59 - حدثنا أبو داود قال حدثنا شعبة قال أخبرني الحكم عن أبي وائل : أن الصبي بن معبد كان نصرانيا تغلبيا أعرابيا فأسلم فسأل أي الأعمال أفضل فقيل له الجهاد في سبيل الله فأراد أن يجاهد فقيل له حججت فقال لا فقيل له حج واعتمر ثم جاهد فانطلق حتى إذا كان بالحوائط أهل بهما جميعا فرآه زيد بن صوحان وسلمان بن ربيعة فقالا لهو أضل من جمله أو ما هو بأهدى من ناقته فانطلق إلى عمر فأخبره بقولهما فقال هديت لسنة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم
Öneri Formu
Hadis Id, No:
134050, TM000059
Hadis:
59 - حدثنا أبو داود قال حدثنا شعبة قال أخبرني الحكم عن أبي وائل : أن الصبي بن معبد كان نصرانيا تغلبيا أعرابيا فأسلم فسأل أي الأعمال أفضل فقيل له الجهاد في سبيل الله فأراد أن يجاهد فقيل له حججت فقال لا فقيل له حج واعتمر ثم جاهد فانطلق حتى إذا كان بالحوائط أهل بهما جميعا فرآه زيد بن صوحان وسلمان بن ربيعة فقالا لهو أضل من جمله أو ما هو بأهدى من ناقته فانطلق إلى عمر فأخبره بقولهما فقال هديت لسنة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Ebu Davud et-Tayalisi, Müsned-i Tayalisi, Ömer b. Hattab 59, 1/61
Senetler:
1. Ebu Hafs Ömer b. Hattab el-Adevî (Ömer b. Hattab b. Nüfeyl b. Abdüluzza)
2. Subey b. Mabed et-Tağlibî (Subey b. Mabed)
3. Ebu Vâil Şakik b. Seleme el-Esedî (Şakik b. Seleme)
4. Ebu Abdullah Hakem b. Uteybe el-Kindî (Hakem b. Uteybe)
5. Şube b. Haccâc el-Atekî (Şu'be b. Haccac b. Verd)
Konular:
Amel, Allah'a sevimli gelen ameller
Cihad, cihada teşvik
KTB, CİHAD
حدثنا يونس بن محمد قال حدثنا ليث بن سعد عن عقيل عن بن شهاب عن عمرو بن عبد الرحمن بن أمية بن يعلى بن امية أن أباه أخبره أن يعلى قال جئت رسول الله صلى الله عليه وسلم بأبي أمية يوم الفتح فقلت يا رسول الله بايع أبي على الهجرة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم بل أبايعه على الجهاد فقد انقطعت الهجرة
Öneri Formu
Hadis Id, No:
128488, MŞ38102
Hadis:
حدثنا يونس بن محمد قال حدثنا ليث بن سعد عن عقيل عن بن شهاب عن عمرو بن عبد الرحمن بن أمية بن يعلى بن امية أن أباه أخبره أن يعلى قال جئت رسول الله صلى الله عليه وسلم بأبي أمية يوم الفتح فقلت يا رسول الله بايع أبي على الهجرة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم بل أبايعه على الجهاد فقد انقطعت الهجرة
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Ebî Şeybe, Musannef-i İbn Ebû Şeybe, Meğâzî 38102, 20/494
Senetler:
1. Ya'la b. Meniyye et-Temimî (Ya'la b. Ümeyye b. Ebu Ubeyde b. Hemmam)
2. Abdurrahman b. Ümeyye et-Temimî (Abdurrahman b. Ümeyye)
3. Amr b. Abdurrahman et-Temimî (Amr b. Abdurrahman b. Ümeyye)
4. Ebu Bekir Muhammed b. Şihab ez-Zührî (Muhammed b. Müslim b. Ubeydullah b. Abdullah b. Şihab)
5. Ebu Halid Ukayl b. Halid el-Eylî (Ukayl b. Halid b. Ukayl)
6. Ebu Haris Leys b. Sa'd el-Fehmî (Leys b. Sa'd b. Abdurrahman)
7. Ebu Muhammed Yunus b. Muhammed el-Müeddib (Yunus b. Muhammed b. Müslim)
Konular:
Biat, biat alımı
Biat, Hz. Peygambere biat etmek
KTB, CİHAD
( قوله باب إثم الغادر للبر والفاجر )
أي سواء كان من بر لفاجر أو بر أو من فاجر لبر أو فاجر وبين هذه الترجمة والترجمة السابقة بثلاثة أبواب عموم وخصوص ذكر فيه أربعة أحاديث أحدها وثانيها حديث بن مسعود وأنس معا لكل غادر لواء وقوله
3015 - وعن ثابت قائل ذلك هو شعبة بينه مسلم في روايته من طريق عبد الرحمن بن مهدي عن شعبة عن ثابت عن أنس وقد أخرجه الإسماعيلي عن أبي خليفة عن أبي الوليد شيخ البخاري فيه بالإسنادين معا قال في موضعين وبهذا يرد على من جوز أن يكون ذلك معطوفا على قوله عن أبي الوليد فيكون من رواية الأعمش عن ثابت وليس كذلك ولم يرقم المزي في التهذيب في رواية الأعمش عن ثابت رقم البخاري قوله قال أحدهما ينصب وقال الآخر يرى يوم القيامة يعرف به ليس في رواية مسلم المذكورة ينصب ولا يرى وقد زاد مسلم من طريق غندر عن شعبة يقال هذه غدرة فلان وله من حديث أبي سعيد يرفع له بقدر غدرته وله من حديثه من وجه آخر عند استه قال بن المنير كأنه عومل بنقيض قصده لأن عادة اللواء أن يكون على الرأس فنصب عند السفل زيادة في فضيحته لأن الاعين غالبا تمتد إلى الألوية فيكون ذلك سببا لامتدادها إلى التي بدت له ذلك اليوم فيزداد بها فضيحة ثالثها حديث بن عمر في ذلك قوله ينصب يوم القيامة بغدرته أي بقدر غدرته كما في رواية مسلم قال القرطبي هذا خطاب منه للعرب بنحو ما كانت تفعل لأنهم كانوا يرفعون للوفاء راية بيضاء وللغدر راية سوداء ليلوموا الغادر ويذموه فاقتضى الحديث وقوع مثل ذلك للغادر ليشتهر بصفته في القيامة فيذمه أهل الموقف وأما الوفاء فلم يرد فيه شيء ولا يبعد أن يقع كذلك وقد ثبت لواء الحمد لنبينا صلى الله عليه و سلم وقد تقدم تفسير الغدر قريبا والكلام على اللواء وما الفرق بينه وبين الراية في باب مفرد في كتاب الجهاد وفي الحديث غلظ تحريم الغدر لا سيما من صاحب الولاية العامة لأن غدره يتعدى ضرره إلى خلق كثير ولأنه غير مضطر إلى الغدر لقدرته على الوفاء وقال عياض المشهور أن هذا الحديث ورد في ذم الإمام إذا غدر في عهوده لرعيته أو لمقاتلته أو للإمامة التي تقلدها والتزم القيام بها فمتى خان فيها أو ترك الرفق فقد غدر بعهده وقيل المراد نهي الرعية عن الغدر بالامام فلا تخرج عليه ولا تتعرض لمعصيته لما يترتب على ذلك من الفتنة قال والصحيح الأول قلت ولا أدري ما المانع من حمل الخبر على أعم من ذلك وسيأتي مزيد بيان لذلك في كتاب الفتن حيث أورده المصنف فيه أتم مما هنا وأن الذي فهمه بن عمر راوي الحديث هو هذا والله أعلم وفيه أن الناس يدعون يوم القيامة بآبائهم لقوله فيه هذه غدرة فلان بن فلان وهي رواية بن عمر الآتية في الفتن قال بن دقيق العيد وأن ثبت أنهم يدعون بأمهاتهم فقد يخص هذا من العموم وتمسك به قوم في ترك الجهاد مع ولاة الجور الذين يغدرون كما حكاه الباجي رابعها حديث بن عباس لا هجرة بعد الفتح ساقه بتمامه وقد تقدم شرحه في أواخر الجهاد وباقيه في الحج وفي تعلقه بالترجمة غموض قال بن بطال وجهه أن محارم الله عهوده إلى عباده فمن انتهك منها شيئا كان غادرا وكان النبي صلى الله عليه و سلم لما فتح مكة أمن الناس ثم أخبر أن القتال بمكة حرام فأشار إلى أنهم آمنون من أن يغدر بهم أحد فيما حصل لهم من الأمان وقال بن المنير وجهه أن النص على أن مكة اختصت بالحرمة الا في الساعة المستثناة لا يختص بالمؤمن البر فيها إذ كل بقعة كذلك فدل على أنها اختصت بما هو أعم من ذلك وقال الكرماني يمكن أن يؤخذ من
3017 - قوله وإذا استنفرتم فانفروا إذ معناه لا تغدروا بالأئمة ولا تخالفوهم لأن إيجاب الوفاء بالخروج مستلزم لتحريم الغدر أو أشار إلى أن
Öneri Formu
Hadis Id, No:
204342, İF6/284
Hadis:
( قوله باب إثم الغادر للبر والفاجر )
أي سواء كان من بر لفاجر أو بر أو من فاجر لبر أو فاجر وبين هذه الترجمة والترجمة السابقة بثلاثة أبواب عموم وخصوص ذكر فيه أربعة أحاديث أحدها وثانيها حديث بن مسعود وأنس معا لكل غادر لواء وقوله
3015 - وعن ثابت قائل ذلك هو شعبة بينه مسلم في روايته من طريق عبد الرحمن بن مهدي عن شعبة عن ثابت عن أنس وقد أخرجه الإسماعيلي عن أبي خليفة عن أبي الوليد شيخ البخاري فيه بالإسنادين معا قال في موضعين وبهذا يرد على من جوز أن يكون ذلك معطوفا على قوله عن أبي الوليد فيكون من رواية الأعمش عن ثابت وليس كذلك ولم يرقم المزي في التهذيب في رواية الأعمش عن ثابت رقم البخاري قوله قال أحدهما ينصب وقال الآخر يرى يوم القيامة يعرف به ليس في رواية مسلم المذكورة ينصب ولا يرى وقد زاد مسلم من طريق غندر عن شعبة يقال هذه غدرة فلان وله من حديث أبي سعيد يرفع له بقدر غدرته وله من حديثه من وجه آخر عند استه قال بن المنير كأنه عومل بنقيض قصده لأن عادة اللواء أن يكون على الرأس فنصب عند السفل زيادة في فضيحته لأن الاعين غالبا تمتد إلى الألوية فيكون ذلك سببا لامتدادها إلى التي بدت له ذلك اليوم فيزداد بها فضيحة ثالثها حديث بن عمر في ذلك قوله ينصب يوم القيامة بغدرته أي بقدر غدرته كما في رواية مسلم قال القرطبي هذا خطاب منه للعرب بنحو ما كانت تفعل لأنهم كانوا يرفعون للوفاء راية بيضاء وللغدر راية سوداء ليلوموا الغادر ويذموه فاقتضى الحديث وقوع مثل ذلك للغادر ليشتهر بصفته في القيامة فيذمه أهل الموقف وأما الوفاء فلم يرد فيه شيء ولا يبعد أن يقع كذلك وقد ثبت لواء الحمد لنبينا صلى الله عليه و سلم وقد تقدم تفسير الغدر قريبا والكلام على اللواء وما الفرق بينه وبين الراية في باب مفرد في كتاب الجهاد وفي الحديث غلظ تحريم الغدر لا سيما من صاحب الولاية العامة لأن غدره يتعدى ضرره إلى خلق كثير ولأنه غير مضطر إلى الغدر لقدرته على الوفاء وقال عياض المشهور أن هذا الحديث ورد في ذم الإمام إذا غدر في عهوده لرعيته أو لمقاتلته أو للإمامة التي تقلدها والتزم القيام بها فمتى خان فيها أو ترك الرفق فقد غدر بعهده وقيل المراد نهي الرعية عن الغدر بالامام فلا تخرج عليه ولا تتعرض لمعصيته لما يترتب على ذلك من الفتنة قال والصحيح الأول قلت ولا أدري ما المانع من حمل الخبر على أعم من ذلك وسيأتي مزيد بيان لذلك في كتاب الفتن حيث أورده المصنف فيه أتم مما هنا وأن الذي فهمه بن عمر راوي الحديث هو هذا والله أعلم وفيه أن الناس يدعون يوم القيامة بآبائهم لقوله فيه هذه غدرة فلان بن فلان وهي رواية بن عمر الآتية في الفتن قال بن دقيق العيد وأن ثبت أنهم يدعون بأمهاتهم فقد يخص هذا من العموم وتمسك به قوم في ترك الجهاد مع ولاة الجور الذين يغدرون كما حكاه الباجي رابعها حديث بن عباس لا هجرة بعد الفتح ساقه بتمامه وقد تقدم شرحه في أواخر الجهاد وباقيه في الحج وفي تعلقه بالترجمة غموض قال بن بطال وجهه أن محارم الله عهوده إلى عباده فمن انتهك منها شيئا كان غادرا وكان النبي صلى الله عليه و سلم لما فتح مكة أمن الناس ثم أخبر أن القتال بمكة حرام فأشار إلى أنهم آمنون من أن يغدر بهم أحد فيما حصل لهم من الأمان وقال بن المنير وجهه أن النص على أن مكة اختصت بالحرمة الا في الساعة المستثناة لا يختص بالمؤمن البر فيها إذ كل بقعة كذلك فدل على أنها اختصت بما هو أعم من ذلك وقال الكرماني يمكن أن يؤخذ من
3017 - قوله وإذا استنفرتم فانفروا إذ معناه لا تغدروا بالأئمة ولا تخالفوهم لأن إيجاب الوفاء بالخروج مستلزم لتحريم الغدر أو أشار إلى أن
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
KTB, CİHAD
Yönetim, verilen göreve ihanet etmek
حدثنا يونس قال : حدثنا أبو داود قال : حدثنا شعبة ، قال : أخبرني حبيب بن أبي ثابت ، قال : سمعت أبا العباس المكي ، وكان شاعرا وكان لا يتهم على الحديث قال : سمعت عبد الله بن عمرو يقول : أتى رجل النبي صلى الله عليه وسلم يستأذنه في الجهاد فقال النبي صلى الله عليه وسلم : « أحي والداك ؟ » قال : نعم ، قال : « ففيهما فجاهد »
Öneri Formu
Hadis Id, No:
136343, TM002368
Hadis:
حدثنا يونس قال : حدثنا أبو داود قال : حدثنا شعبة ، قال : أخبرني حبيب بن أبي ثابت ، قال : سمعت أبا العباس المكي ، وكان شاعرا وكان لا يتهم على الحديث قال : سمعت عبد الله بن عمرو يقول : أتى رجل النبي صلى الله عليه وسلم يستأذنه في الجهاد فقال النبي صلى الله عليه وسلم : « أحي والداك ؟ » قال : نعم ، قال : « ففيهما فجاهد »
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Ebu Davud et-Tayalisi, Müsned-i Tayalisi, Abdullah b. Amr b. el-As 2368, 4/13
Senetler:
1. Ebu Muhammed Abdullah b. Amr es-Sehmî (Abdullah b. Amr b. Âs b. Vail b. Haşim)
2. Ebu Abbas Saib b. Ferruh el-Mekkî (Saib b. Ferruh)
3. Habib b. Ebu Sabit el-Esedî (Habib b. Kays b. Dinar)
4. Şube b. Haccâc el-Atekî (Şu'be b. Haccac b. Verd)
Konular:
Cihad, izin isteme
KTB, CİHAD
حدثنا أبو داود قال : حدثنا محمد بن مسلم بن أبي الوضاح ، عن العلاء بن عبد الله بن رافع ، عن حنان بن خارجة ، عن عبد الله بن عمرو ، قال : جاء أعرابي علوي جريء جاف فقال : يا رسول الله ، أخبرنا عن الهجرة ، أهي إليك حيث كنت ؟ أم إلى أرض معروفة ؟ أم لقوم خاصة ؟ أم إذا مت انقطعت ؟ قال : فسكت عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم قال : « أين السائل ؟ » قال : ها أنا ذا يا رسول الله ، قال : « الهجرة أن تهجر لفواحش ما ظهر منها وما بطن ، ثم أنت مهاجر وإن مت في الحضر » قال عبد الله بن عمرو : فقال رجل : يا رسول الله ، أخبرنا عن ثياب أهل الجنة ، أخلق تخلق ، أم نسج تنسج ؟ ، فسكت رسول الله صلى الله عليه وسلم وضحك بعض القوم ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « مم تضحكون ؟ أمن جاهل يسأل عالما ؟ » ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « أين السائل ؟ » قال : ها أنا ذا يا رسول الله ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « بل تتشقق عنها ثمر الجنة ، بل تتشقق عنها ثمر الجنة » مرتين ، فقلت : يا رسول الله ، وما تقول في الهجرة والجهاد ؟ فقال : « يا عبد الله ، ابدأ بنفسك فاغزها ، وابدأ بنفسك فجاهدها ، فإنك إن قتلت فارا بعثك الله فارا ، وإن قتلت مرائيا بعثك الله مرائيا ، وإن قتلت صابرا محتسبا بعثك الله صابرا محتسبا »
Öneri Formu
Hadis Id, No:
136366, TM002391
Hadis:
حدثنا أبو داود قال : حدثنا محمد بن مسلم بن أبي الوضاح ، عن العلاء بن عبد الله بن رافع ، عن حنان بن خارجة ، عن عبد الله بن عمرو ، قال : جاء أعرابي علوي جريء جاف فقال : يا رسول الله ، أخبرنا عن الهجرة ، أهي إليك حيث كنت ؟ أم إلى أرض معروفة ؟ أم لقوم خاصة ؟ أم إذا مت انقطعت ؟ قال : فسكت عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم قال : « أين السائل ؟ » قال : ها أنا ذا يا رسول الله ، قال : « الهجرة أن تهجر لفواحش ما ظهر منها وما بطن ، ثم أنت مهاجر وإن مت في الحضر » قال عبد الله بن عمرو : فقال رجل : يا رسول الله ، أخبرنا عن ثياب أهل الجنة ، أخلق تخلق ، أم نسج تنسج ؟ ، فسكت رسول الله صلى الله عليه وسلم وضحك بعض القوم ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « مم تضحكون ؟ أمن جاهل يسأل عالما ؟ » ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « أين السائل ؟ » قال : ها أنا ذا يا رسول الله ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « بل تتشقق عنها ثمر الجنة ، بل تتشقق عنها ثمر الجنة » مرتين ، فقلت : يا رسول الله ، وما تقول في الهجرة والجهاد ؟ فقال : « يا عبد الله ، ابدأ بنفسك فاغزها ، وابدأ بنفسك فجاهدها ، فإنك إن قتلت فارا بعثك الله فارا ، وإن قتلت مرائيا بعثك الله مرائيا ، وإن قتلت صابرا محتسبا بعثك الله صابرا محتسبا »
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Ebu Davud et-Tayalisi, Müsned-i Tayalisi, Abdullah b. Amr b. el-As 2391, 4/35
Senetler:
1. Ebu Muhammed Abdullah b. Amr es-Sehmî (Abdullah b. Amr b. Âs b. Vail b. Haşim)
2. Hannan b. Harice es-Sülemi (Hannan b. Harice)
3. Alâ b. Abdullah el-Hadramî (Alâ b. Abdullah b. Rafi')
4. Ebu Said Muhammed b. Müslim el-Kudâî (Muhammed b. Müslim b. Ebu Vaddah)
Konular:
Cennetlik, cennetliklerin kıyafetleri
Cihad, cihada teşvik
Cihad, önemi
KTB, CİHAD
Siyer, Hicret
حدثني محمد بن الحسن بن قتيبة العسقلاني قال ثنا آيوب بن علي بن الهيصم قال ثنا زيد بن سيار قال آخبرتني عزة بنت عياض بن آبي قرصافة آنه سمعت جدها آبا قرصافة صاحب رسول الله صلي الله عليه و سلم يقول= كان بدء إسلامي أني كنت يتيما بين أمي وخالتي وكان أكثر ميلي الى خالتي وكنت أرعى شويهات لي وكانت خالتي كثيرا ما تقول لي يا بني لا تمر الى هذا الرجل تعني رسول الله صلى الله عليه و سلم فيغويك ويضلك فكنت اخرج حتى آتي المرعى فأترك شويهاتي ثم آتي النبي صلى الله عليه و سلم فلا أزال عنده أسمع منه ثم أروح بغنمي ضمرا يابسات الضروع وقالت لي خالتي ما لغنمك يابسات الضروع قلت ما أدري ثم عدت إليه اليوم الثاني ففعل كما فعل في اليوم الأول غير أني سمعته يقول أيها الناس هاجروا وتمسكوا بالإسلام فإن الهجرة لا تنقطع ما دام الجهاد ثم اني رجعت بغنمي كما رجعت اليوم الأول ثم عدت إليه في اليوم الثالث فلم أزل عند النبي صلى الله عليه و سلم أسمع منه حتى أسلمت وبايعت وصافحته بيدي وشكوت إليه أمر خالتي وأمر غنيماتي فقال لي رسول الله صلى الله عليه و سلم جئني بالشياه فجئته بهن فمسح ضروعهن وظهورهن ودعا فيهن بالبركة فامتلأت شحما ولبنا فلما دخلت على خالتي بهن قالت يا بني هكذا فارع قلت يا خالة ما رعيت الا حيث كنت أرعى كل يوم ولكن أخبرك بقصتي وأخبرتها بالقصة وأتياني النبي صلى الله عليه و سلم وأخبرتها بسيرته وبكلامه فقالت أمي وخالتي اذهب بنا إليه فذهبت أنا وأمي وخالتي فأسلمتا وبايعتا رسول الله صلى الله عليه و سلم وصافحناه فهذا ما كان من إسلام أبي قرصافة وهجرته الى النبي صلى الله عليه و سلم قال زياد وكان أبو قرصافة يسكن أرض تهامة
Öneri Formu
Hadis Id, No:
183222, MK22148
Hadis:
حدثني محمد بن الحسن بن قتيبة العسقلاني قال ثنا آيوب بن علي بن الهيصم قال ثنا زيد بن سيار قال آخبرتني عزة بنت عياض بن آبي قرصافة آنه سمعت جدها آبا قرصافة صاحب رسول الله صلي الله عليه و سلم يقول= كان بدء إسلامي أني كنت يتيما بين أمي وخالتي وكان أكثر ميلي الى خالتي وكنت أرعى شويهات لي وكانت خالتي كثيرا ما تقول لي يا بني لا تمر الى هذا الرجل تعني رسول الله صلى الله عليه و سلم فيغويك ويضلك فكنت اخرج حتى آتي المرعى فأترك شويهاتي ثم آتي النبي صلى الله عليه و سلم فلا أزال عنده أسمع منه ثم أروح بغنمي ضمرا يابسات الضروع وقالت لي خالتي ما لغنمك يابسات الضروع قلت ما أدري ثم عدت إليه اليوم الثاني ففعل كما فعل في اليوم الأول غير أني سمعته يقول أيها الناس هاجروا وتمسكوا بالإسلام فإن الهجرة لا تنقطع ما دام الجهاد ثم اني رجعت بغنمي كما رجعت اليوم الأول ثم عدت إليه في اليوم الثالث فلم أزل عند النبي صلى الله عليه و سلم أسمع منه حتى أسلمت وبايعت وصافحته بيدي وشكوت إليه أمر خالتي وأمر غنيماتي فقال لي رسول الله صلى الله عليه و سلم جئني بالشياه فجئته بهن فمسح ضروعهن وظهورهن ودعا فيهن بالبركة فامتلأت شحما ولبنا فلما دخلت على خالتي بهن قالت يا بني هكذا فارع قلت يا خالة ما رعيت الا حيث كنت أرعى كل يوم ولكن أخبرك بقصتي وأخبرتها بالقصة وأتياني النبي صلى الله عليه و سلم وأخبرتها بسيرته وبكلامه فقالت أمي وخالتي اذهب بنا إليه فذهبت أنا وأمي وخالتي فأسلمتا وبايعتا رسول الله صلى الله عليه و سلم وصافحناه فهذا ما كان من إسلام أبي قرصافة وهجرته الى النبي صلى الله عليه و سلم قال زياد وكان أبو قرصافة يسكن أرض تهامة
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
1. Cendere b. Hayşene el-Kinanî (Cendere b. Hayşene)
2. İzzet bt. Ebu Kırsafe (İzzet bt. Cendere)
3. Ziyad b. Seyyar el-Kinanî (Ziyad b. Seyyar)
4. Eyyüb b. Ali el-Kinanî (Eyyüb b. Ali b. Heysam)
5. Ebu Abbas Muhammed b. Hasan b. Kuteybe el-Lahmî (Muhammed b. Hasan b. Kuteybe b. Ziyade b. Tufeyl)
Konular:
Cihad, cihada teşvik
KTB, CİHAD
Siyer, Hicret
فبعث أبو بكر إلى عكرمة بن أبي جهل وهو يومئذ بأرض عمان أن سر في بلاد مهرة حتى تخرج على صنعاء فخذ قيس بن مكشوح المرادي فابعث به إلي في وثاق فسار عكرمة حتى دخل أرض مهرة فقتل فيهم وسبى وسار كذلك لا يطأ قوما إلا قاتلوه وقاتلهم فقتل منهم وسبى حتى رجعوا إلى الإسلام وبعث بسبيهم إلى أبي بكر بالمدينة ثم مضى على وجهه حتى خرج إلى صنعاء فلقيه قيس وهو لا يدري بالذي أمر فيه فأمر به عكرمة فجعل في جامعة وبعث به إلى أبي بكر فلما دخل عليه عرفه أبو بكر بقتل داذويه فحلف له ما يدري من أمره شيئا ولا يدري من قتله ورغب في الجهاد في سبيل الله فخرج إلى قومه من مذحج فاستجلبهم إلى الجهاد ورغبهم فيه فخفوا في ذلك وخرجوا حتى توجهوا إلى من بعث أبو بكر إلى الشام فلذلك أول نزول مذحج الشام
ثم إن الأصفر العكي خرج هو وجماعة من قومه ممن ثبت على الإسلام حتى دخل نجران وهو يريد قتال بني الحارث بن كعب فلما دخل عليهم الأصفر رجعوا إلى الإسلام من غير قتال فأقام الأصفر في نجران وضبطها وغلب عليها ثم أمر أبو بكر المهاجر بن أبي أمية أن يستنفر من مر به من مضر ويقويهم ويعطيهم من مال أعطاه إياه أبو بكر فسار المهاجر يؤم صنعاء معه سرية من المهاجرين والأنصار فيجد المهاجر بنجران الأصفر العكي ثم سار المهاجر إلى صنعاء ومعه بشر كثير فلقى جماعة من أصحاب الأسود منفضين فأخذ عليهم الطريق وألجأهم إلى غيضة فقتل منهم وأسر ثم أقبل بالأسرى ومضى حتى دخل صنعاء وقد كانت طوائف من زبيد ارتدت منهم عمرو بن معدي كرب فاجتمع إلى خالد بن سعيد من ثبت على الإسلام من مراد وسائر مذحج فلقي بهم بني زبيد فانهزموا وظفر بهم خالد فسبى منهم نسوة منهن امرأة عمرو ابن معدي كرب جلالة وكانت أحسن النساء وكان عمرو فيما ذكروا غائبا عن ذلك القتال فلما ظفر خالد سألت منه زبيد أن يقرهم على الإسلام ويكف عنهم فكف عنهم وأسلموا وبلغ الخبر عمرا فأقبل حتى نزل بجانب
Öneri Formu
Hadis Id, No:
202271, Eİ14
Hadis:
فبعث أبو بكر إلى عكرمة بن أبي جهل وهو يومئذ بأرض عمان أن سر في بلاد مهرة حتى تخرج على صنعاء فخذ قيس بن مكشوح المرادي فابعث به إلي في وثاق فسار عكرمة حتى دخل أرض مهرة فقتل فيهم وسبى وسار كذلك لا يطأ قوما إلا قاتلوه وقاتلهم فقتل منهم وسبى حتى رجعوا إلى الإسلام وبعث بسبيهم إلى أبي بكر بالمدينة ثم مضى على وجهه حتى خرج إلى صنعاء فلقيه قيس وهو لا يدري بالذي أمر فيه فأمر به عكرمة فجعل في جامعة وبعث به إلى أبي بكر فلما دخل عليه عرفه أبو بكر بقتل داذويه فحلف له ما يدري من أمره شيئا ولا يدري من قتله ورغب في الجهاد في سبيل الله فخرج إلى قومه من مذحج فاستجلبهم إلى الجهاد ورغبهم فيه فخفوا في ذلك وخرجوا حتى توجهوا إلى من بعث أبو بكر إلى الشام فلذلك أول نزول مذحج الشام
ثم إن الأصفر العكي خرج هو وجماعة من قومه ممن ثبت على الإسلام حتى دخل نجران وهو يريد قتال بني الحارث بن كعب فلما دخل عليهم الأصفر رجعوا إلى الإسلام من غير قتال فأقام الأصفر في نجران وضبطها وغلب عليها ثم أمر أبو بكر المهاجر بن أبي أمية أن يستنفر من مر به من مضر ويقويهم ويعطيهم من مال أعطاه إياه أبو بكر فسار المهاجر يؤم صنعاء معه سرية من المهاجرين والأنصار فيجد المهاجر بنجران الأصفر العكي ثم سار المهاجر إلى صنعاء ومعه بشر كثير فلقى جماعة من أصحاب الأسود منفضين فأخذ عليهم الطريق وألجأهم إلى غيضة فقتل منهم وأسر ثم أقبل بالأسرى ومضى حتى دخل صنعاء وقد كانت طوائف من زبيد ارتدت منهم عمرو بن معدي كرب فاجتمع إلى خالد بن سعيد من ثبت على الإسلام من مراد وسائر مذحج فلقي بهم بني زبيد فانهزموا وظفر بهم خالد فسبى منهم نسوة منهن امرأة عمرو ابن معدي كرب جلالة وكانت أحسن النساء وكان عمرو فيما ذكروا غائبا عن ذلك القتال فلما ظفر خالد سألت منه زبيد أن يقرهم على الإسلام ويكف عنهم فكف عنهم وأسلموا وبلغ الخبر عمرا فأقبل حتى نزل بجانب
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
Kıssa, hikaye
KTB, CİHAD
Siyer, Hadis
وأخبرنا أبو إسحاق ، أخبرنا شافع ، أخبرنا الطحاوي ، حدثنا المزني ، حدثنا الشافعي ، أخبرنا سفيان ، عن ابن عجلان ، عن محمد بن قيس ، عن عبد الله بن أبي قتادة ، عن أبي قتادة ، أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله ، أرأيت إن ضربت بسيفي هذا في سبيل الله صابرا محتسبا مقبلا غير مدبر أيكفر الله عني خطاياي ؟ فقال : « نعم » قال : فلما أدبر قال : « تعال ، هذا جبريل يقول : إلا أن يكون عليك دين » رواه مسلم عن سعيد بن منصور قال الشافعي في رواية الربيع : فإذا كان يحجبه مع الشهادة عن الجنة الدين ، فبين أن لا يجوز له الجهاد وعليه دين ، إلا أن يأذن له أهل الدين ثم ساق الكلام إلى أن قال : وعليه أن لا يجاهد إلا بإذن أبويه ، وإذا كانا على غير دينه فإنما يجاهد أهل دينهما فلا طاعة لهما عليه في ترك الجهاد ، وله الجهاد وإن خالفهما
قال أحمد : روينا في الحديث الثابت ، عن عبد الله بن عمرو ، أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فاستأذنه في الجهاد ، فقال : « أحي والداك ؟ » قال : نعم ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « ففيهما فجاهد »
Öneri Formu
Hadis Id, No:
202675, BMS005312
Hadis:
وأخبرنا أبو إسحاق ، أخبرنا شافع ، أخبرنا الطحاوي ، حدثنا المزني ، حدثنا الشافعي ، أخبرنا سفيان ، عن ابن عجلان ، عن محمد بن قيس ، عن عبد الله بن أبي قتادة ، عن أبي قتادة ، أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله ، أرأيت إن ضربت بسيفي هذا في سبيل الله صابرا محتسبا مقبلا غير مدبر أيكفر الله عني خطاياي ؟ فقال : « نعم » قال : فلما أدبر قال : « تعال ، هذا جبريل يقول : إلا أن يكون عليك دين » رواه مسلم عن سعيد بن منصور قال الشافعي في رواية الربيع : فإذا كان يحجبه مع الشهادة عن الجنة الدين ، فبين أن لا يجوز له الجهاد وعليه دين ، إلا أن يأذن له أهل الدين ثم ساق الكلام إلى أن قال : وعليه أن لا يجاهد إلا بإذن أبويه ، وإذا كانا على غير دينه فإنما يجاهد أهل دينهما فلا طاعة لهما عليه في ترك الجهاد ، وله الجهاد وإن خالفهما
قال أحمد : روينا في الحديث الثابت ، عن عبد الله بن عمرو ، أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فاستأذنه في الجهاد ، فقال : « أحي والداك ؟ » قال : نعم ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « ففيهما فجاهد »
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Siyer 5312, 6/503
Senetler:
1. Ebu Katade Haris b. Rib'î es-Sülemî (Haris b. Rib'î b. Beldeme es-Sülemî)
2. Ebu İbrahim Abdullah b. Ebu Katade el-Ensarî (Abdullah b. Haris)
3. Muhammed b. Kays el-Kâs (Muhammed b. Kays)
4. Ebu Abdullah Muhammed b. Aclân el-Kuraşî (Muhammed b. Aclân)
5. Ebu Muhammed Süfyan b. Uyeyne el-Hilâlî (Süfyân b. Uyeyne b. Meymûn)
6. Muhammed b. İdris eş-Şafii (Muhammed b. İdris b. Abbas b. Osman)
7. İsmail b. Yahya el-Müzenî (İsmail b. Yahya)
8. Ahmed b. Muhammed et-Tahavî (Ahmed b. Muhammed)
9. Ebu Nadr b. Ebu Avane (Şafi b. Muhammed b. Yakub b. İshak b. İbrahim)
10. İbrahim b. Muhammed el-Ermevî (İbrahim b. Muhammed b. Ahmed)
Konular:
Cihad, cihada teşvik
Cihad, cihadın öncelikle ifa edilmesi
KTB, CİHAD
وفي حديث معاذ اجْتَهَدَ رَأْيَ الاجْتِهادِ بذل الوسع في طلب الأَمر وهو افتعال من الجهد الطاقة والمراد به رد القضية التي تعرض للحاكم من طريق القياس إِلى الكتاب والسنة ولم يرد الرأْي الذي رآه من قبل نفسه من غير حمل على كتاب أَو سنة أَبو عمرو هذه بقلة لا يَجْهَدُها المال أَي لا يكثر منها وهذا كَلأٌ يَجْهَدُه المال إِذا كان يلح على رعيته وأَجْهَدوا علينا العداوة جدُّوا وجاهَدَ العدوَّ مُجاهَدة وجِهاداً قاتله وجاهَد في سبيل الله وفي الحديث لا هِجرة بعد الفتح ولكن جِهاد ونِيَّةٌ الجهاد محاربة الأَعداء وهو المبالغة واستفراغ ما في الوسع والطاقة من قول أَو فعل والمراد بالنية إِخلاص العمل لله أَي أَنه لم يبق بعد فتح مكة هجرة لأَنها قد صارت دار إِسلام وإِنما هو الإِخلاص في الجهاد وقتال الكفار والجهاد المبالغة واستفراغ الوسع في الحرب أَو اللسان أَو ما أَطاق من شيء وفي حديث الحسن لا يَجْهَدُ الرجلُ مالَهُ ثم يقعد يسأَل الناس قال النضر قوله لا يجهد ماله أَي يعطيه ويفرقه جميعه ههنا وههنا قال الحسن ذلك في قوله عز وجل يسأَلونك ماذا ينفقون قل العفو ابن الأَعرابي الجَهاض والجَهاد ثمر الأَراك وبنو جُهادة حيّ والله أَعلم
Öneri Formu
Hadis Id, No:
204754, LA9/710
Hadis:
وفي حديث معاذ اجْتَهَدَ رَأْيَ الاجْتِهادِ بذل الوسع في طلب الأَمر وهو افتعال من الجهد الطاقة والمراد به رد القضية التي تعرض للحاكم من طريق القياس إِلى الكتاب والسنة ولم يرد الرأْي الذي رآه من قبل نفسه من غير حمل على كتاب أَو سنة أَبو عمرو هذه بقلة لا يَجْهَدُها المال أَي لا يكثر منها وهذا كَلأٌ يَجْهَدُه المال إِذا كان يلح على رعيته وأَجْهَدوا علينا العداوة جدُّوا وجاهَدَ العدوَّ مُجاهَدة وجِهاداً قاتله وجاهَد في سبيل الله وفي الحديث لا هِجرة بعد الفتح ولكن جِهاد ونِيَّةٌ الجهاد محاربة الأَعداء وهو المبالغة واستفراغ ما في الوسع والطاقة من قول أَو فعل والمراد بالنية إِخلاص العمل لله أَي أَنه لم يبق بعد فتح مكة هجرة لأَنها قد صارت دار إِسلام وإِنما هو الإِخلاص في الجهاد وقتال الكفار والجهاد المبالغة واستفراغ الوسع في الحرب أَو اللسان أَو ما أَطاق من شيء وفي حديث الحسن لا يَجْهَدُ الرجلُ مالَهُ ثم يقعد يسأَل الناس قال النضر قوله لا يجهد ماله أَي يعطيه ويفرقه جميعه ههنا وههنا قال الحسن ذلك في قوله عز وجل يسأَلونك ماذا ينفقون قل العفو ابن الأَعرابي الجَهاض والجَهاد ثمر الأَراك وبنو جُهادة حيّ والله أَعلم
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
Cihad, Allah yolunda tozlanmak, çalışıp çabalamak
Cihad, cihada teşvik
KTB, CİHAD