حدثنا عبد الله قال حدثني الليث قال حدثني بن الهاد عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : اللهم اني أعوذ بك من الكسل والمغرم وأعوذ بك من فتنة المسيح الدجال وأعوذ بك من عذاب النار
Öneri Formu
Hadis Id, No:
164931, EM000656
Hadis:
حدثنا عبد الله قال حدثني الليث قال حدثني بن الهاد عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : اللهم اني أعوذ بك من الكسل والمغرم وأعوذ بك من فتنة المسيح الدجال وأعوذ بك من عذاب النار
Tercemesi:
— Amr ibni Şuayb babasından, o da dedesinden rivayet ettiğine göre demiştir ki, Peygamber [Sallallahü Aleyhi ve Sellemi'in şöyle dediğini işittim:
«— Allah'ım! Tenbellikten ve borçlu olmaktan sana sığınırım. Uğursuz yalancı Deccal'ın fitnesinden sana sığınırım. Cehennem azabından da sana sığınırım.»[33]
Bundan önce 648 sayılı hadîs-i şerifte dört şeyden Peygamber Efendimiz Allah'a sığınmıştı ki, bunlar arasında tenbellik ve borçlu olmak yoktu. Burada ise, tenbelliğİn ne kadar kötü ve zararlı bir şey olduğu beyan buyuru I maktadır. Çünkü tenbellik hem dünya, hem de âhiret vazifelerini başarmaya engel bir hastalıktır. Tenbel insan, ne Allah'a karşı olan ibadet vazifelerini, ne de ailesine ve cemiyetine karşı olan vazifelerini başaramaz. İşleri sürüncemeye bırakır, sekteye ve zarara sebebiyet verip, başkalarına yük olur. Onun için bu hastalıktan Allah'a sığınmak gerekir.
Başkasına borçlu olmak, bir nevi ona köle olmaktır. Hürriyetin ve yaşayışın kısıtlanması demektir. Bu durumdaki insan, alacaklıya karşı mahkûm ve mahzun olur. Bu ağır yük altına düşme halinden yine Allah'a sı-ğınmalıdır.[34]
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Buhârî, el-Edebü'l-Müfred, 656, /515
Senetler:
()
Konular:
Borç, borçlanmaya dikkat etmek
Hz. Peygamber, duaları
Hz. Peygamber, istiazesi
Kıyamet, alametleri, Deccal
Tembellik, tembellikten, miskinlikten kaçınmak
حدثنا حفص بن عمر بن الصباح الرقي ثنا أبو معمر المقصد قال ثما عبدالوارث بن سعيد قال حدثني حسين المعلوم قال ثنا عبدالله بن بريدة قال حدثني عامر بن شراحيل الشعبي- شعب همدان- أبه سأل فاطمة بنت قيس أخت لضحاك بن قيس ، وكانت من المهاجرات الأول= حدثني حديثا سمعته من رسول الله صلي الله عليه و سلم، (لاتسنديه الي أحد غيرك <غيره>، نالت= لئن شئت لأفعلن، قال لها= أجل حدثني) قالت=سمعت نداء منادي رسول الله صلى الله عليه و سلم ينادي ان الصلاة جامعة فخرجت الى المسجد فصليت مع رسول الله صلى الله عليه و سلم فكنت في صف النساء الذي يلي ظهور القوم فلما قضى رسول الله صلى الله عليه و سلم صلاته جلس على المنبر وهو يضحك فقال ليلزم كل انسان مصلاه ثم قال هل تدرون لم جمعتكم قالوا الله ورسوله أعلم قال اني والله ما جمعتكم لرغبة ولا لرهبة ولكني جمعتكم لأن تميما الداري كان رجلا نصرانيا فجاء وبايع وأسلم وحدثني حديثا وافق الذي كنت حدثتكم أحدثكم عن مسيح الدجال حدثني أنه ركب في سفينة بحرية مع ثلاثين رجلا من لخم وجذام فلعب بهم الموج شهرا في البحر ثم أرموا ارفضوا الى جزيرة في البحر حين غروب مغرب الشمس فجلسوا في قارب السفينة فدخلوا الجزيرة فلقيتهم دابة اهلب كثيرة الشعر لا يدرون ما قبله من دبره من كثرة الشعر فقالوا ويلك ما أنت قالت أنا الجساسة قالوا وما الجساسة قالت أيها القوم انطلقوا الى هذا الرجل في الدير فإنه الى خبركم بالأشواق فلما سمت لنا رجلا فرقنا منها أن تكون شيطانة فانطلقنا سراعا حتى دخلنا الدير فإذا فيه أعظم انسان رأيناه قط خلقا وأشده وثاقا مجموعة يداه الى عنقه ما بين ركبتيه الى كعبيه بالحديد قلنا ويلك ما أنت قال قد قدرتم على خبري فأخبروني ما أنتم قالوا نحن أناس من العرب ركبنا في سفينة بحرية فصادفنا البحر حين اغتلم فلعب بن الموج شهرا ثم الفتنا أرفينا الى جزيرتك هذه فجلسنا في قاربها فدخلنا الجزيرة فلقيتنا دابة أهلب كثيرة الشعر لا ندري قبله من دبره من كثرة الشعر فقلنا ويلك ما أنت قالت انا الجساسة فقلنا وما الجساسة قالت اعمدوا الى هذا الرجل فإنه إلى خبركم بالأشواق فأقبلنا إليك سراعا وفزعنا منها ولم نأمن ما أمنا ان تكون شيطانه فقال أخبروني عن نخل بيسان قلنا عن أي شأنها تستخبر قال اسألكم عن نخلها هل يثمر قلنا له نعم قال أما انه يوشك ان لا يثمر قال أخبروني عن بحيرة الطبرية قلنا عن أي شأنها تستخبر قال هل فيها ماء قالوا هي كثيرة الماء قال أخبروني عن عين زغر قالوا عن أي شأنها تستخبر قال هل في العين ماء وهي يزرع أهلها بماء العين قلنا نعم هي كثيرة الماء وأهلها يزرعون بمائها قال أخبروني عن النبي الامي ما فعل قالوا خرج من مكة ونزل يثرب قال أقاتلته العرب قلنا نعم قال كيف صنع بهم فأخبرناه أنه قد ظهر على من يليه من العرب وأطاعوه قال انه كان ذلك قال لهم لقد كان ذلك قلنا نعم قال أما ان ذاك خير لهم أن يطيعوه أن يصنعوه وإني مخبركم عني اني أنا المسيح الدجال وإنه يوشك أن يؤذن لي في الخروج فأخرج فأسير في الأرض فلا ادع قرية الا هبطتها في أربعين ليلة غير مكة وطيبة وهما محرمتان علي كلتاهما كلما أردت أن أدخل واحدة منها استقبلني ملك بيده السيف صلتا يصدني عنها وان على كل نقب منها ملائكة يحرسونها قال رسول الله صلى الله عليه و سلم وطعن ضرب بمخصرته المنبر هذه طيبة هذه طيبة هذه طيبة يعني المدينة الا فهل كنت حدثتكم ذلك قال الناس نعم قال فإنه فإنما أعجبني حديث تميم الداري لأنه وافق الذي كنت حدثتكم عنه وعن المدينة ومكة الا انه في بحر الشام أو بحر اليمن لا بل من قبل المشرق ما هو من قبل المشرق ما هو من قبل المشرق وأومأ بيده قبل المشرق قالت فحفظت هذا من رسول الله صلى الله عليه و سلم
Öneri Formu
Hadis Id, No:
183623, MK22184
Hadis:
حدثنا حفص بن عمر بن الصباح الرقي ثنا أبو معمر المقصد قال ثما عبدالوارث بن سعيد قال حدثني حسين المعلوم قال ثنا عبدالله بن بريدة قال حدثني عامر بن شراحيل الشعبي- شعب همدان- أبه سأل فاطمة بنت قيس أخت لضحاك بن قيس ، وكانت من المهاجرات الأول= حدثني حديثا سمعته من رسول الله صلي الله عليه و سلم، (لاتسنديه الي أحد غيرك <غيره>، نالت= لئن شئت لأفعلن، قال لها= أجل حدثني) قالت=سمعت نداء منادي رسول الله صلى الله عليه و سلم ينادي ان الصلاة جامعة فخرجت الى المسجد فصليت مع رسول الله صلى الله عليه و سلم فكنت في صف النساء الذي يلي ظهور القوم فلما قضى رسول الله صلى الله عليه و سلم صلاته جلس على المنبر وهو يضحك فقال ليلزم كل انسان مصلاه ثم قال هل تدرون لم جمعتكم قالوا الله ورسوله أعلم قال اني والله ما جمعتكم لرغبة ولا لرهبة ولكني جمعتكم لأن تميما الداري كان رجلا نصرانيا فجاء وبايع وأسلم وحدثني حديثا وافق الذي كنت حدثتكم أحدثكم عن مسيح الدجال حدثني أنه ركب في سفينة بحرية مع ثلاثين رجلا من لخم وجذام فلعب بهم الموج شهرا في البحر ثم أرموا ارفضوا الى جزيرة في البحر حين غروب مغرب الشمس فجلسوا في قارب السفينة فدخلوا الجزيرة فلقيتهم دابة اهلب كثيرة الشعر لا يدرون ما قبله من دبره من كثرة الشعر فقالوا ويلك ما أنت قالت أنا الجساسة قالوا وما الجساسة قالت أيها القوم انطلقوا الى هذا الرجل في الدير فإنه الى خبركم بالأشواق فلما سمت لنا رجلا فرقنا منها أن تكون شيطانة فانطلقنا سراعا حتى دخلنا الدير فإذا فيه أعظم انسان رأيناه قط خلقا وأشده وثاقا مجموعة يداه الى عنقه ما بين ركبتيه الى كعبيه بالحديد قلنا ويلك ما أنت قال قد قدرتم على خبري فأخبروني ما أنتم قالوا نحن أناس من العرب ركبنا في سفينة بحرية فصادفنا البحر حين اغتلم فلعب بن الموج شهرا ثم الفتنا أرفينا الى جزيرتك هذه فجلسنا في قاربها فدخلنا الجزيرة فلقيتنا دابة أهلب كثيرة الشعر لا ندري قبله من دبره من كثرة الشعر فقلنا ويلك ما أنت قالت انا الجساسة فقلنا وما الجساسة قالت اعمدوا الى هذا الرجل فإنه إلى خبركم بالأشواق فأقبلنا إليك سراعا وفزعنا منها ولم نأمن ما أمنا ان تكون شيطانه فقال أخبروني عن نخل بيسان قلنا عن أي شأنها تستخبر قال اسألكم عن نخلها هل يثمر قلنا له نعم قال أما انه يوشك ان لا يثمر قال أخبروني عن بحيرة الطبرية قلنا عن أي شأنها تستخبر قال هل فيها ماء قالوا هي كثيرة الماء قال أخبروني عن عين زغر قالوا عن أي شأنها تستخبر قال هل في العين ماء وهي يزرع أهلها بماء العين قلنا نعم هي كثيرة الماء وأهلها يزرعون بمائها قال أخبروني عن النبي الامي ما فعل قالوا خرج من مكة ونزل يثرب قال أقاتلته العرب قلنا نعم قال كيف صنع بهم فأخبرناه أنه قد ظهر على من يليه من العرب وأطاعوه قال انه كان ذلك قال لهم لقد كان ذلك قلنا نعم قال أما ان ذاك خير لهم أن يطيعوه أن يصنعوه وإني مخبركم عني اني أنا المسيح الدجال وإنه يوشك أن يؤذن لي في الخروج فأخرج فأسير في الأرض فلا ادع قرية الا هبطتها في أربعين ليلة غير مكة وطيبة وهما محرمتان علي كلتاهما كلما أردت أن أدخل واحدة منها استقبلني ملك بيده السيف صلتا يصدني عنها وان على كل نقب منها ملائكة يحرسونها قال رسول الله صلى الله عليه و سلم وطعن ضرب بمخصرته المنبر هذه طيبة هذه طيبة هذه طيبة يعني المدينة الا فهل كنت حدثتكم ذلك قال الناس نعم قال فإنه فإنما أعجبني حديث تميم الداري لأنه وافق الذي كنت حدثتكم عنه وعن المدينة ومكة الا انه في بحر الشام أو بحر اليمن لا بل من قبل المشرق ما هو من قبل المشرق ما هو من قبل المشرق وأومأ بيده قبل المشرق قالت فحفظت هذا من رسول الله صلى الله عليه و سلم
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
Kıyamet Alametleri, Cessase
Kıyamet, alametleri, Deccal
Şehirler, Medine'nin taun ve deccalden korunmuşluğu
حدثنا محمد قال حدثنا موسى قال حدثنا أبو عوانة عن أبى بشر عن عبد الله بن شقيق عن رجاء بن أبى رجاء عن محجن الأسلمى قال رجاء : أقبلت مع محجن ذات يوم حتى انتهينا إلى مسجد أهل البصرة فإذا بريدة الأسلمى على باب من أبواب المسجد جالس قال وكان في المسجد رجل يقال له سكبة يطيل الصلاة فلما انتهينا إلى باب المسجد وعليه بردة وكان بريدة صاحب مزاحات فقال يا محجن أتصلي كما يصلى سكبة فلم يرد عليه محجن ورجع قال قال محجن إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذ بيدي فانطلقنا نمشي حتى صعدنا أحدا فأشرف على المدينة فقال ويل أمها من قرية يتركها أهلها كأعمر ما تكون يأتيها الدجال فيجد على كل باب من أبوابها ملكا فلا يدخلها ثم انحدر حتى إذا كنا في المسجد رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا يصلى ويسجد ويركع فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم من هذا فأخذت أطريه فقلت يا رسول الله هذا فلان وهذا فلان فقال أمسك لا تسمعه فتهلكه قال فانطلق يمشى حتى إذا كان عند حجرة لكنه نفض يديه ثم قال إن خير دينكم أيسره إن خير دينكم ايسره ثلاثا
Öneri Formu
Hadis Id, No:
164344, EM000341
Hadis:
حدثنا محمد قال حدثنا موسى قال حدثنا أبو عوانة عن أبى بشر عن عبد الله بن شقيق عن رجاء بن أبى رجاء عن محجن الأسلمى قال رجاء : أقبلت مع محجن ذات يوم حتى انتهينا إلى مسجد أهل البصرة فإذا بريدة الأسلمى على باب من أبواب المسجد جالس قال وكان في المسجد رجل يقال له سكبة يطيل الصلاة فلما انتهينا إلى باب المسجد وعليه بردة وكان بريدة صاحب مزاحات فقال يا محجن أتصلي كما يصلى سكبة فلم يرد عليه محجن ورجع قال قال محجن إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذ بيدي فانطلقنا نمشي حتى صعدنا أحدا فأشرف على المدينة فقال ويل أمها من قرية يتركها أهلها كأعمر ما تكون يأتيها الدجال فيجد على كل باب من أبوابها ملكا فلا يدخلها ثم انحدر حتى إذا كنا في المسجد رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا يصلى ويسجد ويركع فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم من هذا فأخذت أطريه فقلت يا رسول الله هذا فلان وهذا فلان فقال أمسك لا تسمعه فتهلكه قال فانطلق يمشى حتى إذا كان عند حجرة لكنه نفض يديه ثم قال إن خير دينكم أيسره إن خير دينكم ايسره ثلاثا
Tercemesi:
— Recâ ibni Ebu Reca, Mihcen El-Eslemî'den rivayet ederek şöyle demiştir :
— Bir gün Mihcen'le beraber bulundum da ikimiz Basra'lıların Mescidine kadar gittik. O anda, mescidin kapılarından bir kapı üzerinde Bü-reydetü'l-Eslemî oturuyordu. (Yine Reca) dedi ki:
— Mescid içerisinde namazı uzatan, (çok namaz kılan) Sekbe adında bir adam vardı. Biz mescidin kapısına kadar girince, aslen şakacı olan ve sırtında bir hırkası bulunan Büreyde (arkadaşıma hitaben) şöyle dedi:
— Ey Mihcen! Sen, (içerde namaz kılmakta olan) Sekbe'nin namaz kıldığı gibi namaz kılar mısın? Mihcen, Büreyde'ye cevap vermedi ve geri döndü. (Sonra) Mihcen'in şöyle dediğini Reca anlattı:
— Resûlüllah (Sallaiiahü Aleyhi ve Sellem) elimden tuttu ve birlikte yürümeğe başladık, tâ Uhud'a çıktık, Hazreti Peygamber yukardan Medine'ye bakıp şöyle buyurdu :
«— Vay yazık, şehirler anası şehir! Ahalisi bu şehri bulunduğundan daha mamur bir şekilde bırakacaktır. Deccal buraya gelecek de, her kapısında (kılıçlı) bir melek bulacak; Deccali (melek) şehire sokmayacak.»
(Sonra Peygamber Uhud dağından) aşağı indi. Ne zaman ki Mescide vardık, Resûlüllah (SallalSahü Aleyhi ve Sellem) gördü ki, bir adam namaz kılıyor, secde.ediyor ve rükûa varıyor. Resûlüllah (SallallahüAleyhlve Setlem) bana:
«— Bu kimdir?» dedi. Ben de onu övmeye başladım ve dedim ki:
— Ey Allah'ın Resulü! Bu falandır, bu ialancadır (diyerek övdüm). Hazreti Peygamber, (bana) :
«.— Dur, ona işittirme, yoksa onu helak edersin.» buyurdu.
Mihcen dedi ki, Peygamber yürümpğe başladı. Saadethanelerinin yanına varınca, (topraklı olan) ellerini silkti, sonra şöyle dedi:
«— Dininizin en hayırlısı, kolay olanıdır. Dininizin en hayırlısı, kolay olanıdır.» Bunu üç defa buyurdular.[671]
Bu hadîs-i şeriften çıkarılan hükümler:
1— Küfür öncüsü Deccal, Medîne-i Münevvere'ye gitmek isteyecek, fakat Allah Tealâ'nın koruması ile, eskisinden daha çok İmar edilmiş olacak bu şehre giremiyecektİr.
2— Bir kimseyi işitecek şeklldo övmek, onun helakine sebep olmaktır. Bunu yapmamak icab eder. Çünkü böyle övmelerden, övülen gurur duyar, kibirlenir, bulunduğu halde kalır ve ilerlemez. Akıbetinden emin olur da helake düşer.
3— Dinin hayırlısı, kolay olanıdır. İbadetler böyle olduğu gibi, İnsanlar arasındaki münasebetler de böyledir. Ne kadar çok İbadet edilirse edilsin, din daima üstün gelir. Usanacak ve bıkacak şekilde ibadetler makbul değildir. İnsanlar arasındaki işlemlerde kolaylık göstermek de Peygamberimizin emirlerindendİr. Mal alırken kolaylık göstermek, satarken kolaylık göstermek, borcu vermekte kolaylık yapmak, alacağı İsterken sıkıştırmak-sızın müsamaha etmek müslümanlara tavsiye edilen vazifelerdir. Bunlarda hep kolaylık vardır. Güçlüğü terk etmek icab eder.[672]
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Buhârî, el-Edebü'l-Müfred, 341, /289
Senetler:
()
Konular:
Hz. Peygamber, ibadetlerde kolaylığı tercihi
Hz. Peygamber, insanî ilişkileri
Hz. Peygamber, üslubu, sözü tekrarı
Kıyamet, alametleri, Deccal
Kıyamet, alametleri, Gelecek Tasavvuru
Teşvik Edilenler, Kolaylaştırıcı olmak, kolaylık göstermek
حدثنا يحيى بن بكير قال حدثنا الليث عن يزيد بن الهاد عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : اللهم اني أعوذ بك من فتنة المسيح الدجال وأعوذ بك من فتنة النار
Öneri Formu
Hadis Id, No:
164959, EM000680
Hadis:
حدثنا يحيى بن بكير قال حدثنا الليث عن يزيد بن الهاد عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : اللهم اني أعوذ بك من فتنة المسيح الدجال وأعوذ بك من فتنة النار
Tercemesi:
— Amr, babası Şuayb'dan, o da dedesinden rivayet ettiğine göre demiştir ki, Peygamber (Sailaliahü Aleyhi ve SeUem)'in şöyle buyurduğunu işittim:
«— Allah'ım, Mesih Deccal'ın fitnesinden sana sığınırım; yine Cehenneme götüren şeylerin fitnesinden sana sığınırım.»[81]
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Buhârî, el-Edebü'l-Müfred, 680, /532
Senetler:
()
Konular:
Hz. Peygamber, duaları
Hz. Peygamber, istiazesi
Kıyamet, alametleri, Deccal
حدثنا إبراهيم بن المنذر قال حدثنا بكر بن سليم الصواف قال حدثني حميد بن زياد الخراط عن كريب مولى بن عباس قال حدثنا بن عباس قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم يعلمنا هذا الدعاء كما يعلمنا السورة من القرآن أعوذ بك من عذاب جهنم وأعوذ بك من عذاب القبر وأعوذ بك من فتنة المسيح الدجال وأعوذ بك من فتنة المحيا والممات وأعوذ بك من فتنة القبر
Öneri Formu
Hadis Id, No:
164973, EM000694
Hadis:
حدثنا إبراهيم بن المنذر قال حدثنا بكر بن سليم الصواف قال حدثني حميد بن زياد الخراط عن كريب مولى بن عباس قال حدثنا بن عباس قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم يعلمنا هذا الدعاء كما يعلمنا السورة من القرآن أعوذ بك من عذاب جهنم وأعوذ بك من عذاب القبر وأعوذ بك من فتنة المسيح الدجال وأعوذ بك من فتنة المحيا والممات وأعوذ بك من فتنة القبر
Tercemesi:
— Ibni Abbas anlatarak demiştir ki, Peygamber (SallalUıhü Aleyhi ve Setîem) bize Kur'an sûrelerini öğretti gibi, şu duayı bize öğretiyordu:
«— (Allah'ım) Cehennem azabından sana sığınırım. Kabir azabından sana sığınırım. Uğursuz Deccal'in fitnesinden sana sığınırım. Hayatın ve ölümün fitnesinden sana sığınırım. Kabrin fitnesinden de sana sığınırım.»[109]
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Buhârî, el-Edebü'l-Müfred, 694, /541
Senetler:
1. İbn Abbas Abdullah b. Abbas el-Kuraşî (Abdullah b. Abbas b. Abdülmuttalib b. Haşim b. Abdümenaf)
2. Ebu Rişdîn Küreyb b. Ebu Müslim el-Kuraşî (Küreyb b. Ebu Müslim)
3. Ebu Sahr Humeyd b. Ebu Muharik el-Medenî (Humeyd b. Ziyad)
4. Ebu Süleyman Bekir b. Süleym es-Savvaf (Bekir b. Süleym)
5. İbrahim b. Münzir el-Hizamî (İbrahim b. Münzir b. Abdullah)
Konular:
Hz. Peygamber, duaları
Hz. Peygamber, istiazesi
Hz. Peygamber, öğreticiliği
Kabir Hayatı, Kabir Azabı
Kıyamet, alametleri, Deccal
حدثنا سليمان بن حرب قال حدثنا الأسود بن شيبان قال حدثنا عبد الله بن مضارب عن العريان بن الهيثم قال : وفد أبي إلى معاوية وأنا غلام فلما دخل عليه قال مرحبا مرحبا ورجل قاعد معه على السرير قال يا أمير المؤمنين من هذا الذي ترحب به قال هذا سيد أهل المشرق وهذا الهيثم بن الأسود قلت من هذا قالوا هذا عبد الله بن عمرو بن العاص قلت له يا أبا فلان من أين يخرج الدجال قال ما رأيت أهل بلد أسأل عن بعيد ولا أترك للقريب من أهل بلد أنت منه ثم قال يخرج من أرض العراق ذات شجر ونخل
Öneri Formu
Hadis Id, No:
166261, EM001160
Hadis:
حدثنا سليمان بن حرب قال حدثنا الأسود بن شيبان قال حدثنا عبد الله بن مضارب عن العريان بن الهيثم قال : وفد أبي إلى معاوية وأنا غلام فلما دخل عليه قال مرحبا مرحبا ورجل قاعد معه على السرير قال يا أمير المؤمنين من هذا الذي ترحب به قال هذا سيد أهل المشرق وهذا الهيثم بن الأسود قلت من هذا قالوا هذا عبد الله بن عمرو بن العاص قلت له يا أبا فلان من أين يخرج الدجال قال ما رأيت أهل بلد أسأل عن بعيد ولا أترك للقريب من أهل بلد أنت منه ثم قال يخرج من أرض العراق ذات شجر ونخل
Tercemesi:
— (315-s.) El-Uryan ibni'l-Haysem'den rivayet edildiğine göre, şöyle demiştir ;
«Babam (Haysem ibni'l-Esved) elçi olarak Muaviye'ye gitti, ben çocuktum. Babam Muaviye'nin huzuruna girince, Muaviye:
— Merhaba, merhaba dedi. Bir adam da yanında koltuk üzerinde oturuyordu, dedi ki:
Ey müminlerin Emîri! Kendisine merhaba ettiğin bu Httîsp kimdir?
Muaviye:
— Bu, doğuluların efendisidir, bu Haysem ibni'l-Esved'dir, dedi. Ben sordum:
— Bu kimdir?
Dediler ki:
— Bu Abdullah ibni Amr ibni'l-As'dır.Ona sordum:
— Ey falancanın babası, Deccal nereden çıkacaktır? O şöyle cevap verdi:
— Senin bulunduğun memleket halkından daha çok uzak şeyden soran ve yakım en çok terkeden hiç bir memleket halkı görmedim. Sonra şöyle dedi:
— Ağaçlı ve hurmalıkh olan Irak arazisinden çıkacaktır.[1050]
Bu haberden öğreniyoruz ki, kürsü, koltuk, kanape, sandalye, divan ve taht gibi şeyler üzerinde oturmakta bir sakınca yoktur. Bundan sonra gelecek haberlerle Hadîs-i Şerifler aynı mânâyı kuvvetlendirmektedirler. Bunların süslü, işlemeli, altın veya gümüş gibi kıymetli madenlerle donatılmış bulunmaları halinde, bunlar yasak kısmına girerler. Bu gibiler konu dışında kalırlar.
Deccal, ahir zamanda çıkacak bir yalancıdır ki, yeryüzünü küfür ve azgınlıkla kaplayacaktır. Bunun Irak arazisinde ağaçlıklı ve hurmalıkh bir yerden çıkacağı haber verilmektedir.
(Bu haber için başka bir kaynak bulunamamıştır.).[1051]
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Buhârî, el-Edebü'l-Müfred, 1160, /881
Senetler:
()
Konular:
Kıyamet, alametleri, Deccal