قَالَ وَحَدَّثَنَا يَحْيَى حَدَّثَنَا قَيْسُ بْنُ الرَّبِيعِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُهَاجِرٍ عَنْ شَيْخٍ مِنْ بَنِى زُهْرَةَ عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ : أَنَّهُ كَتَبَ إِلَى سَعْدٍ يُقْطِعُ سَعِيدَ بْنَ زَيْدٍ أَرْضًا فَأَقْطَعَهُ أَرْضًا لِبَنِى الرُّفَيْلِ فَأَتَى ابْنُ الرُّفَيْلِ عُمَرَ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ فَقَالَ : يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَا صَالَحْتُمُونَا؟ قَالَ : عَلَى أَنْ تُؤَدُّوا إِلَيْنَا الْجِزْيَةَ وَلَكُمْ أَرْضُكُمْ وَأَمْوَالُكُمْ وَأَوْلاَدُكُمْ. قَالَ : يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ أَقْطَعْتَ أَرْضِى لِسَعِيدِ بْنِ زَيْدٍ. قَالَ : فَكَتَبَ إِلَى سَعْدٍ رُدَّ عَلَيْهِ أَرْضَهُ ثُمَّ دَعَاهُ إِلَى الإِسْلاَمِ فَأَسْلَمَ فَفَرَضَ لَهُ عُمَرُ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ سَبْعَمِائَةٍ وَجَعَلَ عَطَاءَهُ فِى خَثْعَمَ وَقَالَ إِنْ أَقَمْتَ فِى أَرْضِكَ أَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّى. وَهَذَا فِى إِسْنَادِهِ ضَعْفٌ. فَإِنْ ثَبَتَ كَانَ قَوْلُهُ وَلَكُمْ أَرْضُكُمْ مَحْمُولاً عَلَى أَنَّهُ أَرَادَ وَلَكُمْ أَرْضُكُمُ الَّتِى كَانَتْ لَكُمْ تَزْرَعُونَهَا وَتُعْطُونَ خَرَاجَهَا وَذَلِكَ فِيمَا أُخِذَ عَنْوَةً أَلاَ تَرَاهُ لَمْ يُسْقِطْ عَنْهُ خَرَاجَهَا حِينَ أَسْلَمَ وَفِى الصُّلْحِ يَسْقُطُ. Öneri Formu Hadis Id, No: 155669, BS018460 Hadis: قَالَ وَحَدَّثَنَا يَحْيَى حَدَّثَنَا قَيْسُ بْنُ الرَّبِيعِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُهَاجِرٍ عَنْ شَيْخٍ مِنْ بَنِى زُهْرَةَ عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ : أَنَّهُ كَتَبَ إِلَى سَعْدٍ يُقْطِعُ سَعِيدَ بْنَ زَيْدٍ أَرْضًا فَأَقْطَعَهُ أَرْضًا لِبَنِى الرُّفَيْلِ فَأَتَى ابْنُ الرُّفَيْلِ عُمَرَ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ فَقَالَ : يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَا صَالَحْتُمُونَا؟ قَالَ : عَلَى أَنْ تُؤَدُّوا إِلَيْنَا الْجِزْيَةَ وَلَكُمْ أَرْضُكُمْ وَأَمْوَالُكُمْ وَأَوْلاَدُكُمْ. قَالَ : يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ أَقْطَعْتَ أَرْضِى لِسَعِيدِ بْنِ زَيْدٍ. قَالَ : فَكَتَبَ إِلَى سَعْدٍ رُدَّ عَلَيْهِ أَرْضَهُ ثُمَّ دَعَاهُ إِلَى الإِسْلاَمِ فَأَسْلَمَ فَفَرَضَ لَهُ عُمَرُ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ سَبْعَمِائَةٍ وَجَعَلَ عَطَاءَهُ فِى خَثْعَمَ وَقَالَ إِنْ أَقَمْتَ فِى أَرْضِكَ أَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّى. وَهَذَا فِى إِسْنَادِهِ ضَعْفٌ. فَإِنْ ثَبَتَ كَانَ قَوْلُهُ وَلَكُمْ أَرْضُكُمْ مَحْمُولاً عَلَى أَنَّهُ أَرَادَ وَلَكُمْ أَرْضُكُمُ الَّتِى كَانَتْ لَكُمْ تَزْرَعُونَهَا وَتُعْطُونَ خَرَاجَهَا وَذَلِكَ فِيمَا أُخِذَ عَنْوَةً أَلاَ تَرَاهُ لَمْ يُسْقِطْ عَنْهُ خَرَاجَهَا حِينَ أَسْلَمَ وَفِى الصُّلْحِ يَسْقُطُ. Tercemesi: Açıklama: Yazar, Kitap, Bölüm: Beyhakî, Sünen-i Kebir, Siyer 18460, 18/465 Senetler: () Konular: Arazi, mülkiyet hukuku Kültürel Hayat, yazışmalar, sahabelerin vs. Savaş, ve Barış Tebliğ, İslam'a Davet Yönetim, arazi politikası / vergisi 155669 BS018460 Beyhaki, Sünenü'l Kübra, IX ,235 Beyhakî Sünen-i Kebir Siyer 18460, 18/465 Senedi ve Konuları Arazi, mülkiyet hukuku Kültürel Hayat, yazışmalar, sahabelerin vs. Savaş, ve Barış Tebliğ, İslam'a Davet Yönetim, arazi politikası / vergisi