وَقَدْ أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ فُورَكَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ حَبِيبٍ حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ سَمِعَ مُرَّةَ قَالَ قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ : ثَلاَثٌ لأَنْ يَكُونَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- بَيَّنَهُنَّ أَحَبُّ إِلَىَّ مِنْ حُمُرِ النَّعَمِ : الْخِلاَفَةُ وَالْكَلاَلَةُ وَالرِّبَا. فَقُلْتُ لِمُرَّةَ : وَمَنْ يَشُكُّ فِى الْكَلاَلَةِ مَا هُوَ دُونَ الْوَلَدِ وَالْوَالِدِ قَالَ : إِنَّهُمْ يَشُكُّونَ فِى الْوَالِدِ. Öneri Formu Hadis Id, No: 149275, BS012410 Hadis: وَقَدْ أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ فُورَكَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ حَبِيبٍ حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ سَمِعَ مُرَّةَ قَالَ قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ : ثَلاَثٌ لأَنْ يَكُونَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- بَيَّنَهُنَّ أَحَبُّ إِلَىَّ مِنْ حُمُرِ النَّعَمِ : الْخِلاَفَةُ وَالْكَلاَلَةُ وَالرِّبَا. فَقُلْتُ لِمُرَّةَ : وَمَنْ يَشُكُّ فِى الْكَلاَلَةِ مَا هُوَ دُونَ الْوَلَدِ وَالْوَالِدِ قَالَ : إِنَّهُمْ يَشُكُّونَ فِى الْوَالِدِ. Tercemesi: Açıklama: Yazar, Kitap, Bölüm: Beyhakî, Sünen-i Kebir, Ferâiz 12410, 12/472 Senetler: () Konular: Faiz, Riba Miras, kelâlenin Yönetim, halife, tayini ve seçimi 149275 BS012410 Beyhaki, Sünenü'l Kübra, VI, 363 Beyhakî Sünen-i Kebir Ferâiz 12410, 12/472 Senedi ve Konuları Faiz, Riba Miras, kelâlenin Yönetim, halife, tayini ve seçimi
أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ : عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَحْيَى بْنِ عَبْدِ الْجَبَّارِ السُّكَّرِىُّ بِبَغْدَادَ أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّفَّارُ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ الرَّمَادِىُّ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ عَنِ الزُّهْرِىِّ عَنْ سَالِمٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ : دَخَلْتُ عَلَى حَفْصَةَ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهَا فَقَالَتْ : أَعَلِمْتَ أَنَّ أَبَاكَ غَيْرُ مُسْتَخْلِفٍ؟ قَالَ قُلْتُ : كَلاَّ . قَالَتْ : إِنَّهُ فَاعِلٌ. فَحَلَفْتُ أَنْ أُكَلِّمَهُ فِى ذَلِكَ فَخَرَجْتُ فِى سَفَرٍ أَوْ قَالَ فِى غَزَاةٍ فَلَمْ أُكَلِّمْهُ فَكُنْتُ فِى سَفَرِى كَأَنَّمَا أَحْمِلُ بِيَمِينِى جَبَلاً حَتَّى قَدِمْتُ فَدَخَلْتُ عَلَيْهِ فَجَعَلَ يُسَائِلُنِى فَقُلْتُ لَهُ إِنِّى سَمِعْتُ النَّاسَ يَقُولُونَ مَقَالَةً فَآلَيْتُ أَنْ أَقُولَهَا لَكَ زَعَمُوا أَنَّكَ غَيْرُ مُسْتَخْلِفٍ وَقَدْ عَلِمْتُ أَنَّهُ لَوْ كَانَ لَكَ رَاعِى غَنَمٍ فَجَاءَكَ وَقَدْ تَرَكَ رِعَايَتَهُ رَأَيْتَ أَنْ قَدْ ضَيَّعَ فَرِعَايَةُ النَّاسِ أَشَدُّ قَالَ فَوَافَقَهُ قَوْلِى فَأَطْرَقَ مَلِيًّا ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ فَقَالَ : إِنَّ اللَّهَ يَحْفَظُ دِينَهُ وَإِنْ لاَ أَسْتَخْلِفْ فَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- لَمْ يَسْتَخْلِفْ وَإِنْ أَسْتَخْلِفْ فَإِنَّ أَبَا بَكْرٍ قَدِ اسْتَخْلَفَ . قَالَ : فَمَا هُوَ إِلاَّ أَنْ ذَكَرَ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَأَبَا بَكْرٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ فَعَلِمْتُ أَنَّهُ لاَ يَعْدِلُ بِرَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- أَحَدًا وَأَنَّهُ غَيْرُ مُسْتَخْلِفٍ. رَوَاهُ مُسْلِمٌ فِى الصَّحِيحِ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ وَغَيْرِهِ عَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ وَأَخْرَجَهُ الْبُخَارِىُّ مِنْ وَجْهٍ آخَرَ عَنْ مَعْمَرٍ. Öneri Formu Hadis Id, No: 153780, BS16650 Hadis: أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ : عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَحْيَى بْنِ عَبْدِ الْجَبَّارِ السُّكَّرِىُّ بِبَغْدَادَ أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّفَّارُ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ الرَّمَادِىُّ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ عَنِ الزُّهْرِىِّ عَنْ سَالِمٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ : دَخَلْتُ عَلَى حَفْصَةَ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهَا فَقَالَتْ : أَعَلِمْتَ أَنَّ أَبَاكَ غَيْرُ مُسْتَخْلِفٍ؟ قَالَ قُلْتُ : كَلاَّ . قَالَتْ : إِنَّهُ فَاعِلٌ. فَحَلَفْتُ أَنْ أُكَلِّمَهُ فِى ذَلِكَ فَخَرَجْتُ فِى سَفَرٍ أَوْ قَالَ فِى غَزَاةٍ فَلَمْ أُكَلِّمْهُ فَكُنْتُ فِى سَفَرِى كَأَنَّمَا أَحْمِلُ بِيَمِينِى جَبَلاً حَتَّى قَدِمْتُ فَدَخَلْتُ عَلَيْهِ فَجَعَلَ يُسَائِلُنِى فَقُلْتُ لَهُ إِنِّى سَمِعْتُ النَّاسَ يَقُولُونَ مَقَالَةً فَآلَيْتُ أَنْ أَقُولَهَا لَكَ زَعَمُوا أَنَّكَ غَيْرُ مُسْتَخْلِفٍ وَقَدْ عَلِمْتُ أَنَّهُ لَوْ كَانَ لَكَ رَاعِى غَنَمٍ فَجَاءَكَ وَقَدْ تَرَكَ رِعَايَتَهُ رَأَيْتَ أَنْ قَدْ ضَيَّعَ فَرِعَايَةُ النَّاسِ أَشَدُّ قَالَ فَوَافَقَهُ قَوْلِى فَأَطْرَقَ مَلِيًّا ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ فَقَالَ : إِنَّ اللَّهَ يَحْفَظُ دِينَهُ وَإِنْ لاَ أَسْتَخْلِفْ فَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- لَمْ يَسْتَخْلِفْ وَإِنْ أَسْتَخْلِفْ فَإِنَّ أَبَا بَكْرٍ قَدِ اسْتَخْلَفَ . قَالَ : فَمَا هُوَ إِلاَّ أَنْ ذَكَرَ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَأَبَا بَكْرٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ فَعَلِمْتُ أَنَّهُ لاَ يَعْدِلُ بِرَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- أَحَدًا وَأَنَّهُ غَيْرُ مُسْتَخْلِفٍ. رَوَاهُ مُسْلِمٌ فِى الصَّحِيحِ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ وَغَيْرِهِ عَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ وَأَخْرَجَهُ الْبُخَارِىُّ مِنْ وَجْهٍ آخَرَ عَنْ مَعْمَرٍ. Tercemesi: Açıklama: Yazar, Kitap, Bölüm: Beyhakî, Sünen-i Kebir, Kıtâl-u ehl-i bağy 16650, 16/531 Senetler: () Konular: Biat, bağlılık bildirimi Biat, biat alımı Yönetim, halife, tayini ve seçimi Yönetim, Hilafet tartışmaları,Hz. Peygamber'in vefatından sonra 153780 BS16650 Beyhaki, Sünenü'l Kübra, VIII,234 Beyhakî Sünen-i Kebir Kıtâl-u ehl-i bağy 16650, 16/531 Senedi ve Konuları Biat, bağlılık bildirimi Biat, biat alımı Yönetim, halife, tayini ve seçimi Yönetim, Hilafet tartışmaları,Hz. Peygamber'in vefatından sonra
وَأَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ َأَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ طَاهِرِ بْنِ يَحْيَى حَدَّثَنِى أَبِى َخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِى خَالِدٍ الْفَرَّاءُ حَدَّثَنَا أَبِى حَدَّثَنَا الْمُبَارَكُ بْنُ فَضَالَةَ عَنِ الْحَسَنِ : أَنَّ أَبَا بَكْرٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ خَطَبَ النَّاسَ فَحَمِدَ اللَّهَ وَأَثْنَى عَلَيْهِ ثُمَّ قَالَ : إِنَّ أَكْيَسَ الْكَيْسِ التَّقْوَى وَأَحْمَقَ الْحُمْقَ الْفُجُورُ أَلاَ وَإِنَّ الصِّدْقَ عِنْدِى الأَمَانَةُ وَالْكَذِبَ الْخِيَانَةُ أَلاَ وَإِنَّ الْقَوِىَّ عِنْدِى ضَعِيفٌ حَتَّى آخُذَ مِنْهُ الْحَقَّ وَالضَّعِيفَ عِنْدِى قَوِىٌّ حَتَّى آخُذَ لَهُ الْحَقَّ أَلاَ وَإِنِّى قَدْ وُلِّيتُ عَلَيْكُمْ وَلَسْتُ بِأَخْيَرِكُمْ. قَالَ الْحَسَنُ : هُوَ وَاللَّهِ خَيْرُهُمْ غَيْرَ مُدَافَعٍ وَلَكِنَّ الْمُؤْمِنَ يَهْضِمُ نَفْسِهُ. ثُمَّ قَالَ : لَوَدِدْتُ أَنَّهُ كَفَانِى هَذَا الأَمْرَ أَحَدُكُمْ. قَالَ الْحَسَنُ : صَدَقَ وَاللَّهِ. وَإِنْ أَنْتُمْ أَرْدَتُمُونِى عَلَى مَا كَانَ اللَّهُ يُقِيمُ نَبِيَّهُ مِنَ الْوَحْىِ مَا ذَلِكَ عِنْدِى إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ فَرَاعُونِى فَلَمَّا أَصْبَحَ غَدَا إِلَى السُّوقِ فَقَالَ لَهُ عُمَرُ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ : أَيْنَ تُرِيدُ؟ قَالَ السُّوقَ قَالَ : قَدْ جَاءَكَ مَا يَشْغَلُكَ عَنِ السُّوقِ. قَالَ : سُبْحَانَ اللَّهِ يَشْغَلُنِى عَنْ عِيَالِى قَالَ : تَفْرِضُ بِالْمَعْرُوفِ قَالَ : وَيْحَ عُمَرَ إِنِّى أَخَافُ أَنْ لاَ يَسَعَنِى أَنْ آكُلَ مِنْ هَذَا الْمَالِ شَيْئًا قَالَ فَأَنْفَقَ فِى سَنَتَيْنِ وَبَعْضِ أُخْرَى ثَمَانِيَةَ آلاَفِ دِرْهَمٍ فَلَمَّا حَضَرَهُ الْمَوْتُ قَالَ قَدْ كُنْتُ قُلْتُ لِعُمَرَ إِنِّى أَخَافُ أَنْ لاَ يَسَعَنِى أَنْ آكُلَ مِنْ هَذَا الْمَالِ شَيْئًا فَغَلَبَنِى فَإِذَا أَنَا مُتُّ فَخُذُوا مِنْ مَالِى ثَمَانِيَةَ آلاَفٍ دِرْهَمٍ وَرُدُّوهَا فِى بَيْتِ الْمَالِ قَالَ فَلَمَّا أُتِىَ بِهَا عُمَرُ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : رَحِمَ اللَّهُ أَبَا بَكْرٍ لَقَدْ أَتْعَبَ مَنْ بَعْدَهُ تَعَبًا شَدِيدًا. Öneri Formu Hadis Id, No: 150026, BS13140 Hadis: وَأَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ َأَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ طَاهِرِ بْنِ يَحْيَى حَدَّثَنِى أَبِى َخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِى خَالِدٍ الْفَرَّاءُ حَدَّثَنَا أَبِى حَدَّثَنَا الْمُبَارَكُ بْنُ فَضَالَةَ عَنِ الْحَسَنِ : أَنَّ أَبَا بَكْرٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ خَطَبَ النَّاسَ فَحَمِدَ اللَّهَ وَأَثْنَى عَلَيْهِ ثُمَّ قَالَ : إِنَّ أَكْيَسَ الْكَيْسِ التَّقْوَى وَأَحْمَقَ الْحُمْقَ الْفُجُورُ أَلاَ وَإِنَّ الصِّدْقَ عِنْدِى الأَمَانَةُ وَالْكَذِبَ الْخِيَانَةُ أَلاَ وَإِنَّ الْقَوِىَّ عِنْدِى ضَعِيفٌ حَتَّى آخُذَ مِنْهُ الْحَقَّ وَالضَّعِيفَ عِنْدِى قَوِىٌّ حَتَّى آخُذَ لَهُ الْحَقَّ أَلاَ وَإِنِّى قَدْ وُلِّيتُ عَلَيْكُمْ وَلَسْتُ بِأَخْيَرِكُمْ. قَالَ الْحَسَنُ : هُوَ وَاللَّهِ خَيْرُهُمْ غَيْرَ مُدَافَعٍ وَلَكِنَّ الْمُؤْمِنَ يَهْضِمُ نَفْسِهُ. ثُمَّ قَالَ : لَوَدِدْتُ أَنَّهُ كَفَانِى هَذَا الأَمْرَ أَحَدُكُمْ. قَالَ الْحَسَنُ : صَدَقَ وَاللَّهِ. وَإِنْ أَنْتُمْ أَرْدَتُمُونِى عَلَى مَا كَانَ اللَّهُ يُقِيمُ نَبِيَّهُ مِنَ الْوَحْىِ مَا ذَلِكَ عِنْدِى إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ فَرَاعُونِى فَلَمَّا أَصْبَحَ غَدَا إِلَى السُّوقِ فَقَالَ لَهُ عُمَرُ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ : أَيْنَ تُرِيدُ؟ قَالَ السُّوقَ قَالَ : قَدْ جَاءَكَ مَا يَشْغَلُكَ عَنِ السُّوقِ. قَالَ : سُبْحَانَ اللَّهِ يَشْغَلُنِى عَنْ عِيَالِى قَالَ : تَفْرِضُ بِالْمَعْرُوفِ قَالَ : وَيْحَ عُمَرَ إِنِّى أَخَافُ أَنْ لاَ يَسَعَنِى أَنْ آكُلَ مِنْ هَذَا الْمَالِ شَيْئًا قَالَ فَأَنْفَقَ فِى سَنَتَيْنِ وَبَعْضِ أُخْرَى ثَمَانِيَةَ آلاَفِ دِرْهَمٍ فَلَمَّا حَضَرَهُ الْمَوْتُ قَالَ قَدْ كُنْتُ قُلْتُ لِعُمَرَ إِنِّى أَخَافُ أَنْ لاَ يَسَعَنِى أَنْ آكُلَ مِنْ هَذَا الْمَالِ شَيْئًا فَغَلَبَنِى فَإِذَا أَنَا مُتُّ فَخُذُوا مِنْ مَالِى ثَمَانِيَةَ آلاَفٍ دِرْهَمٍ وَرُدُّوهَا فِى بَيْتِ الْمَالِ قَالَ فَلَمَّا أُتِىَ بِهَا عُمَرُ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : رَحِمَ اللَّهُ أَبَا بَكْرٍ لَقَدْ أَتْعَبَ مَنْ بَعْدَهُ تَعَبًا شَدِيدًا. Tercemesi: Açıklama: Yazar, Kitap, Bölüm: Beyhakî, Sünen-i Kebir, Kasmu'l-Fey'i ve'l-Ganime 13140, 13/301 Senetler: () Konular: Beytulmal, devletin kesesi Sorumluluk bilinci, Devlet başkanının, aile reisinin vs. Yönetim, adaletli olmak Yönetim, halife, tayini ve seçimi Yönetim, yöneticilikte ehliyet Yönetim, Yöneticiye Bilgi vermek 150026 BS13140 Beyhaki, Sünenü'l Kübra, VI, 580 Beyhakî Sünen-i Kebir Kasmu'l-Fey'i ve'l-Ganime 13140, 13/301 Senedi ve Konuları Beytulmal, devletin kesesi Sorumluluk bilinci, Devlet başkanının, aile reisinin vs. Yönetim, adaletli olmak Yönetim, halife, tayini ve seçimi Yönetim, yöneticilikte ehliyet Yönetim, Yöneticiye Bilgi vermek
أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ الْفَضْلِ الْقَطَّانُ بِبَغْدَادَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ دُرُسْتُوَيْهِ حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ حَدَّثَنِى عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الأُوَيْسِىُّ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ عَنْ صَالِحِ بْنِ كَيْسَانَ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ بْنِ مَسْعُودٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ : إِنَّهُ كَانَ مِنْ خَبَرِنَا حِينَ تَوَفَّى اللَّهُ نَبِيَّهُ -صلى الله عليه وسلم- أَنَّ الأَنْصَارَ خَالَفُونَا وَاجْتَمَعُوا بِأَسْرِهِمْ فِى سَقِيفَةِ بَنِى سَاعِدَةَ وَخَالَفَ عَنَّا عَلِىٌّ وَالزُّبَيْرُ وَمَنْ مَعَهُمَا وَاجْتَمَعَ الْمُهَاجِرُونَ إِلَى أَبِى بَكْرٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ فَقُلْتُ لأَبِى بَكْرٍ يَا أَبَا بَكْرٍ انْطَلِقْ بِنَا إِلَى إِخْوَانِنَا هَؤُلاَءِ مِنَ الأَنْصَارِ فَانْطَلَقْنَا نُرِيدُهُمْ فَلَمَّا دَنَوْنَا مِنْهُمْ لَقِيَنَا مِنْهُمْ رَجُلاَنِ صَالِحَانِ فَذَكَرَا مَا تَمَالأَ عَلَيْهِ الْقَوْمُ فَقَالاَ أَيْنَ تُرِيدُونَ يَا مَعْشَرَ الْمُهَاجِرِينَ فَقُلْنَا نُرِيدُ إِخْوَانَنَا هَؤُلاَءِ مِنَ الأَنْصَارِ فَقَالاَ لاَ عَلَيْكُمْ أَنْ لاَ تَقْرَبُوهُمْ اقْضُوا أَمْرَكُمْ فَقُلْتُ وَاللَّهِ لَنَأْتِيَنَّهُمْ فَانْطَلَقْنَا حَتَّى أَتَيْنَاهُمْ فِى سَقِيفَةِ بَنِى سَاعِدَةَ فَإِذَا رَجُلٌ مُزَمَّلٌ بَيْنَ ظَهْرَانَيْهِمْ فَقُلْتُ مَنْ هَذَا قَالُوا سَعْدُ بْنُ عُبَادَةَ فَقُلْتُ مَا لَهُ قَالُوا يُوعَكُ فَلَمَّا جَلَسْنَا قَلِيلاً تَشَهَّدَ خَطِيبُهُمْ فَأَثْنَى عَلَى اللَّهِ بِمَا هُوَ أَهْلُهُ ثُمَّ قَالَ أَمَا بَعْدُ فَنَحْنُ أَنْصَارُ اللَّهِ وَكَتِيبَةُ الإِسْلاَمِ وَأَنْتُمْ مَعْشَرَ الْمُهَاجِرِينَ رَهْطٌ مِنَّا وَقَدْ دَفَّتْ دَافَّةٌ مِنْ قَوْمِكُمْ فَإِذَا هُمْ يُرِيدُونَ أَنْ يَخْتَزِلُونَا مِنْ أَصْلِنَا وَأَنْ يَحْضُنُونَا مِنَ الأَمْرِ قَالَ فَلَمَّا سَكَتَ أَرَدْتُ أَنْ أَتَكَلَّمَ وَكُنْتُ زَوَّرْتُ مَقَالَةً أَعْجَبَتْنِى أُرِيدُ أَنْ أُقَدِّمَهَا بَيْنَ يَدَىْ أَبِى بَكْرٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ وَكُنْتُ أُدَارِئُ مِنْهُ بَعْضَ الْحَدِّ فَلَمَّا أَرَدْتُ أَنْ أَتَكَلَّمَ قَالَ أَبُو بَكْرٍ رَضِىَ اللَّهِ عَنْهُ عَلَى رِسْلِكَ فَكَرِهْتُ أَنْ أُغْضِبَهُ فَتَكَلَّمَ أَبُو بَكْرٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ فَكَانَ هُوَ أَحْلَمُ مِنِّى وَأَوْقَرُ وَاللَّهِ مَا تَرَكَ مِنْ كَلِمَةٍ أَعْجَبَتْنِى فِى تَزْوِيرِى إِلاَّ قَالَ فِى بَدِيهَتِهِ مِثْلَهَا أَوْ أَفْضَلَ مِنْهَا حَتَّى سَكَتَ قَالَ مَا ذَكَرْتُمْ مِنْ خَيْرٍ فَأَنْتُمْ لَهُ أَهْلٌ وَلَنْ نَعْرِفَ هَذَا الأَمْرَ إِلاَّ لِهَذَا الْحَىِّ مِنْ قُرَيْشٍ هُمْ أَوْسَطُ الْعَرَبِ نَسَبًا وَدَارًا وَقَدْ رَضِيتُ لَكُمْ أَحَدَ هَذَيْنِ الرَّجُلَيْنِ فَبَايِعُوا أَيَّهُمَا شِئْتُمْ وَأَخَذَ بِيَدِى وَبِيَدِ أَبِى عُبَيْدَةَ بْنِ الْجَرَّاحِ وَهُوَ جَالِسٌ بَيْنَنَا فَلَمْ أَكْرَهْ مِمَّا قَالَ غَيْرَهَا كَانَ وَاللَّهِ أَنْ أُقَدَّمَ فَتُضْرَبَ عُنُقِى لاَ يُقَرِّبُنِى ذَلِكَ مِنْ إِثْمٍ أَحَبَّ إِلَىَّ مِنْ أَنْ أَتَأَمَّرَ عَلَى قَوْمٍ فِيهِمْ أَبُو بَكْرٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ اللَّهُمَّ إِلاَّ أَنْ تُسَوِّلَ لِى نَفْسِى عِنْدَ الْمَوْتِ شَيْئًا لاَ أَجِدُهُ الآنَ. فَقَالَ قَائِلُ الأَنْصَارِ : أَنَا جُذَيْلُهَا الْمُحَكَّكُ وَعُذَيْقُهَا الْمُرَجَّبُ مِنَّا أَمِيرٌ وَمِنْكُمْ أَمِيرٌ يَا مَعْشَرَ قُرَيْشٍ وَكَثُرَ اللَّغَطُ وَارْتَفَعَتِ الأَصْوَاتُ حَتَّى فَرِقْتُ مِنْ أَنْ يَقَعَ اخْتِلاَفٌ فَقُلْتُ : ابْسُطْ يَدَكَ يَا أَبَا بَكْرٍ فَبَسَطَ يَدَهُ فَبَايَعْتُهُ وَبَايَعَهُ الْمُهَاجِرُونَ ثُمَّ بَايَعَتْهُ الأَنْصَارُ. رَوَاهُ الْبُخَارِىُّ فِى الصَّحِيحِ عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ الأُوَيْسِىِّ. Öneri Formu Hadis Id, No: 153744, BS16613 Hadis: أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ الْفَضْلِ الْقَطَّانُ بِبَغْدَادَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ دُرُسْتُوَيْهِ حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ حَدَّثَنِى عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الأُوَيْسِىُّ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ عَنْ صَالِحِ بْنِ كَيْسَانَ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ بْنِ مَسْعُودٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ : إِنَّهُ كَانَ مِنْ خَبَرِنَا حِينَ تَوَفَّى اللَّهُ نَبِيَّهُ -صلى الله عليه وسلم- أَنَّ الأَنْصَارَ خَالَفُونَا وَاجْتَمَعُوا بِأَسْرِهِمْ فِى سَقِيفَةِ بَنِى سَاعِدَةَ وَخَالَفَ عَنَّا عَلِىٌّ وَالزُّبَيْرُ وَمَنْ مَعَهُمَا وَاجْتَمَعَ الْمُهَاجِرُونَ إِلَى أَبِى بَكْرٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ فَقُلْتُ لأَبِى بَكْرٍ يَا أَبَا بَكْرٍ انْطَلِقْ بِنَا إِلَى إِخْوَانِنَا هَؤُلاَءِ مِنَ الأَنْصَارِ فَانْطَلَقْنَا نُرِيدُهُمْ فَلَمَّا دَنَوْنَا مِنْهُمْ لَقِيَنَا مِنْهُمْ رَجُلاَنِ صَالِحَانِ فَذَكَرَا مَا تَمَالأَ عَلَيْهِ الْقَوْمُ فَقَالاَ أَيْنَ تُرِيدُونَ يَا مَعْشَرَ الْمُهَاجِرِينَ فَقُلْنَا نُرِيدُ إِخْوَانَنَا هَؤُلاَءِ مِنَ الأَنْصَارِ فَقَالاَ لاَ عَلَيْكُمْ أَنْ لاَ تَقْرَبُوهُمْ اقْضُوا أَمْرَكُمْ فَقُلْتُ وَاللَّهِ لَنَأْتِيَنَّهُمْ فَانْطَلَقْنَا حَتَّى أَتَيْنَاهُمْ فِى سَقِيفَةِ بَنِى سَاعِدَةَ فَإِذَا رَجُلٌ مُزَمَّلٌ بَيْنَ ظَهْرَانَيْهِمْ فَقُلْتُ مَنْ هَذَا قَالُوا سَعْدُ بْنُ عُبَادَةَ فَقُلْتُ مَا لَهُ قَالُوا يُوعَكُ فَلَمَّا جَلَسْنَا قَلِيلاً تَشَهَّدَ خَطِيبُهُمْ فَأَثْنَى عَلَى اللَّهِ بِمَا هُوَ أَهْلُهُ ثُمَّ قَالَ أَمَا بَعْدُ فَنَحْنُ أَنْصَارُ اللَّهِ وَكَتِيبَةُ الإِسْلاَمِ وَأَنْتُمْ مَعْشَرَ الْمُهَاجِرِينَ رَهْطٌ مِنَّا وَقَدْ دَفَّتْ دَافَّةٌ مِنْ قَوْمِكُمْ فَإِذَا هُمْ يُرِيدُونَ أَنْ يَخْتَزِلُونَا مِنْ أَصْلِنَا وَأَنْ يَحْضُنُونَا مِنَ الأَمْرِ قَالَ فَلَمَّا سَكَتَ أَرَدْتُ أَنْ أَتَكَلَّمَ وَكُنْتُ زَوَّرْتُ مَقَالَةً أَعْجَبَتْنِى أُرِيدُ أَنْ أُقَدِّمَهَا بَيْنَ يَدَىْ أَبِى بَكْرٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ وَكُنْتُ أُدَارِئُ مِنْهُ بَعْضَ الْحَدِّ فَلَمَّا أَرَدْتُ أَنْ أَتَكَلَّمَ قَالَ أَبُو بَكْرٍ رَضِىَ اللَّهِ عَنْهُ عَلَى رِسْلِكَ فَكَرِهْتُ أَنْ أُغْضِبَهُ فَتَكَلَّمَ أَبُو بَكْرٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ فَكَانَ هُوَ أَحْلَمُ مِنِّى وَأَوْقَرُ وَاللَّهِ مَا تَرَكَ مِنْ كَلِمَةٍ أَعْجَبَتْنِى فِى تَزْوِيرِى إِلاَّ قَالَ فِى بَدِيهَتِهِ مِثْلَهَا أَوْ أَفْضَلَ مِنْهَا حَتَّى سَكَتَ قَالَ مَا ذَكَرْتُمْ مِنْ خَيْرٍ فَأَنْتُمْ لَهُ أَهْلٌ وَلَنْ نَعْرِفَ هَذَا الأَمْرَ إِلاَّ لِهَذَا الْحَىِّ مِنْ قُرَيْشٍ هُمْ أَوْسَطُ الْعَرَبِ نَسَبًا وَدَارًا وَقَدْ رَضِيتُ لَكُمْ أَحَدَ هَذَيْنِ الرَّجُلَيْنِ فَبَايِعُوا أَيَّهُمَا شِئْتُمْ وَأَخَذَ بِيَدِى وَبِيَدِ أَبِى عُبَيْدَةَ بْنِ الْجَرَّاحِ وَهُوَ جَالِسٌ بَيْنَنَا فَلَمْ أَكْرَهْ مِمَّا قَالَ غَيْرَهَا كَانَ وَاللَّهِ أَنْ أُقَدَّمَ فَتُضْرَبَ عُنُقِى لاَ يُقَرِّبُنِى ذَلِكَ مِنْ إِثْمٍ أَحَبَّ إِلَىَّ مِنْ أَنْ أَتَأَمَّرَ عَلَى قَوْمٍ فِيهِمْ أَبُو بَكْرٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ اللَّهُمَّ إِلاَّ أَنْ تُسَوِّلَ لِى نَفْسِى عِنْدَ الْمَوْتِ شَيْئًا لاَ أَجِدُهُ الآنَ. فَقَالَ قَائِلُ الأَنْصَارِ : أَنَا جُذَيْلُهَا الْمُحَكَّكُ وَعُذَيْقُهَا الْمُرَجَّبُ مِنَّا أَمِيرٌ وَمِنْكُمْ أَمِيرٌ يَا مَعْشَرَ قُرَيْشٍ وَكَثُرَ اللَّغَطُ وَارْتَفَعَتِ الأَصْوَاتُ حَتَّى فَرِقْتُ مِنْ أَنْ يَقَعَ اخْتِلاَفٌ فَقُلْتُ : ابْسُطْ يَدَكَ يَا أَبَا بَكْرٍ فَبَسَطَ يَدَهُ فَبَايَعْتُهُ وَبَايَعَهُ الْمُهَاجِرُونَ ثُمَّ بَايَعَتْهُ الأَنْصَارُ. رَوَاهُ الْبُخَارِىُّ فِى الصَّحِيحِ عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ الأُوَيْسِىِّ. Tercemesi: Açıklama: Yazar, Kitap, Bölüm: Beyhakî, Sünen-i Kebir, Kıtâl-u ehl-i bağy 16613, 16/507 Senetler: () Konular: Biat, biat alımı Ensar, Ensara kin beslemek Ensar, ensarın fazileti Hz. Peygamber, vefatı Yönetim, halife, tayini ve seçimi Yönetim, Halifelerin Peygamber'den sonra çoğalmaları Yönetim, Hilafet tartışmaları,Hz. Peygamber'in vefatından sonra 153744 BS16613 Beyhaki, Sünenü'l Kübra, VIII,222 Beyhakî Sünen-i Kebir Kıtâl-u ehl-i bağy 16613, 16/507 Senedi ve Konuları Biat, biat alımı Ensar, Ensara kin beslemek Ensar, ensarın fazileti Hz. Peygamber, vefatı Yönetim, halife, tayini ve seçimi Yönetim, Halifelerin Peygamber'den sonra çoğalmaları Yönetim, Hilafet tartışmaları,Hz. Peygamber'in vefatından sonra
أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِىُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ بْنِ حَفْصٍ الْمُقْرِئُ ابْنُ الْحَمَّامِىِّ رَحِمَهُ اللَّهُ بِبَغْدَادَ أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ سَلْمَانَ النَّجَّادُ قَالَ قُرِئَ عَلَى مُحَمَّدِ بْنِ الْهَيْثَمِ وَأَنَا أَسْمَعُ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِى أُوَيْسٍ حَدَّثَنِى سُلَيْمَانُ بْنُ بِلاَلٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ أَخْبَرَنِى عُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ عَنْ عَائِشَةَ زَوْجِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- : أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- مَاتَ وَأَبُو بَكْرٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ بِالسُّنْحِ فَقَامَ عُمَرُ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ فَقَالَ : وَاللَّهِ مَا مَاتَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ عُمَرُ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ وَاللَّهِ مَا كَانَ يَقَعُ فِى نَفْسِى إِلاَّ ذَاكَ وَلَيَبْعَثَنَّهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فَيَقْطَعَنَّ أَيْدِىَ رِجَالٍ وَأَرْجُلَهُمْ فَجَاءَ أَبُو بَكْرٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ فَكَشَفَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَقَبَّلَهُ وَقَالَ : بِأَبِى أَنْتَ وَأُمِّى طِبْتَ حَيًّا وَمَيِّتًا وَالَّذِى نَفْسِى بِيَدِهِ لاَ يُذِيقُكَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ الْمَوْتَتَيْنِ أَبَدًا. ثُمَّ خَرَجَ فَقَالَ : أَيُّهَا الْحَالِفُ عَلَى رِسْلِكَ فَلَمَّا تَكَلَّمَ أَبُو بَكْرٍ جَلَسَ عُمَرُ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُمَا فَحَمِدَ اللَّهَ وَأَثْنَى عَلَيْهِ ثُمَّ قَالَ مَنْ كَانَ يَعْبُدُ مُحَمَّدًا فَإِنَّ مُحَمَّدًا قَدْ مَاتَ وَمَنْ كَانَ يَعْبُدُ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ فَإِنَّ اللَّهَ حَىٌّ لاَ يَمُوتُ وَقَالَ {إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ} وَقَالَ {وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ} الآيَةَ كُلَّهَا فَنَشَجَ النَّاسُ يَبْكُونَ وَاجْتَمَعَتِ الأَنْصَارُ إِلَى سَعْدِ بْنِ عُبَادَةَ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ فِى سَقِيفَةِ بَنِى سَاعِدَةَ فَقَالُوا مِنَّا أَمِيرٌ وَمِنْكُمْ أَمِيرٌ فَذَهَبَ إِلَيْهِمْ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ وَأَبُو عُبَيْدَةَ بْنُ الْجَرَّاحِ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُمْ فَذَهَبَ عُمَرُ يَتَكَلَّمُ فَأَسْكَتَهُ أَبُو بَكْرٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ فَكَانَ عُمَرُ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ يَقُولُ : وَاللَّهِ مَا أَرَدْتُ بِذَاكَ إِلاَّ أَنِّى قَدْ هَيَّأْتُ كَلاَمًا قَدْ أَعْجَبَنِى خَشِيتُ أَنْ لاَ يُبْلِغَهُ أَبُو بَكْرٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ فَتَكَلَّمَ وَأَبْلَغَ فَقَالَ فِى كَلاَمِهِ : نَحْنُ الأُمَرَاءُ وَأَنْتُمُ الْوُزَرَاءُ. قَالَ الْحُبَابُ بْنُ الْمُنْذِرِ : لاَ وَاللَّهِ لاَ نَفْعَلُ أَبَدًا مِنَّا أَمِيرٌ وَمِنْكُمْ أَمِيرٌ. فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ : لاَ وَلَكِنَّا الأُمَرَاءُ وَأَنْتُمُ الْوُزَرَاءُ هُمْ أَوْسَطُ الْعَرَبِ دَارًا وَأَعْرَبُهُمْ أَحْسَابًا فَبَايِعُوا عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ أَوْ أَبَا عُبَيْدَةَ بْنَ الْجَرَّاحِ. فَقَالَ عُمَرُ : بَلْ نُبَايِعُكَ أَنْتَ خَيْرُنَا وَسَيِّدُنَا وَأَحَبُّ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَأَخَذَ عُمَرُ بِيَدِهِ فَبَايَعَهُ وَبَايَعَهُ النَّاسُ فَقَالَ قَائِلٌ : قَتَلْتُمْ سَعْدَ بْنَ عُبَادَةَ. فَقَالَ عُمَرُ : قَتَلَهُ اللَّهُ. رَوَاهُ الْبُخَارِىُّ فِى الصَّحِيحِ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِى أُوَيْسٍ. Öneri Formu Hadis Id, No: 153745, BS16614 Hadis: أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِىُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ بْنِ حَفْصٍ الْمُقْرِئُ ابْنُ الْحَمَّامِىِّ رَحِمَهُ اللَّهُ بِبَغْدَادَ أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ سَلْمَانَ النَّجَّادُ قَالَ قُرِئَ عَلَى مُحَمَّدِ بْنِ الْهَيْثَمِ وَأَنَا أَسْمَعُ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِى أُوَيْسٍ حَدَّثَنِى سُلَيْمَانُ بْنُ بِلاَلٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ أَخْبَرَنِى عُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ عَنْ عَائِشَةَ زَوْجِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- : أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- مَاتَ وَأَبُو بَكْرٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ بِالسُّنْحِ فَقَامَ عُمَرُ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ فَقَالَ : وَاللَّهِ مَا مَاتَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ عُمَرُ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ وَاللَّهِ مَا كَانَ يَقَعُ فِى نَفْسِى إِلاَّ ذَاكَ وَلَيَبْعَثَنَّهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فَيَقْطَعَنَّ أَيْدِىَ رِجَالٍ وَأَرْجُلَهُمْ فَجَاءَ أَبُو بَكْرٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ فَكَشَفَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَقَبَّلَهُ وَقَالَ : بِأَبِى أَنْتَ وَأُمِّى طِبْتَ حَيًّا وَمَيِّتًا وَالَّذِى نَفْسِى بِيَدِهِ لاَ يُذِيقُكَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ الْمَوْتَتَيْنِ أَبَدًا. ثُمَّ خَرَجَ فَقَالَ : أَيُّهَا الْحَالِفُ عَلَى رِسْلِكَ فَلَمَّا تَكَلَّمَ أَبُو بَكْرٍ جَلَسَ عُمَرُ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُمَا فَحَمِدَ اللَّهَ وَأَثْنَى عَلَيْهِ ثُمَّ قَالَ مَنْ كَانَ يَعْبُدُ مُحَمَّدًا فَإِنَّ مُحَمَّدًا قَدْ مَاتَ وَمَنْ كَانَ يَعْبُدُ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ فَإِنَّ اللَّهَ حَىٌّ لاَ يَمُوتُ وَقَالَ {إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ} وَقَالَ {وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ} الآيَةَ كُلَّهَا فَنَشَجَ النَّاسُ يَبْكُونَ وَاجْتَمَعَتِ الأَنْصَارُ إِلَى سَعْدِ بْنِ عُبَادَةَ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ فِى سَقِيفَةِ بَنِى سَاعِدَةَ فَقَالُوا مِنَّا أَمِيرٌ وَمِنْكُمْ أَمِيرٌ فَذَهَبَ إِلَيْهِمْ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ وَأَبُو عُبَيْدَةَ بْنُ الْجَرَّاحِ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُمْ فَذَهَبَ عُمَرُ يَتَكَلَّمُ فَأَسْكَتَهُ أَبُو بَكْرٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ فَكَانَ عُمَرُ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ يَقُولُ : وَاللَّهِ مَا أَرَدْتُ بِذَاكَ إِلاَّ أَنِّى قَدْ هَيَّأْتُ كَلاَمًا قَدْ أَعْجَبَنِى خَشِيتُ أَنْ لاَ يُبْلِغَهُ أَبُو بَكْرٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ فَتَكَلَّمَ وَأَبْلَغَ فَقَالَ فِى كَلاَمِهِ : نَحْنُ الأُمَرَاءُ وَأَنْتُمُ الْوُزَرَاءُ. قَالَ الْحُبَابُ بْنُ الْمُنْذِرِ : لاَ وَاللَّهِ لاَ نَفْعَلُ أَبَدًا مِنَّا أَمِيرٌ وَمِنْكُمْ أَمِيرٌ. فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ : لاَ وَلَكِنَّا الأُمَرَاءُ وَأَنْتُمُ الْوُزَرَاءُ هُمْ أَوْسَطُ الْعَرَبِ دَارًا وَأَعْرَبُهُمْ أَحْسَابًا فَبَايِعُوا عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ أَوْ أَبَا عُبَيْدَةَ بْنَ الْجَرَّاحِ. فَقَالَ عُمَرُ : بَلْ نُبَايِعُكَ أَنْتَ خَيْرُنَا وَسَيِّدُنَا وَأَحَبُّ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَأَخَذَ عُمَرُ بِيَدِهِ فَبَايَعَهُ وَبَايَعَهُ النَّاسُ فَقَالَ قَائِلٌ : قَتَلْتُمْ سَعْدَ بْنَ عُبَادَةَ. فَقَالَ عُمَرُ : قَتَلَهُ اللَّهُ. رَوَاهُ الْبُخَارِىُّ فِى الصَّحِيحِ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِى أُوَيْسٍ. Tercemesi: Açıklama: Yazar, Kitap, Bölüm: Beyhakî, Sünen-i Kebir, Kıtâl-u ehl-i bağy 16614, 16/509 Senetler: () Konular: Allah İnancı, Allah tasavvuru Biat, biat alımı Hz. Peygamber, beşer olarak Hz. Peygamber, hitap şekilleri Hz. Peygamber, vefatı Kur'an, Ayet Yorumu Kureyş, Kureyş hakkında Müslüman, peygamber sevgisi Yönetim, halife, tayini ve seçimi Yönetim, Halifelerin Kureyş'ten olması Yönetim, Hilafet tartışmaları,Hz. Peygamber'in vefatından sonra Yönetim, yönetici olmada istekli olmamak 153745 BS16614 Beyhaki, Sünenü'l Kübra, VIII,223 Beyhakî Sünen-i Kebir Kıtâl-u ehl-i bağy 16614, 16/509 Senedi ve Konuları Allah İnancı, Allah tasavvuru Biat, biat alımı Hz. Peygamber, beşer olarak Hz. Peygamber, hitap şekilleri Hz. Peygamber, vefatı Kur'an, Ayet Yorumu Kureyş, Kureyş hakkında Müslüman, peygamber sevgisi Yönetim, halife, tayini ve seçimi Yönetim, Halifelerin Kureyş'ten olması Yönetim, Hilafet tartışmaları,Hz. Peygamber'in vefatından sonra Yönetim, yönetici olmada istekli olmamak
وَأَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ : عَلِىُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بِشْرَانَ بِبَغْدَادَ أَخْبَرَنَا أَبُو جَعْفَرٍ : مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرٍو الرَّزَّازُ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَرْزُوقٍ حَدَّثَنَا شَبَابَةُ بْنُ سَوَّارٍ حَدَّثَنَا شُعَيْبُ بْنُ مَيْمُونٍ حَدَّثَنَا حَصِينُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنٍ عَنِ الشَّعْبِىِّ عَنْ شَقِيقِ بْنِ سَلَمَةَ قَالَ قِيلَ لِعَلِىٍّ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ : اسْتَخْلِفْ عَلَيْنَا. فَقَالَ : مَا اسْتَخْلَفَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَأَسْتَخْلِفَ وَلَكِنْ إِنْ يُرِدِ اللَّهُ بِالنَّاسِ خَيْرًا جَمَعَهُمْ عَلَى خَيْرِهِمْ كَمَا جَمَعَهُمْ بَعْدَ نَبِيِّهِمْ -صلى الله عليه وسلم- عَلَى خَيْرِهِمْ. Öneri Formu Hadis Id, No: 153781, BS16651 Hadis: وَأَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ : عَلِىُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بِشْرَانَ بِبَغْدَادَ أَخْبَرَنَا أَبُو جَعْفَرٍ : مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرٍو الرَّزَّازُ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَرْزُوقٍ حَدَّثَنَا شَبَابَةُ بْنُ سَوَّارٍ حَدَّثَنَا شُعَيْبُ بْنُ مَيْمُونٍ حَدَّثَنَا حَصِينُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنٍ عَنِ الشَّعْبِىِّ عَنْ شَقِيقِ بْنِ سَلَمَةَ قَالَ قِيلَ لِعَلِىٍّ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ : اسْتَخْلِفْ عَلَيْنَا. فَقَالَ : مَا اسْتَخْلَفَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَأَسْتَخْلِفَ وَلَكِنْ إِنْ يُرِدِ اللَّهُ بِالنَّاسِ خَيْرًا جَمَعَهُمْ عَلَى خَيْرِهِمْ كَمَا جَمَعَهُمْ بَعْدَ نَبِيِّهِمْ -صلى الله عليه وسلم- عَلَى خَيْرِهِمْ. Tercemesi: Açıklama: Yazar, Kitap, Bölüm: Beyhakî, Sünen-i Kebir, Kıtâl-u ehl-i bağy 16651, 16/532 Senetler: () Konular: Ehl-i Beyt, Hz. Ali Yönetim, halife, tayini ve seçimi Yönetim, Hilafet tartışmaları,Hz. Peygamber'in vefatından sonra Yönetim, Hz. Ali'nin hilâfet beklentisi 153781 BS16651 Beyhaki, Sünenü'l Kübra, VIII,235 Beyhakî Sünen-i Kebir Kıtâl-u ehl-i bağy 16651, 16/532 Senedi ve Konuları Ehl-i Beyt, Hz. Ali Yönetim, halife, tayini ve seçimi Yönetim, Hilafet tartışmaları,Hz. Peygamber'in vefatından sonra Yönetim, Hz. Ali'nin hilâfet beklentisi
أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ بِشْرَانَ أَخْبَرَنَا أَبُو جَعْفَرٍ : مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرٍو الرَّزَّازُ حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُكْرَمٍ حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ عَامِرٍ حَدَّثَنَا صَالِحُ بْنُ رُسْتُمَ أَبُو عَامِرٍ الْخَزَّازُ عَنِ ابْنِ أَبِى مُلَيْكَةَ قَالَ قَالَتْ عَائِشَةُ أُمُّ الْمُؤْمِنِينَ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهَا : لَمَّا ثَقُلَ أَبِى دَخَلَ عَلَيْهِ فُلاَنٌ وَفُلاَنٌ فَقَالُوا : يَا خَلِيفَةَ رَسُولِ اللَّهِ مَاذَا تَقُولُ لِرَبِّكَ غَدًا إِذَا قَدِمْتَ عَلَيْهِ وَقَدِ اسْتَخْلَفْتَ عَلَيْنَا ابْنَ الْخَطَّابِ؟ قَالَتْ فَأَجْلَسْنَاهُ فَقَالَ : أَبِاللَّهِ تُرْهِبُونِى أَقُولُ اسْتَخْلَفْتُ عَلَيْهِمْ خَيْرَهُمْ. Öneri Formu Hadis Id, No: 153783, BS16653 Hadis: أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ بِشْرَانَ أَخْبَرَنَا أَبُو جَعْفَرٍ : مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرٍو الرَّزَّازُ حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُكْرَمٍ حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ عَامِرٍ حَدَّثَنَا صَالِحُ بْنُ رُسْتُمَ أَبُو عَامِرٍ الْخَزَّازُ عَنِ ابْنِ أَبِى مُلَيْكَةَ قَالَ قَالَتْ عَائِشَةُ أُمُّ الْمُؤْمِنِينَ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهَا : لَمَّا ثَقُلَ أَبِى دَخَلَ عَلَيْهِ فُلاَنٌ وَفُلاَنٌ فَقَالُوا : يَا خَلِيفَةَ رَسُولِ اللَّهِ مَاذَا تَقُولُ لِرَبِّكَ غَدًا إِذَا قَدِمْتَ عَلَيْهِ وَقَدِ اسْتَخْلَفْتَ عَلَيْنَا ابْنَ الْخَطَّابِ؟ قَالَتْ فَأَجْلَسْنَاهُ فَقَالَ : أَبِاللَّهِ تُرْهِبُونِى أَقُولُ اسْتَخْلَفْتُ عَلَيْهِمْ خَيْرَهُمْ. Tercemesi: Açıklama: Yazar, Kitap, Bölüm: Beyhakî, Sünen-i Kebir, Kıtâl-u ehl-i bağy 16653, 16/534 Senetler: () Konular: Yönetim, halife, tayini ve seçimi Yönetim, Hilafet tartışmaları, Hz. peygamber'in vefatından önce 153783 BS16653 Beyhaki, Sünenü'l Kübra, VIII,235 Beyhakî Sünen-i Kebir Kıtâl-u ehl-i bağy 16653, 16/534 Senedi ve Konuları Yönetim, halife, tayini ve seçimi Yönetim, Hilafet tartışmaları, Hz. peygamber'in vefatından önce
أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ حَدَّثَنَا الأَمِيرُ أَبُو أَحْمَدَ خَلَفُ بْنُ أَحْمَدَ أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ الْفَاكِهِىُّ بِمَكَّةَ حَدَّثَنَا أَبُو يَحْيَى بْنُ أَبِى مَسَرَّةَ قَالَ سَمِعْتُ يُوسُفَ بْنَ مُحَمَّدٍ يَقُولُ بَلَغَنِى أَنَّ أَبَا بَكْرٍ الصِّدِّيقَ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ أَوْصَى فِى مَرَضِهِ فَقَالَ لِعُثْمَانَ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ : اكْتُبْ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ هَذَا مَا أَوْصَى بِهِ أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِى قُحَافَةَ عِنْدَ آخِرِ عَهْدِهِ بِالدُّنْيَا خَارِجًا مِنْهَا وَأَوَّلِ عَهْدِهِ بِالآخِرَةِ دَاخِلاً فِيهَا حِينَ يَصْدُقُ الْكَاذِبُ وَيُؤَدِّى الْخَائِنُ وَيُؤْمِنُ الْكَافِرُ إِنِّى اسْتَخْلَفْتُ بَعْدِى عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ فَإِنْ عَدَلَ فَذَاكَ ظَنِّى بِهِ وَرَجَائِى فِيهِ وَإِنْ بَدَّلَ وَجَارَ فَلاَ أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَلِكُلِّ امْرِئٍ مَا اكْتَسَبَ {وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَىَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ} Öneri Formu Hadis Id, No: 153784, BS16654 Hadis: أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ حَدَّثَنَا الأَمِيرُ أَبُو أَحْمَدَ خَلَفُ بْنُ أَحْمَدَ أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ الْفَاكِهِىُّ بِمَكَّةَ حَدَّثَنَا أَبُو يَحْيَى بْنُ أَبِى مَسَرَّةَ قَالَ سَمِعْتُ يُوسُفَ بْنَ مُحَمَّدٍ يَقُولُ بَلَغَنِى أَنَّ أَبَا بَكْرٍ الصِّدِّيقَ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ أَوْصَى فِى مَرَضِهِ فَقَالَ لِعُثْمَانَ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ : اكْتُبْ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ هَذَا مَا أَوْصَى بِهِ أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِى قُحَافَةَ عِنْدَ آخِرِ عَهْدِهِ بِالدُّنْيَا خَارِجًا مِنْهَا وَأَوَّلِ عَهْدِهِ بِالآخِرَةِ دَاخِلاً فِيهَا حِينَ يَصْدُقُ الْكَاذِبُ وَيُؤَدِّى الْخَائِنُ وَيُؤْمِنُ الْكَافِرُ إِنِّى اسْتَخْلَفْتُ بَعْدِى عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ فَإِنْ عَدَلَ فَذَاكَ ظَنِّى بِهِ وَرَجَائِى فِيهِ وَإِنْ بَدَّلَ وَجَارَ فَلاَ أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَلِكُلِّ امْرِئٍ مَا اكْتَسَبَ {وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَىَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ} Tercemesi: Açıklama: Yazar, Kitap, Bölüm: Beyhakî, Sünen-i Kebir, Kıtâl-u ehl-i bağy 16654, 16/534 Senetler: () Konular: Kültürel Hayat, yazışmalar, sahabelerin vs. Kur'an, Ayet Yorumu Yönetim, halife, tayini ve seçimi 153784 BS16654 Beyhaki, Sünenü'l Kübra, VIII,236 Beyhakî Sünen-i Kebir Kıtâl-u ehl-i bağy 16654, 16/534 Senedi ve Konuları Kültürel Hayat, yazışmalar, sahabelerin vs. Kur'an, Ayet Yorumu Yönetim, halife, tayini ve seçimi
أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ فِى آخِرِ الْجُزْءِ الْعَاشِرِ مِنَ الْفَوَائِدِ الْكَبِيرِ لأَبِى الْعَبَّاسِ حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ خَالِدِ بْنِ خَلِىٍّ الْحِمْصِىُّ حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ شُعَيْبِ بْنِ أَبِى حَمْزَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ الزُّهْرِىِّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ الأَنْصَارِىِّ وَكَانَ كَعْبُ بْنُ مَالِكٍ أَحَدَ الثَّلاَثَةِ الَّذِينَ تِيبَ عَلَيْهِمْ فَأَخْبَرَنِى عَبْدُ اللَّهِ بْنُ كَعْبٍ أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَبَّاسٍ أَخْبَرَهُ : أَنَّ عَلِىَّ بْنَ أَبِى طَالِبٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ خَرَجَ مِنْ عِنْدِ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فِى وَجَعِهِ الَّذِى تُوُفِّىَ فِيهِ فَقَالَ النَّاسُ : يَا أَبَا حَسَنٍ كَيْفَ أَصْبَحَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-؟ فَقَالَ : أَصْبَحَ بِحَمْدِ اللَّهِ بَارِئًا. قَالَ : فَأَخَذَ بِيَدِهِ عَبَّاسُ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ فَقَالَ : أَنْتَ وَاللَّهِ بَعْدَ ثَلاَثٍ عَبْدُ الْعَصَا وَإِنِّى وَاللَّهِ لأَرَى رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- سَوْفَ يَتَوَفَّاهُ اللَّهُ مِنْ وَجَعِهِ هَذَا إِنِّى أَعْرِفُ وُجُوهَ بَنِى عَبْدِ الْمُطَّلِبِ عِنْدَ الْمَوْتِ فَاذْهَبْ بِنَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَلْنَسَلْهُ فِى مَنْ هَذَا الأَمْرُ فَإِنْ كَانَ فِينَا عَلِمْنَا ذَلِكَ وَإِنْ كَانَ فِى غَيْرِنَا كَلَّمْنَاهُ فَأَوْصَى بِنَا. قَالَ عَلِىٌّ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ : إِنَّا وَاللَّهِ لَئِنْ سَأَلْنَاهَا رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَمَنَعَنَاهَا لاَ يُعْطِينَاهَا النَّاسُ بَعْدَهُ أَبَدًا وَإِنِّى وَاللَّهِ لاَ أَسْأَلُهَا رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-. رَوَاهُ الْبُخَارِىُّ فِى الصَّحِيحِ عَنْ إِسْحَاقَ عَنْ بِشْرِ بْنِ شُعَيْبٍ. وَفِى هَذَا وَفِيمَا قَبْلَهُ دَلاَلَةٌ عَلَى أَنَّ النَّبِىَّ -صلى الله عليه وسلم- لَمْ يَسْتَخْلِفْ أَحَدًا بِالنَّصِّ عَلَيْه. Öneri Formu Hadis Id, No: 153782, BS16652 Hadis: أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ فِى آخِرِ الْجُزْءِ الْعَاشِرِ مِنَ الْفَوَائِدِ الْكَبِيرِ لأَبِى الْعَبَّاسِ حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ خَالِدِ بْنِ خَلِىٍّ الْحِمْصِىُّ حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ شُعَيْبِ بْنِ أَبِى حَمْزَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ الزُّهْرِىِّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ الأَنْصَارِىِّ وَكَانَ كَعْبُ بْنُ مَالِكٍ أَحَدَ الثَّلاَثَةِ الَّذِينَ تِيبَ عَلَيْهِمْ فَأَخْبَرَنِى عَبْدُ اللَّهِ بْنُ كَعْبٍ أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَبَّاسٍ أَخْبَرَهُ : أَنَّ عَلِىَّ بْنَ أَبِى طَالِبٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ خَرَجَ مِنْ عِنْدِ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فِى وَجَعِهِ الَّذِى تُوُفِّىَ فِيهِ فَقَالَ النَّاسُ : يَا أَبَا حَسَنٍ كَيْفَ أَصْبَحَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-؟ فَقَالَ : أَصْبَحَ بِحَمْدِ اللَّهِ بَارِئًا. قَالَ : فَأَخَذَ بِيَدِهِ عَبَّاسُ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ فَقَالَ : أَنْتَ وَاللَّهِ بَعْدَ ثَلاَثٍ عَبْدُ الْعَصَا وَإِنِّى وَاللَّهِ لأَرَى رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- سَوْفَ يَتَوَفَّاهُ اللَّهُ مِنْ وَجَعِهِ هَذَا إِنِّى أَعْرِفُ وُجُوهَ بَنِى عَبْدِ الْمُطَّلِبِ عِنْدَ الْمَوْتِ فَاذْهَبْ بِنَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَلْنَسَلْهُ فِى مَنْ هَذَا الأَمْرُ فَإِنْ كَانَ فِينَا عَلِمْنَا ذَلِكَ وَإِنْ كَانَ فِى غَيْرِنَا كَلَّمْنَاهُ فَأَوْصَى بِنَا. قَالَ عَلِىٌّ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ : إِنَّا وَاللَّهِ لَئِنْ سَأَلْنَاهَا رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَمَنَعَنَاهَا لاَ يُعْطِينَاهَا النَّاسُ بَعْدَهُ أَبَدًا وَإِنِّى وَاللَّهِ لاَ أَسْأَلُهَا رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-. رَوَاهُ الْبُخَارِىُّ فِى الصَّحِيحِ عَنْ إِسْحَاقَ عَنْ بِشْرِ بْنِ شُعَيْبٍ. وَفِى هَذَا وَفِيمَا قَبْلَهُ دَلاَلَةٌ عَلَى أَنَّ النَّبِىَّ -صلى الله عليه وسلم- لَمْ يَسْتَخْلِفْ أَحَدًا بِالنَّصِّ عَلَيْه. Tercemesi: Açıklama: Yazar, Kitap, Bölüm: Beyhakî, Sünen-i Kebir, Kıtâl-u ehl-i bağy 16652, 16/533 Senetler: () Konular: Ehl-i Beyt, Hz. Ali Yönetim, halife, tayini ve seçimi Yönetim, Hilafet tartışmaları,Hz. Peygamber'in vefatından sonra Yönetim, Hz. Ali'nin hilâfet beklentisi 153782 BS16652 Beyhaki, Sünenü'l Kübra, VIII,235 Beyhakî Sünen-i Kebir Kıtâl-u ehl-i bağy 16652, 16/533 Senedi ve Konuları Ehl-i Beyt, Hz. Ali Yönetim, halife, tayini ve seçimi Yönetim, Hilafet tartışmaları,Hz. Peygamber'in vefatından sonra Yönetim, Hz. Ali'nin hilâfet beklentisi
وَقَدْ أَنْبَأَنِيهِ الْقَاضِى أَبُو بَكْرٍ : أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ إِجَازَةً أَنَّ أَبَا مُحَمَّدٍ الْفَاكِهِىَّ أَخْبَرَهُمْ فَذَكَرَهُ فِى إِسْنَادِهِ نَحْوَهُ.وَرَوَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْمُجَبَّرِ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ مَوْصُولاً. Öneri Formu Hadis Id, No: 153785, BS16655 Hadis: وَقَدْ أَنْبَأَنِيهِ الْقَاضِى أَبُو بَكْرٍ : أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ إِجَازَةً أَنَّ أَبَا مُحَمَّدٍ الْفَاكِهِىَّ أَخْبَرَهُمْ فَذَكَرَهُ فِى إِسْنَادِهِ نَحْوَهُ.وَرَوَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْمُجَبَّرِ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ مَوْصُولاً. Tercemesi: Açıklama: Yazar, Kitap, Bölüm: Beyhakî, Sünen-i Kebir, Kıtâl-u ehl-i bağy 16655, 16/535 Senetler: () Konular: Yönetim, halife, tayini ve seçimi 153785 BS16655 Beyhaki, Sünenü'l Kübra, VIII,236 Beyhakî Sünen-i Kebir Kıtâl-u ehl-i bağy 16655, 16/535 Senedi ve Konuları Yönetim, halife, tayini ve seçimi