عبد الرزاق عن ابن جريج قال : حدثت عن محمد ابن كعب القرظي أن رجلا سرق ناقة على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فجاء صاحبها ، فقال : يا رسول الله ! إن فلانا سرق ناقتي ، فجئته ، تأبى أن يردها إلي ، فأرسل إليه النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : أردد إلى هذا ناقته ، فقال : والذي لا إله إلا هو ما أخذتها ، وما هي عندي ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : إذهب ! فلما قفاه جاءه جبريل صلى الله عليه وسلم فأخبره أنه كذب ، وأنها عنده ، فأرسل إليه فليردها ، وأخبره أن الله تعالى قد غفر له بالاخلاص.

Açıklama: Mütercim notu: Hadisin tercümesinin kontrol edilmesinde fayda mülahaza edilmektedir.

حَدَّثَنَا هَارُونُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَمَّالُ حَدَّثَنَا حَجَّاجُ بْنُ مُحَمَّدٍ حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ أَبِى إِسْحَاقَ عَنْ أَبِى إِسْحَاقَ عَنْ أَبِى جُحَيْفَةَ عَنْ عَلِىٍّ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « مَنْ أَصَابَ فِى الدُّنْيَا ذَنْبًا فَعُوقِبَ بِهِ فَاللَّهُ أَعْدَلُ مِنْ أَنْ يُثَنِّىَ عُقُوبَتَهُ عَلَى عَبْدِهِ وَمَنْ أَذْنَبَ ذَنْبًا فِى الدُّنْيَا فَسَتَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ فَاللَّهُ أَكْرَمُ مِنْ أَنْ يَعُودَ فِى شَىْءٍ قَدْ عَفَا عَنْهُ » .

• İbn Mâce Sünen-i İbn Mâce Hudûd 33, /420

أخبرنا عبد الرزاق قال : أخبرنا ابن جريج عن عطاء قال : إن افترى الاب على ابنه فلا يحد ، قال : وقال النبي صلى الله عليه وسلم : تعافوا فيما بينكم ، فما بلغني من حد فقد وجب.

• Abdürrezzak b. Hemmam Musannef Talak 13806, 7/440

عبد الرزاق عن ابن جريج قال : أخبرني خلاد - أو غيره - أن النبي صلى الله عليه وسلم حلف عنده إنسان كاذبا ، بالله الذي لا إله إلا هو ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : قد غفر لك حلفك كاذبا بإخلاصك ، أو نحو ذلك.

نا يعقوب بن إبراهيم البزاز نا بن عرفة نا إسماعيل بن علية عن بن جريج عن عمرو بن شعيب قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : تعافوا بينكم قبل أن تأتوني فما بلغني من حد فقد وجب مرسل

• Darekutni Sünen-i Darekutni Hudud ve Diyat ve Ğayruhu 3199, 4/119

عبد الرزاق عن معمر عن الزهري قال : قتل العمد فيما بين الناس أن اقتتلوا بالسيوف ، قصاص بينهم ، يحبس الامام ( على) كل مقتول ومجروح حقه ، وإن شاء ولي المقتول والمجروح اقتص ، وإن اصطلحوا على العقل جاز صلحهم ، وفي السنة أن لا يقتل الامام أحدا عفا عنه أولياء المقتول ، إنما الامام عدل بينهم ، يحبس عليهم حقوقهم ، والخطأ فيما كان من لعب أو رمي ، فأصاب غيره ، وأشباه ذلك ، فيه العقل ، والعقل على عاقلته في الخطأ. وأما العمد فشبه العمد فهو عليه ، إلا أن يعينه العاقلة ، وعليهم أن يعينوه ، كما بلغنا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال في الكتاب الذي كتبه بين قريش والانصار : ولا تتركوا مفرجا أن تعينوه في فكاك أو عقل.

(Bize) Abdurrezzak, ona Ma'mer ona da ez-Zührî şöyle demiştir: Kılıçla insanlar arasında savaşma neticesindeki kasten öldürme, kısas gerektirir. Devlet başkanı maktulün ve yaralının hakkını korumakla yükümlüdür. Maktulün ve yaralının yakını dilerse kısas uygular, şayet diyet karşılığında barış yaparlarsa yaptıkları sulh geçerlidir. (Hz. Peygamberin) Sünnetine göre devlet başkanı, maktulün yakınlarının affettiği her hangi bir kimseyi öldüremez, onun görevi aralarında adaleti sağlamak ve haklarını korumaktır. Oyun esnasında veya bir şey atarken, bu şey birine isabet ederse ve bunun benzeri bir durum meydana gelirse diyet gerekir. Diyeti, hataya neden olanın akilesi [diyeti ödeyecek kimseler] öder. Kasten veya kısmi kasıtla ölüme neden olma durumunda diyeti eylemi yapan kimse öder, ancak ona akile yardım eder ve diyeti ödeme konusunda yardımcı olmaları gerekir. Rasulullah'tan (sav) bize ulaştığı üzere, Rasulullah (sav), Kureyş ve Ensar arasında yapılan antlaşma hakkında şöyle buyurmuştur: "Müslümanlar, fidye veya diyet ödeme hususunda yalnız bırakılmazlar, onlara yardım edilir"

• Abdürrezzak b. Hemmam Musannef Ukûl 17184, 9/273

حَدَّثَنَا مَحْمُودُ بْنُ غَيْلاَنَ وَيَحْيَى بْنُ مُوسَى قَالاَ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ حَدَّثَنَا الأَوْزَاعِىُّ حَدَّثَنِى يَحْيَى بْنُ أَبِى كَثِيرٍ حَدَّثَنِى أَبُو سَلَمَةَ حَدَّثَنِى أَبُو هُرَيْرَةَ قَالَ لَمَّا فَتَحَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مَكَّةَ قَامَ فِى النَّاسِ فَحَمِدَ اللَّهَ وَأَثْنَى عَلَيْهِ ثُمَّ قَالَ « وَمَنْ قُتِلَ لَهُ قَتِيلٌ فَهُوَ بِخَيْرِ النَّظَرَيْنِ إِمَّا أَنْ يَعْفُوَ وَإِمَّا أَنْ يَقْتُلَ » . قَالَ وَفِى الْبَابِ عَنْ وَائِلِ بْنِ حُجْرٍ وَأَنَسٍ وَأَبِى شُرَيْحٍ خُوَيْلِدِ بْنِ عَمْرٍو .

• Tirmizî Sünen-i Tirmizî Diyât 13, 4/21

وَأَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ:مَنْ كَانَ فِيهِ وَاحِدَةٌ مِنْ ثَلاثٍ زَوَّجَهُ اللَّهُ مِنَ الْحُورِ الْعِينِ مَنْ كَانَتْ عِنْدَهُ، يَعْنِي أَمَانَةٌ خَفِيَّةٌ شَهِيَّةٌ، فَأَدَّاهَا مِنْ مَخَافَةِ اللَّهِ، أَوْ رَجُلٌ عَفَا عَنْ قَاتِلِهِ، أَوْ رَجُلٌ قَرَأَ "قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ"[الإخلاص آية 1] دُبُرَ كُلِّ صَلاةٍ.

قرئ على أبي محمد بن صاعد وأنا أسمع حدثكم عمرو بن علي حدثنا يحيى بن سعيد عن بن أبي ذئب حدثني سعيد بن أبي سعيد المقبري عن أبي شريح الكعبي : أن رسول الله صلى الله عليه و سلم حرم مكة فمن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يسفكن فيها دما ولا يعضدن فيها شجرا فإن ترخص مترخص فقال إنها أحلت لرسول الله صلى الله عليه و سلم فإن الله أحلها لي ساعة من نهار ولم يحلها للناس وإنما أحلت لي ساعة ثم هي حرام إلى أن تقوم الساعة ثم إنكم يا معشر خزاعة قلتم هذا القتيل من هذيل وإني عاقله فمن قتل له قتيل بعد مقالتي هذه فأهله بين خيرتين أن يأخذوا العقل أو يقتلوا

• Darekutni Sünen-i Darekutni Hudud ve Diyat ve Ğayruhu 3145, 4/85

قرئ على بن صاعد وأنا أسمع حدثكم محمد بن عبد الله المخرمي نا عثمان بن عمر نا بن أبي ذئب : بإسناده نحوه وقال ثم إنكم يا معشر خزاعة قد قتلتم هذا القتيل من هذيل وأنا عاقله فمن قتل بعد فأولياء القتيل بين خيرتين إن أحبوا قتلوا وإن أحبوا أخذوا العقل

• Darekutni Sünen-i Darekutni Hudud ve Diyat ve Ğayruhu 3146, 4/86