أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ : عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ الأَصْبَهَانِىُّ أَخْبَرَنَا أَبُو سَعِيدِ بْنُ الأَعْرَابِىِّ حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الصَّبَّاحِ الزَّعْفَرَانِىُّ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ عَطَاءٍ أَخْبَرَنَا سَعِيدٌ هُوَ ابْنُ أَبِى عَرُوبَةَ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ : أَنَّ رَهْطًا مِنْ عُكْلٍ وَعُرَيْنَةَ أَتَوْا رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّا أُنَاسٌ مِنْ أَهْلِ ضَرْعٍ وَلَمْ نَكُنْ أَهْلَ رِيفٍ فَاسْتَوْخَمْنَا الْمَدِينَةَ فَأَمَرَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- بِذَوْدٍ وَزَادٍ وَأَمَرَهُمْ أَنْ يَخْرُجُوا فِيهَا فَيَشْرَبُوا مِنْ أَبْوَالِهَا وَأَلْبَانِهَا فَانْطَلَقُوا حَتَّى إِذَا كَانُوا فِى نَاحِيَةِ الْحَرَّةِ قَتَلُوا رَاعِىَ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- وَاسْتَاقُوا الذَّوْدَ وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلاَمِهِمْ فَبَعَثَ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- فِى طَلَبِهِمْ فَأَمَرَ بِهِمْ فَقَطَعَ أَيْدِيَهُمْ وَأَرْجُلَهُمْ وَسَمَرَ أَعْيُنَهُمْ وَتَرَكَهُمْ فِى نَاحِيَةِ الْحَرَّةِ حَتَّى مَاتُوا وَهُمْ كَذَلِكَ قَالَ قَتَادَةُ فَذُكِرَ لَنَا أَنَّ هَذِهِ الآيَةَ نَزَلَتْ فِيهِمْ يَعْنِى {إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِى الأَرْضِ فَسَادًا} الآيَةَ قَالَ قَتَادَةُ وَبَلَغَنَا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- كَانَ يَحُثُّ فِى خُطْبَتِهِ بَعْدَ ذَلِكَ عَلَى الصَّدَقَةِ وَيَنْهَى عَنِ الْمُثْلَةِ. أَخْرَجَهُ الْبُخَارِىُّ وَمُسْلِمٌ فِى الصَّحِيحِ مِنْ حَدِيثِ ابْنِ أَبِى عَرُوبَةَ. Öneri Formu Hadis Id, No: 154544, BS17384 Hadis: أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ : عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ الأَصْبَهَانِىُّ أَخْبَرَنَا أَبُو سَعِيدِ بْنُ الأَعْرَابِىِّ حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الصَّبَّاحِ الزَّعْفَرَانِىُّ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ عَطَاءٍ أَخْبَرَنَا سَعِيدٌ هُوَ ابْنُ أَبِى عَرُوبَةَ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ : أَنَّ رَهْطًا مِنْ عُكْلٍ وَعُرَيْنَةَ أَتَوْا رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّا أُنَاسٌ مِنْ أَهْلِ ضَرْعٍ وَلَمْ نَكُنْ أَهْلَ رِيفٍ فَاسْتَوْخَمْنَا الْمَدِينَةَ فَأَمَرَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- بِذَوْدٍ وَزَادٍ وَأَمَرَهُمْ أَنْ يَخْرُجُوا فِيهَا فَيَشْرَبُوا مِنْ أَبْوَالِهَا وَأَلْبَانِهَا فَانْطَلَقُوا حَتَّى إِذَا كَانُوا فِى نَاحِيَةِ الْحَرَّةِ قَتَلُوا رَاعِىَ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- وَاسْتَاقُوا الذَّوْدَ وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلاَمِهِمْ فَبَعَثَ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- فِى طَلَبِهِمْ فَأَمَرَ بِهِمْ فَقَطَعَ أَيْدِيَهُمْ وَأَرْجُلَهُمْ وَسَمَرَ أَعْيُنَهُمْ وَتَرَكَهُمْ فِى نَاحِيَةِ الْحَرَّةِ حَتَّى مَاتُوا وَهُمْ كَذَلِكَ قَالَ قَتَادَةُ فَذُكِرَ لَنَا أَنَّ هَذِهِ الآيَةَ نَزَلَتْ فِيهِمْ يَعْنِى {إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِى الأَرْضِ فَسَادًا} الآيَةَ قَالَ قَتَادَةُ وَبَلَغَنَا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- كَانَ يَحُثُّ فِى خُطْبَتِهِ بَعْدَ ذَلِكَ عَلَى الصَّدَقَةِ وَيَنْهَى عَنِ الْمُثْلَةِ. أَخْرَجَهُ الْبُخَارِىُّ وَمُسْلِمٌ فِى الصَّحِيحِ مِنْ حَدِيثِ ابْنِ أَبِى عَرُوبَةَ. Tercemesi: Açıklama: Yazar, Kitap, Bölüm: Beyhakî, Sünen-i Kebir, Serika 17384, 17/370 Senetler: () Konular: Eziyet, işkence (müsle), yasak olması İrtidat,İslam Cemaati önemi, mürtedin öldürülmesi Kur'an, Nüzul sebebleri Sadaka, paylaşmaya teşvik Yargı, El ve ayakları kesmek, ceza olarak Yargı, Hadler-Cezalar Yargı, Hadleri uygulamadaki durum Yargı, Kısas 154544 BS17384 Beyhaki, Sünenü'l Kübra, VIII,457 Beyhakî Sünen-i Kebir Serika 17384, 17/370 Senedi ve Konuları Eziyet, işkence (müsle), yasak olması İrtidat,İslam Cemaati önemi, mürtedin öldürülmesi Kur'an, Nüzul sebebleri Sadaka, paylaşmaya teşvik Yargı, El ve ayakları kesmek, ceza olarak Yargı, Hadler-Cezalar Yargı, Hadleri uygulamadaki durum Yargı, Kısas
وَأَخْبَرَنَا أَبُو عَلِىٍّ أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَلاَءِ حَدَّثَنَا حَفْصٌ حَدَّثَنَا الشَّيْبَانِىُّ عَنْ أَبِى بُرْدَةَ بِهَذِهِ الْقِصَّةِ قَالَ : فَأُتِى أَبُو مُوسَى بِرَجُلٍ قَدِ ارْتَدَّ عَنِ الإِسْلاَمِ فَدَعَاهُ عِشْرِينَ لَيْلَةً أَوْ قَرِيبًا مِنْهَا فَجَاءَ مُعَاذٌ فَدَعَاهُ فَأَبَى فَضَرَبَ عُنُقَهُ. قَالَ أَبُو دَاوُدَ رَوَاهُ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عُمَيْرٍ عَنْ أَبِى بُرْدَةَ لَمْ يَذْكُرِ الاِسْتِتَابَةَ. وَرَوَاهُ ابْنُ فُضَيْلٍ عَنِ الشَّيْبَانِىِّ عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِى بُرْدَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِى مُوسَى لَمْ يَذْكُرْ فِيهِ الاِسْتِتَابَةَ. قَالَ الشَّيْخُ رَحِمَهُ اللَّهُ وَرُوِّينَا عَنْ أَبِى بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّهُ أَمَرَ خَالِدَ بْنَ الْوَلِيدِ حِينَ بَعَثَهُ إِلَى مَنِ ارْتَدَّ مِنَ الْعَرَبِ أَنْ يَدْعُوَهُمْ بِدِعَايَةِ الإِسْلاَمِ فَمَنْ أَجَابَهُ قُبِلَ ذَلِكَ مِنْهُ وَمَنْ لَمْ يُجِبْهُ إِلَى مَا دَعَاهُ إِلَيْهِ مِنَ الإِسْلاَمِ مِمَّنْ يَرْجِعُ عَنْهُ أَنْ يَقْتُلَهُ. Öneri Formu Hadis Id, No: 154098, BS16966 Hadis: وَأَخْبَرَنَا أَبُو عَلِىٍّ أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَلاَءِ حَدَّثَنَا حَفْصٌ حَدَّثَنَا الشَّيْبَانِىُّ عَنْ أَبِى بُرْدَةَ بِهَذِهِ الْقِصَّةِ قَالَ : فَأُتِى أَبُو مُوسَى بِرَجُلٍ قَدِ ارْتَدَّ عَنِ الإِسْلاَمِ فَدَعَاهُ عِشْرِينَ لَيْلَةً أَوْ قَرِيبًا مِنْهَا فَجَاءَ مُعَاذٌ فَدَعَاهُ فَأَبَى فَضَرَبَ عُنُقَهُ. قَالَ أَبُو دَاوُدَ رَوَاهُ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عُمَيْرٍ عَنْ أَبِى بُرْدَةَ لَمْ يَذْكُرِ الاِسْتِتَابَةَ. وَرَوَاهُ ابْنُ فُضَيْلٍ عَنِ الشَّيْبَانِىِّ عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِى بُرْدَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِى مُوسَى لَمْ يَذْكُرْ فِيهِ الاِسْتِتَابَةَ. قَالَ الشَّيْخُ رَحِمَهُ اللَّهُ وَرُوِّينَا عَنْ أَبِى بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّهُ أَمَرَ خَالِدَ بْنَ الْوَلِيدِ حِينَ بَعَثَهُ إِلَى مَنِ ارْتَدَّ مِنَ الْعَرَبِ أَنْ يَدْعُوَهُمْ بِدِعَايَةِ الإِسْلاَمِ فَمَنْ أَجَابَهُ قُبِلَ ذَلِكَ مِنْهُ وَمَنْ لَمْ يُجِبْهُ إِلَى مَا دَعَاهُ إِلَيْهِ مِنَ الإِسْلاَمِ مِمَّنْ يَرْجِعُ عَنْهُ أَنْ يَقْتُلَهُ. Tercemesi: Açıklama: Yazar, Kitap, Bölüm: Beyhakî, Sünen-i Kebir, Mürted 16966, 17/131 Senetler: () Konular: İrtidat,İslam Cemaati önemi, mürtedin öldürülmesi Tebliğ, İslam'a Davet 154098 BS16966 Beyhaki, Sünenü'l Kübra, VIII,334 Beyhakî Sünen-i Kebir Mürted 16966, 17/131 Senedi ve Konuları İrtidat,İslam Cemaati önemi, mürtedin öldürülmesi Tebliğ, İslam'a Davet
أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ بِشْرَانَ الْعَدْلُ بِبَغْدَادَ أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّفَّارُ حَدَّثَنَا سَعْدَانُ بْنُ نَصْرٍ حَدَّثَنَا مُعَاذُ بْنُ مُعَاذٍ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ مُوسَى قَالَ كَانَ عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ : يَدْعُو الْمُرْتَدَّ ثَلاَثَ مِرَارٍ ثُمَّ يَقْتُلُهُ. Öneri Formu Hadis Id, No: 154099, BS16967 Hadis: أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ بِشْرَانَ الْعَدْلُ بِبَغْدَادَ أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّفَّارُ حَدَّثَنَا سَعْدَانُ بْنُ نَصْرٍ حَدَّثَنَا مُعَاذُ بْنُ مُعَاذٍ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ مُوسَى قَالَ كَانَ عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ : يَدْعُو الْمُرْتَدَّ ثَلاَثَ مِرَارٍ ثُمَّ يَقْتُلُهُ. Tercemesi: Açıklama: Yazar, Kitap, Bölüm: Beyhakî, Sünen-i Kebir, Mürted 16967, 17/132 Senetler: () Konular: İrtidat,İslam Cemaati önemi, mürtedin öldürülmesi Tebliğ, İslam'a Davet 154099 BS16967 Beyhaki, Sünenü'l Kübra, VIII,335 Beyhakî Sünen-i Kebir Mürted 16967, 17/132 Senedi ve Konuları İrtidat,İslam Cemaati önemi, mürtedin öldürülmesi Tebliğ, İslam'a Davet
أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ الْحَارِثِ الْفَقِيهُ أَخْبَرَنَا عَلِىُّ بْنُ عُمَرَ الْحَافِظُ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ صَالِحٍ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ بُدَيْلٍ حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ يَعْقُوبَ الْحَضْرَمِىُّ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عُمَيْرٍ قَالَ : شَهِدْتُ عَلِيًّا رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ وَأُتِىَ بِأَخِى بَنِى عِجْلٍ الْمُسْتَوْرِدِ بْنِ قَبِيصَةَ تَنَصَّرَ بَعْدَ إِسْلاَمِهِ فَقَالَ لَهُ عَلِىٌّ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ : مَا حُدِّثْتُ عَنْكَ ؟ قَالَ : مَا حُدِّثْتَ عَنِّى؟ قَالَ : حُدِّثْتُ عَنْكَ أَنَّكَ تَنَصَّرْتَ. قَالَ : أَنَا عَلَى دِينِ الْمَسِيحِ فَقَالَ لَهُ عَلِىٌّ وَأَنَا عَلَى دِينِ الْمَسِيحِ فَقَالَ لَهُ عَلِىٌّ : مَا تَقُولُ فِيهِ؟ فَتَكَلَّمَ بِكَلاَمٍ خَفِىَ عَلَىَّ فَقَالَ عَلِىٌّ : طَئُوهُ فَوُطِئَ حَتَّى مَاتَ. فَقُلْتُ لِلَّذِى يَلِينِى : مَا قَالَ؟ قَالَ : قَالَ الْمَسِيحُ رَبُّهُ. Öneri Formu Hadis Id, No: 154100, BS16968 Hadis: أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ الْحَارِثِ الْفَقِيهُ أَخْبَرَنَا عَلِىُّ بْنُ عُمَرَ الْحَافِظُ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ صَالِحٍ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ بُدَيْلٍ حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ يَعْقُوبَ الْحَضْرَمِىُّ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عُمَيْرٍ قَالَ : شَهِدْتُ عَلِيًّا رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ وَأُتِىَ بِأَخِى بَنِى عِجْلٍ الْمُسْتَوْرِدِ بْنِ قَبِيصَةَ تَنَصَّرَ بَعْدَ إِسْلاَمِهِ فَقَالَ لَهُ عَلِىٌّ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ : مَا حُدِّثْتُ عَنْكَ ؟ قَالَ : مَا حُدِّثْتَ عَنِّى؟ قَالَ : حُدِّثْتُ عَنْكَ أَنَّكَ تَنَصَّرْتَ. قَالَ : أَنَا عَلَى دِينِ الْمَسِيحِ فَقَالَ لَهُ عَلِىٌّ وَأَنَا عَلَى دِينِ الْمَسِيحِ فَقَالَ لَهُ عَلِىٌّ : مَا تَقُولُ فِيهِ؟ فَتَكَلَّمَ بِكَلاَمٍ خَفِىَ عَلَىَّ فَقَالَ عَلِىٌّ : طَئُوهُ فَوُطِئَ حَتَّى مَاتَ. فَقُلْتُ لِلَّذِى يَلِينِى : مَا قَالَ؟ قَالَ : قَالَ الْمَسِيحُ رَبُّهُ. Tercemesi: Açıklama: Yazar, Kitap, Bölüm: Beyhakî, Sünen-i Kebir, Mürted 16968, 17/132 Senetler: () Konular: Ehl-i Beyt, Hz. Ali Ehl-i Kitap, Hristiyanlıkta Tanrı inancı Ehl-i kitap, inançları İrtidat,İslam Cemaati önemi, mürtedin öldürülmesi Tebliğ, İslam'a Davet 154100 BS16968 Beyhaki, Sünenü'l Kübra, VIII,335 Beyhakî Sünen-i Kebir Mürted 16968, 17/132 Senedi ve Konuları Ehl-i Beyt, Hz. Ali Ehl-i Kitap, Hristiyanlıkta Tanrı inancı Ehl-i kitap, inançları İrtidat,İslam Cemaati önemi, mürtedin öldürülmesi Tebliğ, İslam'a Davet
أَخْبَرَنَا أَبُو صَالِحِ بْنُ أَبِى طَاهِرٍ الْعَنْبَرِىُّ أَخْبَرَنَا جَدِّى يَحْيَى بْنُ مَنْصُورٍ الْقَاضِى حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ دُرُسْتَ بْنِ زِيَادٍ حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ عَنْ أَبِى إِسْحَاقَ عَنْ حَارِثَةَ بْنِ مُضَرِّبٍ قَالَ : صَلَّيْتُ الْغَدَاةَ مَعَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ فَلَمَّا سَلَّمَ قَامَ رَجُلٌ فَأَخْبَرَهُ أَنَّهُ انْتَهَى إِلَى مَسْجِدِ بَنِى حَنِيفَةَ مَسْجِدِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ النَّوَّاحَةِ فَسَمِعَ مُؤَذِّنَهُمْ يَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَأَنَّ مُسَيْلِمَةَ الْكَذَّابَ رَسُولُ اللَّهِ وَأَنَّهُ سَمِعَ أَهْلَ الْمَسْجِدِ عَلَى ذَلِكَ فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ : مَنْ هَا هُنَا؟ فَوَثَبَ نَفَرٌ فَقَالَ : عَلَىَّ بِابْنِ النَّوَّاحَةِ وَأَصْحَابِهِ. فَجِىءَ بِهِمْ وَأَنَا جَالِسٌ فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ لِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ النَّوَّاحَةِ : أَيْنَ مَا كُنْتَ تَقْرَأُ مِنَ الْقُرْآنِ؟ قَالَ : كُنْتُ أَتَّقِيكُمْ بِهِ. قَالَ : فَتُبْ. قَالَ : فَأَبَى قَالَ : فَأَمَرَ قَرَظَةَ بْنَ كَعْبٍ الأَنْصَارِىَّ فَأَخْرَجَهُ إِلَى السُّوقِ فَضَرَبَ رَأْسَهُ قَالَ فَسَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ يَقُولُ : مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَنْظُرَ إِلَى ابْنِ النَّوَّاحَةِ قَتِيلاً فِى السُّوقِ فَلْيَخْرُجْ فَلْيَنْظُرْ إِلَيْهِ قَالَ حَارِثَةُ : فَكُنْتُ فِيمَنْ خَرَجَ فَإِذَا هُوَ قَدْ جُرِّدَ ثُمَّ إِنَّ ابْنَ مَسْعُودٍ اسْتَشَارَ النَّاسَ فِى أُولَئِكَ النَّفَرِ فَأَشَارَ عَلَيْهِ عَدِىُّ بْنُ حَاتِمٍ بِقَتْلِهِمْ فَقَامَ جَرِيرٌ وَالأَشْعَثُ فَقَالاَ لاَ بَلِ اسْتَتِبْهُمْ وَكَفِّلْهُمْ عَشَائِرَهُمْ فَاسْتَتَابَهُمْ فَتَابُوا فَكَفَّلَهُمْ عَشَائِرَهُمْ. Öneri Formu Hadis Id, No: 154101, BS16969 Hadis: أَخْبَرَنَا أَبُو صَالِحِ بْنُ أَبِى طَاهِرٍ الْعَنْبَرِىُّ أَخْبَرَنَا جَدِّى يَحْيَى بْنُ مَنْصُورٍ الْقَاضِى حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ دُرُسْتَ بْنِ زِيَادٍ حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ عَنْ أَبِى إِسْحَاقَ عَنْ حَارِثَةَ بْنِ مُضَرِّبٍ قَالَ : صَلَّيْتُ الْغَدَاةَ مَعَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ فَلَمَّا سَلَّمَ قَامَ رَجُلٌ فَأَخْبَرَهُ أَنَّهُ انْتَهَى إِلَى مَسْجِدِ بَنِى حَنِيفَةَ مَسْجِدِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ النَّوَّاحَةِ فَسَمِعَ مُؤَذِّنَهُمْ يَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَأَنَّ مُسَيْلِمَةَ الْكَذَّابَ رَسُولُ اللَّهِ وَأَنَّهُ سَمِعَ أَهْلَ الْمَسْجِدِ عَلَى ذَلِكَ فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ : مَنْ هَا هُنَا؟ فَوَثَبَ نَفَرٌ فَقَالَ : عَلَىَّ بِابْنِ النَّوَّاحَةِ وَأَصْحَابِهِ. فَجِىءَ بِهِمْ وَأَنَا جَالِسٌ فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ لِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ النَّوَّاحَةِ : أَيْنَ مَا كُنْتَ تَقْرَأُ مِنَ الْقُرْآنِ؟ قَالَ : كُنْتُ أَتَّقِيكُمْ بِهِ. قَالَ : فَتُبْ. قَالَ : فَأَبَى قَالَ : فَأَمَرَ قَرَظَةَ بْنَ كَعْبٍ الأَنْصَارِىَّ فَأَخْرَجَهُ إِلَى السُّوقِ فَضَرَبَ رَأْسَهُ قَالَ فَسَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ يَقُولُ : مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَنْظُرَ إِلَى ابْنِ النَّوَّاحَةِ قَتِيلاً فِى السُّوقِ فَلْيَخْرُجْ فَلْيَنْظُرْ إِلَيْهِ قَالَ حَارِثَةُ : فَكُنْتُ فِيمَنْ خَرَجَ فَإِذَا هُوَ قَدْ جُرِّدَ ثُمَّ إِنَّ ابْنَ مَسْعُودٍ اسْتَشَارَ النَّاسَ فِى أُولَئِكَ النَّفَرِ فَأَشَارَ عَلَيْهِ عَدِىُّ بْنُ حَاتِمٍ بِقَتْلِهِمْ فَقَامَ جَرِيرٌ وَالأَشْعَثُ فَقَالاَ لاَ بَلِ اسْتَتِبْهُمْ وَكَفِّلْهُمْ عَشَائِرَهُمْ فَاسْتَتَابَهُمْ فَتَابُوا فَكَفَّلَهُمْ عَشَائِرَهُمْ. Tercemesi: Açıklama: Yazar, Kitap, Bölüm: Beyhakî, Sünen-i Kebir, Mürted 16969, 17/133 Senetler: () Konular: İrtidat,İslam Cemaati önemi, mürtedin öldürülmesi KTB, TEVBE, İSTİĞFAR Savaş, Hukuku Tarihsel şahsiyetler, Müseyleme (Sahte Peygamberler) Tevbe, İrtidat, mürtedin tevbesi 154101 BS16969 Beyhaki, Sünenü'l Kübra, VIII,335 Beyhakî Sünen-i Kebir Mürted 16969, 17/133 Senedi ve Konuları İrtidat,İslam Cemaati önemi, mürtedin öldürülmesi KTB, TEVBE, İSTİĞFAR Savaş, Hukuku Tarihsel şahsiyetler, Müseyleme (Sahte Peygamberler) Tevbe, İrtidat, mürtedin tevbesi
أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ الْقَاضِى حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ أَخْبَرَنَا الرَّبِيعُ بْنُ سُلَيْمَانَ أَخْبَرَنَا الشَّافِعِىُّ أَخْبَرَنَا مَالِكٌ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدٍ الْقَارِىِّ ح وَأَخْبَرَنَا أَبُو أَحْمَدَ الْمِهْرَجَانِىُّ أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ الْمُزَكِّى حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْبُوشَنْجِىُّ حَدَّثَنَا ابْنُ بُكَيْرٍ حَدَّثَنَا مَالِكٌ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدٍ الْقَارِىِّ عَنْ أَبِيهِ أَنَّهُ قَالَ قَدِمَ عَلَى عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ رَجُلٌ مِنْ قِبَلِ أَبِى مُوسَى فَسَأَلَهُ عَنِ النَّاسِ فَأَخْبَرَهُ ثُمَّ قَالَ : هَلْ كَانَ فِيكُمْ مِنْ مُغَرِّبَةِ خَبَرٍ؟ فَقَالَ : نَعَمْ رَجُلٌ كَفَرَ بَعْدَ إِسْلاَمِهِ. قَالَ : فَمَا فَعَلْتُمْ بِهِ؟ قَالَ : قَرَّبْنَاهُ فَضَرَبْنَا عُنُقَهُ قَالَ عُمَرُ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ فَهَلاَّ حَبَسْتُمُوهُ ثَلاَثًا وَأَطْعَمْتُمُوهُ كُلَّ يَوْمٍ رَغِيفًا وَاسْتَتَبْتُمُوهُ لَعَلَّهُ يَتُوبَ أَوْ يُرَاجِعَ أَمْرَ اللَّهِ اللَّهُمَّ إِنِّى لَمْ أْحْضُرْ وَلَمْ آمُرْ وَلَمْ أَرْضَ إِذْ بَلَغَنِى. قَالَ الشَّافِعِىُّ فِى الْكِتَابِ : وَمَنْ قَالَ لاَ يُتَأَنَّى بِهِ زَعَمَ أَنَّ الْحَدِيثَ الَّذِى رُوِىَ عَنْ عُمَرَ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ لَوْ حَبَسْتُمُوهُ ثَلاَثًا لَيْسَ بِثَابِتٍ لأَنَّهُ لاَ يَعْلَمُهُ مُتَّصِلاً وَإِنْ كَانَ ثَابِتًا كَانَ لَمْ يَجْعَلْ عَلَى مَنْ قَتَلَهُ قَبْلَ ثَلاَثٍ شَيْئًا. قَالَ الشَّيْخُ رَحِمَهُ اللَّهُ قَدْ رُوِىَ فِى التَّأَنِّى بِهِ حَدِيثٌ آخَرُ عَنْ عُمَرَ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ بِإِسْنَادٍ مُتَّصِلٍ Öneri Formu Hadis Id, No: 154102, BS16970 Hadis: أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ الْقَاضِى حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ أَخْبَرَنَا الرَّبِيعُ بْنُ سُلَيْمَانَ أَخْبَرَنَا الشَّافِعِىُّ أَخْبَرَنَا مَالِكٌ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدٍ الْقَارِىِّ ح وَأَخْبَرَنَا أَبُو أَحْمَدَ الْمِهْرَجَانِىُّ أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ الْمُزَكِّى حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْبُوشَنْجِىُّ حَدَّثَنَا ابْنُ بُكَيْرٍ حَدَّثَنَا مَالِكٌ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدٍ الْقَارِىِّ عَنْ أَبِيهِ أَنَّهُ قَالَ قَدِمَ عَلَى عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ رَجُلٌ مِنْ قِبَلِ أَبِى مُوسَى فَسَأَلَهُ عَنِ النَّاسِ فَأَخْبَرَهُ ثُمَّ قَالَ : هَلْ كَانَ فِيكُمْ مِنْ مُغَرِّبَةِ خَبَرٍ؟ فَقَالَ : نَعَمْ رَجُلٌ كَفَرَ بَعْدَ إِسْلاَمِهِ. قَالَ : فَمَا فَعَلْتُمْ بِهِ؟ قَالَ : قَرَّبْنَاهُ فَضَرَبْنَا عُنُقَهُ قَالَ عُمَرُ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ فَهَلاَّ حَبَسْتُمُوهُ ثَلاَثًا وَأَطْعَمْتُمُوهُ كُلَّ يَوْمٍ رَغِيفًا وَاسْتَتَبْتُمُوهُ لَعَلَّهُ يَتُوبَ أَوْ يُرَاجِعَ أَمْرَ اللَّهِ اللَّهُمَّ إِنِّى لَمْ أْحْضُرْ وَلَمْ آمُرْ وَلَمْ أَرْضَ إِذْ بَلَغَنِى. قَالَ الشَّافِعِىُّ فِى الْكِتَابِ : وَمَنْ قَالَ لاَ يُتَأَنَّى بِهِ زَعَمَ أَنَّ الْحَدِيثَ الَّذِى رُوِىَ عَنْ عُمَرَ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ لَوْ حَبَسْتُمُوهُ ثَلاَثًا لَيْسَ بِثَابِتٍ لأَنَّهُ لاَ يَعْلَمُهُ مُتَّصِلاً وَإِنْ كَانَ ثَابِتًا كَانَ لَمْ يَجْعَلْ عَلَى مَنْ قَتَلَهُ قَبْلَ ثَلاَثٍ شَيْئًا. قَالَ الشَّيْخُ رَحِمَهُ اللَّهُ قَدْ رُوِىَ فِى التَّأَنِّى بِهِ حَدِيثٌ آخَرُ عَنْ عُمَرَ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ بِإِسْنَادٍ مُتَّصِلٍ Tercemesi: Açıklama: Yazar, Kitap, Bölüm: Beyhakî, Sünen-i Kebir, Mürted 16970, 17/134 Senetler: () Konular: İrtidat, Mürtedler, Hz. Ömer'in uygulaması İrtidat,İslam Cemaati önemi, mürtedin öldürülmesi KTB, TEVBE, İSTİĞFAR Tevbe, İrtidat, mürtedin tevbesi 154102 BS16970 Beyhaki, Sünenü'l Kübra, VIII,336 Beyhakî Sünen-i Kebir Mürted 16970, 17/134 Senedi ve Konuları İrtidat, Mürtedler, Hz. Ömer'in uygulaması İrtidat,İslam Cemaati önemi, mürtedin öldürülmesi KTB, TEVBE, İSTİĞFAR Tevbe, İrtidat, mürtedin tevbesi
أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ بِشْرَانَ بِبَغْدَادَ أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِىُّ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمِصْرِىُّ حَدَّثَنَا مَالِكُ بْنُ يَحْيَى حَدَّثَنَا عَلِىُّ بْنُ عَاصِمٍ عَنْ دَاوُدَ بْنِ أَبِى هِنْدٍ عَنْ عَامِرٍ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ لَمَّا نَزَلْنَا عَلَى تُسْتَرَ. فَذَكَرَ الْحَدِيثَ فِى الْفَتْحِ وَفِى قُدُومِهِ عَلَى عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ عُمَرُ : يَا أَنَسُ مَا فَعَلَ الرَّهْطُ السِّتَّةُ مِنْ بَكْرِ بْنِ وَائِلٍ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَنِ الإِسْلاَمِ فَلَحِقُوا بِالْمُشْرِكِينَ؟ قَالَ فَأَخَذْتُ بِهِ فِى حَدِيثٍ آخَرَ لِيَشْغَلَهُ عَنْهُمْ قَالَ مَا فَعَلَ الرَّهْطُ السِّتَّةُ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَنِ الإِسْلاَمِ فَلَحِقُوا بِالْمُشْرِكِينَ مِنْ بَكْرِ بْنِ وَائِلٍ قَالَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ قُتِلُوا فِى الْمَعْرَكَةِ قَالَ : إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ. قُلْتُ : يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَهَلْ كَانَ سَبِيلُهُمْ إِلاَّ الْقَتْلَ؟ قَالَ : نَعَمْ كُنْتُ أَعْرِضُ عَلَيْهِمْ أَنْ يَدْخُلُوا الإِسْلاَمِ فَإِنْ أَبَوُا اسْتَوْدَعْتُهُمُ السِّجْنَ. وَبِمَعْنَاهُ رَوَاهُ أَيْضًا سُفْيَانُ الثَّوْرِىُّ عن دَاوُدَ بْنِ أَبِى هِنْدٍ. Öneri Formu Hadis Id, No: 154103, BS16971 Hadis: أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ بِشْرَانَ بِبَغْدَادَ أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِىُّ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمِصْرِىُّ حَدَّثَنَا مَالِكُ بْنُ يَحْيَى حَدَّثَنَا عَلِىُّ بْنُ عَاصِمٍ عَنْ دَاوُدَ بْنِ أَبِى هِنْدٍ عَنْ عَامِرٍ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ لَمَّا نَزَلْنَا عَلَى تُسْتَرَ. فَذَكَرَ الْحَدِيثَ فِى الْفَتْحِ وَفِى قُدُومِهِ عَلَى عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ عُمَرُ : يَا أَنَسُ مَا فَعَلَ الرَّهْطُ السِّتَّةُ مِنْ بَكْرِ بْنِ وَائِلٍ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَنِ الإِسْلاَمِ فَلَحِقُوا بِالْمُشْرِكِينَ؟ قَالَ فَأَخَذْتُ بِهِ فِى حَدِيثٍ آخَرَ لِيَشْغَلَهُ عَنْهُمْ قَالَ مَا فَعَلَ الرَّهْطُ السِّتَّةُ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَنِ الإِسْلاَمِ فَلَحِقُوا بِالْمُشْرِكِينَ مِنْ بَكْرِ بْنِ وَائِلٍ قَالَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ قُتِلُوا فِى الْمَعْرَكَةِ قَالَ : إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ. قُلْتُ : يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَهَلْ كَانَ سَبِيلُهُمْ إِلاَّ الْقَتْلَ؟ قَالَ : نَعَمْ كُنْتُ أَعْرِضُ عَلَيْهِمْ أَنْ يَدْخُلُوا الإِسْلاَمِ فَإِنْ أَبَوُا اسْتَوْدَعْتُهُمُ السِّجْنَ. وَبِمَعْنَاهُ رَوَاهُ أَيْضًا سُفْيَانُ الثَّوْرِىُّ عن دَاوُدَ بْنِ أَبِى هِنْدٍ. Tercemesi: Açıklama: Yazar, Kitap, Bölüm: Beyhakî, Sünen-i Kebir, Mürted 16971, 17/135 Senetler: () Konular: İrtidat, Mürtedler, Hz. Ömer'in uygulaması İrtidat,İslam Cemaati önemi, mürtedin öldürülmesi Tebliğ, İslam'a Davet Tevbe, İrtidat, mürtedin tevbesi 154103 BS16971 Beyhaki, Sünenü'l Kübra, VIII,336 Beyhakî Sünen-i Kebir Mürted 16971, 17/135 Senedi ve Konuları İrtidat, Mürtedler, Hz. Ömer'in uygulaması İrtidat,İslam Cemaati önemi, mürtedin öldürülmesi Tebliğ, İslam'a Davet Tevbe, İrtidat, mürtedin tevbesi
أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِىٍّ الرُّوذْبَارِىُّ أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ دَاسَةَ حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ صَالِحٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِى عَمْرٌو عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِى هِلاَلٍ عَنْ أَبِى الزِّنَادِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ قَالَ أَحْمَدُ يَعْنِى ابْنَ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِىَ اللَّهِ عَنْهُمَا : أَنَّ أُنَاسًا أَغَارُوا عَلَى إِبِلِ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَاسْتَاقُوهَا وَارْتَدُّوا عَنِ الإِسْلاَمِ وَقَتَلُوا رَاعِىَ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَبَعَثَ فِى آثَارِهِمْ فَأُخِذُوا فَقَطَعَ أَيْدِيَهُمْ وَأَرْجُلَهُمْ وَسَمَلَ أَعْيُنَهُمْ قَالَ وَنَزَلَتْ فِيهِمْ آيَةُ الْمُحَارَبَةِ وَهُمُ الَّذِينَ أَخْبَرَ أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ عَنْهُمُ الْحَجَّاجَ حِينَ سَأَلَهُ. Öneri Formu Hadis Id, No: 154545, BS17385 Hadis: أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِىٍّ الرُّوذْبَارِىُّ أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ دَاسَةَ حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ صَالِحٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِى عَمْرٌو عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِى هِلاَلٍ عَنْ أَبِى الزِّنَادِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ قَالَ أَحْمَدُ يَعْنِى ابْنَ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِىَ اللَّهِ عَنْهُمَا : أَنَّ أُنَاسًا أَغَارُوا عَلَى إِبِلِ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَاسْتَاقُوهَا وَارْتَدُّوا عَنِ الإِسْلاَمِ وَقَتَلُوا رَاعِىَ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَبَعَثَ فِى آثَارِهِمْ فَأُخِذُوا فَقَطَعَ أَيْدِيَهُمْ وَأَرْجُلَهُمْ وَسَمَلَ أَعْيُنَهُمْ قَالَ وَنَزَلَتْ فِيهِمْ آيَةُ الْمُحَارَبَةِ وَهُمُ الَّذِينَ أَخْبَرَ أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ عَنْهُمُ الْحَجَّاجَ حِينَ سَأَلَهُ. Tercemesi: Açıklama: Yazar, Kitap, Bölüm: Beyhakî, Sünen-i Kebir, Serika 17385, 17/371 Senetler: () Konular: Eziyet, işkence (müsle), yasak olması İrtidat,İslam Cemaati önemi, mürtedin öldürülmesi Kur'an, Nüzul sebebleri Yargı, El ve ayakları kesmek, ceza olarak Yargı, Hadler-Cezalar 154545 BS17385 Beyhaki, Sünenü'l Kübra, VIII,457 Beyhakî Sünen-i Kebir Serika 17385, 17/371 Senedi ve Konuları Eziyet, işkence (müsle), yasak olması İrtidat,İslam Cemaati önemi, mürtedin öldürülmesi Kur'an, Nüzul sebebleri Yargı, El ve ayakları kesmek, ceza olarak Yargı, Hadler-Cezalar
أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ الْحَسَنِ وَأَبُو زَكَرِيَّا بْنُ أَبِى إِسْحَاقَ وَأَبُو سَعِيدِ بْنُ أَبِى عَمْرٍو قَالُوا حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ حَدَّثَنَا بَحْرُ بْنُ نَصْرٍ حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِى ابْنُ لَهِيعَةَ عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِى حَبِيبٍ أَنَّ أَبَا عَلِىٍّ الْهَمْدَانِىَّ حَدَّثَهُمْ : أَنَّهُمْ كَانُوا مَعَ فَضَالَةَ بْنِ عُبَيْدٍ صَاحِبِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- فِى الْبَحْرِ فَأُتِىَ بِرَجُلٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ قَدْ فَرَّ إِلَى الْعَدُوِّ فَأَقَالَهُ الإِسْلاَمُ فَأَسْلَمَ ثُمَّ فَرَّ الثَّانِيَةَ فَأُتِىَ بِهِ فَأَقَالَهُ الإِسْلاَمُ فَأَسْلَمَ ثُمَّ فَرَّ الثَّالِثَةَ فَأُتِىَ بِهِ فَنَزَعَ بِهَذِهِ الآيَةِ {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلاَ لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلاً} فَضَرَبَ عُنُقَهُ. فِى إِسْنَادِ هَذِهِ الآثَارِ ضُعْفٌ وَالآيَةُ وَارِدَةٌ فِيمَنْ ثَبَتَ عَلَى الْكُفْرِ. وَقَدْ رُوِّينَا بِإِسْنَادٍ مُرْسَلٍ : أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- اسْتَتَابَ نَبْهَانَ أَرْبَعَ مَرَّاتٍ كُلَّ ذَلِكَ يَلْحَقُ بِالْمُشْرِكِينَ. وَظَاهِرُ الأَخْبَارِ الصَّحِيحَةِ فِيمَا يُحْقَنُ بِهِ الدَّمُ يَشْهَدُ لِهَذَا الْمُرْسَلِ وَيُوَافِقُهُ وَاللَّهُ أَعْلَمُ. Öneri Formu Hadis Id, No: 154107, BS16975 Hadis: أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ الْحَسَنِ وَأَبُو زَكَرِيَّا بْنُ أَبِى إِسْحَاقَ وَأَبُو سَعِيدِ بْنُ أَبِى عَمْرٍو قَالُوا حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ حَدَّثَنَا بَحْرُ بْنُ نَصْرٍ حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِى ابْنُ لَهِيعَةَ عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِى حَبِيبٍ أَنَّ أَبَا عَلِىٍّ الْهَمْدَانِىَّ حَدَّثَهُمْ : أَنَّهُمْ كَانُوا مَعَ فَضَالَةَ بْنِ عُبَيْدٍ صَاحِبِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- فِى الْبَحْرِ فَأُتِىَ بِرَجُلٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ قَدْ فَرَّ إِلَى الْعَدُوِّ فَأَقَالَهُ الإِسْلاَمُ فَأَسْلَمَ ثُمَّ فَرَّ الثَّانِيَةَ فَأُتِىَ بِهِ فَأَقَالَهُ الإِسْلاَمُ فَأَسْلَمَ ثُمَّ فَرَّ الثَّالِثَةَ فَأُتِىَ بِهِ فَنَزَعَ بِهَذِهِ الآيَةِ {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلاَ لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلاً} فَضَرَبَ عُنُقَهُ. فِى إِسْنَادِ هَذِهِ الآثَارِ ضُعْفٌ وَالآيَةُ وَارِدَةٌ فِيمَنْ ثَبَتَ عَلَى الْكُفْرِ. وَقَدْ رُوِّينَا بِإِسْنَادٍ مُرْسَلٍ : أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- اسْتَتَابَ نَبْهَانَ أَرْبَعَ مَرَّاتٍ كُلَّ ذَلِكَ يَلْحَقُ بِالْمُشْرِكِينَ. وَظَاهِرُ الأَخْبَارِ الصَّحِيحَةِ فِيمَا يُحْقَنُ بِهِ الدَّمُ يَشْهَدُ لِهَذَا الْمُرْسَلِ وَيُوَافِقُهُ وَاللَّهُ أَعْلَمُ. Tercemesi: Açıklama: Yazar, Kitap, Bölüm: Beyhakî, Sünen-i Kebir, Mürted 16975, 17/137 Senetler: () Konular: İrtidat,İslam Cemaati önemi, mürtedin öldürülmesi Kur'an, Nüzul sebebleri Tevbe, İrtidat, mürtedin tevbesi 154107 BS16975 Beyhaki, Sünenü'l Kübra, VIII,337 Beyhakî Sünen-i Kebir Mürted 16975, 17/137 Senedi ve Konuları İrtidat,İslam Cemaati önemi, mürtedin öldürülmesi Kur'an, Nüzul sebebleri Tevbe, İrtidat, mürtedin tevbesi
أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ : أَحْمَدُ بْنُ عَلِىٍّ الأَصْبَهَانِىُّ الْحَافِظُ أَخْبَرَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِى شَيْبَةَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحِيمِ بْنُ سُلَيْمَانَ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ سَعِيدِ بْنِ حَيَّانَ عَنْ عَمَّارٍ الدُّهْنِىِّ قَالَ حَدَّثَنِى أَبُو الطُّفَيْلِ قَالَ : كُنْتُ فِى الْجَيْشِ الَّذِينَ بَعَثَهُمْ عَلِىُّ بْنُ أَبِى طَالِبٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ إِلَى بَنِى نَاجِيَةَ قَالَ فَانْتَهَيْنَا إِلَيْهِمْ فَوَجَدْنَاهُمْ عَلَى ثَلاَثِ فِرَقٍ قَالَ فَقَالَ أَمِيرُنَا لِفِرْقَةٍ مِنْهُمْ : مَا أَنْتُمْ؟ قَالُوا : نَحْنُ قَوْمٌ كُنَّا نَصَارَى فَأَسْلَمْنَا فَثَبَتْنَا عَلَى إِسْلاَمِنَا. قَالَ ثُمَّ قَالَ لِلثَّانِيَةِ : مَنْ أَنْتُمْ؟ قَالُوا : نَحْنُ قَوْمٌ كُنَّا نَصَارَى يَعْنِى فَثَبَتْنَا عَلَى نَصْرَانِيَّتِنَا. قَالَ لِلثَّالِثَةِ : مَنْ أَنْتُمْ قَالُوا نَحْنُ قَوْمٌ كُنَّا نَصَارَى فَأَسْلَمْنَا فَرَجَعْنَا فَلَمْ نَرَ دِينًا أَفْضَلَ مِنْ دِينِنَا فَتَنَصَّرْنَا. فَقَالَ لَهُمْ : أَسْلِمُوا فَأَبَوْا فَقَالَ لأَصْحَابِهِ : إِذَا مَسَحْتُ رَأْسِى ثَلاَثَ مَرَّاتٍ فَشُدُّوا عَلَيْهِمْ فَفَعَلُوا فَقَتَلُوا الْمُقَاتِلَةَ وَسَبُوا الذَّرَارِىَّ فَجِىءَ بِالذَّرَارِىِّ إِلَى عَلِىٍّ رَضِىَ اللَّهِ عَنْهُ وَجَاءَ مَسْقَلَةُ بْنُ هُبَيْرَةَ فَاشْتَرَاهُمْ بِمِائَتَىْ أَلْفٍ فَجَاءَ بِمَائَةِ أَلْفٍ إِلَى عَلِىٍّ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ فَأَبَى أَنْ يَقْبَلَ فَانْطَلَقَ مَسْقَلَةُ بِدَرَاهِمِهِ وَعَمَدَ مَسْقَلَةُ إِلَيْهِمْ فَأَعْتَقَهُمْ وَلَحِقَ بِمُعَاوِيَةَ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ فَقِيلَ لِعَلِىٍّ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ : أَلاَ تَأْخُذُ الذُّرِّيَّةَ؟ فَقَالَ : لاَ. فَلَمْ يَعْرِضْ لَهُمْ. قَالَ الشَّافِعِىُّ : قَدْ قَاتَلَ مَنْ لَمْ يَزَلْ عَلَى النَّصْرَانِيَّةِ وَمَنِ ارْتَدَّ فَقَدْ يَجُوزُ أَنْ يَكُونَ عَلِىٌّ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ سَبَى مِنْ بَنِى نَاجِيَةَ مَنْ لَمْ يَكُنِ ارْتَدَّ وَقَدْ كَانَتِ الرِّدَّةُ فِى عَهْدِ أَبِى بَكْرٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ فَلَمْ يَبْلُغْنَا أَنَّ أَبَا بَكْرٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ خَمَّسَ شَيْئًا مِنْ ذَلِكَ يَعْنِى الذَّرَارِىَّ وَاللَّهُ أَعْلَمُ. Öneri Formu Hadis Id, No: 154110, BS16978 Hadis: أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ : أَحْمَدُ بْنُ عَلِىٍّ الأَصْبَهَانِىُّ الْحَافِظُ أَخْبَرَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِى شَيْبَةَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحِيمِ بْنُ سُلَيْمَانَ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ سَعِيدِ بْنِ حَيَّانَ عَنْ عَمَّارٍ الدُّهْنِىِّ قَالَ حَدَّثَنِى أَبُو الطُّفَيْلِ قَالَ : كُنْتُ فِى الْجَيْشِ الَّذِينَ بَعَثَهُمْ عَلِىُّ بْنُ أَبِى طَالِبٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ إِلَى بَنِى نَاجِيَةَ قَالَ فَانْتَهَيْنَا إِلَيْهِمْ فَوَجَدْنَاهُمْ عَلَى ثَلاَثِ فِرَقٍ قَالَ فَقَالَ أَمِيرُنَا لِفِرْقَةٍ مِنْهُمْ : مَا أَنْتُمْ؟ قَالُوا : نَحْنُ قَوْمٌ كُنَّا نَصَارَى فَأَسْلَمْنَا فَثَبَتْنَا عَلَى إِسْلاَمِنَا. قَالَ ثُمَّ قَالَ لِلثَّانِيَةِ : مَنْ أَنْتُمْ؟ قَالُوا : نَحْنُ قَوْمٌ كُنَّا نَصَارَى يَعْنِى فَثَبَتْنَا عَلَى نَصْرَانِيَّتِنَا. قَالَ لِلثَّالِثَةِ : مَنْ أَنْتُمْ قَالُوا نَحْنُ قَوْمٌ كُنَّا نَصَارَى فَأَسْلَمْنَا فَرَجَعْنَا فَلَمْ نَرَ دِينًا أَفْضَلَ مِنْ دِينِنَا فَتَنَصَّرْنَا. فَقَالَ لَهُمْ : أَسْلِمُوا فَأَبَوْا فَقَالَ لأَصْحَابِهِ : إِذَا مَسَحْتُ رَأْسِى ثَلاَثَ مَرَّاتٍ فَشُدُّوا عَلَيْهِمْ فَفَعَلُوا فَقَتَلُوا الْمُقَاتِلَةَ وَسَبُوا الذَّرَارِىَّ فَجِىءَ بِالذَّرَارِىِّ إِلَى عَلِىٍّ رَضِىَ اللَّهِ عَنْهُ وَجَاءَ مَسْقَلَةُ بْنُ هُبَيْرَةَ فَاشْتَرَاهُمْ بِمِائَتَىْ أَلْفٍ فَجَاءَ بِمَائَةِ أَلْفٍ إِلَى عَلِىٍّ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ فَأَبَى أَنْ يَقْبَلَ فَانْطَلَقَ مَسْقَلَةُ بِدَرَاهِمِهِ وَعَمَدَ مَسْقَلَةُ إِلَيْهِمْ فَأَعْتَقَهُمْ وَلَحِقَ بِمُعَاوِيَةَ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ فَقِيلَ لِعَلِىٍّ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ : أَلاَ تَأْخُذُ الذُّرِّيَّةَ؟ فَقَالَ : لاَ. فَلَمْ يَعْرِضْ لَهُمْ. قَالَ الشَّافِعِىُّ : قَدْ قَاتَلَ مَنْ لَمْ يَزَلْ عَلَى النَّصْرَانِيَّةِ وَمَنِ ارْتَدَّ فَقَدْ يَجُوزُ أَنْ يَكُونَ عَلِىٌّ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ سَبَى مِنْ بَنِى نَاجِيَةَ مَنْ لَمْ يَكُنِ ارْتَدَّ وَقَدْ كَانَتِ الرِّدَّةُ فِى عَهْدِ أَبِى بَكْرٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ فَلَمْ يَبْلُغْنَا أَنَّ أَبَا بَكْرٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ خَمَّسَ شَيْئًا مِنْ ذَلِكَ يَعْنِى الذَّرَارِىَّ وَاللَّهُ أَعْلَمُ. Tercemesi: Açıklama: Yazar, Kitap, Bölüm: Beyhakî, Sünen-i Kebir, Mürted 16978, 17/139 Senetler: () Konular: Ganimet, hak sahiplerine taksimi İrtidat,İslam Cemaati önemi, mürtedin öldürülmesi Tevbe, İrtidat, mürtedin tevbesi 154110 BS16978 Beyhaki, Sünenü'l Kübra, VIII,338 Beyhakî Sünen-i Kebir Mürted 16978, 17/139 Senedi ve Konuları Ganimet, hak sahiplerine taksimi İrtidat,İslam Cemaati önemi, mürtedin öldürülmesi Tevbe, İrtidat, mürtedin tevbesi