863- حدثنا وكيع عن شعبة قال سألت الحكم وحمادا عن الرجل يستيقظ فيجد البلة قال الحكم لا يغتسل وقال حماد إن كان يرى أنه قد أحتلم اغتسل
Öneri Formu
Hadis Id, No:
99260, MŞ000863
Hadis:
863- حدثنا وكيع عن شعبة قال سألت الحكم وحمادا عن الرجل يستيقظ فيجد البلة قال الحكم لا يغتسل وقال حماد إن كان يرى أنه قد أحتلم اغتسل
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Ebî Şeybe, Musannef-i İbn Ebû Şeybe, Tahâret 863, 1/496
Senetler:
()
Konular:
Gusül, cünüplük
Oruç, cünüp olarak uyananın orucu
867- حدثنا غندر عن شعبة عن حماد في الرجل يصبح فيرى على ذكره البلة قال إن كان يرى أنه احتلم اغتسل وإن لم ير أنه احتلم لم يغتسل وقال قتادة إن كان ماء دافقا اغتسل فقلت لقتادة كيف يعلم قال بشمه وقال الحكم لا يغتسل
Öneri Formu
Hadis Id, No:
99264, MŞ000867
Hadis:
867- حدثنا غندر عن شعبة عن حماد في الرجل يصبح فيرى على ذكره البلة قال إن كان يرى أنه احتلم اغتسل وإن لم ير أنه احتلم لم يغتسل وقال قتادة إن كان ماء دافقا اغتسل فقلت لقتادة كيف يعلم قال بشمه وقال الحكم لا يغتسل
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Ebî Şeybe, Musannef-i İbn Ebû Şeybe, Tahâret 867, 1/496
Senetler:
()
Konular:
Gusül, cünüp uyanmak
Gusül, cünüplük
حدثنا أبو داود قال : حدثنا العمري ، عن نافع ، عن ابن عمر رفعه مثله
Öneri Formu
Hadis Id, No:
159329, TM001955
Hadis:
حدثنا أبو داود قال : حدثنا العمري ، عن نافع ، عن ابن عمر رفعه مثله
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Ebu Davud et-Tayalisi, Müsned-i Tayalisi, Ömer b. Hattab 1955, 3/377
Senetler:
1. İbn Ömer Abdullah b. Ömer el-Adevî (Abdullah b. Ömer b. Hattab)
Konular:
Gusül, cünüplük
Gusül, Hz. Peygamber'in
Oruç, cünüp olarak sabahlayan oruç tutar mı?
حدثنا أبو داود قال حدثنا شعبة عن الحكم عن أبي بكر بن عبد الرحمن بن الحارث عن أبيه انه قال دخلت على عائشة فقالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصبح جنبا ثم يغتسل ثم يغدو الى المسجد ورأسه يقطر ثم يصوم ذلك اليوم
Öneri Formu
Hadis Id, No:
159328, TM001606
Hadis:
حدثنا أبو داود قال حدثنا شعبة عن الحكم عن أبي بكر بن عبد الرحمن بن الحارث عن أبيه انه قال دخلت على عائشة فقالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصبح جنبا ثم يغتسل ثم يغدو الى المسجد ورأسه يقطر ثم يصوم ذلك اليوم
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Ebu Davud et-Tayalisi, Müsned-i Tayalisi, Aişe bt. Ebubekir 1606, 3/100
Senetler:
()
Konular:
Gusül, cünüp olarak uyumak
Gusül, cünüplük
Gusül, Hz. Peygamber'in
Oruç, cünüp olarak sabahlayan oruç tutar mı?
حدثنا موسى قال حدثنا وهيب قال حدثنا جعفر عن أبيه عن جابر قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا كان جنبا يصب على رأسه ثلاث حفنات من ماء قال الحسن بن محمد أبا عبد الله إن شعري أكثر من ذاك قال وضرب جابر بيده على فخذ الحسن فقال يا بن أخي كان شعر النبي صلى الله عليه وسلم أكثر من شعرك وأطيب
Öneri Formu
Hadis Id, No:
165658, EM000959
Hadis:
حدثنا موسى قال حدثنا وهيب قال حدثنا جعفر عن أبيه عن جابر قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا كان جنبا يصب على رأسه ثلاث حفنات من ماء قال الحسن بن محمد أبا عبد الله إن شعري أكثر من ذاك قال وضرب جابر بيده على فخذ الحسن فقال يا بن أخي كان شعر النبي صلى الله عليه وسلم أكثر من شعرك وأطيب
Tercemesi:
— Cabir'den rivayet edildiğine göre, şöyle demiştir:
«— Peygamber (Sallallahü A leyhi ve Seîîem) cünüb olduğu zaman, iki avuç dolusu sudan üç defa başına dökerdi.»
Hasan ibni Muhammed (Ebû Abdullah) dedi ki, benim saçlarım bu miktardan daha çoktur, (üç avuç dolusu ile yıkanmış olmaz), Ravi dedi ki, Cabir hazretleri eliyle beraber Hasan İbni Muhammed'in oyluğuna vurup şöyle söyledi:
«— Ey kardeşim oğlu, Peygamber (Sallallahü Aleyhi ve Seltempin saçları senin saçlarından daha çoktu ve daha da hoştu.»[642]
Cünub halden yıkanıp temizlenmenin keyfiyetini beyan eden hadîs-i şeriflerin bir kısmını ifade eden bû hadîs-i şerif, önce bize kötü bir maksat olmaksızın başkasının oyluğuna vurmayı ve bunda bir beis bulunmadığını göstermektedir.
Gusletmenin şekli, bu hususta varid olan hadîslerin bir arada göz önünde bulundurulmaları şartı ile şöyle : Önce avret yerleri ile vücutta varsa necİs şeyler yıkanıp pislikler giderilir. Sonra bilindiği gibi abdest alınır. Abdesi alındıktan sonra, yukarıdaki hadîs-İ şerifte beyan edildiği gİbİ, üç defa başa su dökülür. İşte bu miktar, iki elin parmaklan birleştirilmek suretiyle ikİ avuç dolusu kadar suyun üç defa ayrı ayrı başa dökülmesidîr. Bu miktar, böşı yıkamaya kâfidir. Bundan sonra yine üçer defo sağ omuza ve sol omuza dökülerek bütün vücut, kuru yer kalmamak suretiyle tamamen yıkanır. Böylece cünüblükten yıkanılıp ibadet edebilecek duruma geçilir. Bu arada ağız ve burun vücudun dış kısmından sayıldığı için bunların da mübalâğalı şekilde yıkanmaları gerekir.[643]
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Buhârî, el-Edebü'l-Müfred, 959, /758
Senetler:
()
Konular:
Gusül, cünüplük
Gusül, Hz. Peygamber'in
Hz. Peygamber, beşer olarak
Hz. Peygamber, şemaili
Hz. Peygamber, vasıfları, şemaili, hasaisi
حدثنا أبو عثمان سعيد بن محمد بن أحمد الحناط نا إسحاق بن أبي إسرائيل حدثنا المتوكل بن أبي الفضيل عن أم القلوص عمرة الغاضرية عن عائشة أنها قالت : كان رسول الله صلى الله عليه و سلم لا يرى على الثوب جنابة ولا الأرض جنابة ولا يجنب الرجل الرجل
Öneri Formu
Hadis Id, No:
183434, DK000452
Hadis:
حدثنا أبو عثمان سعيد بن محمد بن أحمد الحناط نا إسحاق بن أبي إسرائيل حدثنا المتوكل بن أبي الفضيل عن أم القلوص عمرة الغاضرية عن عائشة أنها قالت : كان رسول الله صلى الله عليه و سلم لا يرى على الثوب جنابة ولا الأرض جنابة ولا يجنب الرجل الرجل
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Darekutni, Sünen-i Darekutni, taharet 452, 1/227
Senetler:
()
Konular:
Gusül, cünüplük
Temizlik, müslümanın necis olmayacağı
460 - أخبرناه أبو علي الروذباري قال : أخبرنا أبو بكر بن داسة قال : حدثنا أبو داود قال : حدثنا حامد بن يحيى ، عن سفيان بن عيينة ، فذكره بإسناده ، ومعناه . قال أبو داود ، سمعت أحمد بن حنبل ، وسئل عن الغسل ، من غسل الميت ، فقال : يجزئه الوضوء ، أدخل أبو صالح بينه ، وبين أبي هريرة ، في هذا ، يعني : إسحاق مولى زائدة . قال : وحديث مصعب ضعيف قال أحمد البيهقي : وهو مع جهالته ، مختلف عليه في إسناده ، فقيل عنه ، هكذا ، وقيل عنه ، عن أبي سعيد . وقيل عن يحيى بن أبي كثير ، عن إسحاق ، عن أبي هريرة ، وقيل عن يحيى بن أبي إسحاق ، عن أبي هريرة ، وقيل عن يحيى ، عن رجل من بني ليث ، عن أبي إسحاق ، عن أبي هريرة . وقيل عن معمر ، عن أبي إسحاق ، عن أبيه ، عن حذيفة . وكل ذلك ضعيف ، وروي عن محمد بن عمر ، وعن أبي سلمة ، عن أبي هريرة ، مرفوعا . وروي عنه ، بإسناده موقوفا والموقوف أصح . ورواه زهير بن محمد ، وليس بالقوي ، عن العلاء ، عن أبي هريرة ، مرفوعا . ورواه عمرو بن عمير ، عن أبي هريرة ، مرفوعا وعمرو بن عمير ، غير مشهور . ورواه صالح مولى التوءمة ، عن أبي هريرة ، مرفوعا ، وصالح مولى التوءمة اختلط في آخر عمره ، وسقط عن حد الاحتجاج بروايته . وإنما يصح هذا الحديث ، عن أبي هريرة ، موقوفا وأما حديث مصعب ، الذي ضعفه أحمد بن حنبل ، فهو ما رواه أبو داود في « كتاب السنن » قال : حدثنا عثمان بن أبي شيبة ، قال : حدثنا محمد بن بشر قال : حدثنا زكريا ، قال : حدثنا مصعب بن شيبة ، عن طلق بن حبيب الغنوي ، عن عبد الله بن الزبير ، عن عائشة ، أنها حدثته : أن النبي صلى الله عليه وسلم : « كان يغتسل من أربع : من الجنابة ، ويوم الجمعة ، ومن الحجامة ، وغسل الميت »
Öneri Formu
Hadis Id, No:
197585, BMS000460
Hadis:
460 - أخبرناه أبو علي الروذباري قال : أخبرنا أبو بكر بن داسة قال : حدثنا أبو داود قال : حدثنا حامد بن يحيى ، عن سفيان بن عيينة ، فذكره بإسناده ، ومعناه . قال أبو داود ، سمعت أحمد بن حنبل ، وسئل عن الغسل ، من غسل الميت ، فقال : يجزئه الوضوء ، أدخل أبو صالح بينه ، وبين أبي هريرة ، في هذا ، يعني : إسحاق مولى زائدة . قال : وحديث مصعب ضعيف قال أحمد البيهقي : وهو مع جهالته ، مختلف عليه في إسناده ، فقيل عنه ، هكذا ، وقيل عنه ، عن أبي سعيد . وقيل عن يحيى بن أبي كثير ، عن إسحاق ، عن أبي هريرة ، وقيل عن يحيى بن أبي إسحاق ، عن أبي هريرة ، وقيل عن يحيى ، عن رجل من بني ليث ، عن أبي إسحاق ، عن أبي هريرة . وقيل عن معمر ، عن أبي إسحاق ، عن أبيه ، عن حذيفة . وكل ذلك ضعيف ، وروي عن محمد بن عمر ، وعن أبي سلمة ، عن أبي هريرة ، مرفوعا . وروي عنه ، بإسناده موقوفا والموقوف أصح . ورواه زهير بن محمد ، وليس بالقوي ، عن العلاء ، عن أبي هريرة ، مرفوعا . ورواه عمرو بن عمير ، عن أبي هريرة ، مرفوعا وعمرو بن عمير ، غير مشهور . ورواه صالح مولى التوءمة ، عن أبي هريرة ، مرفوعا ، وصالح مولى التوءمة اختلط في آخر عمره ، وسقط عن حد الاحتجاج بروايته . وإنما يصح هذا الحديث ، عن أبي هريرة ، موقوفا وأما حديث مصعب ، الذي ضعفه أحمد بن حنبل ، فهو ما رواه أبو داود في « كتاب السنن » قال : حدثنا عثمان بن أبي شيبة ، قال : حدثنا محمد بن بشر قال : حدثنا زكريا ، قال : حدثنا مصعب بن شيبة ، عن طلق بن حبيب الغنوي ، عن عبد الله بن الزبير ، عن عائشة ، أنها حدثته : أن النبي صلى الله عليه وسلم : « كان يغتسل من أربع : من الجنابة ، ويوم الجمعة ، ومن الحجامة ، وغسل الميت »
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Tahâret 460, 1/358
Senetler:
()
Konular:
Gusül, cünüplük
Gusül, Hz. Peygamber'in
وأما مالك فاختلف عنه في ذلك فروى المصريون عنه خلاف رواية أهل المدينة
فأما رواية أصحابه المصريين عنه فإن بن القاسم روى عن مالك في الجنب يغتسل في حوض من الحياض التي تسقى فيها الدواب ولم يكن غسل ما به من الأذى إن قد أفسد الماء وكذلك جوابه في إناء الوضوء يقع فيه مثل الإبر من البول إنه يفسده
وروي عن مالك في الجنب يغتسل في الماء الدائم الكثير مثل الحياض التي تكون بين مكة والمدينة ولم يكن غسل ما به من الأذى إن ذلك لا يفسد الماء
وهذا مذهب بن القاسم وأشهب وبن عبد الحكم كلهم يقول إن الماء القليل يفسده قليل النجاسة وإن الماء الكثير لا يفسده إلا ما غلب عليه من النجاسة أو غيرها فغيره عن حاله في لونه وطعمه وريحه
ولم يحدوا حدا بين القليل والكثير
ونحو هذا قال الشافعي إلا أنه حد في ذلك حدا لحديث القلتين فقال ما كان دون القلتين فحلت فيه نجاسة أفسدته وإن لم تظهر فيه وإذا بلغ الماء قلتين لم يفسده ما يحل فيه من النجاسة إلا أن تظهر فيه فتغير منه لونا أو طعما أو ريحا
وحجته فيما ذهب إليه من ذلك حديث عبد الله بن عمر عن النبي - عليه السلام - أنه قال ( ( إذا كان الماء قلتين لم تلحقه نجاسة ولم يحمل خبثا ) ) ( 1 )
وبعض رواته يقولون ( ( إذا كان الماء قلتين أو ثلاثا ) )
وقد ذكرنا أسانيد هذا الحديث والعلة فيه في ( ( التمهيد ) )
واحتج الشافعي بأن الماء القليل تلحقه النجاسة إذا حلت فيه وإن لم يظهر فيه شيء منها بحديث ولوغ الكلب في الإناء ( 2 ) وبحديث ( ( إذا قام أحدكم من نومه ) ) ( 3 ) وبنحو ذلك من الأحاديث
والقلتان عنده وعند أصحابه نحو خمس مئة رطل على ما قدرهما بعض رواه هذا الحديث
Öneri Formu
Hadis Id, No:
204720, Zİ1/160
Hadis:
وأما مالك فاختلف عنه في ذلك فروى المصريون عنه خلاف رواية أهل المدينة
فأما رواية أصحابه المصريين عنه فإن بن القاسم روى عن مالك في الجنب يغتسل في حوض من الحياض التي تسقى فيها الدواب ولم يكن غسل ما به من الأذى إن قد أفسد الماء وكذلك جوابه في إناء الوضوء يقع فيه مثل الإبر من البول إنه يفسده
وروي عن مالك في الجنب يغتسل في الماء الدائم الكثير مثل الحياض التي تكون بين مكة والمدينة ولم يكن غسل ما به من الأذى إن ذلك لا يفسد الماء
وهذا مذهب بن القاسم وأشهب وبن عبد الحكم كلهم يقول إن الماء القليل يفسده قليل النجاسة وإن الماء الكثير لا يفسده إلا ما غلب عليه من النجاسة أو غيرها فغيره عن حاله في لونه وطعمه وريحه
ولم يحدوا حدا بين القليل والكثير
ونحو هذا قال الشافعي إلا أنه حد في ذلك حدا لحديث القلتين فقال ما كان دون القلتين فحلت فيه نجاسة أفسدته وإن لم تظهر فيه وإذا بلغ الماء قلتين لم يفسده ما يحل فيه من النجاسة إلا أن تظهر فيه فتغير منه لونا أو طعما أو ريحا
وحجته فيما ذهب إليه من ذلك حديث عبد الله بن عمر عن النبي - عليه السلام - أنه قال ( ( إذا كان الماء قلتين لم تلحقه نجاسة ولم يحمل خبثا ) ) ( 1 )
وبعض رواته يقولون ( ( إذا كان الماء قلتين أو ثلاثا ) )
وقد ذكرنا أسانيد هذا الحديث والعلة فيه في ( ( التمهيد ) )
واحتج الشافعي بأن الماء القليل تلحقه النجاسة إذا حلت فيه وإن لم يظهر فيه شيء منها بحديث ولوغ الكلب في الإناء ( 2 ) وبحديث ( ( إذا قام أحدكم من نومه ) ) ( 3 ) وبنحو ذلك من الأحاديث
والقلتان عنده وعند أصحابه نحو خمس مئة رطل على ما قدرهما بعض رواه هذا الحديث
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
Gusül, cünüplük
Gusül, kullanılmış suyla gusletmek
غزوة السويق
لما أصاب قريشا في بدر ما أصابهم نذر أبو سفيان أن لا يمس رأسه ماء من جنابة أى لا يأتي النساء ولعل هذه العبارة وهي لا يمس رأسه من جنابة وقعت من بعض الصحابة مراده بها ما ذكر من انه لا ياتي النساء ويؤيده ما جاء في بعض الروايات لا يمس النساء والطيب حتى يغزو محمدا او أن ذلك قاله أبو سفيان بناء على أنهم كانوا يغتسلون من الجنابة
ومن ثم ذكر الدميري أن الحكمة في عدم بيان الغسل في آية الوضوء كون الغسل من الجنابة كان معلوما قبل الاسلام بقية من دين إبراهيم وإسماعيل عليهما الصلاة والسلام فهو من الشرائع القديمة
وفي كلام بعضهم كانوا في الجاهلية يغتسلون من الجنابة ويغسلون موتاهم ويكفنونهم ويصلون عليهم وهو أن يقوم وليه بعد أن يوضع على سريره ويذكر محاسنه ويثني عليه ثم يقول عليك رحمة الله ثم يدفن
وما ذكره الدميري تبع فيه السهيلي حيث قال إن الغسل من الجنابة كان معمولا به في الجاهلية بقية من دين إبراهيم وإسماعيل كما بقي فيهم الحج والنكاح فكان الحدث الاكبر معروفا عندهم ولذلك قال تعال { وإن كنتم جنبا فاطهروا } فلم يحتاجوا إلى تفسيره وأما الحدث الاصغر فلما لم يكن معروفا عندهم قبل الاسلام لم يقل وإن كنتم محدثين فتوضئوا بل قال فاغسلوا الآية الاية
فخرج ابو سفيان في مائتي راكب من قريش ليبر بيمينه حتى نزل بمحل بينه وبين المدينة نحو بريد ثم اتى لبني النضير أى وهم حي من يهود خيبر ينسبون إلى هارون أخي موسى بن عمران عليهما الصلاة والسلام تحت الليل فأتى حيي بن أخطب أى وهومن رؤساء بني النضير وهو أبو صفية أم المؤمنين رضي الله تعالى عنها فضرب عليه بابه فأبى أن يفتح له لأنه خافه فانصرف عنه وجاء إلى سلام بن مشكم سيد بني النضير أى وصاحب كنزهم أى المال الذى كانوا يجمعونه ويدخرونه لنوائبهم وما يعرض لهم أى وكان حليا يعيرونه لأهل مكة فاستأذن عليه فأذن له واجتمع به ثم خرج إلى أصحابه فبعث رجالا من قريش فأتوا ناحية من المدينة فحرقوا فخلا منها ووجدوا رجلا
Öneri Formu
Hadis Id, No:
205195, BH2/479
Hadis:
غزوة السويق
لما أصاب قريشا في بدر ما أصابهم نذر أبو سفيان أن لا يمس رأسه ماء من جنابة أى لا يأتي النساء ولعل هذه العبارة وهي لا يمس رأسه من جنابة وقعت من بعض الصحابة مراده بها ما ذكر من انه لا ياتي النساء ويؤيده ما جاء في بعض الروايات لا يمس النساء والطيب حتى يغزو محمدا او أن ذلك قاله أبو سفيان بناء على أنهم كانوا يغتسلون من الجنابة
ومن ثم ذكر الدميري أن الحكمة في عدم بيان الغسل في آية الوضوء كون الغسل من الجنابة كان معلوما قبل الاسلام بقية من دين إبراهيم وإسماعيل عليهما الصلاة والسلام فهو من الشرائع القديمة
وفي كلام بعضهم كانوا في الجاهلية يغتسلون من الجنابة ويغسلون موتاهم ويكفنونهم ويصلون عليهم وهو أن يقوم وليه بعد أن يوضع على سريره ويذكر محاسنه ويثني عليه ثم يقول عليك رحمة الله ثم يدفن
وما ذكره الدميري تبع فيه السهيلي حيث قال إن الغسل من الجنابة كان معمولا به في الجاهلية بقية من دين إبراهيم وإسماعيل كما بقي فيهم الحج والنكاح فكان الحدث الاكبر معروفا عندهم ولذلك قال تعال { وإن كنتم جنبا فاطهروا } فلم يحتاجوا إلى تفسيره وأما الحدث الاصغر فلما لم يكن معروفا عندهم قبل الاسلام لم يقل وإن كنتم محدثين فتوضئوا بل قال فاغسلوا الآية الاية
فخرج ابو سفيان في مائتي راكب من قريش ليبر بيمينه حتى نزل بمحل بينه وبين المدينة نحو بريد ثم اتى لبني النضير أى وهم حي من يهود خيبر ينسبون إلى هارون أخي موسى بن عمران عليهما الصلاة والسلام تحت الليل فأتى حيي بن أخطب أى وهومن رؤساء بني النضير وهو أبو صفية أم المؤمنين رضي الله تعالى عنها فضرب عليه بابه فأبى أن يفتح له لأنه خافه فانصرف عنه وجاء إلى سلام بن مشكم سيد بني النضير أى وصاحب كنزهم أى المال الذى كانوا يجمعونه ويدخرونه لنوائبهم وما يعرض لهم أى وكان حليا يعيرونه لأهل مكة فاستأذن عليه فأذن له واجتمع به ثم خرج إلى أصحابه فبعث رجالا من قريش فأتوا ناحية من المدينة فحرقوا فخلا منها ووجدوا رجلا
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
Gusül, cünüplük
Temizlik, Gusül