ركبوها منه لأضرمنها عليهم نارا فانطلق العباس حتى قدم مكة فقال يا أهل مكة أسلموا تسلموا قد استبطنتم بأشهب باذل وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث الزبير من قبل أعلى مكة وبعث خالد بن الوليد من قبل أسفل مكة فقال لهم العباس هذا الزبير من قبل أعلى مكة وهذا خالد من قبل أسفل مكة وخالد ما خالد وخزاعة المجدعة الأنوف ثم قال من ألقى سلاحه فهو آمن ثم قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم فتراموا بشيء من النبل ثم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم ظهر عليهم فأمن الناس إلا خزاعة من بني بكر فذكر أربعة مقيس بن صبابة وعبد الله بن أبي سرح وبن خطل وسارة مولاة بني هاشم قال حمادة سارة في حديث أيوب وفي حديث غيره قال فقتلهم خزاعة إلى نصف النهار وأنزل الله إلا تقاتلون قوما نكثوا أيمانهم وهموا باخراج الرسول وهم بدءوكم أول مرة أتخشونهم فالله أحق أن تخشوه إن كنتم مؤمنين قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين ويذهب غيظ قلوبهم قال خزاعة ويتوب الله على من يشاء
Öneri Formu
Hadis Id, No:
128443, MŞ38057
Hadis:
حدثنا سليمان بن حرب قال حدثنا حماد بن زيد عن أيوب عن عكرمة قال لما وادع رسول الله صلى الله عليه وسلم أهل مكة وكانت خزاعة حلفاء رسول الله صلى الله عليه وسلم في الجاهلية وكانت بنو بكر حلفاء قريش فدخلت خزاعة في صلح رسول الله صلى الله عليه وسلم ودخلت بنو بكر في صلح قريش فكان بين خزاعة وبين بني بكر قتال فأمدتهم قريش بسلاح وطعام وظللوا عليهم فظهرت بنو بكر على خزاعة وقتلوا منهم فخافت قريش أن يكونوا نقضوا فقالوا لأبي سفيان اذهب إلى محمد فأجر الحلف وأصلح بين الناس فانطلق أبو سفيان حتى قدم المدينة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم قد جاءكم أبو سفيان وسيرجع راضيا بغير حاجته فأتى أبا بكر فقال يا أبا بكر أجر الحلف وأصلح بين الناس أو قال بين قومك قال ليس الأمر لي الأمر إلى الله وإلي ورسوله قال وقد قال له فيما قال ليس من قوم ظللوا على قوم وأمدوهم بسلاح وطعام أن يكونوا نقضوا فقال أبو بكر الأمر إلى الله وإلى رسوله ثم أتى عمر بن الخطاب فقال له نحوا مما قال لأبي بكر قال فقال له عمر أنقضتم فما كان منه جديدا فأبلاه الله وما كان منه شديدا أو متينا فقطعه الله فقال أبو سفيان ما رأيت كاليوم شاهد عشيرة ثم أتى فاطمة فقال يا فاطمة هل لك في أمر تسودين فيه نساء قومك ثم ذكر لها نحوا مما ذكر لأبي بكر فقالت ليس الأمر لي الأمر إلى الله وإلى رسوله ثم أتى عليا فقال له نحوا مما قال لأبي بكر فقال له علي ما رأيت كاليوم رجلا أضل أنت سيد الناس فأجر الحلف وأصلح بين الناس قال فضرب أحدى يديه على الأخرى وقال قد أجرت الناس بعضهم من بعض ثم ذهب حتى قدم على مكة فأخبرهم بما صنع فقالوا والله ما رأينا كاليوم وافد قوم والله ما أتيتنا بحرب فنحدر ولا أتيتنا بصلح فنأمن ارجع قال وقدم وافد خزاعة على رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبره بما صنع القوم ودعا إلى النصرة وأنشده في ذلك شعرا لا هم إني ناشد محمدا حلف أبينا وأبيه الأتلدا ووالدا كنت وكنا ولدا إن قريشا أخلفوك الموعدا ونقضوا ميثاقك المؤكدا وجعلوا لي بكداء مرصدا وزعمت أن لست أدعو أحدا فهم أذل وأقل عددا وهم أتونا بالوتير هجدا تتلو القرآن ركعا وسجدا ثمت أسلمنا ولم ننزع يدا فانصر رسول الله نصرا أعتدا وابعث جنود الله تأتي مددا في فيلق كالبحر يأتي مزبدا فيهم رسول الله قد تجردا إن سيم خسفا وجهه تربدا قال حماد هذا الشعر بعضه عن أيوب وبعضه عن يزيد بن حازم وأكثره عن محمد بن إسحاق ثم رجع إلى حديث أيوب عن عكرمة قال قال حسان بن ثابت أتاني ولم أشهد ببطحاء مكة رحال بني كعب تحز رقابها وصفوان عود حز من ودق استه فذاك أوان الحرب شد عصابها فلا تجزعن يا بن أم مجالد فقد صرحت صرفا وعصل نابها فياليت شعري هل ينالن مرة سهيل بن عمرو حوبها وعقابها قال فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بالرحيل فارتحلوا فساروا حتى نزلوا مرا قال وجاء أبو سفيان حتى نزل مرا ليلا قال فرأى العسكر والنيران فقال من هؤلاء فقيل هذه تميم محلت بلادها وانتجعت بلادكم قال والله لهؤلاء أكثر من أهل منى فلما علم أنه النبي صلى الله عليه وسلم قال دلوني على العباس فأتى العباس فأخبره الخبر وذهب به إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ورسول الله صلى الله عليه وسلم في قبة له فقال له يا أبا سفيان أسلم تسلم فقال كيف أصنع باللات والعزى قال أيوب فحدثني أبو الخير عن سعيد بن جبير قال قال له عمر بن الخطاب وهو خارج من القبة في عنقه السيف أخر عليها أما والله أن لو كنت خارجا من القبة ما قلتها أبدا قال قال أبو سفيان من هذا قالوا عمر بن الخطاب ثم رجع إلى حديث أيوب عن عكرمة فأسلم أبو سفيان وذهب به العباس إلى منزله فلما أصبحوا ثار الناس لطهورهم قال فقال أبو سفيان يا أبا الفضل ما للناس أمروا بشيء قال لا ولكنهم قاموا إلى الصلاة قال فأمره العباس فتوضأ ثم ذهب به إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم الصلاة كبر فكبر الناس ثم ركع فركعوا ثم رفع فرفعوا فقال أبو سفيان ما رأيت كاليوم طاعة قوم جمعهم من ها هنا وههنا ولا فارس ولا الروم وذات القرون بأطوع منهم له قال حماد وزعم يزيد بن حازم عن عكرمة أن أبا سفيان قال يا أبا الفضل أصبح بن أخيك والله عظيم الملك قال فقال له العباس إنه ليس بملك ولكنها النبوة قال أو ذاك أو ذاك ثم رجع إلى حديث أيوب عن عكرمة قال قال أبو سفيان واصباح قريش قال فقال العباس يا رسول الله لو أذنت لي فتأتيتهم فدعوتهم فأمنتهم وجعلت لأبي سفيان شيئا يذكر به فانطلق العباس فركب بغلة رسول الله صلى الله عليه وسلم الشهباء وانطلق فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ردوا علي أبي ردوا علي أبي فإن عم الرجل صنو أبيه إني أخاف أن تفعل به قريش ما فعلت ثقيف بعروة بن مسعود دعاهم إلى الله فقتلوه أما والله لئن ركبوها منه لأضرمنها عليهم نارا فانطلق العباس حتى قدم مكة فقال يا أهل مكة أسلموا تسلموا قد استبطنتم بأشهب باذل وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث الزبير من قبل أعلى مكة وبعث خالد بن الوليد من قبل أسفل مكة فقال لهم العباس هذا الزبير من قبل أعلى مكة وهذا خالد من قبل أسفل مكة وخالد ما خالد وخزاعة المجدعة الأنوف ثم قال من ألقى سلاحه فهو آمن ثم قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم فتراموا بشيء من النبل ثم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم ظهر عليهم فأمن الناس إلا خزاعة من بني بكر فذكر أربعة مقيس بن صبابة وعبد الله بن أبي سرح وبن خطل وسارة مولاة بني هاشم قال حمادة سارة في حديث أيوب وفي حديث غيره قال فقتلهم خزاعة إلى نصف النهار وأنزل الله إلا تقاتلون قوما نكثوا أيمانهم وهموا باخراج الرسول وهم بدءوكم أول مرة أتخشونهم فالله أحق أن تخشوه إن كنتم مؤمنين قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين ويذهب غيظ قلوبهم قال خزاعة ويتوب الله على من يشاء
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Ebî Şeybe, Musannef-i İbn Ebû Şeybe, Meğâzî 38057, 20/360
Senetler:
1. İkrime Mevla İbn Abbas (İkrime)
Konular:
حدثنا أبو أسامة عن زكريا عن أبي إسحاق عن عبد الله بن حبيب قال مر خالد بن الوليد على اللات فقال كفرانك لا سبحانك إني رأيت الله قد أهانك
Öneri Formu
Hadis Id, No:
128480, MŞ38094
Hadis:
حدثنا أبو أسامة عن زكريا عن أبي إسحاق عن عبد الله بن حبيب قال مر خالد بن الوليد على اللات فقال كفرانك لا سبحانك إني رأيت الله قد أهانك
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Ebî Şeybe, Musannef-i İbn Ebû Şeybe, Meğâzî 38094, 20/490
Senetler:
()
Konular:
حدثنا أبو عبد الرحمن حدثنا أبو بكر حدثنا أبو أسامة عن زكريا عن أبي إسحاق قال قال رجل للبراء هل كنتم وليتم يوم حنين يا أبا عمارة فقال أشهد على النبي صلى الله عليه وسلم أنه ما ولي ولكن انطلق إخفاء من الناس وحسر إلى هذا الحي من هوازن وهم قوم رماة فرموهم برشق من نبل كأنها رجل من جراد قال فانكشفوا فأقبل القوم هنالك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو سفيان بن الحارث يقود بغلته فنزل رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستنصر وهو يقول أنا النبي لا كذب أنا بن عبد المطلب اللهم نصرك قال كنا والله إذا احمر البأس نتقي به وإن الشجاع الذي يحاذي به
Öneri Formu
Hadis Id, No:
128524, MŞ38138
Hadis:
حدثنا أبو عبد الرحمن حدثنا أبو بكر حدثنا أبو أسامة عن زكريا عن أبي إسحاق قال قال رجل للبراء هل كنتم وليتم يوم حنين يا أبا عمارة فقال أشهد على النبي صلى الله عليه وسلم أنه ما ولي ولكن انطلق إخفاء من الناس وحسر إلى هذا الحي من هوازن وهم قوم رماة فرموهم برشق من نبل كأنها رجل من جراد قال فانكشفوا فأقبل القوم هنالك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو سفيان بن الحارث يقود بغلته فنزل رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستنصر وهو يقول أنا النبي لا كذب أنا بن عبد المطلب اللهم نصرك قال كنا والله إذا احمر البأس نتقي به وإن الشجاع الذي يحاذي به
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Ebî Şeybe, Musannef-i İbn Ebû Şeybe, Meğâzî 38138, 20/519
Senetler:
()
Konular:
حدثنا محمد بن فضيل عن أشعث عن الحكم بن عتيبة قال لما فر الناس عن النبي صلى الله عليه وسلم يوم حنين جعل النبي صلى الله عليه وسلم يقول أنا النبي لا كذب أنا بن عبد المطلب قال فلم يبق معه إلا أربعة ثلاثة من بني هاشم ورجل من غيرهم علي بن أبي طالب والعباس وهما بين يديه وأبو سفيان بن الحارث آخذ بالعنان وبن مسعود من جانبه الأيسر قال فليس يقبل نحوه أحد إلا قتل والمشركون حوله صرعى بحساب الاكليل
Öneri Formu
Hadis Id, No:
128535, MŞ38149
Hadis:
حدثنا محمد بن فضيل عن أشعث عن الحكم بن عتيبة قال لما فر الناس عن النبي صلى الله عليه وسلم يوم حنين جعل النبي صلى الله عليه وسلم يقول أنا النبي لا كذب أنا بن عبد المطلب قال فلم يبق معه إلا أربعة ثلاثة من بني هاشم ورجل من غيرهم علي بن أبي طالب والعباس وهما بين يديه وأبو سفيان بن الحارث آخذ بالعنان وبن مسعود من جانبه الأيسر قال فليس يقبل نحوه أحد إلا قتل والمشركون حوله صرعى بحساب الاكليل
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Ebî Şeybe, Musannef-i İbn Ebû Şeybe, Meğâzî 38149, 20/526
Senetler:
()
Konular:
Hz. Peygamber, beşerliğine vurgusu
حدثنا هاشم بن القاسم أبو النضر قال حدثنا عكرمة بن عمار قال حدثني اياس بن سلمة عن أبيه قال قدمت المدينة زمن الحديبية مع النبي صلى الله عليه وسلم فخرجت أنا ورباح غلام رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم مع الإبل وخرجت معه بفرس طلحة أبديه مع الإبل فلما كان بغلس أغار عبد الرحمن بن عيينة على إبل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقتل راعيها وخرج يطرد بها هو وأناس معه في خيل فقلت يا رباح اقعد على هذا الفرس فألحقه بطلحة وأخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قد أغير على سرحه قال فقمت على تل وجعلت وجهي من قبل المدينة ثم ناديت ثلاث مرات يا صباحاه ثم اتبعت القوم معي سيفي ونبلي فجعلت أرميهم وأعقر بهم وذاك حين يكثر الشجر قال فإذا رجع إلي فارس جلست له في أصل شجرة ثم رميت فلا يقبل علي فارس إلا عقرت به فجعلت أرميهم وأقول أنا بن الأكوع واليوم يوم الرضع فألحق برجل فأرميه وهو على رحله فيقع سهمي في الرجل حتى انتظمت كتفه قلت خذها وأنا بن الأكوع واليوم يوم الرضع فإذا كنت في الشجرة أحرقتهم بالنبل وإذا تضايقت الثنايا علوت الجبل فرديتهم بالحجارة فما زال ذلك شأني وشأنهم أتبعهم وأرتجز حتى ما خلق الله شيئا من ظهر النبي صلى الله عليه وسلم إلا خلفته وراء ظهري واستنقذته من أيديهم قال ثم لم أزل أرميهم حتى ألقوا أكثر من ثلاثين رمحا وأكثر من ثلاثين بردة يستخفون منها ولا يلقون من ذلك شيئا إلا جعلت عليه آراما من الحجارة وجمعته على طريق رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى إذا امتد الضحى أتاهم عيينة بن بدر الفزاري ممدا لهم وهم في ثنية ضيقة ثم علوت الجبل فأنا فوقهم قال عيينة ما هذ الذي أرى قالوا لقينا من هذا البرح ما فارقنا بسحر حتى الآن وأخذ كل شيء في أيدينا وجعله وراء ظهره فقال عيينة لولا أن هذا يرى أن وراءه طلبا لقد ترككم قال ليقم إليه نفر منكم فقام إلي نفر منهم أربعة فصعدوا في الجبل فلما أسمعتهم الصوت قلت لهم أتعرفوني قالوا ومن أنت قلت أنا بن الأكوع والذي كرم وجه محمد لا يطلبني رجل منكم فيدركني ولا أطلبه فيفوتني قال رجل منهم أظن قال فما برحت مقعدي ذاك حتى نظرت إلى فوارس رسول الله صلى الله عليه وسلم يتخللون الشجر وإذا أولهم الأخرم الأسدي وعلى اثره أبو قتادة فارس رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى اثر أبي قتادة المقداد الكندي قال فولوا المشركين مدبرين وأنزل من الجبل فأعرض للآخرم فأخذ عنان فرسه قلت يا أخرم أنذر بالقوم يعني أحذرهم فإني لا آمن أن يقطعوك فاتئد حتى يلحق رسول الله وأصحابه قال يا سلمة إن كنت تؤمن بالله واليوم الآخر وتعلم ان الجنة حق والنار حق فلا تحل بيني وبين الشهادة قال فخليت عنان فرسه فيلحق بعبد الرحمن بن عيينة ويعطف عليه عبد الرحمن فاختلفا طعنتين فعقر الأخرم بعبد الرحمن وطعنه عبد الرحمن فقتله وتحول عبد الرحمن على فرس الأخرم فيلحق أبو قتادة بعبد الرحمن واختلفا طعنتين فعقر بأبي قتادة وقتله أبو قتادة وتحول أبو قتادة على فرس الأخرم ثم إني خرجت أعدو في أثر القوم حتى ما أرى من غبار صحابة النبي صلى الله عليه وسلم شيئا ويعرضون قبل غيبوبة الشمس إلى شعب فيه ماء يقال له ذو قرد فأرادوا أن يشربوا منه فأبصروني أعدو وراءهم فعطفوا عنه وشدوا في الثنية ثنية ذي بئر وغربت الشمس فألحق بهم رجلا فأرميه فقلت خذها وأنا بن الأكوع واليوم يوم الرضع فقال يا ثكلتني أمي أكوعي بكرة قلت نعم أي عدو نفسه وكان الذي رميته بكرة فأتبعته بسهم آخر فعلق فيه سهمان وتخلفوا فرسين فجئت بهما أسوقهما إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو على الماء الذي جليتهم عنه ذي قرد فإذا نبي الله صلى الله عليه وسلم في خمسمائة وإذا بلال قد نحر جزورا مما خلفت فهو يشوي لرسول الله صلى الله عليه وسلم من كبدها وسنامها فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت يا رسول الله خلني فأنتخب من أصحابك مائة رجل فآخذ على الكفار بالعشوة فلا يبقى منهم مخبر إلا قتلته قال أكنت فاعلا ذاك يا سلمة قال نعم والذي أكرم وجهك فضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى رأيت نواجذه في ضوء النهار قال ثم قال يقرون الآن بأرض غطفان فجاء رجل من غطفان قال مروا على فلان الغطفاني فنحر لهم جزورا فلما أخذوا يكشطون جلدها رأوا غبرة فتركوها وخرجوا هرابا فلما أصبحنا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم خير فرساننا اليوم أبو قتادة وخير رجالتنا سلمة فأعطاني رسول الله صلى الله عليه وسلم سهم الفارس والراجل جميعا ثم أردفني وراءه على العضباء راجعين إلى المدينة فلما كان بيننا وبينها قريب من ضحوة وفي القوم رجل من الأنصار كان لا يسبق فجعل ينادي هل من مسابق ألا رجل يسابق إلى المدينة فعل ذلك مرارا وأنا وراء رسول الله صلى الله عليه وسلم مردفا قلت له أما تكرم كريما ولا تهاب شريفا قال لا إلا رسول الله قلت يا رسول بأبي أنت وأمي خلني فلأسابق الرجل قال إن شئت قلت أذهب إليك فطفر عن راحلته وثنيت رجلي فطفرت عن الناقة ثم إني ربطت عليها شرفا أو شرفين يعني استبقيت نفسي ثم إني عدوت حتى ألحقه فأصك بين كتفيه بيدي فقلت سبقتك والله أو كلمة نحوها قال فضحك وقال أن أظن حتى قدمنا المدينة
Öneri Formu
Hadis Id, No:
128543, MŞ38157
Hadis:
حدثنا هاشم بن القاسم أبو النضر قال حدثنا عكرمة بن عمار قال حدثني اياس بن سلمة عن أبيه قال قدمت المدينة زمن الحديبية مع النبي صلى الله عليه وسلم فخرجت أنا ورباح غلام رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم مع الإبل وخرجت معه بفرس طلحة أبديه مع الإبل فلما كان بغلس أغار عبد الرحمن بن عيينة على إبل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقتل راعيها وخرج يطرد بها هو وأناس معه في خيل فقلت يا رباح اقعد على هذا الفرس فألحقه بطلحة وأخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قد أغير على سرحه قال فقمت على تل وجعلت وجهي من قبل المدينة ثم ناديت ثلاث مرات يا صباحاه ثم اتبعت القوم معي سيفي ونبلي فجعلت أرميهم وأعقر بهم وذاك حين يكثر الشجر قال فإذا رجع إلي فارس جلست له في أصل شجرة ثم رميت فلا يقبل علي فارس إلا عقرت به فجعلت أرميهم وأقول أنا بن الأكوع واليوم يوم الرضع فألحق برجل فأرميه وهو على رحله فيقع سهمي في الرجل حتى انتظمت كتفه قلت خذها وأنا بن الأكوع واليوم يوم الرضع فإذا كنت في الشجرة أحرقتهم بالنبل وإذا تضايقت الثنايا علوت الجبل فرديتهم بالحجارة فما زال ذلك شأني وشأنهم أتبعهم وأرتجز حتى ما خلق الله شيئا من ظهر النبي صلى الله عليه وسلم إلا خلفته وراء ظهري واستنقذته من أيديهم قال ثم لم أزل أرميهم حتى ألقوا أكثر من ثلاثين رمحا وأكثر من ثلاثين بردة يستخفون منها ولا يلقون من ذلك شيئا إلا جعلت عليه آراما من الحجارة وجمعته على طريق رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى إذا امتد الضحى أتاهم عيينة بن بدر الفزاري ممدا لهم وهم في ثنية ضيقة ثم علوت الجبل فأنا فوقهم قال عيينة ما هذ الذي أرى قالوا لقينا من هذا البرح ما فارقنا بسحر حتى الآن وأخذ كل شيء في أيدينا وجعله وراء ظهره فقال عيينة لولا أن هذا يرى أن وراءه طلبا لقد ترككم قال ليقم إليه نفر منكم فقام إلي نفر منهم أربعة فصعدوا في الجبل فلما أسمعتهم الصوت قلت لهم أتعرفوني قالوا ومن أنت قلت أنا بن الأكوع والذي كرم وجه محمد لا يطلبني رجل منكم فيدركني ولا أطلبه فيفوتني قال رجل منهم أظن قال فما برحت مقعدي ذاك حتى نظرت إلى فوارس رسول الله صلى الله عليه وسلم يتخللون الشجر وإذا أولهم الأخرم الأسدي وعلى اثره أبو قتادة فارس رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى اثر أبي قتادة المقداد الكندي قال فولوا المشركين مدبرين وأنزل من الجبل فأعرض للآخرم فأخذ عنان فرسه قلت يا أخرم أنذر بالقوم يعني أحذرهم فإني لا آمن أن يقطعوك فاتئد حتى يلحق رسول الله وأصحابه قال يا سلمة إن كنت تؤمن بالله واليوم الآخر وتعلم ان الجنة حق والنار حق فلا تحل بيني وبين الشهادة قال فخليت عنان فرسه فيلحق بعبد الرحمن بن عيينة ويعطف عليه عبد الرحمن فاختلفا طعنتين فعقر الأخرم بعبد الرحمن وطعنه عبد الرحمن فقتله وتحول عبد الرحمن على فرس الأخرم فيلحق أبو قتادة بعبد الرحمن واختلفا طعنتين فعقر بأبي قتادة وقتله أبو قتادة وتحول أبو قتادة على فرس الأخرم ثم إني خرجت أعدو في أثر القوم حتى ما أرى من غبار صحابة النبي صلى الله عليه وسلم شيئا ويعرضون قبل غيبوبة الشمس إلى شعب فيه ماء يقال له ذو قرد فأرادوا أن يشربوا منه فأبصروني أعدو وراءهم فعطفوا عنه وشدوا في الثنية ثنية ذي بئر وغربت الشمس فألحق بهم رجلا فأرميه فقلت خذها وأنا بن الأكوع واليوم يوم الرضع فقال يا ثكلتني أمي أكوعي بكرة قلت نعم أي عدو نفسه وكان الذي رميته بكرة فأتبعته بسهم آخر فعلق فيه سهمان وتخلفوا فرسين فجئت بهما أسوقهما إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو على الماء الذي جليتهم عنه ذي قرد فإذا نبي الله صلى الله عليه وسلم في خمسمائة وإذا بلال قد نحر جزورا مما خلفت فهو يشوي لرسول الله صلى الله عليه وسلم من كبدها وسنامها فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت يا رسول الله خلني فأنتخب من أصحابك مائة رجل فآخذ على الكفار بالعشوة فلا يبقى منهم مخبر إلا قتلته قال أكنت فاعلا ذاك يا سلمة قال نعم والذي أكرم وجهك فضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى رأيت نواجذه في ضوء النهار قال ثم قال يقرون الآن بأرض غطفان فجاء رجل من غطفان قال مروا على فلان الغطفاني فنحر لهم جزورا فلما أخذوا يكشطون جلدها رأوا غبرة فتركوها وخرجوا هرابا فلما أصبحنا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم خير فرساننا اليوم أبو قتادة وخير رجالتنا سلمة فأعطاني رسول الله صلى الله عليه وسلم سهم الفارس والراجل جميعا ثم أردفني وراءه على العضباء راجعين إلى المدينة فلما كان بيننا وبينها قريب من ضحوة وفي القوم رجل من الأنصار كان لا يسبق فجعل ينادي هل من مسابق ألا رجل يسابق إلى المدينة فعل ذلك مرارا وأنا وراء رسول الله صلى الله عليه وسلم مردفا قلت له أما تكرم كريما ولا تهاب شريفا قال لا إلا رسول الله قلت يا رسول بأبي أنت وأمي خلني فلأسابق الرجل قال إن شئت قلت أذهب إليك فطفر عن راحلته وثنيت رجلي فطفرت عن الناقة ثم إني ربطت عليها شرفا أو شرفين يعني استبقيت نفسي ثم إني عدوت حتى ألحقه فأصك بين كتفيه بيدي فقلت سبقتك والله أو كلمة نحوها قال فضحك وقال أن أظن حتى قدمنا المدينة
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Ebî Şeybe, Musannef-i İbn Ebû Şeybe, Meğâzî 38157, 20/534
Senetler:
()
Konular:
حدثنا حفص عن جعفر عن أبيه قال خرجت صفية وقد قبض النبي صلى الله عليه وسلم وهي تلمع بثوبها يعني تشير به وهي تقول قد كان بعدك أنباء وهنبثة لو كنت شاهدها لم تكثر الخطب
Öneri Formu
Hadis Id, No:
128655, MŞ38183
Hadis:
حدثنا حفص عن جعفر عن أبيه قال خرجت صفية وقد قبض النبي صلى الله عليه وسلم وهي تلمع بثوبها يعني تشير به وهي تقول قد كان بعدك أنباء وهنبثة لو كنت شاهدها لم تكثر الخطب
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Ebî Şeybe, Musannef-i İbn Ebû Şeybe, Meğâzî 38183, 20/565
Senetler:
()
Konular:
حدثنا هاشم بن القاسم قال حدثنا عكرمة بن عمار قال حدثنا اياس بن سلمة قال حدثني أبي قال غزوت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم هوازن فبينما نحن نتضحى وعامتنا مشاة فينا ضعفة إذ جاء رجل على جمل أحمر فانتزع طلقا من حقبه فقيد به جمله رجل شاب ثم جاء يتغدى مع القوم فلما رأى ضعفهم وقلة ظهرهم خرج يعدو إلى جمله فأطلقه ثم أناخه فقعد عليه ثم خرج يركضه واتبعه رجل من أسلم من صحابة النبي صلى الله عليه وسلم على ناقة ورقاء هي أمثل ظهر القوم فقعد فاتبعه فخرجت أعدو فأدركته ورأس الناقة عند ورك الجمل وكنت عند ورك الناقة وكنت تقدمت حتى أخذت بخطام الجمل فأنخته فلما وضع ركبتيه بالأرض اخترطت سيفي فأضرب رأسه فندر فجئت براحلته وما عليها أقوده فاستقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم مقبلا فقال من قتل الرجل فقالوا بن الأكوع فنفله سلبه
Öneri Formu
Hadis Id, No:
128541, MŞ38155
Hadis:
حدثنا هاشم بن القاسم قال حدثنا عكرمة بن عمار قال حدثنا اياس بن سلمة قال حدثني أبي قال غزوت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم هوازن فبينما نحن نتضحى وعامتنا مشاة فينا ضعفة إذ جاء رجل على جمل أحمر فانتزع طلقا من حقبه فقيد به جمله رجل شاب ثم جاء يتغدى مع القوم فلما رأى ضعفهم وقلة ظهرهم خرج يعدو إلى جمله فأطلقه ثم أناخه فقعد عليه ثم خرج يركضه واتبعه رجل من أسلم من صحابة النبي صلى الله عليه وسلم على ناقة ورقاء هي أمثل ظهر القوم فقعد فاتبعه فخرجت أعدو فأدركته ورأس الناقة عند ورك الجمل وكنت عند ورك الناقة وكنت تقدمت حتى أخذت بخطام الجمل فأنخته فلما وضع ركبتيه بالأرض اخترطت سيفي فأضرب رأسه فندر فجئت براحلته وما عليها أقوده فاستقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم مقبلا فقال من قتل الرجل فقالوا بن الأكوع فنفله سلبه
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Ebî Şeybe, Musannef-i İbn Ebû Şeybe, Meğâzî 38155, 20/532
Senetler:
()
Konular:
حدثنا وكيع عن الأعمش عن أبي صالح قال كان الحادي يحدو بعثمان وهو يقول إن الأمير بعده علي وفي الزبير خلف رضي قال فقال كعب ولكنه صاحب البغلة الشهباء يعني معاوية فقيل لمعاوية إن كعبا يسخر بك ويزعم أنك تلي هذا الأمر قال فأتاه فقال يا أبا إسحاق وكيف وههنا علي والزبير وأصحاب محمد قال أنت صاحبها
Öneri Formu
Hadis Id, No:
128735, MŞ38248
Hadis:
حدثنا وكيع عن الأعمش عن أبي صالح قال كان الحادي يحدو بعثمان وهو يقول إن الأمير بعده علي وفي الزبير خلف رضي قال فقال كعب ولكنه صاحب البغلة الشهباء يعني معاوية فقيل لمعاوية إن كعبا يسخر بك ويزعم أنك تلي هذا الأمر قال فأتاه فقال يا أبا إسحاق وكيف وههنا علي والزبير وأصحاب محمد قال أنت صاحبها
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Ebî Şeybe, Musannef-i İbn Ebû Şeybe, Meğâzî 38248, 20/608
Senetler:
()
Konular: