Eğer onlar Allah ve Resûlünün kendilerine verdiğine razı olup, "Allah bize yeter, yakında bize Allah da lütfundan verecek, Resûlü de. Biz yalnız Allah'a rağbet edenleriz" deselerdi (daha iyi olurdu).
Öneri Formu
Hadis Id, No:
54053, KK9/59
Hadis:
وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوْا مَا آتَاهُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَقَالُوا حَسْبُنَا اللّهُ سَيُؤْتِينَا اللّهُ مِن فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللّهِ رَاغِبُونَ
Tercemesi:
Eğer onlar Allah ve Resûlünün kendilerine verdiğine razı olup, "Allah bize yeter, yakında bize Allah da lütfundan verecek, Resûlü de. Biz yalnız Allah'a rağbet edenleriz" deselerdi (daha iyi olurdu).
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Kur'an, Kur'an-ı Kerim, Tevbe 9/59, /
Senetler:
()
Konular:
Ganimet, Hz. Peygamber'in taksimi
İtaat, Allah'a ve Rasûlüne itaat veya isyan
Münafık, Nifak / Münafık
عبد الرزاق عن ابن جريج قال : أخبرني عكرمة بن خالد عن ابن أبي عمار عن شداد بن الهادي أن رجلا من الاعراب جاء النبي صلى الله عليه وسلم فآمن به ، واتبعه ، فقال : أهاجر معك ، وأوصى النبي صلى الله عليه وسلم به بعض أصحابه ، فلما كانت غزوة خيبر - أو حنين - غنم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقسم ، وقسم له ، فأعطى أصحابه ما قسم له ، وكان يرعى ظهرهم فلما جاء دفعوه إليه ، فقال : ما هذا ؟ فقالوا : قسم قسمه الله لك ورسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأخذه فجاء به إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : ما هذا يا محمد ؟ قال : قسم قسمته لك ، قال : ما على هذا اتبعتك ، ولكن اتبعتك على أن أرمى هاهنا - وأشار إلى حلقه - بسهم ، فأدخل الجنة ، قال : إن تصدق الله يصدقك ، قال : فلبثوا قليلا ، ثم نهضوا في قتال العدو ، فأتي به يحمل ، قد أصابه سهم حيث أشار ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : أهو هو ؟ صدق الله فصدقه ، فكفنه النبي صلى الله عليه وسلم في جبة للنبي صلى الله عليه وسلم ، ثم قدمه النبي صلى الله عليه وسلم ، فصلى عليه ، فكان مما ظهر من صلاته عليه : اللهم هذا عبدك ، خرج مهاجرا في سبيلك ، فقتل شهيدا ، أنا عليه شهيد.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
80251, MA009597
Hadis:
عبد الرزاق عن ابن جريج قال : أخبرني عكرمة بن خالد عن ابن أبي عمار عن شداد بن الهادي أن رجلا من الاعراب جاء النبي صلى الله عليه وسلم فآمن به ، واتبعه ، فقال : أهاجر معك ، وأوصى النبي صلى الله عليه وسلم به بعض أصحابه ، فلما كانت غزوة خيبر - أو حنين - غنم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقسم ، وقسم له ، فأعطى أصحابه ما قسم له ، وكان يرعى ظهرهم فلما جاء دفعوه إليه ، فقال : ما هذا ؟ فقالوا : قسم قسمه الله لك ورسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأخذه فجاء به إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : ما هذا يا محمد ؟ قال : قسم قسمته لك ، قال : ما على هذا اتبعتك ، ولكن اتبعتك على أن أرمى هاهنا - وأشار إلى حلقه - بسهم ، فأدخل الجنة ، قال : إن تصدق الله يصدقك ، قال : فلبثوا قليلا ، ثم نهضوا في قتال العدو ، فأتي به يحمل ، قد أصابه سهم حيث أشار ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : أهو هو ؟ صدق الله فصدقه ، فكفنه النبي صلى الله عليه وسلم في جبة للنبي صلى الله عليه وسلم ، ثم قدمه النبي صلى الله عليه وسلم ، فصلى عليه ، فكان مما ظهر من صلاته عليه : اللهم هذا عبدك ، خرج مهاجرا في سبيلك ، فقتل شهيدا ، أنا عليه شهيد.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Cihâd 9597, 5/276
Senetler:
()
Konular:
Bedevi, bedevilik
Ganimet, Hz. Peygamber'in taksimi
Hz. Peygamber, hitap şekilleri
KTB, ŞEHİT, ŞEHİTLİK
Şehit, kefenlenmesi
Siyer, Hayber günü
Siyer, Huneyn gazvesi
عبد الرزاق عن سعيد بن عبد العزيز أن مكحولا حدثه عن زياد بن جارية عن حبيب بن مسلمة الفهري قال : شهدت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ينفل الثلث .
Öneri Formu
Hadis Id, No:
79381, MA009331
Hadis:
عبد الرزاق عن سعيد بن عبد العزيز أن مكحولا حدثه عن زياد بن جارية عن حبيب بن مسلمة الفهري قال : شهدت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ينفل الثلث .
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Cihâd 9331, 5/189
Senetler:
()
Konular:
Ganimet, Hz. Peygamber'in taksimi
Ganimet, taksim edilmesi, miktarları
عبد الرزاق عن الثوري عن يزيد بن يزيد بن جابر عن مكحول عن زياد بن جارية عن حبيب بن مسلمة أن النبي صلى الله عليه وسلم
نفل بالثلث بعد الخمس .
Öneri Formu
Hadis Id, No:
79385, MA009333
Hadis:
عبد الرزاق عن الثوري عن يزيد بن يزيد بن جابر عن مكحول عن زياد بن جارية عن حبيب بن مسلمة أن النبي صلى الله عليه وسلم
نفل بالثلث بعد الخمس .
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Cihâd 9333, 5/189
Senetler:
()
Konular:
Ganimet, Humus, ganimetin beşte biri
Ganimet, Hz. Peygamber'in taksimi
Ganimet, taksim edilmesi, miktarları
عبد الرزاق عن معمر عن أيوب عن نافع عن ابن عمر قال : كنا في سرية ، فبلغت سهماننا أحد عشر بعيرا لكل رجل منا ، ثم نفلنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد ذلك بعيرا بعيرا .
Öneri Formu
Hadis Id, No:
79396, MA009335
Hadis:
عبد الرزاق عن معمر عن أيوب عن نافع عن ابن عمر قال : كنا في سرية ، فبلغت سهماننا أحد عشر بعيرا لكل رجل منا ، ثم نفلنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد ذلك بعيرا بعيرا .
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Cihâd 9335, 5/190
Senetler:
()
Konular:
Ganimet, hak sahiplerine taksimi
Ganimet, Hz. Peygamber'in taksimi
Ganimet, taksim edilmesi, miktarları
عبد الرزاق عن عبد الله بن عمر عن نافع عن ابن عمر قال : بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم سرية قبل نجد ، فكنت فيهم ، فأصبنا إبلا كثيرا ، فبلغت سهماننا أحد عشر بعيرا لكل رجل منا ، ثم نفلنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد ذلك بعيرا بعيرا لكل إنسان.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
79398, MA009336
Hadis:
عبد الرزاق عن عبد الله بن عمر عن نافع عن ابن عمر قال : بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم سرية قبل نجد ، فكنت فيهم ، فأصبنا إبلا كثيرا ، فبلغت سهماننا أحد عشر بعيرا لكل رجل منا ، ثم نفلنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد ذلك بعيرا بعيرا لكل إنسان.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Cihâd 9336, 5/190
Senetler:
()
Konular:
Ganimet, Hz. Peygamber'in taksimi
Ganimet, taksim edilmesi, miktarları
عبد الرزاق عن معمر عن الزهري قال : وأخبرني عبد الله ابن عبد الرحمن بن كعب بن مالك عن رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أن كفار قريش كتبوا إلى عبد الله بن أبي ابن سلول ، ومن كان يعبد الاوثان من الاوس والخزرج ، ورسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذ بالمدينة ، قبل وقعة بدر ، يقولون : إنكم آويتم صاحبنا ، وإنكم أكثر أهل المدينة عددا ، وإنا نقسم بالله لتقتلنه أو لتخرجنه ، أو لنستعن عليكم العرب ، ثم لنسيرن إليكم بأجمعنا ، حتى نقتل مقاتلتكم ، ونستبيح نساءكم ، فلما بلغ ذلك ابن أبي ومن معه من عبدة الاوثان ، تراساوا ، فاجتمعوا ، وأرسلوا ، وأجمعوا لقتال النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه ، فلما بلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فلقيهم في جماعة ، فقال : لقد بلغ وعيد قريش
منكم البالغ ، ما كانت لتكيدكم بأكثر مما تريدون أن تكيدوا به أنفسكم ، فأنتم هؤلاء تريدون أن تقتلوا أبناءكم وإخوانكم ، فلما سمعوا ذلك من النبي صلى الله عليه وسلم تفرقوا ، فبلغ ذلك كفار قريش ، وكانت وقعة بدر ، فكتبت كفار قريش بعد وقعة بدر إلى اليهود : أنكم أهل الحلقة ، والحصون ، وأنكم لتقاتلن صاحبنا أو لنفعلن كذا وكذا ، ولا يحول بيننا وبين خدم نسائكم [ شئ ] - وهو الخلاخل - فلما بلغ كتابهم اليهود أجمعت بنو النضير [ على ] الغدر ، فأرسلت إلى النبي صلى الله عليه وسلم : أخرج إلينا في ثلاثين رجلا من أصحابك ، ولنخرج في ثلاثين حبرا ، حتى نلتقي في مكان كذا ، نصف بيننا وبينكم ، فيسمعوا منك ، فإن صدقوك ، وآمنوا بك ، آمنا كلنا ، فخرج النبي صلى الله عليه وسلم في ثلاثين من أصحابه ، وخرج إليه ثلاثون حبرا من يهود ، حتى إذا برزوا في براز في الارض ، قال بعض اليهود لبعض : كيف تخلصون إليه ، ومعه ثلاثون رجلا من أصحابه ، كلهم يحب أن يموت قبله ، فأرسلوا إليه : كيف تفهم ونفهم ، ونحن ستون رجلا ؟ أخرج في ثلاثة من أصحابك ، ويخرج إليك ثلاثة من علمائنا ، فليسمعوا منك ، فإن آمنوا بك آمنا كلنا ، وصدقناك ، فخرج النبي صلى الله عليه وسلم في ثلاثة نفر من أصحابه ، واشتملوا على الخناجر ، وأرادوا الفتك برسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأرسلت امرأة ناصحة من بني النضير إلى بني أخيها ، وهو رجل مسلم من الانصار ، فأخبرته خبر ما أرادت بنو النضير من الغدر برسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأقبل أخوها سريعا ، حتى أدرك النبي صلى الله عليه وسلم ، فساره بخبرهم ،قبل أن يصل النبي صلى الله عليه وسلم إليهم ، فرجع النبي صلى الله عليه وسلم ، فلما كان من الغد ، غدا عليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بالكتائب ، فحاصرهم ، وقال لهم : إنكم لا تأمنون عندي إلا بعهد تعاهدوني عليه ، فأبوا أن يعطوه عهدا ، فقاتلهم يومهم ذلك هوو المسلمون ، ثم غدا الغد على بني قريظة بالخيل والكتائب ، وترك بني النضير ، ودعاهم إلى أن يعاهدوه ، فعاهدوه ، فانصر عنهم ، وغدا إلى بني النضير بالكتائب ، فقاتلهم حتى نزلوا على الجلاء ، وعلى أن لهم ما أقلت الابل إلا الحلقة ، - والحلقة : السلاح - فجاءت بنو النضير ، واحتملوا ما أقلت إبل من أمتعتهم ، وأبواب بيوتهم ، وخشبها ، فكانوا يخربون بيوتهم ، فيهدمونها فيحملون ما وافقهم من خشبها ، وكان جلاؤهم ذلك أول حشر الناس إلى الشام ، وكان بنو النضير من سبط من أسباط بني إسرائيل ، لم يصبهم جلاء منذ كتب الله على بني إسرائيل الجلاء ، فلذلك أجلاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلولا ما كتب الله عليهم من الجلاء لعذبهم في الدنيا كما عذبت بنو قريظة ، فأنزل الله * (سبح لله ما في السموات وما في الارض وهو العزيز الحكيم) * حتى بلغ * (والله على كل شئ قدير) * وكانت نخل بني النضير لرسول الله صلى الله عليه وسلم خاصة ، فأعطاه الله إياها ، وخصه بها ، فقال : * (ما أفاء الله على رسوله منهم فما أوجفتم عليه من خيل ولا ركاب) * يقول : بغير قتال ، قال : فأعطى النبي صلى الله عليه وسلم أكثرها للمهاجرين ، وقسمها بينهم ، [ و ] لرجلين من الانصار كانا ذوي حاجة ، لم يقسم لرجل من الانصار غيرهما ، وبقي منها صدقة رسول الله صلى الله عليه وسلم في يد بني فاطمة.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
80737, MA009733
Hadis:
عبد الرزاق عن معمر عن الزهري قال : وأخبرني عبد الله ابن عبد الرحمن بن كعب بن مالك عن رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أن كفار قريش كتبوا إلى عبد الله بن أبي ابن سلول ، ومن كان يعبد الاوثان من الاوس والخزرج ، ورسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذ بالمدينة ، قبل وقعة بدر ، يقولون : إنكم آويتم صاحبنا ، وإنكم أكثر أهل المدينة عددا ، وإنا نقسم بالله لتقتلنه أو لتخرجنه ، أو لنستعن عليكم العرب ، ثم لنسيرن إليكم بأجمعنا ، حتى نقتل مقاتلتكم ، ونستبيح نساءكم ، فلما بلغ ذلك ابن أبي ومن معه من عبدة الاوثان ، تراساوا ، فاجتمعوا ، وأرسلوا ، وأجمعوا لقتال النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه ، فلما بلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فلقيهم في جماعة ، فقال : لقد بلغ وعيد قريش
منكم البالغ ، ما كانت لتكيدكم بأكثر مما تريدون أن تكيدوا به أنفسكم ، فأنتم هؤلاء تريدون أن تقتلوا أبناءكم وإخوانكم ، فلما سمعوا ذلك من النبي صلى الله عليه وسلم تفرقوا ، فبلغ ذلك كفار قريش ، وكانت وقعة بدر ، فكتبت كفار قريش بعد وقعة بدر إلى اليهود : أنكم أهل الحلقة ، والحصون ، وأنكم لتقاتلن صاحبنا أو لنفعلن كذا وكذا ، ولا يحول بيننا وبين خدم نسائكم [ شئ ] - وهو الخلاخل - فلما بلغ كتابهم اليهود أجمعت بنو النضير [ على ] الغدر ، فأرسلت إلى النبي صلى الله عليه وسلم : أخرج إلينا في ثلاثين رجلا من أصحابك ، ولنخرج في ثلاثين حبرا ، حتى نلتقي في مكان كذا ، نصف بيننا وبينكم ، فيسمعوا منك ، فإن صدقوك ، وآمنوا بك ، آمنا كلنا ، فخرج النبي صلى الله عليه وسلم في ثلاثين من أصحابه ، وخرج إليه ثلاثون حبرا من يهود ، حتى إذا برزوا في براز في الارض ، قال بعض اليهود لبعض : كيف تخلصون إليه ، ومعه ثلاثون رجلا من أصحابه ، كلهم يحب أن يموت قبله ، فأرسلوا إليه : كيف تفهم ونفهم ، ونحن ستون رجلا ؟ أخرج في ثلاثة من أصحابك ، ويخرج إليك ثلاثة من علمائنا ، فليسمعوا منك ، فإن آمنوا بك آمنا كلنا ، وصدقناك ، فخرج النبي صلى الله عليه وسلم في ثلاثة نفر من أصحابه ، واشتملوا على الخناجر ، وأرادوا الفتك برسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأرسلت امرأة ناصحة من بني النضير إلى بني أخيها ، وهو رجل مسلم من الانصار ، فأخبرته خبر ما أرادت بنو النضير من الغدر برسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأقبل أخوها سريعا ، حتى أدرك النبي صلى الله عليه وسلم ، فساره بخبرهم ،قبل أن يصل النبي صلى الله عليه وسلم إليهم ، فرجع النبي صلى الله عليه وسلم ، فلما كان من الغد ، غدا عليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بالكتائب ، فحاصرهم ، وقال لهم : إنكم لا تأمنون عندي إلا بعهد تعاهدوني عليه ، فأبوا أن يعطوه عهدا ، فقاتلهم يومهم ذلك هوو المسلمون ، ثم غدا الغد على بني قريظة بالخيل والكتائب ، وترك بني النضير ، ودعاهم إلى أن يعاهدوه ، فعاهدوه ، فانصر عنهم ، وغدا إلى بني النضير بالكتائب ، فقاتلهم حتى نزلوا على الجلاء ، وعلى أن لهم ما أقلت الابل إلا الحلقة ، - والحلقة : السلاح - فجاءت بنو النضير ، واحتملوا ما أقلت إبل من أمتعتهم ، وأبواب بيوتهم ، وخشبها ، فكانوا يخربون بيوتهم ، فيهدمونها فيحملون ما وافقهم من خشبها ، وكان جلاؤهم ذلك أول حشر الناس إلى الشام ، وكان بنو النضير من سبط من أسباط بني إسرائيل ، لم يصبهم جلاء منذ كتب الله على بني إسرائيل الجلاء ، فلذلك أجلاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلولا ما كتب الله عليهم من الجلاء لعذبهم في الدنيا كما عذبت بنو قريظة ، فأنزل الله * (سبح لله ما في السموات وما في الارض وهو العزيز الحكيم) * حتى بلغ * (والله على كل شئ قدير) * وكانت نخل بني النضير لرسول الله صلى الله عليه وسلم خاصة ، فأعطاه الله إياها ، وخصه بها ، فقال : * (ما أفاء الله على رسوله منهم فما أوجفتم عليه من خيل ولا ركاب) * يقول : بغير قتال ، قال : فأعطى النبي صلى الله عليه وسلم أكثرها للمهاجرين ، وقسمها بينهم ، [ و ] لرجلين من الانصار كانا ذوي حاجة ، لم يقسم لرجل من الانصار غيرهما ، وبقي منها صدقة رسول الله صلى الله عليه وسلم في يد بني فاطمة.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Meğâzî 9733, 5/358
Senetler:
()
Konular:
Ganimet, Hz. Peygamber'in taksimi
Ganimet, taksim edilmesi, miktarları
Hz. Peygamber, bilgi kaynakları
Kur'an, Nüzul sebebleri
Münafık, Abdullah b. Übeyy b. Selul (Münafıkların reisi)
Siyer, Bedir Savaşı
Siyer, Beni Nadîr
Yazı, Yazışma, Hz. Peygamber döneminde yazışma,
عبد الرزاق عن ابن جريج قال : أخبرني سليمان بن موسى قال : كان الناس ينفلون بأكثر من الثلث ، حتى إذا كان عمر بن عبد العزيز فكتب ، أنه لم يبلغنا أن النبي صلى الله عليه وسلم نفل أكثر من الثلث ، فلم يزل يعمل به بعد.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
79401, MA009337
Hadis:
عبد الرزاق عن ابن جريج قال : أخبرني سليمان بن موسى قال : كان الناس ينفلون بأكثر من الثلث ، حتى إذا كان عمر بن عبد العزيز فكتب ، أنه لم يبلغنا أن النبي صلى الله عليه وسلم نفل أكثر من الثلث ، فلم يزل يعمل به بعد.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Cihâd 9337, 5/191
Senetler:
()
Konular:
Ganimet, Hz. Peygamber'in taksimi
Ganimet, taksim edilmesi, miktarları
Kültürel Hayat, yazışmalar, sahabelerin vs.
Tarihsel şahsiyetler, Ömer b. Abdülaziz
عبد الرزاق عن الثوري عن ابن أبي ليلى عن فضالة ابن عبيد أنهم كانوا مع النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة قال : وفينا مملوكون,
قال : فلم يقسم لهم.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
79726, MA009450
Hadis:
عبد الرزاق عن الثوري عن ابن أبي ليلى عن فضالة ابن عبيد أنهم كانوا مع النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة قال : وفينا مملوكون,
قال : فلم يقسم لهم.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Cihâd 9450, 5/227
Senetler:
()
Konular:
Ganimet, hak sahiplerine taksimi
Ganimet, Hz. Peygamber'in taksimi
Köle, kölelik, cariyelik hukuku.
عبد الرزاق عن إبراهيم قال : أخبرني محمد بن زيد عن عمير مولى آبي اللحم قال : حضرت خيبر مع النبي صلى الله عليه وسلم ، فلم يسهم لي ، وأعطاني من خرثي المتاع .
Öneri Formu
Hadis Id, No:
79732, MA009454
Hadis:
عبد الرزاق عن إبراهيم قال : أخبرني محمد بن زيد عن عمير مولى آبي اللحم قال : حضرت خيبر مع النبي صلى الله عليه وسلم ، فلم يسهم لي ، وأعطاني من خرثي المتاع .
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Cihâd 9454, 5/228
Senetler:
()
Konular:
Ganimet, Hz. Peygamber'in taksimi
Siyer, Hayber günü