Öneri Formu
Hadis Id, No:
248761, NS006656
Hadis:
6656 - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ أَبِي عِمْرَانَ الْجُونِيِّ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الصَّامِتِ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا صَنَعْتَ مَرَقًا فَأَكْثِرْ مَاءَهَا، ثُمَّ انْظُرْ إِلَى بَيْتٍ مِنْ جِيرَانِكَ فَأَصِبْهُمْ مِنْهُ بِمَعْرُوفٍ»
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Nesâî, Sünen-i Kübra, Velîme 6656, 6/239
Senetler:
1. Ebu Zer el-Ğıfârî (Cündüb b. Abdullah b. Cünade)
2. Ebu Nadr Abdullah b. Samit el-Ğifarî (Abdullah b. Samit)
3. Ebu İmran Abdulmelik b. Habib el-Esedî (Abdulmelik b. Habib)
4. Şube b. Haccâc el-Atekî (Şu'be b. Haccac b. Verd)
5. Gunder Muhammed b. Cafer el-Hüzelî (Muhammed b. Cafer el-Hüzeli)
6. Muhammed b. Beşşâr el-Abdî (Muhammed b. Beşşâr b. Osman)
Konular:
Hz. Peygamber, yemekler
İyilik, komşuya iyilik etmek
حدثنا يونس قال : حدثنا أبو داود قال : حدثنا سليمان بن المغيرة ، حدثنا ثابت البناني ، عن عبد الله بن رباح ، قال : وفدنا إلى معاوية ومعنا أبو هريرة ، فكان بعضنا يصنع لبعضنا من الطعام ، وكان أبو هريرة ممن يصنع لنا فيكثر فيدعونا إلى رحله قلت : لو أمرت بطعام فصنع ودعوتهم إلى رحلي ففعلت ، ولقيت أبا هريرة بالعشي فقلت : يا أبا هريرة ، الدعوة عندي الليلة ، فقال : سبقتني يا أخا الأنصار فدعوتهم ، فإنهم لعندي إذ قال أبو هريرة : ألا أعلمكم بحديث من حديثكم يا معشر الأنصار ؟ ، وكان عبد الله بن رباح أنصاريا قال : فذكر فتح مكة وقال : بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم خالد بن الوليد على أحد المجنبتين ، وبعث زبيرا على المجنبة الأخرى ، وبعث أبا عبيدة على الحسر ، ثم رآني فقال : « يا أبا هريرة » فقلت : لبيك وسعديك يا رسول الله ، فقال : « اهتف بالأنصار ، ولا تأتني إلا بأنصاري » قال : ففعلت ، ثم قال : « انظروا قريشا وأوباشهم فاحصدوهم حصدا » قال : فانطلقنا ، فما أحد منهم يوجه إلينا شيئا ، وما منا أحد يريد أحدا منهم إلا أخذه ، وجاء أبو سفيان فقال : يا رسول الله ، أبيرت خضراء قريش ، لا قريش بعد اليوم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « من دخل دار أبي سفيان فهو آمن ، ومن ألقى السلاح فهو آمن » فألقى الناس سلاحهم ، ودخل رسول الله صلى الله عليه وسلم فبدأ بالحجر فاستلمه ثم طاف سبعا ، وصلى خلف المقام ركعتين ، ثم جاء ومعه قوس أخذ بسيتها فجعل يطعن بها في عين صنم من أصنامهم وهو يقول : ( جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا ) ثم انطلق حتى أتى الصفا فعلا منه حتى يرى البيت ، وجعل يحمد الله ويدعوه ، والأنصار عنده يقولون : أما الرجل فأدركته رغبة في قريته ، ورأفة بعشيرته وجاء الوحي ، وكان الحق إذا جاء لم يخف علينا ، فلما رفع الوحي قال : « يا معشر الأنصار ، قلتم : أما الرجل فأدركته رغبة في قريته ، ورأفة بعشيرته كلا ، فما اسمي إذا ، كلا ، إني عبد الله ورسوله ، المحيا محياكم ، والممات مماتكم » فأقبلوا يبكون ، وقالوا : يا رسول الله ، والله ما قلنا إلا الضن بالله وبرسوله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « إن الله ورسوله يصدقانكم ويعذرانكم »
Öneri Formu
Hadis Id, No:
136540, TM002564
Hadis:
حدثنا يونس قال : حدثنا أبو داود قال : حدثنا سليمان بن المغيرة ، حدثنا ثابت البناني ، عن عبد الله بن رباح ، قال : وفدنا إلى معاوية ومعنا أبو هريرة ، فكان بعضنا يصنع لبعضنا من الطعام ، وكان أبو هريرة ممن يصنع لنا فيكثر فيدعونا إلى رحله قلت : لو أمرت بطعام فصنع ودعوتهم إلى رحلي ففعلت ، ولقيت أبا هريرة بالعشي فقلت : يا أبا هريرة ، الدعوة عندي الليلة ، فقال : سبقتني يا أخا الأنصار فدعوتهم ، فإنهم لعندي إذ قال أبو هريرة : ألا أعلمكم بحديث من حديثكم يا معشر الأنصار ؟ ، وكان عبد الله بن رباح أنصاريا قال : فذكر فتح مكة وقال : بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم خالد بن الوليد على أحد المجنبتين ، وبعث زبيرا على المجنبة الأخرى ، وبعث أبا عبيدة على الحسر ، ثم رآني فقال : « يا أبا هريرة » فقلت : لبيك وسعديك يا رسول الله ، فقال : « اهتف بالأنصار ، ولا تأتني إلا بأنصاري » قال : ففعلت ، ثم قال : « انظروا قريشا وأوباشهم فاحصدوهم حصدا » قال : فانطلقنا ، فما أحد منهم يوجه إلينا شيئا ، وما منا أحد يريد أحدا منهم إلا أخذه ، وجاء أبو سفيان فقال : يا رسول الله ، أبيرت خضراء قريش ، لا قريش بعد اليوم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « من دخل دار أبي سفيان فهو آمن ، ومن ألقى السلاح فهو آمن » فألقى الناس سلاحهم ، ودخل رسول الله صلى الله عليه وسلم فبدأ بالحجر فاستلمه ثم طاف سبعا ، وصلى خلف المقام ركعتين ، ثم جاء ومعه قوس أخذ بسيتها فجعل يطعن بها في عين صنم من أصنامهم وهو يقول : ( جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا ) ثم انطلق حتى أتى الصفا فعلا منه حتى يرى البيت ، وجعل يحمد الله ويدعوه ، والأنصار عنده يقولون : أما الرجل فأدركته رغبة في قريته ، ورأفة بعشيرته وجاء الوحي ، وكان الحق إذا جاء لم يخف علينا ، فلما رفع الوحي قال : « يا معشر الأنصار ، قلتم : أما الرجل فأدركته رغبة في قريته ، ورأفة بعشيرته كلا ، فما اسمي إذا ، كلا ، إني عبد الله ورسوله ، المحيا محياكم ، والممات مماتكم » فأقبلوا يبكون ، وقالوا : يا رسول الله ، والله ما قلنا إلا الضن بالله وبرسوله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « إن الله ورسوله يصدقانكم ويعذرانكم »
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Ebu Davud et-Tayalisi, Müsned-i Tayalisi, Ebu Hureyre 2564, 4/188
Senetler:
1. Ebu Hureyre ed-Devsî (Abdurrahman b. Sahr)
Konular:
Hz. Peygamber, yemekler
حدثنا أبو أسامة قال حدثنا سليمان بن المغيرة قال حدثنا ثابت البناني عن عبد الله بن رباح قال وفدت وفود إلى معاوية وفينا أبو هريرة وذلك في رمضان فجعل بعضنا يصنع لبعض الطعام قال فكان أبو هريرة ممن يصنع لنا فيكثر فيدعونا إلى رحله قال قلت ألا أصنع لأصحابنا فأدعوهم إلى رحلي قال فأمرت بطعام يصنع ولقيت أبا هريرة من العشي فقلت الدعوة عندي الليلة قال أسبقتني قال قلت نعم قال فدعوتهم فهم عندي قال قال أبو هريرة ألا أعلمكم بحديث من حديثكم يا معشر الأنصار قال ثم ذكر فتح مكة قال أقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى دخل مكة وبعث الزبير بن العوام على أحدى المجنبتين وبعث خالد بن الوليد على المجنبة الأخرى وبعث أبا عبيدة على الحسر فأخذوا بطن الوادي قال ورسول الله صلى الله عليه وسلم في كتيبة قال فناداني قال يا أبا هريرة قلت لبيك يا رسول الله قال اهتف لي بالأنصار ولا يأتيني إلا أنصاري قال فهتفت بهم قال فجاؤوا حتى أطافوا به قال وقد ولشت قريش أوباشاها وأتباعا قالوا فإن تقدم هؤلاء كان لهم شركنا معهم وإن أصيبوا أعطينا الذي سئلنا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم للأنصار حين أطافوا به أترون إلى أوباش قريش وأتباعهم ثم قال بيديه إحداهما على الأخرى احصدوهم ثم ضرب سليمان بحرف كفه اليمنى على بطن كفه اليسرى احصدوهم حصدا حتى توافوا بالصفا فانطلقنا فما أحد منا يشاء أن يقتل منهم أحدا إلا قتله وأما أحد منهم يوجه إلينا شيئا فقال أبو سفيان يا رسول الله أبيحت خضراء قريش بعد هذا اليوم قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من أغلق بابه فهو آمن قال فغلق الناس أبوابهم قال فأقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى استلم الحجر وطاف بالبيت فأتى على صنم إلى جنب البيت يعبدونه وفي يده قوس وهو آخذ بسيه القوس فجعل يطعن بها في عينه ويقول جاء الحق وزهق الباطل حتى إذا فرغ من طوافه أتى الصفا فعلاها حيث ينظر إلى البيت فرفع يديه وجعل يحمد الله ويذكره ويدعو بما شاء أن يدعو قال والأنصار تحته قال يقول الأنصار بعضها لبعض أما الرجل فأدركته رغبة في قريته ورأفة بعشيرته قال قال أبو هريرة وجاء الوحي وكان إذا جاء الوحي لم يخف علينا فليس أحد من الناس يرفع طرفه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى يقضي فلما قضي الوحي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا معشر الأنصار قالوا لبيك يا رسول الله قال قلتم أما الرجل فأدركته رغبة في قريته ورأفة بعشيرته قالوا قد قلنا ذلك يا رسول الله قال فما أسمى إذا كلا إني عبد الله ورسوله هاجرت إلى الله وإليكم المحيا محياكم والممات مماتكم قال فأقبلوا إليه يبكون يقولون والله يا رسول الله ما قلنا الذي قلنا إلا للضن بالله ورسوله قال فإن الله ورسوله يعذرانكم ويصدقانكم
Öneri Formu
Hadis Id, No:
128440, MŞ38054
Hadis:
حدثنا أبو أسامة قال حدثنا سليمان بن المغيرة قال حدثنا ثابت البناني عن عبد الله بن رباح قال وفدت وفود إلى معاوية وفينا أبو هريرة وذلك في رمضان فجعل بعضنا يصنع لبعض الطعام قال فكان أبو هريرة ممن يصنع لنا فيكثر فيدعونا إلى رحله قال قلت ألا أصنع لأصحابنا فأدعوهم إلى رحلي قال فأمرت بطعام يصنع ولقيت أبا هريرة من العشي فقلت الدعوة عندي الليلة قال أسبقتني قال قلت نعم قال فدعوتهم فهم عندي قال قال أبو هريرة ألا أعلمكم بحديث من حديثكم يا معشر الأنصار قال ثم ذكر فتح مكة قال أقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى دخل مكة وبعث الزبير بن العوام على أحدى المجنبتين وبعث خالد بن الوليد على المجنبة الأخرى وبعث أبا عبيدة على الحسر فأخذوا بطن الوادي قال ورسول الله صلى الله عليه وسلم في كتيبة قال فناداني قال يا أبا هريرة قلت لبيك يا رسول الله قال اهتف لي بالأنصار ولا يأتيني إلا أنصاري قال فهتفت بهم قال فجاؤوا حتى أطافوا به قال وقد ولشت قريش أوباشاها وأتباعا قالوا فإن تقدم هؤلاء كان لهم شركنا معهم وإن أصيبوا أعطينا الذي سئلنا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم للأنصار حين أطافوا به أترون إلى أوباش قريش وأتباعهم ثم قال بيديه إحداهما على الأخرى احصدوهم ثم ضرب سليمان بحرف كفه اليمنى على بطن كفه اليسرى احصدوهم حصدا حتى توافوا بالصفا فانطلقنا فما أحد منا يشاء أن يقتل منهم أحدا إلا قتله وأما أحد منهم يوجه إلينا شيئا فقال أبو سفيان يا رسول الله أبيحت خضراء قريش بعد هذا اليوم قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من أغلق بابه فهو آمن قال فغلق الناس أبوابهم قال فأقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى استلم الحجر وطاف بالبيت فأتى على صنم إلى جنب البيت يعبدونه وفي يده قوس وهو آخذ بسيه القوس فجعل يطعن بها في عينه ويقول جاء الحق وزهق الباطل حتى إذا فرغ من طوافه أتى الصفا فعلاها حيث ينظر إلى البيت فرفع يديه وجعل يحمد الله ويذكره ويدعو بما شاء أن يدعو قال والأنصار تحته قال يقول الأنصار بعضها لبعض أما الرجل فأدركته رغبة في قريته ورأفة بعشيرته قال قال أبو هريرة وجاء الوحي وكان إذا جاء الوحي لم يخف علينا فليس أحد من الناس يرفع طرفه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى يقضي فلما قضي الوحي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا معشر الأنصار قالوا لبيك يا رسول الله قال قلتم أما الرجل فأدركته رغبة في قريته ورأفة بعشيرته قالوا قد قلنا ذلك يا رسول الله قال فما أسمى إذا كلا إني عبد الله ورسوله هاجرت إلى الله وإليكم المحيا محياكم والممات مماتكم قال فأقبلوا إليه يبكون يقولون والله يا رسول الله ما قلنا الذي قلنا إلا للضن بالله ورسوله قال فإن الله ورسوله يعذرانكم ويصدقانكم
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Ebî Şeybe, Musannef-i İbn Ebû Şeybe, Meğâzî 38054, 20/338
Senetler:
()
Konular:
Hz. Peygamber, yemekler