ثُمَّ ذَكَرَ الْحَدِيثَ الَّذِى أَخْبَرَنَاهُ أَبُو بَكْرٍ : أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ الْقَاضِى حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ : مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ أَخْبَرَنَا الرَّبِيعُ بْنُ سُلَيْمَانَ أَخْبَرَنَا الشَّافِعِىُّ أَخْبَرَنَا سَعِيدُ بْنُ سَالِمٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ يَزِيدَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبَّادِ بْنِ جَعْفَرٍ قَالَ : قَعْدَنَا إِلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ : سَأَلَ رَجُلٌ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَ : مَا الْحَاجُّ؟ قَالَ :« الشَّعِثُ التَّفِلُ ». فَقَامَ آخَرُ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ أَىُّ الْحَجَّةِ أَفْضَلُ؟ قَالَ :« الْعَجُّ وَالثَّجُّ ». فَقَامَ آخَرُ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا السَّبِيلُ؟ قَالَ :« زَادٌ وَرَاحِلَةٌ ». {ج} هَذَا الَّذِى عَنَى الشَّافِعِىُّ بِقَوْلِهِ مِنْهَا مَا يَمْتَنِعُ أَهْلُ الْعِلْمِ مِنْ تَثْبِيتِهِ وَإِنَّمَا امْتَنَعُوا مِنْهُ لأَنَّ الْحَدِيثَ يُعْرَفُ بِإِبْرَاهِيمَ بْنِ يَزِيدَ الْخُوزِىِّ وَقَدْ ضَعَّفَهُ أَهْلُ الْعِلْمِ بِالْحَدِيثِ. أَخْبَرَنَا أَبُو سَعْدٍ الْمَالِينِىُّ أَخْبَرَنَا أَبُو أَحْمَدَ بْنُ عَدِىٍّ الْحَافِظُ حَدَّثَنَا عَلِىُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ سُلَيْمَانَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ أَبِى مَرْيَمَ قَالَ سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ مَعِينٍ يَقُولُ : إِبْرَاهِيمُ بْنُ يَزِيدَ الْخُوزِىُّ رَوَى حَدِيثَ مُحَمَّدِ بْنِ عَبَّادٍ هَذَا لَيْسَ بِثِقَةٍ. قَالَ الشَّيْخُ وَقَدْ رَوَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبَّادٍ إِلاَّ أَنَّهُ أَضْعَفُ مِنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ يَزِيدَ ، وَرَوَاهُ أَيْضًا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَجَّاجِ عَنْ جَرِيرِ بْنِ حَازِمٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبَّادٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ الْحَجَّاجِ مَتْرُوكٌ. وَرُوِىَ عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِى عَرُوبَةَ وَحَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسٍ عَنِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- فِى الزَّادِ وَالرَّاحِلَةِ وَلاَ أُرَاهُ إِلاَّ وَهَمًا. Öneri Formu Hadis Id, No: 145462, BS008711 Hadis: ثُمَّ ذَكَرَ الْحَدِيثَ الَّذِى أَخْبَرَنَاهُ أَبُو بَكْرٍ : أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ الْقَاضِى حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ : مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ أَخْبَرَنَا الرَّبِيعُ بْنُ سُلَيْمَانَ أَخْبَرَنَا الشَّافِعِىُّ أَخْبَرَنَا سَعِيدُ بْنُ سَالِمٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ يَزِيدَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبَّادِ بْنِ جَعْفَرٍ قَالَ : قَعْدَنَا إِلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ : سَأَلَ رَجُلٌ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَ : مَا الْحَاجُّ؟ قَالَ :« الشَّعِثُ التَّفِلُ ». فَقَامَ آخَرُ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ أَىُّ الْحَجَّةِ أَفْضَلُ؟ قَالَ :« الْعَجُّ وَالثَّجُّ ». فَقَامَ آخَرُ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا السَّبِيلُ؟ قَالَ :« زَادٌ وَرَاحِلَةٌ ». {ج} هَذَا الَّذِى عَنَى الشَّافِعِىُّ بِقَوْلِهِ مِنْهَا مَا يَمْتَنِعُ أَهْلُ الْعِلْمِ مِنْ تَثْبِيتِهِ وَإِنَّمَا امْتَنَعُوا مِنْهُ لأَنَّ الْحَدِيثَ يُعْرَفُ بِإِبْرَاهِيمَ بْنِ يَزِيدَ الْخُوزِىِّ وَقَدْ ضَعَّفَهُ أَهْلُ الْعِلْمِ بِالْحَدِيثِ. أَخْبَرَنَا أَبُو سَعْدٍ الْمَالِينِىُّ أَخْبَرَنَا أَبُو أَحْمَدَ بْنُ عَدِىٍّ الْحَافِظُ حَدَّثَنَا عَلِىُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ سُلَيْمَانَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ أَبِى مَرْيَمَ قَالَ سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ مَعِينٍ يَقُولُ : إِبْرَاهِيمُ بْنُ يَزِيدَ الْخُوزِىُّ رَوَى حَدِيثَ مُحَمَّدِ بْنِ عَبَّادٍ هَذَا لَيْسَ بِثِقَةٍ. قَالَ الشَّيْخُ وَقَدْ رَوَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبَّادٍ إِلاَّ أَنَّهُ أَضْعَفُ مِنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ يَزِيدَ ، وَرَوَاهُ أَيْضًا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَجَّاجِ عَنْ جَرِيرِ بْنِ حَازِمٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبَّادٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ الْحَجَّاجِ مَتْرُوكٌ. وَرُوِىَ عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِى عَرُوبَةَ وَحَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسٍ عَنِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- فِى الزَّادِ وَالرَّاحِلَةِ وَلاَ أُرَاهُ إِلاَّ وَهَمًا. Tercemesi: Açıklama: Yazar, Kitap, Bölüm: Beyhakî, Sünen-i Kebir, Hac 8711, 9/215 Senetler: () Konular: Hac, farziyyeti Hac, ihramlının telbiye ve tehlili Hac, kime farzdır? Hac, Umre, toplum ve birey açısından önemi Hac, ve umrenin fazileti Hz. Peygamber, ayetleri tefsiri Kur'an, Ayet Yorumu 145462 BS008711 Beyhaki, Sünenü'l Kübra, IV, 529 Beyhakî Sünen-i Kebir Hac 8711, 9/215 Senedi ve Konuları Hac, farziyyeti Hac, ihramlının telbiye ve tehlili Hac, kime farzdır? Hac, Umre, toplum ve birey açısından önemi Hac, ve umrenin fazileti Hz. Peygamber, ayetleri tefsiri Kur'an, Ayet Yorumu