حَدَّثَنَا مُطَّلِبُ بن شُعَيْبٍ الأَزْدِيُّ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بن صَالِحٍ ، حَدَّثَنِي الْهِقْلُ بن زِيَادٍ ، عَنْ مُعَاوِيَةَ بن يَحْيَى ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بن ثَابِتٍ الأَنْصَارِيُّ ، أَنَّ ثَابِتَ بن قَيْسٍ الأَنْصَارِيَّ ، قَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ لَقَدْ خَشِيتُ أَنْ أَكُونَ قَدْ هَلَكْتُ ، فَقَالَ لَهُ : لِمَ ؟ قَالَ : نَهَى اللَّهُ الْمَرْءَ أَنْ يُحِبَّ أَنْ يُحْمَدَ بِمَا لَمْ يَفْعَلْ ، وَأَجِدُنِي أُحِبُّ الْحَمْدَ ، وَنَهَانَا عَنِ الْخُيَلاءِ ، وَأَجِدُنِي أُحِبُّ الْجَمَالَ ، وَنَهَانَا أَنْ نَرْفَعَ أَصْوَاتَنَا فَوْقَ صَوْتِكَ ، وَإِنِّي امْرُؤٌ جَهِيرُ الصَّوْتِ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : يَا ثَابِتُ أَمَا تَرْضَى أَنْ تَعِيشَ حَمِيدًا ، وتُقْتَلُ شَهِيدًا ، وَتَدْخُلَ الْجَنَّةَ ؟ ، قَالَ : بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ ، فَعَاشَ حَمِيدًا ، وَقُتِلَ يَوْمَ مُسَيْلِمَةَ . Öneri Formu Hadis Id, No: 161095, MK001313 Hadis: حَدَّثَنَا مُطَّلِبُ بن شُعَيْبٍ الأَزْدِيُّ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بن صَالِحٍ ، حَدَّثَنِي الْهِقْلُ بن زِيَادٍ ، عَنْ مُعَاوِيَةَ بن يَحْيَى ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بن ثَابِتٍ الأَنْصَارِيُّ ، أَنَّ ثَابِتَ بن قَيْسٍ الأَنْصَارِيَّ ، قَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ لَقَدْ خَشِيتُ أَنْ أَكُونَ قَدْ هَلَكْتُ ، فَقَالَ لَهُ : لِمَ ؟ قَالَ : نَهَى اللَّهُ الْمَرْءَ أَنْ يُحِبَّ أَنْ يُحْمَدَ بِمَا لَمْ يَفْعَلْ ، وَأَجِدُنِي أُحِبُّ الْحَمْدَ ، وَنَهَانَا عَنِ الْخُيَلاءِ ، وَأَجِدُنِي أُحِبُّ الْجَمَالَ ، وَنَهَانَا أَنْ نَرْفَعَ أَصْوَاتَنَا فَوْقَ صَوْتِكَ ، وَإِنِّي امْرُؤٌ جَهِيرُ الصَّوْتِ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : يَا ثَابِتُ أَمَا تَرْضَى أَنْ تَعِيشَ حَمِيدًا ، وتُقْتَلُ شَهِيدًا ، وَتَدْخُلَ الْجَنَّةَ ؟ ، قَالَ : بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ ، فَعَاشَ حَمِيدًا ، وَقُتِلَ يَوْمَ مُسَيْلِمَةَ . Tercemesi: Açıklama: Yazar, Kitap, Bölüm: Taberânî, Mu'cem-i kebîr, Sabit b. Kays b. Şemmas el-Ensarî 1313, 2/365 Senetler: () Konular: 161095 MK001313 Taberani, el-Mu'cemu'l-Kebir, II, 67 Taberânî Mu'cem-i kebîr Sabit b. Kays b. Şemmas el-Ensarî 1313, 2/365 Senedi ve Konuları