Öneri Formu
Hadis Id, No:
12337, T002144
Hadis:
حَدَّثَنَا أَبُو الْخَطَّابِ زِيَادُ بْنُ يَحْيَى الْبَصْرِىُّ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَيْمُونٍ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « لاَ يُؤْمِنُ عَبْدٌ حَتَّى يُؤْمِنَ بِالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ حَتَّى يَعْلَمَ أَنَّ مَا أَصَابَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُخْطِئَهُ وَأَنَّ مَا أَخْطَأَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُصِيبَهُ » . قَالَ أَبُو عِيسَى وَفِى الْبَابِ عَنْ عُبَادَةَ وَجَابِرٍ وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو . وَهَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ لاَ نَعْرِفُهُ إِلاَّ مِنْ حَدِيثِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَيْمُونٍ . وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَيْمُونٍ مُنْكَرُ الْحَدِيثِ .
Tercemesi:
Bize Ebu Hattâb Ziyâd b. Yahya el-Basrî, ona Abdullah b. Memyûn, ona Cafer b. Muhammed, ona babası (Muhammed el-Bâkır), ona da Câbir b. Abdullah, Hz. Peygamber (sav)'in şöyle buyurduğunu rivayet etti:
Kul, hayrı ve şerri ile kadere; hatta başına gelen şeyin kendisini ıskalamayacağına ve kendisini ıskalayanın da başına gelmeyeceğini bilene kadar iman etmiş olmaz.
Ebu İsa şöyle demiştir: Bu konuda Ubâde, Câbir ve Abdullah b. Amr'dan da hadis rivayet edilmiştir. Bu rivayet, sadece Abdullah b. Meymûn'un hadisi olarak bildiğimiz garib bir rivayettir. Abdullah b. Meymûn ise, münkerü'l-hadistir.
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Tirmizî, Sünen-i Tirmizî, Kader 10, 4/451
Senetler:
1. Cabir b. Abdullah el-Ensârî (Cabir b. Abdullah b. Amr b. Haram b. Salebe)
2. Muhammed el-Bakır (Muhammed b. Ali b. Hüseyin b. Ali)
3. Ebu Abdullah Cafer es-Sâdık (Cafer b. Muhammed b. Ali b. Hüseyin b. Ali b. Ebu Talib)
4. Abdullah b. Meymûn el-Mahzûmî (Abdullah b. Meymûn b. Davud)
5. Ebu Hattab Ziyad b. Yahya el-Basrî (Ziyad b. Yahya b. Ziyad b. Hassan)
Konular:
İman, Esasları, Kaza ve Kader
KTB, İMAN
KTB, KADER
Seçki, İslam İnancı
ذكر الخبر عن خروجه إليها
حدثنا ابن حميد قال حدثنا سلمة عن محمد بن إسحاق قال خرج عمر إلى الشأم غازيا في سنة سبع عشرة حتى إذا كان بسرغ لقيه أمراء الأجناد فأخبروه أن الأرض سقيمة فرجع بالناس إلى المدينة وقد كان عمر كما حدثنا ابن حميد قال حدثنا سلمة عن محمد بن إسحاق عن ابن شهاب الزهري عن عبد الحميد بن عبدالرحمن بن زيد بن الخطاب عن عبدالله بن الحارث بن نوفل عن عبدالله بن عباس خرج غازيا وخرج معه المهاجرون والأنصار وأوعب الناس معه حتى إذا نزل بسرغ لقيه أمراء الأجناد أبو عبيدة بن الجراح ويزيد بن أبي سفيان وشرحبيل بن حسنة فأخبروه أن الأرض سقيمة فقال عمر اجمع إلي المهاجرين الأولين قال فجمعتهم له فاستشارهم فاختلفوا عليه فمنهم القائل خرجت لوجه تريد فيه الله وما عنده ولا نرى أن يصدك عنه بلاء عرض لك ومنهم القائل إنه لبلاء وفناء ما نرى أن تقدم عليه فلما اختلفوا عليه قال قوموا عني ثم قال اجمع لي مهاجرة الأنصار فجمعتهم له فاستشارهم فسلكوا طريق المهاجرين فكأنما سمعوا ما قالوا فقالوا مثله فلما اختلفوا عليه قال قوموا عني ثم قال اجمع لي مهاجرة الفتح من قريش فجمعتهم له فاستشارهم فلم يختلف عليهم منهن اثنان وقالوا ارجع بالناس فإنه بلاء وفناء قال فقال لي عمر يابن عباس اصرخ في الناس فقل إن أمير المؤمنين يقول لكم إني مصبح على ظهر فأصبحوا عليه قال فأصبح عمر على ظهر وأصبح الناس عليه فلما اجتمعوا عليه قال أيها الناس إني راجع فارجعوا فقال له أبو عبيدة بن الجراح أفرارا من قدر الله قال نعم فرارا من قدر الله إلى قدر الله أرأيت لو أن رجلا هبط واديا له عدوتان إحداهما خصبة والأخرى جدبة أليس يرعى من رعى الجدبة بقدر الله ويرعى من رعى الخصبة بقدر الله ثم قال لو غيرك يقول هذا يا أبا عبيدة ثم خلا به بناحية دون الناس فبينا الناس على ذلك إذ أتى عبد الرحمن بن عوف وكان متخلفا عن الناس لم يشهدهم بالأمس فقال ما شأن الناس فأخبر الخبر فقال عندي من هذا علم فقال عمر فأنت عندنا الأمين المصدق فماذا عندك قال سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول إذا سمعتم بهذا الوباء ببلد فلا تقدموا عليه وإذا وقع وأنتم به فلا تخرجوا فرارا منه ولا يخرجنكم إلا ذلك فقال عمر فلله الحمد انصرفوا أيها الناس فانصرف بهم حدثنا ابن حميد قال حدثنا سلمة عن محمد بن إسحاق عن ابن شهاب الزهري عن عبد الله بن عامر بن ربيعة وسالم بن عبد الله بن عمر أنهما حدثاه عن عمر إنما رجع بالناس عن حديث عبد الرحمن بن عوف فلما رجع عمر رجع عمال الأجناد الى أعمالهم وأما سيف فإنه روى في ذلك ما كتب به إلي السري عن شعيب عن سيف عن أبي حارثة وأبي عثمان والربيع قالوا وقع الطاعون بالشام ومصر والعراق واستقر بالشام ومات فيه الناس الذين هم في كل الأمصار في المحرم وصفر وارتفع عن الناس وكتبوا بذلك إلى عمر ما خلا الشام فخرج حتى إذا كان منها قريبا بلغه أنه أشد ما كان فقال وقال الصحابة قال رسول الله صلى الله عليه و سلم إذا كان بأرض وباء فلا تدخلوها وإذا وقع بأرض وأنتم بها فلا تخرجوا منها فرجع حتى ارتفع عنها وكتبوا بذلك إليه وبما في أيديهم من المواريث فجمع الناس في جمادى الأولى سنة سبع عشرة فاستشارهم في البلدان فقال إني قد بدا لي أن أطرف على
Öneri Formu
Hadis Id, No:
204640, TB2/486
Hadis:
ذكر الخبر عن خروجه إليها
حدثنا ابن حميد قال حدثنا سلمة عن محمد بن إسحاق قال خرج عمر إلى الشأم غازيا في سنة سبع عشرة حتى إذا كان بسرغ لقيه أمراء الأجناد فأخبروه أن الأرض سقيمة فرجع بالناس إلى المدينة وقد كان عمر كما حدثنا ابن حميد قال حدثنا سلمة عن محمد بن إسحاق عن ابن شهاب الزهري عن عبد الحميد بن عبدالرحمن بن زيد بن الخطاب عن عبدالله بن الحارث بن نوفل عن عبدالله بن عباس خرج غازيا وخرج معه المهاجرون والأنصار وأوعب الناس معه حتى إذا نزل بسرغ لقيه أمراء الأجناد أبو عبيدة بن الجراح ويزيد بن أبي سفيان وشرحبيل بن حسنة فأخبروه أن الأرض سقيمة فقال عمر اجمع إلي المهاجرين الأولين قال فجمعتهم له فاستشارهم فاختلفوا عليه فمنهم القائل خرجت لوجه تريد فيه الله وما عنده ولا نرى أن يصدك عنه بلاء عرض لك ومنهم القائل إنه لبلاء وفناء ما نرى أن تقدم عليه فلما اختلفوا عليه قال قوموا عني ثم قال اجمع لي مهاجرة الأنصار فجمعتهم له فاستشارهم فسلكوا طريق المهاجرين فكأنما سمعوا ما قالوا فقالوا مثله فلما اختلفوا عليه قال قوموا عني ثم قال اجمع لي مهاجرة الفتح من قريش فجمعتهم له فاستشارهم فلم يختلف عليهم منهن اثنان وقالوا ارجع بالناس فإنه بلاء وفناء قال فقال لي عمر يابن عباس اصرخ في الناس فقل إن أمير المؤمنين يقول لكم إني مصبح على ظهر فأصبحوا عليه قال فأصبح عمر على ظهر وأصبح الناس عليه فلما اجتمعوا عليه قال أيها الناس إني راجع فارجعوا فقال له أبو عبيدة بن الجراح أفرارا من قدر الله قال نعم فرارا من قدر الله إلى قدر الله أرأيت لو أن رجلا هبط واديا له عدوتان إحداهما خصبة والأخرى جدبة أليس يرعى من رعى الجدبة بقدر الله ويرعى من رعى الخصبة بقدر الله ثم قال لو غيرك يقول هذا يا أبا عبيدة ثم خلا به بناحية دون الناس فبينا الناس على ذلك إذ أتى عبد الرحمن بن عوف وكان متخلفا عن الناس لم يشهدهم بالأمس فقال ما شأن الناس فأخبر الخبر فقال عندي من هذا علم فقال عمر فأنت عندنا الأمين المصدق فماذا عندك قال سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول إذا سمعتم بهذا الوباء ببلد فلا تقدموا عليه وإذا وقع وأنتم به فلا تخرجوا فرارا منه ولا يخرجنكم إلا ذلك فقال عمر فلله الحمد انصرفوا أيها الناس فانصرف بهم حدثنا ابن حميد قال حدثنا سلمة عن محمد بن إسحاق عن ابن شهاب الزهري عن عبد الله بن عامر بن ربيعة وسالم بن عبد الله بن عمر أنهما حدثاه عن عمر إنما رجع بالناس عن حديث عبد الرحمن بن عوف فلما رجع عمر رجع عمال الأجناد الى أعمالهم وأما سيف فإنه روى في ذلك ما كتب به إلي السري عن شعيب عن سيف عن أبي حارثة وأبي عثمان والربيع قالوا وقع الطاعون بالشام ومصر والعراق واستقر بالشام ومات فيه الناس الذين هم في كل الأمصار في المحرم وصفر وارتفع عن الناس وكتبوا بذلك إلى عمر ما خلا الشام فخرج حتى إذا كان منها قريبا بلغه أنه أشد ما كان فقال وقال الصحابة قال رسول الله صلى الله عليه و سلم إذا كان بأرض وباء فلا تدخلوها وإذا وقع بأرض وأنتم بها فلا تخرجوا منها فرجع حتى ارتفع عنها وكتبوا بذلك إليه وبما في أيديهم من المواريث فجمع الناس في جمادى الأولى سنة سبع عشرة فاستشارهم في البلدان فقال إني قد بدا لي أن أطرف على
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
İman, Esasları, Kaza ve Kader
Kader, kader-amel ilişkisi
KTB, KADER
Sahabe, kader ve kaza anlayışları
أخبرنا عبد الرزاق عن معمر عن جعفر بن برقان قال : قال ابن مسعود : كل ما هو آت قريب ، ألا إن البعيد ليس بآت ، لا يعجل الله لعجلة أحد ، ولا يخف لامر الناس ما شاء الله لامل الناس ، يريد الله أمرا ويريد الناس أمرا ، ما شاء الله كان ولو كره الناس ، لا مقرب لما باعد الله ، ولا مبعد لما قرب الله ، ولا يكون شئ إلا بإذن الله ، أصدق الحديث كتاب الله ، وأحسن الهدي هدي محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وشر الامور محدثاتها ، وكل محدثه بدعة ، وكل بدعة ضلالة. قال معمر : قال غير جعفر عن ابن مسعود : وخير ما ألقي في القلب اليقين ، وخير الغنى غنى النفس ، وخير العلم ما نفع ، وخير الهدى ما اتبع ، وما قل وكفى خير مما كثر وألهى ، وإنما يصير أحدكم إلى موضع أربع أذرع (3) ، فلا تملوا الناس ولا تسئموهم ، فإن لكل نفس نشاطا وإقبالا ، وإن لها سآمة وإدبارا ، ألا وشر الروايا روايا (4) الكذب ، ألا وإن الكذب يعود إلى الفجور ، والفجور يعود إلى النار ، ألا وعليكم بالصدق ، فإن الصدق يعود إلى البر ، وإن البر يعود إلى الجنة ، واعتبروا في ذلك أنهما إلفان ، يقال للصادق يصدق حتى يكتب صديقا ، ولا يزال يكذب حتى يكتب كاذبا ، ألا وإن الكذب لا يحل في جد ولا هزل ، ولا أن يعد الرجل منكم صبيه ثم لا ينجز له ، ألا ولا تسألوا أهل الكتاب عن شئ فإنهم قد طال عليهم الامد فقست قلوبهم ، وابتدعوا في دينهم ، فإن كنتم لا محالة بسائلهم فما وافق كتابكم فخذوه ، وما خالفه فاهدوا عنه واسكتوا ، ألا وإن أصغر البيوت البيت الذي ليس فيه من كتاب الله شئ ، خرب كخرب البيت الذي لا عامر له ، ألا وإن الشيطان يخرج من البيت الذي يسمع فيه سورة البقرة تقرأ فيه.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
88479, MA020198
Hadis:
أخبرنا عبد الرزاق عن معمر عن جعفر بن برقان قال : قال ابن مسعود : كل ما هو آت قريب ، ألا إن البعيد ليس بآت ، لا يعجل الله لعجلة أحد ، ولا يخف لامر الناس ما شاء الله لامل الناس ، يريد الله أمرا ويريد الناس أمرا ، ما شاء الله كان ولو كره الناس ، لا مقرب لما باعد الله ، ولا مبعد لما قرب الله ، ولا يكون شئ إلا بإذن الله ، أصدق الحديث كتاب الله ، وأحسن الهدي هدي محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وشر الامور محدثاتها ، وكل محدثه بدعة ، وكل بدعة ضلالة. قال معمر : قال غير جعفر عن ابن مسعود : وخير ما ألقي في القلب اليقين ، وخير الغنى غنى النفس ، وخير العلم ما نفع ، وخير الهدى ما اتبع ، وما قل وكفى خير مما كثر وألهى ، وإنما يصير أحدكم إلى موضع أربع أذرع (3) ، فلا تملوا الناس ولا تسئموهم ، فإن لكل نفس نشاطا وإقبالا ، وإن لها سآمة وإدبارا ، ألا وشر الروايا روايا (4) الكذب ، ألا وإن الكذب يعود إلى الفجور ، والفجور يعود إلى النار ، ألا وعليكم بالصدق ، فإن الصدق يعود إلى البر ، وإن البر يعود إلى الجنة ، واعتبروا في ذلك أنهما إلفان ، يقال للصادق يصدق حتى يكتب صديقا ، ولا يزال يكذب حتى يكتب كاذبا ، ألا وإن الكذب لا يحل في جد ولا هزل ، ولا أن يعد الرجل منكم صبيه ثم لا ينجز له ، ألا ولا تسألوا أهل الكتاب عن شئ فإنهم قد طال عليهم الامد فقست قلوبهم ، وابتدعوا في دينهم ، فإن كنتم لا محالة بسائلهم فما وافق كتابكم فخذوه ، وما خالفه فاهدوا عنه واسكتوا ، ألا وإن أصغر البيوت البيت الذي ليس فيه من كتاب الله شئ ، خرب كخرب البيت الذي لا عامر له ، ألا وإن الشيطان يخرج من البيت الذي يسمع فيه سورة البقرة تقرأ فيه.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Câmi' 20198, 11/159
Senetler:
()
Konular:
Bid'at, bid'at ve hurafe ihdas etmek
Bilgi, faydalı olanına talip olmak
Cehennem, Sevkeden İşler, Sözler, Davranışlar
Dünya, Zenginlik
Dürüstlük, doğruluk
Dürüstlük, özde ve sözde samimi olmak
Hadis Rivayeti
İman, Esasları, Kaza ve Kader
İnsan, hidayet karşısında
Kötülük
KTB, İMAN
KTB, KADER
Kur'an, Bakara Suresi'nin Fazileti
Kur'an, okumak ve yaşamak
Kur'an, Surelerin, Ayetlerin Faziletleri
Sahabe, kader ve kaza anlayışları
Sahabe, Kur'an'a ve sünnete bağlılık
Şeytan, sembolizmi, bağlanması
Yalan, yalancılık