Açıklama: Hadis kavî isnad ise hasendir. Muhammed b. İshâk her ne kadar müdellis olsa da burada açıkça işitmiş olduğunu ortaya koymuştur. Bu durum da burada müdellislik şüphesini kaldırmıştır.
حَدَّثَنَا مُوسَى حَدَّثَنَا هَمَّامٌ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَنَسٍ - رضى الله عنه - أَنَّ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم لَمْ يَكُنْ يَدْخُلُ بَيْتًا بِالْمَدِينَةِ غَيْرَ بَيْتِ أُمِّ سُلَيْمٍ ، إِلاَّ عَلَى أَزْوَاجِهِ فَقِيلَ لَهُ ، فَقَالَ « إِنِّى أَرْحَمُهَا ، قُتِلَ أَخُوهَا مَعِى » .
Öneri Formu
Hadis Id, No:
28754, B002844
Hadis:
حَدَّثَنَا مُوسَى حَدَّثَنَا هَمَّامٌ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَنَسٍ - رضى الله عنه - أَنَّ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم لَمْ يَكُنْ يَدْخُلُ بَيْتًا بِالْمَدِينَةِ غَيْرَ بَيْتِ أُمِّ سُلَيْمٍ ، إِلاَّ عَلَى أَزْوَاجِهِ فَقِيلَ لَهُ ، فَقَالَ « إِنِّى أَرْحَمُهَا ، قُتِلَ أَخُوهَا مَعِى » .
Tercemesi:
Bize Musa (b. İsmail), ona Hemmâm b. Yahya, ona da İshak b. Abdullah, Enes b. Malik’in (ra) şöyle dediğini rivayet etti:
"Peygamber Efendimiz (sav) Medine'de eşlerinin evlerinden başka yalnızca Ümmü Süleym'in evine girerdi. Efendimize bunun nedeni sorulduğunda 'Ben ona acıyorum. Kardeşi (Bi'ru Maûne Savaşında) benim yanımda öldürüldü' demiştir."
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Buhârî, Sahîh-i Buhârî, Cihâd ve's-Siyer 38, 1/765
Senetler:
1. Enes b. Malik el-Ensarî (Enes b. Malik b. Nadr b. Damdam b. Zeyd b. Haram)
2. Ebu Yahya İshak b. Abdullah el-Ensârî (İshak b. Abdullah b. Zeyd b. Sehl)
3. Ebu Abdullah Hemmâm b. Yahya el-Avzî (Hemmâm b. Yahya b. Dinar)
4. Ebu Seleme Musa b. İsmail et-Tebûzeki (Musa b. İsmail)
Konular:
Hz. Peygamber, Müminlerin Velisi, babası
KTB, ŞEHİT, ŞEHİTLİK
KTB, TEBERRÜK
VEFAKARLIK
Yardım, mücahide ve ailesine yardım
حَدَّثَنَا أَبُو هِشَامٍ الرِّفَاعِىُّ حَدَّثَنَا حَفْصُ بْنُ غِيَاثٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ : مَا غِرْتُ عَلَى أَحَدٍ مِنْ أَزْوَاجِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم مَا غِرْتُ عَلَى خَدِيجَةَ وَمَا بِى أَنْ أَكُونَ أَدْرَكْتُهَا وَمَا ذَاكَ إِلاَّ لِكَثْرَةِ ذِكْرِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لَهَا وَإِنْ كَانَ لَيَذْبَحُ الشَّاةَ فَيَتَتَبَّعُ بِهَا صَدَائِقَ خَدِيجَةَ فَيُهْدِيهَا لَهُنَّ . قَالَ أَبُو عِيسَى : هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ غَرِيبٌ .
Öneri Formu
Hadis Id, No:
24055, T003875
Hadis:
حَدَّثَنَا أَبُو هِشَامٍ الرِّفَاعِىُّ حَدَّثَنَا حَفْصُ بْنُ غِيَاثٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ : مَا غِرْتُ عَلَى أَحَدٍ مِنْ أَزْوَاجِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم مَا غِرْتُ عَلَى خَدِيجَةَ وَمَا بِى أَنْ أَكُونَ أَدْرَكْتُهَا وَمَا ذَاكَ إِلاَّ لِكَثْرَةِ ذِكْرِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لَهَا وَإِنْ كَانَ لَيَذْبَحُ الشَّاةَ فَيَتَتَبَّعُ بِهَا صَدَائِقَ خَدِيجَةَ فَيُهْدِيهَا لَهُنَّ . قَالَ أَبُو عِيسَى : هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ غَرِيبٌ .
Tercemesi:
Âişe (r.anha)’dan rivâyete göre, şöyle demiştir: “Peygamber (s.a.v)’i hanımları Hatice’den kıskandığım kadar hiçbir kimseden kıskanmadım. Ya Hatice’ye yetişmiş olsam hâlim nice olurdu. Bunun tek sebebi Rasûlullah (s.a.v.)’in onu çokça hatırlaması idi. Hatta bir koyun kestiğinde bile Hatice’nin dostlarını bir bir dolaşır ve onlara o etten hediye ederdi.” Tirmizî: Bu hadis hasen sahih garibtir.
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Tirmizî, Sünen-i Tirmizî, Menâkıb 61, 5/702
Senetler:
1. Ümmü Abdullah Aişe bt. Ebu Bekir es-Sıddîk (Aişe bt. Abdullah b. Osman b. Âmir)
Konular:
Hz. Peygamber, hanımları, Hz. Aişe
Hz. Peygamber, hanımları, Hz. Hatice
VEFAKARLIK
عبد الرزاق عن أبي بكر بن أبي سبرة عن إبراهيم ابن عبد الله عن عبد الله بن عبد الله بن عتبة عن بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قال : جاءت أخت رسول الله صلى الله عليه وسلم السعدية إليه ، مرجعه من حنين ، فلما رآها رحب بها ، وبسط لها رداء لان تجلس عليه ، فأعظمت ذلك ، فعزم عليها ، فجلست ، فذرفت عينا رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى بلت لحيته دموعه ، فقال رجل من القوم : أتبكي يارسول الله ؟ قال : نعم ! لرحمتها وما دخل عليها ، لو كان لاحدكم أحد ذهبا فأعطاه في حق رضاعه ، ما أدى حقها ، أما حقي الذي آخذ منك فلك ، وأما ما للمسلمين فلست بآخذ به إلا أن يطيبوا به نفسا ، قالت : فلم يبق أحد من المسلمين إلا أدى إليها ما أخذ منها .
Öneri Formu
Hadis Id, No:
83664, MA013958
Hadis:
عبد الرزاق عن أبي بكر بن أبي سبرة عن إبراهيم ابن عبد الله عن عبد الله بن عبد الله بن عتبة عن بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قال : جاءت أخت رسول الله صلى الله عليه وسلم السعدية إليه ، مرجعه من حنين ، فلما رآها رحب بها ، وبسط لها رداء لان تجلس عليه ، فأعظمت ذلك ، فعزم عليها ، فجلست ، فذرفت عينا رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى بلت لحيته دموعه ، فقال رجل من القوم : أتبكي يارسول الله ؟ قال : نعم ! لرحمتها وما دخل عليها ، لو كان لاحدكم أحد ذهبا فأعطاه في حق رضاعه ، ما أدى حقها ، أما حقي الذي آخذ منك فلك ، وأما ما للمسلمين فلست بآخذ به إلا أن يطيبوا به نفسا ، قالت : فلم يبق أحد من المسلمين إلا أدى إليها ما أخذ منها .
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Talak 13958, 7/479
Senetler:
()
Konular:
Süt anneliği
VEFAKARLIK
وشكا إليه آخر سوء خلق أمّه فقال : لم تكن سيئة الخلق حين حملتك تسعة أشهر ؟ قال : إنها سيئة الخلق . قال : لم تكن كذلك حين أرضعتك حولين ؟ قال : إنها سيئة الخلق . قال : لم تكن كذلك حين أسهرت لك ليلها وأظمأت نهارها ؟ قال : لقد جازيتها . قال : ما فعلت ؟ قال : حججت بها على عاتقي . قال : ما جزيتها ولو طلقة
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203727, KE2/617
Hadis:
وشكا إليه آخر سوء خلق أمّه فقال : لم تكن سيئة الخلق حين حملتك تسعة أشهر ؟ قال : إنها سيئة الخلق . قال : لم تكن كذلك حين أرضعتك حولين ؟ قال : إنها سيئة الخلق . قال : لم تكن كذلك حين أسهرت لك ليلها وأظمأت نهارها ؟ قال : لقد جازيتها . قال : ما فعلت ؟ قال : حججت بها على عاتقي . قال : ما جزيتها ولو طلقة
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
VEFAKARLIK
ال أبو عمر أم رسول الله صلى الله عليه وسلم آمنة بنت وهب ابن عبد ناف بن زهرة بن كلاب بن مرة قرشية زهرية تزوجها عبد الله ابن عبد لمطلب وهو ابن ثلاثين سنة وقيل بل كان يومئذ ابن خمس وعشرين سنة خرج به أبوه عبد المطلب إلى وهب بن عبد ناف فزوجه ابنته وقيل كانت آمنة في حجر عمها وهيب بن عبد مناف بن زهرة فأتاه عبد المطلب فخطب إليه ابنته هالة بنت وهيب لنفسه وخطب على ابنه عبد الله آمنة بنت وهب فزوجه وزوج ابنته في مجلس واحد فولدت آمنة لعبد الله رسول الله صلى الله عليه وسلم وولدت هالة لعبد المطلب حمزة فأرضعت رسول الله صلى الله عليه وسلم وحمزة ثويبة جارية أبي لهب وأرضعت معهما أبا سلمة بن عبد الأسد فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكرم ثويبة وكانت تدخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعد أن تزوج خديجة وكانت خديجة تكرمها وأعتقها أبو لهب بعد ما هاجر رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يبعث إليها من المدينة بكسوة وصلة حتى ماتت بعد (ص. 27) فتح خيبر فبلغت وفاتها النبي صلى الله عليه وسلم فسأل عن ابنها مسروح وبلبنه أرضعته فقيل له قد مات فسأل عن قرابتها فقيل له لم يبق منهم أحد.
حدثنا سعيد بن نصر قال حدثنا قاسم بن أصبغ قال حدثنا محمد بن وضاح قال حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال حدثنا علي بن مسهر عن ابن أبي عروبة عن قتادة عن جابر بن زيد عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أريد على ابنة حمزة فقال: " إنها ابنة أخي من الرضاعة وإنه يحرم من الرضاعة ما يحرم من النسب". (ص. 28)
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203728, İBS27
Hadis:
ال أبو عمر أم رسول الله صلى الله عليه وسلم آمنة بنت وهب ابن عبد ناف بن زهرة بن كلاب بن مرة قرشية زهرية تزوجها عبد الله ابن عبد لمطلب وهو ابن ثلاثين سنة وقيل بل كان يومئذ ابن خمس وعشرين سنة خرج به أبوه عبد المطلب إلى وهب بن عبد ناف فزوجه ابنته وقيل كانت آمنة في حجر عمها وهيب بن عبد مناف بن زهرة فأتاه عبد المطلب فخطب إليه ابنته هالة بنت وهيب لنفسه وخطب على ابنه عبد الله آمنة بنت وهب فزوجه وزوج ابنته في مجلس واحد فولدت آمنة لعبد الله رسول الله صلى الله عليه وسلم وولدت هالة لعبد المطلب حمزة فأرضعت رسول الله صلى الله عليه وسلم وحمزة ثويبة جارية أبي لهب وأرضعت معهما أبا سلمة بن عبد الأسد فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكرم ثويبة وكانت تدخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعد أن تزوج خديجة وكانت خديجة تكرمها وأعتقها أبو لهب بعد ما هاجر رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يبعث إليها من المدينة بكسوة وصلة حتى ماتت بعد (ص. 27) فتح خيبر فبلغت وفاتها النبي صلى الله عليه وسلم فسأل عن ابنها مسروح وبلبنه أرضعته فقيل له قد مات فسأل عن قرابتها فقيل له لم يبق منهم أحد.
حدثنا سعيد بن نصر قال حدثنا قاسم بن أصبغ قال حدثنا محمد بن وضاح قال حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال حدثنا علي بن مسهر عن ابن أبي عروبة عن قتادة عن جابر بن زيد عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أريد على ابنة حمزة فقال: " إنها ابنة أخي من الرضاعة وإنه يحرم من الرضاعة ما يحرم من النسب". (ص. 28)
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
Nikah, velinin evlendirmesi
VEFAKARLIK
وولي الناس أبو موسى الأشعري فحمل عليهما فقتلهما فقال رجل من بني جشم بن معاوية يرثيهما ** إن الرزية قتل العلاء ** وأوفى جميعا ولم يسندا ** ** هما القاتلان أبا عامر ** وقد كان ذا هبة أربدا ** ** هما تركاه لدى معرك ** كأن على عطفه مجسدا ** ** فلم تر في الناس مثليهما ** أقل عثارا وأرمى يدا **
نهيه عليه السلام عن قتل الضعفاء قال ابن اسحاق وحدثني بعض أصحابنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر يومئذ بامرأة وقد قتلها خالد بن الوليد والناس متقصفون عليها فقال ما هذا فقالوا امرأة قتلها خالد بن الوليد فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لبعض من معه أدرك خالدا فقل له إن رسول الله ينهاك أن تقتل وليدا أو امرأة أو عسيفا
الشيماء أخت الرسول قال ابن اسحاق وحدثني بعض بني سعد بن بكر ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يؤمئذ إن قدرتم على بجاد رجل من بني سعد بن بكر فلا يفلتنكم وكان قد أحدث حدثا فلما ظفر به المسلمون ساقوه وأهله وساقوا معه الشيماء بنت الحارث بن (ص. 127)
عبد العزى أخت رسول الله صلى الله عليه وسلم من الرضاعة فعنفوا عليها في السياق فقالت للمسلمين تعلموا والله اني لأخت صاحبكم من الرضاعة فلم يصدقوها حتى أتوا بها رسول الله صلى الله عليه وسلم
إكرامه عليه السلام أخته الشيماء قال ابن اسحاق فحدثني يزيد بن عبيد السعدي قال فلما انتهى بها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت يا رسول الله إني أختك من الرضاعة قال وما علامة ذلك قالت عضة عضضتنيها في ظهري وأنا متوركتك قال فعرف رسول الله صلى الله عليه وسلم العلامة فبسط لها رداءه فأجلسها عليه وخيرها وقال إن أحببت فعندي محبة مكرمة وإن أحببت أن أمتعك وترجعي إلى قومك فعلت فقالت بل تمتعني وتردني الى قومي فمتعها رسول الله صلى الله عليه وسلم وردها الى قومها فزعمت بنو سعد أنه أعطاها غلاما له يقال له مكحول وجارية فزوجت أحدهما الأخرى فلم يزل فيهم من نسلهما بقية
ما أنزل الله في حنين قال ابن هشام وانزل الله عز وجل في يوم حنين { لقد نصركم الله في مواطن كثيرة ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم } إلى قوله { وذلك جزاء الكافرين }
شهداء حنين قال ابن اسحاق وهذه تسمية من استشهد يوم حنين من المسلمين
من قريش ثم من بني هاشم أيمن بن عبيد
ومن بني أسد بني عبد العزى يزيد بن زمعة بن الأسود بن المطلب ابن أسد جمح به فرس له يقال له الجناح فقتل (ص. 128)
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203730, HS5/127
Hadis:
وولي الناس أبو موسى الأشعري فحمل عليهما فقتلهما فقال رجل من بني جشم بن معاوية يرثيهما ** إن الرزية قتل العلاء ** وأوفى جميعا ولم يسندا ** ** هما القاتلان أبا عامر ** وقد كان ذا هبة أربدا ** ** هما تركاه لدى معرك ** كأن على عطفه مجسدا ** ** فلم تر في الناس مثليهما ** أقل عثارا وأرمى يدا **
نهيه عليه السلام عن قتل الضعفاء قال ابن اسحاق وحدثني بعض أصحابنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر يومئذ بامرأة وقد قتلها خالد بن الوليد والناس متقصفون عليها فقال ما هذا فقالوا امرأة قتلها خالد بن الوليد فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لبعض من معه أدرك خالدا فقل له إن رسول الله ينهاك أن تقتل وليدا أو امرأة أو عسيفا
الشيماء أخت الرسول قال ابن اسحاق وحدثني بعض بني سعد بن بكر ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يؤمئذ إن قدرتم على بجاد رجل من بني سعد بن بكر فلا يفلتنكم وكان قد أحدث حدثا فلما ظفر به المسلمون ساقوه وأهله وساقوا معه الشيماء بنت الحارث بن (ص. 127)
عبد العزى أخت رسول الله صلى الله عليه وسلم من الرضاعة فعنفوا عليها في السياق فقالت للمسلمين تعلموا والله اني لأخت صاحبكم من الرضاعة فلم يصدقوها حتى أتوا بها رسول الله صلى الله عليه وسلم
إكرامه عليه السلام أخته الشيماء قال ابن اسحاق فحدثني يزيد بن عبيد السعدي قال فلما انتهى بها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت يا رسول الله إني أختك من الرضاعة قال وما علامة ذلك قالت عضة عضضتنيها في ظهري وأنا متوركتك قال فعرف رسول الله صلى الله عليه وسلم العلامة فبسط لها رداءه فأجلسها عليه وخيرها وقال إن أحببت فعندي محبة مكرمة وإن أحببت أن أمتعك وترجعي إلى قومك فعلت فقالت بل تمتعني وتردني الى قومي فمتعها رسول الله صلى الله عليه وسلم وردها الى قومها فزعمت بنو سعد أنه أعطاها غلاما له يقال له مكحول وجارية فزوجت أحدهما الأخرى فلم يزل فيهم من نسلهما بقية
ما أنزل الله في حنين قال ابن هشام وانزل الله عز وجل في يوم حنين { لقد نصركم الله في مواطن كثيرة ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم } إلى قوله { وذلك جزاء الكافرين }
شهداء حنين قال ابن اسحاق وهذه تسمية من استشهد يوم حنين من المسلمين
من قريش ثم من بني هاشم أيمن بن عبيد
ومن بني أسد بني عبد العزى يزيد بن زمعة بن الأسود بن المطلب ابن أسد جمح به فرس له يقال له الجناح فقتل (ص. 128)
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
VEFAKARLIK
وهدايا النجاشي ابن أخي النجاشي ذونخترا أو ذو مخمرا أرسله ليخدم النبي صلى الله عليه وسلم عوضا عن عمه رضي الله عنهما وأرضاهما.
وقال السهيلي: توفي النجاشي في رجب سنة تسع من الهجرة وفي هذا نظر والله أعلم.
وقال البيهقي أنبأنا الفقيه أبو إسحاق إبراهيم بن محمد بن إبراهيم الطوسي حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب حدثنا هلال بن العلاء الرقي حدثنا أبي، العلاء بن مدرك، حدثنا أبو هلال بن العلاء عن أبيه عن أبي غالب عن أبي أمامة.
قال قدم وفد النجاشي على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقام يخدمهم، فقال أصحابه: نحن نكفيك يا رسول الله.
فقال: " إنهم كانوا لاصحابي مكرمين وإني أحب أن أكافيهم ".
ثم قال وأخبرنا أبو محمد عبد الله بن يوسف الاصبهاني: أنبأنا أبو سعيد بن الاعرابي حدثنا هلال بن العلاء حدثنا أبي، حدثنا طلحة بن زيد، عن الاوزاعي، عن يحي بن أبي كثير، عن أبي سلمة، عن أبي قتادة.
قال: قدم وفد النجاشي على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم يخدمهم فقال أصحابه: نحن نكفيك يا رسول الله.
فقال: " إنهم كانوا لاصحابنا مكرمين وإني أحب أن أكافيهم ".
تفرد به طلحة بن زيد عن الاوزاعي.
وقال البيهقي حدثنا أبو الحسين بن بشران، حدثنا أبو عمرو بن السماك، حدثنا حنبل بن إسحاق، حدثنا الحميدي، حدثنا سفيان، حدثنا عمرو.
قال: لما قدم عمرو بن العاص من أرض الحبشة جلس في بيته فلم يخرج إليهم، فقالوا: ما شأنه ماله لا يخرج ؟ فقال عمرو: إن أصحمة يزعم أن صاحبكم نبي.
قال ابن إسحاق: ولما قدم عمرو بن العاص وعبد الله بن أبي ربيعة على قريش ولم يدركوا ما طلبوا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وردهم النجاشي بما يكرهون، وأسلم عمر بن الخطاب وكان رجلا ذا شكيمة لا يرام ما وراء ظهره امتنع به أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وبحمزة حتى غاظوا (1) قريشا فكان عبد الله بن مسعود يقول: ما كنا نقدر على أن نصلي عند الكعبة حتى أسلم عمر [ بن الخطاب ] فلما أسلم عمر قاتل قريشا حتى صلى عند الكعبة وصلينا معه (2).
قلت: وثبت في صحيح البخاري عن ابن مسعود أنه قال: ما زلنا أعزة منذ أسلم عمر بن الخطاب (3).
وقال زياد
البكائي: حدثني مسعر بن كدام عن سعد بن إبراهيم.
قال: قال ابن مسعود: إن إسلام عمر كان فتحا، وإن هجرته كانت نصرا، وإن إمارته كانت رحمة، ولقد كنا وما نصلي عند الكعبة حتى أسلم عمر، فلما أسلم عمر قاتل قريشا حتى صلى عند الكعبة وصلينا معه.
قال ابن إسحاق: وكان إسلام عمر بعد خروج من خرج من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203731, BN3/99
Hadis:
وهدايا النجاشي ابن أخي النجاشي ذونخترا أو ذو مخمرا أرسله ليخدم النبي صلى الله عليه وسلم عوضا عن عمه رضي الله عنهما وأرضاهما.
وقال السهيلي: توفي النجاشي في رجب سنة تسع من الهجرة وفي هذا نظر والله أعلم.
وقال البيهقي أنبأنا الفقيه أبو إسحاق إبراهيم بن محمد بن إبراهيم الطوسي حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب حدثنا هلال بن العلاء الرقي حدثنا أبي، العلاء بن مدرك، حدثنا أبو هلال بن العلاء عن أبيه عن أبي غالب عن أبي أمامة.
قال قدم وفد النجاشي على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقام يخدمهم، فقال أصحابه: نحن نكفيك يا رسول الله.
فقال: " إنهم كانوا لاصحابي مكرمين وإني أحب أن أكافيهم ".
ثم قال وأخبرنا أبو محمد عبد الله بن يوسف الاصبهاني: أنبأنا أبو سعيد بن الاعرابي حدثنا هلال بن العلاء حدثنا أبي، حدثنا طلحة بن زيد، عن الاوزاعي، عن يحي بن أبي كثير، عن أبي سلمة، عن أبي قتادة.
قال: قدم وفد النجاشي على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم يخدمهم فقال أصحابه: نحن نكفيك يا رسول الله.
فقال: " إنهم كانوا لاصحابنا مكرمين وإني أحب أن أكافيهم ".
تفرد به طلحة بن زيد عن الاوزاعي.
وقال البيهقي حدثنا أبو الحسين بن بشران، حدثنا أبو عمرو بن السماك، حدثنا حنبل بن إسحاق، حدثنا الحميدي، حدثنا سفيان، حدثنا عمرو.
قال: لما قدم عمرو بن العاص من أرض الحبشة جلس في بيته فلم يخرج إليهم، فقالوا: ما شأنه ماله لا يخرج ؟ فقال عمرو: إن أصحمة يزعم أن صاحبكم نبي.
قال ابن إسحاق: ولما قدم عمرو بن العاص وعبد الله بن أبي ربيعة على قريش ولم يدركوا ما طلبوا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وردهم النجاشي بما يكرهون، وأسلم عمر بن الخطاب وكان رجلا ذا شكيمة لا يرام ما وراء ظهره امتنع به أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وبحمزة حتى غاظوا (1) قريشا فكان عبد الله بن مسعود يقول: ما كنا نقدر على أن نصلي عند الكعبة حتى أسلم عمر [ بن الخطاب ] فلما أسلم عمر قاتل قريشا حتى صلى عند الكعبة وصلينا معه (2).
قلت: وثبت في صحيح البخاري عن ابن مسعود أنه قال: ما زلنا أعزة منذ أسلم عمر بن الخطاب (3).
وقال زياد
البكائي: حدثني مسعر بن كدام عن سعد بن إبراهيم.
قال: قال ابن مسعود: إن إسلام عمر كان فتحا، وإن هجرته كانت نصرا، وإن إمارته كانت رحمة، ولقد كنا وما نصلي عند الكعبة حتى أسلم عمر، فلما أسلم عمر قاتل قريشا حتى صلى عند الكعبة وصلينا معه.
قال ابن إسحاق: وكان إسلام عمر بعد خروج من خرج من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
VEFAKARLIK