ال أبو عمر أم رسول الله صلى الله عليه وسلم آمنة بنت وهب ابن عبد ناف بن زهرة بن كلاب بن مرة قرشية زهرية تزوجها عبد الله ابن عبد لمطلب وهو ابن ثلاثين سنة وقيل بل كان يومئذ ابن خمس وعشرين سنة خرج به أبوه عبد المطلب إلى وهب بن عبد ناف فزوجه ابنته وقيل كانت آمنة في حجر عمها وهيب بن عبد مناف بن زهرة فأتاه عبد المطلب فخطب إليه ابنته هالة بنت وهيب لنفسه وخطب على ابنه عبد الله آمنة بنت وهب فزوجه وزوج ابنته في مجلس واحد فولدت آمنة لعبد الله رسول الله صلى الله عليه وسلم وولدت هالة لعبد المطلب حمزة فأرضعت رسول الله صلى الله عليه وسلم وحمزة ثويبة جارية أبي لهب وأرضعت معهما أبا سلمة بن عبد الأسد فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكرم ثويبة وكانت تدخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعد أن تزوج خديجة وكانت خديجة تكرمها وأعتقها أبو لهب بعد ما هاجر رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يبعث إليها من المدينة بكسوة وصلة حتى ماتت بعد (ص. 27) فتح خيبر فبلغت وفاتها النبي صلى الله عليه وسلم فسأل عن ابنها مسروح وبلبنه أرضعته فقيل له قد مات فسأل عن قرابتها فقيل له لم يبق منهم أحد.
حدثنا سعيد بن نصر قال حدثنا قاسم بن أصبغ قال حدثنا محمد بن وضاح قال حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال حدثنا علي بن مسهر عن ابن أبي عروبة عن قتادة عن جابر بن زيد عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أريد على ابنة حمزة فقال: " إنها ابنة أخي من الرضاعة وإنه يحرم من الرضاعة ما يحرم من النسب". (ص. 28)
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203728, İBS27
Hadis:
ال أبو عمر أم رسول الله صلى الله عليه وسلم آمنة بنت وهب ابن عبد ناف بن زهرة بن كلاب بن مرة قرشية زهرية تزوجها عبد الله ابن عبد لمطلب وهو ابن ثلاثين سنة وقيل بل كان يومئذ ابن خمس وعشرين سنة خرج به أبوه عبد المطلب إلى وهب بن عبد ناف فزوجه ابنته وقيل كانت آمنة في حجر عمها وهيب بن عبد مناف بن زهرة فأتاه عبد المطلب فخطب إليه ابنته هالة بنت وهيب لنفسه وخطب على ابنه عبد الله آمنة بنت وهب فزوجه وزوج ابنته في مجلس واحد فولدت آمنة لعبد الله رسول الله صلى الله عليه وسلم وولدت هالة لعبد المطلب حمزة فأرضعت رسول الله صلى الله عليه وسلم وحمزة ثويبة جارية أبي لهب وأرضعت معهما أبا سلمة بن عبد الأسد فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكرم ثويبة وكانت تدخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعد أن تزوج خديجة وكانت خديجة تكرمها وأعتقها أبو لهب بعد ما هاجر رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يبعث إليها من المدينة بكسوة وصلة حتى ماتت بعد (ص. 27) فتح خيبر فبلغت وفاتها النبي صلى الله عليه وسلم فسأل عن ابنها مسروح وبلبنه أرضعته فقيل له قد مات فسأل عن قرابتها فقيل له لم يبق منهم أحد.
حدثنا سعيد بن نصر قال حدثنا قاسم بن أصبغ قال حدثنا محمد بن وضاح قال حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال حدثنا علي بن مسهر عن ابن أبي عروبة عن قتادة عن جابر بن زيد عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أريد على ابنة حمزة فقال: " إنها ابنة أخي من الرضاعة وإنه يحرم من الرضاعة ما يحرم من النسب". (ص. 28)
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
Nikah, velinin evlendirmesi
VEFAKARLIK