Açıklama: Hadis sahihtir. Rivayet munkatıdır; Ebu Hureyre ile Hasan el-Basrî arasında inkita vardır.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
50408, HM010459
Hadis:
حَدَّثَنَا هَاشِمٌ حَدَّثَنَا الْمُبَارَكُ عَنِ الْحَسَنِ قَالَ بَيْنَا أَبُو هُرَيْرَةَ يُحَدِّثُ أَصْحَابَهُ إِذْ أَقْبَلَ رَجُلٌ إِلَى أَبِي هُرَيْرَةَ وَهُوَ فِي الْمَجْلِسِ فَأَقْبَلَ وَعَلَيْهِ حُلَّةٌ لَهُ فَجَعَلَ يَمِيسُ فِيهَا حَتَّى قَامَ عَلَى أَبِي هُرَيْرَةَ فَقَالَ يَا أَبَا هُرَيْرَةَ هَلْ عِنْدَكَ فِي حُلَّتِي هَذِهِ مِنْ فُتْيَا فَرَفَعَ رَأْسَهُ إِلَيْهِ وَقَالَ حَدَّثَنِي الصَّادِقُ الْمَصْدُوقُ خَلِيلِي أَبُو الْقَاسِمِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ بَيْنَا رَجُلٌ مِمَّنْ كَانَ قَبْلَكُمْ يَتَبَخْتَرُ بَيْنَ بُرْدَيْنِ فَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ فَأَمَرَ الْأَرْضَ فَبَلَعَتْهُ فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّهُ لَيَتَجَلْجَلُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ اذْهَبْ أَيُّهَا الرَّجُلُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ
Tercemesi:
Bize Hâşim rivayet etti (ve şöyle dedi): Bize Mübarek, Hasan’dan rivayet ettiğine göre şöyle dedi: Ebu Hüreyre (ra) ashabıyla konuşuyordu. Bu sırada bir adam geçti, üzerinde güzel elbiseler vardı. Salına salına yürümeye başladı. Ebu Hüreyre’nin (ra) yanına geldi ve şöyle dedi: “Ey Ebu Hüreyre! Bu elbiselerim hakkında bir fetvan var mı?”. Ebu Hüreyre (ra) başını kaldırıp ona baktı ve şöyle dedi: Doğru sözlü olan, Allah tarafından doğrulanan, benim aziz dostum, Ebu’l-Kâsım (sav) şöyle buyurmuştu: “Sizden önceki kavimlerden birisi vardı. (Güzel) elbiselerinin için kibirlenip salına salına yürüyordu. Allah ona kızdı ve yeryüzüne onu yutmasını emretti. Yer de onu yuttu. Nefsim elinde olan Allah’a andolsun ki, o kıyamet gününe kadar yerin dibine batmaya devam edecektir. Kıyamete kadar bat, ey Adam!”
Açıklama:
Hadis sahihtir. Rivayet munkatıdır; Ebu Hureyre ile Hasan el-Basrî arasında inkita vardır.
Yazar, Kitap, Bölüm:
Ahmed b. Hanbel, Müsned-i Ahmed, Ebu Hureyre 10459, 3/708
Senetler:
1. Ebu Hureyre ed-Devsî (Abdurrahman b. Sahr)
2. Ebu Said Hasan el-Basrî (Hasan b. Yesâr)
3. Mübarek b. Fedâle el-Kuraşî (Mübarek b. Feâale b. Abdurrahman b. Kenane)
4. Ebu Nadr Haşim b. Kasım el-Leysi (Haşim b. Kasım b. Müslim)
Konular:
Allah İnancı, kızması / gazabı/ buğzetmesi ve sebepleri
Hz. Peygamber, hitap şekilleri
Kibir, Kibir ve gurur
KTB, LİBAS, GİYİM-KUŞAM
عبد الرزاق عن معمر عن الزهري أنه بلغه أن نساء في عهد النبي صلى الله عليه وسلم كن أسلمن بأرضهن غير مهاجرات ، وأزواجهن حين أسلمن كفار ، منهن عاتكة ابنة الوليد بن المغيرة ، كانت تحت صفوان ابن أمية ، فأسلمت يوم الفتح بمكة ، وهرب زوجها صفوان بن أمية من الاسلام ، فركب البحر ، فبعث رسولا إليه ابن عمه وهب بن عمير بن وهب بن خلف ، برداء لرسول الله صلى الله عليه وسلم أمانا لصفوان ، فدعاه النبي صلى الله عليه وسلم إلى الاسلام ، [ و ] أن يقدم عليه ، فإن أحب أن يسلم أسلم ، وإلا سيره رسول الله صلى الله عليه وسلم شهرين ، فلما قدم صفوان بن أمية على النبي صلى الله عليه وسلم بردائه ، ناداه على رؤوس الناس وهو على فرسه ، فقال : يا محمد ! هذا وهب بن عمير أتاني بردائك يزعم أنك دعوتني إلى القدوم عليك ، إن رضيت مني أمرا قبلتة (4) ، وإلا سيرتني شهرين ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : انزل أبا وهب ! قال : لا والله ، لا أنزل حتى تبين لي ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : لا ، بل لك سير أربعة ، قال : فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل هوازن بجيش (1) ، فأرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى صفوان يستعيره أداة وسلاحا عنده ، فقال صفوان : أطوعا أو كرها ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا ، بل طوعا ، فأعاره صفوان الاداة والسلاح التي عنده ، وسار صفون وهو كافر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فشهد (2) حنينا والطائف وهو كافر ، وامرأته مسلمة ، فلم يفرق رسول الله صلى الله عليه وسلم بينه وبين امرأته ، حتى أسلم صفوان ، واستقرت امرأته عنده بذلك النكاح .
فأسلمت أم حكيم بنت الحارث بن هشام يوم الفتح بمكة ، وهرب زوجها عكرمة بن أبي جهل من الاسلام حتى قدم اليمن ، فارتحلت أم حكيم بنت الحارث حتى قدمت اليمن ، فدعته إلى الاسلام ، فأسلم ، فقدمت به على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلما رآه النبي صلى الله عليه وسلم وثب إليه فرحا [ وما ] عليه رداء حتى بايعه ، ثم لم يبلغنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم فرق بينهما ، واستقرت عنده على ذلك النكاح ، ولكنه لم يبلغنا أن امرأة هاجرت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وزوجها كافر مقيم بدار الكفر ، إلا فرق هجرتها بينها وبين زوجها الكافر ، إلا أن يقدم مهاجرا قبل أن تنقضي عدتها ، فإنه لم يبلغنا أن امرأة فرق بينها وبين زوجها إذا قدم عليها مهاجرا وهي في عدتها.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
79776, MA012646
Hadis:
عبد الرزاق عن معمر عن الزهري أنه بلغه أن نساء في عهد النبي صلى الله عليه وسلم كن أسلمن بأرضهن غير مهاجرات ، وأزواجهن حين أسلمن كفار ، منهن عاتكة ابنة الوليد بن المغيرة ، كانت تحت صفوان ابن أمية ، فأسلمت يوم الفتح بمكة ، وهرب زوجها صفوان بن أمية من الاسلام ، فركب البحر ، فبعث رسولا إليه ابن عمه وهب بن عمير بن وهب بن خلف ، برداء لرسول الله صلى الله عليه وسلم أمانا لصفوان ، فدعاه النبي صلى الله عليه وسلم إلى الاسلام ، [ و ] أن يقدم عليه ، فإن أحب أن يسلم أسلم ، وإلا سيره رسول الله صلى الله عليه وسلم شهرين ، فلما قدم صفوان بن أمية على النبي صلى الله عليه وسلم بردائه ، ناداه على رؤوس الناس وهو على فرسه ، فقال : يا محمد ! هذا وهب بن عمير أتاني بردائك يزعم أنك دعوتني إلى القدوم عليك ، إن رضيت مني أمرا قبلتة (4) ، وإلا سيرتني شهرين ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : انزل أبا وهب ! قال : لا والله ، لا أنزل حتى تبين لي ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : لا ، بل لك سير أربعة ، قال : فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل هوازن بجيش (1) ، فأرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى صفوان يستعيره أداة وسلاحا عنده ، فقال صفوان : أطوعا أو كرها ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا ، بل طوعا ، فأعاره صفوان الاداة والسلاح التي عنده ، وسار صفون وهو كافر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فشهد (2) حنينا والطائف وهو كافر ، وامرأته مسلمة ، فلم يفرق رسول الله صلى الله عليه وسلم بينه وبين امرأته ، حتى أسلم صفوان ، واستقرت امرأته عنده بذلك النكاح .
فأسلمت أم حكيم بنت الحارث بن هشام يوم الفتح بمكة ، وهرب زوجها عكرمة بن أبي جهل من الاسلام حتى قدم اليمن ، فارتحلت أم حكيم بنت الحارث حتى قدمت اليمن ، فدعته إلى الاسلام ، فأسلم ، فقدمت به على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلما رآه النبي صلى الله عليه وسلم وثب إليه فرحا [ وما ] عليه رداء حتى بايعه ، ثم لم يبلغنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم فرق بينهما ، واستقرت عنده على ذلك النكاح ، ولكنه لم يبلغنا أن امرأة هاجرت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وزوجها كافر مقيم بدار الكفر ، إلا فرق هجرتها بينها وبين زوجها الكافر ، إلا أن يقدم مهاجرا قبل أن تنقضي عدتها ، فإنه لم يبلغنا أن امرأة فرق بينها وبين زوجها إذا قدم عليها مهاجرا وهي في عدتها.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Talak 12646, 7/169
Senetler:
()
Konular:
Borç, vermek/almak
Evlilik, ehli kitapla, kafirlerle, müşriklerle
Hz. Peygamber, hitap şekilleri
KTB, NİKAH
Nikah, müşrikle
Savaş, barış, eman/güvence vermek
Siyer, Havazin seferi
Siyer, Mekke'nin fethi
Tebliğ, dine davet ve tebliğde metot
عبد الرزاق عن معمر عن أيوب عن أبي قلابة عن ابن المهلب عن عمران بن حصين قال : كانت بنو عامر أسروا رجلين من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ، فأسر النبي صلى الله عليه وسلم رجلا من ثقيف ، وأخذوا ناقة كانت تسبق عليها الحاج ، فمر به النبي صلى الله عليه وسلم وهو موثق ، فقال : يا محمد ! يا محمد ! فعطف عليه ، فقال : على ما أحبس ، وتؤخذ سابقة الحاج ؟ قال : بجريرة حلفائك من بني عامر ، وكانت بنو عامر من حلفاء ثقيف ، ثم أجاز النبي صلى الله عليه وسلم ، فدعاه أيضا يا محمد ! فأجابه ، فقال : إني مسلم ، فقال : لو قلت ذلك وأنت تملك أمرك ، أفلحت كل الفلاح ، قال : ثم أجاز النبي صلى الله عليه وسلم ، فناداه أيضا ، فرجع إليه ، فقال : أطعمني فإني جائع ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : هذه حاجتك ، فأمر له بطعام ، ثم إن النبي صلى الله عليه وسلم فادى الرجل بالرجلين الذين أسرا من أصحابه ، قال : فأغار ناس على ناحية من المدينة ، فأصابوا ناقة ، وأصابوا امرأة أيضا ، فذهبوا بهم إلى رحالهم ، فقامت المرأة من بعض الليل إلى إبلهم ، وكانوا يريحونها عند أفنيتهم ، فكلما دنت من بعير لتركبه رغا ، حتى جاءت إلى ناقة النبي صلى الله عليه وسلم ، وهي ناقة ذلول ، فلم ترغ ، حتى قعدت في عجزها ، ثم صاحت بها ، قال : ونذر بها القوم ، فركبوا في طلبها ، فنذرت - وهي منطلقة ، وهم في أثرها - إن الله أنجاها عليها لتنحرنها ، قال : فنجت ، فلما قدمت المدينة ، أتي النبي صلى الله عليه وسلم ، فقيل : هذه ناقتك ، جاءت عليها فلانة ، أنجاها الله عليها ، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم بالمرأة ، فسألها كيف ، صنعت ؟ فأخبرته : فنذرت وهم في طلبي ، إن الله أنجاني عليها أن أنحرها ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : بئس ما جزيتها إذا ، لا وفاء لنذر في معصية الله ، ولا فيما لا يملك ابن آدم .
Öneri Formu
Hadis Id, No:
79552, MA009395
Hadis:
عبد الرزاق عن معمر عن أيوب عن أبي قلابة عن ابن المهلب عن عمران بن حصين قال : كانت بنو عامر أسروا رجلين من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ، فأسر النبي صلى الله عليه وسلم رجلا من ثقيف ، وأخذوا ناقة كانت تسبق عليها الحاج ، فمر به النبي صلى الله عليه وسلم وهو موثق ، فقال : يا محمد ! يا محمد ! فعطف عليه ، فقال : على ما أحبس ، وتؤخذ سابقة الحاج ؟ قال : بجريرة حلفائك من بني عامر ، وكانت بنو عامر من حلفاء ثقيف ، ثم أجاز النبي صلى الله عليه وسلم ، فدعاه أيضا يا محمد ! فأجابه ، فقال : إني مسلم ، فقال : لو قلت ذلك وأنت تملك أمرك ، أفلحت كل الفلاح ، قال : ثم أجاز النبي صلى الله عليه وسلم ، فناداه أيضا ، فرجع إليه ، فقال : أطعمني فإني جائع ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : هذه حاجتك ، فأمر له بطعام ، ثم إن النبي صلى الله عليه وسلم فادى الرجل بالرجلين الذين أسرا من أصحابه ، قال : فأغار ناس على ناحية من المدينة ، فأصابوا ناقة ، وأصابوا امرأة أيضا ، فذهبوا بهم إلى رحالهم ، فقامت المرأة من بعض الليل إلى إبلهم ، وكانوا يريحونها عند أفنيتهم ، فكلما دنت من بعير لتركبه رغا ، حتى جاءت إلى ناقة النبي صلى الله عليه وسلم ، وهي ناقة ذلول ، فلم ترغ ، حتى قعدت في عجزها ، ثم صاحت بها ، قال : ونذر بها القوم ، فركبوا في طلبها ، فنذرت - وهي منطلقة ، وهم في أثرها - إن الله أنجاها عليها لتنحرنها ، قال : فنجت ، فلما قدمت المدينة ، أتي النبي صلى الله عليه وسلم ، فقيل : هذه ناقتك ، جاءت عليها فلانة ، أنجاها الله عليها ، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم بالمرأة ، فسألها كيف ، صنعت ؟ فأخبرته : فنذرت وهم في طلبي ، إن الله أنجاني عليها أن أنحرها ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : بئس ما جزيتها إذا ، لا وفاء لنذر في معصية الله ، ولا فيما لا يملك ابن آدم .
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Cihâd 9395, 5/206
Senetler:
1. Ebu Nüceyd İmran b. Husayn el-Ezdî (İmran b. Husayn b. Ubeyd b. Halef b. Abdünühüm)
2. Ebu Mühelleb Muaviye b. Amr el-Basri (Amr b. Muaviye b. Zeyd)
3. Ebû Kilabe Abdullah b. Zeyd el-Cermî (Abdullah b. Zeyd b. Amr b. Nâtil b. Malik b. Ubeyd)
4. Eyyüb es-Sahtiyânî (Eyyüb b. Keysân)
5. Ebu Urve Mamer b. Raşid el-Ezdî (Mamer b. Râşid)
Konular:
Adak, Allah'a isyan içeren adaklar
Adak, kişi malik olmadığını adaya bilir mi?
Hz. Peygamber, hitap şekilleri
Savaş, esirlere muamele
Savaş, Fidye, esiri kurtarmak için