أخبرنا أبو سعيد قال : حدثنا أبو العباس قال : أخبرنا الربيع قال : أخبرنا الشافعي ، رحمه الله قال : « أحب له إذا ودع البيت أن يقف في الملتزم ، وهو ما بين الركن والباب ، فيقول : اللهم البيت بيتك ، والعبد عبدك ، وابن عبدك ، وابن أمتك ، حملتني على ما سخرت لي من خلقك ، حتى سيرتني في بلادك ، وبلغتني بنعماك حتى أعنتني على قضاء مناسكك ، فإن كنت رضيت عني فازدد عني رضا ، وإلا فمن الآن قبل أن تنأى عن بيتك داري ، فهذا أوان انصرافي إن أذنت لي ، غير مستبدل بك ولا ببيتك ، ولا راغب عنك ولا عن بيتك ، اللهم فاصحبني بالعافية في بدني ، والعصمة في ديني ، وأحسن منقلبي ، وارزقني طاعتك ما أبقيتني » قال : وما زاد من ذلك أجزأه إن شاء الله.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
200240, BMS003107
Hadis:
أخبرنا أبو سعيد قال : حدثنا أبو العباس قال : أخبرنا الربيع قال : أخبرنا الشافعي ، رحمه الله قال : « أحب له إذا ودع البيت أن يقف في الملتزم ، وهو ما بين الركن والباب ، فيقول : اللهم البيت بيتك ، والعبد عبدك ، وابن عبدك ، وابن أمتك ، حملتني على ما سخرت لي من خلقك ، حتى سيرتني في بلادك ، وبلغتني بنعماك حتى أعنتني على قضاء مناسكك ، فإن كنت رضيت عني فازدد عني رضا ، وإلا فمن الآن قبل أن تنأى عن بيتك داري ، فهذا أوان انصرافي إن أذنت لي ، غير مستبدل بك ولا ببيتك ، ولا راغب عنك ولا عن بيتك ، اللهم فاصحبني بالعافية في بدني ، والعصمة في ديني ، وأحسن منقلبي ، وارزقني طاعتك ما أبقيتني » قال : وما زاد من ذلك أجزأه إن شاء الله.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Menâsik 3107, 4/150
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو بكر بن فورك ، رحمه الله ، أخبرنا عبد الله بن جعفر ، حدثنا يونس بن حبيب ، حدثنا أبو داود ، حدثنا سليمان بن المغيرة ، عن حميد بن هلال ، عن عبد الله بن الصامت ، عن أبي ذر قال : قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : « منذ كم أنت ها هنا ؟ » قال : قلت : منذ ثلاثين يوما وليلة . قال : « فما كان طعامك ؟ » ، قلت : ما كان لي طعام ولا شراب إلا ماء زمزم ، ولقد سمنت حتى تكسرت عكن (1) بطني ، وما أجد على كبدي سخفة (2) جوع قال : فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « إنها مباركة ، وهي طعام طعم وشفاء سقم » أخرجه مسلم في الصحيح من حديث إسلام أبي ذر.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
200241, BMS003108
Hadis:
أخبرنا أبو بكر بن فورك ، رحمه الله ، أخبرنا عبد الله بن جعفر ، حدثنا يونس بن حبيب ، حدثنا أبو داود ، حدثنا سليمان بن المغيرة ، عن حميد بن هلال ، عن عبد الله بن الصامت ، عن أبي ذر قال : قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : « منذ كم أنت ها هنا ؟ » قال : قلت : منذ ثلاثين يوما وليلة . قال : « فما كان طعامك ؟ » ، قلت : ما كان لي طعام ولا شراب إلا ماء زمزم ، ولقد سمنت حتى تكسرت عكن (1) بطني ، وما أجد على كبدي سخفة (2) جوع قال : فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « إنها مباركة ، وهي طعام طعم وشفاء سقم » أخرجه مسلم في الصحيح من حديث إسلام أبي ذر.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Menâsik 3108, 4/150
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو سعيد قال : حدثنا أبو العباس قال : أخبرنا الربيع قال : حدثنا الشافعي قال : وإذا أصاب الحاج امرأته ، فيما بينه وبين أن يرمي جمرة العقبة ، أو يطوف ، مضى في حجه ، كما كان يمضي فيه لو لم يفسده ، فإذا كان قابل حج ، وأهدى (1) بدنة (2) ، ويحجها وأختار إذا بلغ الموضع الذي أصابها فيه أن يتفرقا ، فلا يجتمعان حتى يقضيا نسكهما (3) ، ولو لم يتفرقا ، لم يكن عليهما في ذلك فدية ، ولا إعادة قال الشافعي : والذي يجب عليه في إفساد الحج أن ينحر بدنة عنه وعن امرأته : أكرهها أو طاوعته ، وهكذا الآثار كلها عن جميع من تكلم فيه من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ، لا يثبت عن واحد منهم أنه زعم أن على كل واحد منهما بدنة
قال أحمد : قد روى عطاء عن عمر بن الخطاب ، أنه قال في محرم بحجة أصاب امرأته وهي محرمة : « يقضيان حجهما ، وعليهما الحج من قابل ، من حيث كانا أحرما ، ويفترقان حتى يتمان حجهما » قال عطاء : وعليهما بدنة ، أطاعته أو استكرهها ، فإنما عليهما بدنة واحدة.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
200243, BMS003110
Hadis:
أخبرنا أبو سعيد قال : حدثنا أبو العباس قال : أخبرنا الربيع قال : حدثنا الشافعي قال : وإذا أصاب الحاج امرأته ، فيما بينه وبين أن يرمي جمرة العقبة ، أو يطوف ، مضى في حجه ، كما كان يمضي فيه لو لم يفسده ، فإذا كان قابل حج ، وأهدى (1) بدنة (2) ، ويحجها وأختار إذا بلغ الموضع الذي أصابها فيه أن يتفرقا ، فلا يجتمعان حتى يقضيا نسكهما (3) ، ولو لم يتفرقا ، لم يكن عليهما في ذلك فدية ، ولا إعادة قال الشافعي : والذي يجب عليه في إفساد الحج أن ينحر بدنة عنه وعن امرأته : أكرهها أو طاوعته ، وهكذا الآثار كلها عن جميع من تكلم فيه من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ، لا يثبت عن واحد منهم أنه زعم أن على كل واحد منهما بدنة
قال أحمد : قد روى عطاء عن عمر بن الخطاب ، أنه قال في محرم بحجة أصاب امرأته وهي محرمة : « يقضيان حجهما ، وعليهما الحج من قابل ، من حيث كانا أحرما ، ويفترقان حتى يتمان حجهما » قال عطاء : وعليهما بدنة ، أطاعته أو استكرهها ، فإنما عليهما بدنة واحدة.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Menâsik 3110, 4/153
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو سعيد قال : حدثنا أبو العباس قال : أخبرنا الربيع قال : حدثنا الشافعي قال : « وأكره أن يقال للرجل صرورة ، ولكن يقال : لم يحجج ، وأكره أن يقال : بحجة الوداع ، لكن يقال : حجة الإسلام ، وأكره أن يقال للمحرم : صفر ، ولكن يقال له : المحرم ، وإنما كرهت أن يقال للمحرم : صفر من قبل أن أهل الجاهلية كانوا يعدون ، فيقولون : صفران للمحرم وصفر ، وينسئون فيحجون عاما في شهر ، وعاما في غيره ، ويقولون : إن أخطأنا موضع الحرم في عام ، أصبناه في غيره ، فأنزل الله تعالى : إنما النسيء زيادة في الكفر (1) الآية وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : » إن الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السموات والأرض ، فلا شهر ينسأ « ، وسماه رسول الله صلى الله عليه وسلم : المحرم أخبرنا بذلك عبد الوهاب الثقفي ، عن أيوب ، عن محمد بن عبد الرحمن بن أبي بكرة ، عن أبيه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : » إن الزمان قد استدار « انقطع الحديث من الأصل ، وتمامه : » إن الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السموات والأرض ، السنة اثنا عشر شهرا ، منها أربعة حرم ، ثلاثة متواليات : ذو القعدة ، وذو الحجة ومحرم ، ورجب شهر مضى بين جمادى وشعبان « ، وفي الحديث في تحريم الدماء والأموال والأعراض ، قد أخرجناه بطوله في كتاب السنن قال أحمد : ويشبه أن يكون الشافعي كره أن يقال للرجل صرورة لإطلاق ما روينا في حديث عكرمة ، عن ابن عباس ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : » لا صرورة في الإسلام « ، ومعناه ، والله أعلم ، إن صح وصله ورفعه : إن سنة الدين ألا يبقى أحد من الناس يستطيع الحج فلا يحج ، حتى لا يكون صرورة في الإسلام ، وقد قيل : إن الصرورة : هو الرجل الذي قد انقطع عن النكاح ، وتبتل على مذهب رهبانية النصارى فنهي عن ذلك ، وقد روي في بعض طرق هذا الحديث : أنه نهى أن يقال للمسلم : صرورة وروي عن عبد الله بن مسعود ، أنه قال : لا يقولن أحدكم : إني صرورة ، فإن المسلم ، ليس بصرورة ، وقد مضت هذه الآثار بأسانيدها في كتاب السنن.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
200242, BMS003109
Hadis:
أخبرنا أبو سعيد قال : حدثنا أبو العباس قال : أخبرنا الربيع قال : حدثنا الشافعي قال : « وأكره أن يقال للرجل صرورة ، ولكن يقال : لم يحجج ، وأكره أن يقال : بحجة الوداع ، لكن يقال : حجة الإسلام ، وأكره أن يقال للمحرم : صفر ، ولكن يقال له : المحرم ، وإنما كرهت أن يقال للمحرم : صفر من قبل أن أهل الجاهلية كانوا يعدون ، فيقولون : صفران للمحرم وصفر ، وينسئون فيحجون عاما في شهر ، وعاما في غيره ، ويقولون : إن أخطأنا موضع الحرم في عام ، أصبناه في غيره ، فأنزل الله تعالى : إنما النسيء زيادة في الكفر (1) الآية وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : » إن الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السموات والأرض ، فلا شهر ينسأ « ، وسماه رسول الله صلى الله عليه وسلم : المحرم أخبرنا بذلك عبد الوهاب الثقفي ، عن أيوب ، عن محمد بن عبد الرحمن بن أبي بكرة ، عن أبيه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : » إن الزمان قد استدار « انقطع الحديث من الأصل ، وتمامه : » إن الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السموات والأرض ، السنة اثنا عشر شهرا ، منها أربعة حرم ، ثلاثة متواليات : ذو القعدة ، وذو الحجة ومحرم ، ورجب شهر مضى بين جمادى وشعبان « ، وفي الحديث في تحريم الدماء والأموال والأعراض ، قد أخرجناه بطوله في كتاب السنن قال أحمد : ويشبه أن يكون الشافعي كره أن يقال للرجل صرورة لإطلاق ما روينا في حديث عكرمة ، عن ابن عباس ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : » لا صرورة في الإسلام « ، ومعناه ، والله أعلم ، إن صح وصله ورفعه : إن سنة الدين ألا يبقى أحد من الناس يستطيع الحج فلا يحج ، حتى لا يكون صرورة في الإسلام ، وقد قيل : إن الصرورة : هو الرجل الذي قد انقطع عن النكاح ، وتبتل على مذهب رهبانية النصارى فنهي عن ذلك ، وقد روي في بعض طرق هذا الحديث : أنه نهى أن يقال للمسلم : صرورة وروي عن عبد الله بن مسعود ، أنه قال : لا يقولن أحدكم : إني صرورة ، فإن المسلم ، ليس بصرورة ، وقد مضت هذه الآثار بأسانيدها في كتاب السنن.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Menâsik 3109, 4/151
Senetler:
()
Konular:
وأخبرنا أبو سعيد في كتاب اختلاف مالك ، والشافعي ، أخبرنا أبو العباس ، حدثنا الربيع ، أخبرنا الشافعي ، أخبرنا الثقة ، عن حماد بن سلمة ، عن عمار ، مولى بني هاشم قال : سئل ابن عباس عن نفر ، أصابوا صيدا فقال : عليهم جزاء ، قيل : على كل واحد منهم جزاء ؟ قال : « إنه لمعزز بكم ، بل عليكم كلكم جزاء واحد » قال أحمد : وهكذا وجدته في هذا الكتاب ، وفي كلام الشافعي دلالة على أنه عن ابن عمر ، وأن الغلط وقع من الكاتب وقد رويناه من حديث يزيد بن هارون ، عن حماد بن سلمة ، عن عمار ، مولى بني هاشم ، عن ابن عمر ، ورواه عبد الرحمن بن مهدي ، عن حماد ، عن عمار ، عن رباح ، عن ابن عمر ، ورويناه عن مجاهد ، عن ابن عباس ، معنى ابن عمر
Öneri Formu
Hadis Id, No:
200339, BMS003206
Hadis:
وأخبرنا أبو سعيد في كتاب اختلاف مالك ، والشافعي ، أخبرنا أبو العباس ، حدثنا الربيع ، أخبرنا الشافعي ، أخبرنا الثقة ، عن حماد بن سلمة ، عن عمار ، مولى بني هاشم قال : سئل ابن عباس عن نفر ، أصابوا صيدا فقال : عليهم جزاء ، قيل : على كل واحد منهم جزاء ؟ قال : « إنه لمعزز بكم ، بل عليكم كلكم جزاء واحد » قال أحمد : وهكذا وجدته في هذا الكتاب ، وفي كلام الشافعي دلالة على أنه عن ابن عمر ، وأن الغلط وقع من الكاتب وقد رويناه من حديث يزيد بن هارون ، عن حماد بن سلمة ، عن عمار ، مولى بني هاشم ، عن ابن عمر ، ورواه عبد الرحمن بن مهدي ، عن حماد ، عن عمار ، عن رباح ، عن ابن عمر ، ورويناه عن مجاهد ، عن ابن عباس ، معنى ابن عمر
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Menâsik 3205, 4/216
Senetler:
()
Konular:
وأخبرنا أبو سعيد ، أخبرنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع ، أخبرنا الشافعي ، أخبرنا مسلم ، عن ابن جريج ، عن عطاء في النفر يشتركون في قتل الصيد قال : « عليهم كلهم جزاء واحد » قال الشافعي : وهذا موافقة القرآن : لأن الله تعالى يقول : فجزاء مثل ما قتل من النعم (1) ، وهذا مثل ومن قال عليه مثلان فقد خالف معنى موافقة القرآن
Öneri Formu
Hadis Id, No:
200340, BMS003207
Hadis:
وأخبرنا أبو سعيد ، أخبرنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع ، أخبرنا الشافعي ، أخبرنا مسلم ، عن ابن جريج ، عن عطاء في النفر يشتركون في قتل الصيد قال : « عليهم كلهم جزاء واحد » قال الشافعي : وهذا موافقة القرآن : لأن الله تعالى يقول : فجزاء مثل ما قتل من النعم (1) ، وهذا مثل ومن قال عليه مثلان فقد خالف معنى موافقة القرآن
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Menâsik 3207, 4/216
Senetler:
()
Konular:
أنبأني أبو عبد الله ، إجازة ، عن أبي العباس ، عن الربيع ، عن الشافعي ، أخبرنا سعيد بن سالم ، عن ابن جريج : أنه قال لعطاء : أرأيت كل صيد أهل بالقرى فتوالد بها من صيد الطير وغيره أهو بمنزلة الصيد ؟ قال : نعم ، ولا تذبحه وأنت حرام ، ولا ما ولد في القرية ، أولادها بمنزلة أمهاتها « وعن ابن جريج ، عن عطاء ، عن ابن عمر ، ولم يسمعه منه : أنه كان يرى داجنة الطير والظبي بمنزلة الصيد » قال الشافعي : وبهذا كله نأخذ
Öneri Formu
Hadis Id, No:
200341, BMS003208
Hadis:
أنبأني أبو عبد الله ، إجازة ، عن أبي العباس ، عن الربيع ، عن الشافعي ، أخبرنا سعيد بن سالم ، عن ابن جريج : أنه قال لعطاء : أرأيت كل صيد أهل بالقرى فتوالد بها من صيد الطير وغيره أهو بمنزلة الصيد ؟ قال : نعم ، ولا تذبحه وأنت حرام ، ولا ما ولد في القرية ، أولادها بمنزلة أمهاتها « وعن ابن جريج ، عن عطاء ، عن ابن عمر ، ولم يسمعه منه : أنه كان يرى داجنة الطير والظبي بمنزلة الصيد » قال الشافعي : وبهذا كله نأخذ
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Menâsik 3208, 4/217
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو سعيد ، حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع ، أخبرنا الشافعي قال : « الطائر صنفان : حمام وغير حمام ، فما كان منه حماما ذكرا أو أنثى ففدية الحمام منه شاة اتباعا ، وإن العرب لم تزل تفرق بين الحمام وغيره من الطائر ، وتقول للحمام : سيد الطائر » وبسط الكلام في هذا في كتاب المناسك
Öneri Formu
Hadis Id, No:
200342, BMS003209
Hadis:
أخبرنا أبو سعيد ، حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع ، أخبرنا الشافعي قال : « الطائر صنفان : حمام وغير حمام ، فما كان منه حماما ذكرا أو أنثى ففدية الحمام منه شاة اتباعا ، وإن العرب لم تزل تفرق بين الحمام وغيره من الطائر ، وتقول للحمام : سيد الطائر » وبسط الكلام في هذا في كتاب المناسك
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Menâsik 3209, 4/217
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو سعيد ، حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع ، أخبرنا الشافعي ، أخبرنا سفيان ، عن عمرو ، عن عطاء ، عن ابن عباس : « أنه قضى في حمامة من حمام الحرم بشاة » قال الشافعي : وقال ذلك عمر ، وعثمان ، ونافع بن عبد الحارث ، وعبد الله بن عمر ، وعاصم بن عمرو ، وسعيد بن المسيب ، وعطاء
Öneri Formu
Hadis Id, No:
200343, BMS003210
Hadis:
أخبرنا أبو سعيد ، حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع ، أخبرنا الشافعي ، أخبرنا سفيان ، عن عمرو ، عن عطاء ، عن ابن عباس : « أنه قضى في حمامة من حمام الحرم بشاة » قال الشافعي : وقال ذلك عمر ، وعثمان ، ونافع بن عبد الحارث ، وعبد الله بن عمر ، وعاصم بن عمرو ، وسعيد بن المسيب ، وعطاء
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Menâsik 3210, 4/218
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو بكر ، وأبو زكريا ، وأبو سعيد ، قالوا : حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع ، أخبرنا الشافعي ، حدثنا سعيد بن سالم ، عن عمرو بن سعيد بن أبي حسين ، عن عبد الله ، كثير الداري ، عن طلحة بن أبي حفصة ، عن نافع بن عبد الحارث قال : قدم عمر بن الخطاب مكة فدخل دار الندوة في يوم الجمعة ، وأراد أن يستقرب منها الرواح (1) إلى المسجد ، فألقى رداءه على واقف في البيت ، فوقع عليه طير من هذا الحمام فأطاره ، فانتهزته حية فقتلته ، فلما صلى الجمعة دخلت عليه أنا ، وعثمان بن عفان فقال : « احكما علي في شيء صنعته اليوم ، إني دخلت هذه الدار ، وأردت أن أستقرب منها الرواح إلى المسجد ، فألقيت ردائي على هذا الواقف فوقع عليه طير من هذا الحمام ، فخشيت أن يلطخه بسلحه ، فأطرته عنه فوقع على هذا الواقف الآخر فانتهزته حية فقتلته ، فوجدت في نفسي أني أطرته من منزلة كان فيها آمنا إلى موقعة كان فيها حتفه ، فقلت لعثمان بن عفان : كيف ترى في عنز ثنية (2) عفراء (3) ، نحكم بها على أمير المؤمنين ؟ قال : أرى ذلك ، فأمر بها عمر »
Öneri Formu
Hadis Id, No:
200344, BMS003211
Hadis:
أخبرنا أبو بكر ، وأبو زكريا ، وأبو سعيد ، قالوا : حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع ، أخبرنا الشافعي ، حدثنا سعيد بن سالم ، عن عمرو بن سعيد بن أبي حسين ، عن عبد الله ، كثير الداري ، عن طلحة بن أبي حفصة ، عن نافع بن عبد الحارث قال : قدم عمر بن الخطاب مكة فدخل دار الندوة في يوم الجمعة ، وأراد أن يستقرب منها الرواح (1) إلى المسجد ، فألقى رداءه على واقف في البيت ، فوقع عليه طير من هذا الحمام فأطاره ، فانتهزته حية فقتلته ، فلما صلى الجمعة دخلت عليه أنا ، وعثمان بن عفان فقال : « احكما علي في شيء صنعته اليوم ، إني دخلت هذه الدار ، وأردت أن أستقرب منها الرواح إلى المسجد ، فألقيت ردائي على هذا الواقف فوقع عليه طير من هذا الحمام ، فخشيت أن يلطخه بسلحه ، فأطرته عنه فوقع على هذا الواقف الآخر فانتهزته حية فقتلته ، فوجدت في نفسي أني أطرته من منزلة كان فيها آمنا إلى موقعة كان فيها حتفه ، فقلت لعثمان بن عفان : كيف ترى في عنز ثنية (2) عفراء (3) ، نحكم بها على أمير المؤمنين ؟ قال : أرى ذلك ، فأمر بها عمر »
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Menâsik 3211, 4/218
Senetler:
()
Konular: