- عبد الرزاق عن معمر عن الكلبي قال : كان الرجل إذا كانت له حاجة في جمعة والامام يخطب ، فأراد أن يخرج ، وأعجله شئ وضع يده على أنفه ثم يخرج.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
69286, MA005510
Hadis:
- عبد الرزاق عن معمر عن الكلبي قال : كان الرجل إذا كانت له حاجة في جمعة والامام يخطب ، فأراد أن يخرج ، وأعجله شئ وضع يده على أنفه ثم يخرج.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Cum'a 5510, 3/243
Senetler:
0. Maktu' (Maktu')
1. Ebu Nadr Muhammed b. Saib el-Kelbi (Muhammed b. Saib b. Bişr b. Amr)
Konular:
Cuma Namazı, Cuma Namazı Hutbeye Yetişemeyen
Cuma namazı, cuma namazı kılarken abdest bozulması
Cuma Namazı, kılma engelleri
KTB, CUMA
KTB, NAMAZ,
1651 - حدثنا أبو عبد الله رجاء بن سويد النسفي، حدثنا أبو غالب جبريل بن سهل السمرقندي، أخبرني محمد بن حميد بن سليمان السمرقندي، أخبرني جعفر بن عون، عن أبي حنيفة، عن الكلبي، عن أبي صالح، عن ابن عباس: إن وحشياً لما قتل حمزة مكث زماناً، ثم وقع في قلبه الإسلام، فأرسل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمه أنه قد وقع في قلبه الإسلام، وقد سمعتك تقول عن الله تبارك وتعالى: {والذين لا يدعون مع الله إلهاً آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثاماً. يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهاناً}. فإني قد فعلتهن جميعاً، فهل من رخصة، قال: فنزل جبريل عليه السلام، فقال: يا محمد! قل له: {إلا من تاب وآمن وعمل عملاً صالحاً فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسناتٍ وكان الله غفوراً رحيماً} قال: فأرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم إليه بهذه الآية، فلما قرئت عليه، قال وحشي: إن #895# في هذه الآية شروطاً، وأخشى أن لا أفي بها، ولا أطيق أن أعمل عملاً صالحاً أم لا، فهل عندك شيء ألين من هذا يا محمد! قال: فنزل عليه جبريل عليه السلام بهذه الآية: {إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء}، قال: فكتب رسول الله صلى الله عليه وسلم بهذه الآية وبعثه بها إلى وحشي، قال: فلما قرئت عليه، قال: إنه يقول: {إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء}، وأنا لا أدري لعلي أن لا أكون في مشيئته، أن يشاء لي المغيرة، ولو كانت الآية ويغفر ما دون ذلك، ولم يقل لمن يشاء كان ذلك. فهل عندك شيء أوسع من هذا يا محمد!، قال: فنزل جبريل عليه السلام بهذه الآية فقال: {قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم}. قال: فكتب رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعث بها إلى وحشي، قال: فلما قرئت عليه قال: أما هذه فنعم، ثم أسلم، فأرسل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله! إني قد أسلمت فأذن لي في لقائك، فأرسل إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم أن وار وجهك، فإن لا أستطيع أن أملأ عيني من قاتل حمزة عمي، قال: فسكت وحشي، حتى كتب مسيلمة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم: من مسيلمة رسول الله إلى محمد رسول الله أما بعد: فقد أشركت في الأرض فلي نصف الأرض ولقريش نصفها غير أن قريشاً قوم يعتدون، قال: فقدم بكتابه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلان، فلما قرأ الكتاب على رسول الله صلى الله عليه وسلم قال للرسول: ((لولا أنكما رسولان لقتلتكما)) ثم دعا بعلي بن أبي طالب، فقال: ((اكتب: بسم الله الرحمن الرحيم من محمد رسول الله إلى مسيلمة الكذاب، السلام على من اتبع الهدى، أما بعد: فإن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين، وصلى الله على محمد)). قال: فلما بلغ وحشياً ما كتب مسيلمة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أخرج المزراق الذي قتل به حمزة، فصقله وهم بقتل مسيلمة، فلم يزل على عزمه ذلك، حتى قتله يوم اليمامة.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
276040, EHM001651
Hadis:
1651 - حدثنا أبو عبد الله رجاء بن سويد النسفي، حدثنا أبو غالب جبريل بن سهل السمرقندي، أخبرني محمد بن حميد بن سليمان السمرقندي، أخبرني جعفر بن عون، عن أبي حنيفة، عن الكلبي، عن أبي صالح، عن ابن عباس: إن وحشياً لما قتل حمزة مكث زماناً، ثم وقع في قلبه الإسلام، فأرسل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمه أنه قد وقع في قلبه الإسلام، وقد سمعتك تقول عن الله تبارك وتعالى: {والذين لا يدعون مع الله إلهاً آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثاماً. يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهاناً}. فإني قد فعلتهن جميعاً، فهل من رخصة، قال: فنزل جبريل عليه السلام، فقال: يا محمد! قل له: {إلا من تاب وآمن وعمل عملاً صالحاً فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسناتٍ وكان الله غفوراً رحيماً} قال: فأرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم إليه بهذه الآية، فلما قرئت عليه، قال وحشي: إن #895# في هذه الآية شروطاً، وأخشى أن لا أفي بها، ولا أطيق أن أعمل عملاً صالحاً أم لا، فهل عندك شيء ألين من هذا يا محمد! قال: فنزل عليه جبريل عليه السلام بهذه الآية: {إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء}، قال: فكتب رسول الله صلى الله عليه وسلم بهذه الآية وبعثه بها إلى وحشي، قال: فلما قرئت عليه، قال: إنه يقول: {إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء}، وأنا لا أدري لعلي أن لا أكون في مشيئته، أن يشاء لي المغيرة، ولو كانت الآية ويغفر ما دون ذلك، ولم يقل لمن يشاء كان ذلك. فهل عندك شيء أوسع من هذا يا محمد!، قال: فنزل جبريل عليه السلام بهذه الآية فقال: {قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم}. قال: فكتب رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعث بها إلى وحشي، قال: فلما قرئت عليه قال: أما هذه فنعم، ثم أسلم، فأرسل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله! إني قد أسلمت فأذن لي في لقائك، فأرسل إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم أن وار وجهك، فإن لا أستطيع أن أملأ عيني من قاتل حمزة عمي، قال: فسكت وحشي، حتى كتب مسيلمة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم: من مسيلمة رسول الله إلى محمد رسول الله أما بعد: فقد أشركت في الأرض فلي نصف الأرض ولقريش نصفها غير أن قريشاً قوم يعتدون، قال: فقدم بكتابه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلان، فلما قرأ الكتاب على رسول الله صلى الله عليه وسلم قال للرسول: ((لولا أنكما رسولان لقتلتكما)) ثم دعا بعلي بن أبي طالب، فقال: ((اكتب: بسم الله الرحمن الرحيم من محمد رسول الله إلى مسيلمة الكذاب، السلام على من اتبع الهدى، أما بعد: فإن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين، وصلى الله على محمد)). قال: فلما بلغ وحشياً ما كتب مسيلمة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أخرج المزراق الذي قتل به حمزة، فصقله وهم بقتل مسيلمة، فلم يزل على عزمه ذلك، حتى قتله يوم اليمامة.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Ebu Hanîfe, Müsned-i Ebu Hanîfe, Muhammed b. Sâib b. Bişr el-Kelbî 1651, 2/893
Senetler:
1. İbn Abbas Abdullah b. Abbas el-Kuraşî (Abdullah b. Abbas b. Abdülmuttalib b. Haşim b. Abdümenaf)
2. Ebu Salih Bâzâm el-Kûfi (Bâzâm)
3. Ebu Nadr Muhammed b. Saib el-Kelbi (Muhammed b. Saib b. Bişr b. Amr)
4. Ebu Hanife Numan b. Sabit et-Teymi (Numan b. Sabit b. Zûtâ b. Mâh)
5. Ebu Avn Cafer b. Avn el-Kuraşî (Cafer b. Avn b. Cafer b. Amr b. Hurets b. Osman b. Amr b. Abdullah b. Ömer b. Mahzûm)
6. Muhammed b. Humeyd es-Semerkandî (Muhammed b. Humeyd b. Süleyman)
7. Ebu Ğâlib Cibrîl b. Sehl es-Semerkandî (Cibrîl b. Sehl)
8. Reca b. Süveyd en-Nesefî (Reca b. Süveyd)
Konular:
Allah İnancı, rahmetinden umut kesilmez
ويل لكل همزة لمزة (1)
فيه مسائل :
المسألة الأولى : الويل لفظة الذم والسخط ، وهي كلمة كل مكروب يتولون فيدعو بالويل وأصله وي لفلان ثم كثرت في كلامهم فوصلت باللام ، وروي أنه جبل في جهنم إن قيل : لم قال : ههنا : { ويل } وفي موضع آخر : { ولكم الويل } [ الأنبياء : 18 ] ؟ قلنان : لأن ثمة قالوا : { يا ويلنا إنا كنا ظالمين } [ الأنبياء : 14 ] فقال : { ولكم الويل } وههنا نكر لأنه لا يعلم كنهه إلا الله ، وقيل : في ويل إنها كلمة تقبيح ، وويس استصغار وويح ترحم ، فنبه بهذا على قبح هذا الفعل ، واختلفوا في الوعيد الذي في هذه السورة هل يتناول كل من يتمسك بهذه الطريقة في الأفعال الرديئة أو هو مخصوص بأقوام معينين ، أما المحققون فقالوا : إنه عام لكل من يفعل هذا الفعل كائنا من كان وذلك لأن خصوص السبب لا يقدح في عموم اللفظ وقال آخرون : إنه مختص بأناس معينين ، ثم قال عطاء والكلبي : نزلت في الأخنس بن شريق كان يلمز الناس ويغتابهم وخاصة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وقال مقاتل : نزلت في الوليد بن المغيرة كان يغتاب النبي صلى الله عليه وسلم من ورائه ويطعن عليه في وجهه ، وقال محمد بن إسحاق : ما زلنا نسمع أن هذه السورة نزلت في أمية بن خلف ، قال الفراء : وكون اللفظ عاما لا ينافي أن يكون المراد منه شخصا معينا ، كما أن إنسانا لو قال لك لا أزورك أبدا فتقول : أنت كل من لم يزرني لا أزوره وأنت إنما تريده بهذه الجملة العامة وهذا هو المسمى في أصول الفقه بتخصيص العام بقرينة العرف .
"Arkadan çekiştirmeyi, yüze karşı eğlenmeyi ve ayıplamayı âdet haline getiren her kişinin vay haline!" Bu ayetle ilgili birkaç mesele vardır. Birinci mesele; "el-veyl" zemmetme,kınama ve öfkelenmeyi ifade eden bir lafız olup, her sıkıntı anında söylenen ve kendisiyle bedduada bulunulan bir kelimedir. Aslında bu kelime, "vay falancaya" şeklinde kullanılır. Ama Arapların sözleri arasında sıkça kullanıldığı için, kendisinden sonraki "lâm" ile birleşmiş "veyi" olmuştur. "Vey"in cehennemde bir dağın adı olduğu da rivayet edilmiştir. Eğer, "Yüce Allah burada "veyl" buyurmuş, bir başka yerde ise " veyl size" (Enbiya, 18) buyurmuştur, niçin? denilirse biz deriz ki; Onlar cehennemde "Yazıklar olsun bize, biz zalimler idik"( Enbiya, 14) demişler de, bunun üzerine Hak Teâla da, "O veyl size layıktır" buyurmuştur. Yüce Allah burada kelimeyi nekra olarak getirmiştir. Çünkü bu, "vely"in künhnü ancak Allahu Teâla bilebilir. Çirkinliğini fazlasıyla göstermek için "veyl"; küçük görmek için "veys" ve merhamet çekmek için de "veyh" kelimelerinin kullanıldığı söylenmiştir. Meseleye bu açıdan bakarsak, "Cenâb-ı Hak bu kelimeyi kullanmak suretiyle bu hareket tarzlarının ne denli çirkin olduğuna dikkat çekmek istemiştir" deriz. Alimler bu sûredeki tehdidin, o âdî hareketler hususunda aynı yolu benimseyen herkese mi, yoksa bazı kimseleri mi içerisine alan bir tehdid olduğunda ihtilaf etmişlerdir. Bu cümleden olarak, muhakkik alimler, "Bu ifade, kim olursa olsun, böyle yapan herkesi içine alan genel bir ifadedir. Çünkü sebe-i nüzulün hususi olması, ayetin lafzının umumiliğine zarar vermez" derken; diğerleri, bu tehdidin, belli bir takım kimselerle ilgili olduğunu söylemişlerdir. Bu cümleden olarak meselâ, Atâ ve Kelbî, bu ayetin insanları ayıplayan, bunlarla eğlenen, onların gıybetini yapan, özellikle de Hz. Peygamber hakkında böyle davranan, Ahmes b. Şureyh hakkında nazil olduğunu söylerler. Mukâtil ise bunun Velid b. Muğire hakkında nazil olduğunu, çünkü Velid'in, Hz. Peygamber'i gıyabından çekiştirip, yüzüne karşı ileri-geri konuşan kimse olduğunu söylemiştir. Muhammed b. ishak da "Biz kalktık ve hep bu ayetin Ümeyye b. Halef hakkında nazil olduğunu dinledik, durduk" demiştir. Ferrâ ise, "Lafzın umûmî olması, onunla belli bir şahsın kastedilmiş olmasına aykırı değildir. Bu tıpkı, bir insanın sana, "Arık seni hiç ziyaret etmeyeceğim" demesine karşı, "Beni ziyaret etmeyeni, ben de ziyaret etmem" demek suretiyle, bu genel cümleyle onu kastetmen gibidir. Özetle bu, usûl-u fıkıhta "umûmî ifade, örf, karine ile tahsis edilebilir" şeklinde ifade edilen kaidedir.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
202075, TF1
Hadis:
ويل لكل همزة لمزة (1)
فيه مسائل :
المسألة الأولى : الويل لفظة الذم والسخط ، وهي كلمة كل مكروب يتولون فيدعو بالويل وأصله وي لفلان ثم كثرت في كلامهم فوصلت باللام ، وروي أنه جبل في جهنم إن قيل : لم قال : ههنا : { ويل } وفي موضع آخر : { ولكم الويل } [ الأنبياء : 18 ] ؟ قلنان : لأن ثمة قالوا : { يا ويلنا إنا كنا ظالمين } [ الأنبياء : 14 ] فقال : { ولكم الويل } وههنا نكر لأنه لا يعلم كنهه إلا الله ، وقيل : في ويل إنها كلمة تقبيح ، وويس استصغار وويح ترحم ، فنبه بهذا على قبح هذا الفعل ، واختلفوا في الوعيد الذي في هذه السورة هل يتناول كل من يتمسك بهذه الطريقة في الأفعال الرديئة أو هو مخصوص بأقوام معينين ، أما المحققون فقالوا : إنه عام لكل من يفعل هذا الفعل كائنا من كان وذلك لأن خصوص السبب لا يقدح في عموم اللفظ وقال آخرون : إنه مختص بأناس معينين ، ثم قال عطاء والكلبي : نزلت في الأخنس بن شريق كان يلمز الناس ويغتابهم وخاصة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وقال مقاتل : نزلت في الوليد بن المغيرة كان يغتاب النبي صلى الله عليه وسلم من ورائه ويطعن عليه في وجهه ، وقال محمد بن إسحاق : ما زلنا نسمع أن هذه السورة نزلت في أمية بن خلف ، قال الفراء : وكون اللفظ عاما لا ينافي أن يكون المراد منه شخصا معينا ، كما أن إنسانا لو قال لك لا أزورك أبدا فتقول : أنت كل من لم يزرني لا أزوره وأنت إنما تريده بهذه الجملة العامة وهذا هو المسمى في أصول الفقه بتخصيص العام بقرينة العرف .
Tercemesi:
"Arkadan çekiştirmeyi, yüze karşı eğlenmeyi ve ayıplamayı âdet haline getiren her kişinin vay haline!" Bu ayetle ilgili birkaç mesele vardır. Birinci mesele; "el-veyl" zemmetme,kınama ve öfkelenmeyi ifade eden bir lafız olup, her sıkıntı anında söylenen ve kendisiyle bedduada bulunulan bir kelimedir. Aslında bu kelime, "vay falancaya" şeklinde kullanılır. Ama Arapların sözleri arasında sıkça kullanıldığı için, kendisinden sonraki "lâm" ile birleşmiş "veyi" olmuştur. "Vey"in cehennemde bir dağın adı olduğu da rivayet edilmiştir. Eğer, "Yüce Allah burada "veyl" buyurmuş, bir başka yerde ise " veyl size" (Enbiya, 18) buyurmuştur, niçin? denilirse biz deriz ki; Onlar cehennemde "Yazıklar olsun bize, biz zalimler idik"( Enbiya, 14) demişler de, bunun üzerine Hak Teâla da, "O veyl size layıktır" buyurmuştur. Yüce Allah burada kelimeyi nekra olarak getirmiştir. Çünkü bu, "vely"in künhnü ancak Allahu Teâla bilebilir. Çirkinliğini fazlasıyla göstermek için "veyl"; küçük görmek için "veys" ve merhamet çekmek için de "veyh" kelimelerinin kullanıldığı söylenmiştir. Meseleye bu açıdan bakarsak, "Cenâb-ı Hak bu kelimeyi kullanmak suretiyle bu hareket tarzlarının ne denli çirkin olduğuna dikkat çekmek istemiştir" deriz. Alimler bu sûredeki tehdidin, o âdî hareketler hususunda aynı yolu benimseyen herkese mi, yoksa bazı kimseleri mi içerisine alan bir tehdid olduğunda ihtilaf etmişlerdir. Bu cümleden olarak, muhakkik alimler, "Bu ifade, kim olursa olsun, böyle yapan herkesi içine alan genel bir ifadedir. Çünkü sebe-i nüzulün hususi olması, ayetin lafzının umumiliğine zarar vermez" derken; diğerleri, bu tehdidin, belli bir takım kimselerle ilgili olduğunu söylemişlerdir. Bu cümleden olarak meselâ, Atâ ve Kelbî, bu ayetin insanları ayıplayan, bunlarla eğlenen, onların gıybetini yapan, özellikle de Hz. Peygamber hakkında böyle davranan, Ahmes b. Şureyh hakkında nazil olduğunu söylerler. Mukâtil ise bunun Velid b. Muğire hakkında nazil olduğunu, çünkü Velid'in, Hz. Peygamber'i gıyabından çekiştirip, yüzüne karşı ileri-geri konuşan kimse olduğunu söylemiştir. Muhammed b. ishak da "Biz kalktık ve hep bu ayetin Ümeyye b. Halef hakkında nazil olduğunu dinledik, durduk" demiştir. Ferrâ ise, "Lafzın umûmî olması, onunla belli bir şahsın kastedilmiş olmasına aykırı değildir. Bu tıpkı, bir insanın sana, "Arık seni hiç ziyaret etmeyeceğim" demesine karşı, "Beni ziyaret etmeyeni, ben de ziyaret etmem" demek suretiyle, bu genel cümleyle onu kastetmen gibidir. Özetle bu, usûl-u fıkıhta "umûmî ifade, örf, karine ile tahsis edilebilir" şeklinde ifade edilen kaidedir.
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
0. Maktu' (Maktu')
1. Ebu Muhammed Ata b. Ebu Rabah el-Kuraşî (Ata b. Eslem)
1. Ebu Nadr Muhammed b. Saib el-Kelbi (Muhammed b. Saib b. Bişr b. Amr)
Konular:
Alay, alay etmek, istihza / alay etme
Tarihsel Şahsiyetler, Ümeyye b. Halef
قال أخبرنا هشام بن محمد بن السائب الكلبي عن أبيه عن أشياخ النخع قالوا بعثت النخع رجلين منهم إلى النبي صلى الله عليه وسلم وافدين بإسلامهم أرطاة بن شراحيل بن كعب من بني حارثة بن سعد بن مالك بن النخع والجهيش واسمه الأرقم من بني بكر بن عوف بن النخع فخرجا حتى قدما على رسول الله صفعرض عليهما الإسلام فقبلاه فبايعاه على قومهما فأعجب رسول الله صلى الله عليه وسلم شأنهما وحسن هيئتهما فقال هل وراءكما من قومكما مثلكما قالا يا رسول الله قد خلفنا من قومنا سبعين رجلا كلهم أفضل منا وكلهم يقطع الأمر وينفذ الأشياء ما يشاركوننا في الأمر إذا كان فدعا لهما رسول الله صلى الله عليه وسلم ولقومهما بخير وقال اللهم بارك في النخع وعقد لأرطاة لواء على قومه فكان في يديه يوم الفتح وشهد به القادسية فقتل يومئذ فأخذه أخوه دريد فقتل رحمهما الله فأخذه سيف بن الحارث من بني جذيمة فدخل به الكوفة قال أخبرنا محمد بن عمر الأسلمي قال كان آخر من قدم من الوفد على رسول الله صلى الله عليه وسلم وفد النخع وقدموا من اليمن للنصف من المحرم سنة إحدى عشرة وهم مائتا رجل فنزلوا دار رملة بنت الحارث ثم جاؤوا رسول الله صلى الله عليه وسلم مقرين بالإسلام وقد كانوا بايعوا معاذ بن جبل باليمن فكان فيهم زرارة بن عمرو قال أخبرنا هشام بن محمد قال هو زرارة بن قيس بن الحارث بن عداء وكان نصرانيا
Öneri Formu
Hadis Id, No:
160068, ST17
Hadis:
قال أخبرنا هشام بن محمد بن السائب الكلبي عن أبيه عن أشياخ النخع قالوا بعثت النخع رجلين منهم إلى النبي صلى الله عليه وسلم وافدين بإسلامهم أرطاة بن شراحيل بن كعب من بني حارثة بن سعد بن مالك بن النخع والجهيش واسمه الأرقم من بني بكر بن عوف بن النخع فخرجا حتى قدما على رسول الله صفعرض عليهما الإسلام فقبلاه فبايعاه على قومهما فأعجب رسول الله صلى الله عليه وسلم شأنهما وحسن هيئتهما فقال هل وراءكما من قومكما مثلكما قالا يا رسول الله قد خلفنا من قومنا سبعين رجلا كلهم أفضل منا وكلهم يقطع الأمر وينفذ الأشياء ما يشاركوننا في الأمر إذا كان فدعا لهما رسول الله صلى الله عليه وسلم ولقومهما بخير وقال اللهم بارك في النخع وعقد لأرطاة لواء على قومه فكان في يديه يوم الفتح وشهد به القادسية فقتل يومئذ فأخذه أخوه دريد فقتل رحمهما الله فأخذه سيف بن الحارث من بني جذيمة فدخل به الكوفة قال أخبرنا محمد بن عمر الأسلمي قال كان آخر من قدم من الوفد على رسول الله صلى الله عليه وسلم وفد النخع وقدموا من اليمن للنصف من المحرم سنة إحدى عشرة وهم مائتا رجل فنزلوا دار رملة بنت الحارث ثم جاؤوا رسول الله صلى الله عليه وسلم مقرين بالإسلام وقد كانوا بايعوا معاذ بن جبل باليمن فكان فيهم زرارة بن عمرو قال أخبرنا هشام بن محمد قال هو زرارة بن قيس بن الحارث بن عداء وكان نصرانيا
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
1. Mübhem Ravi (Mübhem)
2. Ebu Nadr Muhammed b. Saib el-Kelbi (Muhammed b. Saib b. Bişr b. Amr)
Konular:
KTB, ADAB
Siyer, Hz. Peygamber'e gelen heyetler
حدثنا موسي بن جمهور التنيسي ثنا علي بن حرب المصلي ثنا هشام بن محمد بن السائب الكلبي عن عبدالله العماني عن مازن بن الغضوبة قال=كنت أسدن صنما يقال له باحر بسمائل قرية بعمان فعترنا ذات يوم عنده عتيرة وهي الذبيحة فسمعت صوتا من الصنم يقول ... يا مازن اسمع تسر ... ظهر خير وبطن شر ... بعث نبي من مضر ... بدين الله الأكبر ... فدع نحيتا من حجر ... تسلم من حر سقر قال ففزعت لذلك وقلت ان هذا لعجب ثم عترت بعد أيام عتيرة فسمعت صوتا من الصنم يقول ... أقبل إلي أقبل ... تسمع ما لا تجهل ... هذا نبي مرسل ... جاء بحق منزل ... فآمن به كي تعدل ... عن حر نار تشتعل ... وقودها بالجندل ... فقلت ان هذا لعجب وإنه لخير يراد بنا فبينا نحن كذلك إذ قدم رجل من الحجاز فقلنا ما الخبر وراءك قال ظهر رجل يقال له أحمد يقول لمن أتاه أجيبوا داعي الله قلت هذا نبأ ما قد سمعت فبؤت فسرت الى الصنم فكسرته أجذاذا وركبت راحلتي فقدمت على رسول الله صلى الله عليه و سلم فشرح لي الإسلام فأسلمت وقلت ... كسرت باحرا جذاذا وكان لنا ... ربا نطيف به عميا لضلال ... بالهاشمي هدينا من ضلالتنا ... ولم يكن دينه مني على بال ... يا راكبا بلغن عمرا وإخوته ... اني لمن قال ربي باحر قال يعني عمرو بن الصلت وإخوته بني خطامة قال مازن فقلت يا رسول الله اني امرؤ مولع بالطرب وبشرب الخمر وبالهلوك قال بن الكلبي والهلوك الفاجرة من النساء وألحت علينا السنون فأذهبت الأهوال وأهزلن الذراري والعيال وليس لي ولد فادع الله أن يذهب عني ما أجد ويأتينا بالحياء ويهب لي ولدا فقال النبي صلى الله عليه و سلم اللهم بدله بالطرب قراءة القرآن وبالحرام الحلال وبالعهر عفة الفرج وبالخمر رياء لا إثم فيه وائته بالحياء وهب له ولدا قال مازن فأذهب الله عني ما كنت أجد واتانا بالحياء وتعلمت شطر القرآن خصب عمان وحججت حججا حجا ووهب الله لي حيان بن مازن وأنشأت أقول ... إليك يا رسول الله خبت مطيتي ... تجوب الفيافي من عمان الى العرج ... لتشفع لي يا خير من وطأ الحصى ... فيغفر لي ربي فارجع بالفلج ... الى معشر خالفت والله دينهم ... فلا رأيهم رأيي ولا شرجهم شرجى ... وكنت امرأ بالزغب والخمر مولعا ... شبابي حتى آذن الجسم بالنهج ... فبدلني بالخمر خوفا وخشية ... وبالعهر احصانا فحصن لي فرجي ... فأصبحت همي في الجهاد ونيتي ... فلله ما صومي ولله ما حجي ... فلما قدمت على قومي أنبوني ... وشتموني وأمروا شاعرا لهم فهجاني فقلت ان رددت عليه فإنما الهجو لنفسي فاعتزلتهم الى ساحل البحر وقلت ... بغضكم عندنا مرمدا فيه ... وبغضكم عندنا يا قومنا لئن ... فلا يعطن الدهر أن نشب معايبكم ... وكلكم يبدو عيبنا فطن ... شاعرنا معجم عنكم وشاعركم ... في حربنا مبلغ في شتمنا لسن ... ما في القلوب عليكم فاعلموا وغر ... وفي صدوركم البغضاء والاحن فأتتني منهم أزفلة عظيمة فقالوا يا بن عم عبنا عليك أمرا وكرهناه لك فإن أبيت فشأنك ودينك فارجع فأقم أمورنا فكنت القيم بأمورهم فرجعت معهم ثم هداهم الله بعد إلى الإسلام
Öneri Formu
Hadis Id, No:
183669, MK22199
Hadis:
حدثنا موسي بن جمهور التنيسي ثنا علي بن حرب المصلي ثنا هشام بن محمد بن السائب الكلبي عن عبدالله العماني عن مازن بن الغضوبة قال=كنت أسدن صنما يقال له باحر بسمائل قرية بعمان فعترنا ذات يوم عنده عتيرة وهي الذبيحة فسمعت صوتا من الصنم يقول ... يا مازن اسمع تسر ... ظهر خير وبطن شر ... بعث نبي من مضر ... بدين الله الأكبر ... فدع نحيتا من حجر ... تسلم من حر سقر قال ففزعت لذلك وقلت ان هذا لعجب ثم عترت بعد أيام عتيرة فسمعت صوتا من الصنم يقول ... أقبل إلي أقبل ... تسمع ما لا تجهل ... هذا نبي مرسل ... جاء بحق منزل ... فآمن به كي تعدل ... عن حر نار تشتعل ... وقودها بالجندل ... فقلت ان هذا لعجب وإنه لخير يراد بنا فبينا نحن كذلك إذ قدم رجل من الحجاز فقلنا ما الخبر وراءك قال ظهر رجل يقال له أحمد يقول لمن أتاه أجيبوا داعي الله قلت هذا نبأ ما قد سمعت فبؤت فسرت الى الصنم فكسرته أجذاذا وركبت راحلتي فقدمت على رسول الله صلى الله عليه و سلم فشرح لي الإسلام فأسلمت وقلت ... كسرت باحرا جذاذا وكان لنا ... ربا نطيف به عميا لضلال ... بالهاشمي هدينا من ضلالتنا ... ولم يكن دينه مني على بال ... يا راكبا بلغن عمرا وإخوته ... اني لمن قال ربي باحر قال يعني عمرو بن الصلت وإخوته بني خطامة قال مازن فقلت يا رسول الله اني امرؤ مولع بالطرب وبشرب الخمر وبالهلوك قال بن الكلبي والهلوك الفاجرة من النساء وألحت علينا السنون فأذهبت الأهوال وأهزلن الذراري والعيال وليس لي ولد فادع الله أن يذهب عني ما أجد ويأتينا بالحياء ويهب لي ولدا فقال النبي صلى الله عليه و سلم اللهم بدله بالطرب قراءة القرآن وبالحرام الحلال وبالعهر عفة الفرج وبالخمر رياء لا إثم فيه وائته بالحياء وهب له ولدا قال مازن فأذهب الله عني ما كنت أجد واتانا بالحياء وتعلمت شطر القرآن خصب عمان وحججت حججا حجا ووهب الله لي حيان بن مازن وأنشأت أقول ... إليك يا رسول الله خبت مطيتي ... تجوب الفيافي من عمان الى العرج ... لتشفع لي يا خير من وطأ الحصى ... فيغفر لي ربي فارجع بالفلج ... الى معشر خالفت والله دينهم ... فلا رأيهم رأيي ولا شرجهم شرجى ... وكنت امرأ بالزغب والخمر مولعا ... شبابي حتى آذن الجسم بالنهج ... فبدلني بالخمر خوفا وخشية ... وبالعهر احصانا فحصن لي فرجي ... فأصبحت همي في الجهاد ونيتي ... فلله ما صومي ولله ما حجي ... فلما قدمت على قومي أنبوني ... وشتموني وأمروا شاعرا لهم فهجاني فقلت ان رددت عليه فإنما الهجو لنفسي فاعتزلتهم الى ساحل البحر وقلت ... بغضكم عندنا مرمدا فيه ... وبغضكم عندنا يا قومنا لئن ... فلا يعطن الدهر أن نشب معايبكم ... وكلكم يبدو عيبنا فطن ... شاعرنا معجم عنكم وشاعركم ... في حربنا مبلغ في شتمنا لسن ... ما في القلوب عليكم فاعلموا وغر ... وفي صدوركم البغضاء والاحن فأتتني منهم أزفلة عظيمة فقالوا يا بن عم عبنا عليك أمرا وكرهناه لك فإن أبيت فشأنك ودينك فارجع فأقم أمورنا فكنت القيم بأمورهم فرجعت معهم ثم هداهم الله بعد إلى الإسلام
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
1. Mazin b. Ğadube el-Hutami (Mazin b. Ğadube b. Urab b. Bişr b. Hutame)
2. Abdullah el-Ummani (Abdullah)
3. Ebu Nadr Muhammed b. Saib el-Kelbi (Muhammed b. Saib b. Bişr b. Amr)
4. Hişam b. Muhammed el-Kelbi (Hişam b. Muhammed b. Saib b. Bişr)
5. Ali b. Harb et-Tai (Ali b. Harb b. Muhammed b. Ali b. Hayyan b. Mazin)
6. Musa b. Cumhur el-Bağdadi (Musa b. Cumhur b. Züreyk)
Konular:
Dua, başkası için dua etmek
Dua, Hz. Peygamber'den dua, istiğfar istenmesi
Hitabet, Edebiyat, Şiir, Hiciv
Hitabet, Şiir ve şairler
Hitabet, Şiir, okumak/ dinlemek/ ezberlemek
Hz. Peygamber, duaları