وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيِقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَّكُمْ يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ وَرَحْمَةٌ لِّلَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ

(Yine o münafıklardan:) O (Peygamber, her söyleneni dinleyen) bir kulaktır, diyerek peygamberi incitenler de vardır. De ki: O, sizin için bir hayır kulağıdır. Çünkü o Allah'a inanır, müminlere güvenir ve o, sizden iman edenler için de bir rahmettir. Allah'ın Resûlüne eziyet edenler için mutlaka elem verici bir azap vardır.

• Kur'an Kur'an-ı Kerim Tevbe 9/61, /

أَخْبَرَنَا عُثْمَانُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ حَدَّثَنَا عَبَّادُ بْنُ مُوسَى قَالَ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ جَعْفَرٍ قَالَ حَدَّثَنِى إِسْرَائِيلُ عَنْ عُثْمَانَ الشَّحَّامِ قَالَ كُنْتُ أَقُودُ رَجُلاً أَعْمَى فَانْتَهَيْتُ إِلَى عِكْرِمَةَ فَأَنْشَأَ يُحَدِّثُنَا قَالَ حَدَّثَنِى ابْنُ عَبَّاسٍ أَنَّ أَعْمَى كَانَ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَكَانَتْ لَهُ أُمُّ وَلَدٍ وَكَانَ لَهُ مِنْهَا ابْنَانِ وَكَانَتْ تُكْثِرُ الْوَقِيعَةَ بِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَتَسُبُّهُ فَيَزْجُرُهَا فَلاَ تَنْزَجِرُ وَيَنْهَاهَا فَلاَ تَنْتَهِى فَلَمَّا كَانَ ذَاتَ لَيْلَةٍ ذَكَرْتُ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم فَوَقَعَتْ فِيهِ فَلَمْ أَصْبِرْ أَنْ قُمْتُ إِلَى الْمِغْوَلِ فَوَضَعْتُهُ فِى بَطْنِهَا فَاتَّكَأْتُ عَلَيْهِ فَقَتَلْتُهَا فَأَصْبَحَتْ قَتِيلاً فَذُكِرَ ذَلِكَ لِلنَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم فَجَمَعَ النَّاسَ وَقَالَ « أَنْشُدُ اللَّهَ رَجُلاً لِى عَلَيْهِ حَقٌّ فَعَلَ مَا فَعَلَ إِلاَّ قَامَ » . فَأَقْبَلَ الأَعْمَى يَتَدَلْدَلُ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَنَا صَاحِبُهَا كَانَتْ أُمَّ وَلَدِى وَكَانَتْ بِى لَطِيفَةً رَفِيقَةً وَلِى مِنْهَا ابْنَانِ مِثْلُ اللُّؤْلُؤَتَيْنِ وَلَكِنَّهَا كَانَتْ تُكْثِرُ الْوَقِيعَةَ فِيكَ وَتَشْتُمُكَ فَأَنْهَاهَا فَلاَ تَنْتَهِى وَأَزْجُرُهَا فَلاَ تَنْزَجِرُ فَلَمَّا كَانَتِ الْبَارِحَةَ ذَكَرْتُكَ فَوَقَعَتْ فِيكَ فَقُمْتُ إِلَى الْمِغْوَلِ فَوَضَعْتُهُ فِى بَطْنِهَا فَاتَّكَأْتُ عَلَيْهَا حَتَّى قَتَلْتُهَا . فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « أَلاَ اشْهَدُوا أَنَّ دَمَهَا هَدَرٌ » .

• Nesâî Sünen-i Nesâî Muhârebe 16, /2354

نا عمر بن أحمد الدربي نا بن كرامة نا عبيد الله بن موسى : بإسناده مثله

• Darekutni Sünen-i Darekutni Akdiye ve'l-Ahkâm 4504, 5/387

أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى عَنْ يَحْيَى بْنِ حَمَّادٍ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ عَنْ سُلَيْمَانَ عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ عَنْ أَبِى الْبَخْتَرِىِّ عَنْ أَبِى بَرْزَةَ قَالَ تَغَيَّظَ أَبُو بَكْرٍ عَلَى رَجُلٍ فَقَالَ لَوْ أَمَرْتَنِى لَفَعَلْتُ . قَالَ أَمَا وَاللَّهِ مَا كَانَتْ لِبَشَرٍ بَعْدَ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم .

• Nesâî Sünen-i Nesâî Muhârebe 17, /2354

عبد الرزاق عن ابن جريج عن رجل عن عكرمة - مولى ابن عباس - أن النبي صلى الله عليه وسلم سبه رجل من المشركين ، فقال : من يكفيني عدوي ؟ فقال الزبير : أنا ، فبارزه الزبير ، فقتله ، فأعطاه النبي صلى الله عليه وسلم سلبه .

• Abdürrezzak b. Hemmam Musannef Cihâd 9477, 5/237

عبد الرزاق عن معمر عن أيوب عن ابن سيرين قال : فتحت الاهواز ، وأميرهم أبو موسى ، أو غيره ، فدعا مجزأة ، أو شقيق بن ثور - شك أبو بكر ، فقال : انظر لي رجلا من قومك ، أبعثه في مبعث ، فقال : لئن كان هذا الامر الذي تريد خيرا ، ما أحب أن يسبقني إليه أحد من قومي ، ولئن كان غير ذلك ، ما أحب أو أوقع فيه أحدا من قومي ، فابعثني ، قال : إنا دللنا على سرب يدخل منه إلى المدينة ، قال : فبعثه في أناس - قال : ولا أعلمه إلا قال - وعليهم البراء بن مالك ، قال : فدخل مجزأة أو شقيق السرب ، فلما خرج رموه بصخرة ، فقتلوه ، ودخل الناس ، حتى كثروا ، وفتحها الله عليهم ، قال : سمعنا أنه كان غلاما ابن عشرين.

• Abdürrezzak b. Hemmam Musannef Cihâd 9478, 5/237

عبد الرزاق عن ابن جريج عن رجل عن عكرمة مولى ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم سبه رجل ، فقال [ من ] يكفيني عدوي ؟ فقال الزبير : أنا ، فبارزه ، فقتله الزبير ، فأعطاه النبي صلى الله عليه وسلم سلبه .

• Abdürrezzak b. Hemmam Musannef Cihâd 9704, 5/307

عبد الرزاق عن معمر عن سماك بن الفضل قال : أخبرني عروة بن محمد عن رجل عن...أو قال ألفين أن امرأة كانت تسب النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : من يكفيني عدوي ؟ فخرج إليها خالد بن الوليد فقتلها.

• Abdürrezzak b. Hemmam Musannef Cihâd 9705, 5/307

عبد الرزاق قال : وأخبرني أبي أن أيوب بن يحيى خرج إلى عدن ، فرفع إليه رجل من النصارى سب النبي صلى الله عليه وسلم ،فاستشار فيه ، فأشار عليه عبد الرحمن بن يزيد الصنعاني أن يقتله ، فقتله ، وروى له في ذلك حديثا ، قال : وكان قد لقي عمر وسمع من علما كثيرا ، قال : فكتب في ذلك أيوب إلى عبد الملك ، أو إلى الوليد بن عبد الملك ، فكتب يحسن ذلك.

• Abdürrezzak b. Hemmam Musannef Cihâd 9706, 5/307

أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ الْفَضْلِ الْقَطَّانُ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ الرَّبِيعِ حَدَّثَنَا ابْنُ الْمُبَارَكِ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ سُمَيْعٍ الْحَنَفِىِّ عَنْ مَالِكِ بْنِ عُمَيْرٍ وَكَانَ قَدْ أَدْرَكَ الْجَاهِلِيَّةَ قَالَ : جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَ إِنِّى لَقِيتُ الْعَدُوَّ وَلَقِيتُ أَبِى فِيهِمْ فَسَمِعَتُ لَكَ مِنْهُ مَقَالَةً قَبِيحَةً فَلَمْ أَصْبِرْ حَتَّى طَعَنْتُهُ بِالرُّمْحِ أَوْ حَتَّى قَتَلْتُهُ فَسَكَتَ عَنْهُ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- ثُمَّ جَاءَهُ آخَرُ فَقَالَ : إِنِّى لَقِيتُ أَبِى فَتَرَكْتُهُ وَأَحْبَبْتُ أَنْ يَلِيَهُ غَيْرِى فَسَكَتَ عَنْهُ. وَهَذَا مُرْسَلٌ جَيِّدٌ.

• Beyhakî Sünen-i Kebir Siyer 17894, 18/92