أخبرنا عبد الرزاق قال : أخبرنا معمر عن أبي إسحاق عن وهب بن جابر الحيواني قال : كنت عند عبد الله بن عمرو بن العاص فقدم عليه قهرمان من الشام ، قود بقيت ليلة من رمضان ، فقال ، له عبد الله : هل تركت عند أهلي ما يكفيهم ، قال : قد تركت عندهم نفقة ، فقال عبد الله : عزمت عليك لما رجعت ، وتركت لهم ما يكفيهم ، ، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : كفى إثما أن يضيع الرجل من يقوت ، قال : ثم أنشأ يحدثنا ، قال : إن الشمس إذا غربت سلمت ، وسجدت ، واستأذنت ، قال : فيؤذن لها ، حتى إذا كان يوما غربت ، فسلمت ، وسجات ، واستأذنت ، فلا يؤذن فتقول : أي رب إن المسير بعيد ، وإني لا يؤذن لي ، لا أبلغ ، قال : فتحبس ما شاء الله ثم يقال لها : اطلعي من حيث غربت ، قال : فمن يومئذ إلى يوم القيامة (لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل) قال : وذكر يأجوج ومأجوج ، قال : ما يموت الرجل منهم حتى يولد له من صلبه ألف ، وإن من ورائهم ثلاث أمم ، ما يعلم عدتهم إلا الله ، منسك وتاويل وتاويس.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
90028, MA020810
Hadis:
أخبرنا عبد الرزاق قال : أخبرنا معمر عن أبي إسحاق عن وهب بن جابر الحيواني قال : كنت عند عبد الله بن عمرو بن العاص فقدم عليه قهرمان من الشام ، قود بقيت ليلة من رمضان ، فقال ، له عبد الله : هل تركت عند أهلي ما يكفيهم ، قال : قد تركت عندهم نفقة ، فقال عبد الله : عزمت عليك لما رجعت ، وتركت لهم ما يكفيهم ، ، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : كفى إثما أن يضيع الرجل من يقوت ، قال : ثم أنشأ يحدثنا ، قال : إن الشمس إذا غربت سلمت ، وسجدت ، واستأذنت ، قال : فيؤذن لها ، حتى إذا كان يوما غربت ، فسلمت ، وسجات ، واستأذنت ، فلا يؤذن فتقول : أي رب إن المسير بعيد ، وإني لا يؤذن لي ، لا أبلغ ، قال : فتحبس ما شاء الله ثم يقال لها : اطلعي من حيث غربت ، قال : فمن يومئذ إلى يوم القيامة (لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل) قال : وذكر يأجوج ومأجوج ، قال : ما يموت الرجل منهم حتى يولد له من صلبه ألف ، وإن من ورائهم ثلاث أمم ، ما يعلم عدتهم إلا الله ، منسك وتاويل وتاويس.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Câmi' 20810, 11/384
Senetler:
()
Konular:
Geçim, ailenin geçimini sağlamak, başkasına el açmamak
Güneş, secde etmesi
İman, imanın fayda vermeyeceği zaman
Kıyamet, alametleri, Gelecek Tasavvuru
Kıyamet, alametleri, Ye'cuc-Me'cuc