عبد الرزاق عن معمر عن يونس خباب عن المنهال بن عمر عن زاذان عن البراء قال : خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى جنازة ، فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم على القبر ، وجلسنا حوله كأن على رؤوسنا الطير ، وهو يلحد له ، فقال : أعوذ بالله من عذاب القبر ، ثلاث مرات ، ثم قال : إن المؤمن إذا كان في اقبال من الاخرة وانقطاع من الدنيا. نزلت عليه الملائكة ، كأن وجوهها الشمس ، مع كل واحد كفن وحنوط ، فجلسوا منه مد البصر ، حتى إذا خرج روحه ، صلى عليه كل ملك بين ، السماء والارض ، وكل ملك في السماء ، وفتحت له أبواب السماء ، ليس من أهل باب إلا وهو يدعون الله أن يعرج بروحه قبلهم ، فإذا عرج بروحه قبلهم قالوا : أي رب ! عبدك فلان ، فيقول : ارجعوه ، فإني عهدت إليهم أني منها خلقتهم وفيها نعيدهم ، ومنها نخرجهم تارة أخرى ، فإنه يسمع خفق نعال أصحابه إذا ولوا عنه ، فيأتيه آت فيقول : من ربك ؟ ما دينك ؟ من نبيك ؟ فيقول : ربي الله ، وديني الاسلام ، ونبيي محمد عليه السلام ، فينتهره فيقول : من ربك ؟ وما دينك ؟ ومن نبيك ؟ وهي آخر فتنة تعرض على المؤمن فذلك حين يقول (يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الاخرة) فيقول : ربي الله وديني الاسلام ، ونبيي محمد عليه السلام ، فيقول له : صدقت ، ثم يأتيه آت حسن الوجه ، طيب الريح ، حسن الثياب ، فيقول له ،
أبشر بكرامة من الله ونعيم مقيم ، فيقول : أنت بشرك الله بخير ، من أنت ؟ فيقول : أنا عملك الصالح ، كنت والله سريعا في طاعة الله ، بطيئا في معصية الله ، فجزاك الله خيرا ، ثم يفتح له باب من الجنة وباب من ابنار ، فيقال : هذا منزلك لو عصيت الله أنزلك الله به هذا ، فإذا رأى ما في الجنة قال : رب عجل قيام الساعة كيما أرجع إلى أهلي ومالي : فيقال : اسكن. وإن الكافر إذا كان في انقطاع من الدنيا وإقبال من الاخرة ، نزلت إله ملائكة غلاظ شداد ينتزعون روحه ، كما ينتزع السفود الكبير الشعب من الصوف المبتل ، وينتزع نفسه مع العروق ، فإذا خرج روحه لعنه كل ملك بين السماء والارض ، وكل ملك في السماء ، ويغلق أبواب السماء ليس أهل باب إلا وهو يدعون أن لا يعرج بروحه قبلهم ، فإذا عرج بروحه قالوا : ربنا هذا عبدك فلان ، فيقول ارجعوه ، إني عهدت إليهم أني منها خلقتهم وفيها أعيدهم ومنها أخرجهم تارة أخرى ، قال : فإنه يسمع خفق نعال أصحابه إذا ولوا عنه ، فيأتيه آت فيقول : من ربك ؟ وما دينك ؟ ومن نبيك ؟ فيقول : ربي الله ، وديني الاسلام ، ونبييي محمد صلى الله عليه وسلم فينتهره انتهارا شديدا ، فيقول : من ربك ؟ وما دينك ؟ ومن نبيك ؟ فيقول : لا أدري ، فيقول : أبشر بهوان من الله ، وعذاب مقيم ، فيقول : وأنت فبشرك الله بالشر من أنت فيقول : أنا عملك الخبيث ، كنت بطيئا عن طاعة الله ، سريعا في معصية الله ، فجزاك الله شرا ، ثم يقيض له أعمى أصم أبكم ، في يده مرزبة لو ضرب بها جبلا كان ترابا ، فيضربه ضربة فيصير ترابا ، ثم يعيده الله كما كان ، فيضربه ضربة أخرى ، فيصيح صيحة ، يسمعها كل شئ إلا الثقين ، ثم يفتح له باب من النار ، ويمهد له فراش من النار ، قال معمر وسمعته عن معاذ أنه قال : يسمعه كل شئ إلا الثقلين.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
95728, MA006737
Hadis:
عبد الرزاق عن معمر عن يونس خباب عن المنهال بن عمر عن زاذان عن البراء قال : خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى جنازة ، فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم على القبر ، وجلسنا حوله كأن على رؤوسنا الطير ، وهو يلحد له ، فقال : أعوذ بالله من عذاب القبر ، ثلاث مرات ، ثم قال : إن المؤمن إذا كان في اقبال من الاخرة وانقطاع من الدنيا. نزلت عليه الملائكة ، كأن وجوهها الشمس ، مع كل واحد كفن وحنوط ، فجلسوا منه مد البصر ، حتى إذا خرج روحه ، صلى عليه كل ملك بين ، السماء والارض ، وكل ملك في السماء ، وفتحت له أبواب السماء ، ليس من أهل باب إلا وهو يدعون الله أن يعرج بروحه قبلهم ، فإذا عرج بروحه قبلهم قالوا : أي رب ! عبدك فلان ، فيقول : ارجعوه ، فإني عهدت إليهم أني منها خلقتهم وفيها نعيدهم ، ومنها نخرجهم تارة أخرى ، فإنه يسمع خفق نعال أصحابه إذا ولوا عنه ، فيأتيه آت فيقول : من ربك ؟ ما دينك ؟ من نبيك ؟ فيقول : ربي الله ، وديني الاسلام ، ونبيي محمد عليه السلام ، فينتهره فيقول : من ربك ؟ وما دينك ؟ ومن نبيك ؟ وهي آخر فتنة تعرض على المؤمن فذلك حين يقول (يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الاخرة) فيقول : ربي الله وديني الاسلام ، ونبيي محمد عليه السلام ، فيقول له : صدقت ، ثم يأتيه آت حسن الوجه ، طيب الريح ، حسن الثياب ، فيقول له ،
أبشر بكرامة من الله ونعيم مقيم ، فيقول : أنت بشرك الله بخير ، من أنت ؟ فيقول : أنا عملك الصالح ، كنت والله سريعا في طاعة الله ، بطيئا في معصية الله ، فجزاك الله خيرا ، ثم يفتح له باب من الجنة وباب من ابنار ، فيقال : هذا منزلك لو عصيت الله أنزلك الله به هذا ، فإذا رأى ما في الجنة قال : رب عجل قيام الساعة كيما أرجع إلى أهلي ومالي : فيقال : اسكن. وإن الكافر إذا كان في انقطاع من الدنيا وإقبال من الاخرة ، نزلت إله ملائكة غلاظ شداد ينتزعون روحه ، كما ينتزع السفود الكبير الشعب من الصوف المبتل ، وينتزع نفسه مع العروق ، فإذا خرج روحه لعنه كل ملك بين السماء والارض ، وكل ملك في السماء ، ويغلق أبواب السماء ليس أهل باب إلا وهو يدعون أن لا يعرج بروحه قبلهم ، فإذا عرج بروحه قالوا : ربنا هذا عبدك فلان ، فيقول ارجعوه ، إني عهدت إليهم أني منها خلقتهم وفيها أعيدهم ومنها أخرجهم تارة أخرى ، قال : فإنه يسمع خفق نعال أصحابه إذا ولوا عنه ، فيأتيه آت فيقول : من ربك ؟ وما دينك ؟ ومن نبيك ؟ فيقول : ربي الله ، وديني الاسلام ، ونبييي محمد صلى الله عليه وسلم فينتهره انتهارا شديدا ، فيقول : من ربك ؟ وما دينك ؟ ومن نبيك ؟ فيقول : لا أدري ، فيقول : أبشر بهوان من الله ، وعذاب مقيم ، فيقول : وأنت فبشرك الله بالشر من أنت فيقول : أنا عملك الخبيث ، كنت بطيئا عن طاعة الله ، سريعا في معصية الله ، فجزاك الله شرا ، ثم يقيض له أعمى أصم أبكم ، في يده مرزبة لو ضرب بها جبلا كان ترابا ، فيضربه ضربة فيصير ترابا ، ثم يعيده الله كما كان ، فيضربه ضربة أخرى ، فيصيح صيحة ، يسمعها كل شئ إلا الثقين ، ثم يفتح له باب من النار ، ويمهد له فراش من النار ، قال معمر وسمعته عن معاذ أنه قال : يسمعه كل شئ إلا الثقلين.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Cenâiz 6737, 3/580
Senetler:
()
Konular:
Hz. Peygamber, sahabeyle iletişimi
Kabir Hayatı, Kabir Azabı
Kabir hayatı, münker-nekir adlı meleklerin sorgusu
Kabir, lahd yapmak
Ölüm, esnasında ve sonrasında insan
عبد الرزاق عن جعفز بن سليمان قال : حدثني محمد ابن عمرو بن علقمة قال : حدثنا أبو سلمة بن عبد الرحمن عن أبي هريرة قال : إذا وضع الميت في قبره : كانت الصلاة عند رأسه ، والزكاة عن يمينه ، والصوم عن يساره ، والصدقة ، والصلة ، والمعروف ، والاحسان إلى الناس عند رجليه ، فيؤتي من قبل رأسه ، فتقول الصلاة : ما قبلي مدخل ، ثم يؤتي من قبل يمينه ، فتقول الصوم : فتقول الزكاة : ما قبلي مدخل ، ثم يؤتي من قبل يساره ، فيقول الصوم : ما قبلي مدخل ، ثم يؤتى من قبل رجليه ، فيقول الصدقة : ما قبلي مدخل ، قال : فيجلس.قال أبو هريرة : فإنه يسمع قرع نعالهم ، قال : فيجلس ، ويمثل له الشمس قد دنت للغروب ، فيقول : دعوني أصلي فيقال له ، إنك ستفعل ، فيقال له : ما تقول في هذا الرجل ؟ يقول : أمحمد ؟ قالوا : نعم ، قال : أشهد أنه جاء بالحق من عند الله ، قال فيقال له : عليها حييت ، وعليها مت ، وعليها تبعث إن شاء الله ، قال : فذلك قوله (يثبت الله الذين آمنو بالقول الثابت في الحياة الدنيا في الاخرة) ، قال : فيفتح له باب من النار فينظر إلى مساكنه فيها ، فيقال له : لو كنت عصيت كانت هذه مساكنك ، فيزداد غبطة وسرورا ، ويفسح له في قبره ، قال : سبعين ، قال عبد الرحمن ابن يحيى ابن حنطب : ثم يقال نم مومة العروس ، لا يوقظه إلا أحب الخلق إليه - رجع الحديث إلى أبي هريرة - قال : تجعل روحه في النسيم الطيب في أجواف طير تعلق بين شجر من شجر الجنة أو تعلق بشجر الجنة ، قال : وتعود الاجساد للذي خلقت له ، قال : وإن الكافر يؤتي من قبل رأسه فلا يوجد له شئ فيجلس ، ثم يقال له : ما كنت تقول في هذا الرجل ؟ مرتين لا يذكره ، حتى يلقنه فيقول محمدا ، قال : كنت أقول ما يقول الناس ، [ فيقال له صدقت ] عليها حييت وعليها مت ، وعليها تبعث إن شاء الله ، صم يفتح باب من الجنة فيرى مساكنها ، فيقال له : لو كنت فعلت وأطعت الله كانت هذه مساكنك ، فيزداد حسرة وثبورا : قال : ثم يغلق عليه ويفتح له باب من النار وفيرى مساكنه فيها وما أعد الله له من العذاب ، ويزداد حسرة وثبورا.ويضيق عليه قبره حتي تلتقي أضلاعه ، فذلك قول الله عزوجل (معيشة ضنكا) قال : وتجعل روحه في سجين.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
95675, MA006703
Hadis:
عبد الرزاق عن جعفز بن سليمان قال : حدثني محمد ابن عمرو بن علقمة قال : حدثنا أبو سلمة بن عبد الرحمن عن أبي هريرة قال : إذا وضع الميت في قبره : كانت الصلاة عند رأسه ، والزكاة عن يمينه ، والصوم عن يساره ، والصدقة ، والصلة ، والمعروف ، والاحسان إلى الناس عند رجليه ، فيؤتي من قبل رأسه ، فتقول الصلاة : ما قبلي مدخل ، ثم يؤتي من قبل يمينه ، فتقول الصوم : فتقول الزكاة : ما قبلي مدخل ، ثم يؤتي من قبل يساره ، فيقول الصوم : ما قبلي مدخل ، ثم يؤتى من قبل رجليه ، فيقول الصدقة : ما قبلي مدخل ، قال : فيجلس.قال أبو هريرة : فإنه يسمع قرع نعالهم ، قال : فيجلس ، ويمثل له الشمس قد دنت للغروب ، فيقول : دعوني أصلي فيقال له ، إنك ستفعل ، فيقال له : ما تقول في هذا الرجل ؟ يقول : أمحمد ؟ قالوا : نعم ، قال : أشهد أنه جاء بالحق من عند الله ، قال فيقال له : عليها حييت ، وعليها مت ، وعليها تبعث إن شاء الله ، قال : فذلك قوله (يثبت الله الذين آمنو بالقول الثابت في الحياة الدنيا في الاخرة) ، قال : فيفتح له باب من النار فينظر إلى مساكنه فيها ، فيقال له : لو كنت عصيت كانت هذه مساكنك ، فيزداد غبطة وسرورا ، ويفسح له في قبره ، قال : سبعين ، قال عبد الرحمن ابن يحيى ابن حنطب : ثم يقال نم مومة العروس ، لا يوقظه إلا أحب الخلق إليه - رجع الحديث إلى أبي هريرة - قال : تجعل روحه في النسيم الطيب في أجواف طير تعلق بين شجر من شجر الجنة أو تعلق بشجر الجنة ، قال : وتعود الاجساد للذي خلقت له ، قال : وإن الكافر يؤتي من قبل رأسه فلا يوجد له شئ فيجلس ، ثم يقال له : ما كنت تقول في هذا الرجل ؟ مرتين لا يذكره ، حتى يلقنه فيقول محمدا ، قال : كنت أقول ما يقول الناس ، [ فيقال له صدقت ] عليها حييت وعليها مت ، وعليها تبعث إن شاء الله ، صم يفتح باب من الجنة فيرى مساكنها ، فيقال له : لو كنت فعلت وأطعت الله كانت هذه مساكنك ، فيزداد حسرة وثبورا : قال : ثم يغلق عليه ويفتح له باب من النار وفيرى مساكنه فيها وما أعد الله له من العذاب ، ويزداد حسرة وثبورا.ويضيق عليه قبره حتي تلتقي أضلاعه ، فذلك قول الله عزوجل (معيشة ضنكا) قال : وتجعل روحه في سجين.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Cenâiz 6703, 3/567
Senetler:
()
Konular:
Kabir Hayatı, Kabir Azabı
Kabir hayatı, münker-nekir adlı meleklerin sorgusu
Kur'an, Ayet Yorumu
عبد الرزاق عن معمر بن دينار أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لعمر : كيف بك يا عمر ! بفتاني القبر ؟ إذا أتياك يحفران بأنيابهما ، ويطآن في أشعارهما ، أعينهما كالبرق الخاطف ، وأصواتهما. كالرعد القاصف ، معهما مزربة لو اجتمع عليها أهل منى لم يقلوها قال معمر : وأنا على ما أنا عليه اليوم ؟ قال : وأنت على ما أنت عليه اليوم ، قال : إذا أكفيهما إن شاء الله ، قال : وكان عبيد بن عمير يقول : نعم ذلك منكر ونكير.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
95729, MA006738
Hadis:
عبد الرزاق عن معمر بن دينار أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لعمر : كيف بك يا عمر ! بفتاني القبر ؟ إذا أتياك يحفران بأنيابهما ، ويطآن في أشعارهما ، أعينهما كالبرق الخاطف ، وأصواتهما. كالرعد القاصف ، معهما مزربة لو اجتمع عليها أهل منى لم يقلوها قال معمر : وأنا على ما أنا عليه اليوم ؟ قال : وأنت على ما أنت عليه اليوم ، قال : إذا أكفيهما إن شاء الله ، قال : وكان عبيد بن عمير يقول : نعم ذلك منكر ونكير.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Cenâiz 6738, 3/582
Senetler:
()
Konular:
Kabir hayatı, münker-nekir adlı meleklerin sorgusu
عبد الرزاق عن ابن عيينة عن عمرو بن دينار قال : أخبرني محمد بن قيس قال : أتى رجل أبا الدرداء فسأله عن آية فلم يخبره ، فولي الرجل وهو يقول (إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى) فقال أبو الدرداء : كيف إذا دخلت قبرك فأخرج لك ملكان أسودان أزرقان ، يطآن في أشعارهما ، ويحفران بأنيابهما فيسألان عن محمد صلى الله عليه وسلم فأي رجل أنت ، إن أنت ثبت فيه ، وذكر أن معهما مزربة لو اجتمع عليه الثقلان ، أو قال أهل مني ما أطاقوها ، كيف بك إذا وضع جسر جهنم فأي رجل أنت ، إن أنت نررت عليه أو سلمت ، وكيف بك إذا لم يكن من الارض إلا موضع قدمك ، ولا ولا ظل إلا ظل عرش الرحمن ، فأي رجل أنت إذا استظللت به ، اذهب اليك ، فوالله الذى لا إلا إلا هو إن هذا لهو الحق.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
95731, MA006740
Hadis:
عبد الرزاق عن ابن عيينة عن عمرو بن دينار قال : أخبرني محمد بن قيس قال : أتى رجل أبا الدرداء فسأله عن آية فلم يخبره ، فولي الرجل وهو يقول (إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى) فقال أبو الدرداء : كيف إذا دخلت قبرك فأخرج لك ملكان أسودان أزرقان ، يطآن في أشعارهما ، ويحفران بأنيابهما فيسألان عن محمد صلى الله عليه وسلم فأي رجل أنت ، إن أنت ثبت فيه ، وذكر أن معهما مزربة لو اجتمع عليه الثقلان ، أو قال أهل مني ما أطاقوها ، كيف بك إذا وضع جسر جهنم فأي رجل أنت ، إن أنت نررت عليه أو سلمت ، وكيف بك إذا لم يكن من الارض إلا موضع قدمك ، ولا ولا ظل إلا ظل عرش الرحمن ، فأي رجل أنت إذا استظللت به ، اذهب اليك ، فوالله الذى لا إلا إلا هو إن هذا لهو الحق.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Cenâiz 6740, 3/584
Senetler:
()
Konular:
Kabir hayatı, münker-nekir adlı meleklerin sorgusu
عبد الرزاق عن ابن عيينة عن أبي حازم عن أبي سلمة عن أبي سعيد الخدري قال : (فإن له معيشة ضنكا) قال : حتي تختلف أضلاعه حتي تختلف أضلاعه.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
95732, MA006741
Hadis:
عبد الرزاق عن ابن عيينة عن أبي حازم عن أبي سلمة عن أبي سعيد الخدري قال : (فإن له معيشة ضنكا) قال : حتي تختلف أضلاعه حتي تختلف أضلاعه.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Cenâiz 6741, 3/584
Senetler:
1. Ebu Said el-Hudrî (Sa'd b. Malik b. Sinan b. Sa'lebe b. Ebcer)
2. Ebu Seleme b. Abdurrahman ez-Zuhrî (Abdullah b. Abdurrahman b. Avf b. Abduavf)
3. Ebû Hazim Seleme b. Dînar (Seleme b. Dînar)
4. Ebu Muhammed Süfyan b. Uyeyne el-Hilâlî (Süfyân b. Uyeyne b. Meymûn)
5. ُEbu Bekir Abdürrezzak b. Hemmam (Abdürrezzak b. Hemmam b. Nafi)
Konular:
Kabir Hayatı, Kabir Azabı
Kabir hayatı, münker-nekir adlı meleklerin sorgusu
Kur'an, Ayet Yorumu
عبد الرزاق عن ابن جريج قال : أخبرني أبو الزبير أنه سمع جابر بن عبد الله يقول : دخل النبي صلى الله عليه وسلم يوما نخلا لبني النجار فسمع أصوات رجال من بني النجار ماتئا في الجاهلية يعذبون في قبورهم ، فخرج النبي صلى الله عليه وسلم فزعا من القبر ، فأمر أصحابه أن يتعوذوا من عذاب القبر.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
95733, MA006742
Hadis:
عبد الرزاق عن ابن جريج قال : أخبرني أبو الزبير أنه سمع جابر بن عبد الله يقول : دخل النبي صلى الله عليه وسلم يوما نخلا لبني النجار فسمع أصوات رجال من بني النجار ماتئا في الجاهلية يعذبون في قبورهم ، فخرج النبي صلى الله عليه وسلم فزعا من القبر ، فأمر أصحابه أن يتعوذوا من عذاب القبر.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Cenâiz 6742, 3/584
Senetler:
1. Cabir b. Abdullah el-Ensârî (Cabir b. Abdullah b. Amr b. Haram b. Salebe)
2. Ebu Zübeyr Muhammed b. Müslim el-Kuraşi (Muhammed b. Müslim b. Tedrus)
3. Ebu Velid İbn Cüreyc el-Mekkî (Abdülmelik b. Abdülaziz b. Cüreyc)
Konular:
İstiaze, Allah'a sığınmak
Kabir Hayatı, Kabir Azabı
Kabir hayatı, münker-nekir adlı meleklerin sorgusu
عبد الرزاق عن ابن جريج قال : أخبرني أبو الزبير أنه سمع جابر بن عبد الله يقول : إن هذه الامة تبتلي في قبورها ، فإذا دخل المؤمن قبره ، وتولى عنه أصحابه أتاه ملك شديد الانتهار ، فقال : ما كنت تقول في هذا الرجل ؟ فيقول المؤمن : أقول : إنه رسول الله صلى الله عليه وسلم وعبده ، فيقول له الملك [ اطلع ] إلى مقعدك الذي كان لك من النار ، فقد أنجاك الله منه وأبدلك مگانه مقعدك الذي ترى من الجنة فيراهما مقعدك أبدا ، وامنافق إذا نولي عنه أصحابه يقال له :ما كنت تثول في هذا الرجل ؟ فيقول : لا أدري ، أقول ما يقول لناس ، فيقال له : لا دريت ، أمظر مقعدك الذي كان لك من الجنة فيراهما كلتيهما فيقول المؤمن أبشر أهلي فيقال له اسكن فهذا مقعدك أبدا والمنافق إذا تولى عنه أصحابه يقال له ما كنت تقول في هذا الرجل فيقول لا أدري أقول ما يقول الناس فيقال له لا دريت أنظر مقعدك الذي كان لك من الجنة قد أبدلك الله مكانه مقعدك من النار.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
95735, MA006744
Hadis:
عبد الرزاق عن ابن جريج قال : أخبرني أبو الزبير أنه سمع جابر بن عبد الله يقول : إن هذه الامة تبتلي في قبورها ، فإذا دخل المؤمن قبره ، وتولى عنه أصحابه أتاه ملك شديد الانتهار ، فقال : ما كنت تقول في هذا الرجل ؟ فيقول المؤمن : أقول : إنه رسول الله صلى الله عليه وسلم وعبده ، فيقول له الملك [ اطلع ] إلى مقعدك الذي كان لك من النار ، فقد أنجاك الله منه وأبدلك مگانه مقعدك الذي ترى من الجنة فيراهما مقعدك أبدا ، وامنافق إذا نولي عنه أصحابه يقال له :ما كنت تثول في هذا الرجل ؟ فيقول : لا أدري ، أقول ما يقول لناس ، فيقال له : لا دريت ، أمظر مقعدك الذي كان لك من الجنة فيراهما كلتيهما فيقول المؤمن أبشر أهلي فيقال له اسكن فهذا مقعدك أبدا والمنافق إذا تولى عنه أصحابه يقال له ما كنت تقول في هذا الرجل فيقول لا أدري أقول ما يقول الناس فيقال له لا دريت أنظر مقعدك الذي كان لك من الجنة قد أبدلك الله مكانه مقعدك من النار.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Cenâiz 6744, 3/585
Senetler:
()
Konular:
Kabir hayatı, münker-nekir adlı meleklerin sorgusu
Ölüm, esnasında ve sonrasında insan