866 - أَخبَرنا صَفْوَانُ بْنُ عِيسَى، عَنْ سُلَيْمَانَ التَّيْمِيِّ، عَنْ أَبِي نَضْرَةَ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَلَيه وسَلم قَالَ: أَمَّا أَهْلُ النَّارِ الَّذِينَ هُمْ أَهْلُهَا فَلاَ يَحْيَوْنَ فِيهَا، وَلاَ يَمُوتُونَ، أَوْ لاَ يَمُوتُونَ فِيهَا، وَلاَ يَحْيَوْنَ، وَأَمَّا أَقْوَامٌ يُرِيدُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ بِهِمُ الرَّحْمَةَ فَتُمِيتُهُمُ النَّارُ فَيَدْخُلُ عَلَيْهِمُ الشُّفَعَاءُ، فَيَحْمِلُ مِنْهُمُ الضَّبَارَةَ فَيَبُثُّهُمْ عَلَى نَهَرٍ فِي الْجَنَّةِ نَهَرٌ يُقَالُ لَهُ نَهَرُ الْحَيَاةِ، أَوْ نَهَرُ الْحَيَاءِ، أَوْ نَهَرُ الْحَيَوَانِ، فَيَنْبُتونَ كَمَا تَنْبُتُ الْحَبَّةُ فِي حَمِيلِ السَّيْلِ، أَلَمْ تَرَوْا إِلَى الشَّجَرَةِ تَكُونُ خَضْرَاءَ، ثُمَّ تَكُونُ صَفْرَاءَ، أَوْ تَكُونُ صَفْرَاءَ ثُمَّ تَكُونُ خَضْرَاءَ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ: كَأَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَلَيه وسَلم كَانَ بِالْبَادِيَةِ. Öneri Formu Hadis Id, No: 264711, MAH000866 Hadis: 866 - أَخبَرنا صَفْوَانُ بْنُ عِيسَى، عَنْ سُلَيْمَانَ التَّيْمِيِّ، عَنْ أَبِي نَضْرَةَ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَلَيه وسَلم قَالَ: أَمَّا أَهْلُ النَّارِ الَّذِينَ هُمْ أَهْلُهَا فَلاَ يَحْيَوْنَ فِيهَا، وَلاَ يَمُوتُونَ، أَوْ لاَ يَمُوتُونَ فِيهَا، وَلاَ يَحْيَوْنَ، وَأَمَّا أَقْوَامٌ يُرِيدُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ بِهِمُ الرَّحْمَةَ فَتُمِيتُهُمُ النَّارُ فَيَدْخُلُ عَلَيْهِمُ الشُّفَعَاءُ، فَيَحْمِلُ مِنْهُمُ الضَّبَارَةَ فَيَبُثُّهُمْ عَلَى نَهَرٍ فِي الْجَنَّةِ نَهَرٌ يُقَالُ لَهُ نَهَرُ الْحَيَاةِ، أَوْ نَهَرُ الْحَيَاءِ، أَوْ نَهَرُ الْحَيَوَانِ، فَيَنْبُتونَ كَمَا تَنْبُتُ الْحَبَّةُ فِي حَمِيلِ السَّيْلِ، أَلَمْ تَرَوْا إِلَى الشَّجَرَةِ تَكُونُ خَضْرَاءَ، ثُمَّ تَكُونُ صَفْرَاءَ، أَوْ تَكُونُ صَفْرَاءَ ثُمَّ تَكُونُ خَضْرَاءَ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ: كَأَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَلَيه وسَلم كَانَ بِالْبَادِيَةِ. Tercemesi: Açıklama: Yazar, Kitap, Bölüm: Abd b. Humeyd, Müntehab Müsned-i Abd b. Humeyd, Ebu Said el-Hudrî 866, 2/388 Senetler: () Konular: 264711 MAH000866 Abd b. Humeyd Müntehab Müsned-i Abd b. Humeyd Ebu Said el-Hudrî 866, 2/388 Senedi ve Konuları