حَدَّثَنَا عَبْد اللَّهِ حَدَّثَنِي أَبِي وَيَحْيَى بْنُ مَعِينٍ قَالَا حَدَّثَنَا عَتَّابُ بْنُ زِيَادٍ حَدَّثَنَا أَبُو حَمْزَةَ قَالَ سَمِعْتُ الْمُغِيرَةَ الْأَزْدِيَّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ زَيْدٍ عَنْ حَيَّانَ الْأَعْرَجِ عَنِ الْعَلَاءِ بْنِ الْحَضْرَمِيِّ قَالَ بَعَثَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَهْلِ هَجَرَ شَكَّ أَبُو حَمْزَةَ قَالَ وَكُنْتُ آتِي الْحَائِطَ يَكُونُ بَيْنَ الْإِخْوَةِ فَيُسْلِمُ أَحَدُهُمْ فَآخُذُ مِنْ الْمُسْلِمِ الْعُشْرَ وَمِنْ الْآخَرِ الْخَرَاجَ

• Ahmed b. Hanbel Müsned-i Ahmed Alâ b. Hadramî 20801, 6/856

حدثنا يحيى بن إسحاق أخبرنا ليث بن سعد عن يزيد بن أبي حبيب عن سويد بن قيس عن زهير بن قيس البلوي عن علقمة ابن رمثة أن رسول الله (ص) بعث عمرو بن العاص إلى البحرين فخرج رسول الله (ص) في سرية وخرجنا معه فنعس رسول الله (ص) فقال يرحم الله عمرا قال فتذاكرنا كل من اسمه عمرو قال فنعس رسول الله (ص) فقال يرحم الله عمرا قال ثم نعس الثالثة فاستيقظ فقال يرحم الله عمرا فقلنا يا رسول الله من عمرو هذا قال عمرو بن العاص قلنا وما شأنه قال كنت إذا ندبت الناس إلى الصدقة جاء فأجزل منها فأقول يا عمرو أنى لك هذا قال من عندالله وصدق عمرو إن له عند الله خيرا كثيرا. قال زهير بن قيس لما قبض رسول الله (ص) قلت لألزمنّ هذا الذي قال رسول الله (ص) إن له عند الله خيرا كثيرا حتى أموت.

• Ahmed b. Hanbel Müsned-i Ahmed Alkame b. Remse el-Belevi 24291, 7/882

حَدَّثَنَا رَوْحٌ قَالَ ثَنَا مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ أَنَّ الْمِسْوَرَ بْنَ مَخْرَمَةَ أخْبَرَهُ [أَنَّ سُبَيْعَةَ الْأَسْلَمِيَّةَ نُفِسَتْ بَعْدَ وَفَاةِ زَوْجِهَا بِلَيَالٍ فَقَالَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ حَلَلْتِ فَانْكِحِي]

Açıklama: Şeyhayn'ın şartlarına göre sahihtir.

• Ahmed b. Hanbel Müsned-i Ahmed Misver b. Mahreme ez-Zührî ve Mervan b. el-Hakem 19124, 6/422

أخبرنا معمر عن قتادة وغيره أنه كان يؤخذ من مجوس أهل البحرين أربعة وعشرون درهما في السنة على كل رجل .

• Abdürrezzak b. Hemmam Musannef Ehl-i Kitabeyn 19263, 10/328

عبد الرزاق عن معمر عن الزهري قال : أخبرني عبد الله ابن عامر بن ربيعة وكان أبوه شهد بدرا أن عمر بن الخطاب استعمل قدامة بن مظعون على البحرين ، وهو خال حفصة وعبد الله بن عمر ، فقدم الجارود سيد عبد القيس على عمر من البحرين ، فقال : يا أمير المؤمنين ! إن قدامة شرب فسكر ، ولقد رأيت حدا من حدود الله ، حقا علي أن أرفعه إليك ، فقال عمر : من يشهد معك ؟ قال : أبو هريرة ، فدعا أبا هريرة ، فقال : بم أشهد ، قال : لم أره يشرب ، ولكني رأيته سكران ، فقال عمر : لقد تنطعت في الشهادة ، قال : ثم كتب إلى قدامة أن يقدم إليه من البحرين ، فقال الجارود لعمر : أقم على هذا كتاب الله عزوجل ، فقال عمر : أخصم أنت أم شهيد ؟ قال : بل شهيد ، [ قال ] : فقد أديت شهادتك (5) ، قال : فقد صمت (6) الجارود حتى غدا على عمر ، فقال : أقم على هذا حد الله ، فقال عمر : ما أراك إلا خصما ، وما شهد معك إلا رجل ، فقال الجارود : إني أنشدك الله ، فقال عمر : لتمسكن لسانك أو لاسوءنك (7) ، فقال الجارود : أما والله ما ذاك بالحق أن شرب (8) ابن عمك وتسوءني ، فقال أبو هريرة : إن كنت تشك في شهادتنا فأرسل إلى ابنة الوليد فسلها ، وهي امرأة (1) قدامة ، فأرسل عمر إلى هند ابنة الوليد ينشدها (2) ، فأقامت الشهادة على زوجها ، فقال عمر لقدامة (3) : إني حادك ، فقال : لو شربت كما يقولون ما كان لكم أن تجلدوني ، فقال عمر : لم ؟ قال قدامة : قال الله تعالى : (ليس على الذين آمنوا وعملوا الصالحات جناح فيما طعموا إذا ما اتقوا وآمنوا) (4) الاية ، فقال عمر : أخطأت التأويل ، إنك إذا اتقيت اجتنبت ما حرم الله عليك ، قال : ثم أقبل عمر على الناس فقال : ماذا ترون في جلد قدامة ؟ قالوا : لا نرى أن تجلده ما كان مريضا ، فسكت عن ذلك أياما ، وأصبح (5) يوما وقد عزم على جلده ، فقال لاصحابه : ماذا ترون في جلد قدامة ؟ قالوا : لا نرى [ أن ] تجلده ما كان ضعيفا ، فقال عمر : لان يلقى الله تحت السياط أحب إلي من أن يلقاه وهو في عنقي ، ائتوني بسوط تام ، فأمر بقدامة فجلد ، فغاضب عمر قدامة ، وهجره ، فحج وقدامة معه مغاضبا له ، فلما قفلا من حجهما ونزل عمر بالسقيا ، نام ، ثم استيقظ من نومه ، قال : عجلوا علي بقدامة فائتوني به ، فوالله إني لارى آت أتاني ، فقال سالم قدامة فإنه أخوك ، فعجلوا إلي به ، فلما أتوه أبى أن يأتي ، فأمر به عمر إن أبى أن يجروه إليه ، فكلمه عمر ، واستغفر له ، فكان ذلك أول صلحهما .

• Abdürrezzak b. Hemmam Musannef Eşribe 17076, 9/240

عبد الرزاق عن معمر عن يحيى بن أبي كثير عن أبي سلمة بن عبد الرحمن قال : سمعت أبا هريرة يقول : سألت عمر عن شئ سئلت عنه بالبحرين - وكان أبو هريرة مع العلاء بن الحضرمي - عن رجل طلق امرأته تطليقة ، أو تطليقتين ، ثم تزوجت غيره ، ثم تركها زوجها الآخر ، ثم راجعها الاول ، فقال : هي على ما بقي من الطلاق.

• Abdürrezzak b. Hemmam Musannef Talak 11152, 6/352

أخبرنا عبد الرزاق قال : قال ابن جريج عن جعفر بن محمد عن أبيه أن أبا أسيد جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم بسبي من البحرين ، فنظر النبي صلى الله عليه وسلم إلى امرأة منهن تبكي ، قال : ما شأنك ؟ قالت :باع ابني ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لابي أسيد : أبعت ابنها ؟ قال : نعم ، قال : في من ؟ قال : في بني عبس ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : اركب أنت بنفسك فأت به .

• Abdürrezzak b. Hemmam Musannef Buyû' 15317, 8/307

أخبرنا عبد الرزاق قال : أخبرنا معمر قال : سمعت الزهري يسأل : أتؤخذ الجزية ممن ليس من أهل الكتاب ؟ قال : نعم أخذها رسول الله صلى الله عليه وسلم من أهل البحرين ، وعمر من أهل السواد ، وعثمان من بربر .

• Abdürrezzak b. Hemmam Musannef Ehl-i Kitabeyn 19255, 10/326

أخبرنا عبد الرزاق قال : أخبرنا معمر عن قتادة وغيره أنه كان يؤخذ من مجوس أهل البحرين أربعة وعشرين درهما في السنة على كل رجل .

• Abdürrezzak b. Hemmam Musannef Ehl-i Kitabeyn 19257, 10/326

أخبرنا عبد الرزاق قال : أخبرنا معمر عن الزهري أن النبي صلى الله عليه وسلم صالح عبدة الاوثان على الجزية ، إلا من كان منهم من العرب ، وقبل الجزية من أهل البحرين وكانوا مجوسا.

• Abdürrezzak b. Hemmam Musannef Ehl-i Kitabeyn 19259, 10/326