عبد الرزاق عن مالك عن إبراهيم بن أبي عبلة عن طلحة بن عبيد الله بن كريز قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما يوم إبليس فيه أدحر ، ولا أدهق ، ولا هو أغيظ له من يوم عرفة ، مما يرى من نزول الرحمة ، وتجاوز الله تعالى عن الامور العظام ، إلا ما رأى يوم بدر ، قيل : وما رأى يوم بدر ؟ قال : إنه رأى جبريل يزع الملائكة .
Öneri Formu
Hadis Id, No:
77864, MA008832
Hadis:
عبد الرزاق عن مالك عن إبراهيم بن أبي عبلة عن طلحة بن عبيد الله بن كريز قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما يوم إبليس فيه أدحر ، ولا أدهق ، ولا هو أغيظ له من يوم عرفة ، مما يرى من نزول الرحمة ، وتجاوز الله تعالى عن الامور العظام ، إلا ما رأى يوم بدر ، قيل : وما رأى يوم بدر ؟ قال : إنه رأى جبريل يزع الملائكة .
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Menâsik 8832, 5/17
Senetler:
()
Konular:
Hac, Arafatın önemi
Melekler, Cebrail
Siyer, Bedir Savaşı
عبد الرزاق عن شيخ من أهل الشام أنه سمع مكحولا يرفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم يقول : لا سهم من الخيل إلى لفرسين ، وإن كان معه ألف فرس ، إذا دخل بها أرض العدو ، قال : قسم النبي صلى الله عليه وسلم يوم بدر للفارس سهمين ، وللراجل سهم .
Öneri Formu
Hadis Id, No:
79342, MA009316
Hadis:
عبد الرزاق عن شيخ من أهل الشام أنه سمع مكحولا يرفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم يقول : لا سهم من الخيل إلى لفرسين ، وإن كان معه ألف فرس ، إذا دخل بها أرض العدو ، قال : قسم النبي صلى الله عليه وسلم يوم بدر للفارس سهمين ، وللراجل سهم .
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Cihâd 9316, 5/184
Senetler:
()
Konular:
Ganimet, Hz. Peygamber'in taksimi
Ganimet, taksim edilmesi, miktarları
Siyer, Bedir Savaşı
عبد الرزاق عن ابن جريج قال : أخبرني عمرو بن دينار أن حسن بن محمد أخبره : أن بعض الغفاريين ، خالد بن الغفاري أخبره أن عبيدا لهم شهدوا بدرا ، فكان عمر بن الخطاب يعطيهم ثلاثة آلاف ، ثلاثة آلاف ، كل سنة.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
79725, MA009449
Hadis:
عبد الرزاق عن ابن جريج قال : أخبرني عمرو بن دينار أن حسن بن محمد أخبره : أن بعض الغفاريين ، خالد بن الغفاري أخبره أن عبيدا لهم شهدوا بدرا ، فكان عمر بن الخطاب يعطيهم ثلاثة آلاف ، ثلاثة آلاف ، كل سنة.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Cihâd 9449, 5/227
Senetler:
()
Konular:
Siyer, Bedir Savaşı
Sosyal Hayat, Kabile
Öneri Formu
Hadis Id, No:
79799, MA009484
Hadis:
عبد الرزاق عن عن معمر عن محمد بن السائب نحوه.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Cihâd 9484, 5/239
Senetler:
()
Konular:
Ganimet, Humus, ganimetin beşte biri
Kur'an, Nüzul sebebleri
Savaş, Hukuku
Siyer, Bedir esirleri
Siyer, Bedir gazvesi, öldürülen müşrikler
Siyer, Bedir Savaşı
من حضر بدرا من المشركين إلى مكة وجدوا العير التي قدم بها أبو سفيان بن حرب موقوفة في دار الندوة فمشت أشراف قريش إلى أبي سفيان فقالوا نحن طيبو أنفس إن تجهزوا بربح هذه العير جيشا إلى محمد فقال أبو سفيان وأنا أول من أجاب إلى ذلك وبنو عبد مناف معي فباعوها فصارت ذهبا فكانت ألف بعير والمال خمسين ألف دينار فسلم إلى أهل العير رؤوس أموالهم وأخرجوا أرباحهم وكانوا يربحون في تجارتهم للدينار دينارا وفيهم نزلت إن الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله وبعثوا رسلهم يسيرون في العرب يدعونهم إلى نصرهم فأوعبوا وتألب من كان معهم من العرب وحضروا فأجمعوا على إخراج الظعن يعني النساء معهم ليذكرنهم قتلى بدر فيحفظنهم فيكون أحد لهم في القتال وكتب العباس بن عبد المطلب بخبرهم كله إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم فأخبر رسول الله صلى الله عليه و سلم سعد بن الربيع بكتاب العباس وأرجف المنافقون واليهود بالمدينة وخرجت قريش من مكة ومعهم أبو عامر الفاسق وكان يسمى قبل ذلك الراهب في خمسين رجلا من قومه وكان عددهم ثلاثة آلاف رجل فيهم سبعمائة دارع ومعهم مائتا فرس وثلاثة آلاف بعير والظعن خمس عشرة امرأة وشاع خبرهم ومسيرهم في الناس حتى نزلوا ذا الحليفة فبعث رسول الله صلى الله عليه و سلم عينين له أنسا ومؤنسا ابني فضالة الظفريين ليلة الخميس لخمس ليال مضين من شوال فأتيا رسول الله صلى الله عليه و سلم بخبرهم وأنهم قد خلوا إبلهم وخيلهم في الزرع الذي بالعريض حتى تركوه ليس به خضراء ثم بعث الحباب بن المنذر بن الجموح إليهم أيضا فدخل فيهم فحزرهم وجاءه بعلمهم وبات سعد بن معاذ وأسيد بن حضير وسعد بن عبادة في عدة ليلة الجمعة عليهم السلاح في المسجد بباب رسول الله صلى الله عليه و سلم وحرست المدينة حتى أصبحوا ورأى رسول الله صلى الله عليه و سلم تلك الليلة كأنه (ص. 37)
في درع حصينة وكأن سيفه ذا الفقار قد انفصم من عند ظبته وكأن بقرا تذبح وكأنه مردف كبشا فأخبر بها أصحابه وأولها فقال أما الدرع الحصينة فالمدينة وأما انفصام سيفي فمصيبة في نفسي وأما البقر المذبح فقتل في أصحابي وأما مردف كبشا فكبش الكتيبة يقتله الله إن شاء الله فكان رأي رسول الله صلى الله عليه و سلم أن لا يخرج من المدينة لهذه الرؤيا فأحب أن يوافق على مثل رأيه فاستشار أصحابه في الخروج فأشار عليه عبد الله بن أبي بن سلول أن لا يخرج وكان ذلك رأي الأكابر من المهاجرين والأنصار فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم امكثوا في المدينة واجعلوا النساء والذراري في الآطام فقال فتيان أحداث لم يشهدوا بدرا فطلبوا من رسول الله صلى الله عليه و سلم الخروج إلى عدوهم ورغبوا في الشهادة وقالوا اخرج بنا إلى عدونا فغلب على الأمر الذي يريدون الخروج فصلى رسول الله صلى الله عليه و سلم الجمعة بالناس ثم وعظهم وأمرهم بالجد والجهاد وأخبرهم أن لهم النصر ما صبروا وأمرهم بالتهيؤ لعدوهم ففرح الناس بالشخوص ثم صلى بالناس العصر وقد حشدوا وحضر أهل العوالي ثم دخل رسول الله صلى الله عليه و سلم بيته ومعه أبو بكر وعمر فعمماه ولبساه وصف الناس له ينتظرون خروجه فقال لهم سعد بن معاذ وأسيد بن حضير استكرهتم رسول الله صلى الله عليه و سلم على الخروج والأمر ينزل عليه من السماء فردوا الأمر إليه فخرج رسول الله صلى الله عليه و سلم قد لبس لأمته وأظهر الدرع وحزم وسطها بمنطقة من أدم من حمائل السيف واعتم وتقلد السيف وألقى الترس في ظهره فندموا جميعا على ما صنعوا وقالوا ما كان لنا أن نخالفك فاصنع ما بدا لك فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم لا ينبغي لنبي إذا لبس لأمته أن يضعها حتى يحكم الله بينه وبين أعدائه فانظروا ما أمرتكم به فافعلوه وامضوا على اسم الله فلكم النصر ما صبرتم ثم دعا بثلاثة أرماح فعقد ثلاثة ألوية فدفع (ص. 38)
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203851, ST2/37
Hadis:
من حضر بدرا من المشركين إلى مكة وجدوا العير التي قدم بها أبو سفيان بن حرب موقوفة في دار الندوة فمشت أشراف قريش إلى أبي سفيان فقالوا نحن طيبو أنفس إن تجهزوا بربح هذه العير جيشا إلى محمد فقال أبو سفيان وأنا أول من أجاب إلى ذلك وبنو عبد مناف معي فباعوها فصارت ذهبا فكانت ألف بعير والمال خمسين ألف دينار فسلم إلى أهل العير رؤوس أموالهم وأخرجوا أرباحهم وكانوا يربحون في تجارتهم للدينار دينارا وفيهم نزلت إن الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله وبعثوا رسلهم يسيرون في العرب يدعونهم إلى نصرهم فأوعبوا وتألب من كان معهم من العرب وحضروا فأجمعوا على إخراج الظعن يعني النساء معهم ليذكرنهم قتلى بدر فيحفظنهم فيكون أحد لهم في القتال وكتب العباس بن عبد المطلب بخبرهم كله إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم فأخبر رسول الله صلى الله عليه و سلم سعد بن الربيع بكتاب العباس وأرجف المنافقون واليهود بالمدينة وخرجت قريش من مكة ومعهم أبو عامر الفاسق وكان يسمى قبل ذلك الراهب في خمسين رجلا من قومه وكان عددهم ثلاثة آلاف رجل فيهم سبعمائة دارع ومعهم مائتا فرس وثلاثة آلاف بعير والظعن خمس عشرة امرأة وشاع خبرهم ومسيرهم في الناس حتى نزلوا ذا الحليفة فبعث رسول الله صلى الله عليه و سلم عينين له أنسا ومؤنسا ابني فضالة الظفريين ليلة الخميس لخمس ليال مضين من شوال فأتيا رسول الله صلى الله عليه و سلم بخبرهم وأنهم قد خلوا إبلهم وخيلهم في الزرع الذي بالعريض حتى تركوه ليس به خضراء ثم بعث الحباب بن المنذر بن الجموح إليهم أيضا فدخل فيهم فحزرهم وجاءه بعلمهم وبات سعد بن معاذ وأسيد بن حضير وسعد بن عبادة في عدة ليلة الجمعة عليهم السلاح في المسجد بباب رسول الله صلى الله عليه و سلم وحرست المدينة حتى أصبحوا ورأى رسول الله صلى الله عليه و سلم تلك الليلة كأنه (ص. 37)
في درع حصينة وكأن سيفه ذا الفقار قد انفصم من عند ظبته وكأن بقرا تذبح وكأنه مردف كبشا فأخبر بها أصحابه وأولها فقال أما الدرع الحصينة فالمدينة وأما انفصام سيفي فمصيبة في نفسي وأما البقر المذبح فقتل في أصحابي وأما مردف كبشا فكبش الكتيبة يقتله الله إن شاء الله فكان رأي رسول الله صلى الله عليه و سلم أن لا يخرج من المدينة لهذه الرؤيا فأحب أن يوافق على مثل رأيه فاستشار أصحابه في الخروج فأشار عليه عبد الله بن أبي بن سلول أن لا يخرج وكان ذلك رأي الأكابر من المهاجرين والأنصار فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم امكثوا في المدينة واجعلوا النساء والذراري في الآطام فقال فتيان أحداث لم يشهدوا بدرا فطلبوا من رسول الله صلى الله عليه و سلم الخروج إلى عدوهم ورغبوا في الشهادة وقالوا اخرج بنا إلى عدونا فغلب على الأمر الذي يريدون الخروج فصلى رسول الله صلى الله عليه و سلم الجمعة بالناس ثم وعظهم وأمرهم بالجد والجهاد وأخبرهم أن لهم النصر ما صبروا وأمرهم بالتهيؤ لعدوهم ففرح الناس بالشخوص ثم صلى بالناس العصر وقد حشدوا وحضر أهل العوالي ثم دخل رسول الله صلى الله عليه و سلم بيته ومعه أبو بكر وعمر فعمماه ولبساه وصف الناس له ينتظرون خروجه فقال لهم سعد بن معاذ وأسيد بن حضير استكرهتم رسول الله صلى الله عليه و سلم على الخروج والأمر ينزل عليه من السماء فردوا الأمر إليه فخرج رسول الله صلى الله عليه و سلم قد لبس لأمته وأظهر الدرع وحزم وسطها بمنطقة من أدم من حمائل السيف واعتم وتقلد السيف وألقى الترس في ظهره فندموا جميعا على ما صنعوا وقالوا ما كان لنا أن نخالفك فاصنع ما بدا لك فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم لا ينبغي لنبي إذا لبس لأمته أن يضعها حتى يحكم الله بينه وبين أعدائه فانظروا ما أمرتكم به فافعلوه وامضوا على اسم الله فلكم النصر ما صبرتم ثم دعا بثلاثة أرماح فعقد ثلاثة ألوية فدفع (ص. 38)
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
Siyer, Bedir esirleri
Siyer, Bedir Savaşı
عبد الرزاق عن معمر عن قتادة في قوله : * (إذا لقيتم الذين كفروا زحفا) * حتى * (وبئس المصير) * قال : يرون أن ذلك في يوم بدر ، ألا ترى أنه يقول : * (ومن يولهم يومئذ دبره) * .
Öneri Formu
Hadis Id, No:
80001, MA009520
Hadis:
عبد الرزاق عن معمر عن قتادة في قوله : * (إذا لقيتم الذين كفروا زحفا) * حتى * (وبئس المصير) * قال : يرون أن ذلك في يوم بدر ، ألا ترى أنه يقول : * (ومن يولهم يومئذ دبره) * .
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Cihâd 9520, 5/251
Senetler:
()
Konular:
Kur'an, Ayet Yorumu
Savaş, Savaştan kaçmak
Siyer, Bedir Savaşı
حدثنا الفضل بن دكين قال حدثنا عمرو بن شبة قال سألت أبا بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام أي ليلة كانت ليلة بدر فقال هي ليلة الجمعة لسبع عشرة ليلة مضت من رمضان
Öneri Formu
Hadis Id, No:
128197, MŞ37811
Hadis:
حدثنا الفضل بن دكين قال حدثنا عمرو بن شبة قال سألت أبا بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام أي ليلة كانت ليلة بدر فقال هي ليلة الجمعة لسبع عشرة ليلة مضت من رمضان
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Ebî Şeybe, Musannef-i İbn Ebû Şeybe, Meğâzî 37811, 20/301
Senetler:
()
Konular:
Siyer, Bedir Savaşı