1316 - أخبرنا عبد الرزاق نا معمر عن قتادة عن زرارة بن أوفى : أن سعد بن هشام بن عامر كان جارا له فأخبره أنه طلق امرأته ثم ارتحل إلى المدينة ليبيع عقارا ومالا فيجعله في الكراع والسلاح ثم يجاهد الروم حتى يموت [ ص 712 ] فلقيه رهط من قومه فنهوه عن ذلك وأخبروه أن رهطا من قومه ستة أرادوا ذلك على عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم فنهاهم رسول الله صلى الله عليه و سلم وقال أليس لكم في أسوة فراجع امرأته فلما أن قدم علينا أخبرنا أنه أتى بن عباس فسأله عن وتر رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال ألا أدلك أو ألا أنبئك بأعلم أهل الأرض بوتر رسول الله صلى الله عليه و سلم قلت من قال عائشة قال فذهبت إليها ومررت بحكيم بن أفلح فاستلحقته إليها فقال ما أنا بقاربها إني نهيتها عن أن تقول فيما بين الشيعتين شيئا فأبت إلا مضيا [ ص 713 ] فأقسمت عليه فقام معي فأتيناها فسلمنا عليها فدخلنا فعرفت حكيما فقالت من هذا معك فقال سعد بن هشام فقالت من هشام فقال بن عامر فقالت نعم المرء كان عامر قتل مع رسول الله صلى الله عليه و سلم يوم أحد فقلت يا أم المؤمنين أنبئيني عن خلق رسول الله صلى الله عليه و سلم فقالت أما تقرأ القرآن فقلت بلى قالت إن خلقه كان القرآن قال فهممت أن أقوم فبدا لي فسألتها فقلت أنبئيني عن قيام رسول الله صلى الله عليه و سلم قالت أما تقرأ هذه السورة المزمل قلت نعم قالت فإن الله افترض الليل في أول هذه السورة فقام رسول الله صلى الله عليه و سلم وأصحابه حتى انتفخت أقدامهم وأمسك الله خاتمتها اثني عشر شهرا ثم أنزل الله التخفيف في آخر هذه السورة فصار قيام الليل تطوعا بعد إذ كانت فريضة فهممت أن أقوم فبدالي فسألتها فقلت أنبئيني عن وتر رسول الله صلى الله عليه و سلم فقالت كنا نعد له سواكه وطهوره فيبعثه الله لما شاء أن يبعثه من الليل فيتسوك ويتوضأ ثم يصلي تسع ركعات لا يقعد فيهن إلا في الثامنة فيحمد الله ويذكره ويدعوه ثم ينهض فلا يسلم فيصلي التاسعة فيجلس فيحمد الله ويذكره ويدعوه ثم يسلم تسليما ثم يصلي ركعتين وهو جالس بعد ما سلم قتلك إحدى عشرة ركعة أي بنى فلما أسن رسول الله صلى الله عليه و سلم وأخذ اللحم أوتر بسبع ثم صلى ركعتين وهو جالس بعد ما سلم فتلك تسعا أي بنى وكان رسول الله صلى الله عليه و سلم إذا صلى صلاة أحب أن يداوم عليها وكان إذا غلبه عن قيام الليل شيء نوم أو وجع صلى من النهار اثنتي عشرة ركعة ولا أعلم نبي الله صلى الله عليه و سلم قرأ القرآن في ليلة ولا قام ليلة حتى أصبح ولا صام شهرا كاملا غير شهر رمضان قال فرجعت من عندها فأتيت على بن عباس فأنبأته بحديثها فقال صدقت أما إني لو كنت أدخل عليها لشافهتها به مشافهة أي بتصديقي إياها فقال حكيم بن أفلح أما أني لو كنت أعلم أنك لا تدخل عليها ما أنبأتك بحديثها
Öneri Formu
Hadis Id, No:
228582, İRM1316
Hadis:
1316 - أخبرنا عبد الرزاق نا معمر عن قتادة عن زرارة بن أوفى : أن سعد بن هشام بن عامر كان جارا له فأخبره أنه طلق امرأته ثم ارتحل إلى المدينة ليبيع عقارا ومالا فيجعله في الكراع والسلاح ثم يجاهد الروم حتى يموت [ ص 712 ] فلقيه رهط من قومه فنهوه عن ذلك وأخبروه أن رهطا من قومه ستة أرادوا ذلك على عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم فنهاهم رسول الله صلى الله عليه و سلم وقال أليس لكم في أسوة فراجع امرأته فلما أن قدم علينا أخبرنا أنه أتى بن عباس فسأله عن وتر رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال ألا أدلك أو ألا أنبئك بأعلم أهل الأرض بوتر رسول الله صلى الله عليه و سلم قلت من قال عائشة قال فذهبت إليها ومررت بحكيم بن أفلح فاستلحقته إليها فقال ما أنا بقاربها إني نهيتها عن أن تقول فيما بين الشيعتين شيئا فأبت إلا مضيا [ ص 713 ] فأقسمت عليه فقام معي فأتيناها فسلمنا عليها فدخلنا فعرفت حكيما فقالت من هذا معك فقال سعد بن هشام فقالت من هشام فقال بن عامر فقالت نعم المرء كان عامر قتل مع رسول الله صلى الله عليه و سلم يوم أحد فقلت يا أم المؤمنين أنبئيني عن خلق رسول الله صلى الله عليه و سلم فقالت أما تقرأ القرآن فقلت بلى قالت إن خلقه كان القرآن قال فهممت أن أقوم فبدا لي فسألتها فقلت أنبئيني عن قيام رسول الله صلى الله عليه و سلم قالت أما تقرأ هذه السورة المزمل قلت نعم قالت فإن الله افترض الليل في أول هذه السورة فقام رسول الله صلى الله عليه و سلم وأصحابه حتى انتفخت أقدامهم وأمسك الله خاتمتها اثني عشر شهرا ثم أنزل الله التخفيف في آخر هذه السورة فصار قيام الليل تطوعا بعد إذ كانت فريضة فهممت أن أقوم فبدالي فسألتها فقلت أنبئيني عن وتر رسول الله صلى الله عليه و سلم فقالت كنا نعد له سواكه وطهوره فيبعثه الله لما شاء أن يبعثه من الليل فيتسوك ويتوضأ ثم يصلي تسع ركعات لا يقعد فيهن إلا في الثامنة فيحمد الله ويذكره ويدعوه ثم ينهض فلا يسلم فيصلي التاسعة فيجلس فيحمد الله ويذكره ويدعوه ثم يسلم تسليما ثم يصلي ركعتين وهو جالس بعد ما سلم قتلك إحدى عشرة ركعة أي بنى فلما أسن رسول الله صلى الله عليه و سلم وأخذ اللحم أوتر بسبع ثم صلى ركعتين وهو جالس بعد ما سلم فتلك تسعا أي بنى وكان رسول الله صلى الله عليه و سلم إذا صلى صلاة أحب أن يداوم عليها وكان إذا غلبه عن قيام الليل شيء نوم أو وجع صلى من النهار اثنتي عشرة ركعة ولا أعلم نبي الله صلى الله عليه و سلم قرأ القرآن في ليلة ولا قام ليلة حتى أصبح ولا صام شهرا كاملا غير شهر رمضان قال فرجعت من عندها فأتيت على بن عباس فأنبأته بحديثها فقال صدقت أما إني لو كنت أدخل عليها لشافهتها به مشافهة أي بتصديقي إياها فقال حكيم بن أفلح أما أني لو كنت أعلم أنك لا تدخل عليها ما أنبأتك بحديثها
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İshak b. Rahuye, Müsned-i İshak b. Rahuye, Müsned-i Aişe 1316, 3/711
Senetler:
1. Ümmü Abdullah Aişe bt. Ebu Bekir es-Sıddîk (Aişe bt. Abdullah b. Osman b. Âmir)
1. Raht (Raht)
1. İbn Abbas Abdullah b. Abbas el-Kuraşî (Abdullah b. Abbas b. Abdülmuttalib b. Haşim b. Abdümenaf)
Konular:
Abdest, abdest alırken misvak kullanmak
Öneri Formu
Hadis Id, No:
37476, HM002488
Hadis:
حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُسْلِمٍ الْعَبْدِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو الْمُتَوَكِّلِ أَنَّ ابْنَ عَبَّاسٍ حَدَّثَ
أَنَّهُ بَاتَ عِنْدَ نَبِيِّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ لَيْلَةٍ فَقَامَ نَبِيُّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ اللَّيْلِ فَخَرَجَ فَنَظَرَ فِي السَّمَاءِ ثُمَّ تَلَا هَذِهِ الْآيَةَ الَّتِي فِي آلِ عِمْرَانَ
{ إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ حَتَّى بَلَغَ سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ }
ثُمَّ رَجَعَ إِلَى الْبَيْتِ فَتَسَوَّكَ وَتَوَضَّأَ ثُمَّ قَامَ فَصَلَّى ثُمَّ اضْطَجَعَ ثُمَّ رَجَعَ أَيْضًا فَنَظَرَ فِي السَّمَاءِ ثُمَّ تَلَا هَذِهِ الْآيَةَ ثُمَّ رَجَعَ فَتَسَوَّكَ وَتَوَضَّأَ ثُمَّ قَامَ فَصَلَّى
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Ahmed b. Hanbel, Müsned-i Ahmed, Abdullah b. Abbas b. Abdulmuttalib 2488, 1/714
Senetler:
1. İbn Abbas Abdullah b. Abbas el-Kuraşî (Abdullah b. Abbas b. Abdülmuttalib b. Haşim b. Abdümenaf)
2. Ebu Mütevekkil Ali b. Davud en-Nâcî (Ali b. Davud)
3. İsmail b. Müslim el-Abdi (İsmail b. Müslim)
4. Ebu Nuaym Fadl b. Dükeyn el-Mülâi (Fadl b. Amr b. Hammâd b. Züheyr b. Dirhem)
Konular:
Abdest, abdest alırken misvak kullanmak
Nafile ibadet, geceleyin
Namaz, gece namazı ve kılınışı
عبد الرزاق عن معمر عن قتادة عن زرارة بن أوفى أن سعد بن هشام بن عامر كان جار له ، فأخبره أنه طلق امرأتة ، ثم ارتحل إلى المدينة ليبيع عقارا له ومالا يجعله في السلاح والكراع لمن يجاهد الروم حتى يموت فلقيه رهط من قومه فنهوه عن ذلك ، وأخبروه أن رهطا منهم ستة أرادوا ذلك على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فنهاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال لهم : أليس لكم في أسوة ، فلما حدثوه بذلك راجع امرأته ، فلما قدم علينا أخبر أنه أتى ابن عباس ، فسأله عن الوتر ، فقال ابن عباس : أو لا أنبئك ، أو ألا أدلك [ بأعلم أهل الارض ] بوتر رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قلت : من ؟ قال : عائشة فأتها فسلها عن ذلك ثم ارجع إلي فأخبرني بردها عليك ، قال سعد بن هشام : فأتيت حكيم بن أفلح فاستلحقته إليها ، فقال : ما أنا بقاربها إني نهيتها أن تقول بين الشيعتين شيئا ، فأبت إلا مضيا فيها فأقسمت عليه فجاء معى فسلمنا عليها ، فدخل فعرفته ، فقالت : أحكيم ؟ فقال : نعم ، فقالت : من هذا معك ؟ قال : سعد بن هشام ، قالت : من هشام : قال : ابن عامر ، قالت : نعم المرء كان عامر ، أصيب مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد ، قال فقلت : يا أم المؤمنين ! أنبئيني عن خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقالت : أما تقرأ القرآن ؟ قلت : بلى ، قالت فإن خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم كان القرآن ، قال : فهممت أن أقوم فبدا لي فقلت لها : أنبئيني عن قيام رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت : أما تقرأ هذة السورة (يا أيها المزمل) ؟ قال قلت : بلى ، قالت : فإن الله افترض القيام في أول هذه السورة فقام نبى الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه حولا ، حتى انتفخت أقدامهم ، وأمسك الله خاتمتها اثني عشر شهرا ، ثم أنزل الله لتخفيف في آخر السورة ، فصار قيام الليل تطوعا بعد إذ كان فريضة ، فهممت أن أقوم فبدا لي فسألتها فقلت : يا أم المؤمنين ! أنبئيني عن وتر رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت : كنا نعد له سواكه وطهوره من الليل ، فيبعثه الله ما شاء أن يبعثه ، ثم يتسوك ويتوضأ ، ثم يصلي تسع ركعات لا يقعد فيهن إلا عند الثامنة ، فيحمد الله ويذكره ويدعوه ، ثم ينهض ولا يسلم ، حتى يصلي التاسعة ، فيقعد ويحمد الله ويذكره ويدعوه ، ثم يسلم ، تسليما يسمعنا ، ثم يصلي ركعتين وهو قاعد ، بعد ما يسلم ، فتلك إحدى عشرة ركعة أي بنى ! فلما أسن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأخذ اللحم أوتر بسبع صلى ركعتين وهو قاعد بعد ما يسلم ، فتلك تسع أي بني ! وكان نبي الله صلى الله عليه وسلم إذا صلى صلاة أحب أن يداوم عليها ، وكان نبي الله صلى الله عليه وسلم إذا غلبه عن قيام الليل نوم أو وجع صلى من النهار اثنتي عشرة ركعة ، ولا أعلم نبي الله صلى الله عليه وسلم قرأ القرآن في ليلة ، ولا قام ليلة حتى أصبح ، ولا قام شهرا غير رمضان ، قال : فأتيت على ابن عباس فأنبأته بحديثها ، فقال : صدقت أما أني لو كنت أدخل عليها لشافهتها به مشافهة ، قال حكيم بن أفلح : أما إني لو علمت انك ما تدخل عليها ما أنبأتك بحديثها.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
94631, MA004714
Hadis:
عبد الرزاق عن معمر عن قتادة عن زرارة بن أوفى أن سعد بن هشام بن عامر كان جار له ، فأخبره أنه طلق امرأتة ، ثم ارتحل إلى المدينة ليبيع عقارا له ومالا يجعله في السلاح والكراع لمن يجاهد الروم حتى يموت فلقيه رهط من قومه فنهوه عن ذلك ، وأخبروه أن رهطا منهم ستة أرادوا ذلك على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فنهاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال لهم : أليس لكم في أسوة ، فلما حدثوه بذلك راجع امرأته ، فلما قدم علينا أخبر أنه أتى ابن عباس ، فسأله عن الوتر ، فقال ابن عباس : أو لا أنبئك ، أو ألا أدلك [ بأعلم أهل الارض ] بوتر رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قلت : من ؟ قال : عائشة فأتها فسلها عن ذلك ثم ارجع إلي فأخبرني بردها عليك ، قال سعد بن هشام : فأتيت حكيم بن أفلح فاستلحقته إليها ، فقال : ما أنا بقاربها إني نهيتها أن تقول بين الشيعتين شيئا ، فأبت إلا مضيا فيها فأقسمت عليه فجاء معى فسلمنا عليها ، فدخل فعرفته ، فقالت : أحكيم ؟ فقال : نعم ، فقالت : من هذا معك ؟ قال : سعد بن هشام ، قالت : من هشام : قال : ابن عامر ، قالت : نعم المرء كان عامر ، أصيب مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد ، قال فقلت : يا أم المؤمنين ! أنبئيني عن خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقالت : أما تقرأ القرآن ؟ قلت : بلى ، قالت فإن خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم كان القرآن ، قال : فهممت أن أقوم فبدا لي فقلت لها : أنبئيني عن قيام رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت : أما تقرأ هذة السورة (يا أيها المزمل) ؟ قال قلت : بلى ، قالت : فإن الله افترض القيام في أول هذه السورة فقام نبى الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه حولا ، حتى انتفخت أقدامهم ، وأمسك الله خاتمتها اثني عشر شهرا ، ثم أنزل الله لتخفيف في آخر السورة ، فصار قيام الليل تطوعا بعد إذ كان فريضة ، فهممت أن أقوم فبدا لي فسألتها فقلت : يا أم المؤمنين ! أنبئيني عن وتر رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت : كنا نعد له سواكه وطهوره من الليل ، فيبعثه الله ما شاء أن يبعثه ، ثم يتسوك ويتوضأ ، ثم يصلي تسع ركعات لا يقعد فيهن إلا عند الثامنة ، فيحمد الله ويذكره ويدعوه ، ثم ينهض ولا يسلم ، حتى يصلي التاسعة ، فيقعد ويحمد الله ويذكره ويدعوه ، ثم يسلم ، تسليما يسمعنا ، ثم يصلي ركعتين وهو قاعد ، بعد ما يسلم ، فتلك إحدى عشرة ركعة أي بنى ! فلما أسن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأخذ اللحم أوتر بسبع صلى ركعتين وهو قاعد بعد ما يسلم ، فتلك تسع أي بني ! وكان نبي الله صلى الله عليه وسلم إذا صلى صلاة أحب أن يداوم عليها ، وكان نبي الله صلى الله عليه وسلم إذا غلبه عن قيام الليل نوم أو وجع صلى من النهار اثنتي عشرة ركعة ، ولا أعلم نبي الله صلى الله عليه وسلم قرأ القرآن في ليلة ، ولا قام ليلة حتى أصبح ، ولا قام شهرا غير رمضان ، قال : فأتيت على ابن عباس فأنبأته بحديثها ، فقال : صدقت أما أني لو كنت أدخل عليها لشافهتها به مشافهة ، قال حكيم بن أفلح : أما إني لو علمت انك ما تدخل عليها ما أنبأتك بحديثها.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Salât 4714, 3/39
Senetler:
()
Konular:
Abdest, abdest alırken misvak kullanmak
Ahlak, Hz. Peygamber'in ahlakı
Amel, devamlılık
Hz. Peygamber, namazı ve Kur'an okuyuşu
Hz. Peygamber, periyodik olarak yaptıkları
Hz. Peygamber, yaralanması
İbadet, Gece ibadeti
İbadet, Hz. Peygamber'in gece ibadeti
Nafile ibadet, Namaz
Namaz, misvak kullanmak
Siyer, Uhud savaşı / gazvesi
Vitir Namazı, Vitir namazı