Öneri Formu
Hadis Id, No:
73910, HM025477
Hadis:
حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ أَخْبَرَنَا سُفْيَانُ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْأَقْمَرِ عَنْ أَبِي حُذَيْفَةَ رَجُلٍ مِنْ أَصْحَابِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ
ذَهَبْتُ أَحْكِي امْرَأَةً أَوْ رَجُلًا عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا أُحِبُّ أَنْ حَكَيْتُ أَحَدًا وَأَنَّ لِي كَذَا وَكَذَا أَعْظَمَ ذلك.
Tercemesi:
Abdürrezzâk, Süfyân'dan, o da Ali b. Akmer'den o da Abdullah'ın ashabından olan Ebû Huzeyfe'den o da Hz.Aişe'den rivayet etmiştir. Hz. Aişe dedi ki; Hz. Peygamber'in yanında bir adamın taklidini yaptım da (Hz. Peygamber): "Benim için şu kadar (dünya malı verilmiş) olsa da ben bir insanın taklidini yapmayı sevmem" buyurdu.
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Ahmed b. Hanbel, Müsned-i Ahmed, Aişe bt. Ebubekir 25477, 8/227
Senetler:
1. Ümmü Abdullah Aişe bt. Ebu Bekir es-Sıddîk (Aişe bt. Abdullah b. Osman b. Âmir)
2. Ebu Huzeyfe Seleme b. Suheybe el-Hemdani (Seleme b. Suheyb)
3. Ali b. Akmer el-Vedai (Ali b. Akmer b. Amr b. Haris b. Muaviye)
4. Süfyan es-Sevrî (Süfyan b. Said b. Mesruk b. Habib b. Rafi')
5. ُEbu Bekir Abdürrezzak b. Hemmam (Abdürrezzak b. Hemmam b. Nafi)
Konular:
Alay, alay etmek, istihza / alay etme
Gıybet, gıybet etmek, dedi kodu yapmak
Taklit, insanları taklit etmek
ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب قل أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزؤون (65)
قال أبو جعفر : يقول تعالى جل ثناؤه لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم : ولئن سألت يا محمد هؤلاء المنافقين عما قالوا من الباطل والكذب ليقولن لك : إنما قلنا ذلك لعبا وكنا نخوض في حديث لعبا وهزؤا ! يقول الله لمحمد صلى الله عليه وسلم : قل يا محمد أبالله وآيات كتابه ورسوله كنتم تستهزئون ؟
وكان ابن إسحق يقول : الذي قال هذه المقالة كما :
حدثنا ابن حميد قال حدثنا سلمة عن ابن إسحق قال : كان الذي قال هذه المقالة فيما بلغني وديعة بن ثابت أخو بني أمية بن زيد من بني عمرو بن عوف
حدثنا علي بن داود قال حدثنا عبد الله بن صالح قال حدثنا الليث قال حدثني هشام بن سعد عن زيد بن أسلم : أن رجلا من المنافقين قال لعوف بن مالك في غزوة تبوك : ما لقرائنا هؤلاء أرغبنا بطونا وأكذبنا ألسنة وأجبننا عند اللقاء ! فقال له عوف : ولكنك منافق ! لأخبرن رسول الله صلى الله عليه وسلم ! فذهب عوف إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ليخبره فوجد القرآن قد سبقه قال زيد : قال عبد الله بن عمر : فنظرت إليه متعلقا بحقب ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم تنكبه الحجارة يقول : { إنما كنا نخوض ونلعب } ! فيقول له النبي صلى الله عليه وسلم : { أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزئون ؟ } ما يزيده
حدثني يونس قال أخبرنا ابن وهب قال حدثني هشام بن سعد عن زيد بن أسلم عن عبد الله بن عمر قال : قال رجل في غزوة تبوك في مجلس : ما رأينا مثل قرائنا هؤلاء أرغب بطونا ولا أكذب ألسنا ولا أجبن عند اللقاء ! فقال رجل في المجلس : كذبت ولكنك منافق ! لأخبرن رسول الله صلى الله عليه وسلم ! فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم ونزل القرآن قال عبد الله بن عمر : فأنا رأيته متعلقا بحقب ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم تنكبه الحجارة وهو يقول : ( يا رسول الله إنما كنا نخوض ونلعب ! ) ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : { أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزئون * لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم }
حدثني يعقوب بن إبراهيم قال حدثنا ابن علية قال أخبرنا أيوب عن عكرمة في قوله : { ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب } إلى قوله : { بأنهم كانوا مجرمين } قال : فكان رجل ممن إن شاء الله عفا عنه يقول : ( اللهم إني أسمع آية أنا أعنى بها تقشعر منها الجلود وتجب منها القلوب اللهم فاجعل وفاتي قتلا في سبيلك لا يقول أحد : أنا غسلت أنا كفنت أنا دفنت ) قال : فأصيب يوم اليمامة فما أحد من المسلمين إلا وجد غيره
حدثنا بشر قال حدثنا يزيد قال حدثنا سعيد عن قتادة قوله : { ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب } الآية قال : [ بينا رسول الله صلى الله عليه وسلم يسير في غزوته إلى تبوك وبين يديه ناس من المنافقين فقالوا : ( يرجو هذا الرجل أن يفتح قصور الشأم وحصونها ! هيهات هيهات ) ! فأطلع الله نبيه صلى الله عليه وسلم على ذلك فقال نبي الله صلى الله عليه وسلم : احبسوا علي الركب ! فأتاهم فقاله : قلتم كذا قلتم كذا قالوا : ( يا نبي الله إنما كنا نخوض ونلعب ) فأنزل الله تبارك وتعالى فيهم ما تسمعون ]
حدثنا محمد بن عبد الأعلى قال حدثنا محمد بن ثور عن معمر عن قتادة : { ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب } قال : [ بينما النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة تبوك وركب من المنافقين يسيرون بين يديه فقالوا : يظن هذا أن يفتح قصور الروم وحصونها ! فأطلع الله نبيه صلى الله عليه وسلم على ما قالوا فقال : علي بهؤلاء النفر ! فدعاهم فقال : قلتم كذا وكذا ! فحلفوا : ما كنا إلا نخوض ونلعب ! ]
حدثنا الحارث قال حدثنا عبد العزيز قال حدثنا أبو معشر عن محمد بن كعب وغيره قالوا : [ قال رجل من المنافقين : ما أرى قراءنا هؤلاء إلا أرغبنا بطونا وأكذبنا ألسنة وأجبننا عند اللقاء ! فرفع ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد ارتحل وركب ناقته فقال : يا رسول الله إنما كنا نخوض ونلعب ! فقال : { أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزئون } إلى قوله : { مجرمين } وإن رجليه لتنسفان الحجارة وما يلتفت إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو متعلق بنسعة رسول الله صلى الله عليه وسلم ]
حدثني محمد بن عمرو قال حدثنا أبو عاصم قال حدثنا عيسى عن ابن أبي نجيح عن مجاهد : { إنما كنا نخوض ونلعب } قال : قال رجل من المنافقين : ( يحدثنا محمد أن ناقة فلان بوادي كذا وكذا في يوم كذا وكذا ! وما يدريه ما الغيب ؟ )
حدثنا القاسم قال حدثنا الحسين قال حدثني حجاج عن ابن جريج عن مجاهد بنحوه
Öneri Formu
Hadis Id, No:
202074, TT1
Hadis:
ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب قل أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزؤون (65)
قال أبو جعفر : يقول تعالى جل ثناؤه لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم : ولئن سألت يا محمد هؤلاء المنافقين عما قالوا من الباطل والكذب ليقولن لك : إنما قلنا ذلك لعبا وكنا نخوض في حديث لعبا وهزؤا ! يقول الله لمحمد صلى الله عليه وسلم : قل يا محمد أبالله وآيات كتابه ورسوله كنتم تستهزئون ؟
وكان ابن إسحق يقول : الذي قال هذه المقالة كما :
حدثنا ابن حميد قال حدثنا سلمة عن ابن إسحق قال : كان الذي قال هذه المقالة فيما بلغني وديعة بن ثابت أخو بني أمية بن زيد من بني عمرو بن عوف
حدثنا علي بن داود قال حدثنا عبد الله بن صالح قال حدثنا الليث قال حدثني هشام بن سعد عن زيد بن أسلم : أن رجلا من المنافقين قال لعوف بن مالك في غزوة تبوك : ما لقرائنا هؤلاء أرغبنا بطونا وأكذبنا ألسنة وأجبننا عند اللقاء ! فقال له عوف : ولكنك منافق ! لأخبرن رسول الله صلى الله عليه وسلم ! فذهب عوف إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ليخبره فوجد القرآن قد سبقه قال زيد : قال عبد الله بن عمر : فنظرت إليه متعلقا بحقب ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم تنكبه الحجارة يقول : { إنما كنا نخوض ونلعب } ! فيقول له النبي صلى الله عليه وسلم : { أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزئون ؟ } ما يزيده
حدثني يونس قال أخبرنا ابن وهب قال حدثني هشام بن سعد عن زيد بن أسلم عن عبد الله بن عمر قال : قال رجل في غزوة تبوك في مجلس : ما رأينا مثل قرائنا هؤلاء أرغب بطونا ولا أكذب ألسنا ولا أجبن عند اللقاء ! فقال رجل في المجلس : كذبت ولكنك منافق ! لأخبرن رسول الله صلى الله عليه وسلم ! فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم ونزل القرآن قال عبد الله بن عمر : فأنا رأيته متعلقا بحقب ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم تنكبه الحجارة وهو يقول : ( يا رسول الله إنما كنا نخوض ونلعب ! ) ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : { أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزئون * لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم }
حدثني يعقوب بن إبراهيم قال حدثنا ابن علية قال أخبرنا أيوب عن عكرمة في قوله : { ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب } إلى قوله : { بأنهم كانوا مجرمين } قال : فكان رجل ممن إن شاء الله عفا عنه يقول : ( اللهم إني أسمع آية أنا أعنى بها تقشعر منها الجلود وتجب منها القلوب اللهم فاجعل وفاتي قتلا في سبيلك لا يقول أحد : أنا غسلت أنا كفنت أنا دفنت ) قال : فأصيب يوم اليمامة فما أحد من المسلمين إلا وجد غيره
حدثنا بشر قال حدثنا يزيد قال حدثنا سعيد عن قتادة قوله : { ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب } الآية قال : [ بينا رسول الله صلى الله عليه وسلم يسير في غزوته إلى تبوك وبين يديه ناس من المنافقين فقالوا : ( يرجو هذا الرجل أن يفتح قصور الشأم وحصونها ! هيهات هيهات ) ! فأطلع الله نبيه صلى الله عليه وسلم على ذلك فقال نبي الله صلى الله عليه وسلم : احبسوا علي الركب ! فأتاهم فقاله : قلتم كذا قلتم كذا قالوا : ( يا نبي الله إنما كنا نخوض ونلعب ) فأنزل الله تبارك وتعالى فيهم ما تسمعون ]
حدثنا محمد بن عبد الأعلى قال حدثنا محمد بن ثور عن معمر عن قتادة : { ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب } قال : [ بينما النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة تبوك وركب من المنافقين يسيرون بين يديه فقالوا : يظن هذا أن يفتح قصور الروم وحصونها ! فأطلع الله نبيه صلى الله عليه وسلم على ما قالوا فقال : علي بهؤلاء النفر ! فدعاهم فقال : قلتم كذا وكذا ! فحلفوا : ما كنا إلا نخوض ونلعب ! ]
حدثنا الحارث قال حدثنا عبد العزيز قال حدثنا أبو معشر عن محمد بن كعب وغيره قالوا : [ قال رجل من المنافقين : ما أرى قراءنا هؤلاء إلا أرغبنا بطونا وأكذبنا ألسنة وأجبننا عند اللقاء ! فرفع ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد ارتحل وركب ناقته فقال : يا رسول الله إنما كنا نخوض ونلعب ! فقال : { أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزئون } إلى قوله : { مجرمين } وإن رجليه لتنسفان الحجارة وما يلتفت إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو متعلق بنسعة رسول الله صلى الله عليه وسلم ]
حدثني محمد بن عمرو قال حدثنا أبو عاصم قال حدثنا عيسى عن ابن أبي نجيح عن مجاهد : { إنما كنا نخوض ونلعب } قال : قال رجل من المنافقين : ( يحدثنا محمد أن ناقة فلان بوادي كذا وكذا في يوم كذا وكذا ! وما يدريه ما الغيب ؟ )
حدثنا القاسم قال حدثنا الحسين قال حدثني حجاج عن ابن جريج عن مجاهد بنحوه
Tercemesi:
"Şâyet kendilerine (niçin alay ettiklerini) sorsan, “Biz sadece lâfa dalmıştık ve aramızda eğleniyorduk”, derler. De ki: “Allah’la, O’nun âyetleriyle ve peygamberiyle mi eğleniyordunuz?” (Tevbe, 65)Ebu Cafer (et-Taberî)dedi ki; Allahu Teala bu ayette Rasûlüne " Ey Muhammed! bu münafıklara konuştukları batıl ve yalan şeylerden soracak olursan; sana 'Biz lafa dalmıştık, aramızda şakalaşıyorduk' derler" diye buyurmuştur. Allahu Teala Muhammed'e (s.a.s)diyor ki; onların bu sözüne karşılık de ki; "Allah’la, O’nun âyetleriyle ve peygamberiyle mi eğleniyordunuz." İbn İshak bu olayı Amr b. Avf oğullarından Ümeyye b. Zeyd'in kardeşi Vedia b. Sâbit'in naklettiğine göre Ali b. Davûd, Abdullah b. Sâlih, Leys, Hişâm b. S'ad ve Zeyd b. Eslem tarikiyle şöyle zikreder: Münafıklardan biri Tebûk gazvesinde Avf b. Mâlik'e şöyle demişti: "Bizim şu kurrâmız kadar midelerine düşkün, dilleri yalancı ve düşmanla karşılaşma esnasında korkak hiç kimseyi görmedim." Bunun üzerine Avf b. Mâlik o kişiye, "Sen ancak münafıksın. Mutlaka bunu Allah Rasûlüne haber vereceğim" dedi. Avf b. Mâlik, Allah Rasûlünün yanına haber verme üzere gitti ancak bu haber Allah Rasûlüne ulaşmış ve Kur'an (ayet) nazil olmuştu. Zeyd'in nakline göre Abdullah b. Ömer derki; "Ben onu gördüm. Allah Rasûlü'nün devesinin üzengesine asılmış ve taşlar ayağını yaralıyorken,"Ey Allah'ın Elçisi! Biz sadece eğleniyorduk, diyordu ve Allah Rasûlü de "Allah’la, O’nun âyetleriyle ve peygamberiyle mi alay ediyordunuz?" şeklinde karşılık verdi.
Yunus'un İbn Vehb'ten onun Hişâm b. Sa'd'tan onun Zeyd b. Eslem'den onun da rivayetine göre Abdullah b. Ömer şöyle demiştir: tebuk gazvesinde birisi bir mecliste, "Bizim şu kurrâmız kadar midelerine düşkün, dilleri yalancı ve düşmanla karşılaşma esnasında korkak hiç kimseyi görmedim, demişti. Meclisteki birisi de, yalan söyledin. Fakat sen münafıksın. Mutlaka Allah rasulüne haver vereceğim, dedi. Bu, Allah Rasûlüne ulaştı ve Kur'an (ayet) nazil oldu. Abdullah b. Ömer derki; "Ben onu gördüm. Allah Rasûlü'nün devesinin üzengesine asılmış ve taşlar ayağını yaralıyorken,"Ey Allah'ın Elçisi! Biz sadece eğleniyorduk, diyordu ve Allah Rasûlü de "Allah’la, O’nun âyetleriyle ve peygamberiyle mi alay ediyordunuz? Mazeret beyan etmeyin. Gerçekten siz imanınızdan sonra küfre düştünüz." buyurmuştur. Yakub b. İbrahim, İbn Uleyye ve Eyyüb tarıkiyle gelen rivayete göre bu ayetin tefsirinde İkrime şöyle demiştir: "İnşâallah Allah'ın kendisini affedeceği kişilerden birisi şöyle diyordu: "Ey Allah'ım! muhakkak ben, benim kastedildiğim işitiyorum ki, ondan tüyler ürperirve kalpler titrer. Ey Allah'ım! benim vefatımı senin yolunda öldürülme kıl. Hiç kimse; (Cenazesini) ben gaslettim, ben kefenledim, ben defnettim, demesin. Yemâme günü öldürüldü de Müslümanlardan hiç kimse onu bulamadı.
Bişr'in Yezid'ten onun Saîd'ten rivayetine göre ise Katâde bu ayetin tefsirinde şöyle demiştir: Peygamberimiz Tebük savaşına doğru ilerliyordu. Önünde bir grup münafık yürüyordu. Birbirlerine dediler ki; Bu adam (yani Hz. Muhammed) Şam’ın saraylarını ve kalelerini fethedeceğini mi sanıyor? Ne büyük hayal! Yüce Allah, Peygamberini -salât ve selâm üzerine olsun- bu konuşmadan haberdar etti. Bunun üzerine Peygamberimiz -salât ve selâm üzerine olsun- “Şu süvarileri durdurun” dedi. Sonra onların yanına gitti ve “Siz şöyle şöyle söylediniz değil mi?” diye sordu. Onlar: “Ey Allah’ın resulü, biz sadece oynuyor ve eğleniyorduk” dediler. Yüce Allah, onlar hakkında şu duyduğunuz ayetleri indirdi.
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
0. Mevkuf (Mevkuf)
1. İbn Ömer Abdullah b. Ömer el-Adevî (Abdullah b. Ömer b. Hattab)
Konular:
Alay, alay etmek, istihza / alay etme
Münafık, Nifak / Münafık
Siyer, Tebük gazvesi
Öneri Formu
Hadis Id, No:
158529, BS021781
Hadis:
أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِىٍّ الرُّوذْبَارِىُّ أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَكْرٍ حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ الأَنْبَارِىُّ حَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَسَارٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِى لَيْلَى قَالَ حَدَّثَنَا أَصْحَابُ مُحَمَّدٍ -صلى الله عليه وسلم- : أَنَّهُمْ كَانُوا يَسِيرُونَ مَعَ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- فَنَامَ رَجُلٌ مِنْهُمْ فَانْطَلَقَ بَعْضُهُمْ إِلَى أَحْبُلٍ مَعَهُ فَأَخَذَهَا فَفَزِعَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- :« لاَ يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ يُرَوِّعُ مُسْلِمًا ».
Tercemesi:
İbni Ebi Leyla'dan rivayet edildiğine göre, " Ashab-ı Muhammed'in (sav) bize anlattıklarına göre onlar Efendimiz (sav) ile beraber bir sefer yürüyüşünde idiler.(Bir konaklama esnasında) içlerinden biri uyurken bazı arkadaşları gidip ipini alır. Adam (uyanınca ipini kaybettiği düşüncesiyle) korktu. Bunun üzerine Efendimiz (sav) "bir müslümana başka bir müslünanı korkutmak helal değildir" buyurdu.
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
1. Ashabu Muhammed (Ashabu Muhammed)
2. Ebu İsa Abdurrahman b. Ebu Leyla el-Ensarî (Abdurrahman b. Yesar b. Bilal b. Büleyl b. Uhayha)
3. Abdullah b. Yesar el-Cüheni (Abdullah b. Yesar)
4. Ebu Muhammed Süleyman b. Mihran el-A'meş (Süleyman b. Mihran)
5. Ebu Hişam Abdullah b. Nümeyr el-Hemdânî (Abdullah b. Nümeyr b. Abdullah b. Ebu Hayye)
6. Muhammed b. Süleyman el-Enbari (Muhammed b. Süleyman)
7. Ebû Dâvûd es-Sicistânî (Süleyman b. el-Eş'as b. İshak es-Sicistâni)
8. Ebû Bekir Muhammed b. Dâse el-Basrî (Muhammed b. Bekir b. Muhammed b. Abdurrezzak b. Dâse)
9. Ebu Ali Hasan b. Muhammed et-Tûsî (Hüseyin b. Muhammed b. Muhammed b. Ali b. Hâtim)
Konular:
Alay, alay etmek, istihza / alay etme
Aldatmak, hile yapmak
Şaka, şakalaşma
حدثنا إسماعيل قال حدثني أخي عن سليمان بن بلال عن علقمة بن أبي علقمة عن أمه عن عائشة رضي الله عنها قالت : مر رجل مصاب على نسوة فتضاحكن به يسخرن فأصيب بعضهن
Öneri Formu
Hadis Id, No:
165581, EM000887
Hadis:
حدثنا إسماعيل قال حدثني أخي عن سليمان بن بلال عن علقمة بن أبي علقمة عن أمه عن عائشة رضي الله عنها قالت : مر رجل مصاب على نسوة فتضاحكن به يسخرن فأصيب بعضهن
Tercemesi:
— (206-ş.) Hz. Âişe'den rivayet edildiğine göre, şöyle demiştir:
«— Felâkete uğramış bir adam, kadınlardan ibaret bir topluluğa rasgeldi de, onlar bununla istihza ederek gülüştüler. Bu hareketlerinden dolayı o kadınların bir kısmı felâkete uğradı.»[497]
Âyet-i Kerimenin tamamı :
Ey iman edenler! Bîr toplum diğer bir toplumla alay etmesin; ki alay edilenler, kendilerinden daha hayırlı bulunurlar. Bir kısun kadınlar da, diğer kısım kadınlarla eğlenmesin; olur ki, eğlenceye alınanlar, kendilerinden daha hayırlı olurlar. Hem birbirinizi ayıplamayın ve kötü lâkaplarla atışmayın. İmandan sonra basıklıkla adlanmak ne kötü isimdir!.. Kim de tevbe etmezse, işte onlar kendilerine zulmedenlerdir.» (Hücurat Sûresi, Âyet: 11)
Bir mümin kardeşi eğlenceye almak, onunla İstihza etmek, onu kusurlarından dolayı ayıplayıp aşağı görmek, Hak Tealâ hazretlerinin yasakla-mtş bulunduğu hareketlerdir. Çünkü bu davranışlarda mümin kardeşi incitmek ve rahatsız etmek var, diğer taraftan da alay edenin gururlanıp kibirlenmesi vardır. Mümine eziyet haram olduğu gibi, kibirlenmek de haramdır. Her İki kötülüğün neticesi olarak da kardeşlik bağları gevşer ve çözülür. Ferdler arasına düşmanlık ve nefret girer. Böylece bir bina halinde bulunması gereken İslâm toplumu öteye beriye dağılmış tuğla parçalan haline döner ve İslâm'ın ulvî gayesi söner. Bu kadar büyük zararlara götürecek olan istihza ve ayıplama hareketlerinden titizlikle sakınmak selâmet yoludur. Müslümanları eğlenceye almak ve ayıplarını araştırmak yok, onları örnek söz ve hareketlerle tatlı bir şekilde İkaz ve irşad vardır. Büyüklük taslayanı Allah zelil eder ve süründürür, ayıpladığı kimsenin durumuna düşürür. Nitekim T i r m i z î şu hadîs-i şerifi tahriç etmiştir:
— Kim bir (din) kardeşini, (tevbe etmiş olduğu) bir günah sebebiyle ayıplarsa, o günahı işlemedikçe* o kimse Ölmea;. (Tirmlzî: Sıfatu'l-Kıyamet (38), Bab: 54, Hadîs: 2507)
Hakaret nazariyle başkasını ayıplayana, aynı musibetin gelmesi, dünyada ceza olarak yeter. Tirmizî'nin rivayet etmiş olduğu bu hadîs-İ şe-TÎf de Hz. Â İşe'den nakledilen mânâya uygun düşmektedir.[498]
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Buhârî, el-Edebü'l-Müfred, 887, /688
Senetler:
1. Ümmü Abdullah Aişe bt. Ebu Bekir es-Sıddîk (Aişe bt. Abdullah b. Osman b. Âmir)
2. Ümmü Alkame Mercane el-Medeniyye (Mercane)
3. Alkame b. Ebu Alkame el-Medeni (Alkame b. Bilal)
4. Ebu Muhammed Süleyman b. Bilal el-Kuraşi (Süleyman b. Bilal)
5. Abdülhamid b. Ebu Üveys el-Esbahî (Abdülhamid b. Abdullah b. Abdullah b. Üveys)
6. Ebu Abdullah İsmail b. Ebu Üveys el-Esbahî (İsmail b. Abdullah b. Abdullah b. Üveys b. Malik)
Konular:
Alay, alay etmek, istihza / alay etme
Kültürel Hayat, hadislerden kültürümüze
Öneri Formu
Hadis Id, No:
184532, MK14095
Hadis:
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بن خَالِدٍ الرَّاسِبِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ بن غِيَاثٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بن الْمُخْتَارِ، عَنْ هِشَامِ بن عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بن زَمْعَةَ أَخْبَرَهُ، أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمًا فِي خُطْبَتِهِ، ذَكَرَ النَّاقَةَ وَالَّذِي عَقَرَهَا، فَقَالَ:""إِذِ انْبَعَثَ أَشْقَاهَا"[الشمس آية 12]، انْبَعَثَ رَجُلٌ عَزِيزٌ، عَارِمٌ، مَنِيعٌ فِي قَوْمِهِ مِثْلُ أَبِي زَمْعَةَ. ثُمَّ ذَكَرَ النِّسَاءَ"، فَقَالَ:"إِلَى مَا يَعْمَدُ أَحَدُكُمْ إِلَى امْرَأَتِهِ، فَيَجْلِدُهَا جَلْدَ الْعَبْدِ، وَلَعَلَّهُ يُضَاجِعُهَا مِنْ آخِرِ يَوْمِهِ". ثُمَّ وَعَظَهُمْ مِنْ ضَحِكِهِمْ مِنَ الضَّرْطَةِ، فَقَالَ:"مَا يُضْحِكُ أَحَدَكُمْ مِمَّا يَفْعَلُ".
Tercemesi:
Abdullah bin Zem'a (radıyallahu anh) anlatıyor: "O bir gün Rasûlullah 'ı hutbe sırasında dinledi. Hz. Peygamber (Şems suresinde zikri geçen) deveden ve onu boğazlayandan bahsediyordu. Efendimiz şöyle demişlerdir: "(Âyette geçen) "En azgını ileri atıldı" yâni: "Deveyi öldürmek üzere kaba, güçlü ve kavmi içinde Ebu Zem'a gibi desteği olan bir adam fırlayıp (deveyi öldürdü)."
Sonra Hz. Peygamber’in kadınlarla ilgili şeylerden bahsetmeye başladığını işitti. Rasûlullah (s.a.v) buyurdu ki: "Sizden biri hangi düşünceyle hanımını köle dövercesine dövmeye tevessül eder? Ola ki sonra aynı günün akşamında beraber yatacaklardır.”
Râvî devamla der ki: "Sonra Rasûlullah (aleyhissalâtu vesselâm) cemaate yönelerek seslice yellenen kimseye gülenlere nasihatte bulundu ve: "Onun bu yaptığına niye gülüyorsunuz!" diyerek (gülmeyi yasakladı).
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
1. Abdullah b. Zem'a el-Kuraşi (Abdullah b. Zem'a b. Esved b. Muttalib)
2. Urve b. Zübeyr el-Esedî (Urve b. Zübeyr b. Avvam b. Huveylid b. Esed)
3. Ebu Münzir Hişam b. Urve el-Esedî (Hişam b. Urve b. Zübeyr b. Avvam)
4. Mesleme b. Ka'neb (Mesleme b. Ka'neb)
5. Ebu Abdurrahman Abdullah b. Mesleme el-Harisî (Abdullah b. Mesleme b. Ka'neb)
6. Muhammed b. Muâz el-Halebî (Muhammed b. Muâz b. Süfyan)
Konular:
Alay, alay etmek, istihza / alay etme
Hz. Peygamber, ayetleri tefsiri
Müslüman, ayıbını araştırmamak
Şiddet, Eziyet, kadını dövme
Öneri Formu
Hadis Id, No:
72443, HM024103
Hadis:
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ حَدَّثَنَا الْأَعْمَشُ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ عَنْ سَلْمَانَ قَالَ
قَالَ بَعْضُ الْمُشْرِكِينَ وَهُمْ يَسْتَهْزِئُونَ بِهِ إِنِّي لَأَرَى صَاحِبَكُمْ يُعَلِّمُكُمْ حَتَّى الْخِرَاءَةِ قَالَ سَلْمَانُ أَجَلْ أَمَرَنَا أَنْ لَا نَسْتَقْبِلَ الْقِبْلَةَ وَلَا نَسْتَنْجِيَ بِأَيْمَانِنَا وَلَا نَكْتَفِيَ بِدُونِ ثَلَاثَةِ أَحْجَارٍ لَيْسَ فِيهَا رَجِيعٌ وَلَا عَظْمٌ
Tercemesi:
Selman el-Fârisî'den (Radıyallahu anh):
Müşrikler Rasûlullah (Sallallahu aleyhi ve sellem) ile alay ederken onlardan birisi şöyle dedi:
'Arkadaşınızın size tuvalet (adabına) varıncaya kadar her şeyi öğrettiğini düşünüyorum.' Selman şöyle cevap verdi:
'Evet, O bize tuvalet (ihtiyacı) sırasında kıbleye dönmemeyi emretti.'
Rasûlullah (Sallallahu aleyhi ve sellem) bize; istincada sağ eli, üçten az taşı,ayrıca tezek ve kemiği de kullanmayı yasakladı.
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Ahmed b. Hanbel, Müsned-i Ahmed, Selman el-Farisî 24103, 7/818
Senetler:
1. Selman el-Farisî (Selman b. İslam)
2. Abdurrahman b. Yezid en-Nehâi (Abdurrahman b. Yezid b. Kays b. Abdullah)
3. Ebu İmran İbrahim en-Nehaî (İbrahim b. Yezid b. Kays b. Esved b. Amr)
4. Ebu Muhammed Süleyman b. Mihran el-A'meş (Süleyman b. Mihran)
5. Ebu Süfyan Veki' b. Cerrah er-Ruâsî (Veki' b. Cerrah b. Melih b. Adî)
Konular:
Alay, alay etmek, istihza / alay etme
Hz. Peygamber, öğreticiliği
Şirk, Şirk- Müşrik
Temizlik, kemikle temizlik
Temizlik, taşla temizlik
Temizlik, tezekle temizlik
Temizlik, tuvalette sağ el ile taharetlenme
Tuvalet, Kıble, Beyt-i Makdis, kıbleye yönelerek ihtiyaç gidermek
حدثنا مطلب بن شعيب الأزدي، قال=ثنا عبد الله بن صالح، قال= حدثني الليث ، قال: حدثني خالد بن يزيد، عن سعيد بن أبي هلال، عن عبد الملك بن عبدالله، عن عيسى بن هلال الصدفي، عن عبد الله بن عمرو عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال:
"إن العبد ليكتب مؤمناً أحقاباً ثم أحقاباً ثم يموت والله عليه ساخط وإن المؤمن
ليكتب كافراً أحقاباً ثم أحقاباً ثم يموت والله عنه راض. من مات همازاً لمازاً ملقباً للناس كان علامته يوم القيامة أن يسمه الله على الخرطوم من كلا الشفتين".
Öneri Formu
Hadis Id, No:
188191, MK13813
Hadis:
حدثنا مطلب بن شعيب الأزدي، قال=ثنا عبد الله بن صالح، قال= حدثني الليث ، قال: حدثني خالد بن يزيد، عن سعيد بن أبي هلال، عن عبد الملك بن عبدالله، عن عيسى بن هلال الصدفي، عن عبد الله بن عمرو عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال:
"إن العبد ليكتب مؤمناً أحقاباً ثم أحقاباً ثم يموت والله عليه ساخط وإن المؤمن
ليكتب كافراً أحقاباً ثم أحقاباً ثم يموت والله عنه راض. من مات همازاً لمازاً ملقباً للناس كان علامته يوم القيامة أن يسمه الله على الخرطوم من كلا الشفتين".
Tercemesi:
Muttalib b. Şuayb el-Ezdi'nin Abdullah b. Salih'ten, o da Leys'ten, o da Halid b. Yezid'ten, o da Said b. Hilal'den, o da Abdülmelik b. Abdullah'tan, o da İsa b. Hilal es-Sadefi'den rivayet etmiştir. Abdullah b. Amr'ın rivayetine göre Hz. peygamber şöyle buyurmuştur: "Kul, uzun bir süre mü'min olarak yaşar (Allah katında mümin olarak yazılır) sonra Allah'ın gazabına uğramış olarak ölür. Başka bir kul uzun zaman kafir olarak yaşar ve Allah'ın rızasını kazanmış olarak ölür. İnsanları arkadan çekiştiren, yüzüne karşı alay eden ve insanlara lakap takarak ölen kimsenin kıyamet günüdeki alameti, Allah'ın bu kimsenin ağzını ve burnunu dağlamasıdır"
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
1. Ebu Muhammed Abdullah b. Amr es-Sehmî (Abdullah b. Amr b. Âs b. Vail b. Haşim)
2. İsa b. Hilal es-Sadefi (İsa b. Hilal)
3. Abdülmelik b. Abdullah et-Tücibi (Abdülmelik b. Abdullah)
4. Said b. Ebu Hilal el-Leysi (Said b. Ebu Hilal)
5. Halid b. Yezid el-Cümehî (Halid b. Yezid)
6. Ebu Haris Leys b. Sa'd el-Fehmî (Leys b. Sa'd b. Abdurrahman)
7. Ebu Salih Abdullah b. Salih el-Cüheni (Abdullah b. Salih b. Muhammed b. Müslim)
8. Ebu Muhammed Muttalib b. Şuayb el-Ezdî (Muttalib b. Şuayb b. Hibban b. Sinan b. Rüstem)
Konular:
Alay, alay etmek, istihza / alay etme
Allah İnancı, hidayet ve dalalete sevketmesi
Kıyamet, ahvali
( ك ) أخرج ابن أبي حاتم عن عثمان وابن عمر قالا : ما زلنا نسمع أن { ويل لكل همزة } نزلت في أبي بن خلف
( ك ) وأخرج عن السدي قال : نزلت في الأخنس بن شريق
وأخرج ابن جرير عن رجل من أهل الرقة قال : نزلت في جميل بن عامر الجمحي
وأخرج ابن المنذر عن ابن إسحاق قال : كان أمية ابن خلف إذا رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم همزه ولمزه فأنزل الله { ويل لكل همزة لمزة } السورة كلها
Öneri Formu
Hadis Id, No:
202076, SE1
Hadis:
( ك ) أخرج ابن أبي حاتم عن عثمان وابن عمر قالا : ما زلنا نسمع أن { ويل لكل همزة } نزلت في أبي بن خلف
( ك ) وأخرج عن السدي قال : نزلت في الأخنس بن شريق
وأخرج ابن جرير عن رجل من أهل الرقة قال : نزلت في جميل بن عامر الجمحي
وأخرج ابن المنذر عن ابن إسحاق قال : كان أمية ابن خلف إذا رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم همزه ولمزه فأنزل الله { ويل لكل همزة لمزة } السورة كلها
Tercemesi:
İbn Ebî Hâtim'in Osman ve İbn Ömer'den naklettiğine göre o ikisi şöyle demişlerdir: "Biz daima işitirdik ki, Hümeze sûresi ilk ayeti Übey İbni Halef hakkında indirildi."Südd'ye göre ise Ahnes İbni Şerik hakkında indirildi. İbn Cerir (et-Taberi)nin Rikka ehlinden bir kişiden nakline göre Cümeyl İbni Âmir Cumahî hakkında indirildi. İbn Münzir'in İbn İshak'tan nakline göre ise Ümeyye b. Halef hakkında indirildi. Ümeyye b. Halef, Rasûlullah'ı gördüğü zaman kaş, göz işareti ile alay ederdi. Bunun üzerine Allahü Teâlâ, Hümeze suresinin ilk âyetini ve sûrenin tamamını indirdi.
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
0. Mevkuf (Mevkuf)
1. Ebu Amr Osman b. Affân (Osman b. Affân b. Ebu Âs b. Ümeyye b. Abdüşems)
1. İbn Ömer Abdullah b. Ömer el-Adevî (Abdullah b. Ömer b. Hattab)
Konular:
Alay, alay etmek, istihza / alay etme
Kur'an, nuzül sebebi
ويل لكل همزة لمزة (1)
فيه مسائل :
المسألة الأولى : الويل لفظة الذم والسخط ، وهي كلمة كل مكروب يتولون فيدعو بالويل وأصله وي لفلان ثم كثرت في كلامهم فوصلت باللام ، وروي أنه جبل في جهنم إن قيل : لم قال : ههنا : { ويل } وفي موضع آخر : { ولكم الويل } [ الأنبياء : 18 ] ؟ قلنان : لأن ثمة قالوا : { يا ويلنا إنا كنا ظالمين } [ الأنبياء : 14 ] فقال : { ولكم الويل } وههنا نكر لأنه لا يعلم كنهه إلا الله ، وقيل : في ويل إنها كلمة تقبيح ، وويس استصغار وويح ترحم ، فنبه بهذا على قبح هذا الفعل ، واختلفوا في الوعيد الذي في هذه السورة هل يتناول كل من يتمسك بهذه الطريقة في الأفعال الرديئة أو هو مخصوص بأقوام معينين ، أما المحققون فقالوا : إنه عام لكل من يفعل هذا الفعل كائنا من كان وذلك لأن خصوص السبب لا يقدح في عموم اللفظ وقال آخرون : إنه مختص بأناس معينين ، ثم قال عطاء والكلبي : نزلت في الأخنس بن شريق كان يلمز الناس ويغتابهم وخاصة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وقال مقاتل : نزلت في الوليد بن المغيرة كان يغتاب النبي صلى الله عليه وسلم من ورائه ويطعن عليه في وجهه ، وقال محمد بن إسحاق : ما زلنا نسمع أن هذه السورة نزلت في أمية بن خلف ، قال الفراء : وكون اللفظ عاما لا ينافي أن يكون المراد منه شخصا معينا ، كما أن إنسانا لو قال لك لا أزورك أبدا فتقول : أنت كل من لم يزرني لا أزوره وأنت إنما تريده بهذه الجملة العامة وهذا هو المسمى في أصول الفقه بتخصيص العام بقرينة العرف .
Öneri Formu
Hadis Id, No:
202075, TF1
Hadis:
ويل لكل همزة لمزة (1)
فيه مسائل :
المسألة الأولى : الويل لفظة الذم والسخط ، وهي كلمة كل مكروب يتولون فيدعو بالويل وأصله وي لفلان ثم كثرت في كلامهم فوصلت باللام ، وروي أنه جبل في جهنم إن قيل : لم قال : ههنا : { ويل } وفي موضع آخر : { ولكم الويل } [ الأنبياء : 18 ] ؟ قلنان : لأن ثمة قالوا : { يا ويلنا إنا كنا ظالمين } [ الأنبياء : 14 ] فقال : { ولكم الويل } وههنا نكر لأنه لا يعلم كنهه إلا الله ، وقيل : في ويل إنها كلمة تقبيح ، وويس استصغار وويح ترحم ، فنبه بهذا على قبح هذا الفعل ، واختلفوا في الوعيد الذي في هذه السورة هل يتناول كل من يتمسك بهذه الطريقة في الأفعال الرديئة أو هو مخصوص بأقوام معينين ، أما المحققون فقالوا : إنه عام لكل من يفعل هذا الفعل كائنا من كان وذلك لأن خصوص السبب لا يقدح في عموم اللفظ وقال آخرون : إنه مختص بأناس معينين ، ثم قال عطاء والكلبي : نزلت في الأخنس بن شريق كان يلمز الناس ويغتابهم وخاصة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وقال مقاتل : نزلت في الوليد بن المغيرة كان يغتاب النبي صلى الله عليه وسلم من ورائه ويطعن عليه في وجهه ، وقال محمد بن إسحاق : ما زلنا نسمع أن هذه السورة نزلت في أمية بن خلف ، قال الفراء : وكون اللفظ عاما لا ينافي أن يكون المراد منه شخصا معينا ، كما أن إنسانا لو قال لك لا أزورك أبدا فتقول : أنت كل من لم يزرني لا أزوره وأنت إنما تريده بهذه الجملة العامة وهذا هو المسمى في أصول الفقه بتخصيص العام بقرينة العرف .
Tercemesi:
"Arkadan çekiştirmeyi, yüze karşı eğlenmeyi ve ayıplamayı âdet haline getiren her kişinin vay haline!" Bu ayetle ilgili birkaç mesele vardır. Birinci mesele; "el-veyl" zemmetme,kınama ve öfkelenmeyi ifade eden bir lafız olup, her sıkıntı anında söylenen ve kendisiyle bedduada bulunulan bir kelimedir. Aslında bu kelime, "vay falancaya" şeklinde kullanılır. Ama Arapların sözleri arasında sıkça kullanıldığı için, kendisinden sonraki "lâm" ile birleşmiş "veyi" olmuştur. "Vey"in cehennemde bir dağın adı olduğu da rivayet edilmiştir. Eğer, "Yüce Allah burada "veyl" buyurmuş, bir başka yerde ise " veyl size" (Enbiya, 18) buyurmuştur, niçin? denilirse biz deriz ki; Onlar cehennemde "Yazıklar olsun bize, biz zalimler idik"( Enbiya, 14) demişler de, bunun üzerine Hak Teâla da, "O veyl size layıktır" buyurmuştur. Yüce Allah burada kelimeyi nekra olarak getirmiştir. Çünkü bu, "vely"in künhnü ancak Allahu Teâla bilebilir. Çirkinliğini fazlasıyla göstermek için "veyl"; küçük görmek için "veys" ve merhamet çekmek için de "veyh" kelimelerinin kullanıldığı söylenmiştir. Meseleye bu açıdan bakarsak, "Cenâb-ı Hak bu kelimeyi kullanmak suretiyle bu hareket tarzlarının ne denli çirkin olduğuna dikkat çekmek istemiştir" deriz. Alimler bu sûredeki tehdidin, o âdî hareketler hususunda aynı yolu benimseyen herkese mi, yoksa bazı kimseleri mi içerisine alan bir tehdid olduğunda ihtilaf etmişlerdir. Bu cümleden olarak, muhakkik alimler, "Bu ifade, kim olursa olsun, böyle yapan herkesi içine alan genel bir ifadedir. Çünkü sebe-i nüzulün hususi olması, ayetin lafzının umumiliğine zarar vermez" derken; diğerleri, bu tehdidin, belli bir takım kimselerle ilgili olduğunu söylemişlerdir. Bu cümleden olarak meselâ, Atâ ve Kelbî, bu ayetin insanları ayıplayan, bunlarla eğlenen, onların gıybetini yapan, özellikle de Hz. Peygamber hakkında böyle davranan, Ahmes b. Şureyh hakkında nazil olduğunu söylerler. Mukâtil ise bunun Velid b. Muğire hakkında nazil olduğunu, çünkü Velid'in, Hz. Peygamber'i gıyabından çekiştirip, yüzüne karşı ileri-geri konuşan kimse olduğunu söylemiştir. Muhammed b. ishak da "Biz kalktık ve hep bu ayetin Ümeyye b. Halef hakkında nazil olduğunu dinledik, durduk" demiştir. Ferrâ ise, "Lafzın umûmî olması, onunla belli bir şahsın kastedilmiş olmasına aykırı değildir. Bu tıpkı, bir insanın sana, "Arık seni hiç ziyaret etmeyeceğim" demesine karşı, "Beni ziyaret etmeyeni, ben de ziyaret etmem" demek suretiyle, bu genel cümleyle onu kastetmen gibidir. Özetle bu, usûl-u fıkıhta "umûmî ifade, örf, karine ile tahsis edilebilir" şeklinde ifade edilen kaidedir.
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
0. Maktu' (Maktu')
1. Ebu Muhammed Ata b. Ebu Rabah el-Kuraşî (Ata b. Eslem)
1. Ebu Nadr Muhammed b. Saib el-Kelbi (Muhammed b. Saib b. Bişr b. Amr)
Konular:
Alay, alay etmek, istihza / alay etme
Tarihsel Şahsiyetler, Ümeyye b. Halef
سورة الهمزة
تسع آيات مكية
وَيْلٌ لِّكُلِّ هُمَزَة ٍ لُّمَزَة ٍ
وَيْلٌ لّكُلّ هُمَزَة ٍ لُّمَزَة ٍ فيه مسائل
المسألة الأولى الويل لفظة الذم والسخط وهي كلمة كل مكروب يتولون فيدعو بالويل وأصله وي لفلان ثم كثرت في كلامهم فوصلت باللام وروى أنه جبل في جهنم إن قيل لم قال ههنا وَيْلٌ وفي موضع آخر وَلَكُمُ الْوَيْلُ قلنان لأن ثمة قالوا أَن قَالُواْ إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ فقال وَلَكُمُ الْوَيْلُ وههنا نكر لأنه لا يعلم كنهه إلا الله وقيل في ويل إنها كلمة تقبيح وويس استصغار وويح ترحم فنبه بهذا على قبح هذا الفعل واختلفوا في الوعيد الذي في هذه السورة هل يتناول كل من يتمسك بهذه الطريقة في الأفعال الرديئة أو هو مخصوص بأقوام معينين أما المحققون فقالوا إنه عام لكل من يفعل هذا الفعل كائناً من كان وذلك لأن خصوص السبب لا يقدح في عموم اللفظ وقال آخرون إنه مختص بأناس معينين ثم قال عطاى والكلبي نزلت في الأخنس بن شريق كان يلمز الناس ويغتابهم وخاصة رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) وقال مقاتل نزلت في الوليد بن المغيرة كان يغتاب النبي ( صلى الله عليه وسلم ) من ورائه ويطعن عليه في وجهه وقال محمد بن إسحاق ما زلنا نسمع أن هذه السورة نزلت في أمية بن خلف قال الفراء وكون اللفظ عاماً لا ينافي أن يكون المراد منه شخصاً معيناً كما أن إنساناً لو قال لك لا أزورك أبداً فتقول أنت كل من لم يزرني لا أزوره وأنت إنما تريده بهذه الجملة العامة وهذا هو المسمى في أصول الفقه بتخصيص العام بقرينة العرف
Öneri Formu
Hadis Id, No:
205159, FM32/86
Hadis:
سورة الهمزة
تسع آيات مكية
وَيْلٌ لِّكُلِّ هُمَزَة ٍ لُّمَزَة ٍ
وَيْلٌ لّكُلّ هُمَزَة ٍ لُّمَزَة ٍ فيه مسائل
المسألة الأولى الويل لفظة الذم والسخط وهي كلمة كل مكروب يتولون فيدعو بالويل وأصله وي لفلان ثم كثرت في كلامهم فوصلت باللام وروى أنه جبل في جهنم إن قيل لم قال ههنا وَيْلٌ وفي موضع آخر وَلَكُمُ الْوَيْلُ قلنان لأن ثمة قالوا أَن قَالُواْ إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ فقال وَلَكُمُ الْوَيْلُ وههنا نكر لأنه لا يعلم كنهه إلا الله وقيل في ويل إنها كلمة تقبيح وويس استصغار وويح ترحم فنبه بهذا على قبح هذا الفعل واختلفوا في الوعيد الذي في هذه السورة هل يتناول كل من يتمسك بهذه الطريقة في الأفعال الرديئة أو هو مخصوص بأقوام معينين أما المحققون فقالوا إنه عام لكل من يفعل هذا الفعل كائناً من كان وذلك لأن خصوص السبب لا يقدح في عموم اللفظ وقال آخرون إنه مختص بأناس معينين ثم قال عطاى والكلبي نزلت في الأخنس بن شريق كان يلمز الناس ويغتابهم وخاصة رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) وقال مقاتل نزلت في الوليد بن المغيرة كان يغتاب النبي ( صلى الله عليه وسلم ) من ورائه ويطعن عليه في وجهه وقال محمد بن إسحاق ما زلنا نسمع أن هذه السورة نزلت في أمية بن خلف قال الفراء وكون اللفظ عاماً لا ينافي أن يكون المراد منه شخصاً معيناً كما أن إنساناً لو قال لك لا أزورك أبداً فتقول أنت كل من لم يزرني لا أزوره وأنت إنما تريده بهذه الجملة العامة وهذا هو المسمى في أصول الفقه بتخصيص العام بقرينة العرف
Tercemesi:
Hümeze sûresi dokuz ayettir ve Mekkî'dir. "Arkadan çekiştirmeyi, yüze karşı eğlenmeyi ve ayıplamayı âdet haline getiren her kişinin vay haline!" Bu ayetle ilgili birkaç mesele vardır. Birinci mesele; "el-veyl" zemmetme,kınama ve öfkelenmeyi ifade eden bir lafız olup, her sıkıntı anında söylenen ve kendisiyle bedduada bulunulan bir kelimedir. Aslında bu kelime, "vay falancaya" şeklinde kullanılır. Ama Arapların sözleri arasında sıkça kullanıldığı için, kendisinden sonraki "lâm" ile birleşmiş "veyi" olmuştur. "Vey"in cehennemde bir dağın adı olduğu da rivayet edilmiştir. Eğer, "Yüce Allah burada "veyl" buyurmuş, bir başka yerde ise " veyl size" (Enbiya, 18) buyurmuştur, niçin? denilirse biz deriz ki; Onlar cehennemde "Yazıklar olsun bize, biz zalimler idik"( Enbiya, 14) demişler de, bunun üzerine Hak Teâla da, "O veyl size layıktır" buyurmuştur. Yüce Allah burada kelimeyi nekra olarak getirmiştir. Çünkü bu, "vely"in künhnü ancak Allahu Teâla bilebilir. Çirkinliğini fazlasıyla göstermek için "veyl"; küçük görmek için "veys" ve merhamet çekmek için de "veyh" kelimelerinin kullanıldığı söylenmiştir. Meseleye bu açıdan bakarsak, "Cenâb-ı Hak bu kelimeyi kullanmak suretiyle bu hareket tarzlarının ne denli çirkin olduğuna dikkat çekmek istemiştir" deriz.
Alimler bu sûredeki tehdidin, o âdî hareketler hususunda aynı yolu benimseyen herkese mi, yoksa bazı kimseleri mi içerisine alan bir tehdid olduğunda ihtilaf etmişlerdir. Bu cümleden olarak, muhakkik alimler, "Bu ifade, kim olursa olsun, böyle yapan herkesi içine alan genel bir ifadedir. Çünkü sebe-i nüzulün hususi olması, ayetin lafzının umumiliğine zarar vermez" derken; diğerleri, bu tehdidin, belli bir takım kimselerle ilgili olduğunu söylemişlerdir. Bu cümleden olarak meselâ, Atâ ve Kelbî, bu ayetin insanları ayıplayan, bunlarla eğlenen, onların gıybetini yapan, özellikle de Hz. Peygamber hakkında böyle davranan, Ahmes b. Şureyh hakkında nazil olduğunu söylerler. Mukâtil ise bunun Velid b. Muğire hakkınd anazil olduğunu, çünkü Velid'in, Hz. Peygamber'i gıyabından çekiştirip, yüzüne karşı ileri-geri konuşan kimse olduğunu söylemiştir. Muhammed b. ishak da "Biz kalktık ve hep bu ayetin Ümeyye b. Halef hakkında nazil olduğunu dinledik, durduk" demiştir. Ferrâ ise, "Lafzın umûmî olması, onunla belli bir şahsın kastedilmiş olmasına aykırı değildir. Bu tıpkı, bir insanın sana, "Arık seni hiç ziyaret etmeyeceğim" demesine karşı, "Beni ziyaret etmeyeni, ben de ziyaret etmem" demek suretiyle, bu genel cümleyle onu kastetmen gibidir. Özetle bu, usûl-u fıkıhta "umûmî ifade, örf, karine ile tahsis edilebilir" şeklinde ifade edilen kaidedir.
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
Alay, alay etmek, istihza / alay etme
Tarihsel Şahsiyetler, Ümeyye b. Halef