عبد الرزاق عن ابن جريج عن الحسن بن مسلم عن صفية بنت شيبة عن عائشة أنها كانت تطوف بالبيت وهي منتقبة.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
77935, MA008859
Hadis:
عبد الرزاق عن ابن جريج عن الحسن بن مسلم عن صفية بنت شيبة عن عائشة أنها كانت تطوف بالبيت وهي منتقبة.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Menâsik 8859, 5/24
Senetler:
()
Konular:
Hz. Peygamber, hanımları, Hz. Aişe
Tesettür, Peygamber hanımlarının
وقال عطاء بن أبي رباح كانت عائشة أفقه الناس وأعلم الناس وأحسن الناس رأيا في العامة وقال هشام بن عروة عن أبيه ما رأيت أحدا أعلم بفقه ولا بطب ولا بشعر من عائشة وقال أبو بردة بن أبي موسى عن أبيه ما أشكل علينا أمر فسألنا عنه عائشة إلا وجدنا عندها فيه علما وقال الزهري لو جمع علم عائشة إلى علم جميع أمهات المؤمنين وعلم جميع النساء لكان علم عائشة أفضل وأسند الزبير بن بكار عن أبي الزناد قال ما رأيت أحدا أروى لشعر من عروة فقيل له ما أرواك فقال ما روايتي في رواية عائشة ما كان ينزل بها شيء إلا أنشدت فيه شعرا وفي الصحيح عن أبي موسى الأشعري مرفوعا فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام وفي الصحيح من طريق حماد عن هشام بن عروة عن أبيه كان الناس يتحرون بهداياهم يوم عائشة قالت فاجتمع صواحبي إلى أم سلمة فذكر الحديث وفيه فقال في الثالثة لا تؤذوني في عائشة فإنه والله ما نزل علي الوحي وأنا في لحاف امرأة منكن غيرها
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203615, Hİ1
Hadis:
وقال عطاء بن أبي رباح كانت عائشة أفقه الناس وأعلم الناس وأحسن الناس رأيا في العامة وقال هشام بن عروة عن أبيه ما رأيت أحدا أعلم بفقه ولا بطب ولا بشعر من عائشة وقال أبو بردة بن أبي موسى عن أبيه ما أشكل علينا أمر فسألنا عنه عائشة إلا وجدنا عندها فيه علما وقال الزهري لو جمع علم عائشة إلى علم جميع أمهات المؤمنين وعلم جميع النساء لكان علم عائشة أفضل وأسند الزبير بن بكار عن أبي الزناد قال ما رأيت أحدا أروى لشعر من عروة فقيل له ما أرواك فقال ما روايتي في رواية عائشة ما كان ينزل بها شيء إلا أنشدت فيه شعرا وفي الصحيح عن أبي موسى الأشعري مرفوعا فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام وفي الصحيح من طريق حماد عن هشام بن عروة عن أبيه كان الناس يتحرون بهداياهم يوم عائشة قالت فاجتمع صواحبي إلى أم سلمة فذكر الحديث وفيه فقال في الثالثة لا تؤذوني في عائشة فإنه والله ما نزل علي الوحي وأنا في لحاف امرأة منكن غيرها
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
Hz. Peygamber, hanımları, Hz. Aişe
قول صاحب ( جامع الأصول ) عوف بن مالك بن الطفيل ليس بجيد
قوله حدثت على صيغة المجهول أي أخبرت ويروى حدثته قوله في بيع أو عطاء أعطته عائشة في رواية الأوزاعي في دار لها باعتها فتسخط عبد الله بن الزبير ببيع تلك الدار فقال والله لتنتهين عائشة أو لأحجرن عليها كلمة أو ههنا بمعنى إلا في الاستثناء فينصب المضارع بعدها بإضمار أن نحو قولهم لأقتلنه أو يسلم والمعنى إلا أن يسلم والمعنى ههنا لتنتهين عائشة عما هي فيه من الإسراف إلا أن أحجر عليها ويحتمل أن يكون أو هنا بمعنى إلى وينصب المضارع بعدها بأن مضمرة نحو لألزمنك أو تعطيني حقي يعني إلى أن تعطيني حقي وفي الرواية المتقدمة في مناقب قريش كان عبد الله ابن الزبير أحب البشر إلى عائشة بعد النبي وأبي بكر وكان أبر الناس بها وكانت لا تمسك شيئا مما جاءها من رزق الله إلا تصدقت به فقال ابن الزبير ينبغي أن يؤخذ على يديها فقالت أيؤخذ على يدي علي نذر إن كلمته وكانت هذه القضية القضية قبل أن يلي عبد الله بن الزبير الخلافة لأن عائشة ماتت سنة سبع وخمسين في خلافة معاوية وكان ابن الزبير حينئذ لم يل شيئا قوله قالت أهو قال هذا أي قالت عائشة أعبد الله بن الزبير قال هذا الكلام قالوا نعم قوله فقالت هو أي الشأن لله على نذر أن لا أكلم ابن الزبير أبدا وقال ابن التين تقديره علي نذر إن كلمته وقال الكرماني ويروى أن لا أتكلم بفتح الهمزة وكسرها بزيادة لا والمقصود حلفها على عدم التكلم معه قلت هذا كلام الكرماني بعين ما قاله وقال بعضهم ووقع في بعض الروايات بحذف لا وشرح عليها الكرماني وضبطها بالكسر بصيغة الشرط وليس كما نقله فالذي ذكره الكرماني هو الذي ذكرناه قوله فاستشفع ابن الزبير إليها من الشفاعة وهو السؤال في التجاوز عن الذنوب والجرائم قوله حين طالت الهجرة كذا في رواية الأكثرين بلفظ حين وفي رواية السرخسي والمستملي حتى بدل حين وفي رواية فاستشفع عليها بالناس فلم تقبل وفي رواية عبد الرحمن بن خالد فاستشفع ابن الزبير بالمهاجرين وقد
أخرج إبراهيم الحربي من طريق حميد بن قيس أن عبد الله بن الزبير استشفع إليها بعبيد بن عمير فقال لها أين حديث أخبرتنيه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه نهى عن الهجرة فوق ثلاث قوله والله لا أشفع فيه بكسر الفاء المشددة أي لا أقبل الشفاعة فيه قوله أبدا هنو رواية الكشميهني وفي رواية غيره أحدا وجمع بين اللفظين في رواية عبد الرحمن بن خالد ورواية معمر قوله ولا اتحنث إلى نذري أي لا أتحنث في نذري منتهيا إليه وفي رواية معمر ولا أحنث في نذري قوله فلما طال ذلك أي هجر عائشة على عبد الله ابن الزبير كلم المسور بكسر الميم ابن مخرمة بفتح الميم وسكون الخاء المعجمة الزهري وعبد الرحمن بن أسود بن عبد
Öneri Formu
Hadis Id, No:
205172, AU22/223
Hadis:
قول صاحب ( جامع الأصول ) عوف بن مالك بن الطفيل ليس بجيد
قوله حدثت على صيغة المجهول أي أخبرت ويروى حدثته قوله في بيع أو عطاء أعطته عائشة في رواية الأوزاعي في دار لها باعتها فتسخط عبد الله بن الزبير ببيع تلك الدار فقال والله لتنتهين عائشة أو لأحجرن عليها كلمة أو ههنا بمعنى إلا في الاستثناء فينصب المضارع بعدها بإضمار أن نحو قولهم لأقتلنه أو يسلم والمعنى إلا أن يسلم والمعنى ههنا لتنتهين عائشة عما هي فيه من الإسراف إلا أن أحجر عليها ويحتمل أن يكون أو هنا بمعنى إلى وينصب المضارع بعدها بأن مضمرة نحو لألزمنك أو تعطيني حقي يعني إلى أن تعطيني حقي وفي الرواية المتقدمة في مناقب قريش كان عبد الله ابن الزبير أحب البشر إلى عائشة بعد النبي وأبي بكر وكان أبر الناس بها وكانت لا تمسك شيئا مما جاءها من رزق الله إلا تصدقت به فقال ابن الزبير ينبغي أن يؤخذ على يديها فقالت أيؤخذ على يدي علي نذر إن كلمته وكانت هذه القضية القضية قبل أن يلي عبد الله بن الزبير الخلافة لأن عائشة ماتت سنة سبع وخمسين في خلافة معاوية وكان ابن الزبير حينئذ لم يل شيئا قوله قالت أهو قال هذا أي قالت عائشة أعبد الله بن الزبير قال هذا الكلام قالوا نعم قوله فقالت هو أي الشأن لله على نذر أن لا أكلم ابن الزبير أبدا وقال ابن التين تقديره علي نذر إن كلمته وقال الكرماني ويروى أن لا أتكلم بفتح الهمزة وكسرها بزيادة لا والمقصود حلفها على عدم التكلم معه قلت هذا كلام الكرماني بعين ما قاله وقال بعضهم ووقع في بعض الروايات بحذف لا وشرح عليها الكرماني وضبطها بالكسر بصيغة الشرط وليس كما نقله فالذي ذكره الكرماني هو الذي ذكرناه قوله فاستشفع ابن الزبير إليها من الشفاعة وهو السؤال في التجاوز عن الذنوب والجرائم قوله حين طالت الهجرة كذا في رواية الأكثرين بلفظ حين وفي رواية السرخسي والمستملي حتى بدل حين وفي رواية فاستشفع عليها بالناس فلم تقبل وفي رواية عبد الرحمن بن خالد فاستشفع ابن الزبير بالمهاجرين وقد
أخرج إبراهيم الحربي من طريق حميد بن قيس أن عبد الله بن الزبير استشفع إليها بعبيد بن عمير فقال لها أين حديث أخبرتنيه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه نهى عن الهجرة فوق ثلاث قوله والله لا أشفع فيه بكسر الفاء المشددة أي لا أقبل الشفاعة فيه قوله أبدا هنو رواية الكشميهني وفي رواية غيره أحدا وجمع بين اللفظين في رواية عبد الرحمن بن خالد ورواية معمر قوله ولا اتحنث إلى نذري أي لا أتحنث في نذري منتهيا إليه وفي رواية معمر ولا أحنث في نذري قوله فلما طال ذلك أي هجر عائشة على عبد الله ابن الزبير كلم المسور بكسر الميم ابن مخرمة بفتح الميم وسكون الخاء المعجمة الزهري وعبد الرحمن بن أسود بن عبد
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
Hz. Peygamber, hanımları, Hz. Aişe
قالت عائشة رضى الله تعالى عنها تزوجني رسول الله صلى الله عليه وسلم بنى بي في شوال فاى نساء رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت احظى عنده مني أي فما توهمه بعض الناس من التشاؤم بذلك لكونه بين العيدين فتحصل المفارقة بين الزوجين لا عبرة به ولا التفات اليه
وعن عائشة رضى الله تعالى عنها جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فدخل بيتنا واجتمع اليه رجال ونساء من الانصار فجاءتني امي واني لفي ارجوحة بين عذقين أي نخلتين فانزلتني من الارجوحة ولي جميمة أي شعر لاني وعكت أي مرضت لما قدمنا المدينة أي اصابتها الحمى
فعن البراء رضى الله تعالى عنه قال دخلت مع ابي بكر الصديق على اهله فاذا عائشة ابنته مضطجعة قد اصابتها الحمى فرايت اباها يقبل خدها ويقول كيف انت يا بنية قالت عائشة رضى الله تعالى عنها فتمزق شعرى ففرقتها ومسحت وجهي بشيء من ماء ثم اقبلت تقودني حتى وقفت بي عند الباب واني لانهج حتى سكن نفسي ثم دخلت بي فاذا رسول الله صلى الله عليه وسلم جالس على سرير في بيتنا وعنده رجال ونساء من الانصار فاجلستني في حجره ثم قالت هؤلاء اهلك بارك الله لك فيهم وبارك لهم فيك فوثب الرجال والنساء فخرجوا وبنى بي رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيتنا أي فقد بنى بها نهارا
وفي الصحاح العامة تقول بنى باهله وهو خطا وانما يقال بنى على اهله قال الحافظ ابن حجر ولا يغنى عن الخطا كثرة استعمال الفصحاء له أي كاستعمال عائشة له هنا وفي الاستيعاب واقره عن عائشة رضى الله تعالى عنها ان ابا بكر رضى الله تعالى عنه قال يا رسول الله ما يمنعك ان تبنى باهلك قال الصداق فاعطاه ابو بكر اثنتي عشرة اوقية ونشا فبعث بها الينا وبنى بي رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيتي هذا الذي انا فيه وهو الذي توفى به ودفن فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم وفيه ان سياق ما تقدم وما ياتي يدل على انه انما دخل بها في بيت ابيها بالسنح
ثم رايت بعضهم صرح بذلك فقال كان دخوله بها عليه الصلاة والسلام بالسنح نهارا وهذا خلاف ما يعتاده الناس اليوم هذا كلامه وفي رواية عنها اتتني امي واني لفى ارجوحة مع صواحب لي فصرخت بي فاتيتها ما ادرى ما تريد مني فاخذت بيدي
Öneri Formu
Hadis Id, No:
205193, BH2/340
Hadis:
قالت عائشة رضى الله تعالى عنها تزوجني رسول الله صلى الله عليه وسلم بنى بي في شوال فاى نساء رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت احظى عنده مني أي فما توهمه بعض الناس من التشاؤم بذلك لكونه بين العيدين فتحصل المفارقة بين الزوجين لا عبرة به ولا التفات اليه
وعن عائشة رضى الله تعالى عنها جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فدخل بيتنا واجتمع اليه رجال ونساء من الانصار فجاءتني امي واني لفي ارجوحة بين عذقين أي نخلتين فانزلتني من الارجوحة ولي جميمة أي شعر لاني وعكت أي مرضت لما قدمنا المدينة أي اصابتها الحمى
فعن البراء رضى الله تعالى عنه قال دخلت مع ابي بكر الصديق على اهله فاذا عائشة ابنته مضطجعة قد اصابتها الحمى فرايت اباها يقبل خدها ويقول كيف انت يا بنية قالت عائشة رضى الله تعالى عنها فتمزق شعرى ففرقتها ومسحت وجهي بشيء من ماء ثم اقبلت تقودني حتى وقفت بي عند الباب واني لانهج حتى سكن نفسي ثم دخلت بي فاذا رسول الله صلى الله عليه وسلم جالس على سرير في بيتنا وعنده رجال ونساء من الانصار فاجلستني في حجره ثم قالت هؤلاء اهلك بارك الله لك فيهم وبارك لهم فيك فوثب الرجال والنساء فخرجوا وبنى بي رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيتنا أي فقد بنى بها نهارا
وفي الصحاح العامة تقول بنى باهله وهو خطا وانما يقال بنى على اهله قال الحافظ ابن حجر ولا يغنى عن الخطا كثرة استعمال الفصحاء له أي كاستعمال عائشة له هنا وفي الاستيعاب واقره عن عائشة رضى الله تعالى عنها ان ابا بكر رضى الله تعالى عنه قال يا رسول الله ما يمنعك ان تبنى باهلك قال الصداق فاعطاه ابو بكر اثنتي عشرة اوقية ونشا فبعث بها الينا وبنى بي رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيتي هذا الذي انا فيه وهو الذي توفى به ودفن فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم وفيه ان سياق ما تقدم وما ياتي يدل على انه انما دخل بها في بيت ابيها بالسنح
ثم رايت بعضهم صرح بذلك فقال كان دخوله بها عليه الصلاة والسلام بالسنح نهارا وهذا خلاف ما يعتاده الناس اليوم هذا كلامه وفي رواية عنها اتتني امي واني لفى ارجوحة مع صواحب لي فصرخت بي فاتيتها ما ادرى ما تريد مني فاخذت بيدي
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
Hz. Peygamber, hanımları, Hz. Aişe
Hz. Peygamber, hanımları, Hz. Aişe, Evliliği
وقال عطاء بن أبي رباح كانت عائشة أفقه الناس وأعلم الناس وأحسن الناس رأيا في العامة وقال هشام بن عروة عن أبيه ما رأيت أحدا أعلم بفقه ولا بطب ولا بشعر من عائشة وقال أبو بردة بن أبي موسى عن أبيه ما أشكل علينا أمر فسألنا عنه عائشة إلا وجدنا عندها فيه علما وقال الزهري لو جمع علم عائشة إلى علم جميع أمهات المؤمنين وعلم جميع النساء لكان علم عائشة أفضل وأسند الزبير بن بكار عن أبي الزناد قال ما رأيت أحدا أروى لشعر من عروة فقيل له ما أرواك فقال ما روايتي في رواية عائشة ما كان ينزل بها شيء إلا أنشدت فيه شعرا وفي الصحيح عن أبي موسى الأشعري مرفوعا فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام وفي الصحيح من طريق حماد عن هشام بن عروة عن أبيه كان الناس يتحرون بهداياهم يوم عائشة قالت فاجتمع صواحبي إلى أم سلمة فذكر الحديث وفيه فقال في الثالثة لا تؤذوني في عائشة فإنه والله ما نزل علي الوحي وأنا في لحاف امرأة منكن غيرها
Öneri Formu
Hadis Id, No:
205213, Hİ8/18
Hadis:
وقال عطاء بن أبي رباح كانت عائشة أفقه الناس وأعلم الناس وأحسن الناس رأيا في العامة وقال هشام بن عروة عن أبيه ما رأيت أحدا أعلم بفقه ولا بطب ولا بشعر من عائشة وقال أبو بردة بن أبي موسى عن أبيه ما أشكل علينا أمر فسألنا عنه عائشة إلا وجدنا عندها فيه علما وقال الزهري لو جمع علم عائشة إلى علم جميع أمهات المؤمنين وعلم جميع النساء لكان علم عائشة أفضل وأسند الزبير بن بكار عن أبي الزناد قال ما رأيت أحدا أروى لشعر من عروة فقيل له ما أرواك فقال ما روايتي في رواية عائشة ما كان ينزل بها شيء إلا أنشدت فيه شعرا وفي الصحيح عن أبي موسى الأشعري مرفوعا فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام وفي الصحيح من طريق حماد عن هشام بن عروة عن أبيه كان الناس يتحرون بهداياهم يوم عائشة قالت فاجتمع صواحبي إلى أم سلمة فذكر الحديث وفيه فقال في الثالثة لا تؤذوني في عائشة فإنه والله ما نزل علي الوحي وأنا في لحاف امرأة منكن غيرها
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
Hz. Peygamber, hanımları, Hz. Aişe