أخبرنا أبو عبد الله ، وأبو بكر ، وأبو زكريا ، وأبو سعيد ، قالوا : حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع ، أخبرنا الشافعي ، أخبرنا عبد الله بن المؤمل العابدي ، عن عمر بن عبد الرحمن بن محيصن ، عن عطاء بن أبي رباح ، عن صفية بنت شيبة قالت : أخبرتني بنت أبي تجراة ، إحدى نساء بني عبد الدار قالت : دخلت مع نسوة من قريش دار آل أبي حسين ننظر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهو يسعى بين الصفا ، والمروة ، فرأيته يسعى ، وإن مئزره (1) ليدور من شدة السعي حتى إني لأقول : إني لأرى ركبتيه ، وسمعته ، يقول : « اسعوا ، فإن الله كتب عليكم السعي » قال أحمد : ورواه ابن المبارك ، عن معروف بن مشكان ، عن منصور بن عبد الرحمن ، عن أمه صفية ، عن نسوة ، من بني عبد الدار اللاتي أدركن رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكره قال الشافعي رحمه الله في القديم : وأخبرنا سفيان بن عيينة ، عن عمرو بن دينار قال : سألنا جابر بن عبد الله ، عن الرجل قبل أن يطوف بين الصفا ، والمروة ، فقال : « لا يقرب امرأته حتى يطوف بين الصفا ، والمروة .»
Öneri Formu
Hadis Id, No:
200114, BMS2981
Hadis:
أخبرنا أبو عبد الله ، وأبو بكر ، وأبو زكريا ، وأبو سعيد ، قالوا : حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع ، أخبرنا الشافعي ، أخبرنا عبد الله بن المؤمل العابدي ، عن عمر بن عبد الرحمن بن محيصن ، عن عطاء بن أبي رباح ، عن صفية بنت شيبة قالت : أخبرتني بنت أبي تجراة ، إحدى نساء بني عبد الدار قالت : دخلت مع نسوة من قريش دار آل أبي حسين ننظر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهو يسعى بين الصفا ، والمروة ، فرأيته يسعى ، وإن مئزره (1) ليدور من شدة السعي حتى إني لأقول : إني لأرى ركبتيه ، وسمعته ، يقول : « اسعوا ، فإن الله كتب عليكم السعي » قال أحمد : ورواه ابن المبارك ، عن معروف بن مشكان ، عن منصور بن عبد الرحمن ، عن أمه صفية ، عن نسوة ، من بني عبد الدار اللاتي أدركن رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكره قال الشافعي رحمه الله في القديم : وأخبرنا سفيان بن عيينة ، عن عمرو بن دينار قال : سألنا جابر بن عبد الله ، عن الرجل قبل أن يطوف بين الصفا ، والمروة ، فقال : « لا يقرب امرأته حتى يطوف بين الصفا ، والمروة .»
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Menâsik 2981, 4/82
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو بكر ، وأبو زكريا ، وأبو سعيد ، قالوا : حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع ، أخبرنا الشافعي ، أخبرنا سعيد بن سالم ، عن ابن أبي ذئب ، عن ابن شهاب ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن ابن عباس : « أن رسول الله صلى الله عليه وسلم طاف بالبيت على راحلته (1) ، واستلم الحجر بمحجنه (2) » ، وفي رواية أبي سعيد : يستلم الركن بمحجنه ، أخرجه البخاري ، ومسلم في الصحيح من حديث يونس بن يزيد ، عن ابن شهاب ، وفيه من الزيادة قال : طاف في حجة الوداع على بعير يستلم الركن بمحجن
Öneri Formu
Hadis Id, No:
200118, BMS002985
Hadis:
أخبرنا أبو بكر ، وأبو زكريا ، وأبو سعيد ، قالوا : حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع ، أخبرنا الشافعي ، أخبرنا سعيد بن سالم ، عن ابن أبي ذئب ، عن ابن شهاب ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن ابن عباس : « أن رسول الله صلى الله عليه وسلم طاف بالبيت على راحلته (1) ، واستلم الحجر بمحجنه (2) » ، وفي رواية أبي سعيد : يستلم الركن بمحجنه ، أخرجه البخاري ، ومسلم في الصحيح من حديث يونس بن يزيد ، عن ابن شهاب ، وفيه من الزيادة قال : طاف في حجة الوداع على بعير يستلم الركن بمحجن
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Menâsik 2985, 4/86
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ قال : أخبرني أبو بكر بن عبد الله قال : أخبرنا الحسن بن سفيان قال : حدثنا محمد بن خلاد الباهلي قال : حدثنا سفيان بن عيينة ، عن عمرو بن دينار قال : سألنا ابن عمر عن رجل قدم بعمرة ، فطاف بالبيت ، ولم يطف بين الصفا ، والمروة ، أيأتي امرأته ؟ فقال : « قدم النبي صلى الله عليه وسلم ، فطاف بالبيت سبعا ، وصلى خلف المقام ركعتين ، وطاف بين الصفا ، والمروة سبعا ، وقال : لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة (1) » قال عمرو : وسألنا جابرا ، فقال : لا يقربها حتى يطوف بين الصفا والمروة . رواه البخاري ، عن الحميدي وغيره ، عن سفيان
وأما قوله عز وجل : إن الصفا والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما (1) ، فقد روى الزهري قال : قال عروة بن الزبير : سألت عائشة ، فقلت لها : أرأيت قول الله ؟ فذكر هذه الآية ، ثم قال : والله ما أجد على أحد جناحا أن لا يطوف بين الصفا ، والمروة قالت عائشة : « بئسما قلت يا ابن أختي ، إن هذه الآية لو كانت على ما أولتها عليه كانت ، لا جناح عليه أن لا يطوف بهما ، ولكنها إنما أنزلت في الأنصار كانوا قبل أن يسلموا يهلون لمناة الطاغية التي كانوا يعبدون عند المشلل ، فكان من أهل لها يتحرج أن يطوف بين الصفا والمروة » ، فلما أسلموا سألوا النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك ، فقالوا : يا رسول الله إنا كنا « نتحرج أن نطوف بين الصفا ، والمروة ، فأنزل الله عز وجل : إن الصفا والمروة من شعائر الله إلى آخر الآية . قالت عائشة : ثم قد سن النبي صلى الله عليه وسلم الطواف بينهما ، فليس لأحد أن يترك الطواف بهما »
Öneri Formu
Hadis Id, No:
200115, BMS002982
Hadis:
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ قال : أخبرني أبو بكر بن عبد الله قال : أخبرنا الحسن بن سفيان قال : حدثنا محمد بن خلاد الباهلي قال : حدثنا سفيان بن عيينة ، عن عمرو بن دينار قال : سألنا ابن عمر عن رجل قدم بعمرة ، فطاف بالبيت ، ولم يطف بين الصفا ، والمروة ، أيأتي امرأته ؟ فقال : « قدم النبي صلى الله عليه وسلم ، فطاف بالبيت سبعا ، وصلى خلف المقام ركعتين ، وطاف بين الصفا ، والمروة سبعا ، وقال : لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة (1) » قال عمرو : وسألنا جابرا ، فقال : لا يقربها حتى يطوف بين الصفا والمروة . رواه البخاري ، عن الحميدي وغيره ، عن سفيان
وأما قوله عز وجل : إن الصفا والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما (1) ، فقد روى الزهري قال : قال عروة بن الزبير : سألت عائشة ، فقلت لها : أرأيت قول الله ؟ فذكر هذه الآية ، ثم قال : والله ما أجد على أحد جناحا أن لا يطوف بين الصفا ، والمروة قالت عائشة : « بئسما قلت يا ابن أختي ، إن هذه الآية لو كانت على ما أولتها عليه كانت ، لا جناح عليه أن لا يطوف بهما ، ولكنها إنما أنزلت في الأنصار كانوا قبل أن يسلموا يهلون لمناة الطاغية التي كانوا يعبدون عند المشلل ، فكان من أهل لها يتحرج أن يطوف بين الصفا والمروة » ، فلما أسلموا سألوا النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك ، فقالوا : يا رسول الله إنا كنا « نتحرج أن نطوف بين الصفا ، والمروة ، فأنزل الله عز وجل : إن الصفا والمروة من شعائر الله إلى آخر الآية . قالت عائشة : ثم قد سن النبي صلى الله عليه وسلم الطواف بينهما ، فليس لأحد أن يترك الطواف بهما »
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Menâsik 2982, 4/83
Senetler:
()
Konular:
أخبرناه أبو عبد الله الحافظ قال : أخبرني أبو محمد المزني ، أخبرنا علي بن محمد بن عيسى ، حدثنا أبو اليمان قال : أخبرني شعيب ، عن الزهري ، فذكره رواه البخاري في الصحيح ، عن أبي اليمان ، وبمعناه رواه مالك ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة ورواه أبو معاوية ، عن هشام ، عن عروة ، وقال في الحديث : قالت : « كانت الأنصار يهلون في الجاهلية لصنم على شاطئ البحر ، ثم يجيئون فيطوفون بين الصفا والمروة ، فيحلقون ، فلما جاء الإسلام كرهوا أن يطوفوا بينهما للذي كانوا يصنعون بينهما في الجاهلية ، فأنزل الله هذه الآية ، فعاد الناس فطافوا » وروينا عن أبي بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام أنها نزلت في الفريقين كليهما
وبمعنى ما رواه أبو معاوية ، عن هشام ، رواه الكلبي ، عن أبي صالح ، عن ابن عباس ، وهو أنه كان على الصفا صنم يقال له : إساف ، وعلى المروة صنم يقال له : نائلة ، وكان أهل الجاهلية إذا طافوا بينهما مسحوهما ، فلما أسلم المسلمون كرهوا الطواف بينهما لمكان الصنمين ، لما كانوا يصنعون بينهما في الجاهلية ، فأنزل الله عز وجل : « إن الصفا والمروة من شعائر الله (1) »
Öneri Formu
Hadis Id, No:
200116, BMS002983
Hadis:
أخبرناه أبو عبد الله الحافظ قال : أخبرني أبو محمد المزني ، أخبرنا علي بن محمد بن عيسى ، حدثنا أبو اليمان قال : أخبرني شعيب ، عن الزهري ، فذكره رواه البخاري في الصحيح ، عن أبي اليمان ، وبمعناه رواه مالك ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة ورواه أبو معاوية ، عن هشام ، عن عروة ، وقال في الحديث : قالت : « كانت الأنصار يهلون في الجاهلية لصنم على شاطئ البحر ، ثم يجيئون فيطوفون بين الصفا والمروة ، فيحلقون ، فلما جاء الإسلام كرهوا أن يطوفوا بينهما للذي كانوا يصنعون بينهما في الجاهلية ، فأنزل الله هذه الآية ، فعاد الناس فطافوا » وروينا عن أبي بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام أنها نزلت في الفريقين كليهما
وبمعنى ما رواه أبو معاوية ، عن هشام ، رواه الكلبي ، عن أبي صالح ، عن ابن عباس ، وهو أنه كان على الصفا صنم يقال له : إساف ، وعلى المروة صنم يقال له : نائلة ، وكان أهل الجاهلية إذا طافوا بينهما مسحوهما ، فلما أسلم المسلمون كرهوا الطواف بينهما لمكان الصنمين ، لما كانوا يصنعون بينهما في الجاهلية ، فأنزل الله عز وجل : « إن الصفا والمروة من شعائر الله (1) »
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Menâsik 2983, 4/84
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو بكر ، وأبو زكريا قالا : حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع ، أخبرنا الشافعي ، أخبرنا سعيد ، عن ابن جريج قال : أخبرني أبو الزبير المكي ، عن جابر بن عبد الله الأنصاري ، أنه سمعه ، يقول : « طاف رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع على راحلته (1) ، بالبيت وبين الصفا والمروة ، ليراه الناس ، وليشرف لهم إن الناس غشوه » . أخرجه مسلم في الصحيح من حديث ابن جريج ، وأخرج أيضا حديث أبي الطفيل ، عن ابن عباس ، الرواية الأولى ، وحديث عائشة ، وفي كل ذلك دلالة على ضعف ما رواه يزيد بن أبي زياد قال الشافعي رحمه الله : وقال سعيد بن جبير : طاف من شكوى ولا يدري عن من قبله ، وقول جابر أولى أن يقبل من قوله ؛ لأنه لم يدركه
Öneri Formu
Hadis Id, No:
200120, BM2987
Hadis:
أخبرنا أبو بكر ، وأبو زكريا قالا : حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع ، أخبرنا الشافعي ، أخبرنا سعيد ، عن ابن جريج قال : أخبرني أبو الزبير المكي ، عن جابر بن عبد الله الأنصاري ، أنه سمعه ، يقول : « طاف رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع على راحلته (1) ، بالبيت وبين الصفا والمروة ، ليراه الناس ، وليشرف لهم إن الناس غشوه » . أخرجه مسلم في الصحيح من حديث ابن جريج ، وأخرج أيضا حديث أبي الطفيل ، عن ابن عباس ، الرواية الأولى ، وحديث عائشة ، وفي كل ذلك دلالة على ضعف ما رواه يزيد بن أبي زياد قال الشافعي رحمه الله : وقال سعيد بن جبير : طاف من شكوى ولا يدري عن من قبله ، وقول جابر أولى أن يقبل من قوله ؛ لأنه لم يدركه
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Menâsik 2987, 4/87
Senetler:
()
Konular:
أخبرناه أبو عبد الرحمن محمد بن عبد الرحمن بن محبوب ، أخبرنا الحسين بن محمد بن هارون ، أخبرنا حمد بن مجمد بن نصر ، حدثنا يوسف بن بلال ، حدثنا محمد بن مروان ، عن الكلبي ، فذكره ، قال وحدثنا محمد بن مروان ، عن عبد الملك بن أبي سفيان ، عن عطاء ، عن ابن عباس ، أنه كان يقرأ هذه الآية : « إن الصفا ، والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن لا يطوف بهما ، فنسختها هذه الآية : ومن يرغب عن ملة إبراهيم إلا من سفه نفسه (2) ، فلما نزلت : ومن يرغب عن ملة إبراهيم ، يعني : دين إبراهيم ، إلا من سفه نفسه ، طافوا بين الصفا ، والمروة ، يعني هما من أمر المناسك ، فمن حج البيت أو اعتمر ، فلا جناح عليه ، يعني لا حرج عليه ، أن يطوف بهما ، الفريضة ، ثم قال : ومن تطوع خيرا ، فزاد في الطواف حول البيت بعد الواجب ، فإن الله شاكر يقبله منا عليهم بما نووا » ، هذه القراءة الشاذة قد رواها غيره ، عن عبد الملك ، وهذه الزيادة التي رواها محمد بن مروان ، عن عبد الملك إن صحت تدل على أن الأمر فيه صار إلى الوجوب ، أنه كان يعتقد كونه فريضة ، والاعتماد على ما ذكرناه من الروايتين فيه عن عائشة ، وروى السدي ، عن أبي مالك ، عن ابن عباس ، بقريب من معنى رواية الكلبي
Öneri Formu
Hadis Id, No:
200117, BMS002984
Hadis:
أخبرناه أبو عبد الرحمن محمد بن عبد الرحمن بن محبوب ، أخبرنا الحسين بن محمد بن هارون ، أخبرنا حمد بن مجمد بن نصر ، حدثنا يوسف بن بلال ، حدثنا محمد بن مروان ، عن الكلبي ، فذكره ، قال وحدثنا محمد بن مروان ، عن عبد الملك بن أبي سفيان ، عن عطاء ، عن ابن عباس ، أنه كان يقرأ هذه الآية : « إن الصفا ، والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن لا يطوف بهما ، فنسختها هذه الآية : ومن يرغب عن ملة إبراهيم إلا من سفه نفسه (2) ، فلما نزلت : ومن يرغب عن ملة إبراهيم ، يعني : دين إبراهيم ، إلا من سفه نفسه ، طافوا بين الصفا ، والمروة ، يعني هما من أمر المناسك ، فمن حج البيت أو اعتمر ، فلا جناح عليه ، يعني لا حرج عليه ، أن يطوف بهما ، الفريضة ، ثم قال : ومن تطوع خيرا ، فزاد في الطواف حول البيت بعد الواجب ، فإن الله شاكر يقبله منا عليهم بما نووا » ، هذه القراءة الشاذة قد رواها غيره ، عن عبد الملك ، وهذه الزيادة التي رواها محمد بن مروان ، عن عبد الملك إن صحت تدل على أن الأمر فيه صار إلى الوجوب ، أنه كان يعتقد كونه فريضة ، والاعتماد على ما ذكرناه من الروايتين فيه عن عائشة ، وروى السدي ، عن أبي مالك ، عن ابن عباس ، بقريب من معنى رواية الكلبي
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Menâsik 2984, 4/85
Senetler:
()
Konular:
وأخبرنا أبو بكر ، وأبو زكريا قالا : حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع ، أخبرنا الشافعي ، أخبرنا سعيد ، عن ابن جريج قال : أخبرني عطاء : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم طاف بالبيت وبالصفا والمروة راكبا ، فقلت : ولم ؟ قال : لا أدري قال : ثم نزل فصلى ركعتين قال الشافعي في رواية أبي عبد الله : أما سعيه الذي طافه لمقدمه فعلى قدميه ؛ لأن جابرا المحكي عنه فيه أنه رمل ثلاثة أشواط ، ومشى أربعة ، فلا يجوز أن يكون جابر يحكي عنه الطواف ماشيا وراكبا في سبع واحد ، وقد حفظ أن سعيه الذي ركب فيه في طوافه يوم النحر وذكر الحديث الذي
Öneri Formu
Hadis Id, No:
200121, BMS002988
Hadis:
وأخبرنا أبو بكر ، وأبو زكريا قالا : حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع ، أخبرنا الشافعي ، أخبرنا سعيد ، عن ابن جريج قال : أخبرني عطاء : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم طاف بالبيت وبالصفا والمروة راكبا ، فقلت : ولم ؟ قال : لا أدري قال : ثم نزل فصلى ركعتين قال الشافعي في رواية أبي عبد الله : أما سعيه الذي طافه لمقدمه فعلى قدميه ؛ لأن جابرا المحكي عنه فيه أنه رمل ثلاثة أشواط ، ومشى أربعة ، فلا يجوز أن يكون جابر يحكي عنه الطواف ماشيا وراكبا في سبع واحد ، وقد حفظ أن سعيه الذي ركب فيه في طوافه يوم النحر وذكر الحديث الذي
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Menâsik 2988, 4/88
Senetler:
()
Konular:
وأخبرنا أبو بكر ، وأبو زكريا قالا : حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع ، أخبرنا الشافعي ، أخبرنا سعيد بن سالم ، عن ابن أبي ذئب ، عن شعبة ، مولى ابن عباس ، عن ابن عباس ، عن النبي صلى الله عليه وسلم بمثله
قال أحمد : وروينا عن خالد الحذاء ، عن عكرمة ، عن ابن عباس ، ورواه يزيد بن أبي زياد ، وليس بالقوي ، عن عكرمة ، عن ابن عباس : « أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قدم مكة وهو يشتكي فطاف بالبيت على راحلته (1) » وروينا عن أبي الطفيل ، عن ابن عباس : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، كثر عليه الناس ، يقولون : هذا محمد حتى خرجت العواتق من البيوت ، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم « لا يضرب الناس بين يديه ، فلما كثر عليه ، ركب يعني في الطواف بين الصفا والمروة قال : والمشي والسعي أفضل ، وفي رواية أخرى : فطاف يعني بين الصفا والمروة على بعير ليسمعوا كلامه ، ويروا مكانه ، ولا تناله أيديهم » وروينا عن عائشة ، أنها قالت : « طاف النبي صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع حول الكعبة على بعير كراهية أن يضرب عنه الناس » وبمعناهما قاله جابر بن عبد الله
Öneri Formu
Hadis Id, No:
200119, BMS002986
Hadis:
وأخبرنا أبو بكر ، وأبو زكريا قالا : حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع ، أخبرنا الشافعي ، أخبرنا سعيد بن سالم ، عن ابن أبي ذئب ، عن شعبة ، مولى ابن عباس ، عن ابن عباس ، عن النبي صلى الله عليه وسلم بمثله
قال أحمد : وروينا عن خالد الحذاء ، عن عكرمة ، عن ابن عباس ، ورواه يزيد بن أبي زياد ، وليس بالقوي ، عن عكرمة ، عن ابن عباس : « أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قدم مكة وهو يشتكي فطاف بالبيت على راحلته (1) » وروينا عن أبي الطفيل ، عن ابن عباس : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، كثر عليه الناس ، يقولون : هذا محمد حتى خرجت العواتق من البيوت ، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم « لا يضرب الناس بين يديه ، فلما كثر عليه ، ركب يعني في الطواف بين الصفا والمروة قال : والمشي والسعي أفضل ، وفي رواية أخرى : فطاف يعني بين الصفا والمروة على بعير ليسمعوا كلامه ، ويروا مكانه ، ولا تناله أيديهم » وروينا عن عائشة ، أنها قالت : « طاف النبي صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع حول الكعبة على بعير كراهية أن يضرب عنه الناس » وبمعناهما قاله جابر بن عبد الله
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Menâsik 2986, 4/86
Senetler:
()
Konular:
أخبرناه أبو بكر ، وأبو زكريا ، وأبو سعيد ، قالوا : حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع ، أخبرنا الشافعي ، أخبرنا ابن عيينة ، عن عبد الله بن طاوس ، عن أبيه : « أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر أصحابه أن يهجروا بالإفاضة ، وأفاض (1) في نسائه ليلا على راحلته (2) ، يستلم الركن بمحجنه (3) ، وأحسبه قال : ويقبل طرف المحجن » قال أحمد : والذي روي عنه ، أنه طاف بين الصفا والمروة راكبا ، فإنما أراد والله أعلم في سعيه بعد طواف القدوم ، فأما بعد طواف الإفاضة فلم يحفظ عنه أنه طاف بينهما ، والذي يدل عليه ما تقدم من الآثار أنه طاف طواف القدوم ماشيا ، وسعى بين الصفا والمروة في بعض أعداده ماشيا ، فلما كثر عليه الناس ركب في باقيه ناقته ، ثم طاف طواف الإفاضة ، طافه بالبيت راكبا ، والله أعلم
Öneri Formu
Hadis Id, No:
200122, BMS002989
Hadis:
أخبرناه أبو بكر ، وأبو زكريا ، وأبو سعيد ، قالوا : حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع ، أخبرنا الشافعي ، أخبرنا ابن عيينة ، عن عبد الله بن طاوس ، عن أبيه : « أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر أصحابه أن يهجروا بالإفاضة ، وأفاض (1) في نسائه ليلا على راحلته (2) ، يستلم الركن بمحجنه (3) ، وأحسبه قال : ويقبل طرف المحجن » قال أحمد : والذي روي عنه ، أنه طاف بين الصفا والمروة راكبا ، فإنما أراد والله أعلم في سعيه بعد طواف القدوم ، فأما بعد طواف الإفاضة فلم يحفظ عنه أنه طاف بينهما ، والذي يدل عليه ما تقدم من الآثار أنه طاف طواف القدوم ماشيا ، وسعى بين الصفا والمروة في بعض أعداده ماشيا ، فلما كثر عليه الناس ركب في باقيه ناقته ، ثم طاف طواف الإفاضة ، طافه بالبيت راكبا ، والله أعلم
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Menâsik 2989, 4/88
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو بكر ، وأبو زكريا قالا : حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع ، أخبرنا الشافعي ، أخبرنا سفيان ، عن الأحوص بن حكيم قال : رأيت أنس بن مالك « يطوف بين الصفا والمروة على حمار »
Öneri Formu
Hadis Id, No:
200123, BMS002990
Hadis:
أخبرنا أبو بكر ، وأبو زكريا قالا : حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع ، أخبرنا الشافعي ، أخبرنا سفيان ، عن الأحوص بن حكيم قال : رأيت أنس بن مالك « يطوف بين الصفا والمروة على حمار »
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Menâsik 2990, 4/89
Senetler:
()
Konular: