أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، وأبو بكر ، وأبو زكريا ، وأبو سعيد ، قالوا : حدثنا أبو العباس قال : أخبرنا الربيع قال : أخبرنا الشافعي قال : أخبرنا سفيان ، عن إسماعيل بن أبي خالد ، عن قيس بن أبي حازم ، عن أبي مسعود الأنصاري قال : انكسفت الشمس يوم مات إبراهيم ابن رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال الناس : انكسفت الشمس لموت إبراهيم فقال النبي صلى الله عليه وسلم : « إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته ، فإذا رأيتم ذلك فافزعوا إلى ذكر الله وإلى الصلاة » رواه مسلم في الصحيح عن ابن أبي عمر ، عن سفيان ، وأخرجه البخاري من وجه آخر عن إسماعيل
Öneri Formu
Hadis Id, No:
199090, BMS001961
Hadis:
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، وأبو بكر ، وأبو زكريا ، وأبو سعيد ، قالوا : حدثنا أبو العباس قال : أخبرنا الربيع قال : أخبرنا الشافعي قال : أخبرنا سفيان ، عن إسماعيل بن أبي خالد ، عن قيس بن أبي حازم ، عن أبي مسعود الأنصاري قال : انكسفت الشمس يوم مات إبراهيم ابن رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال الناس : انكسفت الشمس لموت إبراهيم فقال النبي صلى الله عليه وسلم : « إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته ، فإذا رأيتم ذلك فافزعوا إلى ذكر الله وإلى الصلاة » رواه مسلم في الصحيح عن ابن أبي عمر ، عن سفيان ، وأخرجه البخاري من وجه آخر عن إسماعيل
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Salâtu'l Husûf 1961, 3/69
Senetler:
()
Konular:
Doğa Tasavvuru, Güneş ve Ay Tutulması
Doğa Tasavvuru, Tabiat hadiseleri karşısında gösterilen tavır
Ehl-i Beyt, Hz. Peygamber'in oğlu İbrahim
Güneş Tutulması, Hz. Peygamber'in oğlu İbrahim'in ölümü, güneş tutulması
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ قال : حدثنا أبو بكر بن إسحاق قال : أخبرنا الحسن بن سفيان قال : حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال : حدثنا عبد الله بن نمير قال : حدثنا عبد الملك ، عن عطاء عن جابر قال : « انكسفت الشمس في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم مات إبراهيم ابن رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال الناس : إنما انكسفت الشمس لموت إبراهيم ، فقام النبي صلى الله عليه وسلم فصلى بالناس ست ركعات في أربع سجدات ، بدأ فكبر ، ثم قرأ فأطال القراءة ، ثم ركع نحوا مما قام ، ثم رفع رأسه من الركوع فقرأ قراءة دون القراءة الأولى ، ثم ركع نحوا مما قام ، ثم رفع رأسه من الركوع فقرأ قراءة دون القراءة الثانية ، ثم ركع نحوا مما قام ، ثم رفع رأسه من الركوع ، ثم انحدر بالسجود فسجد سجدتين ، ثم قام فركع أيضا ثلاث ركعات ليس منها ركعة إلا التي قبلها أطول من التي بعدها ، وركوعه نحوا من سجوده ، ثم تأخر وتأخرت الصفوف خلفه حتى انتهى إلى النساء ، ثم تقدم وتقدم الناس معه حتى قام في مقامه فانصرف حين انصرف وقد أضاءت الشمس فقال : » يا أيها الناس إنما الشمس والقمر آيتان من آيات الله ، وإنهما لا ينكسفان لموت بشر ، فإذا رأيتم شيئا من ذلك فصلوا حتى تنجلي ما من شيء توعدونه إلا وقد رأيته في صلاتي هذه حتى جيء بالنار ، وذلكم حين رأيتموني تأخرت مخافة أن يصيبني من لفحها ، وحتى رأيت فيها صاحب المحجن يجر قصبه في النار ، كان يسرق متاع الحاج بمحجنه فإن فطن له قال : إنه تعلق بمحجني ، وإن غفل عنه ذهب به ، وحتى رأيت فيها صاحبة الهرة التي ربطتها فلم تطعمها ولم تدعها تأكل من خشاش الأرض حتى ماتت جوعا ثم جيء بالجنة وذلكم حين رأيتموني تقدمت حتى قمت في مقامي ، ولقد مددت يدي وأنا أريد أن أتناول من ثمرها لتنظروا إليه ، ثم بدا لي أن لا أفعل فما من شيء توعدونه إلا وقد رأيته في صلاتي هذه « رواه مسلم في الصحيح عن أبي بكر بن أبي شيبة ومن نظر في قصة هذا الحديث ، فقصة حديث أبي الزبير ، عن جابر ، علم أنها قصة واحدة ، وأن الصلاة التي أخبر عنها ، إنما فعلها مرة واحدة ، وذلك يوم توفي ابنه إبراهيم عليه السلام ، فيما زعم عبد الملك في هذه الرواية ، وقاله أيضا : المغيرة بن شعبة ، وأبو مسعود الأنصاري ، إلا أنهما لم يبينا كيفية الصلاة . ثم وقع الخلاف بين عبد الملك ، عن عطاء ، عن جابر ، وبين هشام الدستوائي ، عن أبي الزبير ، عن جابر في عدد ركعات الركوع في كل ركعة ، فوجدنا رواية هشام أولى لكونه مع أبي الزبير أحفظ من عبد الملك ، ولموافقة روايته في عدد الركوع رواية عروة ، وعمرة ، عن عائشة ، ورواية كثير بن عباس ، وعطاء بن يسار ، عن ابن عباس ، ورواية أبي سلمة عن عبد الله بن عمرو ، ثم رواية يحيى بن سليم وغيره ، وقد خولف عبد الملك في روايته عن عطاء فرواه ابن جريج ، وقتادة ، عن عطاء ، عن عبيد بن عمير ، كما تقدم . فرواية هشام ، عن أبي الزبير ، عن جابر التي ، لم يقع فيها الخلاف ، ويوافقها عدد كثير أولى من روايتي عطاء اللتين إنما يسند إحداهما بالتوهم ، والأخرى ينفرد بها عنه عبد الملك بن أبي سليمان الذي قد أخذ عليه الغلط في غير حديث ، والله أعلم
وأما الحديث الذي
Öneri Formu
Hadis Id, No:
199114, BMS001985
Hadis:
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ قال : حدثنا أبو بكر بن إسحاق قال : أخبرنا الحسن بن سفيان قال : حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال : حدثنا عبد الله بن نمير قال : حدثنا عبد الملك ، عن عطاء عن جابر قال : « انكسفت الشمس في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم مات إبراهيم ابن رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال الناس : إنما انكسفت الشمس لموت إبراهيم ، فقام النبي صلى الله عليه وسلم فصلى بالناس ست ركعات في أربع سجدات ، بدأ فكبر ، ثم قرأ فأطال القراءة ، ثم ركع نحوا مما قام ، ثم رفع رأسه من الركوع فقرأ قراءة دون القراءة الأولى ، ثم ركع نحوا مما قام ، ثم رفع رأسه من الركوع فقرأ قراءة دون القراءة الثانية ، ثم ركع نحوا مما قام ، ثم رفع رأسه من الركوع ، ثم انحدر بالسجود فسجد سجدتين ، ثم قام فركع أيضا ثلاث ركعات ليس منها ركعة إلا التي قبلها أطول من التي بعدها ، وركوعه نحوا من سجوده ، ثم تأخر وتأخرت الصفوف خلفه حتى انتهى إلى النساء ، ثم تقدم وتقدم الناس معه حتى قام في مقامه فانصرف حين انصرف وقد أضاءت الشمس فقال : » يا أيها الناس إنما الشمس والقمر آيتان من آيات الله ، وإنهما لا ينكسفان لموت بشر ، فإذا رأيتم شيئا من ذلك فصلوا حتى تنجلي ما من شيء توعدونه إلا وقد رأيته في صلاتي هذه حتى جيء بالنار ، وذلكم حين رأيتموني تأخرت مخافة أن يصيبني من لفحها ، وحتى رأيت فيها صاحب المحجن يجر قصبه في النار ، كان يسرق متاع الحاج بمحجنه فإن فطن له قال : إنه تعلق بمحجني ، وإن غفل عنه ذهب به ، وحتى رأيت فيها صاحبة الهرة التي ربطتها فلم تطعمها ولم تدعها تأكل من خشاش الأرض حتى ماتت جوعا ثم جيء بالجنة وذلكم حين رأيتموني تقدمت حتى قمت في مقامي ، ولقد مددت يدي وأنا أريد أن أتناول من ثمرها لتنظروا إليه ، ثم بدا لي أن لا أفعل فما من شيء توعدونه إلا وقد رأيته في صلاتي هذه « رواه مسلم في الصحيح عن أبي بكر بن أبي شيبة ومن نظر في قصة هذا الحديث ، فقصة حديث أبي الزبير ، عن جابر ، علم أنها قصة واحدة ، وأن الصلاة التي أخبر عنها ، إنما فعلها مرة واحدة ، وذلك يوم توفي ابنه إبراهيم عليه السلام ، فيما زعم عبد الملك في هذه الرواية ، وقاله أيضا : المغيرة بن شعبة ، وأبو مسعود الأنصاري ، إلا أنهما لم يبينا كيفية الصلاة . ثم وقع الخلاف بين عبد الملك ، عن عطاء ، عن جابر ، وبين هشام الدستوائي ، عن أبي الزبير ، عن جابر في عدد ركعات الركوع في كل ركعة ، فوجدنا رواية هشام أولى لكونه مع أبي الزبير أحفظ من عبد الملك ، ولموافقة روايته في عدد الركوع رواية عروة ، وعمرة ، عن عائشة ، ورواية كثير بن عباس ، وعطاء بن يسار ، عن ابن عباس ، ورواية أبي سلمة عن عبد الله بن عمرو ، ثم رواية يحيى بن سليم وغيره ، وقد خولف عبد الملك في روايته عن عطاء فرواه ابن جريج ، وقتادة ، عن عطاء ، عن عبيد بن عمير ، كما تقدم . فرواية هشام ، عن أبي الزبير ، عن جابر التي ، لم يقع فيها الخلاف ، ويوافقها عدد كثير أولى من روايتي عطاء اللتين إنما يسند إحداهما بالتوهم ، والأخرى ينفرد بها عنه عبد الملك بن أبي سليمان الذي قد أخذ عليه الغلط في غير حديث ، والله أعلم
وأما الحديث الذي
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Salâtu'l Husûf 1985, 3/83
Senetler:
()
Konular:
Doğa Tasavvuru, Güneş ve Ay Tutulması
Doğa Tasavvuru, Tabiat hadiseleri karşısında gösterilen tavır
Ehl-i Beyt, Hz. Peygamber'in oğlu İbrahim
Güneş Tutulması, Hz. Peygamber'in oğlu İbrahim'in ölümü, güneş tutulması
730 - حدثنا محمد بن الأشرس السلمي، حدثنا الجارود بن يزيد، حدثنا أبو حنيفة، ح وحدثنا علي بن محمد السمسار، حدثنا عبد الله ابن عمر الجعفي، حدثنا أسد بن عمرو، ح وحدثنا صالح بن أحمد بن أبي مقاتل الهروي ببغداد، حدثنا عمار بن خالد التمار، حدثنا أسد بن عمرو، حدثنا أبو حنيفة، ح وحدثنا محمد بن صالح بن عبد الله الطبري بالري، حدثنا محمد بن يوسف الزبيدي، أنبأ أبو قرة موسى ابن طارق، حدثنا أبو حنيفة، ح وحدثنا عبد الله بن محمد بن علي وعبد الله بن عبيد الله ابن شريح قالا: حدثنا عيسى بن أحمد، أنبأ المقرئ -واللفظ له- حدثنا أبو حنيفة، عن عطاء بن السائب، عن أبيه، عن عبد الله بن عمرو، قال: انكسفت الشمس يوم مات إبراهيم بن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال الناس: انكسفت لموت إبراهيم، فقام النبي صلى الله عليه وسلم فأطال القيام حتى ظنوا أنه لا يركع، ثم ركع فكان ركوعه قدر قيامه، ثم رفع من ركوعه وكان قيامه قدر ركوعه، ثم سجد، فكان سجوده قدر قيامه، ثم جلس فكان جلوسه بين السجدتين قدر سجوده، ثم صلى الركعة الثانية ففعل مثل ذلك، حتى إذا كانت السجدة الأخيرة بكى فاشتد بكاؤه فسمعناه وهو صلى الله عليه وسلم يقول: اللهم ألم تعدني أن لا تعذبهم وأنا فيهم، ثم جلس فتشهد ثم انصرف وأقبل عليهم بوجهه ثم قال: ((إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته، فإذا كان ذلك: فعليكم بالصلاة، ولقد رأيتني أدنيت من الجنة حتى لو شئت أن أتناول غصناً من أغصانها فعلت، ولقد رأيتني أدنيت من النار حتى جعلت أتقي لهبها علي وعليكم، ولقد رأيت فيها سارق رسول الله صلى الله عليه وسلم يعذب بالنار، ولقد رأيت فيها عبد بني دعدع سارق الحاج بمحجنه، فكان إذا خفي له شيء ذهب به، وإذا أخذ قال: إنما تعلق بمحجني، ولقد رأيت فيها امرأة أدماء طويلة حميرية تعذب في هرة لها ربطتها فلم تطعمها ولم تسقها ولم تدعها تأكل من خشاش الأرض)).
Öneri Formu
Hadis Id, No:
273051, EHM000730
Hadis:
730 - حدثنا محمد بن الأشرس السلمي، حدثنا الجارود بن يزيد، حدثنا أبو حنيفة، ح وحدثنا علي بن محمد السمسار، حدثنا عبد الله ابن عمر الجعفي، حدثنا أسد بن عمرو، ح وحدثنا صالح بن أحمد بن أبي مقاتل الهروي ببغداد، حدثنا عمار بن خالد التمار، حدثنا أسد بن عمرو، حدثنا أبو حنيفة، ح وحدثنا محمد بن صالح بن عبد الله الطبري بالري، حدثنا محمد بن يوسف الزبيدي، أنبأ أبو قرة موسى ابن طارق، حدثنا أبو حنيفة، ح وحدثنا عبد الله بن محمد بن علي وعبد الله بن عبيد الله ابن شريح قالا: حدثنا عيسى بن أحمد، أنبأ المقرئ -واللفظ له- حدثنا أبو حنيفة، عن عطاء بن السائب، عن أبيه، عن عبد الله بن عمرو، قال: انكسفت الشمس يوم مات إبراهيم بن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال الناس: انكسفت لموت إبراهيم، فقام النبي صلى الله عليه وسلم فأطال القيام حتى ظنوا أنه لا يركع، ثم ركع فكان ركوعه قدر قيامه، ثم رفع من ركوعه وكان قيامه قدر ركوعه، ثم سجد، فكان سجوده قدر قيامه، ثم جلس فكان جلوسه بين السجدتين قدر سجوده، ثم صلى الركعة الثانية ففعل مثل ذلك، حتى إذا كانت السجدة الأخيرة بكى فاشتد بكاؤه فسمعناه وهو صلى الله عليه وسلم يقول: اللهم ألم تعدني أن لا تعذبهم وأنا فيهم، ثم جلس فتشهد ثم انصرف وأقبل عليهم بوجهه ثم قال: ((إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته، فإذا كان ذلك: فعليكم بالصلاة، ولقد رأيتني أدنيت من الجنة حتى لو شئت أن أتناول غصناً من أغصانها فعلت، ولقد رأيتني أدنيت من النار حتى جعلت أتقي لهبها علي وعليكم، ولقد رأيت فيها سارق رسول الله صلى الله عليه وسلم يعذب بالنار، ولقد رأيت فيها عبد بني دعدع سارق الحاج بمحجنه، فكان إذا خفي له شيء ذهب به، وإذا أخذ قال: إنما تعلق بمحجني، ولقد رأيت فيها امرأة أدماء طويلة حميرية تعذب في هرة لها ربطتها فلم تطعمها ولم تسقها ولم تدعها تأكل من خشاش الأرض)).
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Ebu Hanîfe, Müsned-i Ebu Hanîfe, Ata b. Saib es-Sekafi 730, 1/449
Senetler:
1. İbn Ömer Abdullah b. Ömer el-Adevî (Abdullah b. Ömer b. Hattab)
2. Ebu Muhammed Atâ b. es- Sâib es-Sekafî (Atâ b. es- Sâib b. Mâlik b. Zeyd)
3. Ebu Hanife Numan b. Sabit et-Teymi (Numan b. Sabit b. Zûtâ b. Mâh)
4. Ebu Abdurrahman Abdullah b. Yezid el-Adevî (Abdullah b. Yezid)
5. Ebu Yahya İbn Bağdâdî el-Askalânî (İsa b. Ahmed b. İsa b. Verdan)
6. Ebu Ali Abdullah b. Muhammed el-Belhî (Abdullah b. Muhammed b. Ali b. Cafer b. Meymun)
Konular:
Doğa Tasavvuru, Güneş ve Ay Tutulması
Doğa Tasavvuru, Tabiat hadiseleri karşısında gösterilen tavır
Ehl-i Beyt, Hz. Peygamber'in oğlu İbrahim
Güneş Tutulması, Hz. Peygamber'in oğlu İbrahim'in ölümü, güneş tutulması
731 - حدثنا أحمد بن محمد، حدثنا بشر بن موسى، حدثنا المقرئ بإسناده مثله. [حدثنا أبو حنيفة، عن عطاء بن السائب، عن أبيه، عن عبد الله بن عمرو، قال: انكسفت الشمس يوم مات إبراهيم بن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال الناس: انكسفت لموت إبراهيم، فقام النبي صلى الله عليه وسلم فأطال القيام حتى ظنوا أنه لا يركع، ثم ركع فكان ركوعه قدر قيامه، ثم رفع من ركوعه وكان قيامه قدر ركوعه، ثم سجد، فكان سجوده قدر قيامه، ثم جلس فكان جلوسه بين السجدتين قدر سجوده، ثم صلى الركعة الثانية ففعل مثل ذلك، حتى إذا كانت السجدة الأخيرة بكى فاشتد بكاؤه فسمعناه وهو صلى الله عليه وسلم يقول: اللهم ألم تعدني أن لا تعذبهم وأنا فيهم، ثم جلس فتشهد ثم انصرف وأقبل عليهم بوجهه ثم قال: ((إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته، فإذا كان ذلك: فعليكم بالصلاة، ولقد رأيتني أدنيت من الجنة حتى لو شئت أن أتناول غصناً من أغصانها فعلت، ولقد رأيتني أدنيت من النار حتى جعلت أتقي لهبها علي وعليكم، ولقد رأيت فيها سارق رسول الله صلى الله عليه وسلم يعذب بالنار، ولقد رأيت فيها عبد بني دعدع سارق الحاج بمحجنه، فكان إذا خفي له شيء ذهب به، وإذا أخذ قال: إنما تعلق بمحجني، ولقد رأيت فيها امرأة أدماء طويلة حميرية تعذب في هرة لها ربطتها فلم تطعمها ولم تسقها ولم تدعها تأكل من خشاش الأرض)).]
Öneri Formu
Hadis Id, No:
273052, EHM000731
Hadis:
731 - حدثنا أحمد بن محمد، حدثنا بشر بن موسى، حدثنا المقرئ بإسناده مثله. [حدثنا أبو حنيفة، عن عطاء بن السائب، عن أبيه، عن عبد الله بن عمرو، قال: انكسفت الشمس يوم مات إبراهيم بن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال الناس: انكسفت لموت إبراهيم، فقام النبي صلى الله عليه وسلم فأطال القيام حتى ظنوا أنه لا يركع، ثم ركع فكان ركوعه قدر قيامه، ثم رفع من ركوعه وكان قيامه قدر ركوعه، ثم سجد، فكان سجوده قدر قيامه، ثم جلس فكان جلوسه بين السجدتين قدر سجوده، ثم صلى الركعة الثانية ففعل مثل ذلك، حتى إذا كانت السجدة الأخيرة بكى فاشتد بكاؤه فسمعناه وهو صلى الله عليه وسلم يقول: اللهم ألم تعدني أن لا تعذبهم وأنا فيهم، ثم جلس فتشهد ثم انصرف وأقبل عليهم بوجهه ثم قال: ((إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته، فإذا كان ذلك: فعليكم بالصلاة، ولقد رأيتني أدنيت من الجنة حتى لو شئت أن أتناول غصناً من أغصانها فعلت، ولقد رأيتني أدنيت من النار حتى جعلت أتقي لهبها علي وعليكم، ولقد رأيت فيها سارق رسول الله صلى الله عليه وسلم يعذب بالنار، ولقد رأيت فيها عبد بني دعدع سارق الحاج بمحجنه، فكان إذا خفي له شيء ذهب به، وإذا أخذ قال: إنما تعلق بمحجني، ولقد رأيت فيها امرأة أدماء طويلة حميرية تعذب في هرة لها ربطتها فلم تطعمها ولم تسقها ولم تدعها تأكل من خشاش الأرض)).]
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Ebu Hanîfe, Müsned-i Ebu Hanîfe, Ata b. Saib es-Sekafi 731, 1/451
Senetler:
1. İbn Ömer Abdullah b. Ömer el-Adevî (Abdullah b. Ömer b. Hattab)
2. Ebu Yahya Sâib b. Malik es-Sekafî (Sâib b. Mâlik)
3. Ebu Muhammed Atâ b. es- Sâib es-Sekafî (Atâ b. es- Sâib b. Mâlik b. Zeyd)
4. Ebu Hanife Numan b. Sabit et-Teymi (Numan b. Sabit b. Zûtâ b. Mâh)
5. Ebu Abdurrahman Abdullah b. Yezid el-Adevî (Abdullah b. Yezid)
6. Bişr b. Musa el-Esedî (Bişr b. Musa b. Salih)
7. ibn Ukde Ebu Abbas b. Ukde el-Harrani (Ahmed b. Muhammed b. Said b. Abdurrahman)
Konular:
Doğa Tasavvuru, Güneş ve Ay Tutulması
Doğa Tasavvuru, Tabiat hadiseleri karşısında gösterilen tavır
Ehl-i Beyt, Hz. Peygamber'in oğlu İbrahim
Güneş Tutulması, Hz. Peygamber'in oğlu İbrahim'in ölümü, güneş tutulması
733 - أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد الهمداني، نا يوسف بن موسى قراءة، ثنا عبد الرحمن بن عبد الصمد بن شعيب بن إسحاق، حدثني جدي، عن أبي حنيفة، ح وحدثنا داود بن أبي العوام، ثنا عبد الرحمن بن علقمة المروزي، ثنا إبراهيم بن عبد الرحمن الخوارزمي، أنبأ أبو حنيفة، ح وأخبرنا أحمد بن محمد الهمداني، أخبرني جعفر بن محمد، حدثني أبي، ثنا عبيد الله بن الزبير، عن أبي حنيفة، عن عطاء ابن السائب، عن أبيه، عن عبد الله بن عمرو، قال: انكسفت الشمس يوم مات إبراهيم بن رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال الناس انكسفت الشمس لموت إبراهيم بن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقام النبي عليه السلام، فأطال القيام حتى ظنوا أنه لا يركع، ثم ركع فكان ركوعه قدر قيامه، ثم رفع رأسه من ركوعه فكان قيامه قدر ركوعه، ثم سجد فكان سجوده قدر قيامه، ثم جلس فكان جلوسه قدر سجوده، ثم سجد فكان سجوده قدر ركوعه، ثم صلى الركعة الثانية ففعل مثل ذلك، حتى إذا كانت السجدة الأخيرة بكى، فاشتد بكاؤه فسمعته يقول: ((اللهم ألم تعدني أن لا تعذبهم وأنا فيهم)) ثم جلس فتشهد، ثم انصرف فأقبل علينا بوجهه فقال: ((إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته، فإذا كان ذلك فعليكم بالصلاة، ولقد أدنيت من الجنة حتى لو شئت أن أتناول غصناً من أغصانها فعلت، ولقد رأيت أدنيت من النار حتى جعلت أتقي لهبها عليكم، ولقد رأيت فيها سارق بدنتي رسول الله صلى الله عليه وسلم يعذب بالنار، ولقد رأيت فيها عبد بني دعدع سارق الحاج بمحجنه، فكان إذا خفي له شيء ذهب به، وإذا ظهر عليه قال: إنما تعلق بمحجنه، ولقد رأيت امرأة حميرية أدماً طويلة تعذب في هرة لها، كانت ربطتها فلا تطعمها، ولا تدعها تأكل من خشاش الأرض)).
قال أبو محمد: وقد روى هذا الحديث عن أبي حنيفة رحمه الله أيضاً أبو يوسف، ومحمد بن الحسن، والحسن بن زياد، والحسن بن الفرات، وأيوب بن هانئ، وسعيد بن أبي الجهم، ومحمد بن مسروق، ويحيى بن نصر بن الحاجب.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
273054, EHM000733
Hadis:
733 - أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد الهمداني، نا يوسف بن موسى قراءة، ثنا عبد الرحمن بن عبد الصمد بن شعيب بن إسحاق، حدثني جدي، عن أبي حنيفة، ح وحدثنا داود بن أبي العوام، ثنا عبد الرحمن بن علقمة المروزي، ثنا إبراهيم بن عبد الرحمن الخوارزمي، أنبأ أبو حنيفة، ح وأخبرنا أحمد بن محمد الهمداني، أخبرني جعفر بن محمد، حدثني أبي، ثنا عبيد الله بن الزبير، عن أبي حنيفة، عن عطاء ابن السائب، عن أبيه، عن عبد الله بن عمرو، قال: انكسفت الشمس يوم مات إبراهيم بن رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال الناس انكسفت الشمس لموت إبراهيم بن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقام النبي عليه السلام، فأطال القيام حتى ظنوا أنه لا يركع، ثم ركع فكان ركوعه قدر قيامه، ثم رفع رأسه من ركوعه فكان قيامه قدر ركوعه، ثم سجد فكان سجوده قدر قيامه، ثم جلس فكان جلوسه قدر سجوده، ثم سجد فكان سجوده قدر ركوعه، ثم صلى الركعة الثانية ففعل مثل ذلك، حتى إذا كانت السجدة الأخيرة بكى، فاشتد بكاؤه فسمعته يقول: ((اللهم ألم تعدني أن لا تعذبهم وأنا فيهم)) ثم جلس فتشهد، ثم انصرف فأقبل علينا بوجهه فقال: ((إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته، فإذا كان ذلك فعليكم بالصلاة، ولقد أدنيت من الجنة حتى لو شئت أن أتناول غصناً من أغصانها فعلت، ولقد رأيت أدنيت من النار حتى جعلت أتقي لهبها عليكم، ولقد رأيت فيها سارق بدنتي رسول الله صلى الله عليه وسلم يعذب بالنار، ولقد رأيت فيها عبد بني دعدع سارق الحاج بمحجنه، فكان إذا خفي له شيء ذهب به، وإذا ظهر عليه قال: إنما تعلق بمحجنه، ولقد رأيت امرأة حميرية أدماً طويلة تعذب في هرة لها، كانت ربطتها فلا تطعمها، ولا تدعها تأكل من خشاش الأرض)).
قال أبو محمد: وقد روى هذا الحديث عن أبي حنيفة رحمه الله أيضاً أبو يوسف، ومحمد بن الحسن، والحسن بن زياد، والحسن بن الفرات، وأيوب بن هانئ، وسعيد بن أبي الجهم، ومحمد بن مسروق، ويحيى بن نصر بن الحاجب.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Ebu Hanîfe, Müsned-i Ebu Hanîfe, Ata b. Saib es-Sekafi 733, 1/452
Senetler:
1. İbn Ömer Abdullah b. Ömer el-Adevî (Abdullah b. Ömer b. Hattab)
2. Ebu Yahya Sâib b. Malik es-Sekafî (Sâib b. Mâlik)
3. Ebu Muhammed Atâ b. es- Sâib es-Sekafî (Atâ b. es- Sâib b. Mâlik b. Zeyd)
4. Ebu Hanife Numan b. Sabit et-Teymi (Numan b. Sabit b. Zûtâ b. Mâh)
5. Ebu Habib Abdullah b. Zübeyr el-Esedî (Abdullah b. Zübeyr b. Ömer b. Dirhem)
6. Muhammed b. Mervan el-Kattan (Muhammed b. Mervan)
7. Cafer b. Muhammed el-Kattan (Cafer b. Muhammed b. Mervan)
8. ibn Ukde Ebu Abbas b. Ukde el-Harrani (Ahmed b. Muhammed b. Said b. Abdurrahman)
Konular:
Doğa Tasavvuru, Güneş ve Ay Tutulması
Doğa Tasavvuru, Tabiat hadiseleri karşısında gösterilen tavır
Ehl-i Beyt, Hz. Peygamber'in oğlu İbrahim
Güneş Tutulması, Hz. Peygamber'in oğlu İbrahim'in ölümü, güneş tutulması
734 - فحدثنا محمد بن الحسن البزاز، ثنا بشر بن الوليد، ومحمد ابن محمد الأشعري، قالا: ثنا أبو يوسف، ح وحدثنا محمد بن الحسن، ثنا محمد بن حرب، ثنا إسماعيل بن حماد بن أبي حنيفة، ثنا أبو يوسف، عن أبي حنيفة. [عن عطاء ابن السائب، عن أبيه، عن عبد الله بن عمرو، قال: انكسفت الشمس يوم مات إبراهيم بن رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال الناس انكسفت الشمس لموت إبراهيم بن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقام النبي عليه السلام، فأطال القيام حتى ظنوا أنه لا يركع، ثم ركع فكان ركوعه قدر قيامه، ثم رفع رأسه من ركوعه فكان قيامه قدر ركوعه، ثم سجد فكان سجوده قدر قيامه، ثم جلس فكان جلوسه قدر سجوده، ثم سجد فكان سجوده قدر ركوعه، ثم صلى الركعة الثانية ففعل مثل ذلك، حتى إذا كانت السجدة الأخيرة بكى، فاشتد بكاؤه فسمعته يقول: ((اللهم ألم تعدني أن لا تعذبهم وأنا فيهم)) ثم جلس فتشهد، ثم انصرف فأقبل علينا بوجهه فقال: ((إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته، فإذا كان ذلك فعليكم بالصلاة، ولقد أدنيت من الجنة حتى لو شئت أن أتناول غصناً من أغصانها فعلت، ولقد رأيت أدنيت من النار حتى جعلت أتقي لهبها عليكم، ولقد رأيت فيها سارق بدنتي رسول الله صلى الله عليه وسلم يعذب بالنار، ولقد رأيت فيها عبد بني دعدع سارق الحاج بمحجنه، فكان إذا خفي له شيء ذهب به، وإذا ظهر عليه قال: إنما تعلق بمحجنه، ولقد رأيت امرأة حميرية أدماً طويلة تعذب في هرة لها، كانت ربطتها فلا تطعمها، ولا تدعها تأكل من خشاش الأرض)).]
Öneri Formu
Hadis Id, No:
273056, EHM000734
Hadis:
734 - فحدثنا محمد بن الحسن البزاز، ثنا بشر بن الوليد، ومحمد ابن محمد الأشعري، قالا: ثنا أبو يوسف، ح وحدثنا محمد بن الحسن، ثنا محمد بن حرب، ثنا إسماعيل بن حماد بن أبي حنيفة، ثنا أبو يوسف، عن أبي حنيفة. [عن عطاء ابن السائب، عن أبيه، عن عبد الله بن عمرو، قال: انكسفت الشمس يوم مات إبراهيم بن رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال الناس انكسفت الشمس لموت إبراهيم بن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقام النبي عليه السلام، فأطال القيام حتى ظنوا أنه لا يركع، ثم ركع فكان ركوعه قدر قيامه، ثم رفع رأسه من ركوعه فكان قيامه قدر ركوعه، ثم سجد فكان سجوده قدر قيامه، ثم جلس فكان جلوسه قدر سجوده، ثم سجد فكان سجوده قدر ركوعه، ثم صلى الركعة الثانية ففعل مثل ذلك، حتى إذا كانت السجدة الأخيرة بكى، فاشتد بكاؤه فسمعته يقول: ((اللهم ألم تعدني أن لا تعذبهم وأنا فيهم)) ثم جلس فتشهد، ثم انصرف فأقبل علينا بوجهه فقال: ((إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته، فإذا كان ذلك فعليكم بالصلاة، ولقد أدنيت من الجنة حتى لو شئت أن أتناول غصناً من أغصانها فعلت، ولقد رأيت أدنيت من النار حتى جعلت أتقي لهبها عليكم، ولقد رأيت فيها سارق بدنتي رسول الله صلى الله عليه وسلم يعذب بالنار، ولقد رأيت فيها عبد بني دعدع سارق الحاج بمحجنه، فكان إذا خفي له شيء ذهب به، وإذا ظهر عليه قال: إنما تعلق بمحجنه، ولقد رأيت امرأة حميرية أدماً طويلة تعذب في هرة لها، كانت ربطتها فلا تطعمها، ولا تدعها تأكل من خشاش الأرض)).]
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Ebu Hanîfe, Müsned-i Ebu Hanîfe, Ata b. Saib es-Sekafi 734, 1/453
Senetler:
1. İbn Ömer Abdullah b. Ömer el-Adevî (Abdullah b. Ömer b. Hattab)
2. Ebu Yahya Sâib b. Malik es-Sekafî (Sâib b. Mâlik)
3. Ebu Muhammed Atâ b. es- Sâib es-Sekafî (Atâ b. es- Sâib b. Mâlik b. Zeyd)
4. Ebu Hanife Numan b. Sabit et-Teymi (Numan b. Sabit b. Zûtâ b. Mâh)
5. Ebu Yusuf el-Kâdî (Yakub b. İbrahim b. Habib b. Sa'd b. Büceyr)
6. Ebu Hayyan İsmail b. Hammad (İsmail b. Hammad b. Numan b. Sabit)
7. Muhammed b. Ali el-Mervezi (Muhammed b. Ali b. Harb)
8. Muhammed b. Hasan el-Belhî (Muhammed b. Hasan b. Mekki b. İbrahim)
Konular:
Doğa Tasavvuru, Güneş ve Ay Tutulması
Doğa Tasavvuru, Tabiat hadiseleri karşısında gösterilen tavır
Ehl-i Beyt, Hz. Peygamber'in oğlu İbrahim
Güneş Tutulması, Hz. Peygamber'in oğlu İbrahim'in ölümü, güneş tutulması
735 - فحدثنا محمد بن رضوان، حدثنا محمد بن سلام، أنبأ محمد ابن الحسن، عن أبي حنيفة. [عن عطاء ابن السائب، عن أبيه، عن عبد الله بن عمرو، قال: انكسفت الشمس يوم مات إبراهيم بن رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال الناس انكسفت الشمس لموت إبراهيم بن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقام النبي عليه السلام، فأطال القيام حتى ظنوا أنه لا يركع، ثم ركع فكان ركوعه قدر قيامه، ثم رفع رأسه من ركوعه فكان قيامه قدر ركوعه، ثم سجد فكان سجوده قدر قيامه، ثم جلس فكان جلوسه قدر سجوده، ثم سجد فكان سجوده قدر ركوعه، ثم صلى الركعة الثانية ففعل مثل ذلك، حتى إذا كانت السجدة الأخيرة بكى، فاشتد بكاؤه فسمعته يقول: ((اللهم ألم تعدني أن لا تعذبهم وأنا فيهم)) ثم جلس فتشهد، ثم انصرف فأقبل علينا بوجهه فقال: ((إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته، فإذا كان ذلك فعليكم بالصلاة، ولقد أدنيت من الجنة حتى لو شئت أن أتناول غصناً من أغصانها فعلت، ولقد رأيت أدنيت من النار حتى جعلت أتقي لهبها عليكم، ولقد رأيت فيها سارق بدنتي رسول الله صلى الله عليه وسلم يعذب بالنار، ولقد رأيت فيها عبد بني دعدع سارق الحاج بمحجنه، فكان إذا خفي له شيء ذهب به، وإذا ظهر عليه قال: إنما تعلق بمحجنه، ولقد رأيت امرأة حميرية أدماً طويلة تعذب في هرة لها، كانت ربطتها فلا تطعمها، ولا تدعها تأكل من خشاش الأرض)).]
Öneri Formu
Hadis Id, No:
273057, EHM000735
Hadis:
735 - فحدثنا محمد بن رضوان، حدثنا محمد بن سلام، أنبأ محمد ابن الحسن، عن أبي حنيفة. [عن عطاء ابن السائب، عن أبيه، عن عبد الله بن عمرو، قال: انكسفت الشمس يوم مات إبراهيم بن رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال الناس انكسفت الشمس لموت إبراهيم بن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقام النبي عليه السلام، فأطال القيام حتى ظنوا أنه لا يركع، ثم ركع فكان ركوعه قدر قيامه، ثم رفع رأسه من ركوعه فكان قيامه قدر ركوعه، ثم سجد فكان سجوده قدر قيامه، ثم جلس فكان جلوسه قدر سجوده، ثم سجد فكان سجوده قدر ركوعه، ثم صلى الركعة الثانية ففعل مثل ذلك، حتى إذا كانت السجدة الأخيرة بكى، فاشتد بكاؤه فسمعته يقول: ((اللهم ألم تعدني أن لا تعذبهم وأنا فيهم)) ثم جلس فتشهد، ثم انصرف فأقبل علينا بوجهه فقال: ((إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته، فإذا كان ذلك فعليكم بالصلاة، ولقد أدنيت من الجنة حتى لو شئت أن أتناول غصناً من أغصانها فعلت، ولقد رأيت أدنيت من النار حتى جعلت أتقي لهبها عليكم، ولقد رأيت فيها سارق بدنتي رسول الله صلى الله عليه وسلم يعذب بالنار، ولقد رأيت فيها عبد بني دعدع سارق الحاج بمحجنه، فكان إذا خفي له شيء ذهب به، وإذا ظهر عليه قال: إنما تعلق بمحجنه، ولقد رأيت امرأة حميرية أدماً طويلة تعذب في هرة لها، كانت ربطتها فلا تطعمها، ولا تدعها تأكل من خشاش الأرض)).]
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Ebu Hanîfe, Müsned-i Ebu Hanîfe, Ata b. Saib es-Sekafi 735, 1/454
Senetler:
1. İbn Ömer Abdullah b. Ömer el-Adevî (Abdullah b. Ömer b. Hattab)
2. Ebu Yahya Sâib b. Malik es-Sekafî (Sâib b. Mâlik)
3. Ebu Muhammed Atâ b. es- Sâib es-Sekafî (Atâ b. es- Sâib b. Mâlik b. Zeyd)
4. Ebu Hanife Numan b. Sabit et-Teymi (Numan b. Sabit b. Zûtâ b. Mâh)
5. Ebu Abdullah Muhammed b. Hasan eş-Şeybânî (Muhammed b. Hasan)
6. Muhammed b. Selam el-Bikendî (Muhammed b. Selam b. Ferec)
7. Ebu Muhammed Ahmed b. Rıdvan Buhari (Ahmed b. Rıdvan b. Tavdar b. Himar)
Konular:
Doğa Tasavvuru, Güneş ve Ay Tutulması
Doğa Tasavvuru, Tabiat hadiseleri karşısında gösterilen tavır
Ehl-i Beyt, Hz. Peygamber'in oğlu İbrahim
Güneş Tutulması, Hz. Peygamber'in oğlu İbrahim'in ölümü, güneş tutulması
736 - فحدثنا سهل بن بشر الكندي، حدثنا الفتح بن عمرو، حدثنا الحسن بن زياد، ح وحدثنا يحيى بن إسماعيل الهمداني البخاري، حدثنا الوليد بن حماد وجده الحسن بن عثمان قالا: حدثنا الحسن بن زياد، ح وأخبرنا أحمد بن محمد الهمداني، حدثنا المنذر بن محمد، حدثني أبي، حدثنا الحسن بن زياد، عن أبي حنيفة. [عن عطاء ابن السائب، عن أبيه، عن عبد الله بن عمرو، قال: انكسفت الشمس يوم مات إبراهيم بن رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال الناس انكسفت الشمس لموت إبراهيم بن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقام النبي عليه السلام، فأطال القيام حتى ظنوا أنه لا يركع، ثم ركع فكان ركوعه قدر قيامه، ثم رفع رأسه من ركوعه فكان قيامه قدر ركوعه، ثم سجد فكان سجوده قدر قيامه، ثم جلس فكان جلوسه قدر سجوده، ثم سجد فكان سجوده قدر ركوعه، ثم صلى الركعة الثانية ففعل مثل ذلك، حتى إذا كانت السجدة الأخيرة بكى، فاشتد بكاؤه فسمعته يقول: ((اللهم ألم تعدني أن لا تعذبهم وأنا فيهم)) ثم جلس فتشهد، ثم انصرف فأقبل علينا بوجهه فقال: ((إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته، فإذا كان ذلك فعليكم بالصلاة، ولقد أدنيت من الجنة حتى لو شئت أن أتناول غصناً من أغصانها فعلت، ولقد رأيت أدنيت من النار حتى جعلت أتقي لهبها عليكم، ولقد رأيت فيها سارق بدنتي رسول الله صلى الله عليه وسلم يعذب بالنار، ولقد رأيت فيها عبد بني دعدع سارق الحاج بمحجنه، فكان إذا خفي له شيء ذهب به، وإذا ظهر عليه قال: إنما تعلق بمحجنه، ولقد رأيت امرأة حميرية أدماً طويلة تعذب في هرة لها، كانت ربطتها فلا تطعمها، ولا تدعها تأكل من خشاش الأرض)).]
Öneri Formu
Hadis Id, No:
273058, EHM000736
Hadis:
736 - فحدثنا سهل بن بشر الكندي، حدثنا الفتح بن عمرو، حدثنا الحسن بن زياد، ح وحدثنا يحيى بن إسماعيل الهمداني البخاري، حدثنا الوليد بن حماد وجده الحسن بن عثمان قالا: حدثنا الحسن بن زياد، ح وأخبرنا أحمد بن محمد الهمداني، حدثنا المنذر بن محمد، حدثني أبي، حدثنا الحسن بن زياد، عن أبي حنيفة. [عن عطاء ابن السائب، عن أبيه، عن عبد الله بن عمرو، قال: انكسفت الشمس يوم مات إبراهيم بن رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال الناس انكسفت الشمس لموت إبراهيم بن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقام النبي عليه السلام، فأطال القيام حتى ظنوا أنه لا يركع، ثم ركع فكان ركوعه قدر قيامه، ثم رفع رأسه من ركوعه فكان قيامه قدر ركوعه، ثم سجد فكان سجوده قدر قيامه، ثم جلس فكان جلوسه قدر سجوده، ثم سجد فكان سجوده قدر ركوعه، ثم صلى الركعة الثانية ففعل مثل ذلك، حتى إذا كانت السجدة الأخيرة بكى، فاشتد بكاؤه فسمعته يقول: ((اللهم ألم تعدني أن لا تعذبهم وأنا فيهم)) ثم جلس فتشهد، ثم انصرف فأقبل علينا بوجهه فقال: ((إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته، فإذا كان ذلك فعليكم بالصلاة، ولقد أدنيت من الجنة حتى لو شئت أن أتناول غصناً من أغصانها فعلت، ولقد رأيت أدنيت من النار حتى جعلت أتقي لهبها عليكم، ولقد رأيت فيها سارق بدنتي رسول الله صلى الله عليه وسلم يعذب بالنار، ولقد رأيت فيها عبد بني دعدع سارق الحاج بمحجنه، فكان إذا خفي له شيء ذهب به، وإذا ظهر عليه قال: إنما تعلق بمحجنه، ولقد رأيت امرأة حميرية أدماً طويلة تعذب في هرة لها، كانت ربطتها فلا تطعمها، ولا تدعها تأكل من خشاش الأرض)).]
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Ebu Hanîfe, Müsned-i Ebu Hanîfe, Ata b. Saib es-Sekafi 736, 1/454
Senetler:
1. İbn Ömer Abdullah b. Ömer el-Adevî (Abdullah b. Ömer b. Hattab)
2. Ebu Yahya Sâib b. Malik es-Sekafî (Sâib b. Mâlik)
3. Ebu Muhammed Atâ b. es- Sâib es-Sekafî (Atâ b. es- Sâib b. Mâlik b. Zeyd)
4. Ebu Hanife Numan b. Sabit et-Teymi (Numan b. Sabit b. Zûtâ b. Mâh)
5. Ebu Ali Hasan b. Ziyad el-Lülüî (Hasan b. Ziyad)
6. Ebu Nasr Feth b. Amr et-Temîmî (Feth b. Amr)
7. Ebu Süheyl Sehl b. Bişr (Sehl b. Bişr)
Konular:
Doğa Tasavvuru, Güneş ve Ay Tutulması
Doğa Tasavvuru, Tabiat hadiseleri karşısında gösterilen tavır
Ehl-i Beyt, Hz. Peygamber'in oğlu İbrahim
Güneş Tutulması, Hz. Peygamber'in oğlu İbrahim'in ölümü, güneş tutulması