حدثنا حفص بن عمر بن الصباح الرقي ثنا أبو معمر المقصد قال ثما عبدالوارث بن سعيد قال حدثني حسين المعلوم قال ثنا عبدالله بن بريدة قال حدثني عامر بن شراحيل الشعبي- شعب همدان- أبه سأل فاطمة بنت قيس أخت لضحاك بن قيس ، وكانت من المهاجرات الأول= حدثني حديثا سمعته من رسول الله صلي الله عليه و سلم، (لاتسنديه الي أحد غيرك <غيره>، نالت= لئن شئت لأفعلن، قال لها= أجل حدثني) قالت=سمعت نداء منادي رسول الله صلى الله عليه و سلم ينادي ان الصلاة جامعة فخرجت الى المسجد فصليت مع رسول الله صلى الله عليه و سلم فكنت في صف النساء الذي يلي ظهور القوم فلما قضى رسول الله صلى الله عليه و سلم صلاته جلس على المنبر وهو يضحك فقال ليلزم كل انسان مصلاه ثم قال هل تدرون لم جمعتكم قالوا الله ورسوله أعلم قال اني والله ما جمعتكم لرغبة ولا لرهبة ولكني جمعتكم لأن تميما الداري كان رجلا نصرانيا فجاء وبايع وأسلم وحدثني حديثا وافق الذي كنت حدثتكم أحدثكم عن مسيح الدجال حدثني أنه ركب في سفينة بحرية مع ثلاثين رجلا من لخم وجذام فلعب بهم الموج شهرا في البحر ثم أرموا ارفضوا الى جزيرة في البحر حين غروب مغرب الشمس فجلسوا في قارب السفينة فدخلوا الجزيرة فلقيتهم دابة اهلب كثيرة الشعر لا يدرون ما قبله من دبره من كثرة الشعر فقالوا ويلك ما أنت قالت أنا الجساسة قالوا وما الجساسة قالت أيها القوم انطلقوا الى هذا الرجل في الدير فإنه الى خبركم بالأشواق فلما سمت لنا رجلا فرقنا منها أن تكون شيطانة فانطلقنا سراعا حتى دخلنا الدير فإذا فيه أعظم انسان رأيناه قط خلقا وأشده وثاقا مجموعة يداه الى عنقه ما بين ركبتيه الى كعبيه بالحديد قلنا ويلك ما أنت قال قد قدرتم على خبري فأخبروني ما أنتم قالوا نحن أناس من العرب ركبنا في سفينة بحرية فصادفنا البحر حين اغتلم فلعب بن الموج شهرا ثم الفتنا أرفينا الى جزيرتك هذه فجلسنا في قاربها فدخلنا الجزيرة فلقيتنا دابة أهلب كثيرة الشعر لا ندري قبله من دبره من كثرة الشعر فقلنا ويلك ما أنت قالت انا الجساسة فقلنا وما الجساسة قالت اعمدوا الى هذا الرجل فإنه إلى خبركم بالأشواق فأقبلنا إليك سراعا وفزعنا منها ولم نأمن ما أمنا ان تكون شيطانه فقال أخبروني عن نخل بيسان قلنا عن أي شأنها تستخبر قال اسألكم عن نخلها هل يثمر قلنا له نعم قال أما انه يوشك ان لا يثمر قال أخبروني عن بحيرة الطبرية قلنا عن أي شأنها تستخبر قال هل فيها ماء قالوا هي كثيرة الماء قال أخبروني عن عين زغر قالوا عن أي شأنها تستخبر قال هل في العين ماء وهي يزرع أهلها بماء العين قلنا نعم هي كثيرة الماء وأهلها يزرعون بمائها قال أخبروني عن النبي الامي ما فعل قالوا خرج من مكة ونزل يثرب قال أقاتلته العرب قلنا نعم قال كيف صنع بهم فأخبرناه أنه قد ظهر على من يليه من العرب وأطاعوه قال انه كان ذلك قال لهم لقد كان ذلك قلنا نعم قال أما ان ذاك خير لهم أن يطيعوه أن يصنعوه وإني مخبركم عني اني أنا المسيح الدجال وإنه يوشك أن يؤذن لي في الخروج فأخرج فأسير في الأرض فلا ادع قرية الا هبطتها في أربعين ليلة غير مكة وطيبة وهما محرمتان علي كلتاهما كلما أردت أن أدخل واحدة منها استقبلني ملك بيده السيف صلتا يصدني عنها وان على كل نقب منها ملائكة يحرسونها قال رسول الله صلى الله عليه و سلم وطعن ضرب بمخصرته المنبر هذه طيبة هذه طيبة هذه طيبة يعني المدينة الا فهل كنت حدثتكم ذلك قال الناس نعم قال فإنه فإنما أعجبني حديث تميم الداري لأنه وافق الذي كنت حدثتكم عنه وعن المدينة ومكة الا انه في بحر الشام أو بحر اليمن لا بل من قبل المشرق ما هو من قبل المشرق ما هو من قبل المشرق وأومأ بيده قبل المشرق قالت فحفظت هذا من رسول الله صلى الله عليه و سلم
Öneri Formu
Hadis Id, No:
183623, MK22184
Hadis:
حدثنا حفص بن عمر بن الصباح الرقي ثنا أبو معمر المقصد قال ثما عبدالوارث بن سعيد قال حدثني حسين المعلوم قال ثنا عبدالله بن بريدة قال حدثني عامر بن شراحيل الشعبي- شعب همدان- أبه سأل فاطمة بنت قيس أخت لضحاك بن قيس ، وكانت من المهاجرات الأول= حدثني حديثا سمعته من رسول الله صلي الله عليه و سلم، (لاتسنديه الي أحد غيرك <غيره>، نالت= لئن شئت لأفعلن، قال لها= أجل حدثني) قالت=سمعت نداء منادي رسول الله صلى الله عليه و سلم ينادي ان الصلاة جامعة فخرجت الى المسجد فصليت مع رسول الله صلى الله عليه و سلم فكنت في صف النساء الذي يلي ظهور القوم فلما قضى رسول الله صلى الله عليه و سلم صلاته جلس على المنبر وهو يضحك فقال ليلزم كل انسان مصلاه ثم قال هل تدرون لم جمعتكم قالوا الله ورسوله أعلم قال اني والله ما جمعتكم لرغبة ولا لرهبة ولكني جمعتكم لأن تميما الداري كان رجلا نصرانيا فجاء وبايع وأسلم وحدثني حديثا وافق الذي كنت حدثتكم أحدثكم عن مسيح الدجال حدثني أنه ركب في سفينة بحرية مع ثلاثين رجلا من لخم وجذام فلعب بهم الموج شهرا في البحر ثم أرموا ارفضوا الى جزيرة في البحر حين غروب مغرب الشمس فجلسوا في قارب السفينة فدخلوا الجزيرة فلقيتهم دابة اهلب كثيرة الشعر لا يدرون ما قبله من دبره من كثرة الشعر فقالوا ويلك ما أنت قالت أنا الجساسة قالوا وما الجساسة قالت أيها القوم انطلقوا الى هذا الرجل في الدير فإنه الى خبركم بالأشواق فلما سمت لنا رجلا فرقنا منها أن تكون شيطانة فانطلقنا سراعا حتى دخلنا الدير فإذا فيه أعظم انسان رأيناه قط خلقا وأشده وثاقا مجموعة يداه الى عنقه ما بين ركبتيه الى كعبيه بالحديد قلنا ويلك ما أنت قال قد قدرتم على خبري فأخبروني ما أنتم قالوا نحن أناس من العرب ركبنا في سفينة بحرية فصادفنا البحر حين اغتلم فلعب بن الموج شهرا ثم الفتنا أرفينا الى جزيرتك هذه فجلسنا في قاربها فدخلنا الجزيرة فلقيتنا دابة أهلب كثيرة الشعر لا ندري قبله من دبره من كثرة الشعر فقلنا ويلك ما أنت قالت انا الجساسة فقلنا وما الجساسة قالت اعمدوا الى هذا الرجل فإنه إلى خبركم بالأشواق فأقبلنا إليك سراعا وفزعنا منها ولم نأمن ما أمنا ان تكون شيطانه فقال أخبروني عن نخل بيسان قلنا عن أي شأنها تستخبر قال اسألكم عن نخلها هل يثمر قلنا له نعم قال أما انه يوشك ان لا يثمر قال أخبروني عن بحيرة الطبرية قلنا عن أي شأنها تستخبر قال هل فيها ماء قالوا هي كثيرة الماء قال أخبروني عن عين زغر قالوا عن أي شأنها تستخبر قال هل في العين ماء وهي يزرع أهلها بماء العين قلنا نعم هي كثيرة الماء وأهلها يزرعون بمائها قال أخبروني عن النبي الامي ما فعل قالوا خرج من مكة ونزل يثرب قال أقاتلته العرب قلنا نعم قال كيف صنع بهم فأخبرناه أنه قد ظهر على من يليه من العرب وأطاعوه قال انه كان ذلك قال لهم لقد كان ذلك قلنا نعم قال أما ان ذاك خير لهم أن يطيعوه أن يصنعوه وإني مخبركم عني اني أنا المسيح الدجال وإنه يوشك أن يؤذن لي في الخروج فأخرج فأسير في الأرض فلا ادع قرية الا هبطتها في أربعين ليلة غير مكة وطيبة وهما محرمتان علي كلتاهما كلما أردت أن أدخل واحدة منها استقبلني ملك بيده السيف صلتا يصدني عنها وان على كل نقب منها ملائكة يحرسونها قال رسول الله صلى الله عليه و سلم وطعن ضرب بمخصرته المنبر هذه طيبة هذه طيبة هذه طيبة يعني المدينة الا فهل كنت حدثتكم ذلك قال الناس نعم قال فإنه فإنما أعجبني حديث تميم الداري لأنه وافق الذي كنت حدثتكم عنه وعن المدينة ومكة الا انه في بحر الشام أو بحر اليمن لا بل من قبل المشرق ما هو من قبل المشرق ما هو من قبل المشرق وأومأ بيده قبل المشرق قالت فحفظت هذا من رسول الله صلى الله عليه و سلم
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
Kıyamet Alametleri, Cessase
Kıyamet, alametleri, Deccal
Şehirler, Medine'nin taun ve deccalden korunmuşluğu