Öneri Formu
Hadis Id, No:
56646, KK33/10
Hadis:
إِذْ جَاؤُوكُم مِّن فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنكُمْ وَإِذْ زَاغَتْ الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا
Tercemesi:
Onlar hem yukarınızdan hem aşağı tarafınızdan (vâdinin üstünden ve alt yanından) üzerinize yürüdükleri zaman; gözler yıldığı, yürekler gırtlağa geldiği ve siz Allah hakkında türlü türlü şeyler düşündüğünüz zaman;
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
Allah İnancı, mazlumların yardımcısıdır
HENDEK SAVAŞI
Öneri Formu
Hadis Id, No:
56668, KK33/20
Hadis:
يَحْسَبُونَ الْأَحْزَابَ لَمْ يَذْهَبُوا وَإِن يَأْتِ الْأَحْزَابُ يَوَدُّوا لَوْ أَنَّهُم بَادُونَ فِي الْأَعْرَابِ يَسْأَلُونَ عَنْ أَنبَائِكُمْ وَلَوْ كَانُوا فِيكُم مَّا قَاتَلُوا إِلَّا قَلِيلًا
Tercemesi:
Bunlar, düşman birliklerinin bozulup gitmedikleri evhamı içindedirler. Müttefikler ordusu yine gelecek olsa, isterler ki, çölde göçebe Araplar içinde bulunsunlar da, sizin haberlerinizi (uzaktan) sorsunlar. Zaten içinizde bulunsalardı dahi pek savaşacak değillerdi.
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
HENDEK SAVAŞI
Münafık, Nifak / Münafık
Münafık, yaptıkları şeyler (Resulullah zamanında)
حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِى خَالِدٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِى أَوْفَى قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَوْمَ الأَحْزَابِ « اللَّهُمَّ مُنْزِلَ الْكِتَابِ ، سَرِيعَ الْحِسَابِ ، اهْزِمِ الأَحْزَابَ وَزَلْزِلْ بِهِمْ » . زَادَ الْحُمَيْدِىُّ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِى خَالِدٍ سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ سَمِعْتُ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم .
Öneri Formu
Hadis Id, No:
30462, B7489
Hadis:
حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِى خَالِدٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِى أَوْفَى قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَوْمَ الأَحْزَابِ « اللَّهُمَّ مُنْزِلَ الْكِتَابِ ، سَرِيعَ الْحِسَابِ ، اهْزِمِ الأَحْزَابَ وَزَلْزِلْ بِهِمْ » . زَادَ الْحُمَيْدِىُّ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِى خَالِدٍ سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ سَمِعْتُ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم .
Tercemesi:
-.......Abdullah ibn Ebî Evfa (R) şöyle demiştir: Rasûlullah (S) Ahzâb gününde (müşrikler aleyhine) şöyle duâ etti: "Yâ Allah! Ey Kitâb'ı indiren, ey hesabı çabuk olan Allah'ım! Şu toplanıp gelmiş düşman kabilelerini dağıt, onların topluluklarım kır, irâdelerini sars!"
el-Humeydî şunu ziyâde etti: Bize Sufyân ibn Uyeyne tahdîs etti. Bize İbnu Ebî Hâlid tahdîs etti. Ben Abdullah ibn Ebî Evfâ'dan işittim; ben Peygamber(S)'den işittim
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
Dua, düşman tehlikesine karşı yapılacak dua
HENDEK SAVAŞI
Siyer, Hendek günü
Öneri Formu
Hadis Id, No:
56651, KK33/13
Hadis:
وَإِذْ قَالَت طَّائِفَةٌ مِّنْهُمْ يَا أَهْلَ يَثْرِبَ لَا مُقَامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِّنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ إِن يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَارًا
Tercemesi:
Onlardan bir gurup da demişti ki: Ey Yesribliler (Medineliler)! Artık sizin için durmanın sırası değil, haydi dönün! İçlerinden bir kısmı ise: Gerçekten evlerimiz emniyette değil, diyerek Peygamber'den izin istiyordu; oysa evleri tehlikede değildi, sadece kaçmayı arzuluyorlardı.
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
HENDEK SAVAŞI
Münafık, Nifak / Münafık
Siyer, Hendek günü
وكان أحد جانبي المدينة عورة وسائر جوانبها مشككة بالبنيان والنخيل لا يتمكن العدو منها،
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203653, SV1
Hadis:
وكان أحد جانبي المدينة عورة وسائر جوانبها مشككة بالبنيان والنخيل لا يتمكن العدو منها،
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
HENDEK SAVAŞI
محاولة الصلح مع غطفان فلما اشتد على الناس البلاء بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم كما حدثني عاصم بن عمر بن قتادة ومن لا أتهم عن محمد بن مسلم بن عبيد الله بن شهاب الزهري الى عيينة بن حصن بن حذيفة بن بدر والى الحارث بن عوف بن أبي حارثة المري وهما قائدا غطفان فأعطاهما ثلث ثمار المدينة على أن يرجعا بمن معهما عنه وعن أصحابه فجرى بينه وبينهما الصلح حتى كتبوا الكتاب ولم تقع الشهادة ولا عزيمة الصلح إلا المراوضة في ذلك فلما اراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يفعل بعث الى سعد بن معاذ وسعد ابن عبادة فذكر لهما واستشارهما فيه فقالا له يا رسول الله أمرا تحبه فنصنعه أم شيئا أمرك الله به لا بد لنا من العمل به أم شيئا تصنعه لنا قال بل شيء أصنعه لكم والله ما أصنع ذلك
(ص. 180)
إلا لأنني رأيت العرب قد رمتكم عن قوس واحدة وكالبوكم من كل جانب فأردت أن أكسر عنكم من شوكتهم الى أمر ما فقال له سعد بن معاذ يا رسول الله قد كنا نحن وهؤلاء القوم على الشرك بالله وعبادة الأوثان لا نعبد الله ولا نعرفه وهم لا يطمعون أن يأكاوا منها ثمرة إلا قرى أو بيعا أفحين أكرمنا الله بالإسلام وهدانا له وأعزنا بك وبه نعطيهم أموالنا والله ما لنا بهذا من حاجة والله لا نعطيهم إلا السيف حتى يحكم الله بيننا وبينهم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فأنت وذاك فتناول سعد بن معاذ الصحيفة فمحا ما فيها من الكتاب ثم قال ليجهدوا علينا
من حاول عبور الخندق من المشركين قال ابن اسحاق فأقام رسول الله صلى الله عليه وسلم والمسلمون وعدوهم محاصروهم ولم يكن بينهم قتال إلا اأن فوارس من قريش منهم عمرو بن عبد ود بن ابي قيس أخو بني عامر بن لؤي
قال ابن هشام ويقال عمرو بن كعب بن أبي قيس
قال بن اسحاق وعكرمة بن ابي جهل وهبير بن أبي وهب المخزوميان وضرار بن الخطاب الشاعر ابن مرداس أخو بني محارب بن فهر تلبسوا للقتال ثم خرجوا على خيلهم حتى مروا بمنازل بني كنانة فقالوا تهيئوا يا بني كنانة للحرب فستعلمون من الفرسان
(ص. 181)
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203662, HS35
Hadis:
محاولة الصلح مع غطفان فلما اشتد على الناس البلاء بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم كما حدثني عاصم بن عمر بن قتادة ومن لا أتهم عن محمد بن مسلم بن عبيد الله بن شهاب الزهري الى عيينة بن حصن بن حذيفة بن بدر والى الحارث بن عوف بن أبي حارثة المري وهما قائدا غطفان فأعطاهما ثلث ثمار المدينة على أن يرجعا بمن معهما عنه وعن أصحابه فجرى بينه وبينهما الصلح حتى كتبوا الكتاب ولم تقع الشهادة ولا عزيمة الصلح إلا المراوضة في ذلك فلما اراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يفعل بعث الى سعد بن معاذ وسعد ابن عبادة فذكر لهما واستشارهما فيه فقالا له يا رسول الله أمرا تحبه فنصنعه أم شيئا أمرك الله به لا بد لنا من العمل به أم شيئا تصنعه لنا قال بل شيء أصنعه لكم والله ما أصنع ذلك
(ص. 180)
إلا لأنني رأيت العرب قد رمتكم عن قوس واحدة وكالبوكم من كل جانب فأردت أن أكسر عنكم من شوكتهم الى أمر ما فقال له سعد بن معاذ يا رسول الله قد كنا نحن وهؤلاء القوم على الشرك بالله وعبادة الأوثان لا نعبد الله ولا نعرفه وهم لا يطمعون أن يأكاوا منها ثمرة إلا قرى أو بيعا أفحين أكرمنا الله بالإسلام وهدانا له وأعزنا بك وبه نعطيهم أموالنا والله ما لنا بهذا من حاجة والله لا نعطيهم إلا السيف حتى يحكم الله بيننا وبينهم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فأنت وذاك فتناول سعد بن معاذ الصحيفة فمحا ما فيها من الكتاب ثم قال ليجهدوا علينا
من حاول عبور الخندق من المشركين قال ابن اسحاق فأقام رسول الله صلى الله عليه وسلم والمسلمون وعدوهم محاصروهم ولم يكن بينهم قتال إلا اأن فوارس من قريش منهم عمرو بن عبد ود بن ابي قيس أخو بني عامر بن لؤي
قال ابن هشام ويقال عمرو بن كعب بن أبي قيس
قال بن اسحاق وعكرمة بن ابي جهل وهبير بن أبي وهب المخزوميان وضرار بن الخطاب الشاعر ابن مرداس أخو بني محارب بن فهر تلبسوا للقتال ثم خرجوا على خيلهم حتى مروا بمنازل بني كنانة فقالوا تهيئوا يا بني كنانة للحرب فستعلمون من الفرسان
(ص. 181)
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
HENDEK SAVAŞI
محاولة الصلح مع غطفان فلما اشتد على الناس البلاء بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم كما حدثني عاصم بن عمر بن قتادة ومن لا أتهم عن محمد بن مسلم بن عبيد الله بن شهاب الزهري الى عيينة بن حصن بن حذيفة بن بدر والى الحارث بن عوف بن أبي حارثة المري وهما قائدا غطفان فأعطاهما ثلث ثمار المدينة على أن يرجعا بمن معهما عنه وعن أصحابه فجرى بينه وبينهما الصلح حتى كتبوا الكتاب ولم تقع الشهادة ولا عزيمة الصلح إلا المراوضة في ذلك فلما اراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يفعل بعث الى سعد بن معاذ وسعد ابن عبادة فذكر لهما واستشارهما فيه فقالا له يا رسول الله أمرا تحبه فنصنعه أم شيئا أمرك الله به لا بد لنا من العمل به أم شيئا تصنعه لنا قال بل شيء أصنعه لكم والله ما أصنع ذلك
(ص. 180)
إلا لأنني رأيت العرب قد رمتكم عن قوس واحدة وكالبوكم من كل جانب فأردت أن أكسر عنكم من شوكتهم الى أمر ما فقال له سعد بن معاذ يا رسول الله قد كنا نحن وهؤلاء القوم على الشرك بالله وعبادة الأوثان لا نعبد الله ولا نعرفه وهم لا يطمعون أن يأكاوا منها ثمرة إلا قرى أو بيعا أفحين أكرمنا الله بالإسلام وهدانا له وأعزنا بك وبه نعطيهم أموالنا والله ما لنا بهذا من حاجة والله لا نعطيهم إلا السيف حتى يحكم الله بيننا وبينهم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فأنت وذاك فتناول سعد بن معاذ الصحيفة فمحا ما فيها من الكتاب ثم قال ليجهدوا علينا
من حاول عبور الخندق من المشركين قال ابن اسحاق فأقام رسول الله صلى الله عليه وسلم والمسلمون وعدوهم محاصروهم ولم يكن بينهم قتال إلا اأن فوارس من قريش منهم عمرو بن عبد ود بن ابي قيس أخو بني عامر بن لؤي
قال ابن هشام ويقال عمرو بن كعب بن أبي قيس
قال بن اسحاق وعكرمة بن ابي جهل وهبير بن أبي وهب المخزوميان وضرار بن الخطاب الشاعر ابن مرداس أخو بني محارب بن فهر تلبسوا للقتال ثم خرجوا على خيلهم حتى مروا بمنازل بني كنانة فقالوا تهيئوا يا بني كنانة للحرب فستعلمون من الفرسان
(ص. 181)
Öneri Formu
Hadis Id, No:
205269, HS4/180
Hadis:
محاولة الصلح مع غطفان فلما اشتد على الناس البلاء بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم كما حدثني عاصم بن عمر بن قتادة ومن لا أتهم عن محمد بن مسلم بن عبيد الله بن شهاب الزهري الى عيينة بن حصن بن حذيفة بن بدر والى الحارث بن عوف بن أبي حارثة المري وهما قائدا غطفان فأعطاهما ثلث ثمار المدينة على أن يرجعا بمن معهما عنه وعن أصحابه فجرى بينه وبينهما الصلح حتى كتبوا الكتاب ولم تقع الشهادة ولا عزيمة الصلح إلا المراوضة في ذلك فلما اراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يفعل بعث الى سعد بن معاذ وسعد ابن عبادة فذكر لهما واستشارهما فيه فقالا له يا رسول الله أمرا تحبه فنصنعه أم شيئا أمرك الله به لا بد لنا من العمل به أم شيئا تصنعه لنا قال بل شيء أصنعه لكم والله ما أصنع ذلك
(ص. 180)
إلا لأنني رأيت العرب قد رمتكم عن قوس واحدة وكالبوكم من كل جانب فأردت أن أكسر عنكم من شوكتهم الى أمر ما فقال له سعد بن معاذ يا رسول الله قد كنا نحن وهؤلاء القوم على الشرك بالله وعبادة الأوثان لا نعبد الله ولا نعرفه وهم لا يطمعون أن يأكاوا منها ثمرة إلا قرى أو بيعا أفحين أكرمنا الله بالإسلام وهدانا له وأعزنا بك وبه نعطيهم أموالنا والله ما لنا بهذا من حاجة والله لا نعطيهم إلا السيف حتى يحكم الله بيننا وبينهم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فأنت وذاك فتناول سعد بن معاذ الصحيفة فمحا ما فيها من الكتاب ثم قال ليجهدوا علينا
من حاول عبور الخندق من المشركين قال ابن اسحاق فأقام رسول الله صلى الله عليه وسلم والمسلمون وعدوهم محاصروهم ولم يكن بينهم قتال إلا اأن فوارس من قريش منهم عمرو بن عبد ود بن ابي قيس أخو بني عامر بن لؤي
قال ابن هشام ويقال عمرو بن كعب بن أبي قيس
قال بن اسحاق وعكرمة بن ابي جهل وهبير بن أبي وهب المخزوميان وضرار بن الخطاب الشاعر ابن مرداس أخو بني محارب بن فهر تلبسوا للقتال ثم خرجوا على خيلهم حتى مروا بمنازل بني كنانة فقالوا تهيئوا يا بني كنانة للحرب فستعلمون من الفرسان
(ص. 181)
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
HENDEK SAVAŞI