حدثنا هشيم قال حدثنا عوف قدم عامل لمعاوية وكان بعثه على الصدقات فنزل منزلا فإذا هو بمسجدين قال أيهما أقم فأخبر به فأتى الذي هو أقدمهما.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
96677, MŞ006298
Hadis:
حدثنا هشيم قال حدثنا عوف قدم عامل لمعاوية وكان بعثه على الصدقات فنزل منزلا فإذا هو بمسجدين قال أيهما أقم فأخبر به فأتى الذي هو أقدمهما.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Ebî Şeybe, Musannef-i İbn Ebû Şeybe, Salât 6298, 4/345
Senetler:
()
Konular:
CAMİ, MESCİT
İbadet, Zekat
Öneri Formu
Hadis Id, No:
163846, MK003926
Hadis:
حَدَّثَنَا عُبَيْدُ بن غَنَّامٍ ، حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بن أَبِي شَيْبَةَ ، ح
وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بن يَحْيَى بن الْمُنْذِرِ الْقَزَّازُ ، وَمُحَمَّدُ بن حَيَّانَ الْمَازِنِيُّ ، قَالا : حَدَّثَنَا أَبُو الْوَلِيدِ ، ح
وَحَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بن إِسْحَاقَ بن إِسْحَاقَ التُّسْتَرِيُّ ، حَدَّثَنَا يَحْيَى الْحِمَّانِيُّ ، قَالُوا : حَدَّثَنَا أَبُو الأَحْوَصِ ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ ، عَنْ مُوسَى بن طَلْحَةَ ، عَنْ أَبِي أَيُّوبَ ، قَالَ : جَاءَ رَجُلٌ إِلَىالنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : دُلَّنِي عَلَى عَمِلٍ يُدْنِينِي مِنَ الْجَنَّةِ وَيُبَاعِدُنِي مِنَ النَّارِ ، قَالَ : تَعْبُدُ اللَّهَ وَلا تُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا ، وَتُقِيمُ الصَّلاةَ ، وَتُؤْتِي الزَّكَاةَ ، وَتَصِلُ الرَّحِمَ ، فَأَدْبَرَ الرَّجُلُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِنْ تَمَسَّكَ بِمَا أُمِرَ بِهِ دَخَلَ الْجَنَّةَ .
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Taberânî, Mu'cem-i kebîr, Halid b. Zeyd b. Küleyb Ebu Eyyub el-Ensarî Bedrî 3926, 3/983
Senetler:
1. Ebu Eyyüb el-Ensari (Halid b. Zeyd b. Küleyb b. Salabe b. Abd)
2. Ebu İsa Musa b. Talha el-Kuraşî (Musa b. Talha b. Ubeydullah)
3. Ebu İshak es-Sebiî (Amr b. Abdullah b. Ubeyd)
4. Ebu Ahvas Sellâm b. Süleym el-Hanefî (Sellâm b. Süleym)
5. Ebu Velid Hişam b. Abdülmelik el-Bahilî (Hişam b. Abdülmelik)
5. Ebu Bekir İbn Ebu Şeybe el-Absî (Abdullah b. Muhammed b. İbrahim b. Osman)
5. Ebu Zekeriyya Yahya b. Abdülhamid el-Himmanî (Yahya b. Abdülhamid el-Himmanî)
6. Hüseyin b. İshak et-Tüsterî (Hüseyin b. İshak b. İbrahim)
6. Ebu Muhammed Abdullah b. Gannam en-Nehaî (Abdullah b. Gannam b. Hafs b. Giyâs)
6. Muhammed b. Hayyan el-Mazini (Muhammed b. Hayyan)
6. Muhammed b. Yahya el-Basrî (Muhammed b. Yahya b. Münzir)
Konular:
Akraba, akrabalık ilişkileri, sıla-i rahim
İbadet, Zekat
Namaz, ecir ve sevabı
Şirk, şirk koşmak
حدثنا معمر عن عوف قال أخبرني رجل من أهل البادية قال قدم علينا مصدق من المدينة ليالي معاوية فبينما هو على ماء لنا ذات يوم قال وحضرت الصلاة وعلى الماء مسجدان من مساجد أهل البادية قال أيهما بني أولا فقيل هذا فقصد نحوه.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
96681, MŞ006302
Hadis:
حدثنا معمر عن عوف قال أخبرني رجل من أهل البادية قال قدم علينا مصدق من المدينة ليالي معاوية فبينما هو على ماء لنا ذات يوم قال وحضرت الصلاة وعلى الماء مسجدان من مساجد أهل البادية قال أيهما بني أولا فقيل هذا فقصد نحوه.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Ebî Şeybe, Musannef-i İbn Ebû Şeybe, Salât 6302, 4/345
Senetler:
()
Konular:
İbadet, Zekat
İbadethane, Mescit, Camii
أخبرنا الشيخ الإمام أبو بكر أحمد بن الحسين بن علي البيهقي الحافظ الزاهد رضي الله عنه قال أخبرنا أبو بكر ، وأبو زكريا ، وأبو سعيد ، قالوا : حدثنا أبو العباس قال : أخبرنا الربيع قال : قال الشافعي : أخبرنا عبد العزيز بن محمد ، عن زيد بن أسلم عن أبيه ، أن عمر بن الخطاب استعمل مولى له يقال له : هني على الحمى (1) ، فقال له : « يا هني ، ضم جناحك للناس ، واتق دعوة المظلوم ، فإن دعوة المظلوم مجابة ، وأدخل رب الصريمة (2) ، ورب الغنيمة ، وإياك ونعم (3) ابن عفان ، ونعم ابن عوف ، فإنهما إن تهلك ماشيتهما يرجعان إلى نخل وزرع ، وإن رب الغنيمة والصريمة يأتيني بعياله فيقول : يا أمير المؤمنين ، يا أمير المؤمنين ، أفتاركهم أنا لا أبا لك ؟ فالماء والكلأ (4) أهون علي من الدنانير والدراهم ، وايم الله ، لعلى ذلك إنهم ليرون أني قد ظلمتهم ، إنها لبلادهم ، قاتلوا عليها في الجاهلية ، وأسلموا عليها في الإسلام ، ولولا المال الذي أحمل عليه في سبيل الله ما حميت على المسلمين من بلادهم شبرا » . قوله : ولولا المال ، إلى آخره ، لم يكن في كتاب أبي سعيد في هذه الرواية ، وهو مذكور بعده في حكاية الشافعي . وأخرجه البخاري في الصحيح من حديث مالك ، عن زيد بن أسلم . قال الشافعي في رواية أبي سعيد في معنى قول عمر : إنهم يرون أني قد ظلمتهم : إنهم يقولون إن منعت لأحد من أحد ، فمن قاتل عليها وأسلم أولى أن تمنع له . وهكذا كما قالوا : لو كانت تمنع لخاصة ، فلما كانت لعامة لم يكن في هذا إن شاء الله مظلمة . قال الشافعي في موضع آخر من هذا الكتاب : ولم يظلمهم عمر ، وإن رأوا ذلك ، بل حمى على معنى ما حمى عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم لأجل الحاجة دون أهل الغنى . وبسط الكلام فيه . قال : وإنما نسب الحمى إلى المال الذي يحمل عليه الغزاة في سبيل الله ؛ لأنه كان من أكثر ما عنده مما يحتاج إلى الحمى ، وقد حمل الحمى خيلا في سبيل الله وإبل الضوال ، وما فضل عن سهمان أهل الصدقة من إبل الصدقة ، ومن ضعف عن النجعة ممن قل ماله ، وكل هذا وجه عام النفع للمسلمين ، وبسط الكلام في معنى كل واحد من ذلك ثم ذكر ما
Öneri Formu
Hadis Id, No:
200872, BMS003742
Hadis:
أخبرنا الشيخ الإمام أبو بكر أحمد بن الحسين بن علي البيهقي الحافظ الزاهد رضي الله عنه قال أخبرنا أبو بكر ، وأبو زكريا ، وأبو سعيد ، قالوا : حدثنا أبو العباس قال : أخبرنا الربيع قال : قال الشافعي : أخبرنا عبد العزيز بن محمد ، عن زيد بن أسلم عن أبيه ، أن عمر بن الخطاب استعمل مولى له يقال له : هني على الحمى (1) ، فقال له : « يا هني ، ضم جناحك للناس ، واتق دعوة المظلوم ، فإن دعوة المظلوم مجابة ، وأدخل رب الصريمة (2) ، ورب الغنيمة ، وإياك ونعم (3) ابن عفان ، ونعم ابن عوف ، فإنهما إن تهلك ماشيتهما يرجعان إلى نخل وزرع ، وإن رب الغنيمة والصريمة يأتيني بعياله فيقول : يا أمير المؤمنين ، يا أمير المؤمنين ، أفتاركهم أنا لا أبا لك ؟ فالماء والكلأ (4) أهون علي من الدنانير والدراهم ، وايم الله ، لعلى ذلك إنهم ليرون أني قد ظلمتهم ، إنها لبلادهم ، قاتلوا عليها في الجاهلية ، وأسلموا عليها في الإسلام ، ولولا المال الذي أحمل عليه في سبيل الله ما حميت على المسلمين من بلادهم شبرا » . قوله : ولولا المال ، إلى آخره ، لم يكن في كتاب أبي سعيد في هذه الرواية ، وهو مذكور بعده في حكاية الشافعي . وأخرجه البخاري في الصحيح من حديث مالك ، عن زيد بن أسلم . قال الشافعي في رواية أبي سعيد في معنى قول عمر : إنهم يرون أني قد ظلمتهم : إنهم يقولون إن منعت لأحد من أحد ، فمن قاتل عليها وأسلم أولى أن تمنع له . وهكذا كما قالوا : لو كانت تمنع لخاصة ، فلما كانت لعامة لم يكن في هذا إن شاء الله مظلمة . قال الشافعي في موضع آخر من هذا الكتاب : ولم يظلمهم عمر ، وإن رأوا ذلك ، بل حمى على معنى ما حمى عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم لأجل الحاجة دون أهل الغنى . وبسط الكلام فيه . قال : وإنما نسب الحمى إلى المال الذي يحمل عليه الغزاة في سبيل الله ؛ لأنه كان من أكثر ما عنده مما يحتاج إلى الحمى ، وقد حمل الحمى خيلا في سبيل الله وإبل الضوال ، وما فضل عن سهمان أهل الصدقة من إبل الصدقة ، ومن ضعف عن النجعة ممن قل ماله ، وكل هذا وجه عام النفع للمسلمين ، وبسط الكلام في معنى كل واحد من ذلك ثم ذكر ما
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Ahyâu'l Emvât 3742, 4/525
Senetler:
1. Ebu Hafs Ömer b. Hattab el-Adevî (Ömer b. Hattab b. Nüfeyl b. Abdüluzza)
2. Ebu Zeyd Eslem el-Adevi (Eslem)
3. Ebu Üsame Zeyd b. Eslem el-Kuraşî (Zeyd b. Eslem)
4. Ebu Muhammed Abdülaziz b. Muhammed ed-Derâverdî (Abdülaziz b. Muhammed b. Ubeyd b. Ebu Ubeyd)
5. Muhammed b. İdris eş-Şafii (Muhammed b. İdris b. Abbas b. Osman)
6. Rabi' b. Süleyman el-Murâdî (Rabi' b. Süleyman b. Abdülcebbâr b. Kâmil)
7. Muhammed b. Yakub el-Ümevî (Muhammed b. Yakub b. Yusuf b. Ma'kil b. Sinan b. Abdullah)
8. Ebu Said Muhammed b. Musa b. Şazan (Muhammed b. Musa b. Fadl b. Şâzân)
8. Ebu Zekeriyya Yahya b. Ebû İshak en-Nîsâbûrî (Yahya b. İbrahim b. Muhammed b. Yahya b. Sahnûye)
8. Ahmed b. Hasan el-Haraşî (Ahmed b. Hasan b. Ahmed b. Hafs b. Müslim b. Yezid b. Ali)
Konular:
Dua, Beddua
Dua, beddua, mazlumun bedduası
Dua, makbul-müstecap dualar
İbadet, Zekat
Zekat, nisabı