Öneri Formu
Hadis Id, No:
205854, EYM000242
Hadis:
حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، حَدَّثَنَا كَهْمَسٌ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُرَيْدَةَ، عَنْ يَحْيَى بْنِ يَعْمُرَ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، عَنْ عُمَرَ، أَنَّ جِبْرِيلَ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: مَا الإِيمَانُ؟، قَالَ: «أَنْ تُؤْمِنَ بِاللَّهِ، وَمَلائِكَتِهِ، وَكُتُبِهِ، وَرُسُلِهِ، وَبِالْيَوْمِ الآخِرِ، وَبِالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ»، فَقَالَ جِبْرِيلُ: صَدَقْتَ، فَتَعَجَّبْنَا مِنْهُ، يَسْأَلُهُ وَيُصَدِّقُهُ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «ذَاكَ جِبْرِيلُ أَتَاكُمْ يُعَلِّمُكُمْ دِينَكُمْ»
Tercemesi:
Bize Ebu Hayseme (Züheyr b. Harb), ona Veki' (b. Cerrah), ona Kehmes (b. Hasan), ona Abdullah b. Büreyde, ona Yahya b. Ya'mer, ona (Abdullah) b. Ömer, ona da Hz. Ömer şöyle haber vermiştir: Cibril, Hz. Peygamber'e (sav) gelerek 'iman nedir?' diye sordu. Hz. Peygamber (sav) şöyle buyurdu: "Allah'a, meleklerine, kitaplarına, resullerine, ahiret gününe, hayır ve şerriyle kadere iman etmendir." Cebrail dedi ki: 'Doğru söyledin' Biz de bu durumu garipsedik. Hem soru soruyor, hem de tasdik ediyor. Bunun üzerine Hz. Peygamber (sav) şöyle buyurdu: "Bu Cibril'dir. Size dininizi öğretmek için geldi."
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Ebû Ya'lâ el-Mevsılî, Müsned-i Ebû Ya'la, Ömer İbnü'l-Hattab ani'n-Nebî 242, 1/208
Senetler:
1. Ebu Hafs Ömer b. Hattab el-Adevî (Ömer b. Hattab b. Nüfeyl b. Abdüluzza)
2. İbn Ömer Abdullah b. Ömer el-Adevî (Abdullah b. Ömer b. Hattab)
3. Yahya b. Ya'mer el-Kaysî (Yahya b. Ya'mer)
4. Abdullah b. Büreyde el-Eslemî (Abdullah b. Büreyde Husayb b. Abdullah b. Hâris b. el-A'rec b. Sa'd b. Rezzâh b. Adi b. Sehm b)
5. Ebu Hasan Kehmes b. Hasan et-Teymî (Kehmes b. Hasan)
6. Ebu Süfyan Veki' b. Cerrah er-Ruâsî (Veki' b. Cerrah b. Melih b. Adî)
7. Ebu Hayseme Züheyr b. Harb el-Haraşî (Züheyr b. Harb b. Eştâl)
Konular:
İman, Esasları
İman, imanın esasları
KTB, İMAN
Vahiy, Hz. Pegamber'in Öğretmesi
أخبرنا أبو سعيد ، حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع قال : قال الشافعي رحمه الله : « لما بعث الله نبيه صلى الله عليه وسلم أنزل عليه فرائضه كما شاء ، {لا معقب لحكمه} ويقال ، والله أعلم : إن أول ما أنزل الله عليه من كتابه {اقرأ باسم ربك الذي خلق} ثم أنزل عليه بعدها ما لم يؤمر فيه بأن يدعو إليه المشركين فمرت لذلك مدة ، ثم يقال : أتاه جبريل عليه السلام عن الله بأن يعلمهم نزول الوحي إليه ، ويدعوهم إلى الإيمان به ، فكبر ذلك عليه ، وخاف التكذيب وأن يتناول ، فنزل عليه {يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس} فقال : يعصمك من قتلهم أن يقتلوك حتى تبلغ ما أنزل إليك فبلغ ما أمر به ، فاستهزأ به قوم ، فنزل عليه {فاصدع بما تؤمر وأعرض عن المشركين ، إنا كفيناك المستهزئين} وأعلمه من أعلمه منهم أنه لا يؤمن به ، فقال {وقالوا لن نؤمن لك}، الآية ، وأنزل الله فيما يثبته به إذ ضاق من أذاهم {ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون ، فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين ، واعبد ربك حتى يأتيك اليقين} ففرض عليه إبلاغهم وعبادته ، ولم يفرض عليه قتالهم ، وأبان ذلك في غير آية من كتابه ، ولم يأمره بعزلتهم فأنزل عليه {قل يا أيها الكافرون} وذكر سائر الآيات التي وردت في ذلك قال : وأمرهم أن لا يسبوا أندادهم ، وذكر الآية قال : ثم أنزل بعد هذا في الحال التي فرض فيها عزلة المشركين فقال {وإذا رأيت الذين يخوضون في آياتنا فأعرض عنهم} ، وقال لمن تبعه {فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره}
Öneri Formu
Hadis Id, No:
202663, BMS005301
Hadis:
أخبرنا أبو سعيد ، حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع قال : قال الشافعي رحمه الله : « لما بعث الله نبيه صلى الله عليه وسلم أنزل عليه فرائضه كما شاء ، {لا معقب لحكمه} ويقال ، والله أعلم : إن أول ما أنزل الله عليه من كتابه {اقرأ باسم ربك الذي خلق} ثم أنزل عليه بعدها ما لم يؤمر فيه بأن يدعو إليه المشركين فمرت لذلك مدة ، ثم يقال : أتاه جبريل عليه السلام عن الله بأن يعلمهم نزول الوحي إليه ، ويدعوهم إلى الإيمان به ، فكبر ذلك عليه ، وخاف التكذيب وأن يتناول ، فنزل عليه {يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس} فقال : يعصمك من قتلهم أن يقتلوك حتى تبلغ ما أنزل إليك فبلغ ما أمر به ، فاستهزأ به قوم ، فنزل عليه {فاصدع بما تؤمر وأعرض عن المشركين ، إنا كفيناك المستهزئين} وأعلمه من أعلمه منهم أنه لا يؤمن به ، فقال {وقالوا لن نؤمن لك}، الآية ، وأنزل الله فيما يثبته به إذ ضاق من أذاهم {ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون ، فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين ، واعبد ربك حتى يأتيك اليقين} ففرض عليه إبلاغهم وعبادته ، ولم يفرض عليه قتالهم ، وأبان ذلك في غير آية من كتابه ، ولم يأمره بعزلتهم فأنزل عليه {قل يا أيها الكافرون} وذكر سائر الآيات التي وردت في ذلك قال : وأمرهم أن لا يسبوا أندادهم ، وذكر الآية قال : ثم أنزل بعد هذا في الحال التي فرض فيها عزلة المشركين فقال {وإذا رأيت الذين يخوضون في آياتنا فأعرض عنهم} ، وقال لمن تبعه {فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره}
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Siyer 5301, 6/492
Senetler:
()
Konular:
Haber, Hadis, haber-i vahidin delil oluşu
KTB, VAHİY
Vahiy, Hz. Pegamber'in Öğretmesi
حدثنا أبو بكر محمد بن داود الزاهد و أبو سعيد أحمد بن يعقوب الثقفي قالا : ثنا علي بن الحسين بن الجنيد ثنا أحمد بن صالح ثنا عبد الرزاق
و أخبرنا معمر أخبرني الزهري عن أبي سلمة عن جابر رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم و هو يحدث عن فترة الوحي قال فقلت زملوني فدثروني فأنزل الله تعالى : { يا أيها المدثر * قم فأنذر * و ربك فكبر * و ثيابك فطهر * و الرجز فاهجر } قال هي الأوثان
هذا حديث صحيح على شرط الشيخين و لم يخرجاه بهذه اللفظة
Öneri Formu
Hadis Id, No:
191286, NM003030
Hadis:
حدثنا أبو بكر محمد بن داود الزاهد و أبو سعيد أحمد بن يعقوب الثقفي قالا : ثنا علي بن الحسين بن الجنيد ثنا أحمد بن صالح ثنا عبد الرزاق
و أخبرنا معمر أخبرني الزهري عن أبي سلمة عن جابر رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم و هو يحدث عن فترة الوحي قال فقلت زملوني فدثروني فأنزل الله تعالى : { يا أيها المدثر * قم فأنذر * و ربك فكبر * و ثيابك فطهر * و الرجز فاهجر } قال هي الأوثان
هذا حديث صحيح على شرط الشيخين و لم يخرجاه بهذه اللفظة
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Hâkim en-Nîsâbûrî, el-Müstedrek, Tefsîr 3030, 4/52
Senetler:
()
Konular:
KTB, VAHİY
Vahiy, Hz. Pegamber'in Öğretmesi
Vahiy, Peygamber'e ulaşma süreci
حدثني علي بن حمشاذ العدل ثنا يزيد بن الهيثم الدقاق حدثني محمد بن إسحاق المسيبي ثنا عبد الله بن معاذ الصنعاني حدثني معمر بن راشد عن الزهري قال : أخبرني عروة بن الزبير عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه و سلم أنها قالت : أول ما بدىء به رسول الله صلى الله عليه و سلم من الوحي الرؤيا الصادقة في النوم كان لا يرى رؤيا إلا جاءته مثل فلق الصبح ثم حبب إليه الخلاء فكان يأتي جبل حراء فيحنث و هو التعبد حتى فاجأه الحق و هو في غار حراء فجاءه الملك فيه فقال : اقرأ قال : فقلت ما أنا بقارىء قال : فأخذني فغطني حتى بلغ مني الجهد ثم أرسلني فقال لي : { اقرأ باسم ربك الذي خلق } { خلق الإنسان من علق } { اقرأ و ربك الأكرم } { الذي علم بالقلم } { علم الإنسان ما لم يعلم } قال فرجع بها ترجف بوادره حتى دخل على خديجة فقال : زملوني زملوني فزملوه حتى ذهب عنه الروع فقال : يا خديجة ما لي فأخبرها و قال : قد خشيت علي فقالت له : كلا أبشر فو الله لا يخزيك الله أبدا إنك لتصل الرحم و تصدق في الحديث و تحمل الكل و تقري الضيف و تعين على نوائب الحق ثم انطلقت به خديجة حتى أتت به ورقة بن نوفل بن أسد بن عبد العزى بن قصي و هو عم خديجة أخو أبيها و كان امرأ تنصر في الجاهلية و كان يكتب العربية و يكتب بالعربية من الإنجيل ما شاء الله أن يكتب فكان شيخا كبيرا قد عمي قالت خديجة : أي عم إسمع من ابن أخيك قال ورقة بن نوفل : يا ابن أخي ماذا ترى ؟ فأخبره رسول الله صلى الله عليه و سلم خبرما رأى فقال ورقة : هذا الناموس الذي أنزل على موسى صلى الله عليه وسلم
هذا حديث صحيح على شرط الشيخين و لم يخرجاه بهذه السياقة.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
193144, NM004903
Hadis:
حدثني علي بن حمشاذ العدل ثنا يزيد بن الهيثم الدقاق حدثني محمد بن إسحاق المسيبي ثنا عبد الله بن معاذ الصنعاني حدثني معمر بن راشد عن الزهري قال : أخبرني عروة بن الزبير عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه و سلم أنها قالت : أول ما بدىء به رسول الله صلى الله عليه و سلم من الوحي الرؤيا الصادقة في النوم كان لا يرى رؤيا إلا جاءته مثل فلق الصبح ثم حبب إليه الخلاء فكان يأتي جبل حراء فيحنث و هو التعبد حتى فاجأه الحق و هو في غار حراء فجاءه الملك فيه فقال : اقرأ قال : فقلت ما أنا بقارىء قال : فأخذني فغطني حتى بلغ مني الجهد ثم أرسلني فقال لي : { اقرأ باسم ربك الذي خلق } { خلق الإنسان من علق } { اقرأ و ربك الأكرم } { الذي علم بالقلم } { علم الإنسان ما لم يعلم } قال فرجع بها ترجف بوادره حتى دخل على خديجة فقال : زملوني زملوني فزملوه حتى ذهب عنه الروع فقال : يا خديجة ما لي فأخبرها و قال : قد خشيت علي فقالت له : كلا أبشر فو الله لا يخزيك الله أبدا إنك لتصل الرحم و تصدق في الحديث و تحمل الكل و تقري الضيف و تعين على نوائب الحق ثم انطلقت به خديجة حتى أتت به ورقة بن نوفل بن أسد بن عبد العزى بن قصي و هو عم خديجة أخو أبيها و كان امرأ تنصر في الجاهلية و كان يكتب العربية و يكتب بالعربية من الإنجيل ما شاء الله أن يكتب فكان شيخا كبيرا قد عمي قالت خديجة : أي عم إسمع من ابن أخيك قال ورقة بن نوفل : يا ابن أخي ماذا ترى ؟ فأخبره رسول الله صلى الله عليه و سلم خبرما رأى فقال ورقة : هذا الناموس الذي أنزل على موسى صلى الله عليه وسلم
هذا حديث صحيح على شرط الشيخين و لم يخرجاه بهذه السياقة.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Hâkim en-Nîsâbûrî, el-Müstedrek, Ma'rifetü's- sahâbe 4903, 6/260
Senetler:
()
Konular:
KTB, VAHİY
Vahiy, Hz. Pegamber'in Öğretmesi