عبد الرزاق قال : أخبرنا معمر : قال سألت عنه الزهري فضحك ، وقال : هو علي بن أبي طالب ، ولو سألت عنه هؤلاء ، قالوا : عثمان ، يعني بني أمية.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
80686, MA009722
Hadis:
عبد الرزاق قال : أخبرنا معمر : قال سألت عنه الزهري فضحك ، وقال : هو علي بن أبي طالب ، ولو سألت عنه هؤلاء ، قالوا : عثمان ، يعني بني أمية.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Meğâzî 9722, 5/343
Senetler:
()
Konular:
Ehl-i Beyt, Hz. Ali
Siyer, Hudeybiye Günü
عبد الرزاق عن معمر قال : أخبرني من سمع عكرمة يقول : مكث النبي صلى الله عليه وسلم بمكة خمس عشرة سنة ، منها أربع أو خمس يدعو إلى الاسلام سرا ، وهو خائف ، حتى بعث الله على الرجال الذين أنزل فيهم * (إنا كفيناك المستهزئين) * (الذين جعلوا القرآن عضين) * - والعضين بلسان قريش : السحر ، يقال للساحرة : عاضهة) - فأمر بعداوتهم ، فقال : * (اصدع بما تؤمر وأعرض عن المشركين) ثم أمر بالخروج إلى المدينة ، فقدم في ثمان ليال خلون من شهر ربيع الاول ، ثم كانت وقعة بدر ، ففيهم أنزل الله * (وإذ يعدكم الله إحدى الطائفتين) * وفيهم نزلت * (سيهزم الجمع) * وفيهم نزلت * (حتى إذا أخذنا مترفيهم بالعذاب) * ، وفيهم نزلت * (ليقطع طرفا من الذين كفروا) * ، وفيهم نزلت) (ليس لك من الامر شئ) * ، أراد الله القوم ، وأراد رسول الله صلى الله عليه وسلم العير ، وفيهم نزلت * (ألم تر إلى الذين بدلوا نعمة الله كفرا) * ، الآية ، وفيهم نزلت * (ألم ترإلى الذين خرجوا من ديارهم) * الاية ، وفيهم نزلت * (قد كان لكم آية في فئتين التقتا) * في شأن العير * (والركب أسفل منكم) * أخذوا أسفل الوادي ، هذا كله في أهل بدر ، وكانت قبل بدر بشهرين سرية ، يوم قتل الحضرمي ، ثم كانت أحد ، ثم يوم الاحزاب بعد أحد بسنتين ، ثم كان الحديبية ، وهو يوم الشجرة ، فصالحهم النبي صلى الله عليه وسلم على أن يعتمر في عام قابل في هذا الشهر ، ففيها أنزلت * (الشهر الحرام بالشهر الحرام) * فشهر عام الاول بشهر العام [ الثاني ] فكانت * (الحرمات قصاص) * ثم كانت الفتح بعد العمرة ، ففيها نزلت * (حتى إذا فتحنا عليهم بابا ذا عذاب شديد إذا هم فيه مبلسون) * وذلك أن نبي الله صلى الله عليه وسلم غزاهم ولم يكونوا أعدوا له أهبة القتال ، ولقد قتل من قريش أربعة رهط ، ومن حلفائهم من بني بكر خمسين أو زيادة ، وفيهم نزلت لما دخلوا في دين الله * (هو الذي أنشأ لكم السمع والابصار) * ، ثم خرج إلى حنين بعد عشرين ليلة ، ثم إلى الطائف ، ثم رجع إلى المدينة ، ثم أمر أبا بكر على الحج ، ثم حج رسول الله صلى الله عليه وسلم العام المقبل ، ثم ودع الناس ، ثم رجع ، فتوفي في ليلتين خلتا من شهر ربيع ، ولما رجع أبو بكر من الحج غزا رسول الله صلى الله عليه وسلم تبوكا .
Öneri Formu
Hadis Id, No:
80742, MA009734
Hadis:
عبد الرزاق عن معمر قال : أخبرني من سمع عكرمة يقول : مكث النبي صلى الله عليه وسلم بمكة خمس عشرة سنة ، منها أربع أو خمس يدعو إلى الاسلام سرا ، وهو خائف ، حتى بعث الله على الرجال الذين أنزل فيهم * (إنا كفيناك المستهزئين) * (الذين جعلوا القرآن عضين) * - والعضين بلسان قريش : السحر ، يقال للساحرة : عاضهة) - فأمر بعداوتهم ، فقال : * (اصدع بما تؤمر وأعرض عن المشركين) ثم أمر بالخروج إلى المدينة ، فقدم في ثمان ليال خلون من شهر ربيع الاول ، ثم كانت وقعة بدر ، ففيهم أنزل الله * (وإذ يعدكم الله إحدى الطائفتين) * وفيهم نزلت * (سيهزم الجمع) * وفيهم نزلت * (حتى إذا أخذنا مترفيهم بالعذاب) * ، وفيهم نزلت * (ليقطع طرفا من الذين كفروا) * ، وفيهم نزلت) (ليس لك من الامر شئ) * ، أراد الله القوم ، وأراد رسول الله صلى الله عليه وسلم العير ، وفيهم نزلت * (ألم تر إلى الذين بدلوا نعمة الله كفرا) * ، الآية ، وفيهم نزلت * (ألم ترإلى الذين خرجوا من ديارهم) * الاية ، وفيهم نزلت * (قد كان لكم آية في فئتين التقتا) * في شأن العير * (والركب أسفل منكم) * أخذوا أسفل الوادي ، هذا كله في أهل بدر ، وكانت قبل بدر بشهرين سرية ، يوم قتل الحضرمي ، ثم كانت أحد ، ثم يوم الاحزاب بعد أحد بسنتين ، ثم كان الحديبية ، وهو يوم الشجرة ، فصالحهم النبي صلى الله عليه وسلم على أن يعتمر في عام قابل في هذا الشهر ، ففيها أنزلت * (الشهر الحرام بالشهر الحرام) * فشهر عام الاول بشهر العام [ الثاني ] فكانت * (الحرمات قصاص) * ثم كانت الفتح بعد العمرة ، ففيها نزلت * (حتى إذا فتحنا عليهم بابا ذا عذاب شديد إذا هم فيه مبلسون) * وذلك أن نبي الله صلى الله عليه وسلم غزاهم ولم يكونوا أعدوا له أهبة القتال ، ولقد قتل من قريش أربعة رهط ، ومن حلفائهم من بني بكر خمسين أو زيادة ، وفيهم نزلت لما دخلوا في دين الله * (هو الذي أنشأ لكم السمع والابصار) * ، ثم خرج إلى حنين بعد عشرين ليلة ، ثم إلى الطائف ، ثم رجع إلى المدينة ، ثم أمر أبا بكر على الحج ، ثم حج رسول الله صلى الله عليه وسلم العام المقبل ، ثم ودع الناس ، ثم رجع ، فتوفي في ليلتين خلتا من شهر ربيع ، ولما رجع أبو بكر من الحج غزا رسول الله صلى الله عليه وسلم تبوكا .
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Meğâzî 9734, 5/361
Senetler:
()
Konular:
Biat, Akabe biatı
Hz. peygamber, hayatı (kronolojik)
Kur'an, âyetlerin, surelerin nüzulundan sonraki durum
Kur'an, Nüzul sebebleri
Siyer, Bedir Savaşı
Siyer, Hicret Medine'ye
Siyer, hicret, öncesinde Mekke ve hatıralar
Siyer, Hudeybiye Günü
Siyer, Mekke'nin fethi
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، وأبو بكر القاضي ، وأبو زكريا المزكي ، وأبو سعيد الزاهد قالوا : حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب قال : أخبرنا الربيع بن سليمان قال : أخبرنا الشافعي قال : أخبرنا مالك ، عن صالح بن كيسان ، عن عبيد الله بن عتبة بن مسعود ، عن زيد بن خالد الجهني ، أنه قال : صلى لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، صلاة الصبح بالحديبية ، على إثر سماء كانت من الليل فلما انصرف ، أقبل على الناس فقال : « أتدرون ماذا قال ربكم ؟ » قالوا : الله ورسوله أعلم قال : قال : « أصبح من عبادي مؤمن بي ، وكافر بي فأما من قال : مطرنا بفضل الله ورحمته فذلك مؤمن بي ، كافر بالكواكب ، وأما من قال : مطرنا بنوء كذا وكذا ، فذلك كافر بي ، مؤمن بالكواكب » قال الشافعي في رواية أبي عبد الله ، وأبي سعيد : ورسول الله صلى الله عليه وسلم بأبي هو وأمي عربي واسع اللسان يحتمل قوله هذا معان. وإنما مطر بين ظهراني قوم أكثرهم مشركون ، لأن هذا في غزوة الحديبية قال : وأرى معنى قوله هذا والله أعلم : أن من قال : مطرنا بفضل الله ورحمته فذلك إيمان بالله لأنه يعلم أنه لا يمطر ، ولا يعطي إلا الله عز وجل . وأما من قال : مطرنا بنوء كذا على ما كان بعض أهل الشرك يعنون من إضافة النظر إلى أنه أمطر نوء كذا ، فذلك كفر كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم . لأن النوء وقت ، والوقت مخلوق ، ولا يملك لنفسه ولا لغيره شيئا ، ولا يمطر ولا يصنع شيئا . وأما من قال : مطرنا بنوء كذا على معنى : مطرنا في وقت نوء كذا فإنما ذلك كقوله : مطرنا في شهر كذا ، فلا يكون هذا كفرا ، وغيره من الكلام أحب إلي منه . أحب أن يقول : مطرنا في وقت كذا
قال : وبلغني أن بعض أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا أصبح وقد مطر الناس قال : « مطرنا بنوء الفتح ، ثم يقرأ : {ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها}»
قال الشافعي : وقد روي عن عمر ، رضي الله عنه أنه قال يوم الجمعة وهو على المنبر : « كم بقي من نوء الثريا؟ فقام العباس فقال : لم يبق منه شيء إلا العواء ، فدعا ودعا الناس حتى نزل عن المنبر ، فمطر مطرا أحيا الناس منه » قال الشافعي : وقول عمر هذا يبين ما وصفت لأنه إنما أراد كم بقي من وقت الثريا ، لمعرفتهم بأن الله تعالى قدر الأمطار في أوقات فيما جربوا كما علموا أنه قدر الحر والبرد فيما جربوا في أوقات . قال : وبلغني أن عمر بن الخطاب أوجف بشيخ من بني تميم غدا متكئا على عكازه وقد مطر الناس فقال : أجاد ما أقرى المجدح البارحة فأنكر عمر قوله : « أجاد ما أقرى المجدح » لإضافته المطر إلى المجدح
Öneri Formu
Hadis Id, No:
199147, BMS002017
Hadis:
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، وأبو بكر القاضي ، وأبو زكريا المزكي ، وأبو سعيد الزاهد قالوا : حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب قال : أخبرنا الربيع بن سليمان قال : أخبرنا الشافعي قال : أخبرنا مالك ، عن صالح بن كيسان ، عن عبيد الله بن عتبة بن مسعود ، عن زيد بن خالد الجهني ، أنه قال : صلى لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، صلاة الصبح بالحديبية ، على إثر سماء كانت من الليل فلما انصرف ، أقبل على الناس فقال : « أتدرون ماذا قال ربكم ؟ » قالوا : الله ورسوله أعلم قال : قال : « أصبح من عبادي مؤمن بي ، وكافر بي فأما من قال : مطرنا بفضل الله ورحمته فذلك مؤمن بي ، كافر بالكواكب ، وأما من قال : مطرنا بنوء كذا وكذا ، فذلك كافر بي ، مؤمن بالكواكب » قال الشافعي في رواية أبي عبد الله ، وأبي سعيد : ورسول الله صلى الله عليه وسلم بأبي هو وأمي عربي واسع اللسان يحتمل قوله هذا معان. وإنما مطر بين ظهراني قوم أكثرهم مشركون ، لأن هذا في غزوة الحديبية قال : وأرى معنى قوله هذا والله أعلم : أن من قال : مطرنا بفضل الله ورحمته فذلك إيمان بالله لأنه يعلم أنه لا يمطر ، ولا يعطي إلا الله عز وجل . وأما من قال : مطرنا بنوء كذا على ما كان بعض أهل الشرك يعنون من إضافة النظر إلى أنه أمطر نوء كذا ، فذلك كفر كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم . لأن النوء وقت ، والوقت مخلوق ، ولا يملك لنفسه ولا لغيره شيئا ، ولا يمطر ولا يصنع شيئا . وأما من قال : مطرنا بنوء كذا على معنى : مطرنا في وقت نوء كذا فإنما ذلك كقوله : مطرنا في شهر كذا ، فلا يكون هذا كفرا ، وغيره من الكلام أحب إلي منه . أحب أن يقول : مطرنا في وقت كذا
قال : وبلغني أن بعض أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا أصبح وقد مطر الناس قال : « مطرنا بنوء الفتح ، ثم يقرأ : {ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها}»
قال الشافعي : وقد روي عن عمر ، رضي الله عنه أنه قال يوم الجمعة وهو على المنبر : « كم بقي من نوء الثريا؟ فقام العباس فقال : لم يبق منه شيء إلا العواء ، فدعا ودعا الناس حتى نزل عن المنبر ، فمطر مطرا أحيا الناس منه » قال الشافعي : وقول عمر هذا يبين ما وصفت لأنه إنما أراد كم بقي من وقت الثريا ، لمعرفتهم بأن الله تعالى قدر الأمطار في أوقات فيما جربوا كما علموا أنه قدر الحر والبرد فيما جربوا في أوقات . قال : وبلغني أن عمر بن الخطاب أوجف بشيخ من بني تميم غدا متكئا على عكازه وقد مطر الناس فقال : أجاد ما أقرى المجدح البارحة فأنكر عمر قوله : « أجاد ما أقرى المجدح » لإضافته المطر إلى المجدح
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, İstiskâ 2017, 3/101
Senetler:
()
Konular:
Siyer, Hudeybiye Anlaşması
Siyer, Hudeybiye Günü
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، قال : أخبرنا عبد الرحمن بن الحسن القاضي ، قال : حدثنا إبراهيم بن الحسين ، قال : حدثنا آدم بن أبي إياس ، قال : حدثنا ورقاء ، عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد ، قال : أري رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو بالحديبية أنه يدخل مكة هو وأصحابه آمنين محلقين رءوسهم ومقصرين ، فقال له أصحابه حين نحر (1) بالحديبية : أين رؤياك يا رسول الله ؟ فأنزل الله عز وجل : لقد صدق الله رسوله الرؤيا بالحق (2) إلى قوله : فجعل من دون ذلك فتحا قريبا يعني النحر بالحديبية ، ثم رجعوا ففتحوا خيبر ، ثم اعتمر بعد ذلك فكان تصديق رؤياه في السنة المقبلة . وقال في قوله : سيقول لك المخلفون من الأعراب شغلتنا أموالنا (3) يعني أعراب المدينة ؛ جهينة ومزينة ، وذلك أنه استتبعهم النبي صلى الله عليه وسلم بخروجه إلى مكة فقالوا : أنذهب معه إلى قوم جاءوه فقتلوا أصحابه فيقاتلهم في ديارهم فاعتلوا بالشغل ، فأقبل النبي صلى الله عليه وسلم معتمرا فأخذ أصحابه ناسا من أهل الحرم غافلين ، فأرسلهم النبي صلى الله عليه وسلم فذلك الإظفار ببطن (4) مكة وهو قوله ببطن مكة من بعد أن أظفركم عليهم (5) ورجع النبي صلى الله عليه وسلم وقد وعده الله مغانم كثيرة ، وعجل له خيبر ، فقال له المخلفون : ذرونا نتبعكم (6) ، وهي المغانم التي قال الله عز وجل : إذا انطلقتم إلى مغانم كثيرة لتأخذوها ذرونا نتبعكم ، وأما المغانم الكثيرة التي وعدوا فما يأخذون إلى اليوم ، وقوله : أولي بأس شديد (7) قال : هم فارس والروم
Öneri Formu
Hadis Id, No:
205147, BD4/163
Hadis:
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، قال : أخبرنا عبد الرحمن بن الحسن القاضي ، قال : حدثنا إبراهيم بن الحسين ، قال : حدثنا آدم بن أبي إياس ، قال : حدثنا ورقاء ، عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد ، قال : أري رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو بالحديبية أنه يدخل مكة هو وأصحابه آمنين محلقين رءوسهم ومقصرين ، فقال له أصحابه حين نحر (1) بالحديبية : أين رؤياك يا رسول الله ؟ فأنزل الله عز وجل : لقد صدق الله رسوله الرؤيا بالحق (2) إلى قوله : فجعل من دون ذلك فتحا قريبا يعني النحر بالحديبية ، ثم رجعوا ففتحوا خيبر ، ثم اعتمر بعد ذلك فكان تصديق رؤياه في السنة المقبلة . وقال في قوله : سيقول لك المخلفون من الأعراب شغلتنا أموالنا (3) يعني أعراب المدينة ؛ جهينة ومزينة ، وذلك أنه استتبعهم النبي صلى الله عليه وسلم بخروجه إلى مكة فقالوا : أنذهب معه إلى قوم جاءوه فقتلوا أصحابه فيقاتلهم في ديارهم فاعتلوا بالشغل ، فأقبل النبي صلى الله عليه وسلم معتمرا فأخذ أصحابه ناسا من أهل الحرم غافلين ، فأرسلهم النبي صلى الله عليه وسلم فذلك الإظفار ببطن (4) مكة وهو قوله ببطن مكة من بعد أن أظفركم عليهم (5) ورجع النبي صلى الله عليه وسلم وقد وعده الله مغانم كثيرة ، وعجل له خيبر ، فقال له المخلفون : ذرونا نتبعكم (6) ، وهي المغانم التي قال الله عز وجل : إذا انطلقتم إلى مغانم كثيرة لتأخذوها ذرونا نتبعكم ، وأما المغانم الكثيرة التي وعدوا فما يأخذون إلى اليوم ، وقوله : أولي بأس شديد (7) قال : هم فارس والروم
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
Siyer, Hadis
Siyer, Hudeybiye Günü
Siyer, Mekke'nin fethi