Zekeriyya, Yahya, İsa ve İlyas'ı da (doğru yola iletmiştik). Hepsi de iyilerden idi.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
54010, KK6/85
Hadis:
وَزَكَرِيَّا وَيَحْيَى وَعِيسَى وَإِلْيَاسَ كُلٌّ مِّنَ الصَّالِحِينَ
Tercemesi:
Zekeriyya, Yahya, İsa ve İlyas'ı da (doğru yola iletmiştik). Hepsi de iyilerden idi.
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Kur'an, Kur'an-ı Kerim, En'âm 6/85, /
Senetler:
()
Konular:
Peygamberler, Hz. İlyas
Peygamberler, Hz. İsa
Peygamberler, Hz. Yahya
Peygamberler, Hz. Zekeriyya
Öneri Formu
Hadis Id, No:
55351, KK19/12
Hadis:
يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا
Tercemesi:
"Ey Yahya! Kitab'a (Tevrat'a) vargücünle sarıl!" (dedik) ve henüz sabi iken ona (ilim ve) hikmet verdik.
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
Peygamberler, Hz. Yahya
Öneri Formu
Hadis Id, No:
55352, KK19/13
Hadis:
وَحَنَانًا مِّن لَّدُنَّا وَزَكَاةً وَكَانَ تَقِيًّا
Tercemesi:
Tarafımızdan ona kalp yumuşaklığı ve temizlik de (verdik). O, çok sakınan bir kimse idi.
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
Peygamberler, Hz. Yahya
Öneri Formu
Hadis Id, No:
55353, KK19/14
Hadis:
وَبَرًّا بِوَالِدَيْهِ وَلَمْ يَكُن جَبَّارًا عَصِيًّا
Tercemesi:
Ana-babasına çok iyi davranırdı; o, isyankâr bir zorba değildi.
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
BİRRU'L- VALİDEYN
Peygamberler, Hz. Yahya
أخبرنا عبد الرزاق قال : أخبرنا معمر عن يحيى بن أبي كثير قال بلغنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : أمر يحيى بن زكريا بخمس كلمات أن يبلغهن ويعلمهن بني إسرائيل ، ويعمل بهن ويأمر بني إسرائيل أن يعملوا بهن ، فكأنه أبطأ ، فقيل لعيسى : مر يحيى أن يأمر بهذه الكلمات وإلا فأمر بهن أنت ، فقال عيسى ليحيى ذلك ، فقال يحيى : لا تفعلل ! فإني أخاف إن أمرت بهن أن أعذب أو يخسف الله بي الارض ، قال : فجمع يحيى بني إسرائيل في بيت المقدس ، حتى امتلا المسجد ، ثم جلسوا على شرفه ، فقال : إن الله أمرني بخمس كلمات أن أعلمكموهن ، وآمزكم أن تعملوا بهن ، ثم قال : أولا هن ألا تشركوا بالله شيئا ، فإن مثل من يشرك بالله كمثل رجل اشترى عبدا فجعله في داره وقال : هذه داري ، وهذا عملي ، فأد إلي عملك ، فجعل يعمل ويؤدي عمله إلى غير سيده ، فأيكم يحب أن يكون له عبد كذلك ؟ وإن الله هو الذي خلقكم ورزقكم ، فلا تشركوا به شيئا ، وآمركم بالصلاة ، فإذا صليتم فلا تلتفتوا في صلاتكم ، فإن الله ينصب - حسبته قال - وجهه لعبده في صلاته ما لم يلتفت ، قال : وآمركم بالصدقة ، فإن مث الصدقة كمثل رجل أخذه العدو فقدموه ليضربوا عنقه ، فقال : ما تصنعون بضرب عنقي ، ألا أفتدي نفسي منكم بكذا وكذا ؟ قالوا : بلي ، فافتدى نفسه منهم ، فكذلك الصدقة تطفئ الخطيئة ، قال : وآمركم بالصيام ، فإن مثل الصائم كمثل رجل في قوم معه صرة مسك ، ليس مع أحد من القوم مسك غيره ، فكلهم يحب أن يجد ريحه ، فكذلك الصائم عند الله أطيب من ريح المسك ، وآمركم بذكر الله ، إن مثل ذكر الله كمثل رجل انطلق فارا من العدو يطلبونه حتى لجأ إلى حصين حصين ، فأفلت منهم ، وكذلك الشيطان لا يحرز منه إلا ذكر الله.قال يحيى : فأخبرني الحارث الاشعري أن النبي صلى الله قال : وأنا آمركم بخمس : بالسمع ، والطاعة ، والجماعة ، والهجرة ، والجهاد في سبيل الله ، فمن خرج من الجماعة قيد شبر فقد خلع ربقة الاسلام من رأسه حتى يراجع ، ومن دعا دعوة جاهلية فإنه من جثى جهنم ، فقال رجل : يا رسول الله ! وإن صلى وصام ؟ قال : نعم ، وإن صلى وصام ، ولكن تسموا باسم الله الذي سماكم عباد الله المسلمين المؤمنين .
Öneri Formu
Hadis Id, No:
89814, MA020709
Hadis:
أخبرنا عبد الرزاق قال : أخبرنا معمر عن يحيى بن أبي كثير قال بلغنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : أمر يحيى بن زكريا بخمس كلمات أن يبلغهن ويعلمهن بني إسرائيل ، ويعمل بهن ويأمر بني إسرائيل أن يعملوا بهن ، فكأنه أبطأ ، فقيل لعيسى : مر يحيى أن يأمر بهذه الكلمات وإلا فأمر بهن أنت ، فقال عيسى ليحيى ذلك ، فقال يحيى : لا تفعلل ! فإني أخاف إن أمرت بهن أن أعذب أو يخسف الله بي الارض ، قال : فجمع يحيى بني إسرائيل في بيت المقدس ، حتى امتلا المسجد ، ثم جلسوا على شرفه ، فقال : إن الله أمرني بخمس كلمات أن أعلمكموهن ، وآمزكم أن تعملوا بهن ، ثم قال : أولا هن ألا تشركوا بالله شيئا ، فإن مثل من يشرك بالله كمثل رجل اشترى عبدا فجعله في داره وقال : هذه داري ، وهذا عملي ، فأد إلي عملك ، فجعل يعمل ويؤدي عمله إلى غير سيده ، فأيكم يحب أن يكون له عبد كذلك ؟ وإن الله هو الذي خلقكم ورزقكم ، فلا تشركوا به شيئا ، وآمركم بالصلاة ، فإذا صليتم فلا تلتفتوا في صلاتكم ، فإن الله ينصب - حسبته قال - وجهه لعبده في صلاته ما لم يلتفت ، قال : وآمركم بالصدقة ، فإن مث الصدقة كمثل رجل أخذه العدو فقدموه ليضربوا عنقه ، فقال : ما تصنعون بضرب عنقي ، ألا أفتدي نفسي منكم بكذا وكذا ؟ قالوا : بلي ، فافتدى نفسه منهم ، فكذلك الصدقة تطفئ الخطيئة ، قال : وآمركم بالصيام ، فإن مثل الصائم كمثل رجل في قوم معه صرة مسك ، ليس مع أحد من القوم مسك غيره ، فكلهم يحب أن يجد ريحه ، فكذلك الصائم عند الله أطيب من ريح المسك ، وآمركم بذكر الله ، إن مثل ذكر الله كمثل رجل انطلق فارا من العدو يطلبونه حتى لجأ إلى حصين حصين ، فأفلت منهم ، وكذلك الشيطان لا يحرز منه إلا ذكر الله.قال يحيى : فأخبرني الحارث الاشعري أن النبي صلى الله قال : وأنا آمركم بخمس : بالسمع ، والطاعة ، والجماعة ، والهجرة ، والجهاد في سبيل الله ، فمن خرج من الجماعة قيد شبر فقد خلع ربقة الاسلام من رأسه حتى يراجع ، ومن دعا دعوة جاهلية فإنه من جثى جهنم ، فقال رجل : يا رسول الله ! وإن صلى وصام ؟ قال : نعم ، وإن صلى وصام ، ولكن تسموا باسم الله الذي سماكم عباد الله المسلمين المؤمنين .
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Câmi' 20709, 11/339
Senetler:
()
Konular:
Cihad, cihada teşvik
Namaz, sağa-sola bakınmak
Önceki ümmetler, Hasf, yere batırılma
Oruç, fazileti ve eda keyfiyeti
Peygamberler, Hz. İsa
Peygamberler, Hz. Yahya
Şeytan, sembolizmi, bağlanması
Siyer, Hicret
Toplumsal Düzen, Cemaatten ayrılmak
Zikir, mahlukatın Allah'ı zikretmesi
أخبرنا معمر عمن سمع الحسن يقول : ليس من أحد يلقى الله إلا أذنب إلا يحيى بن زكريا [ عليهما السلام ] فإنه لم يذنب ولم يهم بامرأة.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
88650, MA020279
Hadis:
أخبرنا معمر عمن سمع الحسن يقول : ليس من أحد يلقى الله إلا أذنب إلا يحيى بن زكريا [ عليهما السلام ] فإنه لم يذنب ولم يهم بامرأة.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Câmi' 20279, 11/184
Senetler:
()
Konular:
KTB, GÜNAH
Peygamberler, Hz. Yahya
والنصارى تزعم أن يحيى ولد قبل عيسى بستة أشهر وأن الذي قتله ملك لبني إسرائيل يقال له هيردوس بسبب امرأة يقال لها هيروذيا كانت امرأة أخ له يقال له فيلفوس عشقها فوافقته على الفجور وكان لها ابنة يقال لها دمنى فأراد هيردوس أن يطأ امرأة أخيه المسماة هيروذيا فنهاه يحيى وأعلمه أنه لا تحل له فكان هيردوس معجبا بالابنة فألهته يوما ثم سألته حاجة فأجابها إليها وأمر صاحبا له بالنفوذ لما تأمره به فأمرته أن يأتيها برأس يحيى ففعل فلما عرف هيرودس الخبر أسقط في يده وجزع جزعا شديدا
وأما ما قال في ذلك أهل العلم بالأخبار وأمور أهل الجاهلية فقد حكيت منه ما قاله هشام بن محمد الكلبي
وأما ما قال ابن إسحاق فيه فهو ما حدثنا به ابن حميد قال حدثنا سلمة عن محمد بن إسحاق قال عمرت بنو إسرائيل بعد ذلك يعني بعد مرجعهم من أرض بابل إلى بيت المقدس يحدثون الأحداث ويعود الله عليهم ويبعث فيهم الرسل ففريقا يكذبون وفريقا يقتلون حتى كان آخر من بعث فيهم من أنبيائهم زكرياء ويحبى بن زكرياء وعيسى بن مريم وكانوا من بيت آل داود عليه السلام وهو يحيى بن زكرياء بن أدى بن مسلم بن صدوق بن نحشان بن داود بن سليمان بن مسلم بن صديقة بن برخية بن شفاطية بن فاحور بن شلوم بن يهفاشاظ بن أسا بن أبيا بن رحبعم بن سليمان بن داود
قال فلما رفع الله عيسى عليه السلام من بين أظهرهم وقتلوا يحيى بن زكرياء عليه السلام وبعض الناس يقول وقتلوا زكرياء ابتعث الله عليهم ملكا من ملوك بابل يقال له خردوس فسار إليهم بأهل بابل حتى دخل عليهم الشام فلما ظهر عليهم أمر رأسا من رؤوس جنوده يدعى نبوزراذان صاحب القتل فقال له إني كنت حلفت بإلهي لئن أنا ظهرت على أهل بيت المقدس لأقتلنهم حتى تسيل دماؤهم في وسط عسكري إلى ألا أجد أحدا أقتله فأمره أن يقتلهم حتى يبلغ ذلك منهم وإن نبوزراذان دخل بيت المقدس فقام في البقعة التي كانوا يقربون فيها قربانهم فوجد فيها دما يغلي وسألهم فقال يا بني إسرائيل ما شأن هذا الدم يغلي أخبروني خبره ولا تكتموني شيئا من أمره فقالوا هذا دم قربان كان لنا كنا قربناه فلم يقبل منا فلذلك هو يغلي كما تراه ولقد قربنا منذ ثمانمائة سنة القربان فيقبل منا إلا هذا القربان قال ما صدقتموني الخبر قالوا له لو كان كأول زماننا لقبل منا ولكنه قد انقطع منا الملك والنبوة والوحي فلذلك لم يقبل منا فذبح منهم نبوزراذان على ذلك الدم سبعمائة وسبعين روحا من رؤوسهم فلم يهدأ فأمر فأتي بسبعمائة غلام من غلمائنهم فذبحوا على الدم فلم يهدأ فأمر بسبعة آلاف من بينهم وأزواجهم فذبحهم على الدم فلم يبرد فلما رأى نبوزراذان الدم لا يهدأ قال لهم يا بني إسرائيل ويلكم أصدقوني واصبروا على أمر ربكم فقد طالما ملكتم في الأرض تفعلون فيها ما شئتم قبل ألا أترك منكم نافخ نار أنثى ولا ذكرا إلا قتلته فلما رأوا الجهد وشدة القتل صدقوه الخبر فقالوا إن هذا دم نبي منا كان ينهانا عن أمور كثيرة من سخط الله فلو أطعناه فيها لكان أرشد لنا وكان يخبرنا بأمركم فلم نصدقه فقتلناه فهذا دمه فقال لهم نبوزراذان ما كان اسمه قالوا يحيى بن زكرياء قال الآن صدقتموني لمثل هذا ينتقم ربكم منكم فلما رأى نبوزراذان أنهم قد صدقوه خر ساجدا وقال لمن حوله أغلقوا أبواب المدينة وأخرجوا من كان ها هنا من جيش خردوس وخلا في بني إسرائيل ثم قال يا يحيى بن زكرياء قد علم ربي وربك ما قد أصاب قومك من أجلك وما قتل منهم من أجلك فاهدأ بإذن الله قبل ألا أبقي من قومك أحدا فهدأ دم يحيى بإذن الله ورفع نبوزراذان عنهم
Öneri Formu
Hadis Id, No:
204798, TB1/348
Hadis:
والنصارى تزعم أن يحيى ولد قبل عيسى بستة أشهر وأن الذي قتله ملك لبني إسرائيل يقال له هيردوس بسبب امرأة يقال لها هيروذيا كانت امرأة أخ له يقال له فيلفوس عشقها فوافقته على الفجور وكان لها ابنة يقال لها دمنى فأراد هيردوس أن يطأ امرأة أخيه المسماة هيروذيا فنهاه يحيى وأعلمه أنه لا تحل له فكان هيردوس معجبا بالابنة فألهته يوما ثم سألته حاجة فأجابها إليها وأمر صاحبا له بالنفوذ لما تأمره به فأمرته أن يأتيها برأس يحيى ففعل فلما عرف هيرودس الخبر أسقط في يده وجزع جزعا شديدا
وأما ما قال في ذلك أهل العلم بالأخبار وأمور أهل الجاهلية فقد حكيت منه ما قاله هشام بن محمد الكلبي
وأما ما قال ابن إسحاق فيه فهو ما حدثنا به ابن حميد قال حدثنا سلمة عن محمد بن إسحاق قال عمرت بنو إسرائيل بعد ذلك يعني بعد مرجعهم من أرض بابل إلى بيت المقدس يحدثون الأحداث ويعود الله عليهم ويبعث فيهم الرسل ففريقا يكذبون وفريقا يقتلون حتى كان آخر من بعث فيهم من أنبيائهم زكرياء ويحبى بن زكرياء وعيسى بن مريم وكانوا من بيت آل داود عليه السلام وهو يحيى بن زكرياء بن أدى بن مسلم بن صدوق بن نحشان بن داود بن سليمان بن مسلم بن صديقة بن برخية بن شفاطية بن فاحور بن شلوم بن يهفاشاظ بن أسا بن أبيا بن رحبعم بن سليمان بن داود
قال فلما رفع الله عيسى عليه السلام من بين أظهرهم وقتلوا يحيى بن زكرياء عليه السلام وبعض الناس يقول وقتلوا زكرياء ابتعث الله عليهم ملكا من ملوك بابل يقال له خردوس فسار إليهم بأهل بابل حتى دخل عليهم الشام فلما ظهر عليهم أمر رأسا من رؤوس جنوده يدعى نبوزراذان صاحب القتل فقال له إني كنت حلفت بإلهي لئن أنا ظهرت على أهل بيت المقدس لأقتلنهم حتى تسيل دماؤهم في وسط عسكري إلى ألا أجد أحدا أقتله فأمره أن يقتلهم حتى يبلغ ذلك منهم وإن نبوزراذان دخل بيت المقدس فقام في البقعة التي كانوا يقربون فيها قربانهم فوجد فيها دما يغلي وسألهم فقال يا بني إسرائيل ما شأن هذا الدم يغلي أخبروني خبره ولا تكتموني شيئا من أمره فقالوا هذا دم قربان كان لنا كنا قربناه فلم يقبل منا فلذلك هو يغلي كما تراه ولقد قربنا منذ ثمانمائة سنة القربان فيقبل منا إلا هذا القربان قال ما صدقتموني الخبر قالوا له لو كان كأول زماننا لقبل منا ولكنه قد انقطع منا الملك والنبوة والوحي فلذلك لم يقبل منا فذبح منهم نبوزراذان على ذلك الدم سبعمائة وسبعين روحا من رؤوسهم فلم يهدأ فأمر فأتي بسبعمائة غلام من غلمائنهم فذبحوا على الدم فلم يهدأ فأمر بسبعة آلاف من بينهم وأزواجهم فذبحهم على الدم فلم يبرد فلما رأى نبوزراذان الدم لا يهدأ قال لهم يا بني إسرائيل ويلكم أصدقوني واصبروا على أمر ربكم فقد طالما ملكتم في الأرض تفعلون فيها ما شئتم قبل ألا أترك منكم نافخ نار أنثى ولا ذكرا إلا قتلته فلما رأوا الجهد وشدة القتل صدقوه الخبر فقالوا إن هذا دم نبي منا كان ينهانا عن أمور كثيرة من سخط الله فلو أطعناه فيها لكان أرشد لنا وكان يخبرنا بأمركم فلم نصدقه فقتلناه فهذا دمه فقال لهم نبوزراذان ما كان اسمه قالوا يحيى بن زكرياء قال الآن صدقتموني لمثل هذا ينتقم ربكم منكم فلما رأى نبوزراذان أنهم قد صدقوه خر ساجدا وقال لمن حوله أغلقوا أبواب المدينة وأخرجوا من كان ها هنا من جيش خردوس وخلا في بني إسرائيل ثم قال يا يحيى بن زكرياء قد علم ربي وربك ما قد أصاب قومك من أجلك وما قتل منهم من أجلك فاهدأ بإذن الله قبل ألا أبقي من قومك أحدا فهدأ دم يحيى بإذن الله ورفع نبوزراذان عنهم
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
Peygamberler, Hz. İsa
Peygamberler, Hz. Yahya