Hadis - Hadis Veritabani

24

1 --> 2 / 2

أنا سيد الناس يوم القيامة

Açıklama: Darimi, Sünen-i Dârimî'de DM000053, Ahmed b. Hanbel, Müsned-i Ahmed'de HM009621, Buhari, Sahîh-i Buhârî'de B004712, Müslim, Sahîh-i Müslim'de M000480, Tirmizi, Sünen-i Tirmizî'de T002434 ve Nesai, Sünen-i Kübra'da NS011222 farklı bir içerikle rivayet etmiştir.

Öneri Formu

284954 KHA000617

Aclûnî Keşfu'l-Hafâ Harfu'l-Hemze me'a'n-Nûn 617, 1/235

Senedi ve Konuları

حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُقَاتِلٍ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ أَخْبَرَنَا أَبُو حَيَّانَ التَّيْمِىُّ عَنْ أَبِى زُرْعَةَ بْنِ عَمْرِو بْنِ جَرِيرٍ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ - رضى الله عنه - قَالَ أُتِىَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِلَحْمٍ ، فَرُفِعَ إِلَيْهِ الذِّرَاعُ ، وَكَانَتْ تُعْجِبُهُ ، فَنَهَسَ مِنْهَا نَهْسَةً ثُمَّ قَالَ « أَنَا سَيِّدُ النَّاسِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، وَهَلْ تَدْرُونَ مِمَّ ذَلِكَ يُجْمَعُ النَّاسُ الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ فِى صَعِيدٍ وَاحِدٍ ، يُسْمِعُهُمُ الدَّاعِى ، وَيَنْفُذُهُمُ الْبَصَرُ ، وَتَدْنُو الشَّمْسُ ، فَيَبْلُغُ النَّاسَ مِنَ الْغَمِّ وَالْكَرْبِ مَا لاَ يُطِيقُونَ وَلاَ يَحْتَمِلُونَ فَيَقُولُ النَّاسُ أَلاَ تَرَوْنَ مَا قَدْ بَلَغَكُمْ أَلاَ تَنْظُرُونَ مَنْ يَشْفَعُ لَكُمْ إِلَى رَبِّكُمْ فَيَقُولُ بَعْضُ النَّاسِ لِبَعْضٍ عَلَيْكُمْ بِآدَمَ فَيَأْتُونَ آدَمَ عليه السلام فَيَقُولُونَ لَهُ أَنْتَ أَبُو الْبَشَرِ خَلَقَكَ اللَّهُ بِيَدِهِ . وَنَفَخَ فِيكَ مِنْ رُوحِهِ ، وَأَمَرَ الْمَلاَئِكَةَ فَسَجَدُوا لَكَ ، اشْفَعْ لَنَا إِلَى رَبِّكَ ، أَلاَ تَرَى إِلَى مَا نَحْنُ فِيهِ أَلاَ تَرَى إِلَى مَا قَدْ بَلَغَنَا فَيَقُولُ آدَمُ إِنَّ رَبِّى قَدْ غَضِبَ الْيَوْمَ غَضَبًا لَمْ يَغْضَبْ قَبْلَهُ مِثْلَهُ وَلَنْ يَغْضَبَ بَعْدَهُ مِثْلَهُ ، وَإِنَّهُ نَهَانِى عَنِ الشَّجَرَةِ فَعَصَيْتُهُ ، نَفْسِى نَفْسِى نَفْسِى ، اذْهَبُوا إِلَى غَيْرِى ، اذْهَبُوا إِلَى نُوحٍ ، فَيَأْتُونَ نُوحًا فَيَقُولُونَ يَا نُوحُ إِنَّكَ أَنْتَ أَوَّلُ الرُّسُلِ إِلَى أَهْلِ الأَرْضِ ، وَقَدْ سَمَّاكَ اللَّهُ عَبْدًا شَكُورًا اشْفَعْ لَنَا إِلَى رَبِّكَ ، أَلاَ تَرَى إِلَى مَا نَحْنُ فِيهِ فَيَقُولُ إِنَّ رَبِّى عَزَّ وَجَلَّ قَدْ غَضِبَ الْيَوْمَ غَضَبًا لَمْ يَغْضَبْ قَبْلَهُ مِثْلَهُ ، وَلَنْ يَغْضَبَ بَعْدَهُ مِثْلَهُ ، وَإِنَّهُ قَدْ كَانَتْ لِى دَعْوَةٌ دَعَوْتُهَا عَلَى قَوْمِى نَفْسِى نَفْسِى نَفْسِى اذْهَبُوا إِلَى غَيْرِى ، اذْهَبُوا إِلَى إِبْرَاهِيمَ ، فَيَأْتُونَ إِبْرَاهِيمَ ، فَيَقُولُونَ يَا إِبْرَاهِيمُ ، أَنْتَ نَبِىُّ اللَّهِ وَخَلِيلُهُ مِنْ أَهْلِ الأَرْضِ اشْفَعْ لَنَا إِلَى رَبِّكَ أَلاَ تَرَى إِلَى مَا نَحْنُ فِيهِ فَيَقُولُ لَهُمْ إِنَّ رَبِّى قَدْ غَضِبَ الْيَوْمَ غَضَبًا لَمْ يَغْضَبْ قَبْلَهُ مِثْلَهُ وَلَنْ يَغْضَبَ بَعْدَهُ مِثْلَهُ ، وَإِنِّى قَدْ كُنْتُ كَذَبْتُ ثَلاَثَ كَذَبَاتٍ - فَذَكَرَهُنَّ أَبُو حَيَّانَ فِى الْحَدِيثِ - نَفْسِى نَفْسِى نَفْسِى ، اذْهَبُوا إِلَى غَيْرِى اذْهَبُوا إِلَى مُوسَى ، فَيَأْتُونَ مُوسَى ، فَيَقُولُونَ يَا مُوسَى أَنْتَ رَسُولُ اللَّهِ ، فَضَّلَكَ اللَّهُ بِرِسَالَتِهِ وَبِكَلاَمِهِ عَلَى النَّاسِ ، اشْفَعْ لَنَا إِلَى رَبِّكَ أَلاَ تَرَى إِلَى مَا نَحْنُ فِيهِ فَيَقُولُ إِنَّ رَبِّى قَدْ غَضِبَ الْيَوْمَ غَضَبًا لَمْ يَغْضَبْ قَبْلَهُ مِثْلَهُ ، وَلَنْ يَغْضَبَ بَعْدَهُ مِثْلَهُ ، وَإِنِّى قَدْ قَتَلْتُ نَفْسًا لَمْ أُومَرْ بِقَتْلِهَا ، نَفْسِى نَفْسِى نَفْسِى ، اذْهَبُوا إِلَى غَيْرِى ، اذْهَبُوا إِلَى عِيسَى ، فَيَأْتُونَ عِيسَى فَيَقُولُونَ يَا عِيسَى أَنْتَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ ، وَكَلَّمْتَ النَّاسَ فِى الْمَهْدِ صَبِيًّا اشْفَعْ لَنَا أَلاَ تَرَى إِلَى مَا نَحْنُ فِيهِ فَيَقُولُ عِيسَى إِنَّ رَبِّى قَدْ غَضِبَ الْيَوْمَ غَضَبًا لَمْ يَغْضَبْ قَبْلَهُ مِثْلَهُ ، وَلَنْ يَغْضَبَ بَعْدَهُ مِثْلَهُ - وَلَمْ يَذْكُرْ ذَنْبًا - نَفْسِى نَفْسِى نَفْسِى ، اذْهَبُوا إِلَى غَيْرِى اذْهَبُوا إِلَى مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم فَيَأْتُونَ مُحَمَّدًا صلى الله عليه وسلم فَيَقُولُونَ يَا مُحَمَّدُ أَنْتَ رَسُولُ اللَّهِ وَخَاتَمُ الأَنْبِيَاءِ ، وَقَدْ غَفَرَ اللَّهُ لَكَ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ ، اشْفَعْ لَنَا إِلَى رَبِّكَ أَلاَ تَرَى إِلَى مَا نَحْنُ فِيهِ فَأَنْطَلِقُ فَآتِى تَحْتَ الْعَرْشِ ، فَأَقَعُ سَاجِدًا لِرَبِّى عَزَّ وَجَلَّ ثُمَّ يَفْتَحُ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ مَحَامِدِهِ وَحُسْنِ الثَّنَاءِ عَلَيْهِ شَيْئًا لَمْ يَفْتَحْهُ عَلَى أَحَدٍ قَبْلِى ثُمَّ يُقَالُ يَا مُحَمَّدُ ارْفَعْ رَأْسَكَ ، سَلْ تُعْطَهْ ، وَاشْفَعْ تُشَفَّعْ ، فَأَرْفَعُ رَأْسِى ، فَأَقُولُ أُمَّتِى يَا رَبِّ ، أُمَّتِى يَا رَبِّ فَيُقَالُ يَا مُحَمَّدُ أَدْخِلْ مِنْ أُمَّتِكَ مَنْ لاَ حِسَابَ عَلَيْهِمْ مِنَ الْبَابِ الأَيْمَنِ مِنْ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ وَهُمْ شُرَكَاءُ النَّاسِ فِيمَا سِوَى ذَلِكَ مِنَ الأَبْوَابِ ، ثُمَّ قَالَ وَالَّذِى نَفْسِى بِيَدِهِ إِنَّ مَا بَيْنَ الْمِصْرَاعَيْنِ مِنْ مَصَارِيعِ الْجَنَّةِ كَمَا بَيْنَ مَكَّةَ وَحِمْيَرَ ، أَوْ كَمَا بَيْنَ مَكَّةَ وَبُصْرَى » .

Açıklama: Kültürümüzde Hadisler projesini ilgilendiren kısım: أَنَا سَيِّدُ النَّاسِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ

Öneri Formu Hadis Id, No: 32236, B004712 Hadis: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُقَاتِلٍ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ أَخْبَرَنَا أَبُو حَيَّانَ التَّيْمِىُّ عَنْ أَبِى زُرْعَةَ بْنِ عَمْرِو بْنِ جَرِيرٍ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ - رضى الله عنه - قَالَ أُتِىَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِلَحْمٍ ، فَرُفِعَ إِلَيْهِ الذِّرَاعُ ، وَكَانَتْ تُعْجِبُهُ ، فَنَهَسَ مِنْهَا نَهْسَةً ثُمَّ قَالَ « أَنَا سَيِّدُ النَّاسِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، وَهَلْ تَدْرُونَ مِمَّ ذَلِكَ يُجْمَعُ النَّاسُ الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ فِى صَعِيدٍ وَاحِدٍ ، يُسْمِعُهُمُ الدَّاعِى ، وَيَنْفُذُهُمُ الْبَصَرُ ، وَتَدْنُو الشَّمْسُ ، فَيَبْلُغُ النَّاسَ مِنَ الْغَمِّ وَالْكَرْبِ مَا لاَ يُطِيقُونَ وَلاَ يَحْتَمِلُونَ فَيَقُولُ النَّاسُ أَلاَ تَرَوْنَ مَا قَدْ بَلَغَكُمْ أَلاَ تَنْظُرُونَ مَنْ يَشْفَعُ لَكُمْ إِلَى رَبِّكُمْ فَيَقُولُ بَعْضُ النَّاسِ لِبَعْضٍ عَلَيْكُمْ بِآدَمَ فَيَأْتُونَ آدَمَ عليه السلام فَيَقُولُونَ لَهُ أَنْتَ أَبُو الْبَشَرِ خَلَقَكَ اللَّهُ بِيَدِهِ . وَنَفَخَ فِيكَ مِنْ رُوحِهِ ، وَأَمَرَ الْمَلاَئِكَةَ فَسَجَدُوا لَكَ ، اشْفَعْ لَنَا إِلَى رَبِّكَ ، أَلاَ تَرَى إِلَى مَا نَحْنُ فِيهِ أَلاَ تَرَى إِلَى مَا قَدْ بَلَغَنَا فَيَقُولُ آدَمُ إِنَّ رَبِّى قَدْ غَضِبَ الْيَوْمَ غَضَبًا لَمْ يَغْضَبْ قَبْلَهُ مِثْلَهُ وَلَنْ يَغْضَبَ بَعْدَهُ مِثْلَهُ ، وَإِنَّهُ نَهَانِى عَنِ الشَّجَرَةِ فَعَصَيْتُهُ ، نَفْسِى نَفْسِى نَفْسِى ، اذْهَبُوا إِلَى غَيْرِى ، اذْهَبُوا إِلَى نُوحٍ ، فَيَأْتُونَ نُوحًا فَيَقُولُونَ يَا نُوحُ إِنَّكَ أَنْتَ أَوَّلُ الرُّسُلِ إِلَى أَهْلِ الأَرْضِ ، وَقَدْ سَمَّاكَ اللَّهُ عَبْدًا شَكُورًا اشْفَعْ لَنَا إِلَى رَبِّكَ ، أَلاَ تَرَى إِلَى مَا نَحْنُ فِيهِ فَيَقُولُ إِنَّ رَبِّى عَزَّ وَجَلَّ قَدْ غَضِبَ الْيَوْمَ غَضَبًا لَمْ يَغْضَبْ قَبْلَهُ مِثْلَهُ ، وَلَنْ يَغْضَبَ بَعْدَهُ مِثْلَهُ ، وَإِنَّهُ قَدْ كَانَتْ لِى دَعْوَةٌ دَعَوْتُهَا عَلَى قَوْمِى نَفْسِى نَفْسِى نَفْسِى اذْهَبُوا إِلَى غَيْرِى ، اذْهَبُوا إِلَى إِبْرَاهِيمَ ، فَيَأْتُونَ إِبْرَاهِيمَ ، فَيَقُولُونَ يَا إِبْرَاهِيمُ ، أَنْتَ نَبِىُّ اللَّهِ وَخَلِيلُهُ مِنْ أَهْلِ الأَرْضِ اشْفَعْ لَنَا إِلَى رَبِّكَ أَلاَ تَرَى إِلَى مَا نَحْنُ فِيهِ فَيَقُولُ لَهُمْ إِنَّ رَبِّى قَدْ غَضِبَ الْيَوْمَ غَضَبًا لَمْ يَغْضَبْ قَبْلَهُ مِثْلَهُ وَلَنْ يَغْضَبَ بَعْدَهُ مِثْلَهُ ، وَإِنِّى قَدْ كُنْتُ كَذَبْتُ ثَلاَثَ كَذَبَاتٍ - فَذَكَرَهُنَّ أَبُو حَيَّانَ فِى الْحَدِيثِ - نَفْسِى نَفْسِى نَفْسِى ، اذْهَبُوا إِلَى غَيْرِى اذْهَبُوا إِلَى مُوسَى ، فَيَأْتُونَ مُوسَى ، فَيَقُولُونَ يَا مُوسَى أَنْتَ رَسُولُ اللَّهِ ، فَضَّلَكَ اللَّهُ بِرِسَالَتِهِ وَبِكَلاَمِهِ عَلَى النَّاسِ ، اشْفَعْ لَنَا إِلَى رَبِّكَ أَلاَ تَرَى إِلَى مَا نَحْنُ فِيهِ فَيَقُولُ إِنَّ رَبِّى قَدْ غَضِبَ الْيَوْمَ غَضَبًا لَمْ يَغْضَبْ قَبْلَهُ مِثْلَهُ ، وَلَنْ يَغْضَبَ بَعْدَهُ مِثْلَهُ ، وَإِنِّى قَدْ قَتَلْتُ نَفْسًا لَمْ أُومَرْ بِقَتْلِهَا ، نَفْسِى نَفْسِى نَفْسِى ، اذْهَبُوا إِلَى غَيْرِى ، اذْهَبُوا إِلَى عِيسَى ، فَيَأْتُونَ عِيسَى فَيَقُولُونَ يَا عِيسَى أَنْتَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ ، وَكَلَّمْتَ النَّاسَ فِى الْمَهْدِ صَبِيًّا اشْفَعْ لَنَا أَلاَ تَرَى إِلَى مَا نَحْنُ فِيهِ فَيَقُولُ عِيسَى إِنَّ رَبِّى قَدْ غَضِبَ الْيَوْمَ غَضَبًا لَمْ يَغْضَبْ قَبْلَهُ مِثْلَهُ ، وَلَنْ يَغْضَبَ بَعْدَهُ مِثْلَهُ - وَلَمْ يَذْكُرْ ذَنْبًا - نَفْسِى نَفْسِى نَفْسِى ، اذْهَبُوا إِلَى غَيْرِى اذْهَبُوا إِلَى مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم فَيَأْتُونَ مُحَمَّدًا صلى الله عليه وسلم فَيَقُولُونَ يَا مُحَمَّدُ أَنْتَ رَسُولُ اللَّهِ وَخَاتَمُ الأَنْبِيَاءِ ، وَقَدْ غَفَرَ اللَّهُ لَكَ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ ، اشْفَعْ لَنَا إِلَى رَبِّكَ أَلاَ تَرَى إِلَى مَا نَحْنُ فِيهِ فَأَنْطَلِقُ فَآتِى تَحْتَ الْعَرْشِ ، فَأَقَعُ سَاجِدًا لِرَبِّى عَزَّ وَجَلَّ ثُمَّ يَفْتَحُ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ مَحَامِدِهِ وَحُسْنِ الثَّنَاءِ عَلَيْهِ شَيْئًا لَمْ يَفْتَحْهُ عَلَى أَحَدٍ قَبْلِى ثُمَّ يُقَالُ يَا مُحَمَّدُ ارْفَعْ رَأْسَكَ ، سَلْ تُعْطَهْ ، وَاشْفَعْ تُشَفَّعْ ، فَأَرْفَعُ رَأْسِى ، فَأَقُولُ أُمَّتِى يَا رَبِّ ، أُمَّتِى يَا رَبِّ فَيُقَالُ يَا مُحَمَّدُ أَدْخِلْ مِنْ أُمَّتِكَ مَنْ لاَ حِسَابَ عَلَيْهِمْ مِنَ الْبَابِ الأَيْمَنِ مِنْ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ وَهُمْ شُرَكَاءُ النَّاسِ فِيمَا سِوَى ذَلِكَ مِنَ الأَبْوَابِ ، ثُمَّ قَالَ وَالَّذِى نَفْسِى بِيَدِهِ إِنَّ مَا بَيْنَ الْمِصْرَاعَيْنِ مِنْ مَصَارِيعِ الْجَنَّةِ كَمَا بَيْنَ مَكَّةَ وَحِمْيَرَ ، أَوْ كَمَا بَيْنَ مَكَّةَ وَبُصْرَى » . Tercemesi: -.......Ebû Hureyre (R) şöyle demiştir: Bir kerresinde Rasûlullah'ın sofrasına et yemeği getirildi ve kendisine bir kol kaldırılıp sunuldu. Çünkü Rasûrullah etin bu kısmını severdi. Ondan ön dişleriyle bir lokma kopardı. Sonra şöyle anlattı:

"Ben kıyamet gününde bütün insanların seyyidiyim, efendisiyim. Bu neden bilir misiniz? Bütün insanlar, evvelkiler ve sonra gelenler olarak düz ve geniş bir sahada toplanırlar. Öyle düz ve geniş sâhâ ki, orada bir çağırıcı çağırınca sesini herkese işittirecek, bakan bir insanın gözü de mahşer halkım bir bakışta görebilecek (Dağ, tepe gibi görmeye, işitmeye bir mâni' bulunmayacak). Bir de güneş (bütün sı-caklığıyle) yaklaşacak. Artık insanların gamı, meşakkati dayanamayacakları ve taşıyamayacakları bir dereceye ulaşacak. Bu sırada insanlar birbirine:

— Size ulaşan şu faciayı görmüyor musunuz? Rabb'inizin huzurunda şef âat edecek bir şefaatçi (bulmak çâresine) niye bakmıyorsunuz? diyecekler.

Bunun üzerine mahşer halkının bâzısı bâzısına:

— Haydi Âdem 'e gidiniz! diyecek, akabinde insanlar Âdem Peygamber'e gidecekler ve ona:

— (Ey Âdem!) Sen insan nev'inin babasısın. Allah seni kendi eliyle yarattı ve sana kendi canibinden olan rûh üfledi, sonra meleklere emretti, onlar da sana secde ettiler. Rabb'ine bizim hakkımızda şefaat dile. Ey atamız, içinde bulunduğumuz şu müşkil vaziyeti görmüyor musun? Bize ulaşan şu sıkıntıyı bilmiyor musun? diyecekler]

Âdem de:

— Rabb'im, bugün öyle bir öfke etmiştir ki, ne bundan önce böyle öfkelenmiş, ve ne de bundan sonra bunun benzeri bir öfke ile öfke edecektir. Hem Rabb'im beni cennet ağacı meyvesinden birini yemekten nehyetmiş iken, ben âsî olup yemiştim. (Onun için size şefaat edemem, şimdi ben kendimi düşünüyorum.) Vay nefsim, nefsim nefsim! Siz benden başka bir şefaatçiye gidiniz: Nûh 'a gidiniz! diyecek.

Onlar da Nûh 'a varacaklar ve:

— Ey Nûh, sen yeryüzü halkına gönderilen rasûllerin birincisi-sin. Allah sana Kur'ân'da "Çok şükreden kul" adını vermiştir. Lütfen hakkımızda Rabb'in huzurunda şefaat et! İçinde bulunduğumuz sıkıntılı hâli görmüyor musun? diyecekler.

Nûh Peygamber de:

— Azız ve Celîl olan Rabb 'im bugün celâllenmiştir. Öyle bir derecede ki bundan önce böyle gadâb etmemiş, bundan sonra da böyle celâllenmeyecektir. Benim de bir dua edişim var: Ben onu vaktiyle kavmimin helaki için dua etmiştim. (Ben de şimdi kendimi düşünüyorum.) Vay nefsim, nefsim, nefsim! Şimdi siz benden başka bir şefaatçiye gidiniz, İbrahim'e gidiniz! diyecek.

Onlar da İbrahim 'e varacaklar ve:

— Ey İbrahim, sen yeryüzündeki insanlardan Allah 'in Peygamberi ve Haltlisin (dostusun) Rabb'in huzurunda bize şefaat et, içinde bulunduğumuz şu sıkıntılı hâli görüyorsun! diyecekler.

İbrahim Peygamber de onlara:

— Bu gün Rabb'imin celâl sıfatı tecellî etmiştir. Hem bir derecede ki bundan önce böyle gadâb etmemiş,, bundan sonra da böyle gadâb etmeyecektir. Ben üç kene yalan(a benzer söz) söylemiştim. -RâvîEbû Hayyân hadîsin içinde bunları zikretmiştir.- (Şimdi kendimi düşünüyorum.) Vay nefsim, nefsim, nefsim! Artık siz benden başkasına gidiniz, Musa'ya gidiniz! diyecektir.

Onlar da Musa'ya gidecekler ve:

— Yâ Mûsâ, sen Allah'ın rasûlüsün. Allah seni elçi yapmasıyla ve kelâm söylemesi ile insanlar üzerine faziletli kıldı. Rabb'in huzurunda bizim için şefaat et! İçinde bulunduğumuz acıklı hâli görmektesin, diyecekler.

Mûsâ Peygamber de onlara:

— Rabb 'im bugün celâl sıfatı ile tecellî etti, o derecede ki, ne şimdiye kadar bu derece öfkeli olmuş, ne de bundan sonra bunun gibi öfkeli olacaktır. Ben ise öldürülmesiyle me'mûr olmadığım bir canı öldürdüm 345. (Şimdi ben nefsimi düşünüyorum.) Ah nefsim, nefsim, nefsim! Siz benden başka bir şefaatçiye gidiniz, isa'ya gidiniz! diyecek. Onlar da îsâ Peygamber'e gelecekler ve:

— Yâîsâ, sen Allah'ın Rasûlüsün ve Allah Taâlâ'mn Meryem'e koyduğu ve onun tarafından olan bir ruhsun, sen beşikte bir sabî iken insanlara söz söyledin! Rabb 'in huzurunda bizim için şefaat et, içinde bulunduğumuz ıztırâbı görmektesin! diyecekler.

îsâ Peygamber de onlara:

— Rabb'im bugün, bundan evvel benzerini yapmadığı ve.bundan sonra da benzerini yapmayacağı bir gadâbla gadâb etmiştir, diyecek ve kendine âid hiçbir günâh zikretmeden: Âh nefsim, nefsim, nefsim! diye endîşesini açıklayarak: Siz benden başkasına gidiniz, Mu-hammed'e gidiniz! diyecek.

Onlar da Muhammed'e gelecekler de:

— Yâ Muhammed! Sen Allah'ın Rasûlü'sün ve peygamberlerin hâtemisin. Allah senin geçmiş ve gelecek bütün günâhlarını mağfiret etmiştir. Rabb'in huzurunda bizim için şefaat et, içinde bulunduğumuz elem ve ıztırâbı görmektesin! diyecekler.

Bunun üzerine ben hemen Arş'in altına giderim de Azîz ve Celîl olan Rabb'ime secde edici olarak yere kapanırım. Sonra secdemde Allah bana kendisine yapılacak hamdlerinden ve üzerine güzel senadan öylesini açıp ilham edecektir ki, benden önce onu hiçbir kimseye açmamıştır. (Ben o hamdler ve senalarla hamd ve sena ettikten) sonra Allah tarafından bana:

— Yâ Muhammed! Başını kaldır, iste, istediğin sana verilecektir; şefaat et, şefaatin kabul olunacaktır! buyurulur.

Ben secdeden başımı kaldırıp:

— Yâ Rabb ümmetim! Yfl Rabb ümmetim! diye şefaat dileğimi söylerim.

Bana:

— Yâ Muhammed, ümmetinden üzerinde hesâb ve suâl olmayanları cennetin kapılarından olan sağ kapıdan cennete koy! Onlar ı cennetin bundan başka olan öbür kapılarında da insanlarla ortaktırlar, buy urulacak."

Bundan sonra Rasûlullah: "Nefsim elinde bulunan Allah'a ye-

mîn ederim ki, cennetin kapı kanatlarından iki kanadın arası Mekke ile Himyer yâhud Mekke ile Busrâ arası kadar geniştir" dedi Açıklama: Kültürümüzde Hadisler projesini ilgilendiren kısım: أَنَا سَيِّدُ النَّاسِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ Yazar, Kitap, Bölüm: Buhârî, Sahîh-i Buhârî, Tefsîr 5, 2/212 Senetler: 1. Ebu Hureyre ed-Devsî (Abdurrahman b. Sahr)
2. Ebu Zür'a b. Amr el-Beceli (Herim b. Amr b. Cerir b. Abdullah)
3. Ebu Hayyan Yahya b. Saîd et-Teymî (Yahya b. Saîd b. Hayyan)
4. Ebu Abdurrahman Abdullah b. Mübarek el-Hanzalî (Abdullah b. Mübarek b. Vadıh)
5. Muhammed b. Mukatil el-Mervezî (Muhammed b. Mukatil)
Konular: Cennet, Dereceleri
Hz. Peygamber, ahirette ümmetiyle ilgili tavrı
Hz. Peygamber, Allah'a sevgili oluşu
Hz. Peygamber, diğer peygamberlerden farkı
Hz. Peygamber, sevdiği yemekler
Hz. Peygamber, ümmetine merhamet
Hz. Peygamber, ümmetine şefkat göstermesi
Hz. Peygamber, üstünlüğü
Hz. Peygamber, vasıfları, şemaili, hasaisi
Kıyamet, ahvali
Kıyamet, sıkıntıları
Peygamberler, Hz. Adem
Peygamberler, Hz. İbrahim ve ailesi
Peygamberler, Hz. İsa
Peygamberler, Hz. Musa ve Ailesi
Peygamberler, Hz. Nuh
Şefaat, Hz. Peygamber'in

32236 B004712 Buhari, Tefsir, (Benî İsraîl) 5

Buhârî Sahîh-i Buhârî Tefsîr 5, 2/212

Senedi ve Konuları

1. Ebu Hureyre ed-Devsî (Abdurrahman b. Sahr)

2. Ebu Zür'a b. Amr el-Beceli (Herim b. Amr b. Cerir b. Abdullah)

3. Ebu Hayyan Yahya b. Saîd et-Teymî (Yahya b. Saîd b. Hayyan)

4. Ebu Abdurrahman Abdullah b. Mübarek el-Hanzalî (Abdullah b. Mübarek b. Vadıh)

5. Muhammed b. Mukatil el-Mervezî (Muhammed b. Mukatil)

Gelişmiş Arama

أنا سيد الناس يوم القيامة