1817 - أخبرناه أبو عبد الله الحافظ حدثنا أبو العباس حدثنا محمد بن إسحاق الصغَاني حدثنا يزيد بن هارون قال : حدثنا همام بن يحيى ، عن قتادة ، عن سالم بن أبي الجعد ، عن معدان بن أبي طلحة ، عن أبي الدرداء ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، فذكره . أخرجه مسلم في الصحيح ، من حديث همام ، وهشام هكذا ، وأخرجه من حديث شعبة ، عن قتادة وقال : من آخر الكهف وروينا ، عن أبي سعيد الخدري ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : « من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة ، أضاء له من النور ما بين الجمعتين »
Öneri Formu
Hadis Id, No:
198945, BMS001817
Hadis:
1817 - أخبرناه أبو عبد الله الحافظ حدثنا أبو العباس حدثنا محمد بن إسحاق الصغَاني حدثنا يزيد بن هارون قال : حدثنا همام بن يحيى ، عن قتادة ، عن سالم بن أبي الجعد ، عن معدان بن أبي طلحة ، عن أبي الدرداء ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، فذكره . أخرجه مسلم في الصحيح ، من حديث همام ، وهشام هكذا ، وأخرجه من حديث شعبة ، عن قتادة وقال : من آخر الكهف وروينا ، عن أبي سعيد الخدري ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : « من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة ، أضاء له من النور ما بين الجمعتين »
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Cum'a 1817, 2/530
Senetler:
()
Konular:
Kur'an, Kehf suresi
Kur'an, Kehf Suresi, Cuma günü Kehf suresini okumak
حدثنا بكر بن سهل ثنا نعيم بن حماد المرزي قال حدثنا ضمرة بن ربيعة عن يحيى بن أبي عمرو السيباني عن عمرو بن عبدالله الخدرمي عن أبي أمامة الباهلي قال = خطبنا رسول الله صلي الله عليه و سلم ، وكان اكثر خطبته ذكر الدجال ويحذرنا(ه) (يحدثنا عنه) حتي فرغ من خطبته، فكان فيما قال لنا يومئذ=إن الله عز و جل لم يبعث نبيا إلا حذره أمته فإني آخر الأنبياء وأنتم آخر الأمم وهو خارج فيكم لا محالة فإن يخرج وانا بين أظهركم فأنا حجيج كل مسلم وأن يخرج فيكم بعدي فكل امرئ حجيج نفسه والله خليفتي على كل مسلم انه يخرج من حلة بين العراق والشام عاث يمينا وعاث شمالا يا عباد الله اثبتوا فإنه يبدأ فيقول انا نبي ولا نبي بعدي وإنه مكتوب بين عينيه كافر يقرؤه كل مؤمن فمن لقيه منكم فليتفل في وجهه وليقرأ بفواتح بقوارع سورة أصحاب الكهف وإنه يسلط على نفس من بني آدم فيقتلها ثم يحييها وإنه لا يعدو ذلك ولا يسلط على نفس غيرها وان من فتنته ان معه جنة ونارا فناره جنة وجنته نارا فمن ابتلي بناره فليغمض عينيه وليستغث بالله يكون بردا وسلاما كما كانت النار بردا وسلاما على إبراهيم وان أيامه أربعون يوما فيوم كسنة ويوم كشهر ويوم كجمعة ويوم كالأيام وآخر أيامه كالسراب يصبح الدجال عند باب المدينة فيمسي قبل أن يبلغ بابها الآخر قالوا فكيف نصلي يا نبي الله في تلك الأيام الطوال قال تقدرون فيها كما تقدرون في الأيام الطوال لا يبقى من الأرض شيء الا وطأه وغلب عليه الا مكة والمدينة فإنه لا يأتيها يأتيهما من بيت من أبياتها أبياتهما إلا لقيه ملك مصلتا سيفه حتى ينزل عند الظريب الأحمر عند منقطع السبخة عند مجتمع السيول ثم ترجف فترجف المدينة بأهلها ثلاث رجفات لا يبقى منافق ولا منافقة الا خرج إليه فتنفي المدينة يومئذ الخبث منها كما ينفي الكير خبث الحديد ذلك اليوم الذي يدعي يوم الخلاص فقالت أم شريك فأين المسلمون العرب يومئذ قال هم يومئذ قليل وجلهم ببيت المقدس يخرج فيحاصرهم وامام الناس يومئذ رجل صالح فيقال صل الصبح فإذا كبر ودخل فيها نزل عيسى بن مريم صلوات الله عليه وسلامه فإذا رآه ذلك الرجل عرفه فرجع يمشي القهقري فيتقدم عيسى عليه السلام يضع يديه بين كتفيه ثم يقول صل فإنما أقيمت لك فيصلي عيسى عليه السلام وراءه ثم يقول افتحوا الباب فيفتحون الأبواب ومع الدجال يومئذ سبعون ألف يهودي كلهم ذو تاج وسيف محلى فإذا نظر الى عيسى عليه السلام ذاب كما يذوب الرصاص وكما يذوب الملح في الماء ثم يخرج هاربا فيقول عيسى عليه السلام ان لي فيك ضربة أن تفوتني بها فيدركه فيقتله فلا يبقى شيء مما خلق عز و جل يتوارى به يهودي الا أنطقه الله عز و جل لا حجر ولا شجر ولا دابة الا قال يا عبد الله المسلم هذا اليهودي فأقتله الا الغرقد فإنها من شجرهم فلا ينطق ويكون عيسى في أمتي حكما عدلا وامامه مقسطا يدق الصليب ويقتل الخنزير ويضع الجزية ويترك الصدقة فلا يسعى على شاة ولا بعير فيرفع الشحناء والتباغض وينزع حمة كل دابة ذي حمة حتى يدخل الوليد يده في الحنش الحية فلا يضره وتضر الوليدة الأسد فلا يضرها ويكون في الإبل ككلبها والذئب في الغنم كأنها كلبها ويملأ الأرض من السلام ويسلب لكفارهم ملكهم فلا يكون ملك الا أسلم وتكون الأرض كفاثور الفضة فينبت نباتها كما كانت على عهد آدم صلوات الله عليه يجتمع النفر على القطف من العنب فيشبعهم ويجتمع النفر على الرمانة فتشبعهم ويكون الثور بكذا وكذا من المال ويكون الفرس بالدريهمات
Öneri Formu
Hadis Id, No:
183627, MK22185
Hadis:
حدثنا بكر بن سهل ثنا نعيم بن حماد المرزي قال حدثنا ضمرة بن ربيعة عن يحيى بن أبي عمرو السيباني عن عمرو بن عبدالله الخدرمي عن أبي أمامة الباهلي قال = خطبنا رسول الله صلي الله عليه و سلم ، وكان اكثر خطبته ذكر الدجال ويحذرنا(ه) (يحدثنا عنه) حتي فرغ من خطبته، فكان فيما قال لنا يومئذ=إن الله عز و جل لم يبعث نبيا إلا حذره أمته فإني آخر الأنبياء وأنتم آخر الأمم وهو خارج فيكم لا محالة فإن يخرج وانا بين أظهركم فأنا حجيج كل مسلم وأن يخرج فيكم بعدي فكل امرئ حجيج نفسه والله خليفتي على كل مسلم انه يخرج من حلة بين العراق والشام عاث يمينا وعاث شمالا يا عباد الله اثبتوا فإنه يبدأ فيقول انا نبي ولا نبي بعدي وإنه مكتوب بين عينيه كافر يقرؤه كل مؤمن فمن لقيه منكم فليتفل في وجهه وليقرأ بفواتح بقوارع سورة أصحاب الكهف وإنه يسلط على نفس من بني آدم فيقتلها ثم يحييها وإنه لا يعدو ذلك ولا يسلط على نفس غيرها وان من فتنته ان معه جنة ونارا فناره جنة وجنته نارا فمن ابتلي بناره فليغمض عينيه وليستغث بالله يكون بردا وسلاما كما كانت النار بردا وسلاما على إبراهيم وان أيامه أربعون يوما فيوم كسنة ويوم كشهر ويوم كجمعة ويوم كالأيام وآخر أيامه كالسراب يصبح الدجال عند باب المدينة فيمسي قبل أن يبلغ بابها الآخر قالوا فكيف نصلي يا نبي الله في تلك الأيام الطوال قال تقدرون فيها كما تقدرون في الأيام الطوال لا يبقى من الأرض شيء الا وطأه وغلب عليه الا مكة والمدينة فإنه لا يأتيها يأتيهما من بيت من أبياتها أبياتهما إلا لقيه ملك مصلتا سيفه حتى ينزل عند الظريب الأحمر عند منقطع السبخة عند مجتمع السيول ثم ترجف فترجف المدينة بأهلها ثلاث رجفات لا يبقى منافق ولا منافقة الا خرج إليه فتنفي المدينة يومئذ الخبث منها كما ينفي الكير خبث الحديد ذلك اليوم الذي يدعي يوم الخلاص فقالت أم شريك فأين المسلمون العرب يومئذ قال هم يومئذ قليل وجلهم ببيت المقدس يخرج فيحاصرهم وامام الناس يومئذ رجل صالح فيقال صل الصبح فإذا كبر ودخل فيها نزل عيسى بن مريم صلوات الله عليه وسلامه فإذا رآه ذلك الرجل عرفه فرجع يمشي القهقري فيتقدم عيسى عليه السلام يضع يديه بين كتفيه ثم يقول صل فإنما أقيمت لك فيصلي عيسى عليه السلام وراءه ثم يقول افتحوا الباب فيفتحون الأبواب ومع الدجال يومئذ سبعون ألف يهودي كلهم ذو تاج وسيف محلى فإذا نظر الى عيسى عليه السلام ذاب كما يذوب الرصاص وكما يذوب الملح في الماء ثم يخرج هاربا فيقول عيسى عليه السلام ان لي فيك ضربة أن تفوتني بها فيدركه فيقتله فلا يبقى شيء مما خلق عز و جل يتوارى به يهودي الا أنطقه الله عز و جل لا حجر ولا شجر ولا دابة الا قال يا عبد الله المسلم هذا اليهودي فأقتله الا الغرقد فإنها من شجرهم فلا ينطق ويكون عيسى في أمتي حكما عدلا وامامه مقسطا يدق الصليب ويقتل الخنزير ويضع الجزية ويترك الصدقة فلا يسعى على شاة ولا بعير فيرفع الشحناء والتباغض وينزع حمة كل دابة ذي حمة حتى يدخل الوليد يده في الحنش الحية فلا يضره وتضر الوليدة الأسد فلا يضرها ويكون في الإبل ككلبها والذئب في الغنم كأنها كلبها ويملأ الأرض من السلام ويسلب لكفارهم ملكهم فلا يكون ملك الا أسلم وتكون الأرض كفاثور الفضة فينبت نباتها كما كانت على عهد آدم صلوات الله عليه يجتمع النفر على القطف من العنب فيشبعهم ويجتمع النفر على الرمانة فتشبعهم ويكون الثور بكذا وكذا من المال ويكون الفرس بالدريهمات
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
Hz. Peygamber, hitabeti
Kıyamet, alametleri, Deccal
Kıyamet, alametleri, Mesih
Kur'an, Kehf suresi
Peygamberler, son Peygamber
حدثنا أبو داود قال : حدثنا شعبة ، عن أبي إسحاق ، عن البراء ، يقول : بينما رجل يقرأ سورة الكهف ليلة إذ رأى دابته تركض - أو قال : فرسه تركض - فنظر فإذا مثل الضبابة - أو قال : مثل الغمامة - فذكر ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : « تلك السكينة (1) نزلت للقرآن أو تنزلت على القرآن »
Öneri Formu
Hadis Id, No:
134731, TM000749
Hadis:
حدثنا أبو داود قال : حدثنا شعبة ، عن أبي إسحاق ، عن البراء ، يقول : بينما رجل يقرأ سورة الكهف ليلة إذ رأى دابته تركض - أو قال : فرسه تركض - فنظر فإذا مثل الضبابة - أو قال : مثل الغمامة - فذكر ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : « تلك السكينة (1) نزلت للقرآن أو تنزلت على القرآن »
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Ebu Davud et-Tayalisi, Müsned-i Tayalisi, Bera b. Âzib 749, 2/88
Senetler:
()
Konular:
Kur'an, geceleri Kur'an okumak
Kur'an, Kehf suresi
و أخبرنا أبو بكر بن محمد المروزي ثنا أبو الأحوص القاضي ثنا نعيم بن حماد حدثني عبد الرحمن بن مهدي عن سفيان عن أبي هاشم عن أبي مجلز عن قيس بن عبادة عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : من قرأ سورة الكهف كما أنزلت ثم خرج إلى الدجال لم يسلط عليه أو لم يكن له عليه سبيل
هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه
Öneri Formu
Hadis Id, No:
196883, NM008774
Hadis:
و أخبرنا أبو بكر بن محمد المروزي ثنا أبو الأحوص القاضي ثنا نعيم بن حماد حدثني عبد الرحمن بن مهدي عن سفيان عن أبي هاشم عن أبي مجلز عن قيس بن عبادة عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : من قرأ سورة الكهف كما أنزلت ثم خرج إلى الدجال لم يسلط عليه أو لم يكن له عليه سبيل
هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Hâkim en-Nîsâbûrî, el-Müstedrek, Fiten 8774, 10/370
Senetler:
()
Konular:
Kur'an, Kehf suresi
Kur'an, Kehf suresinin fazileti
1814 - وأخبرنا أبو بكر ، وأبو زكريا ، وأبو سعيد قالوا : حدثنا أبو العباس أخبرنا الربيع أخبرنا الشافعي أخبرنا إبراهيم بن محمد قال : أخبرني عبد الله بن عبد الرحمن بن معمر ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : « أكثروا الصلاة علي يوم الجمعة » قال الشافعي في رواية أبي سعيد : وبلغنا أنه من قرأ سورة الكهف وقي فتنة الدجال قال الشافعي : وأحب كثرة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في كل حال ، وأما في يوم الجمعة وليلتها أشد استحبابا ، وأحب قراءة الكهف ليلة الجمعة ويومها لما جاء فيها
قال أحمد قد روينا ، عن أنس بن مالك ، وأبي أمامة في فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ليلة الجمعة ، ويوم الجمعة أحاديث ، وأصح ما روي فيها حديث أبي الأشعث الصنعاني ، عن أوس بن أوس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة ؛ فيه خلق آدم ، وفيه قبض ، وفيه النفخة ، وفيه الصعقة ؛ فأكثروا علي الصلاة فيه ؛ فإن صلاتكم معروضة علي » . قالوا : يا رسول الله ، وكيف تعرض صلواتنا عليك وقد أرمت ؟ يقولون : قد بليت . قال : « إن الله حرم على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء »
Öneri Formu
Hadis Id, No:
198942, BMS001814
Hadis:
1814 - وأخبرنا أبو بكر ، وأبو زكريا ، وأبو سعيد قالوا : حدثنا أبو العباس أخبرنا الربيع أخبرنا الشافعي أخبرنا إبراهيم بن محمد قال : أخبرني عبد الله بن عبد الرحمن بن معمر ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : « أكثروا الصلاة علي يوم الجمعة » قال الشافعي في رواية أبي سعيد : وبلغنا أنه من قرأ سورة الكهف وقي فتنة الدجال قال الشافعي : وأحب كثرة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في كل حال ، وأما في يوم الجمعة وليلتها أشد استحبابا ، وأحب قراءة الكهف ليلة الجمعة ويومها لما جاء فيها
قال أحمد قد روينا ، عن أنس بن مالك ، وأبي أمامة في فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ليلة الجمعة ، ويوم الجمعة أحاديث ، وأصح ما روي فيها حديث أبي الأشعث الصنعاني ، عن أوس بن أوس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة ؛ فيه خلق آدم ، وفيه قبض ، وفيه النفخة ، وفيه الصعقة ؛ فأكثروا علي الصلاة فيه ؛ فإن صلاتكم معروضة علي » . قالوا : يا رسول الله ، وكيف تعرض صلواتنا عليك وقد أرمت ؟ يقولون : قد بليت . قال : « إن الله حرم على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء »
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Cum'a 1814, 2/529
Senetler:
()
Konular:
Kur'an, Kehf suresi
Kur'an, Kehf suresinin fazileti
Mübarek zamanlar, Cuma gününün önemi/özelliği/ fazileti
1816 - وأخبرناه أبو علي الروذباري في كتاب السنن أخبرنا أبو بكر بن داسة حدثنا أبو داود حدثنا هارون بن عبد الله قال : حدثنا حسين بن علي ، فذكره إلا أنه لم يقل : أن تأكل
وروينا ، عن أبي الدرداء ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : « من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف عصم من فتنة الدجال »
Öneri Formu
Hadis Id, No:
198944, BMS001816
Hadis:
1816 - وأخبرناه أبو علي الروذباري في كتاب السنن أخبرنا أبو بكر بن داسة حدثنا أبو داود حدثنا هارون بن عبد الله قال : حدثنا حسين بن علي ، فذكره إلا أنه لم يقل : أن تأكل
وروينا ، عن أبي الدرداء ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : « من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف عصم من فتنة الدجال »
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Cum'a 1816, 2/530
Senetler:
()
Konular:
Kur'an, Kehf suresi
Kur'an, Kehf suresinin fazileti
وقيل : هي الصخرة التي دون نهر الزيت . و { أَنْ أَذْكُرَهُ } بدل من الهاء في { أَنْسَانِيهُ } أي : وما أنساني ذكره إلاّ الشيطان . وفي قراءة عبد الله : «أن اذكركه» و { عَجَبًا } ثاني مفعولي اتخذ ، مثل { سَرَباً } يعني : واتخذ سبيله سبيلاً عجباً ، وهو كونه شبيه السرب . أو قال : عجباً في آخر كلامه ، تعجباً من حاله في رؤية تلك العجيبة ونسيانه لها أو مما رأى من المعجزتين ، وقوله : { أنسانيه إِلاَّ الشيطان أَنْ أَذْكُرَهُ } اعتراض بين المعطوف والمعطوف عليه وقيل : إن { عَجَبًا } حكاية لتعجب موسى عليه السلام ، وليس بذاك { ذلك } إشارة إلى اتخاذه سبيلاً ، أي : ذلك الذي كنا نطلب ، لأنه أمارة الظفر بالطلبة من لقاء الخضر عليه السلام . وقرىء : «نبغ» لغير ياء في الوصل ، وإثباتها أحسن ، وهي قراءة أبي عمرو ، وأمّا الوقف ، فالأكثر فيه طرح الياء اتباعاً لخط المصحف { فارتدا } فرجعا في أدراجهما { قَصَصًا } يقصان قصصاً ، أي : يتبعان آثارهما اتباعاً . أو فارتدّا مقتصين { رَحْمَةً مّنْ عِندِنَا } هي الوحي والنبوة { مّن لَّدُنَّا } مما يختص بنا من العلم ، وهو الإخبار عن الغيوب .
Öneri Formu
Hadis Id, No:
204562, KE4/33
Hadis:
وقيل : هي الصخرة التي دون نهر الزيت . و { أَنْ أَذْكُرَهُ } بدل من الهاء في { أَنْسَانِيهُ } أي : وما أنساني ذكره إلاّ الشيطان . وفي قراءة عبد الله : «أن اذكركه» و { عَجَبًا } ثاني مفعولي اتخذ ، مثل { سَرَباً } يعني : واتخذ سبيله سبيلاً عجباً ، وهو كونه شبيه السرب . أو قال : عجباً في آخر كلامه ، تعجباً من حاله في رؤية تلك العجيبة ونسيانه لها أو مما رأى من المعجزتين ، وقوله : { أنسانيه إِلاَّ الشيطان أَنْ أَذْكُرَهُ } اعتراض بين المعطوف والمعطوف عليه وقيل : إن { عَجَبًا } حكاية لتعجب موسى عليه السلام ، وليس بذاك { ذلك } إشارة إلى اتخاذه سبيلاً ، أي : ذلك الذي كنا نطلب ، لأنه أمارة الظفر بالطلبة من لقاء الخضر عليه السلام . وقرىء : «نبغ» لغير ياء في الوصل ، وإثباتها أحسن ، وهي قراءة أبي عمرو ، وأمّا الوقف ، فالأكثر فيه طرح الياء اتباعاً لخط المصحف { فارتدا } فرجعا في أدراجهما { قَصَصًا } يقصان قصصاً ، أي : يتبعان آثارهما اتباعاً . أو فارتدّا مقتصين { رَحْمَةً مّنْ عِندِنَا } هي الوحي والنبوة { مّن لَّدُنَّا } مما يختص بنا من العلم ، وهو الإخبار عن الغيوب .
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
Kur'an, Kehf suresi
Kur'an, Kehf Suresi Hz. Musa
" صفحة رقم 685 "
ثاني مفعولي اتخذ ، مثل ) سَرَباً ( يعني : واتخذ سبيله سبيلاً عجباً ، وهو كونه شبيه السرب . أو قال : عجباً في آخر كلامه ، تعجباً من حاله في رؤية تلك العجيبة ونسيانه لها أو مما رأى من المعجزتين ، وقوله : ) وَمَا أَنْسَانِيهُ إِلاَّ الشَّيْطَانُ أَنْ أَذْكُرَهُ ( اعتراض بين المعطوف والمعطوف عليه وقيل : إن ) عَجَبًا ( حكاية لتعجب موسى عليه السلام ، وليس بذاك ) ذالِكَ ( إشارة إلى اتخاذه سبيلاً ، أي : ذلك الذي كنا نطلب ، لأنه أمارة الظفر بالطلبة من لقاء الخضر عليه السلام . وقرىء : ( نبغ ) لغير ياء في الوصل ، وإثباتها أحسن ، وهي قراءة أبي عمرو ، وأمّا الوقف ، فالأكثر فيه طرح الياء اتباعاً لخط المصحف ) فَارْتَدَّا ( فرجعا في أدراجهما ) قَصَصًا ( يقصان قصصاً ، أي : يتبعان آثارهما اتباعاً . أو فارتدّا مقتصين ) رَحْمَةً مّنْ عِندِنَا ( هي الوحي والنبوة ) مّن لَّدُنَّا ( مما يختص بنا من العلم ، وهو الإخبار عن الغيوب .
) قَالَ لَهُ مُوسَى هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَن تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْداً (
الكهف : ( 66 ) قال له موسى . . . . .
) رَشَدًا ( قرىء : ( بفتحتين ) و ( بضمة وسكون ) أي : علما ذا رشد ، أرشد به في ديني . فإن قلت : أما دلت حاجته إلى التعلم من آخر في عهده أنه كما قيل موسى بن ميشا ، لا موسى بن عمران لأنّ النبي يجب أن يكون أعلم أهل زمانه وإمامهم المرجوع إليه في أبواب الدين ؟ قلت : لا غضاضة بالنبي في أخذ العلم من نبيّ مثله : وإنما بغض منه أن يأخذه ممن دونه . وعن سعيد ابن جبير أنه قال لابن عباس : إن نوفا ابن امرأة كعب يزعم أنّ الخضر ليس بصاحب موسى ، وأنّ موسى هو موسى بن ميشا ، فقال : كذب عدوّ الله .
) قَالَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِىَ صَبْراً وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْراً (
الكهف : ( 67 ) قال إنك لن . . . . .
نفي استطاعة الصبر على وجه التأكيد ، كأنهما مما لا يصحّ ولا يستقيم ، وعلل ذلك بأنه يتولى أموراً هي في ظاهرها مناكير . والرجل الصالح فكيف إذا كان نبياً لا يتمالك أن يشمئز ويمتعض ويجزع إذا رأى ذلك ويأخذ في الإنكار . و ) خُبْراً ( تمييز ، أي :
Öneri Formu
Hadis Id, No:
204839, KE2/685
Hadis:
" صفحة رقم 685 "
ثاني مفعولي اتخذ ، مثل ) سَرَباً ( يعني : واتخذ سبيله سبيلاً عجباً ، وهو كونه شبيه السرب . أو قال : عجباً في آخر كلامه ، تعجباً من حاله في رؤية تلك العجيبة ونسيانه لها أو مما رأى من المعجزتين ، وقوله : ) وَمَا أَنْسَانِيهُ إِلاَّ الشَّيْطَانُ أَنْ أَذْكُرَهُ ( اعتراض بين المعطوف والمعطوف عليه وقيل : إن ) عَجَبًا ( حكاية لتعجب موسى عليه السلام ، وليس بذاك ) ذالِكَ ( إشارة إلى اتخاذه سبيلاً ، أي : ذلك الذي كنا نطلب ، لأنه أمارة الظفر بالطلبة من لقاء الخضر عليه السلام . وقرىء : ( نبغ ) لغير ياء في الوصل ، وإثباتها أحسن ، وهي قراءة أبي عمرو ، وأمّا الوقف ، فالأكثر فيه طرح الياء اتباعاً لخط المصحف ) فَارْتَدَّا ( فرجعا في أدراجهما ) قَصَصًا ( يقصان قصصاً ، أي : يتبعان آثارهما اتباعاً . أو فارتدّا مقتصين ) رَحْمَةً مّنْ عِندِنَا ( هي الوحي والنبوة ) مّن لَّدُنَّا ( مما يختص بنا من العلم ، وهو الإخبار عن الغيوب .
) قَالَ لَهُ مُوسَى هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَن تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْداً (
الكهف : ( 66 ) قال له موسى . . . . .
) رَشَدًا ( قرىء : ( بفتحتين ) و ( بضمة وسكون ) أي : علما ذا رشد ، أرشد به في ديني . فإن قلت : أما دلت حاجته إلى التعلم من آخر في عهده أنه كما قيل موسى بن ميشا ، لا موسى بن عمران لأنّ النبي يجب أن يكون أعلم أهل زمانه وإمامهم المرجوع إليه في أبواب الدين ؟ قلت : لا غضاضة بالنبي في أخذ العلم من نبيّ مثله : وإنما بغض منه أن يأخذه ممن دونه . وعن سعيد ابن جبير أنه قال لابن عباس : إن نوفا ابن امرأة كعب يزعم أنّ الخضر ليس بصاحب موسى ، وأنّ موسى هو موسى بن ميشا ، فقال : كذب عدوّ الله .
) قَالَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِىَ صَبْراً وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْراً (
الكهف : ( 67 ) قال إنك لن . . . . .
نفي استطاعة الصبر على وجه التأكيد ، كأنهما مما لا يصحّ ولا يستقيم ، وعلل ذلك بأنه يتولى أموراً هي في ظاهرها مناكير . والرجل الصالح فكيف إذا كان نبياً لا يتمالك أن يشمئز ويمتعض ويجزع إذا رأى ذلك ويأخذ في الإنكار . و ) خُبْراً ( تمييز ، أي :
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
Kur'an, Kehf suresi