حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِى شَيْبَةَ حَدَّثَنَا وَكِيعٌ وَأَبُو مُعَاوِيَةَ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ أَبِى صَالِحٍ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « وَالَّذِى نَفْسِى بِيَدِهِ لاَ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ حَتَّى تُؤْمِنُوا وَلاَ تُؤْمِنُوا حَتَّى تَحَابُّوا أَوَلاَ أَدُلُّكُمْ عَلَى شَىْءٍ إِذَا فَعَلْتُمُوهُ تَحَابَبْتُمْ أَفْشُوا السَّلاَمَ بَيْنَكُمْ » .

Bize Ebu Bekir b. Ebu Şeybe, ona Veki' ve Ebu Muaviye, onlara A'meş, ona Ebu Salih, ona da Ebu Hureyre (ra), Rasûlullah (sav)'in şöyle buyurduğunu rivayet etti. "Nefsim yed-i kudretinde olana yemin ederim ki iman etmedikçe cennete giremezsiniz. Birbirinizi sevmedikçe (kamil anlamda) iman etmiş olamazsınız. Size, yaptığınızda birbirinizi seveceğiniz bir şey göstereyim mi? Aranızda selamı yayınız."

Açıklama: Müminlerin birbirlerini sevmeleri kamil anlamda iman etmiş olmaları için şarttır. Ancak iman etmedikçe cennete giremezsiniz cümlesindeki iman ise zahir manasına göre anlaşılır. Yani iman etmeyen kişilerin cennete giremeyecekleri belirtilmektedir. Öte yandan benzer lafızların zikredildiği Ebû Musa el-Eş'arî'den nakledilen bir hadiste Hz. Peygamber selam vesilesiyle bireysel sevgi ve saygının yanı sıra toplumsal ülfet ve birlikteliğin sağlanacağını daha farklı ifadelerle açıklamıştır.

• İbn Mâce Sünen-i İbn Mâce Mukaddime 9, /25

حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى الأَزْدِىُّ حَدَّثَنَا حَجَّاجُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ قَالَ سُلَيْمَانُ بْنُ مُوسَى حُدِّثْنَا عَنْ نَافِعٍ أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ كَانَ يَقُولُ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ « أَفْشُوا السَّلاَمَ وَأَطْعِمُوا الطَّعَامَ وَكُونُوا إِخْوَانًا كَمَا أَمَرَكُمُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ » .

Bize Muhammed b. Yahya el-Ezdî, ona Haccac b. Muhammed, ona İbn Cüreyc, ona Süleyman b. Musa, ona Nafi', ona da İbn Ömer (ra), Rasûlullah (sav)'in şöyle buyurduğunu rivayet etti. "Selamı yayınız, yemek yediriniz ve Allah azze ve celle'nin emrettiği gibi kardeş olunuz.".

Açıklama: Nafi' Mevla İbn Ömer ile Süleyman b. Musa el-Eşdak arasında İnkita' vardır.

• İbn Mâce Sünen-i İbn Mâce Et'ime 1, /530

حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ وَكِيعٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِىٍّ عَنْ حَرْبِ بْنِ شَدَّادٍ عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِى كَثِيرٍ عَنْ يَعِيشَ بْنِ الْوَلِيدِ أَنَّ مَوْلَى الزُّبَيْرِ حَدَّثَهُ أَنَّ الزُّبَيْرَ بْنَ الْعَوَّامِ حَدَّثَهُ أَنَّ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ : « دَبَّ إِلَيْكُمْ دَاءُ الأُمَمِ قَبْلَكُمُ الْحَسَدُ وَالْبَغْضَاءُ هِىَ الْحَالِقَةُ لاَ أَقُولُ تَحْلِقُ الشَّعْرَ وَلَكِنْ تَحْلِقُ الدِّينَ وَالَّذِى نَفْسِى بِيَدِهِ لاَ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ حَتَّى تُؤْمِنُوا وَلاَ تُؤْمِنُوا حَتَّى تَحَابُّوا أَفَلاَ أُنَبِّئُكُمْ بِمَا يُثَبِّتُ ذَاكُمْ لَكُمْ أَفْشُوا السَّلاَمَ بَيْنَكُمْ » . قَالَ أَبُو عِيسَى : هَذَا حَدِيثٌ قَدِ اخْتَلَفُوا فِى رِوَايَتِهِ عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِى كَثِيرٍ فَرَوَى بَعْضُهُمْ عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِى كَثِيرٍ عَنْ يَعِيشَ بْنِ الْوَلِيدِ عَنْ مَوْلَى الزُّبَيْرِ عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم وَلَمْ يَذْكُرُوا فِيهِ عَنِ الزُّبَيْرِ .

Bize Süfyân b. Vekî, ona Abdurrahman b. Mehdî, ona Harb b. Şeddâd, ona Yahya b. Ebû Kesîr, ona Yaîş b. el-Velîd, ona Zübeyr'in azatlısı, Zübeyr b. Avvâm'dan (ra) rivayet ettiğine göre Hz. Peygamber (sav) şöyle buyurmuştur: "Geçmiş toplumların hastalığı olan haset ve kin besleme illeti gizlice içinize girdi. Bu (buğzetmek) tıraşlayıp kazıyan bir illettir. Saçı tıraş edip kazır demiyorum, dini tıraşlayıp yok eder. Nefsim kudretinde olan Allah'a yemin olsun ki iman etmedikçe cennete giremezsiniz. Birbirinizi sevmeden de hakiki manada iman etmiş sayılmazsınız. Size birbirinizi sevmenizi daim kılacak şeyi haber vereyim mi? Aranızda selamı yayınız." [Ebû İsa (et-Tirmizî) şöyle demiştir: Bu Yahya b. Ebû Kesîr'den rivayetinde ihtilaf ettikleri bir hadistir. Bazıları Yahya b. Ebû Kesîr - Yaîş b. Velîd - Zübeyr'in azatlısı ve Hz. Peygamber tarikiyle rivayet etmişler ve Zübeyr'i zikretmemişlerdir.]

• Tirmizî Sünen-i Tirmizî Sıfatü'l-Kıyâme 56, 4/664

نا أَبُو بِشْرٍ الْوَاسِطِيُّ، نا خَالِدٌ يَعْنِي ابْنَ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ سُهَيْلٍ وَهُوَ ابْنُ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: دَخَلَ يَهُودِيٌّ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: السَّأمُ عَلَيْكَ يَا مُحَمَّدُ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «وَعَلَيْكَ» ، فَقَالَتْ عَائِشَةُ فَهَمَمْتُ أَنْ أَتَكَلَّمَ فَعَلِمْتُ كَرَاهِيَةَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِذَلِكَ فَسَكَتُّ، ثُمَّ دَخَلَ آخَرُ، فَقَالَ: السَّأمُ عَلَيْكَ، فَقَالَ: «عَلَيْكَ» ، فَهَمَمْتُ أَنْ أَتَكَلَّمَ فَعَلِمْتُ كَرَاهِيَةَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِذَلِكَ، ثُمَّ دَخَلَ الثَّالِثُ، فَقَالَ: السَّأمُ عَلَيْكَ، فَلَمْ أَصْبِرْ حَتَّى قُلْتُ: وَعَلَيْكَ السَّأمُ وَغَضَبُ اللَّهِ وَلَعْنَتُهُ إِخْوَانَ الْقِرَدَةِ وَالْخَنَازِيرِ، أَتُحَيُّونَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِمَا لَمْ يُحَيِّهِ اللَّهُ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْفُحْشَ وَلَا التَّفَحُّشَ قَالُوا قَوْلًا فَرَدَدْنَا عَلَيْهِمْ، إِنَّ الْيَهُودَ قَوْمٌ حُسَّدٌ، وَهُمْ لَا يَحْسُدُونَا عَلَى شَيْءٍ كَمَا يَحْسُدُونَا عَلَى السَّلَامِ، وَعَلَى آمِينَ» قَالَ أَبُو بَكْرٍ: خَبَرُ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ، عَنْ عَائِشَةَ فِي هَذِهِ الْقِصَّةِ قَدْ خَرَّجْتُهُ فِي كِتَابِ «الْكَبِيرِ»

• İbn Huzeyme Sahih-i İbn Huzeyme Salât 574, 1/243

أنا أَبُو بِشْرٍ الْوَاسِطِيُّ، نا خَالِدٌ يَعْنِي ابْنَ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ سُهَيْلٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: دَخَلَ يَهُودِيٌّ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: السَّامُ عَلَيْكَ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «وَعَلَيْكَ» . قَالَتْ عَائِشَةُ: فَهَمَمْتُ أَنْ أَتَكَلَّمَ، فَعَرَفْتُ كَرَاهِيَةَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِذَلِكَ، فَسَكَتُّ، ثُمَّ دَخَلَ آخَرُ فَقَالَ: السَّامُ عَلَيْكَ، فَقَالَ: «وَعَلَيْكَ» ، فَهَمَمْتُ أَنْ أَتَكَلَّمَ فَعَرَفْتُ كَرَاهِيَةَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِذَلِكَ، ثُمَّ دَخَلَ الثَّالِثُ فَقَالَ: السَّامُ عَلَيْكَ، فَلَمْ أَصْبِرْ حَتَّى قُلْتُ: وَعَلَيْكَ السَّامُ وَغَضَبُ اللَّهِ وَلَعْنَتُهُ إِخْوَانَ الْقِرَدَةِ وَالْخَنَازِيرِ، أَتُحَيُّونَ رَسُولَ اللَّهِ بِمَا لَمْ يُحَيِّهِ اللَّهُ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْفُحْشَ وَالتَّفَحُّشَ قَالُوا قَوْلًا، فَرَدَدْنَا عَلَيْهِمْ، إِنَّ الْيَهُودَ قَوْمٌ حُسَّدٌ، وَإِنَّهُمْ لَا يَحْسُدُونَا عَلَى شَيْءٍ كَمَا يَحْسُدُونَا عَلَى السَّلَامِ، وَعَلَى آمِينَ»

• İbn Huzeyme Sahih-i İbn Huzeyme İmâmet fi's-Salât 1585, 2/189

باب مَنْ رَدَّ فَقَالَ عَلَيْكَ السَّلاَمُ . وَقَالَتْ عَائِشَةُ وَعَلَيْهِ السَّلاَمُ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ . وَقَالَ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم « رَدَّ الْمَلاَئِكَةُ عَلَى آدَمَ السَّلاَمُ عَلَيْكَ وَرَحْمَةُ اللَّهِ » .

أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِىٍّ الرُّوذْبَارِىُّ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَكْرٍ حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ الْمُفَضَّلِ حَدَّثَنَا غَالِبٌ الْقَطَّانُ عَنْ رَجُلٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ : أَنَّهُمْ كَانُوا عَلَى مَنْهَلٍ مِنَ الْمَنَاهِلِ فَلَمَّا بَلَغَهُمُ الإِسْلاَمُ جَعَلَ صَاحِبُ الْمَاءِ لِقَوْمِهِ مِائَةً مِنَ الإِبِلِ عَلَى أَنْ يُسْلِمُوا فَأَسْلَمُوا وَقَسَمَ الإِبِلَ بَيْنَهُمْ وَبَدَا لَهُ أَنْ يَرْتَجِعَهَا مِنْهُمْ فَأَرْسَلَ ابْنَهُ إِلَى النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَ لَهُ : ائْتِ النَّبِىَّ -صلى الله عليه وسلم- فَقُلْ لَهُ إِنَّ أَبِى يُقْرِئُكَ السَّلاَمَ وَإِنَّهُ جَعَلَ لِقَوْمِهِ مِائَةً مِنَ الإِبِلِ عَلَى أَنْ يُسْلِمُوا فَأَسْلَمُوا وَقَسَمُوا الإِبِلَ بَيْنَهُمْ وَبَدَا لَهُ أَنْ يَرْتَجِعَهَا مِنْهُمْ فَهُوَ أَحَقُّ بِهَا أَمْ هُمْ فَإنْ قَالَ نَعَمْ أَوْ لاَ فَقُلْ لَهُ إِنَّ أَبِى شَيْخٌ كَبِيرٌ وَهُوَ عَرِيفُ الْمَاءِ وَإِنَّهُ يَسْأَلُكَ أَنْ تَجْعَلَ لِى الْعِرَافَةَ بَعْدَهُ فَأَتَاهُ فَقَالَ لَهُ : إِنَّ أَبِى يُقْرِئُكَ السَّلاَمَ فَقَالَ :« عَلَيْكَ وَعَلَى أَبِيكَ السَّلاَمَ ». فَقَالَ : إِنَّ أَبِى جَعَلَ لِقَوْمِهِ مِائَةً مِنَ الإِبِلِ عَلَى أَنْ يُسْلِمُوا فَأَسْلَمُوا وَحَسُنَ إِسْلاَمُهُمْ ثُمَّ بَدَا لَهُ أَنْ يَرْتَجِعَهَا مِنْهُمْ أَفَهُوَ أَحَقُّ بِهَا أَمْ هُمْ. قَالَ :« إِنْ بَدَا لَهُ أَنْ يُسَلِّمَهَا لَهُمْ فَيُسَلِّمْهَا وَإِنْ بَدَا لَهُ أَنْ يَرْتَجِعَهَا فَهُوَ أَحَقُّ بِهَا مِنْهُمْ فَإنْ أَسْلَمُوا فَلَهُمْ إِسْلاَمُهُمْ وَإِنْ لَمْ يُسْلِمُوا قُوتِلُوا عَلَى الإِسْلاَمِ ». وَ قَالَ : إِنَّ أَبِى شَيْخٌ كَبِيرٌ وَهُوَ عَرِيفُ الْمَاءِ وَإِنَّهُ يَسْأَلُكَ أَنْ تَجْعَلَ لِى الْعِرَافَةَ بَعْدَهُ فَقَالَ :« إِنَّ الْعِرَافَةُ حَقٌّ وَلاَ بُدَّ لِلنَّاسِ مِنَ الْعُرَفَاءِ وَلَكِنَّ الْعُرَفَاءَ فِى النَّارِ ».

Bize Ebû Ali er-Rûzebârî, ona Muhammed b. Bekr, ona Ebû Dâvûd, ona Müsedded, ona Bişr b. el-Mufaddal, ona Gâlib el-Kattân, ona bir adam, ona babası, ona da dedesinin rivayet ettiğine göre mensubu bulunduğu aile su kaynaklarından biri üzerinde yetkili ve sorumlu bir mevkide bulunuyorlarmış. İslam'ın mesajı onlara kadar ulaşınca, su kaynağının sahibi, müslüman olmaları durumunda kavmine yüz deve vereceğini vaadetti. Bunun üzerine onlar müslüman oldu. Suyun sahibi de develeri onlar arasında paylaştırdı. Ancak (bir süre sonra içinde) onlardan develeri geri alma isteği belirdi. Bunun için, şu şekilde tenbih ederek oğlunu Peygamber’e (s.a.v.) gönderdi: – Peygamber’e (s.a.v.) git ve ona: "Babamın size selamı var, kendisi müslüman olmaları şartıyla kavmine yüz deve vereceğini vaad etti. Onlar da müslüman oldular. Bunun üzerine develeri aralarında paylaştırdı. Ancak (bir süre sonra) onlardan develeri geri alma gereği hasıl oldu. Bu durumda develeri almakta babam mı daha haklı, yoksa onlar mı?" diye sor. Şayet o (sana) “Evet (baban daha haklı)” derse (tamam). Şayet “Hayır (onlar daha haklı) derse (o vakit) kendisine şöyle de: "Benim babam epeyce yaşlanmış bulunmakta olup hali hazırda o suyun sorumluluğunu deruhte etmektedir. Sizden, kendisinden sonra anılan suyun idare sorumluluğunu bana vermenizi istiyor" de. Bunun üzerine adamın oğlu Peygamber’e gelip: – Babam size selam söyledi, dedi. O da: – “Aleyke ve alâ ebîke’s-selâm (selam senin ve babanın üzerine de olsun)” diye karşılık verdi. Oğul: – Babam kavminin müslüman olmaları durumunda onlara yüz deve vereceğini vaad etmişti. Onlar da müslüman oldular. Müslümanlıkları da iyi oldu. Ancak (bir süre sonra) onlardan develeri geri alma lüzumu ortaya çıktı. Develeri almakta o mu daha haklı, yoksa onlar mı? dedi. Allah Rasûlu: – “Baban develeri onlara vermeyi uygun görüyorsa versin. Yok, geri almayı uygun görüyorsa develeri almakta baban onlardan daha haklıdır. Müslüman olduysalar, bu onlara yeter. Olmadıysalar, müslüman oluncaya kadar kendileriyle savaşılır” buyurdu. Oğlu devamla: – Benim babam epeyce yaşlanmış bir kimsedir. Aynı zamanda, o suyun idari sorumluluğu da üstündedir. Sizden, kendisinden sonra su idareciliği görevini bana vermenizi istiyor, deyince Rasûlullah: – Suyun idari sorumluluğu bir haktır. Çare yok birileri bu görevi yapacak. Fakat bu görevi üstlenenler, ateşin içindedirler.

• Beyhakî Sünen-i Kebir Kasmu'l-Fey'i ve'l-Ganime 13180, 13/325

عبد الرزاق عن ابن جريج عن عطاء قال : ما حسدكم اليهود على شئ ما حسدوكم على آمين ، والسلام ، يسلم بعضكم على بعض ، قال : وبلغني ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم.

• Abdürrezzak b. Hemmam Musannef Salât 2649, 2/98

نا مُحَمَّدُ بْنُ مَعْمَرٍ الْقَيْسِيُّ، نا أَبُو عَامِرٍ، وَثنا مُحَمَّدُ بْنُ مَعْمَرٍ أَيْضًا ثنا حَرَمِيُّ بْنُ عُمَارَةَ، عَنْ زَرْبِيٍّ مَوْلًى لِآلِ الْمُهَلَّبِ قَالَ: سَمِعْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ يَقُولُ: كُنَّا عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جُلُوسًا، فَقَالَ: «إِنَّ اللَّهَ أَعْطَانِي خِصَالًا ثَلَاثَةً» ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنْ جُلَسَائِهِ: وَمَا هَذِهِ الْخِصَالُ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: «أَعْطَانِي صَلَاةً فِي الصُّفُوفِ وَأَعْطَانِي التَّحِيَّةَ، إِنَّهَا لَتَحِيَّةُ أَهْلِ الْجَنَّةِ، وَأَعْطَانِي التَّأْمِينَ وَلَمْ يُعْطِهِ أَحَدًا مِنَ النَّبِيِّينَ قَبْلُ إِلَّا أَنْ يَكُونَ اللَّهُ أَعْطَى هَارُونَ، يَدْعُو مُوسَى وَيُؤَمِّنُ هَارُونُ»

• İbn Huzeyme Sahih-i İbn Huzeyme İmâmet fi's-Salât 1586, 2/190

نا مُحَمَّدُ بْنُ مَعْمَرٍ الْقَيْسِيُّ، نا أَبُو عَامِرٍ، وَثنا مُحَمَّدُ بْنُ مَعْمَرٍ أَيْضًا ثنا حَرَمِيُّ بْنُ عُمَارَةَ، عَنْ زَرْبِيٍّ مَوْلًى لِآلِ الْمُهَلَّبِ قَالَ: سَمِعْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ يَقُولُ: كُنَّا عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جُلُوسًا، فَقَالَ: «إِنَّ اللَّهَ أَعْطَانِي خِصَالًا ثَلَاثَةً» ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنْ جُلَسَائِهِ: وَمَا هَذِهِ الْخِصَالُ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: «أَعْطَانِي صَلَاةً فِي الصُّفُوفِ وَأَعْطَانِي التَّحِيَّةَ، إِنَّهَا لَتَحِيَّةُ أَهْلِ الْجَنَّةِ، وَأَعْطَانِي التَّأْمِينَ وَلَمْ يُعْطِهِ أَحَدًا مِنَ النَّبِيِّينَ قَبْلُ إِلَّا أَنْ يَكُونَ اللَّهُ أَعْطَى هَارُونَ، يَدْعُو مُوسَى وَيُؤَمِّنُ هَارُونُ»

• İbn Huzeyme Sahih-i İbn Huzeyme İmâmet fi's-Salât 1586, 2/190