1667 - أخبرنا أبو علي الروذباري أخبرنا أبو بكر بن داسة حدثنا أبو داود حدثنا عثمان بن أبي شيبة ، ومحمد بن عبد الله المخرمي قالا : حدثنا وكيع ، عن إبراهيم بن طهمان ، عن أبي حمزة ، عن ابن عباس قال : « إن أول جمعة جمعت في الإسلام بعد جمعة جمعت في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمدينة جمعة جمعت بجواثا قرية من قرى البحرين » قال عثمان : قرية من قرى عبد القيس أخرجه البخاري في الصحيح ، من حديث أبي عامر العقدي ، عن إبراهيم بن طهمان وكانوا لا يستبدون بأمور الشرع لجميل نياتهم في الإسلام ، فالأشبه أنهم لم يقيموها في هذه القرية إلا بأمر النبي صلى الله عليه وسلم .
Öneri Formu
Hadis Id, No:
198795, BMS001667
Hadis:
1667 - أخبرنا أبو علي الروذباري أخبرنا أبو بكر بن داسة حدثنا أبو داود حدثنا عثمان بن أبي شيبة ، ومحمد بن عبد الله المخرمي قالا : حدثنا وكيع ، عن إبراهيم بن طهمان ، عن أبي حمزة ، عن ابن عباس قال : « إن أول جمعة جمعت في الإسلام بعد جمعة جمعت في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمدينة جمعة جمعت بجواثا قرية من قرى البحرين » قال عثمان : قرية من قرى عبد القيس أخرجه البخاري في الصحيح ، من حديث أبي عامر العقدي ، عن إبراهيم بن طهمان وكانوا لا يستبدون بأمور الشرع لجميل نياتهم في الإسلام ، فالأشبه أنهم لم يقيموها في هذه القرية إلا بأمر النبي صلى الله عليه وسلم .
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Cum'a 1667, 2/463
Senetler:
()
Konular:
Cuma Namazı, ilk Cuma namazı
KTB, CUMA
ملسمة لا زوج لك قالت هذا سهل بن حنيف بن واهب قد عرف أني امرأة لا أحد لي فإذا أمسى عدا على أوثان قومه فكسرها ثم جاءني بها فقال احتطبي بهذا فكان علي رضي الله عنه يأثر ذلك من أمر سهل بن حنيف حتى هلك عنده بالعراق
قال ابن إسحاق وحدثني هذا من حديث علي رضي الله عنه هند بن سعد بن سهل بن حنيف رضي الله عنه
مسجد ئقباء قال ابن إسحاق فأقام رسول الله صلى الله عليه وسلم بقباء في بني عمرو بن عوف يو الاثنين ويوم الثلاثاء ويوم الاربعاء ويوم الخميس وأسس مسجده
خروج الرسول من قباء وذهابه إلى المدينة ثم أخرجه الله من بين أظهرهم يوم الجمعة وبنو عمرو بن عوف يزعمون أنه مكث فيهم أكثر من ذلك فالله أعلم أي ذلك كان فأدركت رسول الله صلى الله عليه وسلم الجمعة في بنو سالم بن عوف فصلاها في المسجد الذي في بطن الوادي وادي رانوناء فكانت اول جمعة صلاها بالمدينة
اعتراض القبائل له لينزل عندها فأتاه عتبان بن مالك وعباس ابن عبادة بن نضلة في رجال من بني سالم بن عوف فقالوا يا (ص. 22)
رسول الله أقم عندنا في العدد والعدة والمنعة قالوا خلوا سبيلها فإنها مأمورة لناقته فخلوا سبيلها فانطلقت حتى إذا وازنت دار بني بياضة تلقاه زياد بن الوليد وفروة بن عمرو في رجال من بني بياضة فقالوا يا رسول الله هلم إلينا إلى العدد والعدة والمنعة قال خلوا سبيلها فإنها مأمورة فخلوا سبيلها فانطلقت حتى إذا مرت بدار بني ساعدة اعترضه سعد بن عبادة والمنذر بن عمرو في رجال من بني ساعدة فقالوا يا رسول الله هلم إلينا إلى العدد والعدة والمنعة قال خلوا سبيلها فإنها مأمورة فخلوا سبيلها فانطلقت حتى وازنت دار بني الحارث بن الخزرج اعترضه سعد ابن الربيع وخارجة بن زيد وعبدالله بن رواحة في رجال من بني الحارث بن الخزرج فقالوا يا رسول الله هلم إلينا إلى العدد والعدة والمنعة قال خلوا سبيلها فإنها مأمورة فخلوا سبيلها فانطلقت حتى إذا مرت بدار بني عدي بن النجار وهو أخواله دنيا أم عبد المطلب سلمى بنت عمرو إحدى نسائهم اعترضه سليط بن قيس وأبو سليط أسيرة بن أبي خارجة في رجال من بني عدي بن النجار فقالوا يا رسول الله هلم إلى أخوالك إلى العدد والعدة والمنعة قال خلوا سبيلها فإنها مأمورة فخلوا سبيلها فانطلقت
مبرك الناقة حتى إذا أتت دار بني مالك بن النجار بركت على باب مسجده صلى الله عليه وسلم وهو يومئذ مربد لغلامين يتيمين من بني النجار ثم من بني مالك بن النجار وهما في حجر معاذ بن عفراء سهل وسهيل بن عمرو فلما بركت ورسول الله صلى الله عليه وسلم عليها لم ينزل وثبت فسارت غير بعيد ورسول الله صلى الله عليه وسلم واضع لها زمامها لا يثنيها به ثم التفتت إلى خلفها فرجعت إلى مبركها أول مرة (ص. 23)
فبركت فيه ثم تحلحلت ورزمت وألقت بجرانها فنزل عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم فاحتمل أبو أيوب خالد بن زيد رحله فوضعه في بيته ونزل عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وسأل عن المربد لمن هو فقال له معاذ بن عفراء هو يا رسول الله سهل وسهيل ابني عمرو وهما يتيمان لي وسأرضيهما منه فاتخذه مسجدا بناء مسجد المدينة قال فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يبني مسجدا ونزل رسول الله صلى الله عليه وسلم على أبي أيوب حتى بنى مسجده ومساكنه فعمل فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم ليرغب المسلمين في العمل فيه فعمل فيه المهاجرون والأنصار ودأبوا فيه فقال قائل من المسلمين (ص. 24)
** لئن قعدنا والنبي يعمل ** لذاك منا العمل المضلل ** وارتجز المسلمون وهو يبنونه يقولون ** لا عيش إلا عيش الآخره ** اللهم ارحم الأنصار والمهاجره **
قال ابن هشام هذا كلام وليس برجز
قال ابن إسحاق فيقول رسول الله صلى الله عليه وسلم لا عيش إلا عيش الاخرة اللهم ارحم المهاجرين والأنصار
عمار والفئة الباغية قال فدخل عمار بن ياسر وقد أثقلوه باللبن فقال يا رسول الله قتلوني يحملون علي ما لا يحملون قالت أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ينفض وفرته بيده وكان رجلا جعدا وهو يقول ويح ابن سمية ليسوا بالذين يقتلونك إنما تقتلك الفئة الباغية
وارتجز علي بن أبي طالب رضي الله عنه يومئذ ** لا يستوي من يعمر المساجدا ** يدأب فيه قائما وقاعدا **
قال ابن هشام سألت غير واحد من أهل العلم بالشعر عن هذا الرجز فقالوا بلغنا أن علي بن أبي طالب ارتجز به فلا يدري أهو قائله أم غيره
قال ابن إسحاق فأخذها عمار بن ياسر فجعل يرتجز بها
قال ابن هشام فلما أكثر ظن الرجل من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم (ص. 25)
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203813, HS3/22
Hadis:
ملسمة لا زوج لك قالت هذا سهل بن حنيف بن واهب قد عرف أني امرأة لا أحد لي فإذا أمسى عدا على أوثان قومه فكسرها ثم جاءني بها فقال احتطبي بهذا فكان علي رضي الله عنه يأثر ذلك من أمر سهل بن حنيف حتى هلك عنده بالعراق
قال ابن إسحاق وحدثني هذا من حديث علي رضي الله عنه هند بن سعد بن سهل بن حنيف رضي الله عنه
مسجد ئقباء قال ابن إسحاق فأقام رسول الله صلى الله عليه وسلم بقباء في بني عمرو بن عوف يو الاثنين ويوم الثلاثاء ويوم الاربعاء ويوم الخميس وأسس مسجده
خروج الرسول من قباء وذهابه إلى المدينة ثم أخرجه الله من بين أظهرهم يوم الجمعة وبنو عمرو بن عوف يزعمون أنه مكث فيهم أكثر من ذلك فالله أعلم أي ذلك كان فأدركت رسول الله صلى الله عليه وسلم الجمعة في بنو سالم بن عوف فصلاها في المسجد الذي في بطن الوادي وادي رانوناء فكانت اول جمعة صلاها بالمدينة
اعتراض القبائل له لينزل عندها فأتاه عتبان بن مالك وعباس ابن عبادة بن نضلة في رجال من بني سالم بن عوف فقالوا يا (ص. 22)
رسول الله أقم عندنا في العدد والعدة والمنعة قالوا خلوا سبيلها فإنها مأمورة لناقته فخلوا سبيلها فانطلقت حتى إذا وازنت دار بني بياضة تلقاه زياد بن الوليد وفروة بن عمرو في رجال من بني بياضة فقالوا يا رسول الله هلم إلينا إلى العدد والعدة والمنعة قال خلوا سبيلها فإنها مأمورة فخلوا سبيلها فانطلقت حتى إذا مرت بدار بني ساعدة اعترضه سعد بن عبادة والمنذر بن عمرو في رجال من بني ساعدة فقالوا يا رسول الله هلم إلينا إلى العدد والعدة والمنعة قال خلوا سبيلها فإنها مأمورة فخلوا سبيلها فانطلقت حتى وازنت دار بني الحارث بن الخزرج اعترضه سعد ابن الربيع وخارجة بن زيد وعبدالله بن رواحة في رجال من بني الحارث بن الخزرج فقالوا يا رسول الله هلم إلينا إلى العدد والعدة والمنعة قال خلوا سبيلها فإنها مأمورة فخلوا سبيلها فانطلقت حتى إذا مرت بدار بني عدي بن النجار وهو أخواله دنيا أم عبد المطلب سلمى بنت عمرو إحدى نسائهم اعترضه سليط بن قيس وأبو سليط أسيرة بن أبي خارجة في رجال من بني عدي بن النجار فقالوا يا رسول الله هلم إلى أخوالك إلى العدد والعدة والمنعة قال خلوا سبيلها فإنها مأمورة فخلوا سبيلها فانطلقت
مبرك الناقة حتى إذا أتت دار بني مالك بن النجار بركت على باب مسجده صلى الله عليه وسلم وهو يومئذ مربد لغلامين يتيمين من بني النجار ثم من بني مالك بن النجار وهما في حجر معاذ بن عفراء سهل وسهيل بن عمرو فلما بركت ورسول الله صلى الله عليه وسلم عليها لم ينزل وثبت فسارت غير بعيد ورسول الله صلى الله عليه وسلم واضع لها زمامها لا يثنيها به ثم التفتت إلى خلفها فرجعت إلى مبركها أول مرة (ص. 23)
فبركت فيه ثم تحلحلت ورزمت وألقت بجرانها فنزل عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم فاحتمل أبو أيوب خالد بن زيد رحله فوضعه في بيته ونزل عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وسأل عن المربد لمن هو فقال له معاذ بن عفراء هو يا رسول الله سهل وسهيل ابني عمرو وهما يتيمان لي وسأرضيهما منه فاتخذه مسجدا بناء مسجد المدينة قال فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يبني مسجدا ونزل رسول الله صلى الله عليه وسلم على أبي أيوب حتى بنى مسجده ومساكنه فعمل فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم ليرغب المسلمين في العمل فيه فعمل فيه المهاجرون والأنصار ودأبوا فيه فقال قائل من المسلمين (ص. 24)
** لئن قعدنا والنبي يعمل ** لذاك منا العمل المضلل ** وارتجز المسلمون وهو يبنونه يقولون ** لا عيش إلا عيش الآخره ** اللهم ارحم الأنصار والمهاجره **
قال ابن هشام هذا كلام وليس برجز
قال ابن إسحاق فيقول رسول الله صلى الله عليه وسلم لا عيش إلا عيش الاخرة اللهم ارحم المهاجرين والأنصار
عمار والفئة الباغية قال فدخل عمار بن ياسر وقد أثقلوه باللبن فقال يا رسول الله قتلوني يحملون علي ما لا يحملون قالت أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ينفض وفرته بيده وكان رجلا جعدا وهو يقول ويح ابن سمية ليسوا بالذين يقتلونك إنما تقتلك الفئة الباغية
وارتجز علي بن أبي طالب رضي الله عنه يومئذ ** لا يستوي من يعمر المساجدا ** يدأب فيه قائما وقاعدا **
قال ابن هشام سألت غير واحد من أهل العلم بالشعر عن هذا الرجز فقالوا بلغنا أن علي بن أبي طالب ارتجز به فلا يدري أهو قائله أم غيره
قال ابن إسحاق فأخذها عمار بن ياسر فجعل يرتجز بها
قال ابن هشام فلما أكثر ظن الرجل من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم (ص. 25)
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
Cuma Namazı, ilk Cuma namazı
HİCRET OLGUSU
KTB, CUMA
بالمدينة مصعب وكان منزله على أسعد بن زرارة بن عدس أبي أمامة
قال ابن اسحاق فحدثني عاصم بن عمر بن قتادة انه كان يصلي بهم وذلك أن الأوس والخزرج كره بعضهم أن يؤمه بعض أول جمعة أقيمت بالمدينة
قال ابن اسحاق وحدثني محمد بن ابي أمامة بن سهل بن حنيف عن أبيه أبي أمامة عن عبد الرحمن بن كعب بن مالك قال كنت قائد أبي كعب بن مالك حين ذهب بصره فكنت إذا خرجت به الى الجمعة فسمع الأذان بها صلى على أبي أمامة أسعد بن زرارة قال فمكث حينا على ذلك لا يسمع الأذان للجمعة الا
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203915, HS2/282
Hadis:
بالمدينة مصعب وكان منزله على أسعد بن زرارة بن عدس أبي أمامة
قال ابن اسحاق فحدثني عاصم بن عمر بن قتادة انه كان يصلي بهم وذلك أن الأوس والخزرج كره بعضهم أن يؤمه بعض أول جمعة أقيمت بالمدينة
قال ابن اسحاق وحدثني محمد بن ابي أمامة بن سهل بن حنيف عن أبيه أبي أمامة عن عبد الرحمن بن كعب بن مالك قال كنت قائد أبي كعب بن مالك حين ذهب بصره فكنت إذا خرجت به الى الجمعة فسمع الأذان بها صلى على أبي أمامة أسعد بن زرارة قال فمكث حينا على ذلك لا يسمع الأذان للجمعة الا
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
Cuma Namazı, ilk Cuma namazı
KTB, CUMA
1669 - حدثناه أبو عبد الله الحافظ حدثنا أبو العباس حدثنا العطاردي حدثنا يونس ، فذكره . قال أبو سليمان الخطابي رحمه الله : الصواب نقيع بالنون قلت : هذا لا يخالف ما روي ، عن الزهري ، « أن مصعب بن عمير حين بعثه النبي صلى الله عليه وسلم إلى المدينة جمع بهم وهم اثنا عشر رجلا » ، فإنه إنما أراد به أنه أقام الجمعة بمعونة النفر الذي بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم في صحبتهم ، أو على أثرهم وهم اثنا عشر الذين بايعوه في العقبة الأولى منهم : أسعد بن زرارة ، وذلك حين كتب من أسلم من أهل المدينة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ليبعث إليهم رجلا من أصحابه يقرئهم القرآن ، ويفقههم في الإسلام ، ويؤمهم في صلاتهم فبعثه قال الزهري : وكان مصعب أول من جمع الجمعة بالمدينة للمسلمين قبل أن يقدمها رسول الله صلى الله عليه وسلم فالزهري أضاف الجمع إلى مصعب لكونه إماما في الجمعة ، وكعب بن مالك أضافه إلى أسعد لنزول مصعب بالمدينة أولا في داره ونصرة أسعد إياه ، وخروجه إلى دار الأنصار يدعوهم إلى الإسلام وذكر الزهري أنه جمع بهم وهم اثنا عشر رجلا ، وهو يريد عدد النقباء الذين خرجوا إلى المدينة وكانوا له ظهرا ، وذكر كعب أنه جمع بهم ، وهم أربعون رجلا ، وهو يريد جميع من صلى ممن أسلم من أهل المدينة مع النقباء هذا وقول كعب متصل ، وقول الزهري منقطع ، وبيان الجمعة مأخوذ من أفعالهم ، فيجوز حيث أقاموها وبعدد من أقاموا بهم وبالله التوفيق وروينا عن معاذ بن موسى بن عقبة ، ومحمد بن إسحاق ، « أن النبي صلى الله عليه وسلم حين ركب من بني عمرو بن عوف في هجرته إلى المدينة مر على بني سالم والمدينة فأدركته الجمعة فصلى فيهم الجمعة ، وكانت أول جمعة صلاها رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قدم » ولم أجد فيها ذكر عدد من صلاها بهم ، وهي في الرواية التي أرسلها الشافعي ، فإن صحت وإلا فهو مذكور في رواية كعب بن مالك .
Öneri Formu
Hadis Id, No:
198797, BMS001669
Hadis:
1669 - حدثناه أبو عبد الله الحافظ حدثنا أبو العباس حدثنا العطاردي حدثنا يونس ، فذكره . قال أبو سليمان الخطابي رحمه الله : الصواب نقيع بالنون قلت : هذا لا يخالف ما روي ، عن الزهري ، « أن مصعب بن عمير حين بعثه النبي صلى الله عليه وسلم إلى المدينة جمع بهم وهم اثنا عشر رجلا » ، فإنه إنما أراد به أنه أقام الجمعة بمعونة النفر الذي بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم في صحبتهم ، أو على أثرهم وهم اثنا عشر الذين بايعوه في العقبة الأولى منهم : أسعد بن زرارة ، وذلك حين كتب من أسلم من أهل المدينة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ليبعث إليهم رجلا من أصحابه يقرئهم القرآن ، ويفقههم في الإسلام ، ويؤمهم في صلاتهم فبعثه قال الزهري : وكان مصعب أول من جمع الجمعة بالمدينة للمسلمين قبل أن يقدمها رسول الله صلى الله عليه وسلم فالزهري أضاف الجمع إلى مصعب لكونه إماما في الجمعة ، وكعب بن مالك أضافه إلى أسعد لنزول مصعب بالمدينة أولا في داره ونصرة أسعد إياه ، وخروجه إلى دار الأنصار يدعوهم إلى الإسلام وذكر الزهري أنه جمع بهم وهم اثنا عشر رجلا ، وهو يريد عدد النقباء الذين خرجوا إلى المدينة وكانوا له ظهرا ، وذكر كعب أنه جمع بهم ، وهم أربعون رجلا ، وهو يريد جميع من صلى ممن أسلم من أهل المدينة مع النقباء هذا وقول كعب متصل ، وقول الزهري منقطع ، وبيان الجمعة مأخوذ من أفعالهم ، فيجوز حيث أقاموها وبعدد من أقاموا بهم وبالله التوفيق وروينا عن معاذ بن موسى بن عقبة ، ومحمد بن إسحاق ، « أن النبي صلى الله عليه وسلم حين ركب من بني عمرو بن عوف في هجرته إلى المدينة مر على بني سالم والمدينة فأدركته الجمعة فصلى فيهم الجمعة ، وكانت أول جمعة صلاها رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قدم » ولم أجد فيها ذكر عدد من صلاها بهم ، وهي في الرواية التي أرسلها الشافعي ، فإن صحت وإلا فهو مذكور في رواية كعب بن مالك .
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Cum'a 1669, 2/464
Senetler:
()
Konular:
Cuma Namazı, ilk Cuma namazı
KTB, CUMA
Öneri Formu
Hadis Id, No:
222695, İHM001725
Hadis:
نا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ، ثنا أَبُو عَامِرٍ، ثنا إِبْرَاهِيمُ وَهُوَ ابْنُ طَهْمَانَ , عَنْ أَبِي جَمْرَةَ الضُّبَعِيِّ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: «إِنَّ أَوَّلَ جُمُعَةٍ جُمِّعَتْ بَعْدَ جُمُعَةٍ فِي مَسْجِدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَسْجِدُ عَبْدِ الْقَيْسِ بِجُوَاثَى مِنَ الْبَحْرَيْنِ»
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Huzeyme, Sahih-i İbn Huzeyme, Cum'a 1725, 2/242
Senetler:
1. İbn Abbas Abdullah b. Abbas el-Kuraşî (Abdullah b. Abbas b. Abdülmuttalib b. Haşim b. Abdümenaf)
Konular:
Cuma Namazı, ilk Cuma namazı
KTB, CUMA